نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-92

الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (2)

الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (2)

المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!

كنتُ أعلم أن هذا العالم خطير و القواعد لا معنى لها ، لكنني لم أفكر أبدا أنه سيكون كذلك لهذا الحد.

الجزء الثاني:

لكن بعد مجيئي إلى هذا العالم ، لقد عشتُ المشقات يوميا.

– مخفر الشرطة وسط البلدة.

و إضطررتُ لتنظيف فوضى أولائك الحمقاوات و أُثْقِلتُ بالديون …!

بناء الذي مغامر عادل مثلي لن يزوره.

قالت سينا ​​، التي كانت تسير أمامي ، و هي تتوقف أمام زنزانة صغيرة و مظلمة.

حاليا ، كنتُ داخل مخفر الشرطة ، و أُدْخِلتُ إلى أعماقه.

عانقتُ ساقَيْ و جلست ، دفنتُ وجهي بين ركبتاي.

“حسنا ، إدخل بطاعة. إلى أن تنتهي المحاكمة ، ستكون هذه غرفتك.”

الجزء الثاني:

قالت سينا ​​، التي كانت تسير أمامي ، و هي تتوقف أمام زنزانة صغيرة و مظلمة.

رؤية الحالة المؤسفة لداست الجانح غير النادم جعلتني أشعر بتحسن حيال سجني هنا.

“هاي ، أنا البطل الذي أنقذ هذه البلدة ، صحيح؟ هل أنتِ جادة؟ هل أنتِ حقا ستحبسينني داخل زنزانة؟ هل أنتِ جادة؟”

المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!

شعرتُ بالخوف بعد رؤية الزنزانة. سألتُ سينا ​​، محاولا إستحسانها ، لكن …

تناول وجبات الطعام التي يعدها والداي ، أنام وقتما أريد و أستيقظ وقتما شئت ؛ حياة الإنغماس في الذات.

“سأقوم بإستجوابكَ بالتفصيل غدًا ، فقط إسترح هنا لليوم.”

يبدو أن سجينًا آخر كان يذهب إلى زنزانة بالقرب مني.

سينا لم تجب على سؤالي و تجاهلتني. عندما سمع الفرسان ما قالته ، دفعوني إلى الزنزانة.

“هاي ، أنا البطل الذي أنقذ هذه البلدة ، صحيح؟ هل أنتِ جادة؟ هل أنتِ حقا ستحبسينني داخل زنزانة؟ هل أنتِ جادة؟”

بعد ذلك ، إستدارتْ سينا ​​و غادرتْ مع الفرسان.

داخل الزنزانة المظلمة و الباردة ، أمسكتُ القضبان الحديدية بأيدي ، و فقدتُ رباطة جأشي بعد التحول المفاجئ للأحداث.

“هاي! إنتظري! … هاي … هاي … حقا…؟”

يمكنني النوم حتى الظهر في غرفة دافئة ، ثم أقضي اليوم كله في ممارسة الألعاب بعد الإستيقاظ.

داخل الزنزانة المظلمة و الباردة ، أمسكتُ القضبان الحديدية بأيدي ، و فقدتُ رباطة جأشي بعد التحول المفاجئ للأحداث.

“ليس بالشيء الكثير ، يبدو أنهم يعتقدون أنني إرهابي … خلال المعركة مع المدمر ، أمرتُ بنقل الجوهر الذي كان على وشك الإنفجار. إتضح أن ذاك الشيء قد تم إرساله إلى قصر اللورد و فجر منزله إلى أشلاء.”

… فقط هذا الصباح ، كنتُ لا أزال أتكاسل في قصري.

كم هذا غير عادل. معاملة الشخص الذي أنقذ البلدة بهذه الطريقة أمر مبالغ فيه.

لماذا أصبحت الأمور هكذا؟

… لا إنتظر. توجد زنزانة واحدة فقط هنا.

غير عارف ماذا أفعل ، قمتُ بمسح الزنزانة بأعيني. وجدتُ بعض السجاد على الأرضية الجليدية ، مرحاض في الزاوية و نافذة بقضبان حديدية ، هذا كل شيء.

“سأقوم بإستجوابكَ بالتفصيل غدًا ، فقط إسترح هنا لليوم.”

كم هذا غير عادل. معاملة الشخص الذي أنقذ البلدة بهذه الطريقة أمر مبالغ فيه.

شعرتُ بالخوف بعد رؤية الزنزانة. سألتُ سينا ​​، محاولا إستحسانها ، لكن …

عانقتُ ساقَيْ و جلست ، دفنتُ وجهي بين ركبتاي.

كنتُ أعلم أن هذا العالم خطير و القواعد لا معنى لها ، لكنني لم أفكر أبدا أنه سيكون كذلك لهذا الحد.

من ما قاله الفارس ، يبدو أنه يأتي بإنتظام إلى هنا.

بالتفكير في الماضي الآن ، الوقت الذي قضيته كهيكيكوموري قد كان بديعا جدًا.

“تمهل ، لم يكن ذلك متعمدا! لم أفعل ذلك لأنني أكن ضغينة ضد اللورد! أو بالأحرى … أنا أشعر بالفضول. ماذا تفعل أنتَ هنا يا داست؟”

يمكنني النوم حتى الظهر في غرفة دافئة ، ثم أقضي اليوم كله في ممارسة الألعاب بعد الإستيقاظ.

– مخفر الشرطة وسط البلدة.

تناول وجبات الطعام التي يعدها والداي ، أنام وقتما أريد و أستيقظ وقتما شئت ؛ حياة الإنغماس في الذات.

ترجمة: khalidos

لكن بعد مجيئي إلى هذا العالم ، لقد عشتُ المشقات يوميا.

و إضطررتُ لتنظيف فوضى أولائك الحمقاوات و أُثْقِلتُ بالديون …!

ليس لدي أي معرفة حول هذا العالم ، لا يمكنني العثور على وظيفة جيدة و لا يمكنني العمل بشكل جيد في صناعة تقديم الخدمات. إضطررتُ لأداء الأشغال الشاقة بعد وصولي إلى هذا العالم و النوم في الإسطبلات كل ليلة.

بعد أن غادر الفرسان ، داست ، الذي بدا سعيدا لسبب ما ، قام بسؤالي

و إضطررتُ لتنظيف فوضى أولائك الحمقاوات و أُثْقِلتُ بالديون …!

كلما فكرتُ في الأمر ، كلما إزداد غضبي. فقط إنتظروا حتى أخرج ، جميعكم!

كلما فكرتُ في الأمر ، كلما إزداد غضبي. فقط إنتظروا حتى أخرج ، جميعكم!

و إضطررتُ لتنظيف فوضى أولائك الحمقاوات و أُثْقِلتُ بالديون …!

… لكن.

تناول وجبات الطعام التي يعدها والداي ، أنام وقتما أريد و أستيقظ وقتما شئت ؛ حياة الإنغماس في الذات.

“أريد العودة … لقد إكتفيتْ ، أريد العودة إلى اليابان …”

ليس لدي أي معرفة حول هذا العالم ، لا يمكنني العثور على وظيفة جيدة و لا يمكنني العمل بشكل جيد في صناعة تقديم الخدمات. إضطررتُ لأداء الأشغال الشاقة بعد وصولي إلى هذا العالم و النوم في الإسطبلات كل ليلة.

تذكرتُ هدفي الأصلي بالعودة إلى اليابان.

– مخفر الشرطة وسط البلدة.

هذا عالم بمجتمع إقطاعي و قد تم إتهامي في المحكمة.

تناول وجبات الطعام التي يعدها والداي ، أنام وقتما أريد و أستيقظ وقتما شئت ؛ حياة الإنغماس في الذات.

الشخص الذي أسأتُ إليه ليس بنكرة. إذا قمتُ بخطوة خاطئة ، فقد أحصل على حكم الإعدام.

بعد ذلك ، إستدارتْ سينا ​​و غادرتْ مع الفرسان.

ظروفي الحالية رهيبة ، و وضعي في زنزانة مظلمة جعلني غير مرتاح للغاية. بتلك اللحظة…

هذا الرجل يرتقي حقاً إلى إسمه.

عندما كنتُ على وشك البكاء داخل زنزانتي ، سمعتُ عدة خطوات من على المسافة ، تقترب.

و إضطررتُ لتنظيف فوضى أولائك الحمقاوات و أُثْقِلتُ بالديون …!

“هاي ، لن أقاوم ، لذا بلطف!”

“هاي ، يا لها من مصادفة لمقابلتكَ هنا! إذن ، ماذا فعلت؟ ”

“إخرس ، ايها الحثالة! بسرعة!”

هذا عالم بمجتمع إقطاعي و قد تم إتهامي في المحكمة.

إلى جانب صوت قعقعة الدروع ، إرتفع صوت فاسق.

ترجمة: khalidos

يبدو أن سجينًا آخر كان يذهب إلى زنزانة بالقرب مني.

كم هذا غير عادل. معاملة الشخص الذي أنقذ البلدة بهذه الطريقة أمر مبالغ فيه.

… لا إنتظر. توجد زنزانة واحدة فقط هنا.

“واهاها ، هذا عظيم ، كازوما! ذاك اللورد النتن مكروه على أي حال! أحسنتَ عملا! واهاها ، لقد إستحق ذلك!”

بحقكم ، لا أريد مشاركة زنزانة مع مجرم مجهول!

قالت سينا ​​، التي كانت تسير أمامي ، و هي تتوقف أمام زنزانة صغيرة و مظلمة.

“أدخل! حقا ، كم مرة تريد أن تأتي إلى هنا؟ هذا سجن و ليس فندق. هناك شخص دخل قبلك ، لذا فلتنسجموا.”

“هاي ، لن أقاوم ، لذا بلطف!”

“حسنا ، حسنا ، فهمت. آسف للمقاطعة … هاي ، أليس هذا كازوما؟ ما الذي تفعله هنا؟”

“حسنا ، حسنا ، فهمت. آسف للمقاطعة … هاي ، أليس هذا كازوما؟ ما الذي تفعله هنا؟”

– الشخص الذي دخل الزنزانة هو مغامر البلدة الجانح سيء السمعة ، داست.

“ليس بالشيء الكثير ، يبدو أنهم يعتقدون أنني إرهابي … خلال المعركة مع المدمر ، أمرتُ بنقل الجوهر الذي كان على وشك الإنفجار. إتضح أن ذاك الشيء قد تم إرساله إلى قصر اللورد و فجر منزله إلى أشلاء.”

“هاي ، يا لها من مصادفة لمقابلتكَ هنا! إذن ، ماذا فعلت؟ ”

هذا عالم بمجتمع إقطاعي و قد تم إتهامي في المحكمة.

بعد أن غادر الفرسان ، داست ، الذي بدا سعيدا لسبب ما ، قام بسؤالي

– مخفر الشرطة وسط البلدة.

“ليس بالشيء الكثير ، يبدو أنهم يعتقدون أنني إرهابي … خلال المعركة مع المدمر ، أمرتُ بنقل الجوهر الذي كان على وشك الإنفجار. إتضح أن ذاك الشيء قد تم إرساله إلى قصر اللورد و فجر منزله إلى أشلاء.”

شعرتُ بالخوف بعد رؤية الزنزانة. سألتُ سينا ​​، محاولا إستحسانها ، لكن …

بسماعي أقول ذلك ، إنفجر داست ضاحكا.

عندما كنتُ على وشك البكاء داخل زنزانتي ، سمعتُ عدة خطوات من على المسافة ، تقترب.

“واهاها ، هذا عظيم ، كازوما! ذاك اللورد النتن مكروه على أي حال! أحسنتَ عملا! واهاها ، لقد إستحق ذلك!”

“هاي ، أنا البطل الذي أنقذ هذه البلدة ، صحيح؟ هل أنتِ جادة؟ هل أنتِ حقا ستحبسينني داخل زنزانة؟ هل أنتِ جادة؟”

“تمهل ، لم يكن ذلك متعمدا! لم أفعل ذلك لأنني أكن ضغينة ضد اللورد! أو بالأحرى … أنا أشعر بالفضول. ماذا تفعل أنتَ هنا يا داست؟”

لكن بعد مجيئي إلى هذا العالم ، لقد عشتُ المشقات يوميا.

من ما قاله الفارس ، يبدو أنه يأتي بإنتظام إلى هنا.

إلى جانب صوت قعقعة الدروع ، إرتفع صوت فاسق.

“أنا؟ ليس بالكثير. سمعتُ أن أجر هزيمة المدمر قادم ، لذلك أكلتُ و شربتُ حتى التخمة و تركتُ فواتير في كل مكان ، معتقدا أنني سأقوم بتسوية الديون بإستخدام الأجر. إعتقدتُ أن الأجر سيكون عظيما ، لذلك أخذتُ قرضا لأجل المقامرة. في النهاية ، كان الأجر أصغر مما توقعت و لم أستطع رد الأموال. بدون مال ، إضطررتُ إلى النوم في الإسطبلات. لكن الجو بارد هذا الموسم ، لذا أُفضل أن آتي إلى هنا كي أتناول الطعام و لا أتجمد حتى الموت. لذا ، تناولتُ الطعام في مكان ما دون أن أدفع ، و محصلي الديون لا يسعهم مطاردتي إلى هنا أيضًا.”

سينا لم تجب على سؤالي و تجاهلتني. عندما سمع الفرسان ما قالته ، دفعوني إلى الزنزانة.

هذا الرجل يرتقي حقاً إلى إسمه.

ترجمة: khalidos

رؤية الحالة المؤسفة لداست الجانح غير النادم جعلتني أشعر بتحسن حيال سجني هنا.

… لكن.


ترجمة: khalidos

ظروفي الحالية رهيبة ، و وضعي في زنزانة مظلمة جعلني غير مرتاح للغاية. بتلك اللحظة…

كم هذا غير عادل. معاملة الشخص الذي أنقذ البلدة بهذه الطريقة أمر مبالغ فيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط