الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (5)
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
كنتُ مكتئبا لإرتكابي ذاك الخطأ الفادح ، بينما كان الجانح بجواري صاخبا.
الجزء الخامس:
بعد قول ذلك ، ألقت أكوا منشارا عبر الثغرات بين القضبان الحديدية.
“هاي ، لا يوجد ما يكفي من الأرز! و أعطوني شيئا يحتوي على اللحم! من طبخ هذا؟! أريد أن أرى المدير–!”
يمكن سماع صوت أكوا من على مسافة.
كنتُ مكتئبا لإرتكابي ذاك الخطأ الفادح ، بينما كان الجانح بجواري صاخبا.
ترجمة: khalidos
الرجل الذي تم القبض عليه بتهمة تناول الطعام و الهرب كان ينتقد نوعية الطعام.
“إذن ، أنتَ تعرف. لدينا حتى الفجر و ليس هناك وقت ، لذا أسرع!”
ربما يجب أن أتصرف بلا خجل مثلما يفعل.
يبدو أنها تحاول أن تجعل الحراس يمررون ذاك الشيء إلي.
… لا أريد حقا أن أتصرف على هذا النحو الفاسد رغم ذلك.
بسماعي أقول ذلك ، بقية أكوا هادئة للحظة.
“هاي كازوما ، فلتبتهج. لا يمكنني حساب عدد المرات التي إِتُهِمتُ فيها بالمحكمة بإستخدام جميع أصابعي. أنتَ لا تصبح مغامرا حقا حتى يتم إحضاركَ إلى مخفر الشرطة لمرة على الأقل. كلانا نحن الإثنين سنحضر المحكمة غدا ، لذا علينا أن نأكل شيئا جيدا و نستريح جيدا. سأحضر لك بعض الطعام اللذيذ! رجال الشرطة هنا لا يحبون المشاكل ، لذا سيجلبون الأشياء إذا قمتَ بالإشتكاء قليلاً.”
الجزء الخامس:
بعد قول ذلك ، بدأ داست يشتكي بصوت عال بما يكفي لسماعه في جميع أنحاء المخفر.
“إذن ، أنتَ تعرف. لدينا حتى الفجر و ليس هناك وقت ، لذا أسرع!”
في النهاية ، جاءت الشرطة لتحذير داست ألا يبالغ بتقدير حظه ثم إيساعه ضربا. أصبح داست هادئا و أنا نمت للإستعداد ليوم غد.
– للتخلص من الأدلة ، رميتُ المنشار من النافذة و نمتُ و أنا ملفوف ببطانيتي.
– عندما كان الوقت متأخرا ، إستيقظتُ على وقع زلزال و صوت إنفجار من مسافة بعيدة ، تماما مثل الليلة الماضية.
يمكن سماع صوت أكوا من على مسافة.
جلستُ على الفور و سمعتُ صوت أكوا المنخفض قائلا:
لاحقا بعد بعض الوقت–
“كازوما! هاي كازوما ، إستيقظ!”
ربما يجب أن أتعلم كيف أتصرف بصدق مثل هذه الحمقاء.
بسماع صوتها ، تمسكتُ بالجدار الذي به النافذة و قلت:
“إذن ، أنتَ تعرف. لدينا حتى الفجر و ليس هناك وقت ، لذا أسرع!”
“أنتِ هنا مرة أخرى. ماذا حدث في النهاية الليلة الماضية؟ هل الجميع بخير؟”
الجزء الخامس:
“ميغومين و داركنيس كانتا على يقين من أنه لم يرهما أحد في طريق العودة ، لكنهما مع ذلك أحدثا بعض الشبهات حول الإنفجار لسبب ما. قدرة التحقيق في هذا العالم مذهلة. لكن لا تهتم لذلك؛ لقد أرغمتُ كليهما على إرتداء قلنسوة يكرهانها ، لذا حتما لن يتم إكتشاف أمرهما هته المرة.”
المثير للدهشة ، عندما إستمعتُ إلى أكوا و الحارس يتجاذلان من بعيد ، لم أعد أشعر بعدم الإرتياح بشأن الذهاب إلى المحكمة غدا.
لا يهم كيف تفكر في الأمر ، المشكلة لا تكمن في أنه تم رؤيتهما من الآخرين أثناء إرتكاب الجريمة ، و إنما في العدد المحدود من الأشخاص الذين يمكنهم إلقاء الإنفجار في هذه البلدة.
“هاي ، لا يوجد ما يكفي من الأرز! و أعطوني شيئا يحتوي على اللحم! من طبخ هذا؟! أريد أن أرى المدير–!”
“لنترك ذلك لوقت لاحق؛ كنتُ أنتظركَ طوال الوقت ، لماذا لم تهرب؟ لقد إنتظرتُ حتى تم تغطية رأسي بالثلج؛ حتى أنه تم إستجوابي من قبل الشرطة عدة مرات ، كم كان ذلك بائسا.”
تم وضع النافذة عاليا على الحائط لمنع السجناء من الهرب. لن أستطيع الوصول إليها حتى لو قفزت.
“إنه ليس قفل مفاتيح ، و إنما قفل رقمي دائري. و ليس لدي أي مهارات لفكك الأقفال على الإطلاق ، لذا يستحيل أن يمكنني القيام بذلك بإستخدام سلك فقط.”
“… إنتظر لحظة.”
بسماعي أقول ذلك ، بقية أكوا هادئة للحظة.
إلتزمتْ أكوا الصمت لفترة من الوقت بعد أن سألتها هذا السؤال البسيط.
“… لقد نالوا مني هذه المرة ، لم أعتقد أن سجنهم مؤَّمن لهذه الدرجة.”
الرجل الذي تم القبض عليه بتهمة تناول الطعام و الهرب كان ينتقد نوعية الطعام.
“إنه مجرد قفل رقمي. الأهم من ذلك ، ما الذي تنوين القيام به؟ إذا لم أقم بالفرار الليلة ، فسيتم محاكمتي غدا في المحكمة.”
“إنه ليس قفل مفاتيح ، و إنما قفل رقمي دائري. و ليس لدي أي مهارات لفكك الأقفال على الإطلاق ، لذا يستحيل أن يمكنني القيام بذلك بإستخدام سلك فقط.”
بسماعي أقول ذلك ، شخرتْ أكوا بضع مرات. تبدو واثقة.
المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!
من أين تنبع ثقتها التي لا أساس لها؟
“إنه ليس قفل مفاتيح ، و إنما قفل رقمي دائري. و ليس لدي أي مهارات لفكك الأقفال على الإطلاق ، لذا يستحيل أن يمكنني القيام بذلك بإستخدام سلك فقط.”
“الطريقة البارحة كانت ملتوية للغاية. لقد حضرتُ لليوم إثنين من المناشير. سأرمي أحدهم إلى جانبك.”
“إنه مجرد قفل رقمي. الأهم من ذلك ، ما الذي تنوين القيام به؟ إذا لم أقم بالفرار الليلة ، فسيتم محاكمتي غدا في المحكمة.”
… منشار؟
“… أتريدين مني أن أنشر من خلال قضبان الحديد في النافذة و الهرب؟”
الجزء الخامس:
“إذن ، أنتَ تعرف. لدينا حتى الفجر و ليس هناك وقت ، لذا أسرع!”
“… لقد نالوا مني هذه المرة ، لم أعتقد أن سجنهم مؤَّمن لهذه الدرجة.”
بعد قول ذلك ، ألقت أكوا منشارا عبر الثغرات بين القضبان الحديدية.
– عندما كان الوقت متأخرا ، إستيقظتُ على وقع زلزال و صوت إنفجار من مسافة بعيدة ، تماما مثل الليلة الماضية.
فهمت ، إذا عمل كلانا معا ، فيمكننا مضاعفة سرعة قطع القضبان.
لا يهم كيف تفكر في الأمر ، المشكلة لا تكمن في أنه تم رؤيتهما من الآخرين أثناء إرتكاب الجريمة ، و إنما في العدد المحدود من الأشخاص الذين يمكنهم إلقاء الإنفجار في هذه البلدة.
لكن المشكلة هي–
“إنه مجرد قفل رقمي. الأهم من ذلك ، ما الذي تنوين القيام به؟ إذا لم أقم بالفرار الليلة ، فسيتم محاكمتي غدا في المحكمة.”
“… النافذة مرتفعة جدا من جانبي ، لا يمكنني الوصول إليها.”
… منشار؟
تم وضع النافذة عاليا على الحائط لمنع السجناء من الهرب. لن أستطيع الوصول إليها حتى لو قفزت.
بسماعي أقول ذلك ، شخرتْ أكوا بضع مرات. تبدو واثقة.
“لا تقلق ، أنا لستُ غبية. كنتُ أعلم بالفعل أن هذا قد يحدث ، لذلك قمتُ بإعداد كرسي متدرج. يمكنكَ القيام بالنشر رفقتي إذا ما إستخدمته. في الغالب ليس هناك وقت كافي حتى يستطيع شخص واحد نشرها ، لكن ينبغي أن يفلح الأمر إذا ما عمل كلانا معًا.”
“إنه ليس قفل مفاتيح ، و إنما قفل رقمي دائري. و ليس لدي أي مهارات لفكك الأقفال على الإطلاق ، لذا يستحيل أن يمكنني القيام بذلك بإستخدام سلك فقط.”
فهمت.
من أين تنبع ثقتها التي لا أساس لها؟
“إذن كيف تخططين لتمرير الكرسي المتدرج للداخل؟ عصره ليمر من خلال الفجوات بين القضبان؟”
… لا أريد حقا أن أتصرف على هذا النحو الفاسد رغم ذلك.
إلتزمتْ أكوا الصمت لفترة من الوقت بعد أن سألتها هذا السؤال البسيط.
… لا أريد حقا أن أتصرف على هذا النحو الفاسد رغم ذلك.
“… إنتظر لحظة.”
تم وضع النافذة عاليا على الحائط لمنع السجناء من الهرب. لن أستطيع الوصول إليها حتى لو قفزت.
بعد قول هذا ، فرت أكوا.
“لا ، هذا … ضروري لكازوما ، يجب علي أن أعطيه له …”
لاحقا بعد بعض الوقت–
“… أتريدين مني أن أنشر من خلال قضبان الحديد في النافذة و الهرب؟”
“لا ، هذا … ضروري لكازوما ، يجب علي أن أعطيه له …”
“لا تقلق ، أنا لستُ غبية. كنتُ أعلم بالفعل أن هذا قد يحدث ، لذلك قمتُ بإعداد كرسي متدرج. يمكنكَ القيام بالنشر رفقتي إذا ما إستخدمته. في الغالب ليس هناك وقت كافي حتى يستطيع شخص واحد نشرها ، لكن ينبغي أن يفلح الأمر إذا ما عمل كلانا معًا.”
“لم أسمع قط عن شخص يرسل مثل هذا الشيء إلى زنزانة السجن. و لماذا أنتِ هنا في هذه الساعة المتأخرة …؟”
“أنتِ هنا مرة أخرى. ماذا حدث في النهاية الليلة الماضية؟ هل الجميع بخير؟”
يمكن سماع صوت أكوا من على مسافة.
الجزء الخامس:
يبدو أنها تحاول أن تجعل الحراس يمررون ذاك الشيء إلي.
“… إنتظر لحظة.”
ربما يجب أن أتعلم كيف أتصرف بصدق مثل هذه الحمقاء.
إلتزمتْ أكوا الصمت لفترة من الوقت بعد أن سألتها هذا السؤال البسيط.
المثير للدهشة ، عندما إستمعتُ إلى أكوا و الحارس يتجاذلان من بعيد ، لم أعد أشعر بعدم الإرتياح بشأن الذهاب إلى المحكمة غدا.
فهمت ، إذا عمل كلانا معا ، فيمكننا مضاعفة سرعة قطع القضبان.
– للتخلص من الأدلة ، رميتُ المنشار من النافذة و نمتُ و أنا ملفوف ببطانيتي.
“إذن كيف تخططين لتمرير الكرسي المتدرج للداخل؟ عصره ليمر من خلال الفجوات بين القضبان؟”
ترجمة: khalidos
“الطريقة البارحة كانت ملتوية للغاية. لقد حضرتُ لليوم إثنين من المناشير. سأرمي أحدهم إلى جانبك.”
إلتزمتْ أكوا الصمت لفترة من الوقت بعد أن سألتها هذا السؤال البسيط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
