نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-85

الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (8)

الفصل5: إحراق الحصن المستبد! (8)

المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!

“هاي أكوا ، هل لديكِ أي طريقة لختم هذا الشيء؟ أليس عبارة عن مبدأ قيام الآلهة بختم قوة الشر أو ما شابه!؟”

الجزء الثامن:

قالت ويز بعبوس ، بدت و كأنها على وشك البكاء.

“هذا هو الكوروناتيت. إذن ، كيف نُخرجه من مكانه؟”

في وسط الغرفة كان هناك حجر صغير محاط بسياج فولاذي ، الكوروناتيت.

كانت هذه المنطقة المركزية للحصن المتنقل.

وجود عدد كبير جدا من الأشخاص هنا لن يساعد ، لذا أنا و أكوا و ويز أصبحنا ممثلين للجميع و دخلنا إلى هذه الغرفة.

وجود عدد كبير جدا من الأشخاص هنا لن يساعد ، لذا أنا و أكوا و ويز أصبحنا ممثلين للجميع و دخلنا إلى هذه الغرفة.

“لا تقلقي! العالم ضخم! مقارنة بمكان به الكثير من الناس ، إحتمال أن ينتهي به الأمر في مكان ما لا وجود لأحد به هو الأعلى! لا تقلقي ، سأتحمل كل المسؤولية! قد أكون أبدو هكذا ، لكن حظي جيد بشكل لا يصدق!”

في وسط الغرفة كان هناك حجر صغير محاط بسياج فولاذي ، الكوروناتيت.

لكن لم يكن لدينا طريقة للتعامل معه.

– هذا الخام النادر كان يبعث بإستمرار بضوء أحمر ناري.

لا ، لقد راودني بالفعل حدس أن الأمر سينقلب على هذا النحو!

لكن ، ماذا نفعل؟ لا يهم كيف تنظر إليه ، الخام المحاط بالسياج لا يمكن إخراجه.

… فهمت ، هذا هو خط الدفاع الأخير.

… فهمت ، هذا هو خط الدفاع الأخير.

“كازوما-سان ، المعذرة! لمسة الإستنزاف–!”

كان من السهل إشعال الخام من خلال الفجوات ، لكن إزالته لم تكن بسيطة.

هذا يعني أنها كانت تخطط لنقل الخام إلى مكان آخر؟

“ماذا علينا ان نفعل…؟ آه ، صحيح ، أتذكر أنه هناك رجل يملك سيفا سحريا ، ماذا كان إسمه مجددا …؟”

“من الناحية النظرية ، هناك طريقة أخرى! هناك تعويذة تدعى النقل الآني العشوائي ، و التي تُرسل الأشياء إلى مكان غير محدد! لكننا لن نعرف إلى أين سيتم إرساله. سيكون من الجيد إذا تم إرساله إلى الجبال أو البحر. لكن إذا تم إرساله إلى مكان به عدد كثيف من السكان …!”

قبل أن تنهي أكوا كلامها ، راودتني فكرة.

المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!

“هاي ، لسنا بحاجة إلى قطع السياج و فتحه ، هذا سيفي بالغرض. إذا كان بهذا القرب ، فلن يهم السياج … السرقة!”

قبل أن تنهي أكوا كلامها ، راودتني فكرة.

“أهه! كا-كازوما-سان!”

نقل آني عشوائي؟

يبدو أن ويز تصرخ بشيء ، لكن كما توقعت ، الكوروناتيت مر عبر السياج إلى أيدي.

قالت ويز بعبوس ، بدت و كأنها على وشك البكاء.

– كان لا يزال مشتعلا.

“من دواعي سروري.”

“ساخخخننننن!”

من يمكنه التعامل مع هذا الخام المشتعل الذي لديه القدرة على تحريك هذا الحصن الكبيرة … هذا صحيح ، إذا واجهت أي مشاكل لا يمكنك حلها ، فما عليك سوى بسؤال الآلهة.

“تجميد! تجميد!”

أبي ، أمي. أنا سأصبح بالغا في عالم بديل …؟

“شفاء! شفاء! هاي … هل أنتَ أحمق؟ عادة يكون كازوما سريع البديهة ، لكنكَ تفعل الشيء نفسه حتى بعد حادثة الغوليم!؟ أنتَ في الواقع غبي ، صحيح؟!”

أنا لستُ بشخصية غبي الذي سيصاب بالذعر أو يتظاهر بالتخلف في مثل تحول الأحداث هذا.

آغه ، أكره أن أقول هذا ، لكن لا يسعني قول أي شيء لدحض كلامها!

“أعلم ما الذي تحاول قوله ، لكن هذا مجرد مجاز بالألعاب! هاي ويز ، لديكِ طريقة للتعامل مع هذا ، صحيح!؟”

كان الكوروناتيت على الأرض؛ لقد ساعدتني ويز في تبريده و إبعاده ، لكن ليس قبل أن يحرق يدي و يكاد يسلب ذراعي.

“الإنتقال الآني–!”

على الرغم من تجمده للحظات ، تحول إلى اللون الأحمر الناري مرة أخرى …

لا ، لقد راودني بالفعل حدس أن الأمر سينقلب على هذا النحو!

“هذا سيء ، ليس هناك وقت ؛ إنه على وشك الانفجار. ماذا علينا أن نفعل بهذا الشيء …؟”

بسماعي أقول ذلك ، أومأت ويز برأسها و قامت بتلاوة تعويذتها بصوت عالٍ.

بينما كانت ويز قلقة بشأن هذا ، كان الكوروناتيت بجوار قدميها يصبح مشرقا أكثر.

“هذا مجرد بحث عن المشاكل! هاي ، هذا سيء! الخام يتجاوز اللون الأحمر و يتحول إلى اللون الأبيض!”

قبل أن ندرك ذلك ، توقف إعلان التحذير الميكانيكي.

أو شيء مثل ‘في وقت كهذا؟’

الشيء الذي يُشغل هذا الحصن هو هذا الخام.

لا ، من الواضح أن هذا الشيء أخطر من أن يتعامل معه أي مغامر.

لكن لم يكن لدينا طريقة للتعامل معه.

شفاه ويز إقتربت أمام عيني ، لا أستطع تجاهل ذلك حتى لو أردت.

لا ، من الواضح أن هذا الشيء أخطر من أن يتعامل معه أي مغامر.

“أهه! كا-كازوما-سان!”

من يمكنه التعامل مع هذا الخام المشتعل الذي لديه القدرة على تحريك هذا الحصن الكبيرة … هذا صحيح ، إذا واجهت أي مشاكل لا يمكنك حلها ، فما عليك سوى بسؤال الآلهة.

“لكن … الدانجون الذي سجلته كعلامة للنقل الآني هو مكان سأزوره لجمع المكونات السحرية ، أكبر دانجون في العالم … في الوقت الحالي ، ذاك المكان هو معلم سياحي و الدانجون هو عامل الجذب الرئيسي لديهم…!”

“هاي أكوا ، هل لديكِ أي طريقة لختم هذا الشيء؟ أليس عبارة عن مبدأ قيام الآلهة بختم قوة الشر أو ما شابه!؟”

قالت ويز بعبوس ، بدت و كأنها على وشك البكاء.

“أعلم ما الذي تحاول قوله ، لكن هذا مجرد مجاز بالألعاب! هاي ويز ، لديكِ طريقة للتعامل مع هذا ، صحيح!؟”

يالها من خيبة أمل.

هته المعلنة نفسها شيئا ما ألقتْ بالمشكلة على الليتش التي كانت تتنمر عليها دائما دون تردد. لم أكن أعتقد أن ويز سيكون لديها حل ، لكنها قالت …

“ساخخخننننن!”

“هناك طريقة … لكن المانا خاصتي غير كافية. آسفة كازوما-سان ، أحتاج لمساعدتك!”

– كان لا يزال مشتعلا.

بينما تقول ذلك ، دفعت ويز بوجهها الجاد أمامي.

بينما كانت أكوا و ويز يشعرن بالذعر ، ألقيتُ التجميد على الخام على الرغم من أن ذلك لن يساعد كثيرًا.

“ما ، ما الأمر؟”

المجلد الثاني: الفصل5: إحراق الحصن المستبد!

بدت ويز يائسة ، واضعة كلتا يديها على خدودي ، إبهامها لمس بخفة زوايا شفتاي.

كانت هذه المنطقة المركزية للحصن المتنقل.

ثم قالت دون تردد:

آغه ، أكره أن أقول هذا ، لكن لا يسعني قول أي شيء لدحض كلامها!

“هل يمكنكَ أن تدعني أمتص القليل؟”

أبي ، أمي. أنا سأصبح بالغا في عالم بديل …؟

“من دواعي سروري.”

بينما كانت ويز قلقة بشأن هذا ، كان الكوروناتيت بجوار قدميها يصبح مشرقا أكثر.

لن أقول شيئا مبتذلا مثل ‘إمتصاص ماذا؟’

نقل آني عشوائي؟

أو شيء مثل ‘في وقت كهذا؟’

“من الناحية النظرية ، هناك طريقة أخرى! هناك تعويذة تدعى النقل الآني العشوائي ، و التي تُرسل الأشياء إلى مكان غير محدد! لكننا لن نعرف إلى أين سيتم إرساله. سيكون من الجيد إذا تم إرساله إلى الجبال أو البحر. لكن إذا تم إرساله إلى مكان به عدد كثيف من السكان …!”

أنا لستُ بشخصية غبي الذي سيصاب بالذعر أو يتظاهر بالتخلف في مثل تحول الأحداث هذا.

“شكرا جزيلا! حسنا إذن ، سأبدأ في المص!”

قبل أن ندرك ذلك ، توقف إعلان التحذير الميكانيكي.

شفاه ويز إقتربت أمام عيني ، لا أستطع تجاهل ذلك حتى لو أردت.

“هذا سيء ، ليس هناك وقت ؛ إنه على وشك الانفجار. ماذا علينا أن نفعل بهذا الشيء …؟”

أبي ، أمي. أنا سأصبح بالغا في عالم بديل …؟

بينما كانت أكوا و ويز يشعرن بالذعر ، ألقيتُ التجميد على الخام على الرغم من أن ذلك لن يساعد كثيرًا.

ثم قالت دون تردد:

“كازوما-سان ، المعذرة! لمسة الإستنزاف–!”

هته المعلنة نفسها شيئا ما ألقتْ بالمشكلة على الليتش التي كانت تتنمر عليها دائما دون تردد. لم أكن أعتقد أن ويز سيكون لديها حل ، لكنها قالت …

“أهه!”

– كان لا يزال مشتعلا.

“توقفي ، توقفي! إذا إستمررتِ بأخذ المزيد كازوما سيصبح مومياء!”

“هذا سيء ، ليس هناك وقت ؛ إنه على وشك الانفجار. ماذا علينا أن نفعل بهذا الشيء …؟”

قامت أكوا بكبح ويز في عجلة من أمرها ، و ويز تركتني قبل أن أفقد الوعي.

“شفاء! شفاء! هاي … هل أنتَ أحمق؟ عادة يكون كازوما سريع البديهة ، لكنكَ تفعل الشيء نفسه حتى بعد حادثة الغوليم!؟ أنتَ في الواقع غبي ، صحيح؟!”

يالها من خيبة أمل.

قامت أكوا بكبح ويز في عجلة من أمرها ، و ويز تركتني قبل أن أفقد الوعي.

لا ، لقد راودني بالفعل حدس أن الأمر سينقلب على هذا النحو!

“أعلم ما الذي تحاول قوله ، لكن هذا مجرد مجاز بالألعاب! هاي ويز ، لديكِ طريقة للتعامل مع هذا ، صحيح!؟”

“الآن ، يمكنني إستخدام تعويذات النقل الآني! لكن … المشكلة تكمن في إلى أين أرسل هذا الشيء … الأماكن التي يمكنني الإنتقال إليها آنيا تشمل أكسل ، العاصمة ، و الدانجون. أيهم علي أن أختار …”

بينما كانت أكوا و ويز يشعرن بالذعر ، ألقيتُ التجميد على الخام على الرغم من أن ذلك لن يساعد كثيرًا.

هذا يعني أنها كانت تخطط لنقل الخام إلى مكان آخر؟

كان الكوروناتيت على الأرض؛ لقد ساعدتني ويز في تبريده و إبعاده ، لكن ليس قبل أن يحرق يدي و يكاد يسلب ذراعي.

“في هذه الحالة ، ألن يكون الدانجون جيدا؟”

“كازوما-سان ، المعذرة! لمسة الإستنزاف–!”

“لكن … الدانجون الذي سجلته كعلامة للنقل الآني هو مكان سأزوره لجمع المكونات السحرية ، أكبر دانجون في العالم … في الوقت الحالي ، ذاك المكان هو معلم سياحي و الدانجون هو عامل الجذب الرئيسي لديهم…!”

ثم قالت دون تردد:

“هذا مجرد بحث عن المشاكل! هاي ، هذا سيء! الخام يتجاوز اللون الأحمر و يتحول إلى اللون الأبيض!”

الشيء الذي يُشغل هذا الحصن هو هذا الخام.

بينما كانت أكوا و ويز يشعرن بالذعر ، ألقيتُ التجميد على الخام على الرغم من أن ذلك لن يساعد كثيرًا.

“ما ، ما الأمر؟”

“من الناحية النظرية ، هناك طريقة أخرى! هناك تعويذة تدعى النقل الآني العشوائي ، و التي تُرسل الأشياء إلى مكان غير محدد! لكننا لن نعرف إلى أين سيتم إرساله. سيكون من الجيد إذا تم إرساله إلى الجبال أو البحر. لكن إذا تم إرساله إلى مكان به عدد كثيف من السكان …!”

بينما كانت ويز قلقة بشأن هذا ، كان الكوروناتيت بجوار قدميها يصبح مشرقا أكثر.

قالت ويز بعبوس ، بدت و كأنها على وشك البكاء.

“كازوما-سان ، المعذرة! لمسة الإستنزاف–!”

نقل آني عشوائي؟

نقل آني عشوائي؟

“لا تقلقي! العالم ضخم! مقارنة بمكان به الكثير من الناس ، إحتمال أن ينتهي به الأمر في مكان ما لا وجود لأحد به هو الأعلى! لا تقلقي ، سأتحمل كل المسؤولية! قد أكون أبدو هكذا ، لكن حظي جيد بشكل لا يصدق!”

بسماعي أقول ذلك ، أومأت ويز برأسها و قامت بتلاوة تعويذتها بصوت عالٍ.

بسماعي أقول ذلك ، أومأت ويز برأسها و قامت بتلاوة تعويذتها بصوت عالٍ.

بسماعي أقول ذلك ، أومأت ويز برأسها و قامت بتلاوة تعويذتها بصوت عالٍ.

“الإنتقال الآني–!”

أو شيء مثل ‘في وقت كهذا؟’


ترجمة: khalidos

لكن لم يكن لدينا طريقة للتعامل معه.

وجود عدد كبير جدا من الأشخاص هنا لن يساعد ، لذا أنا و أكوا و ويز أصبحنا ممثلين للجميع و دخلنا إلى هذه الغرفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط