نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-105

الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (6)

الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات! (6)

المجلد الثالث: الفصل2: مساعدة هته الفتاة الشيطانة القرمزية في عقد الصداقات!

… همم …

الجزء السادس:

هذا الكشك يستهدف طيور الحب الذين في موعد.

إقتحمت أكوا الغرفة بعد أن سمعتني أصرخ طلبا للمساعدة ، و منحتني لقب ‘لولينييت’.

كان من الصعب الحكم على ما هي وظيفته ، لكن من نوع جسده ، في الغالب هو يشغل الطليعة.

العشاء الثاني الذي كان موحشا قليلا من دون داركنيس قد إنتهى دون وقوع حادث.

– بعد الإفتراق عن يونيون ، بدأتُ أتجول في البلدة مرة أخرى.

– الصباح التالي.

عندما إصطدمت المطرقة بالصخرة ، خلقت الكثير من الشرر.

“… كلتاهما قد خرجتا مبكرا.”

ترجمة: khalidos

تمتمتُ لنفسي عندما وصلتُ إلى غرفة المعيشة.

هكذا إذن–الأعمال التجارية تتجلى بمختلف الأشكال.

بعد التناقش معهم الليلة الماضية ، توصلنا إلى إجماع على أن القيام بمهام دون داركنيس أمر خطير للغاية.

بعد أن قُصِفَتْ بالمطرقة ، الصخرة قد كانت…

لذا ، قررنا أن نتصرف كل لوحده لهذا اليوم.

بعد فترة وجيزة ، جاء أحد العملاء إلى الكشك ، تحدث مع المالك لفترة من الوقت ، و غادر بعد شراء ثلاثة من الكباب.

… داركنيس لم تعد الليلة الماضية.

بعد سماع هذا ، قالت يونيون:

سمعتُ أن اللورد كان مهووسا للغاية بها. هل هي محتجزة؟

تحولت خدود يونيون إلى اللون الأحمر و ترددت للحظة ، غير متأكدة مما إذا كان عليها قبولها.

أم أنها تعرضت لحادث ما …؟

“صديقي هنا قد فشل! الجائزة الآن 125000 إيريس! رسوم الدخول 10000 إيريس! مقابل كل منافس يخسر ، ستزيد الجائزة بمقدار 5000 إيريس! هل هناك شخص آخر واثق في قوة ذراعه؟ لا بأس بالسحر أيضا! هذا هو آدمانتايت ، إذا إستطعتَ كسر هذا الشيء ، فستُعرف كمغامر من الدرجة الأولى! تعالوا ، ألا يوجد أي شخص آخر يريد إختبار قوته؟”

إذا لم تعد الليلة ، فسأحتاج إلى إتخاذ إجراء.

كان إعداد وجبة الإفطار لنفسي أمرا مزعجًا للغاية ، لذلك قررتُ أن أتناول الطعام بالخارج. بينما كنتُ أتجول في البلدة ، رأيتُ فتاة شيطانة قرمزية مألوفة.

كان إعداد وجبة الإفطار لنفسي أمرا مزعجًا للغاية ، لذلك قررتُ أن أتناول الطعام بالخارج. بينما كنتُ أتجول في البلدة ، رأيتُ فتاة شيطانة قرمزية مألوفة.

“حسنا إذن ، ما زلتُ أبحث عن زملائي في الحزب ، أراكِ لاحقا.”

كانت تلك الفتاة تتجول على طول الشارع بينما تنظر إلى الطعام في الأكشاك.

… في الإتجاه ، الذي كنتُ أنظر إليه بالصدفة ، قلت للتي رأيتها للمرة الثالثة اليوم:

في النهاية ، توقفت بجوار كشك الكباب ، و راقبته.

“سحقا ، هذا لا يزال غير كافٍ …”

بعد فترة وجيزة ، جاء أحد العملاء إلى الكشك ، تحدث مع المالك لفترة من الوقت ، و غادر بعد شراء ثلاثة من الكباب.

سقطتْ المطرقة فوق صخرة معينة.

بعد رؤية هذا ، قررت الفتاة شراء ثلاثة من الكباب مثل العميل السابق.

متتبعا مصدر هذا الضجيج ، رأيتُ حشدا يتجمع حول موقع معين.

… يبدو أن هذه هي المرة الأولى التي كانت تشتري فيها شيئا هنا ، و لم تكن متأكدة من كيفية تقديم الطلبات.

لم تكن ترتدي رداءها المعتاد ، لكنها كانت ترتدي فستانًا أسود للسفر في البلدة. زميلتي في الحزب تقدمت إلى الأمام و نفخت صدرها.

كنتُ أفكر في الإقتراب منها ، و لكن بالنظر إلى مدى سعادتها و هي تتناول الكباب ، قررتُ تركها و شأنها.

العشاء الثاني الذي كان موحشا قليلا من دون داركنيس قد إنتهى دون وقوع حادث.

“– وحوش غريبة تظهر بالقرب من البلدة ، هي ليست قوية ، لكن …”

رأتني يونيون …

“صحيح ، لقد سمعتُ عن ذلك أيضًا. ذلك الشيء لديه شكل غريب ، و سوف يتمسك بأي شيء يتحرك و ينفجر ، صحيح؟”

بالنسبة لي ، معظم الوحوش في هذا العالم هي غريبة.

تناولتُ الفطور في متجر عشوائي ، و سمعتُ إثنين من المغامرين يتحدثون عن هذا الموضوع أثناء التجول في البلدة.

ربما ليست ماهرة بإستخدام القوس و السهام ، حيث لم تستطع الفوز بالجائزة التي تريدها بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها.

وحوش غريبة؟

بعد رؤية هذا ، قررت الفتاة شراء ثلاثة من الكباب مثل العميل السابق.

بالنسبة لي ، معظم الوحوش في هذا العالم هي غريبة.

بينما كنا نتحدث ، صعد المزيد من الناس للتحدي و فشلوا.

سأكون حذرا من هذا على أي حال.

بالنسبة لي ، معظم الوحوش في هذا العالم هي غريبة.

بينما كنتُ أفكر في هذا أثناء المشي ، الفتاة التي رأيتها سابقا ظهرت أمامي مرة أخرى ، تتجول حول كشك لعبة إصابة الهدف هذه المرة.

تناولتُ الفطور في متجر عشوائي ، و سمعتُ إثنين من المغامرين يتحدثون عن هذا الموضوع أثناء التجول في البلدة.

لعبة إصابة الهدف مختلفة عن اليابان. تستخدم الأقواس و السهام الحقيقية ذات قمة مستديرة. كان معظم اللاعبين من الأزواج ، حيث يقوم الرجل بالإطلاق و إهداء الجائزة للسيدة.

مع مدى بروز زملائي في الحزب ، ينبغي أن يكون العثور عليهم بالغ السهولة.

هكذا إذن ، الأزواج يزورون هذا الشارع كثيرا. إنه شيء مشابه للأراضي المقدسة للمواعدة.

بعد سماع هذا ، قالت يونيون:

هذا الكشك يستهدف طيور الحب الذين في موعد.

كان إعداد وجبة الإفطار لنفسي أمرا مزعجًا للغاية ، لذلك قررتُ أن أتناول الطعام بالخارج. بينما كنتُ أتجول في البلدة ، رأيتُ فتاة شيطانة قرمزية مألوفة.

كان هذا واضحا من الجائزة المعروضة أمام المتجر.

أثار هذا إهتمامي و إقتربتُ أكثر. معظم الناس في الحشد هم رجال عضليون من الواضح أنهم يمارسون التمارين.

في الغالب هته الفتاة خجولة للغاية بحيث لا تستطيع لعب لعبة الإصابة بنفسها. إنتظرت أن يغادر الأزواج بالكامل قبل أن تبدأ في تحدي اللعبة.

تحولت خدود يونيون إلى اللون الأحمر و ترددت للحظة ، غير متأكدة مما إذا كان عليها قبولها.

ربما ليست ماهرة بإستخدام القوس و السهام ، حيث لم تستطع الفوز بالجائزة التي تريدها بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها.

تحولت خدود يونيون إلى اللون الأحمر و ترددت للحظة ، غير متأكدة مما إذا كان عليها قبولها.

بعد أن قامت تلك الفتاة بالتحدي لعدة مرات ، جاء زوجان آخران للعب اللعبة. أعادت القوس إلى المالك و كانت على وشك المغادرة في عار.

“حسنا! أنا القادم!”

… همم …

هكذا إذن–الأعمال التجارية تتجلى بمختلف الأشكال.

بالحديث بأمانة، علاقتها معنا ينبغي أن تكون سيئة بالأحرى لأن غريمتها متواجدة في حزبي ، لكن …

لكنها سحبت يدها في المنتصف ، وضعتها على الدمية بين ذراعيها و إنحنت لي.

مشيتُ نحو تلك الفتاة و قلتُ ‘أهلا’ بشكل عرضي.

بعد رؤية هذا ، قررت الفتاة شراء ثلاثة من الكباب مثل العميل السابق.

“…؟ آه! أم ، مرحبا ، كازوما-سان …!”

بسبب صدمتي من كوني قُتلت على يد ذاك الرجل ، كانت تراودني رغبة للإطلاق على الدمية بسهم حقيقي. لكن بما أنها بدت سعيدة للغاية ، تغاضيتُ عن الأمر.

– لم أنظر حتى إلى يونيون التي إستقبلتني ، و سلمتُ أموالي إلى صاحب لعبة إصابة الهدف مباشرة.

بعد فترة وجيزة ، جاء أحد العملاء إلى الكشك ، تحدث مع المالك لفترة من الوقت ، و غادر بعد شراء ثلاثة من الكباب.

قنص!

– بعد الإفتراق عن يونيون ، بدأتُ أتجول في البلدة مرة أخرى.

بإستخدام مهارة القنص خاصتي ، حصلتُ على الجائزة التي تريدها يونيون بطلقة واحدة.

بينما كنا نتحدث ، صعد المزيد من الناس للتحدي و فشلوا.

الجائزة التي حصلتُ عليها كانت دمية تشبه الساموراي بدت قليلا مثل شوغون الشتاء.

مشيتُ نحو تلك الفتاة و قلتُ ‘أهلا’ بشكل عرضي.

“تفضلي ، لقد أردتي هذه صحيح؟”

راقبتُ الوضع …

أمسكتُ بالجائزة و سلمتها إلى يونيون بغرور قليلا.

“همم؟ آه ، أم …”

إذا كنتُ في مكان يونيون ، فلن يكون من المفاجئ الوقوع في حبي بسبب هذا.

ربما ليست ماهرة بإستخدام القوس و السهام ، حيث لم تستطع الفوز بالجائزة التي تريدها بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها.

تحولت خدود يونيون إلى اللون الأحمر و ترددت للحظة ، غير متأكدة مما إذا كان عليها قبولها.

عندما إصطدمت المطرقة بالصخرة ، خلقت الكثير من الشرر.

بعد لحظات ، إبتسمتْ بإشراق و قالت:

بعد فترة وجيزة ، جاء أحد العملاء إلى الكشك ، تحدث مع المالك لفترة من الوقت ، و غادر بعد شراء ثلاثة من الكباب.

“شكرا … شكرا لك …”

إذا لم تعد الليلة ، فسأحتاج إلى إتخاذ إجراء.

“الزبون ، لا يمكنكَ فعل هذا. ألا يمكنكَ قراءة اللافتة؟ لا يسمح للرماة و مستخدمي قدرة القنص. يمكنكَ الإحتفاظ بالجائزة ، لكن عليكَ أن تدفع لي ثلاثة أضعاف الرسوم.”

ترجمة: khalidos

– لم أبدو رائعا جدا و أنا أعتذر للمالك بينما أزيد الرسوم.

“حسنا ، المتحدي التالي–! ألا يوجد أحد آخر–؟”

“حسنا إذن ، ما زلتُ أبحث عن زملائي في الحزب ، أراكِ لاحقا.”

هكذا إذن ، الأزواج يزورون هذا الشارع كثيرا. إنه شيء مشابه للأراضي المقدسة للمواعدة.

شعرتُ بالحرج قليلا ، لذلك رفعتُ يدي و قلتُ هذا ليونيون بينما أستعد للمغادرة …

إقتحمت أكوا الغرفة بعد أن سمعتني أصرخ طلبا للمساعدة ، و منحتني لقب ‘لولينييت’.

“همم؟ آه ، أم …”

إلتقط الرجل المطرقة التي أعدها صاحب المتجر …

بدت يونيون و كأنها تريد أن توقفني ، و مدت يدها لي …

كنتُ أفكر في الإقتراب منها ، و لكن بالنظر إلى مدى سعادتها و هي تتناول الكباب ، قررتُ تركها و شأنها.

لكنها سحبت يدها في المنتصف ، وضعتها على الدمية بين ذراعيها و إنحنت لي.

شعرتُ بالحرج قليلا ، لذلك رفعتُ يدي و قلتُ هذا ليونيون بينما أستعد للمغادرة …

“أم … شكرا لك ، شكرا لكَ للحصول على شوغون الشتاء لأجلي!”

إذن تلك الدمية كانت حقا شوغون الشتاء.

إذن تلك الدمية كانت حقا شوغون الشتاء.

مبلغ الجائزة أصبح أكثر من 200000 إيريس قبل أن نعرف.

بسبب صدمتي من كوني قُتلت على يد ذاك الرجل ، كانت تراودني رغبة للإطلاق على الدمية بسهم حقيقي. لكن بما أنها بدت سعيدة للغاية ، تغاضيتُ عن الأمر.

إذا لم تعد الليلة ، فسأحتاج إلى إتخاذ إجراء.

– بعد الإفتراق عن يونيون ، بدأتُ أتجول في البلدة مرة أخرى.

“لا يمكنني كسر الأدمانتايت بقوتي … هذا يتطلب سحر تفجير قوي. إذا وضعنا تعويذة الإنفجار المدمرة جانبا ، فينبغي أن لا يكون هناك مشكلة بسحر التفجير. لكن إستخدام سحر الإنفجار هو الرهان الأكثر أمانًا …”

مع مدى بروز زملائي في الحزب ، ينبغي أن يكون العثور عليهم بالغ السهولة.

“حسنا! أنا القادم!”

“حسنا ، المتحدي التالي–! ألا يوجد أحد آخر–؟”

ربما ليست ماهرة بإستخدام القوس و السهام ، حيث لم تستطع الفوز بالجائزة التي تريدها بغض النظر عن عدد المرات التي حاولت فيها.

متتبعا مصدر هذا الضجيج ، رأيتُ حشدا يتجمع حول موقع معين.

بدت يونيون و كأنها تريد أن توقفني ، و مدت يدها لي …

أثار هذا إهتمامي و إقتربتُ أكثر. معظم الناس في الحشد هم رجال عضليون من الواضح أنهم يمارسون التمارين.

“أم … شكرا لك ، شكرا لكَ للحصول على شوغون الشتاء لأجلي!”

راقبتُ الوضع …

“لا يمكنني كسر الأدمانتايت بقوتي … هذا يتطلب سحر تفجير قوي. إذا وضعنا تعويذة الإنفجار المدمرة جانبا ، فينبغي أن لا يكون هناك مشكلة بسحر التفجير. لكن إستخدام سحر الإنفجار هو الرهان الأكثر أمانًا …”

“حسنا! أنا القادم!”

“شكرا … شكرا لك …”

الشخص الذي صعد كان رجلا لديه عضلات منتفخة ، بدا و كأنه مغامر.

أمسكتُ بالجائزة و سلمتها إلى يونيون بغرور قليلا.

كان من الصعب الحكم على ما هي وظيفته ، لكن من نوع جسده ، في الغالب هو يشغل الطليعة.

بالحديث بأمانة، علاقتها معنا ينبغي أن تكون سيئة بالأحرى لأن غريمتها متواجدة في حزبي ، لكن …

إلتقط الرجل المطرقة التي أعدها صاحب المتجر …

بالنسبة لي ، معظم الوحوش في هذا العالم هي غريبة.

“واررغغهههه!”

و أرجح بقوة.

و أرجح بقوة.

في الغالب هته الفتاة خجولة للغاية بحيث لا تستطيع لعب لعبة الإصابة بنفسها. إنتظرت أن يغادر الأزواج بالكامل قبل أن تبدأ في تحدي اللعبة.

سقطتْ المطرقة فوق صخرة معينة.

“همم؟ آه ، أم …”

عندما إصطدمت المطرقة بالصخرة ، خلقت الكثير من الشرر.

“– حان دور الشخصية الرئيسية.”

بعد أن قُصِفَتْ بالمطرقة ، الصخرة قد كانت…

وحوش غريبة؟

“سحقا ، هذا لا يزال غير كافٍ …”

كان الجميع يعرفون ما كان يحاول صاحب الكشك القيام به ، لكنه لا يزال شعورا مغيظا إذا لم يكسر أحد الصخرة.

تماما كما قال الرجل المغتاظ ، الصخرة قد كانت بخير مثل الجديدة.

كان من الصعب الحكم على ما هي وظيفته ، لكن من نوع جسده ، في الغالب هو يشغل الطليعة.

عندما رأى صاحب الكشك هذا ، صاح:

كان من الصعب الحكم على ما هي وظيفته ، لكن من نوع جسده ، في الغالب هو يشغل الطليعة.

“صديقي هنا قد فشل! الجائزة الآن 125000 إيريس! رسوم الدخول 10000 إيريس! مقابل كل منافس يخسر ، ستزيد الجائزة بمقدار 5000 إيريس! هل هناك شخص آخر واثق في قوة ذراعه؟ لا بأس بالسحر أيضا! هذا هو آدمانتايت ، إذا إستطعتَ كسر هذا الشيء ، فستُعرف كمغامر من الدرجة الأولى! تعالوا ، ألا يوجد أي شخص آخر يريد إختبار قوته؟”

بدت يونيون و كأنها تريد أن توقفني ، و مدت يدها لي …

هكذا إذن–الأعمال التجارية تتجلى بمختلف الأشكال.

قنص!

كنتُ أفكر في بدء عمل تجاري أنا أيضا ، لذلك هذا مكان جيد للتعلم.

بعد التناقش معهم الليلة الماضية ، توصلنا إلى إجماع على أن القيام بمهام دون داركنيس أمر خطير للغاية.

لكن بمهارتي و قوتي ، كان من غير المجدي بالنسبة لي أن أتحدى هذا.

“حسنا ، المتحدي التالي–! ألا يوجد أحد آخر–؟”

… في الإتجاه ، الذي كنتُ أنظر إليه بالصدفة ، قلت للتي رأيتها للمرة الثالثة اليوم:

الشخص الذي صعد كان رجلا لديه عضلات منتفخة ، بدا و كأنه مغامر.

“… نلتقي مجددا ، يونيون.”

بعد أن قامت تلك الفتاة بالتحدي لعدة مرات ، جاء زوجان آخران للعب اللعبة. أعادت القوس إلى المالك و كانت على وشك المغادرة في عار.

برأيت يونيون ، التي كانت تحكم قبضتها و هي تشاهد المغامرين يأرجحون مطرقتهم ، رحبتُ بها لاشعوريا.

إلتقط الرجل المطرقة التي أعدها صاحب المتجر …

لقد إدعتْ أنها غريمة ميجومين ، لذا إعتقدتُ أنها ستكون عدائية تجاهي. لكن من رد فعلها ، لا أعتقد أنها تكرهني.

كانت تلك الفتاة تتجول على طول الشارع بينما تنظر إلى الطعام في الأكشاك.

رأتني يونيون …

“حسنا ، المتحدي التالي–! ألا يوجد أحد آخر–؟”

“آه! شكرا على مساعدتكَ قبل قليل كازوما سان! أُنظر إلى ذلك! الجميع يواجهون تحدي تحطيم الآدمانتايت!” قالت بعيون تتلألأ.

“– وحوش غريبة تظهر بالقرب من البلدة ، هي ليست قوية ، لكن …”

أليست هناك أكشاك ألعاب كهذه في قرية الشياطين القرمزية؟

كنتُ أفكر في الإقتراب منها ، و لكن بالنظر إلى مدى سعادتها و هي تتناول الكباب ، قررتُ تركها و شأنها.

“يونيون يمكنها إستخدام السحر المتقدم ، صحيح؟ أتريدين المحاولة؟ قال المالك أن التعويذات مسموح بها.”

“… كلتاهما قد خرجتا مبكرا.”

بعد سماع هذا ، قالت يونيون:

كان من الصعب الحكم على ما هي وظيفته ، لكن من نوع جسده ، في الغالب هو يشغل الطليعة.

“لا يمكنني كسر الأدمانتايت بقوتي … هذا يتطلب سحر تفجير قوي. إذا وضعنا تعويذة الإنفجار المدمرة جانبا ، فينبغي أن لا يكون هناك مشكلة بسحر التفجير. لكن إستخدام سحر الإنفجار هو الرهان الأكثر أمانًا …”

مبلغ الجائزة أصبح أكثر من 200000 إيريس قبل أن نعرف.

قالت بإبتسامة مازحة.

– بعد الإفتراق عن يونيون ، بدأتُ أتجول في البلدة مرة أخرى.

بينما كنا نتحدث ، صعد المزيد من الناس للتحدي و فشلوا.

أليست هناك أكشاك ألعاب كهذه في قرية الشياطين القرمزية؟

مبلغ الجائزة أصبح أكثر من 200000 إيريس قبل أن نعرف.

لعبة إصابة الهدف مختلفة عن اليابان. تستخدم الأقواس و السهام الحقيقية ذات قمة مستديرة. كان معظم اللاعبين من الأزواج ، حيث يقوم الرجل بالإطلاق و إهداء الجائزة للسيدة.

كان الحشد يزداد ، و صاح صاحب الكشك لرفع التوتر أكثر.

لكنها سحبت يدها في المنتصف ، وضعتها على الدمية بين ذراعيها و إنحنت لي.

“هل الآدمانتايت صعب للغاية على سكان هذه البلدة؟ لقد أتيتُ إلى هنا لأنني سمعتُ أن هذه البلدة قد أسقطت الحصن المتنقل المدمر! ألا يوجد من يستطيع كسر هذا الحجر؟ أقْبِلوا ، أقْبِلوا! ألا يوجد منافس آخر؟”

إذا لم تعد الليلة ، فسأحتاج إلى إتخاذ إجراء.

بينما كان صاحب الكشك يدخل في روتينه المعتاد ، دفع المغامرون بعضهم البعض ، مشيرين إلى بعضهم البعض لمواجهة التحدي.

متتبعا مصدر هذا الضجيج ، رأيتُ حشدا يتجمع حول موقع معين.

كان الجميع يعرفون ما كان يحاول صاحب الكشك القيام به ، لكنه لا يزال شعورا مغيظا إذا لم يكسر أحد الصخرة.

عندما رأى صاحب الكشك هذا ، صاح:

– بينما يحدق المغامرون في المكان ببعضهم البعض.

“يونيون يمكنها إستخدام السحر المتقدم ، صحيح؟ أتريدين المحاولة؟ قال المالك أن التعويذات مسموح بها.”

خرجت فتاة صغيرة من الحشد.

بسبب صدمتي من كوني قُتلت على يد ذاك الرجل ، كانت تراودني رغبة للإطلاق على الدمية بسهم حقيقي. لكن بما أنها بدت سعيدة للغاية ، تغاضيتُ عن الأمر.

لم تكن ترتدي رداءها المعتاد ، لكنها كانت ترتدي فستانًا أسود للسفر في البلدة. زميلتي في الحزب تقدمت إلى الأمام و نفخت صدرها.

“صحيح ، لقد سمعتُ عن ذلك أيضًا. ذلك الشيء لديه شكل غريب ، و سوف يتمسك بأي شيء يتحرك و ينفجر ، صحيح؟”

كان لديها نفس الوجه المتغطرس المصمم مثل عندما واجهت المدمر.

“لا يمكنني كسر الأدمانتايت بقوتي … هذا يتطلب سحر تفجير قوي. إذا وضعنا تعويذة الإنفجار المدمرة جانبا ، فينبغي أن لا يكون هناك مشكلة بسحر التفجير. لكن إستخدام سحر الإنفجار هو الرهان الأكثر أمانًا …”

“– حان دور الشخصية الرئيسية.”

أم أنها تعرضت لحادث ما …؟

في اللحظة التي قالت فيها ميغومين هذا ، هرع جميع المغامرين بما فيهم أنا لكبح جماحها.

“أم … شكرا لك ، شكرا لكَ للحصول على شوغون الشتاء لأجلي!”


ترجمة: khalidos

قالت بإبتسامة مازحة.

– بينما يحدق المغامرون في المكان ببعضهم البعض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط