نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-84

الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (7)

الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (7)

المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!

“هاي أكوا ، دعيني أريكِ شيئا مثيرًا للاهتمام. ينبغي أن هذه أفضل طريقة لإستخدام هته المهارة.”

الجزء السابع:

ربما أدركت أكوا نيتي و حاولت أن تمنعني …

مع إستمرار المدمر في تكرار أمر الإخلاء خاصته ، جمعتُ جميع المغامرين في المنطقة المجاورة.

“هاي ، ما قصة هذا الإعلان؟ هل سيكون من السيء بقائنا هنا؟”

لكن ، لا أستطيع فعل ذلك.

سأل أحد المغامرين.

وصلنا إلى أعمق أجزاء المبنى و وجدنا مجموعة متجمعة أمام غرفة.

فكرتُ بذلك أيضا. أو بالأحرى ، الجميع هنا يشعرون بنفس الطريقة.

أشرتُ إلى الهيكل العظمي ، لكن أكوا هزت رأسها وحسب.

“هذا مجرد تخمين ، لكن أعتقد أنه سينفجر إذا إستمر هذا.”

إنطلاقا من المشهد أمامي ، لا أستطع معرفة من هم الغزاة الحقيقيون.

عندما سمعوا ما قلته ، تيبس تعبير المغامرين.

الرماة الذين أطلقوا السهام قد قاموا بتسلق الحصن أيضا.

إذا إنفجر مثل هذا الحصن العملاق ، لا داعي لذكر مقدار الضرر الذي سيُلحقه ذلك.

لا يهم كيف أنظر إلى هذا ، نحن هم الغزاة.

نحن لا نعرف حتى من أين يستمد الحصن قوته ، لذلك لا نستطيع فعل أي شيء لإيقاف ذلك.

تماما كما خططت…!

الشيء الوحيد الذي يمكننا فعله هو الهرب بأسرع ما يمكن …

لقد كنتُ أُحَسِنُ نفسي كل يوم أيضا!

لكن هل ستكون الصليبية العنيدة في حزبي على إستعداد للتخلي عن هذه البلدة و الفرار؟

بهذه اللحظة…

لا ، ليس مؤكدا أنه سيحصل إنفجار كبير بما يكفي لإلحاق الضرر بالبلدة.

قدرة المهارة هي توسيع النطاق الذي يمكن أن يحلقه السهم و زيادة الدقة.

إذا إستطعتُ إقناع تلك الفتاة العنيدة بهذا العذر ، فسيكون ذلك عظيما …!

نظرتُ إلى المكان الذي جاءت منه الصرخات ، و رأيتُ العديد من المغامرين يحاولون تحطيم باب المبنى. ينبغي أن هذا هو المكان حيث مشرف الحصن المشاع يُغلق على نفسه.

“ال ، المتجر … إذا إستمر هذا ، فسيكون كارثيا للبلدة ، المتجر سوف ، سوف يختفي…”

“- الشهر ؤ اليوم أ. عندما إستيقظتْ ، شعرتُ بهزة قوية. ماذا يحدث؟ كم مقدار ما شربت؟ لا أتذكر أي شيء. لا ، أنا لا أتذكر أي شيء بخصوص الأمس على الإطلاق. الأجزاء الوحيدة التي أتذكرها كانت التوجه إلى المنطقة الوسطى و إلقاء محاضرة على الكوروناتيت. لا ، إنتظر. بعد ذلك ، قلتُ أنني أريد إختبار شجاعته و نقرتُ السيجارة المشتعلة نحو الخام …”

بدت ويز كما لو كانت على وشك البكاء.

رفع جميع المغامرين أيديهم دون تردد. قام الرماة بسحب أقواسهم و أطلقوا سهام الخطاف على المدمر!

هل كان ضروريا أن تشير إلى متجر الأدوات السحرية خاصتها.

الباحث الذي إستولى على القلعة كان يجلس على الكرسي في منتصف الغرفة وحيدا.

لكن…

ربما أدركت أكوا نيتي و حاولت أن تمنعني …

“هذه الآلة توقفت عن العمل. هذا الجهاز توقف عن العمل. غير قادر على إنفاق الطاقة غير المستخدمة و التنفيس عن الحرارة. المشغل ، يرجى إخلاء الآلة. هذه الآلة قد…”

لا أعرف لمن يعود هذا الصوت

عندما تكرر البث ، تمتم أحدهم:

عندما تكرر البث ، تمتم أحدهم:

“… أريد الهجوم.”

ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …

لا أعرف لمن يعود هذا الصوت

لا ندم على الإطلاق؟

“… أنا أيضا. تذكرتُ سبب بقائي في بلدة المبتدئين هته على الرغم من أنني تجاوزت المستوى ال30.”

“إخرج الآن! إجلبوا الشخص المسؤول إلى هنا فورا! سألقنكَ درسا!”

… إذن ، يوجد مثل هؤلاء الناس هنا أيضا.

بحلول النهاية ، يمكن سماع صوت شخص يحكم قبضتيه.

و أنا أعرف شعوره.

عندما كنتُ لا أزال في اليابان ، لعبة RPG معينة تطلبتْ إستخدام هذه الطريقة لهزيمة الأعداء الآليين.

“ذلك المتجر قد كان يعتني بنا بأسعاره المنخفضة ، إذا لم نرد لهن ديننا الآن ، فلن تكون هناك مرة قادمة!”

بالرؤية عن كثب ، يبدو أنه يشير إلى شيء …

……

“- الشهر ؤ اليوم أ. كان هذا التصميم محبوبا بشكل غير متوقع. لا أجرؤ على إخبارهم ‘هذا التصميم كان اللزوجة التي إنبثقت عندما سحقتُ عنكبوتا ، لماذا تلمسونه؟’. هل لا بأس أن يستمر المشروع هكذا؟ ماذا علي أن أفعل؟ الشيء الوحيد الذي فعلته هو قتل عنكبوت ، و جعلوني المدير. ياهوو!”

في الصمت التام ، الأصوات الوحيدة كانت…

……

“هذه الآلة توقفت عن العمل. هذا الجهاز توقف … ”

… أغه. كان الجو يصبح محرجا مع مواصلة أكوا القراءة.

– حملتُ مكبر الصوت و صرخت.

“هل تمزحين معي!؟”

“أولئك الذين يؤيدون التسلل إلى الحصن المتحرك المدمر، إرفعوا أيديكم -!”

“أولئك الذين يؤيدون التسلل إلى الحصن المتحرك المدمر، إرفعوا أيديكم -!”

رفع جميع المغامرين أيديهم دون تردد. قام الرماة بسحب أقواسهم و أطلقوا سهام الخطاف على المدمر!

مع إستمرار المدمر في تكرار أمر الإخلاء خاصته ، جمعتُ جميع المغامرين في المنطقة المجاورة.

الرماة لديهم مهارة تسمى القنص.

بينما أكوا تقرأ ، شعرتْ بالخوف قليلا من طريقة تحديقنا بها.

قدرة المهارة هي توسيع النطاق الذي يمكن أن يحلقه السهم و زيادة الدقة.

قدرة المهارة هي توسيع النطاق الذي يمكن أن يحلقه السهم و زيادة الدقة.

الأسهم التي تم تعزيزها بالمهارات لم تتأثر بوزن الخطافات و الحبال ، حيث حلقت إلى سطح المدمر بسهولة.

الجزء السابع:

علق رأس السهم المعقوف بالعوائق على المدمر.

تحت النظرة اليقظة للمغامرين ، كان الصوت الوحيد هو تحذير الإخلاء الميكانيكي.

أصبحت الحبال المرتبطة بالسهام مشدودة بسحبها.

“واهه … كازوما ، أنا خائفة قليلاً من مجموعة الناس هؤلاء … مما يبدو عليه الوضع ، ينبغي أن يكون كافيا ترك كل شيء لهم. دعنا نعود ، حسنا؟ سنعود الآن ، ونعمل بجد من الغد فصاعدا.”

أمسك المغامرون بالحبال المشدودة واحدا تلو الآخر و تسلقوا المدمر.

و هكذا ، بدأتْ أكوا في القراءة–

أردتُ أن أخبرهم ألا يصعدوا الحبل و هم يرتدون الدروع ، و هو عمل خارق للإنسان. حتى لو كان لديهم مثل هذه القوة ، لم يكن من الضروري الذهاب إلى هذا الحد.

علق رأس السهم المعقوف بالعوائق على المدمر.

و أخيرا ، المغامر الأول الذي تسلق الحبل وصل إلى سطح المدمر.

بينما كنتُ أقول ذلك ، يبدو أن أكوا قد وجدت شيئا ما.

تبعه العديد من الآخرين. كان الأمر أشبه بأن كل تدريبهم كان الغرض منه هو هذا اليوم. كانت الروح المعنوية بعلو السماء.

عندما أمسكتُ بالحبل ، تبعتني أكوا بينما كانت على حافة البكاء.

“هجوم-!”

لا أعرف لمن يعود هذا الصوت

كان المغامرون مثل حفنة من قطاع الطرق يهاجمون قرية عاجزة و هم يصرخون و يتدفقون إلى الحصن!

أغه ، كم هذا مخز!

“واهه … كازوما ، أنا خائفة قليلاً من مجموعة الناس هؤلاء … مما يبدو عليه الوضع ، ينبغي أن يكون كافيا ترك كل شيء لهم. دعنا نعود ، حسنا؟ سنعود الآن ، ونعمل بجد من الغد فصاعدا.”

في هذه الحالة ، سيتم إيقافه بسرقة أجزائه الحيوية.

برؤية كيف كان الجميع متحفزين ، بدأت أكوا في الخوف من المغامرين و جذبت كمّي.

… أغه. كان الجو يصبح محرجا مع مواصلة أكوا القراءة.

لكن ، لا أستطيع فعل ذلك.

……

نحن رفاق ، و رفاقي يقاتلون بالأعلى هناك.

بإستثناء أكوا و ويز صاح الجميع في إنسجام.

“كيف يمكننا أن نعود الآن ، أيتها المغفلة؟ ألا تستطيعين تمييز مدى شجاعة الأبطال الذين يغزون الحصن!؟ عملكِ قد بدأ للتو فقط. إذا كنتِ لا تريدين أن تُعاملي كإلهة مزيفة ، فعندها عليكِ بشفاء هؤلاء المحاربين الشجعان كما ينبغي.” أخبرتُ أكوا و تبعتُ المغامرين إلى الحصن.

إذا إنفجر مثل هذا الحصن العملاق ، لا داعي لذكر مقدار الضرر الذي سيُلحقه ذلك.

الرماة الذين أطلقوا السهام قد قاموا بتسلق الحصن أيضا.

بينما أكوا تقرأ ، شعرتْ بالخوف قليلا من طريقة تحديقنا بها.

قلتُ بصوت عال:

عندما أمسكتُ بالحبل ، تبعتني أكوا بينما كانت على حافة البكاء.

“داركنيس ، درعكِ ثقيل جدا ، لا أعتقد أنه بإمكانكِ التسلق لأعلى! ميغومين ، واصلي الراحة! ويز ، من فضلك تصرفي وفقا لحكمكِ للوضع! أكوا ، هذا خطأكِ ، لذا إتبعيني!”

“ال ، المتجر … إذا إستمر هذا ، فسيكون كارثيا للبلدة ، المتجر سوف ، سوف يختفي…”

“إنتظر! لا علاقة لي بهذا!”

بحلول النهاية ، يمكن سماع صوت شخص يحكم قبضتيه.

عندما أمسكتُ بالحبل ، تبعتني أكوا بينما كانت على حافة البكاء.

“السرقة!”

إنضمت إلينا ويز أيضا و تسلقنا لأعلى الحبل.

إنضمت إلينا ويز أيضا و تسلقنا لأعلى الحبل.

بعد الصعود إلى السطح ، ما رأيناه هو …

ترجمة: khalidos

“أحيطوا هؤلاء الغوليم! إغمروهم بالأرقام و أطيح بهم بالحبال! إستخدموا المطارق عندما يسقطون أرضا!”

إنطلاقا من المشهد أمامي ، لا أستطع معرفة من هم الغزاة الحقيقيون.

الرماة الذين أطلقوا السهام قد قاموا بتسلق الحصن أيضا.

ينبغي أن معظم المغامرين في البلدة من المبتدئين ، لكن العديد من الجوليم المقاتلين الأصغر قد تم تدميرهم بالفعل من قبلهم.

“هاي ، ما قصة هذا الإعلان؟ هل سيكون من السيء بقائنا هنا؟”

“أيها الوغد! أنتَ هناك ، صحيح؟ إفتح الباب و إلا سأحطمه بمطرقتي!”

“واهه … كازوما ، أنا خائفة قليلاً من مجموعة الناس هؤلاء … مما يبدو عليه الوضع ، ينبغي أن يكون كافيا ترك كل شيء لهم. دعنا نعود ، حسنا؟ سنعود الآن ، ونعمل بجد من الغد فصاعدا.”

“إخرج الآن! إجلبوا الشخص المسؤول إلى هنا فورا! سألقنكَ درسا!”

لكن يدي الممدودة قد سرقت بالفعل رأس الجوليم بنجاح.

نظرتُ إلى المكان الذي جاءت منه الصرخات ، و رأيتُ العديد من المغامرين يحاولون تحطيم باب المبنى. ينبغي أن هذا هو المكان حيث مشرف الحصن المشاع يُغلق على نفسه.

“هذا مجرد تخمين ، لكن أعتقد أنه سينفجر إذا إستمر هذا.”

لا يهم كيف أنظر إلى هذا ، نحن هم الغزاة.

الأسهم التي تم تعزيزها بالمهارات لم تتأثر بوزن الخطافات و الحبال ، حيث حلقت إلى سطح المدمر بسهولة.

بهذه اللحظة…

لكن هل ستكون الصليبية العنيدة في حزبي على إستعداد للتخلي عن هذه البلدة و الفرار؟

“واحد كبير يتجه نحوك!”

بهذه اللحظة…

بسماع هذا الصوت ، أدرتُ رأسي و رأيتُ غوليم مقاتل.

“داركنيس ، درعكِ ثقيل جدا ، لا أعتقد أنه بإمكانكِ التسلق لأعلى! ميغومين ، واصلي الراحة! ويز ، من فضلك تصرفي وفقا لحكمكِ للوضع! أكوا ، هذا خطأكِ ، لذا إتبعيني!”

كان كبيرا و ضخما ذو شكل بشري ، مثل الروبوتات في العالم الذي جئتُ منه.

الرماة الذين أطلقوا السهام قد قاموا بتسلق الحصن أيضا.

بينما كان هذا الغوليم يتحرك في إتجاهنا ، إندفع المغامرون الآخرون إلى جانبنا ، على إستعداد لتقديم يد المساعدة لنا.

فكرتُ بذلك أيضا. أو بالأحرى ، الجميع هنا يشعرون بنفس الطريقة.

لكن لدي تقنية سرية ضد الغوليمات.

كان رأس الجوليم الثقيل بيدي بفضل مهارتي. إنصاع لقوانين الجاذبية و سحق يدي نحو الأرض.

“هاي أكوا ، دعيني أريكِ شيئا مثيرًا للاهتمام. ينبغي أن هذه أفضل طريقة لإستخدام هته المهارة.”

لقد كنتُ أُحَسِنُ نفسي كل يوم أيضا!

ثنيتُ أصابعي مددتُ يدي نحو الجوليم ، كفي يواجه الأعلى.

أغه ، كم هذا مخز!

العدو هو غوليم.

“… أريد الهجوم.”

في هذه الحالة ، سيتم إيقافه بسرقة أجزائه الحيوية.

بينما كنتُ أقول ذلك ، يبدو أن أكوا قد وجدت شيئا ما.

عندما كنتُ لا أزال في اليابان ، لعبة RPG معينة تطلبتْ إستخدام هذه الطريقة لهزيمة الأعداء الآليين.

لا ، ليس مؤكدا أنه سيحصل إنفجار كبير بما يكفي لإلحاق الضرر بالبلدة.

هذا صحيح ، إستخدام السرقة ضد الآلات هو قتل بضربة واحد!

……

لقد كنتُ أُحَسِنُ نفسي كل يوم أيضا!

تجاهل الجميع صفارات الإنذار التي كانت تطن و تدفقوا للداخل دون النظر إلى تشكيلة الحزب.

“السرقة!”

بينما أكوا تقرأ ، شعرتْ بالخوف قليلا من طريقة تحديقنا بها.

“كازوما ، إنتظر!”

“هذا مجرد تخمين ، لكن أعتقد أنه سينفجر إذا إستمر هذا.”

ربما أدركت أكوا نيتي و حاولت أن تمنعني …

و هكذا ، بدأتْ أكوا في القراءة–

لكن يدي الممدودة قد سرقت بالفعل رأس الجوليم بنجاح.

عندما كنتُ لا أزال في اليابان ، لعبة RPG معينة تطلبتْ إستخدام هذه الطريقة لهزيمة الأعداء الآليين.

بعد فقدان رأسه ، توقف الغوليم عن الحركة على الفور.

و أخيرا ، المغامر الأول الذي تسلق الحبل وصل إلى سطح المدمر.

تماما كما خططت…!

لكن لدي تقنية سرية ضد الغوليمات.

الرماة الذين أطلقوا السهام قد قاموا بتسلق الحصن أيضا.

كان رأس الجوليم الثقيل بيدي بفضل مهارتي. إنصاع لقوانين الجاذبية و سحق يدي نحو الأرض.

بهذه اللحظة…

“… هياا–! يدي! يدييييي–!”

بإستثناء أكوا و ويز صاح الجميع في إنسجام.

تحول وجهي المغرور إلى تعبير بكاء بينما سارع المغامرون القريبون لدفع رأس الجوليم بعيدا.

نحن رفاق ، و رفاقي يقاتلون بالأعلى هناك.

“أههه! هل أنتَ بخير كازوما-سان! عند مواجهة وحش يحمل أشياء ثقيلة ، لا تستخدم السرقة!”

……

كانت ويز قلقة علي و أكوا أيضا تتفقد يدي اليمنى.

الشخص الذي تحدث معي كان تايلور ، الذي كان يقف في وسط الغرفة.

“أكوا … إنها مكسورة صحيح ، لابد أنها مكسورة.”

– حملتُ مكبر الصوت و صرخت.

“لا يوجد كسر على الإطلاق. سوف أشفيك ، لكن لا تدع ذلك يأثر على تفكيرك و تتصرف بتهور ، حسنا؟”

“… هذا ، هذا كل شيء.”

أغه ، كم هذا مخز!

“أوه ، كازوما ، لقد جئتم في الوقت المناسب … إنظروا لذلك.”

“إنه مفتوح–!”

الأسهم التي تم تعزيزها بالمهارات لم تتأثر بوزن الخطافات و الحبال ، حيث حلقت إلى سطح المدمر بسهولة.

إستخدم المغامرون مطارقهم العملاقة لتحطيم باب المبنى و الإندفاع إلى الداخل.

“هاي ، ما قصة هذا الإعلان؟ هل سيكون من السيء بقائنا هنا؟”

حاليا ، إنهم لا يعرفون الخوف.

تبعه العديد من الآخرين. كان الأمر أشبه بأن كل تدريبهم كان الغرض منه هو هذا اليوم. كانت الروح المعنوية بعلو السماء.

تجاهل الجميع صفارات الإنذار التي كانت تطن و تدفقوا للداخل دون النظر إلى تشكيلة الحزب.

ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …

تَبَعْنا المغامرين الموثوقين.

“السرقة!”

كان هناك عدد قليل من الجولمات في الداخل ، لكن المغامرين كانوا يسقطونهم بكفاءة.

لا ندم على الإطلاق؟

… هم دائما ما يتصرفون كما يحلو لهم ، لكن المغامرين يكونون مخيفين حقا عندما يتوحدون.

“إنه مفتوح–!”

وصلنا إلى أعمق أجزاء المبنى و وجدنا مجموعة متجمعة أمام غرفة.

الشيء الوحيد الذي يمكننا فعله هو الهرب بأسرع ما يمكن …

بدا جميعهم مضطربين ، و معنوياتهم المرتفعة قد إختفت.

“أكوا … إنها مكسورة صحيح ، لابد أنها مكسورة.”

“أوه ، كازوما ، لقد جئتم في الوقت المناسب … إنظروا لذلك.”

هل كان ضروريا أن تشير إلى متجر الأدوات السحرية خاصتها.

الشخص الذي تحدث معي كان تايلور ، الذي كان يقف في وسط الغرفة.

مع إستمرار المدمر في تكرار أمر الإخلاء خاصته ، جمعتُ جميع المغامرين في المنطقة المجاورة.

يبدو أن تايلور كان محبطا قليلا و غير سعيد.

“- الشهر ؤ اليوم أ. كان هذا التصميم محبوبا بشكل غير متوقع. لا أجرؤ على إخبارهم ‘هذا التصميم كان اللزوجة التي إنبثقت عندما سحقتُ عنكبوتا ، لماذا تلمسونه؟’. هل لا بأس أن يستمر المشروع هكذا؟ ماذا علي أن أفعل؟ الشيء الوحيد الذي فعلته هو قتل عنكبوت ، و جعلوني المدير. ياهوو!”

بالرؤية عن كثب ، يبدو أنه يشير إلى شيء …

……

ذلك كان بقايا هيكل عظمي لإنسان.

ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …

الباحث الذي إستولى على القلعة كان يجلس على الكرسي في منتصف الغرفة وحيدا.

لكن هل ستكون الصليبية العنيدة في حزبي على إستعداد للتخلي عن هذه البلدة و الفرار؟

ناديتُ على أكوا للمجيء و طلبتُ منها الدخول.

إذا إستطعتُ إقناع تلك الفتاة العنيدة بهذا العذر ، فسيكون ذلك عظيما …!

أشرتُ إلى الهيكل العظمي ، لكن أكوا هزت رأسها وحسب.

بإستثناء أكوا و ويز صاح الجميع في إنسجام.

“لقد عبر للجهة الأخرى بالفعل. لن يتحول إلى لاميت ، ليس لديه ندم على الإطلاق.”

لا أعرف لمن يعود هذا الصوت

……

أشرتُ إلى الهيكل العظمي ، لكن أكوا هزت رأسها وحسب.

لا ندم على الإطلاق؟

الباحث الذي إستولى على القلعة كان يجلس على الكرسي في منتصف الغرفة وحيدا.

“لا ، ينبغي أن يكون لديه سبب للبقاء في هذا العالم. بالحكم على ما أراه ، لا بد أنه مات وحيدا…”

بحلول النهاية ، يمكن سماع صوت شخص يحكم قبضتيه.

بينما كنتُ أقول ذلك ، يبدو أن أكوا قد وجدت شيئا ما.

عندما سمعوا ما قلته ، تيبس تعبير المغامرين.

دفتر ملاحظات مدفون في الوثائق الفوضوية على الطاولة.

بإستثناء أكوا و ويز صاح الجميع في إنسجام.

بعد أن إلتقطتْ أكوا دفتر الملاحظات ذاك ، صمت الجميع.

“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد سقطت الأمة. أوه لا ، لقد سقطت ، لقد إختفت حقا! المواطنين و كبار المسؤولين قد فروا جميعا. لكنني دمرتُ بلدي الأم. أوه لا ، هذا شعور عظيم! أنا راضٍ ، لا أشعر بأي ندم. حسنا ، لقد قررت. سأعيش بقية حياتي في هذا الآلة ، لا يمكنني الترجل عنه أو إيقافه على أي حال. لابد أن الشخص الذي صنع هذا الشيء هو متخلف … أوه إنتظر! الشخص الذي كان المسؤول عن إنشاء هذا الشيء هو أنا!”

تحت النظرة اليقظة للمغامرين ، كان الصوت الوحيد هو تحذير الإخلاء الميكانيكي.

أشرتُ إلى الهيكل العظمي ، لكن أكوا هزت رأسها وحسب.

و هكذا ، بدأتْ أكوا في القراءة–

“أولئك الذين يؤيدون التسلل إلى الحصن المتحرك المدمر، إرفعوا أيديكم -!”

“- الشهر ؤ اليوم أ. السلطات العليا في البلاد قد قدموا لي مشكلة صعبة ، طالبين مني إنشاء سلاح متنقل. مستحيل. لم يستمعوا إلى إحتجاجاتي و تجاهلوا إعتذاراتي و طلباتي. رغبتُ في الإستقالة ، لكنهم لن يقبلوا خطاب إستقالتي. تظاهرتُ بأنني متخلف ، أتجول في ملابسي الداخلية ، لكن الباحثات الإناث طلبن مني ببساطة خلع ملابسي الداخلية أيضا. هذه الأمة ستنتهي.”

كان رأس الجوليم الثقيل بيدي بفضل مهارتي. إنصاع لقوانين الجاذبية و سحق يدي نحو الأرض.

… أغه. كان الجو يصبح محرجا مع مواصلة أكوا القراءة.

أصبحت الحبال المرتبطة بالسهام مشدودة بسحبها.

“- الشهر ؤ اليوم أ. كان هذا التصميم محبوبا بشكل غير متوقع. لا أجرؤ على إخبارهم ‘هذا التصميم كان اللزوجة التي إنبثقت عندما سحقتُ عنكبوتا ، لماذا تلمسونه؟’. هل لا بأس أن يستمر المشروع هكذا؟ ماذا علي أن أفعل؟ الشيء الوحيد الذي فعلته هو قتل عنكبوت ، و جعلوني المدير. ياهوو!”

أغه ، كم هذا مخز!

… كنتُ أشك أن أكوا تختلق المحتوى ، لكن أكوا كانت تقرأه بتعبير جاد.

“كيف يمكننا أن نعود الآن ، أيتها المغفلة؟ ألا تستطيعين تمييز مدى شجاعة الأبطال الذين يغزون الحصن!؟ عملكِ قد بدأ للتو فقط. إذا كنتِ لا تريدين أن تُعاملي كإلهة مزيفة ، فعندها عليكِ بشفاء هؤلاء المحاربين الشجعان كما ينبغي.” أخبرتُ أكوا و تبعتُ المغامرين إلى الحصن.

“- الشهر ؤ اليوم أ. لم أفعل أي شيء و مع ذلك السلاح قد إتخد شكلا. ليس هناك حاجة لي على الإطلاق ، صحيح؟ على أي حال ، فقط إفعلوا ما تريدون ، أنا فقط أريد عيش حياتي على مهل … عندما جاءوا لسؤالي عن مصدر الطاقة ، لم أزعج نفسي بالتفكير. قلتُ منذ البداية أن هذا أمر مستحيل ، إذا كنتم تريدون مصدرا للطاقة ، فأحضروا لي ذلك الخام الأسطوري خارق الندرة الذي يشاع أنه قادر على الإشتعال طوال الأبدية – ال’كوروناتيت’ ، أو سوف أوبخهم. هذا شعور عظيم! أحضروه لي إذا إستطعتم.”

بينما أكوا تقرأ ، شعرتْ بالخوف قليلا من طريقة تحديقنا بها.

……

– حملتُ مكبر الصوت و صرخت.

“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد أحضروه لي فعليا. ماذا علي أن أفعل؟ لقد تمكنوا من ذلك حقا. هم حتى قد وضعوه في مفاعل الطاقة ، ماذا علي أن أفعل؟ ماذا أفعل بحق الجحيم؟ لقد قلتُ ذلك فقط لأنني إعتقدتُ أنه مستحيل ، و قد نجحوا به فعليا. ماذا لو أنه لم يتحرك؟ ما الذي سيحدث لي؟ عقوبة الإعدام؟ إذا لم يتحرك ، هل سيحكم علي بالموت؟ عليكَ أن تتحرك ، أرجوك.”

أصبحت الحبال المرتبطة بالسهام مشدودة بسحبها.

ربما كانت نظراتنا تجعلها غير مرتاحة …

قارئة التدوينة الأخيرة : قالت أكوا بتعبير مضطرب:

“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد قالوا أن إختبار التفعيل سيكون غدا ، لكن لأكون صريحا ، لم أفعل أي شيء. الشيء الوحيد الذي فعلته هو سحق عنكبوت. سيكون هذا آخر يوم يمكنني فيه الجلوس على هذا الكرسي على مهل … بدأتُ أشعر بالغضب بجنون عندما أفكر بذلك. إنسى الأمر ، سأشرب وحسب. هذا هو عشائي الأخير ، لذا لن أكبح نفسي! ليس هناك أي شخص في الآلة اليوم ، لذلك لا يهم كم أشرب أو إلى أي مدى أنا سكران. سأبدأ في شرب أغلى نبيذ!”

إنطلاقا من المشهد أمامي ، لا أستطع معرفة من هم الغزاة الحقيقيون.

بينما أكوا تقرأ ، شعرتْ بالخوف قليلا من طريقة تحديقنا بها.

ثنيتُ أصابعي مددتُ يدي نحو الجوليم ، كفي يواجه الأعلى.

“- الشهر ؤ اليوم أ. عندما إستيقظتْ ، شعرتُ بهزة قوية. ماذا يحدث؟ كم مقدار ما شربت؟ لا أتذكر أي شيء. لا ، أنا لا أتذكر أي شيء بخصوص الأمس على الإطلاق. الأجزاء الوحيدة التي أتذكرها كانت التوجه إلى المنطقة الوسطى و إلقاء محاضرة على الكوروناتيت. لا ، إنتظر. بعد ذلك ، قلتُ أنني أريد إختبار شجاعته و نقرتُ السيجارة المشتعلة نحو الخام …”

بعد أن إلتقطتْ أكوا دفتر الملاحظات ذاك ، صمت الجميع.

بينما تقرأ ، لم تجرؤ أكوا على النظر نحونا بعد الآن.

الرماة لديهم مهارة تسمى القنص.

“- الشهر ؤ اليوم أ. أدركتُ أخيرا ما يحدث؛ أنا هالك. السلاح المتنقل يجري مسعورا(هائج) الآن. ماذا علي أن أفعل؟ من المؤكد أنهم سيعتقدون أن هذا من فعلي ، لذا غالبا أنا مجرم مطلوب الآن. لن يغفروا لي حتى لو بكيتُ و توسلتُ … كم هذا مزعج … في الغالب سيدمرون السلاح المتنقل ، و يقومون بجري للخارج و إعدامي. سحقا للملك و المسؤولين ، و تلك الباحثة التي إبتسمتْ بعجرفة بعد خلع ملابسي الداخلية ، جميعهم ​​حثالة! لا بأس إن سقط مثل هذا البلد. يكفي ، سأشرب و أنام وحسب. لحسن الحظ ، الطعام و النبيذ وافران هنا ، سأفكر في هذا بعد أن أستيقظ.”

بدت ويز كما لو كانت على وشك البكاء.

بحلول النهاية ، يمكن سماع صوت شخص يحكم قبضتيه.

بسماع هذا الصوت ، أدرتُ رأسي و رأيتُ غوليم مقاتل.

“- الشهر ؤ اليوم أ. لقد سقطت الأمة. أوه لا ، لقد سقطت ، لقد إختفت حقا! المواطنين و كبار المسؤولين قد فروا جميعا. لكنني دمرتُ بلدي الأم. أوه لا ، هذا شعور عظيم! أنا راضٍ ، لا أشعر بأي ندم. حسنا ، لقد قررت. سأعيش بقية حياتي في هذا الآلة ، لا يمكنني الترجل عنه أو إيقافه على أي حال. لابد أن الشخص الذي صنع هذا الشيء هو متخلف … أوه إنتظر! الشخص الذي كان المسؤول عن إنشاء هذا الشيء هو أنا!”

الباحث الذي إستولى على القلعة كان يجلس على الكرسي في منتصف الغرفة وحيدا.

قارئة التدوينة الأخيرة : قالت أكوا بتعبير مضطرب:

إستخدم المغامرون مطارقهم العملاقة لتحطيم باب المبنى و الإندفاع إلى الداخل.

“… هذا ، هذا كل شيء.”

عندما أمسكتُ بالحبل ، تبعتني أكوا بينما كانت على حافة البكاء.

“هل تمزحين معي!؟”

بهذه اللحظة…

بإستثناء أكوا و ويز صاح الجميع في إنسجام.

“… هياا–! يدي! يدييييي–!”


ترجمة: khalidos

بهذه اللحظة…

……

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط