الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (1)
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
أصبحت النقابة صامتة مرة أخرى بعد خطابها.
الجزء الأول:
لا … الشخص الذي أمر ويز كان أنا. على الأقل ، علي حماية ويز!
كان هناك هدف مكافأة عالية يخشاه الناس في جميع أنحاء العالم. لا أحد يعرف من أعطاه هذا الإسم ، لكنه يعرف بإسم …
بسماع أنه ليس هناك أي وفيات ، أخرجتُ أنفاس إرتياح.
الحصن المتنقل المدمر.
بينما كنتُ أقوم بتوبيخ أكوا ، قالت ميجومين:
بفضل قيادتي اللامعة ، هزمنا هدف المكافأة سيئ السمعة هذا منذ وقت ليس ببعيد.
بعد أن قالت ذلك ، وقعت النقابة بأكملها في صمت مميت.
و في الوقت الحاضر ، للحصول على أموال المكافأة لإسقاط المدمر ، جئتُ إلى نقابة المغامرين ، لكن –
بفضل قيادتي اللامعة ، هزمنا هدف المكافأة سيئ السمعة هذا منذ وقت ليس ببعيد.
“المغامر ساتو كازوما! أنتَ مشتبه به في إرتكاب جرم تخريب الأمة! من فضلك تعال معنا!”
“هذا صحيح ، إعتقدتُ دائما أن كازوما سيقع في مشكلة كبيرة ذات يوم …”
إتخذ الوضع منعطفا غريبا.
“هو لم يمت ، لا تقم بقتله ببساطة! بالمصادفة ، قام اللورد بإبعاد جميع موظفي تدبير المنزل و كان هو نفسه في القبو ، لذلك لم يكن هناك أي خسائر بشرية. لكن القصر قد دمر.”
“إيه … هل لي أن أسأل من أنتِ؟ أو بالأحرى ماذا يعني “تخريب الأمة”؟ لقد جئتُ إلى هنا للتو لتحصيل أجري.”
قالت أكوا فجأة.
سألتُ بخجل المرأة جدية المظهر أمامي.
كان هناك هدف مكافأة عالية يخشاه الناس في جميع أنحاء العالم. لا أحد يعرف من أعطاه هذا الإسم ، لكنه يعرف بإسم …
النقابة الصاخبة كانت صامتة بسبب ما قالته المرأة برفقة الفرسان.
بينما قالت داركنيس هذه الكلمات الخطيرة ، حاولت خنقي بينما دخلنا في شجار. أحد الفرسان بجانب سينا أنهى القتال.
“أنا مدعية عامة للمملكة ، سينا. تخريب الأمة يعني حرفيا إرتكاب فعل يضعف مكانة سلطة الأمة. نشك في أنكَ إما إرهابي أو أحد أتباع جيش الملك الشيطان.”
قالت المرأة ذات الشعر البني الطويل و هي تحملق بي بأعيني شديدة.
“إنه ليس جيدا! هل تعرف الوضع الحالي؟ لقد أرسلتَ جهازا متفجرا إلى قصر اللورد و فجرتَ القصر بأكمله! كما أسلفتُ القول ، أنتَ مشتبه في كونكَ إما إرهابيا أو أحد أتباع جيش الملك الشيطان. على أي حال ، سأستمع إلى ما لديكَ لتقوله في المخفر.”
كان حولها جو جميلة ذكية الذي يعطي إنطباعا أنها سكرتيرة.
“المرة الأولى التي قابلتُ فيها كازوما-سان … هذا صحيح ، رأيتُ ذلك عندها. في الزقاق خلف النقابة ، قام كازوما-سان بتجريد إمرأة لصة من ملابسها الداخلية. نعم ، تعبيره في ذلك الوقت قد ترك ندبة عميقة علي.”
بعد سماع سينا تقول ذلك ، صاحت أكوا.
“هاي ، أي نوع من المزاح هو هذا؟! أبذلوا المزيد من الجهد يا رفاق! على الأقل قاوموا قليلا!”
“إيه؟ هاي ، كازوما ، ما هي المشكلة التي أحدثتها هته المرة؟ ما الجرائم التي إرتكبتها بينما لم أكن أراقب! إعتذر الآن! سوف أعتذر رفقتك ، لذا إفعل ذلك بسرعة!”
“إنسوا الأمر؛ حتى لو لم تكونوا معي ، فلا يزال بإمكاني الإعتماد على الرفاق في النقابة!”
“هل أنتِ حمقاء! يستحيل أن أرتكب مثل هذه الجرائم! في المقام الأول ، نحن نقضي معظم وقتنا معا! يستحيل ألا تعرفي إذا ما فعلتُ شيئا ما!”
أصوات أناس يؤكدون على ما قالته ميغومين سُمعت بجميع أرجاء النقابة.
بينما كنتُ أقوم بتوبيخ أكوا ، قالت ميجومين:
في هذه الحالة ، ويز ، التي كانت هادئة طوال هذا الوقت ، رفعتْ يدها بخجل.
“إنتظري قليلا ، هل أخطأتِ الشخص؟ كازوما حقا يرتكب مخالفات بسيطة مثل التحرش الجنسي من وقت لآخر ، لكنه لا يملك الشجاعة لإرتكاب مثل هذه الجريمة الكبرى.”
كان هناك هدف مكافأة عالية يخشاه الناس في جميع أنحاء العالم. لا أحد يعرف من أعطاه هذا الإسم ، لكنه يعرف بإسم …
“هل تساعدينني أم تحاولين بدأ شجار؟”
“لن أنسى هذا–!”
بينما أقوم برد فوري ، واكبتها داركنيس و قالت:
بعد سماع سينا تقول ذلك ، صاحت أكوا.
“أجل ، لا أعتقد أن هذا الرجل قد يرتكب مثل هذه الجريمة الخطيرة. إذا كان لديه الشجاعة ، لكان سيفعل أكثر من مجرد التحديق بفسوق إلي بعيون مقززة بينما أتجول في المنزل بملابس قصيرة مكشوفة. إنه خاسر لا يجرؤ حتى على القيام بغارة ليلية.”
سألتُ بخجل المرأة جدية المظهر أمامي.
“م-م-من الذي ينظر إليكِ!؟ ألستِ واعية بذاتكِ أكثر من اللازم؟ لا تغتري لمجرد أنه لديكِ جسد مثير. لدي الحق في الإختيار ، حسنا؟”
“إنه ليس جيدا! هل تعرف الوضع الحالي؟ لقد أرسلتَ جهازا متفجرا إلى قصر اللورد و فجرتَ القصر بأكمله! كما أسلفتُ القول ، أنتَ مشتبه في كونكَ إما إرهابيا أو أحد أتباع جيش الملك الشيطان. على أي حال ، سأستمع إلى ما لديكَ لتقوله في المخفر.”
عندما سمعتني أقول ذلك ، تحول وجه داركنيس إلى اللون الأحمر على الفور.
“أجل ، لا أعتقد أن هذا الرجل قد يرتكب مثل هذه الجريمة الخطيرة. إذا كان لديه الشجاعة ، لكان سيفعل أكثر من مجرد التحديق بفسوق إلي بعيون مقززة بينما أتجول في المنزل بملابس قصيرة مكشوفة. إنه خاسر لا يجرؤ حتى على القيام بغارة ليلية.”
“بعد أن طلبتَ مني القيام بكل ذلك في الحمام ، أنتَ تقول هذا الآن … ؟!”
“أكوا ، لا تخبريني …؟ أنتِ تفكرين في دفع كل اللوم علي …؟”
“لقد تم التلاعب بي من قبل سوسكوبوس في ذلك الوقت! و أنتِ الشخص الذي يعاني من مشكلة ، كونكِ سهلة الإنقياد و فرك ظهري بسبب المزاج! و ماذا تريدين الآن؟ هل تتوقعين شيئا؟ فقط ما مدى السذاجة و الإنفتاح الذي أنتِ عليه؟”
أصبحت النقابة صامتة مرة أخرى بعد خطابها.
“أ-أ-أنا أعرف أنه لا يزال لديكَ ذكريات حول ذلك …! و كصليبية تخدم الإلهة إيريس ، جسدي لا يزال نقيا! قول أنني ساذجة و منفتحة؟ سوف أقتلك!”
“المغامر ساتو كازوما! أنتَ مشتبه به في إرتكاب جرم تخريب الأمة! من فضلك تعال معنا!”
بينما قالت داركنيس هذه الكلمات الخطيرة ، حاولت خنقي بينما دخلنا في شجار. أحد الفرسان بجانب سينا أنهى القتال.
في نفس الوقت ، هم يعرفون الدور الذي لعبته خلال القتال ضد المدمر.
سينا ، التي لم تُحرك حتى جبينًا بعد أن شاهدت الهياج ، قالت ببرود:
“إنه ليس جيدا! هل تعرف الوضع الحالي؟ لقد أرسلتَ جهازا متفجرا إلى قصر اللورد و فجرتَ القصر بأكمله! كما أسلفتُ القول ، أنتَ مشتبه في كونكَ إما إرهابيا أو أحد أتباع جيش الملك الشيطان. على أي حال ، سأستمع إلى ما لديكَ لتقوله في المخفر.”
“نقل قلب المدمر ، الكوروناتيت ، قد تم بناءا على تعليمات هذا الرجل. و المكان الذي تم نقل الخام إليه كان قصر اللورد.”
قالت المرأة ذات الشعر البني الطويل و هي تحملق بي بأعيني شديدة.
بعد أن قالت ذلك ، وقعت النقابة بأكملها في صمت مميت.
لم يسألها أحد ، لكن ميجومين بدأت في الحديث مع نفسها فجأة من العدم.
– الكوروناتيت. أثناء القتال مع المدمر ، الشخص الذي طلب من ويز نقل هذا الحجر ، الذي كان على وشك الإنفجار ، كان أنا.
أكوا ببساطة تجنبت النظر لي بحرج دون الإجابة على السؤال.
بالتفكير أن ذاك الحجر قد–
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
“حقا ، إذن اللورد قد مات في الإنفجار …؟”
سينا ، التي لم تُحرك حتى جبينًا بعد أن شاهدت الهياج ، قالت ببرود:
“هو لم يمت ، لا تقم بقتله ببساطة! بالمصادفة ، قام اللورد بإبعاد جميع موظفي تدبير المنزل و كان هو نفسه في القبو ، لذلك لم يكن هناك أي خسائر بشرية. لكن القصر قد دمر.”
“هو لم يمت ، لا تقم بقتله ببساطة! بالمصادفة ، قام اللورد بإبعاد جميع موظفي تدبير المنزل و كان هو نفسه في القبو ، لذلك لم يكن هناك أي خسائر بشرية. لكن القصر قد دمر.”
بسماع أنه ليس هناك أي وفيات ، أخرجتُ أنفاس إرتياح.
كان حولها جو جميلة ذكية الذي يعطي إنطباعا أنها سكرتيرة.
“إذن لم يمت أحد في المعركة ضد المدمر؟ ذلك جيد.”
… لقد قلتُ ذلك فعلا ، لكن كيف يمكن لهته الفتاة أن تتذكره بوضوح هكذا؟ هي عادة فارغة الرأس كليا. أيمكن أن…؟
“إنه ليس جيدا! هل تعرف الوضع الحالي؟ لقد أرسلتَ جهازا متفجرا إلى قصر اللورد و فجرتَ القصر بأكمله! كما أسلفتُ القول ، أنتَ مشتبه في كونكَ إما إرهابيا أو أحد أتباع جيش الملك الشيطان. على أي حال ، سأستمع إلى ما لديكَ لتقوله في المخفر.”
“لقد تم التلاعب بي من قبل سوسكوبوس في ذلك الوقت! و أنتِ الشخص الذي يعاني من مشكلة ، كونكِ سهلة الإنقياد و فرك ظهري بسبب المزاج! و ماذا تريدين الآن؟ هل تتوقعين شيئا؟ فقط ما مدى السذاجة و الإنفتاح الذي أنتِ عليه؟”
تسببت كلمات سينا في تحول النقابة إلى صاخبة مرة أخرى.
قالت أكوا فجأة.
كان هذا متوقعا. جميع المغامرين الحاضرين يعرفون أي نوع من الأشخاص أكون.
“أجل ، أنا أيضا. سمعتُ إشاعة أنه حبس الكاهنة في حزبه داخل قفص و إستخدمها كطعم للتماسيح.”
في نفس الوقت ، هم يعرفون الدور الذي لعبته خلال القتال ضد المدمر.
بينما قالت داركنيس هذه الكلمات الخطيرة ، حاولت خنقي بينما دخلنا في شجار. أحد الفرسان بجانب سينا أنهى القتال.
“كو ، إعتقدتُ أنه شيء فظيع … كازوما قد كان اللاعب الأكثر قيمة خلال المعركة ضد المدمر. قد يكون هو الشخص الذي أمر بنقل الكوروناتيت آنيا ، لكن لم يكن لديه خيار في تلك الحالة. لولا سرعة بديهة كازوما ، لربما مات الناس عند إنفجار الكوروناتيت. ينبغي أن يتم الثناء عليه ، و ليس محاكمته.”
هته العاهرة! لا تجعلي الأمر يبدو و كأن سجني قد تم تأكيده!
أصوات أناس يؤكدون على ما قالته ميغومين سُمعت بجميع أرجاء النقابة.
“إيه؟ هاي ، كازوما ، ما هي المشكلة التي أحدثتها هته المرة؟ ما الجرائم التي إرتكبتها بينما لم أكن أراقب! إعتذر الآن! سوف أعتذر رفقتك ، لذا إفعل ذلك بسرعة!”
يا ، يا رفاق…!
قالت أكوا فجأة.
بينما كنتُ أشعر بالتأثر ، قالت سينا ببرود:
“… ‘لا تقلقي! العالم ضخم! مقارنة بمكان به الكثير من الناس ، إحتمال أن ينتهي به الأمر في مكان ما لا وجود لأحد به هو الأعلى! لا تقلقي ، سأتحمل كل المسؤولية! قد أكون أبدو هكذا ، لكن حظي جيد بشكل لا يصدق!’… أتذكر أن هذا ما قاله كازوما خلال تلك اللحظة …”
“بالمناسبة ، يمكن توجيه تهمة التخريب ضد المشتبه بهم الآخرين بالإضافة للعقل المدبر. قبل إنتهاء المحاكمة ، أنصح الجميع أن تحذروا بخصوص كلماتكم و أفعالكم. إذا كان هناك أناس يريدون أن يسجنوا رفقته ، فلن أمانع.”
“هناك المزيد؛ سمعتُ أنه عندما تحداه أحدهم في مبارزة ، قام كازوما بسرقة السيف السحري الخاص بالمتحدي و باعه.”
أصبحت النقابة صامتة مرة أخرى بعد خطابها.
سألتُ بخجل المرأة جدية المظهر أمامي.
بعد هذا-
عندما سمعتني أقول ذلك ، تحول وجه داركنيس إلى اللون الأحمر على الفور.
“… ‘لا تقلقي! العالم ضخم! مقارنة بمكان به الكثير من الناس ، إحتمال أن ينتهي به الأمر في مكان ما لا وجود لأحد به هو الأعلى! لا تقلقي ، سأتحمل كل المسؤولية! قد أكون أبدو هكذا ، لكن حظي جيد بشكل لا يصدق!’… أتذكر أن هذا ما قاله كازوما خلال تلك اللحظة …”
“إنتظري قليلا ، هل أخطأتِ الشخص؟ كازوما حقا يرتكب مخالفات بسيطة مثل التحرش الجنسي من وقت لآخر ، لكنه لا يملك الشجاعة لإرتكاب مثل هذه الجريمة الكبرى.”
قالت أكوا فجأة.
“لقد تم التلاعب بي من قبل سوسكوبوس في ذلك الوقت! و أنتِ الشخص الذي يعاني من مشكلة ، كونكِ سهلة الإنقياد و فرك ظهري بسبب المزاج! و ماذا تريدين الآن؟ هل تتوقعين شيئا؟ فقط ما مدى السذاجة و الإنفتاح الذي أنتِ عليه؟”
… لقد قلتُ ذلك فعلا ، لكن كيف يمكن لهته الفتاة أن تتذكره بوضوح هكذا؟ هي عادة فارغة الرأس كليا. أيمكن أن…؟
“إيه … هل لي أن أسأل من أنتِ؟ أو بالأحرى ماذا يعني “تخريب الأمة”؟ لقد جئتُ إلى هنا للتو لتحصيل أجري.”
“أكوا ، لا تخبريني …؟ أنتِ تفكرين في دفع كل اللوم علي …؟”
كان هذا متوقعا. جميع المغامرين الحاضرين يعرفون أي نوع من الأشخاص أكون.
أكوا ببساطة تجنبت النظر لي بحرج دون الإجابة على السؤال.
بعد سماع سينا تقول ذلك ، صاحت أكوا.
“بالمناسبة ، لم أذهب أبدا لداخل المدمر. لو أنني كنتُ هناك ، لكنتُ قد أوقفتُ كازوما من إتخاذ ذلك القرار. لسوء الحظ ، لم أكن هناك ، لذا ما باليد حيلة. هذا صحيح ، كم هذا مؤسف.”
بعد سماع سينا تقول ذلك ، صاحت أكوا.
لم يسألها أحد ، لكن ميجومين بدأت في الحديث مع نفسها فجأة من العدم.
“هذا صحيح ، إعتقدتُ دائما أن كازوما سيقع في مشكلة كبيرة ذات يوم …”
“… هاي ، مهلا. أكوا ، ميجومين ، أنتما الإثنان … أيمكن أن …؟ ”
فركت سينا الملح فوق جرح داركنيس دون تردد ، مما جعلها تنظر إليّ بالدموع في عينيها. لكن كون داركنيس عديمة الفائدة هو حقيقة ، لذلك تجاهلتها. لم يكن لدي الوقت للتعامل مع هذا حاليا.
هتان الإثنتان تريدان أن …!
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
في تلك اللحظة ، داركنيس دافعت عني ، واقفة أمام سينا و قالت:
تسببت كلمات سينا في تحول النقابة إلى صاخبة مرة أخرى.
“إنتظري لحظة ، أنا العقل المدبر ، و الشخص الذي أعطى التعليمات كان أنا. من فضلك دعوني أنضم إلى الألعاب المنحرفة في السجن … لا – أعني إذا كنتم تريدون إعتقال كازوما ، خذوني و إستجوبوني أنا أيضًا!”
“المغامر ساتو كازوما! أنتَ مشتبه به في إرتكاب جرم تخريب الأمة! من فضلك تعال معنا!”
“سمعتُ أنكِ وقفتِ وحسب أمام المدمر و كنتِ عديمة الفائدة كليا ، أليس كذلك؟”
“أ-أ-أنا أعرف أنه لا يزال لديكَ ذكريات حول ذلك …! و كصليبية تخدم الإلهة إيريس ، جسدي لا يزال نقيا! قول أنني ساذجة و منفتحة؟ سوف أقتلك!”
“؟”
هتان الإثنتان تريدان أن …!
فركت سينا الملح فوق جرح داركنيس دون تردد ، مما جعلها تنظر إليّ بالدموع في عينيها. لكن كون داركنيس عديمة الفائدة هو حقيقة ، لذلك تجاهلتها. لم يكن لدي الوقت للتعامل مع هذا حاليا.
قالت المرأة ذات الشعر البني الطويل و هي تحملق بي بأعيني شديدة.
في هذه الحالة ، ويز ، التي كانت هادئة طوال هذا الوقت ، رفعتْ يدها بخجل.
يا ، يا رفاق…!
“أم … الشخص الذي ألقى النقل الآني هي أنا. إذا كنتِ تريدين إلقاء القبض على كازوما-سان ، إذن أنا …”
“أنا مدعية عامة للمملكة ، سينا. تخريب الأمة يعني حرفيا إرتكاب فعل يضعف مكانة سلطة الأمة. نشك في أنكَ إما إرهابي أو أحد أتباع جيش الملك الشيطان.”
أمسكت أكوا يد ويز المرفوعة في هذه المرحلة.
“المرة الأولى التي قابلتُ فيها كازوما-سان … هذا صحيح ، رأيتُ ذلك عندها. في الزقاق خلف النقابة ، قام كازوما-سان بتجريد إمرأة لصة من ملابسها الداخلية. نعم ، تعبيره في ذلك الوقت قد ترك ندبة عميقة علي.”
“لا تفعلي هذا ويز! إذا كانت التضحية بشخص واحد كافية ، فينبغي أن يكون هذا للأفضل! أعلم أنكِ تشعرين بالسوء ، لكن عليكِ تحمل ذلك …! هذا صحيح ، كازوما لن يتركنا إلى الأبد. نحتاج إلى الإنتظار بصبر حتى يعود إلينا كازوما بأمان من السجن ، مفهوم؟”
بينما أؤنبهم ، قالت ساحرة فتاة بهدوء:
هته العاهرة! لا تجعلي الأمر يبدو و كأن سجني قد تم تأكيده!
لا … الشخص الذي أمر ويز كان أنا. على الأقل ، علي حماية ويز!
لا … الشخص الذي أمر ويز كان أنا. على الأقل ، علي حماية ويز!
يا ، يا رفاق…!
“إنسوا الأمر؛ حتى لو لم تكونوا معي ، فلا يزال بإمكاني الإعتماد على الرفاق في النقابة!”
بفضل قيادتي اللامعة ، هزمنا هدف المكافأة سيئ السمعة هذا منذ وقت ليس ببعيد.
بينما أقول ذلك ، نظرتُ بأرجاء النقابة ، لكن كل المغامرين تجنبوا النظر إلي بعد أن إلتقت عيوننا.
“كو ، إعتقدتُ أنه شيء فظيع … كازوما قد كان اللاعب الأكثر قيمة خلال المعركة ضد المدمر. قد يكون هو الشخص الذي أمر بنقل الكوروناتيت آنيا ، لكن لم يكن لديه خيار في تلك الحالة. لولا سرعة بديهة كازوما ، لربما مات الناس عند إنفجار الكوروناتيت. ينبغي أن يتم الثناء عليه ، و ليس محاكمته.”
أن- أنتم أيضا يا رفاق؟!
لم يسألها أحد ، لكن ميجومين بدأت في الحديث مع نفسها فجأة من العدم.
“هاي ، أي نوع من المزاح هو هذا؟! أبذلوا المزيد من الجهد يا رفاق! على الأقل قاوموا قليلا!”
… لقد قلتُ ذلك فعلا ، لكن كيف يمكن لهته الفتاة أن تتذكره بوضوح هكذا؟ هي عادة فارغة الرأس كليا. أيمكن أن…؟
بينما أؤنبهم ، قالت ساحرة فتاة بهدوء:
أصوات أناس يؤكدون على ما قالته ميغومين سُمعت بجميع أرجاء النقابة.
“المرة الأولى التي قابلتُ فيها كازوما-سان … هذا صحيح ، رأيتُ ذلك عندها. في الزقاق خلف النقابة ، قام كازوما-سان بتجريد إمرأة لصة من ملابسها الداخلية. نعم ، تعبيره في ذلك الوقت قد ترك ندبة عميقة علي.”
ترجمة: khalidos
مهلا…!
“لن أنسى هذا–!”
“هذا صحيح ، إعتقدتُ دائما أن كازوما سيقع في مشكلة كبيرة ذات يوم …”
كان هذا متوقعا. جميع المغامرين الحاضرين يعرفون أي نوع من الأشخاص أكون.
“أجل ، أنا أيضا. سمعتُ إشاعة أنه حبس الكاهنة في حزبه داخل قفص و إستخدمها كطعم للتماسيح.”
بينما أقوم برد فوري ، واكبتها داركنيس و قالت:
“هناك المزيد؛ سمعتُ أنه عندما تحداه أحدهم في مبارزة ، قام كازوما بسرقة السيف السحري الخاص بالمتحدي و باعه.”
الجزء الأول:
“أوه ، أنتم يا رفاق تخونونني الآن؟! سوف أتذكر وجوهكم ، أيها الثرثارون! من الأفضل أن تراقبوا ظهوركم بعد أن أثبت براءتي …!”
“؟”
بينما كنتُ أنفس ما لدي عليهم ، أمسك الفارسان بأذرعي بالقوة.
“أكوا ، لا تخبريني …؟ أنتِ تفكرين في دفع كل اللوم علي …؟”
“لن أنسى هذا–!”
بينما أقول ذلك ، نظرتُ بأرجاء النقابة ، لكن كل المغامرين تجنبوا النظر إلي بعد أن إلتقت عيوننا.
ترجمة: khalidos
لا … الشخص الذي أمر ويز كان أنا. على الأقل ، علي حماية ويز!
الجزء الأول:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
