نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-94

الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (4)

الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (4)

المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!

“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”

الجزء الرابع:

أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.

“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”

“… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”

كنتُ ما أزال ملفوفا ببطانيتي عندما إقتحمت سينا ​​الزنزانة و أيقظتني.

برؤيتي هكذا ، تنهدتْ سينا و …

“ما الأمر ، لا يزال الوقت مبكراً …”

“مجرد شائعات.”

“إنها الظهيرة تقريبا! كيف تقضي وقتكَ عادة؟!”

نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.

تحت أعين الحراس اليقظة ، تم إحضاري أمام حجرة معينة.

أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.

“حسنًا ، أدخل. سأستمع إلى ما تقوله ، ثم أقرر ما إذا كنتُ سأقاضيك. من الأفضل أن تفكر بعناية قبل أن تتكلم!”

– و بالطبع الجرس لم يرن.

بعد سماع كلمات سينا ​​المهددة ، دخلتُ بحذر إلى الغرفة. في المركز كان هناك طاولة و إثنان من الكراسي.

سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.

كان هناك طاولة صغيرة و كرسي بالقرب من المخرج أيضا.

بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.

كان الإعداد تماما مثل غرفة إستجواب الشرطة التي تراها في الأفلام.

لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.

جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.

يُعرف هذا الإجراء بتدوين تصريح ، صحيح؟

بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.

إستعجلني الفارس الآخر للجلوس بالمقعد في منتصف الغرفة.

“… هذه مجرد مشاكل داخل حزبك ، لذلك لن أدلي بأي تعليقات. لكن هل تعرف ما يدعوك الناس في الشوارع؟ كازوالوغد ، كوزوما*–” <م.م: تم تعويض ‘كازو’ ب ‘كوزو’ التي تعني حثالة باليابانية.>

ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.

ثم وقف بهدوء ورائي ، غالبا يستعد ليقهرني إذا أصبحتُ عنيفا.

كان هناك إثنان من الفرسان بدروع كاملة في هذه الغرفة الصغيرة. بينما كنتُ أشعر بالتوتر من الضغط ، جلستْ سينا ​​على الجانب الآخر و وضعتْ جرسا صغيرًا على الطاولة.

المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!

“هل تعلم ما هذا؟ هذا عنصر سحري يمكنه الكشف عن الأكاذيب ، يُستخدم في المحكمة و أماكن مثل هذه. هذا الجرس متزامن مع الطاقة السحرية في هذه الغرفة ، و سوف يرن عندما تنطق الأكاذيب. من فضلك تذكر ذلك … حسنا ، سأبدأ سؤالي الآن.”

“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”

بعد أن قالت سينا ​​ذلك ، أصبح وجهها جديا و بدأ الإستجواب في هذا الجو الثقيل.

قاطعتُ سينا ​​بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:

نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.

“لإنقاذ المواطنين الذين يتم ترويعهم من قبل جيش الملك الشيطان و …”

“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”

“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”

سؤال مفاجئ مرتفع الصعوبة.

أخذت رشفة …!

من أين أتيتُ و ماذا كنتُ أفعل ، كيف أشرح ذلك؟

قالت أن هذا الجرس سوف يرن إذا قلتُ كذبة –

قالت أن هذا الجرس سوف يرن إذا قلتُ كذبة –

“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”

“أنا من اليابان و كنتُ طالبا.”

سؤال مفاجئ مرتفع الصعوبة.

– رنين.

ترجمة: khalidos

جعلت كلماتي ذلك الجرس يرن … هاي ، أنا لم أكذب مفهوم.

“……”

سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.

“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”

“… إكتب هذا ، زور مكان الميلاد و تاريخ العمل…”

أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.

الفارس المسؤول عن تدوين المحضر الرسمي بدأ الكتابة.

“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”

“إنتظري! أنا لم أكذب! ”

قاطعتُ سينا ​​بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:

– رنين.

“أ… أنا أعتذر ، هذا بسبب عملي …! أنا أعرف ما فعله كازوما-سان لأجل البلدة ، لكن …”

ما هذا؟! لماذا يرن؟!

إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.

أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….

“أ… أنا أعتذر ، هذا بسبب عملي …! أنا أعرف ما فعله كازوما-سان لأجل البلدة ، لكن …”

“… أنا من اليابان. قضيتُ كل يوم في منزلي ، أعيش حياة بائسة.”

إستعجلني الفارس الآخر للجلوس بالمقعد في منتصف الغرفة.

بعد أن أجبتُ مرة أخرى ، حدقت سينا ​​بذلك الجرس.

بعد أن أجبتُ مرة أخرى ، حدقت سينا ​​بذلك الجرس.

حدقتُ أيضا بالجرس عن كثب.

أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.

– لم يرن هذه المرة.

كنتُ ما أزال ملفوفا ببطانيتي عندما إقتحمت سينا ​​الزنزانة و أيقظتني.

“… لماذا كذبتَ بشأن كونكَ طالبا؟”

ترجمة: khalidos

“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”

“……”

سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!

“……”

“لم أسمع قط عن مكان يدعى باليابان من قبل … لكن لا عليك. التالي ، أذكر سبب رغبتكَ في أن تصبح مغامرا.”

“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”

“لإنقاذ المواطنين الذين يتم ترويعهم من قبل جيش الملك الشيطان و …”

إستعجلني الفارس الآخر للجلوس بالمقعد في منتصف الغرفة.

– رنين.

سينا التي كانت تنقر على الطاولة توقفت و عبست.

“……”

إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.

“… لأن كونكَ مغامرا يبدو رائعا. شعرتُ أنه سيكون من السهل كسب أموال كبيرة و أصبح شعبيا بين الفتيات.”

“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”

“… ج-جيد جدا. السؤال التالي. هل لديكَ ضغينة ضد اللورد؟ سمعتُ أنكَ كنتَ تشتكي من ديونك.”

“… يبدو أنني أخطأت. لم أسمع سوى شائعات سيئة عنك ، لهذا السبب … أنا آسفة للغاية …”

“هذا لأن العائد الضخم من إسقاط دولاهان بنجاح لم يكن كافيا لدفع رسوم التعويض عن الأضرار التي لحقت بالبلدة؛ لهذا السبب أُثقلتُ بالديون. تم ذلك لحماية البلدة ، لكن لن يكون هناك معنى إذا تدمرتْ البلدة في خضم العملية. لا بأس لدي بتلك النتيجة.”

ما هذا؟! لماذا يرن؟!

– رنين.

أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.

“……”

“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”

“لأكون صريحا ، إستخدمتُ كلمات كهذه لإقناع رفاقي الغاضبين. لكن بصراحة ، لكي يعامل الأبطال الذين أنقذوا البلدة بهذه الطريقة ، فإن ذلك يجعلني أريد قتله.”

– رنين.

“ف … فهمت. إذن التالي…”

ترجمة: khalidos

“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”

……

قاطعتُ سينا ​​بدت مترددة في مواصلة الإستجواب و قلت:

جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.

“ما رأيكِ بتخطي هذا و التوجه مباشرة لصلب الموضوع؟ مثل ‘هل تعمل لصالح جيش الملك الشيطان؟’ ، أو ‘هل قمتَ بإعطاء الأمر لأنه لديكَ ضغينة ضد اللورد؟’. لقد قلتُ هذا عدة مرات: كل ما فعلته هو طلب من أحدهم إجراء نقل آني عشوائي. لم أكن أستهدف اللورد ، و لم يخطر ببالي أبدا أن الأمور كانت ستنقلب على هذا النحو. لقد أعطيتُ ذاك الأمر لأنني أردتُ إنقاذ البلدة. أنا أقول الحقيقة.”

– رنين.

أبقت سينا ​​عينيها على الجرس و هي تستمع لي.

“حقا. للتأكد ، سأسألكَ مرة أخرى. ليس لديك علاقة مع أي شخص في جيش الملك الشيطان ، صحيح؟ أنتَ لستَ ، على سبيل المثال ، أحد معارف جنرال بجيش الملك الشيطان ، أو أي شيء من هذا القبيل …”

– و بالطبع الجرس لم يرن.

“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”

بعد تأكيد ذلك تنهدت سينا بشدة.

“هل تعلم ما هذا؟ هذا عنصر سحري يمكنه الكشف عن الأكاذيب ، يُستخدم في المحكمة و أماكن مثل هذه. هذا الجرس متزامن مع الطاقة السحرية في هذه الغرفة ، و سوف يرن عندما تنطق الأكاذيب. من فضلك تذكر ذلك … حسنا ، سأبدأ سؤالي الآن.”

“… يبدو أنني أخطأت. لم أسمع سوى شائعات سيئة عنك ، لهذا السبب … أنا آسفة للغاية …”

لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.

غيرت سينا ​​سلوكها ، و أصبحت أكثر تواضعا و أدبا بينما كانت تنحني لي.

جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.

أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.

نقرت بسبابتها على الطاولة ، محاولة تسليط الضغط علي.

بما أنه تم تبرئتي من أي شك ، قررتُ أن هذا وقت مناسب و قلت:

“ساتو كازوما. العمر ستة عشرة ، يعمل كمغامر. وظيفتكَ هي أيضا مغامر … إذن ، أذكر مكان ميلادك و ماذا كنتَ تفعل قبل أن تبدأ المغامرة.”

“حقاً ، تصديق الشائعات دون التحقيق فيها أولا؟ هل تعرفين كيف تقومين بعملك ، أيتها المدعية العامة؟”

“… إكتب هذا ، زور مكان الميلاد و تاريخ العمل…”

“آغه … آسفة ، أنا أعتذر …”

أعتقد أن نبرتها السابقة كانت موجهة للمجرمين ، و هذا هو أسلوبها المعتاد في الكلام.

بينما خفضت سينا ​​رأسها للإعتذار ، واصلت.

تذكرتُ أن ويز هي جنرال للملك الشيطان.

“هل تعرفين ما هي إنجازاتي؟ أنا لستُ فقط الشخص الذي ساهم أكثر من غيره في إخضاع جنرال الملك الشيطان بيلديا؛ لقد كنتُ أيضا المسؤول عن توجيه القتال ضد المدمر. أدائي المتألق قد حطم الحصن المتنقل المدمر الذي لم يتمكن أي شخص آخر من هزيمته! و أنتم لم تقدموا حتى كلمة شكر ، فقط إتهامات لا تنتهي!”

“هل تعرفين ما هي إنجازاتي؟ أنا لستُ فقط الشخص الذي ساهم أكثر من غيره في إخضاع جنرال الملك الشيطان بيلديا؛ لقد كنتُ أيضا المسؤول عن توجيه القتال ضد المدمر. أدائي المتألق قد حطم الحصن المتنقل المدمر الذي لم يتمكن أي شخص آخر من هزيمته! و أنتم لم تقدموا حتى كلمة شكر ، فقط إتهامات لا تنتهي!”

إنحنيتُ إلى الوراء لدرجة أن الكرسي كان يصر. مدفوعا بضغينتي من التعرض للإعتقال لليلة كاملة ، بدأتُ في الضغط على سينا.

“آسف.”

“أ… أنا أعتذر ، هذا بسبب عملي …! أنا أعرف ما فعله كازوما-سان لأجل البلدة ، لكن …”

“كاتسودون؟ آسفة ، ليس لدينا من ذلك هنا … سأقدم لكَ بعض الشاي على الفور …”

“لكن…؟ لكن ماذا؟ على أي حال ، الآن بعد أن تم محو الشبهات حولي ، لماذا لا تقدمون لي الشاي؟ ما خطب مخفر الشرطة هذا؟ لا بأس أيضا بجلب بعض الكاتسودون!”

برؤيتي هكذا ، تنهدتْ سينا و …

“كاتسودون؟ آسفة ، ليس لدينا من ذلك هنا … سأقدم لكَ بعض الشاي على الفور …”

لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.

غادرت سينا ​​على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.

بالنظر إلى الجرس الذي لم يرن ، إعتذرت بخوف.

أخذت رشفة …!

“إنه دافئ للغاية! ألا تعرف المدعية العامة هنا كيفية تحضير الشاي؟ و مع سلوككِ الشرس في الغالب ليس لديكِ حبيب ، صحيح؟ نظرا لوجود أداة سحرية هنا ، فقد حان دوري لطرح الأسئلة. هل لديكِ أي رجل مقرب منك؟”

– و بالطبع الجرس لم يرن.

“لا.”

– و بالطبع الجرس لم يرن.

نظرت إليّ سينا ​​بلا تعبير و قالت بحزم:

“هل تعرفين ما هي إنجازاتي؟ أنا لستُ فقط الشخص الذي ساهم أكثر من غيره في إخضاع جنرال الملك الشيطان بيلديا؛ لقد كنتُ أيضا المسؤول عن توجيه القتال ضد المدمر. أدائي المتألق قد حطم الحصن المتنقل المدمر الذي لم يتمكن أي شخص آخر من هزيمته! و أنتم لم تقدموا حتى كلمة شكر ، فقط إتهامات لا تنتهي!”

“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”

نظرت إليّ سينا ​​بلا تعبير و قالت بحزم:

“آسف.”

“لم أكذب … آغه … إنسي الأمر…”

بالنظر إلى الجرس الذي لم يرن ، إعتذرت بخوف.

“إنها الظهيرة تقريبا! كيف تقضي وقتكَ عادة؟!”

“على أي حال ، ما هي الشائعات السيئة التي سمعتها عني؟ فقط تلك التي ذكرها المغامرون أمس؟”

– رنين.

“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”

“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”

……

“لا. نعم ، بسبب شخصيتي ، لم يكن لدي حبيب قط حتى بعد العيش إلى هذا العمر. هل أنتَ سعيد الآن؟ أنصحكَ بعدم المبالغة.”

برؤيتي و أنا أتصلب ، نظرت إلي سينا ​​بأعين مشتبهة.

المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!

“… هل هي مجرد شائعات؟”

“مجرد شائعات.”

“مجرد شائعات.”

جلس أحد الفرسان الذين رافقوني على الكرسي بالمدخل بصمت و وضع قطعة من الورق على الطاولة.

– رنين.

الفارس المسؤول عن تدوين المحضر الرسمي بدأ الكتابة.

عاد وجه البوكر ​​البارد الخاص بسينا بينما تقول:

“أممم ، حسنا … بالإضافة لتلك ، سمعتُ أنكَ جردتَ فتاة شابة في حزبكَ من ملابسها الداخلية في مكان عام ؛ أجبرت صليبية تعيش في نفس المنزل معك أن تغسل ظهركَ في الحمام ؛ تعتقد أن كاهنة حزبك مثيرة للمتاعب و أردتَ التخلي عنها في دانجون؛ كل هذه الشائعات جعلتكَ شخصية مشبوهة–”

“… هذه مجرد مشاكل داخل حزبك ، لذلك لن أدلي بأي تعليقات. لكن هل تعرف ما يدعوك الناس في الشوارع؟ كازوالوغد ، كوزوما*–”
<م.م: تم تعويض ‘كازو’ ب ‘كوزو’ التي تعني حثالة باليابانية.>

الجزء الرابع:

“هذا … هذا لئيم! من هو الشخص الذي يمنحني مثل هذه الأسماء المستعارة؟!”

سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!

لكني أعلم بشأن الأشياء التي ذكرتها ، لا يمكنني إنكارها!

“إستيقظ! تعال معي. حان وقت إستجوابك!”

برؤيتي هكذا ، تنهدتْ سينا و …

سحقا ، أنا أكره هذه الأداة السحرية–!

“حقا. للتأكد ، سأسألكَ مرة أخرى. ليس لديك علاقة مع أي شخص في جيش الملك الشيطان ، صحيح؟ أنتَ لستَ ، على سبيل المثال ، أحد معارف جنرال بجيش الملك الشيطان ، أو أي شيء من هذا القبيل …”

أنا من اليابان و قد كنتُ طالبا …! كنتُ … طالبا ….

“لا يوجد شيء من هذا القبيل ، هل حقا أبدو رجلا بمكانة كبير–”

ترجمة: khalidos

– رنين.

الجزء الرابع:

لم أنتهي من قول ‘في نظرك’.

غادرت سينا ​​على عجل ، و عادت بكوب من الشاي المخمر.

أدركتُ أنني إرتكبتُ خطأ كبيرا.

“المعذرة … هل يمكنني أن أقول شيئا؟”

بسماع صدى الجرس يتردد في غرفة الإستجواب.

“حسنًا ، أدخل. سأستمع إلى ما تقوله ، ثم أقرر ما إذا كنتُ سأقاضيك. من الأفضل أن تفكر بعناية قبل أن تتكلم!”

تذكرتُ أن ويز هي جنرال للملك الشيطان.

“لا يوجد شيء من هذا القبيل ، هل حقا أبدو رجلا بمكانة كبير–”


ترجمة: khalidos

“آسف.”

“ف … فهمت. إذن التالي…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط