نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-96

الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (6)

الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة! (6)

المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!

– رجل في منتصف العمر يبدو و كأنه القاضي ضرب على الطاولة بمطرقة.

الجزء السادس:

الجزء السادس:

نظام العدالة في هذا العالم بسيط جدا. يقوم المدعي العام بجمع الأدلة ، و المتهم يتم الدفاع عنه عبر ممثل.

“صمتا! أطلب النظام في المحكمة. المدعي العام ، تقدمي للأمام! لدينا أداة سحرية هنا ، لذا سيتم الكشف عن أي كذبة في هذه المحكمة. تذكروا هذا عندما تتحدثون.”

إذا توصل القاضي إلى أن التهم صحيحة ، فسيصدر الحكم.

قال القاضي بعد أن إنتهت سينا ​​و عادت إلى مقعدها:

لا يوجد محامون في هذا العالم و يتم الدفاع عن المتهمين من قبل أصدقائهم.

“…إيه ، هذا كل ما لدي لقوله. بإختصار ، نحن نطالب بإدانة ساتو كازوما بتهمة تخريب الأمة …”

كان هيكل المبنى مماثلا للمحاكم اليابانية ، حيث كان المتهم مقيد اليدين و الممثل يقفان في وسط المحكمة. القاضي ، المدعي العام ، و المدعي الذي رفع الدعوى كانوا يجلسون في الجهة المقابلة لهم على مسافة بعيدة.

إذا توصل القاضي إلى أن التهم صحيحة ، فسيصدر الحكم.

حاليا–

لا يوجد محامون في هذا العالم و يتم الدفاع عن المتهمين من قبل أصدقائهم.

“لا داعي لأن تكون متوترا. لا تقلق ، سنبقى إلى جانبك.”

“يكفي … يكفي ، أفهم ما يحاول المدعى عليه قوله. لنواصل ، المدعي العام. لو سمحت قدمي الدليل الذي يوضح سبب إدانة المتهم بتهمة تخريب الأمة.”

قالت ميجومين ، محاولة تهدئتي لأنني كنتُ عصبيا لدرجة أن جسدي كله كان متصلبا.

كان هيكل المبنى مماثلا للمحاكم اليابانية ، حيث كان المتهم مقيد اليدين و الممثل يقفان في وسط المحكمة. القاضي ، المدعي العام ، و المدعي الذي رفع الدعوى كانوا يجلسون في الجهة المقابلة لهم على مسافة بعيدة.

–هذا صحيح.

الذين يقفون بجانبي كممثلي الدفاع عني هم أعضاء حزبي.

الذين يقفون بجانبي كممثلي الدفاع عني هم أعضاء حزبي.

لماذا أصبحت الأمور هكذا؟

ترجمة: khalidos

الجالسة في مقعد المدعي العام هي سينا ​​، التي كانت تحدق إلي ، أنا الذي لا أستطيع إخفاء قلقي ، بعيون باردة.

“لا داعي لأن تكون متوترا. لا تقلق ، سنبقى إلى جانبك.”

“لا مشكلة ، إترك الأمر لي. الشياطين القرمزية لديهم ذكاء عالي. سأجعل تلك المدعية العامة تبكي خلال مناقشتنا.”

إذا توصل القاضي إلى أن التهم صحيحة ، فسيصدر الحكم.

الشخص الذي على يميني التي تلقي هذا الخطاب الموثوق به هي محامي الدفاع خاصتي ميغومين.

“أهاهاها … تم إستدعائي …”

“لا تقلق؛ إذا تطورت الأحداث إلى نقطة حيث لا يمكن حلها ، فسأفكر في طريقة لمساعدتكَ. أنت لستَ على خطأ في هذه الحادث على الإطلاق.”

“… لا … أنا بخير ، ليس هذا … سأخبركم لاحقا.”

قالت داركنيس التي تقف على يساري.

“فقط أترك الأمر لي! بصفتي إمرأة دين ، فإن كلمتي مقنعة للغاية! فقط أترك كل شيء لي!”

كم هي موثوقة ، شعرتُ بالراحة …

لم تكن داركنيس تبدو بخير ، لكن لم يكن لدي وقت لأسألها قبل أن تنزل المطرقة مرة أخرى.

لكن–

“إعتراض!”

“فقط أترك الأمر لي! بصفتي إمرأة دين ، فإن كلمتي مقنعة للغاية! فقط أترك كل شيء لي!”

سينا ​​، التي تم مقاطعتها ، بدت مذعورة قليلاً.

هذا صحيح ، المشكلة تكمن في هته الفتاة. طلبت من أكوا أن تأتي و همستُ في أذنها:

بينما كانت سينا ​​تقرأ التهم ، كان لورد الأرض المدعي لا يزال يحدق في داركنيس.

“إستمعي بعناية أكوا. أتوسل إليكِ ، من فضلك لا تقولي أي شيء. إذا إلتزمتِ الصمت طوال المحاكمة ، سأشتري سلطعونا قرمزي ثلجي من أجلك.”

“… لا … أنا بخير ، ليس هذا … سأخبركم لاحقا.”

“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ إذا حكم على كازوما بالسجن أو الموت ، فلن تتمكن من شراء السلطعون لي. لا داعي للقلق ، الشخص الأكثر إعتيادا على أن يكون محامٍ هي أنا. كازوما يحب لعب ألعاب الفيديو ، صحيح؟ ألم تسمع عن الأشخاص في اليابان يلعبون ‘المحامي المعتمد’ و ‘Manganronpa’؟ أنا قد لعبتُ كلاهما من قبل.”

قام القاضي بضرب الطاولة مرة أخرى ، و وقفت سينا ​​مع هذه الإشارة.

“حسنًا ، فهمتُ الآن. من فضلك ، لا تقولي أي كلمة.”

“فقط أترك الأمر لي! بصفتي إمرأة دين ، فإن كلمتي مقنعة للغاية! فقط أترك كل شيء لي!”

ردت أكوا على طلبي بإدارة رأسها بعيدا غير سعيدة.

طالب القاضي أكوا بالحديث ، لكنها ببساطة هزت رأسها مع نظرة إرتياح.

هته ال–!

مع إشارة القاضي ، وقف رجل سمين.

– رجل في منتصف العمر يبدو و كأنه القاضي ضرب على الطاولة بمطرقة.

“لا تقلق؛ إذا تطورت الأحداث إلى نقطة حيث لا يمكن حلها ، فسأفكر في طريقة لمساعدتكَ. أنت لستَ على خطأ في هذه الحادث على الإطلاق.”

“نظام في المحكمة! سنبدأ الآن محاكمة ساتو كازوما بتهمة تخريب الأمة! المدعي هو أليكسي بارنز ألْدِيرْبْ!”

مع إشارة القاضي ، وقف رجل سمين.

“… لا … أنا بخير ، ليس هذا … سأخبركم لاحقا.”

كان طويلا و ضخما ، رأسه الأصلع يلمع. رجل في منتصف العمر مليء بشعر الجسم.

قام القاضي بضرب الطاولة مرة أخرى ، و وقفت سينا ​​مع هذه الإشارة.

إذن هذا هو لورد الأرض الذي يقاضيني.

حاليا–

حملق اللورد ألديرب علي ، كما لو كان يحكم على قيمتي. ثم إستخدم عينيه الفاسقتين للنظر إلى السيدات الثلاث الواقفات بجانبي.

ردت أكوا على طلبي بإدارة رأسها بعيدا غير سعيدة.

بعد النظر إلى كل شبر من جسم أكوا و ميغومين ، وجه أنظاره إلى داركنيس …

هته ال–!

و وقف متصلبا بمكانه هناك مع نظرة تفاجئ.

بإذن من القاضي ، ذكرتُ جزئي في وسط المحكمة.

“هاي ، ذاك الرجل العجوز السمين يستمر بالنظر إلينا. أشعر بحظور الشر و لدي رغبة في إقتلاع عينيه.”

مع إشارة القاضي ، وقف رجل سمين.

“أترجاكن ألا تفعلن ذلك … و أليس يحدق بداركنيس وحسب؟”

الشاهد الأول كانت كريس ، التي كانت تنظر إليّ بوجه مضطرب و هي تحك الندبة على وجهها.

“لقد كان ينظر إليها لفترة طويلة جدا. عيناه مماثلة لأعين كازوما و هو ينظر إلى داركنيس عندما تمشي بأرجاء القصر في ملابس خفيفة.”

مشددا على مدى عظمة تنسيقي في المعركة ضد الحصن المتنقل المدمر ، نظر القاضي إلى الأداة السحرية كاشفة الكذب عدة مرات خلال تصريحي ، لكنني لم أمانع.

“آغهه … هاي ، أنتن تسأن فهم الأمر. أ-أنا لم أنظر قط إلى داركنيس بمثل تلك العيون …”

الذين يقفون بجانبي كممثلي الدفاع عني هم أعضاء حزبي.

بينا كنتُ أشرح نفسي في حالة من الذعر و نظرتُ إلى داركنيس ، لاحظتُ أنها كانت تحدق إلى اللورد هي أيضا.

الجالسة في مقعد المدعي العام هي سينا ​​، التي كانت تحدق إلي ، أنا الذي لا أستطيع إخفاء قلقي ، بعيون باردة.

“… ما الخطب يا داركنيس! هل أنتِ منزعجة من نظرة ذاك الرجل العجوز؟”

“لقد كان ينظر إليها لفترة طويلة جدا. عيناه مماثلة لأعين كازوما و هو ينظر إلى داركنيس عندما تمشي بأرجاء القصر في ملابس خفيفة.”

“… لا … أنا بخير ، ليس هذا … سأخبركم لاحقا.”

“لا تقلق؛ إذا تطورت الأحداث إلى نقطة حيث لا يمكن حلها ، فسأفكر في طريقة لمساعدتكَ. أنت لستَ على خطأ في هذه الحادث على الإطلاق.”

لم تكن داركنيس تبدو بخير ، لكن لم يكن لدي وقت لأسألها قبل أن تنزل المطرقة مرة أخرى.

“سيقدم الإدعاء الأدلة ، لإثبات أن المتهم هو إرهابي يحاول تقويض سلطة الأمة ، أو أنه على صلة بجيش الملك الشيطان. الشاهد ، من فضلك تقدم للمنصة!”

“صمتا! أطلب النظام في المحكمة. المدعي العام ، تقدمي للأمام! لدينا أداة سحرية هنا ، لذا سيتم الكشف عن أي كذبة في هذه المحكمة. تذكروا هذا عندما تتحدثون.”

بما في ذلك اللصة كريس ، أولئك الذين تم إستدعاؤهم إلى المحكمة كشهود هم جميعًا وجوه مألوفة.

قام القاضي بضرب الطاولة مرة أخرى ، و وقفت سينا ​​مع هذه الإشارة.

“أترجاكن ألا تفعلن ذلك … و أليس يحدق بداركنيس وحسب؟”

“سأقرأ الآن التهم… المتهم ، ساتو كازوما ، شارك مع مغامرين آخرين في المعركة ضد الحصن المتنقل المدمر عندما هاجم. لقد أعطى الأمر خلال المعركة لإرسال الكوروناتيت ، الذي كان سينفجر ، بعيدا عن طريق نقله آنيا. الكوروناتيت الذي تم نقله إنفجر بعد ظهوره في قصر المدعي. قصر المدعي ألديرب ، قد إختفى. حاليا ، اللورد ألديرب مضطر للعيش في نزل داخل هذه البلدة.”

لم تكن داركنيس تبدو بخير ، لكن لم يكن لدي وقت لأسألها قبل أن تنزل المطرقة مرة أخرى.

بينما كانت سينا ​​تقرأ التهم ، كان لورد الأرض المدعي لا يزال يحدق في داركنيس.

بعد النظر إلى كل شبر من جسم أكوا و ميغومين ، وجه أنظاره إلى داركنيس …

“عند نقل الوحوش ،المخدرات و الأشياء الخطرة مثل المتفجرات ، يُحظر إستخدام النقل الآني العشوائي. هذا مذكور بوضوح في القانون ، و التعليمات التي قدمها المتهم تتعارض بوضوح مع هذا القانون؛ كما أن تهديد حياة لورد الأرض من المحتمل أن يهز أسس الأمة. و بالتالي ، يطلب الإدعاء إدانة المتهم بتهمة تخريب الدولة!”

“إستمعي بعناية أكوا. أتوسل إليكِ ، من فضلك لا تقولي أي شيء. إذا إلتزمتِ الصمت طوال المحاكمة ، سأشتري سلطعونا قرمزي ثلجي من أجلك.”

“إعتراض!”

ترجمة: khalidos

حدث ذلك مباشرة بعد أن أنهت سينا ​​قراءة التهم.

“نظام في المحكمة! سنبدأ الآن محاكمة ساتو كازوما بتهمة تخريب الأمة! المدعي هو أليكسي بارنز ألْدِيرْبْ!”

أكوا التي كانت تقف بجانبي تحركتْ إلى الأمام ، و رفعت ذراعها بينما تصرخ.

الجالسة في مقعد المدعي العام هي سينا ​​، التي كانت تحدق إلي ، أنا الذي لا أستطيع إخفاء قلقي ، بعيون باردة.

“لم يحن الوقت ليتحدث الدفاع. أطلبي الإذن قبل قول أي شيء … حسنا ، هذه هي المرة الأولى لكم في المحكمة ، لذا سأعطيكِ تصريحا هذه المرة … يُأذن للدفاع بالتحدث.”

ردت أكوا على طلبي بإدارة رأسها بعيدا غير سعيدة.

طالب القاضي أكوا بالحديث ، لكنها ببساطة هزت رأسها مع نظرة إرتياح.

قد أكون أفرطتُ في المبالغة قليلا ، لكنني لم أختلق أيا من هذا.

“أردتُ فقط تجربة قول ‘إعتراض’ ، لا بأس.”

بإذن من القاضي ، ذكرتُ جزئي في وسط المحكمة.

“يجوز للدفاع التحدث فقط عند الدفاع عن المتهم!”

“أهاهاها … تم إستدعائي …”

هته الحمقاء ، شعرتُ حقًا برغبة لإعطائها صفعة قاسية.

إذن هذا هو لورد الأرض الذي يقاضيني.

أكوا ، التي وبخها القاضي مباشرة بعد بدء جلسة المحكمة ، بدت راضية و عادت إلى جانبي.

الشاهد الأول كانت كريس ، التي كانت تنظر إليّ بوجه مضطرب و هي تحك الندبة على وجهها.

سينا ​​، التي تم مقاطعتها ، بدت مذعورة قليلاً.

“سيقدم الإدعاء الأدلة ، لإثبات أن المتهم هو إرهابي يحاول تقويض سلطة الأمة ، أو أنه على صلة بجيش الملك الشيطان. الشاهد ، من فضلك تقدم للمنصة!”

“…إيه ، هذا كل ما لدي لقوله. بإختصار ، نحن نطالب بإدانة ساتو كازوما بتهمة تخريب الأمة …”

المجلد الثالث: الفصل1: طلب الدعم ضد هته المحاكمة غير العادلة!

قال القاضي بعد أن إنتهت سينا ​​و عادت إلى مقعدها:

قام القاضي بضرب الطاولة مرة أخرى ، و وقفت سينا ​​مع هذه الإشارة.

“تاليا ، أسمح للمتهم و الدفاع بالتحدث. يأذن لكم بمرافعة قضيتكم!”

كان هيكل المبنى مماثلا للمحاكم اليابانية ، حيث كان المتهم مقيد اليدين و الممثل يقفان في وسط المحكمة. القاضي ، المدعي العام ، و المدعي الذي رفع الدعوى كانوا يجلسون في الجهة المقابلة لهم على مسافة بعيدة.

“- وهكذا ، جنرال الملك الشيطان بيلديا و المدمرة قد هزما فقط بفضل مجهوداتي. من الغريب إتهامي بتخريب الأمة بوضع مساهمتي في البلدة بالإعتبار. في الواقع ، أعتقد أنه ينبغي على الجميع أن يثنوا علي بدلاً من ذلك!”

الشخص الذي على يميني التي تلقي هذا الخطاب الموثوق به هي محامي الدفاع خاصتي ميغومين.

بإذن من القاضي ، ذكرتُ جزئي في وسط المحكمة.

“- وهكذا ، جنرال الملك الشيطان بيلديا و المدمرة قد هزما فقط بفضل مجهوداتي. من الغريب إتهامي بتخريب الأمة بوضع مساهمتي في البلدة بالإعتبار. في الواقع ، أعتقد أنه ينبغي على الجميع أن يثنوا علي بدلاً من ذلك!”

لقد وصفتُ كم كنتُ رائعًا في القتال ضد بيلديا.

“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ إذا حكم على كازوما بالسجن أو الموت ، فلن تتمكن من شراء السلطعون لي. لا داعي للقلق ، الشخص الأكثر إعتيادا على أن يكون محامٍ هي أنا. كازوما يحب لعب ألعاب الفيديو ، صحيح؟ ألم تسمع عن الأشخاص في اليابان يلعبون ‘المحامي المعتمد’ و ‘Manganronpa’؟ أنا قد لعبتُ كلاهما من قبل.”

مشددا على مدى عظمة تنسيقي في المعركة ضد الحصن المتنقل المدمر ، نظر القاضي إلى الأداة السحرية كاشفة الكذب عدة مرات خلال تصريحي ، لكنني لم أمانع.

“لقد كان ينظر إليها لفترة طويلة جدا. عيناه مماثلة لأعين كازوما و هو ينظر إلى داركنيس عندما تمشي بأرجاء القصر في ملابس خفيفة.”

قد أكون أفرطتُ في المبالغة قليلا ، لكنني لم أختلق أيا من هذا.

“أهاهاها … تم إستدعائي …”

“يكفي … يكفي ، أفهم ما يحاول المدعى عليه قوله. لنواصل ، المدعي العام. لو سمحت قدمي الدليل الذي يوضح سبب إدانة المتهم بتهمة تخريب الأمة.”

هته الحمقاء ، شعرتُ حقًا برغبة لإعطائها صفعة قاسية.

قام القاضي بتعجيل سينا ​​لتقديم الأدلة بوجه غاضب. أعطت سينا ​​إشارة لفارس يقف بجانبها.

كم هي موثوقة ، شعرتُ بالراحة …

برؤيته ذلك ، سار الفارس نحو غرفة الإنتظار في المحكمة حيث إلتقطت سينا ​​قطعة من الورق و قرأت:

الشخص الذي على يميني التي تلقي هذا الخطاب الموثوق به هي محامي الدفاع خاصتي ميغومين.

“سيقدم الإدعاء الأدلة ، لإثبات أن المتهم هو إرهابي يحاول تقويض سلطة الأمة ، أو أنه على صلة بجيش الملك الشيطان. الشاهد ، من فضلك تقدم للمنصة!”

“ما هذا الهراء الذي تقوله؟ إذا حكم على كازوما بالسجن أو الموت ، فلن تتمكن من شراء السلطعون لي. لا داعي للقلق ، الشخص الأكثر إعتيادا على أن يكون محامٍ هي أنا. كازوما يحب لعب ألعاب الفيديو ، صحيح؟ ألم تسمع عن الأشخاص في اليابان يلعبون ‘المحامي المعتمد’ و ‘Manganronpa’؟ أنا قد لعبتُ كلاهما من قبل.”

بتعليمات من سينا ​​، أحضر الفارس الشهود إلى المحكمة. كانوا في الغالب مغامرين.

سينا ​​، التي تم مقاطعتها ، بدت مذعورة قليلاً.

أو بالأحرى-

قد أكون أفرطتُ في المبالغة قليلا ، لكنني لم أختلق أيا من هذا.

“أهاهاها … تم إستدعائي …”

“نظام في المحكمة! سنبدأ الآن محاكمة ساتو كازوما بتهمة تخريب الأمة! المدعي هو أليكسي بارنز ألْدِيرْبْ!”

الشاهد الأول كانت كريس ، التي كانت تنظر إليّ بوجه مضطرب و هي تحك الندبة على وجهها.

–هذا صحيح.

بما في ذلك اللصة كريس ، أولئك الذين تم إستدعاؤهم إلى المحكمة كشهود هم جميعًا وجوه مألوفة.

هته الحمقاء ، شعرتُ حقًا برغبة لإعطائها صفعة قاسية.

“حسنًا ، فهمتُ الآن. من فضلك ، لا تقولي أي كلمة.”


ترجمة: khalidos

“… ما الخطب يا داركنيس! هل أنتِ منزعجة من نظرة ذاك الرجل العجوز؟”

– رجل في منتصف العمر يبدو و كأنه القاضي ضرب على الطاولة بمطرقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط