نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o- 108

الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (1)

الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (1)

المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!

موقفة عملها في إصلاح الصورة ، إستخدمت إلهة المراحيض التنظيف كعذر للهروب.

الجزء الأول:

“حسنا–”

“هاي أكوا ، لا تجعليني أضيع أنفاسي ، فقط تخلي عن هذا المقعد. نظرا لأن داركنيس لم تعد ، فلن نقوم بمهام اليوم أيضا. أحتاج إلى تصميم البضائع لعرضها في متجر ويز ، لذا إبتعدي عن طريقي.”

“أوه؟ حسنًا ، كازوما لديه إحصائيات حظ عالية. قد يكون أكثر ملاءمة كتاجر.”

بسماعي أقول هذا ، أكوا ، التي كانت تعانق البقعة على الأريكة أمام المدفأة كالمعتاد ، أغمضت عينيها بالنصف و هي تتثاءب و قالت:

قبل أن تنهي أكوا كلامها ، إستخدمتُ السرقة عليها.

“لماذا أنتَ سريع الإنفعال؟ أنتَ هستيري للغاية مؤخرا. لستَ بحاجة إلى التصرف بهذه الطريقة لمجرد أن داركنيس لم تعد بعد. يكفي من هذا … سمعتُ أن تلك الفتاة يونيون قالت شيئا لميغومين. يجب أن تدفع الثمن المناسب لكل شيء. إذا كنتَ تريد مني أن أعطيكَ هذا المكان الدافئ ، يجب أن تعطيني شيئا يرضيني. إسمح لي أن أفكر ، بالحديث على وجه التحديد …”

ميغومين أيضا ، لماذا تُعْلِمها بأشياءها غير ضرورية؟

توقفت أكوا مؤقتا و فكرت مليا للحظة.

“… ما هذا؟ أوه ، رجل وسيم؟ كم هذا غير سار.”

“… إذا أنتَ براغب بالمكان الذي تقيم فيه الإلهة … قدم لي نبيذا من الدرجة الأولى. ضوء دافئ عندها سيضيء مسارا للنييت الضائع.”

إستخدمت أكوا ركنا من الطاولة ، في حين كانت تصميماتي لعرض البضائع في متجر ويز مبعثرة بأجزاء أخرى منها. إلتقطت داركنيس واحدة و سألت بفضول:

يجب أن أعطيها صفعة قاسية.

“… ماذا تفعل ، سأصلب بالبرد. أرجع لي جوربي ، أيها المنحرف. إذا لم تعده إلي ، فسأخبر الشرطة أن منحرفا كان يلهث بحماس بعد سرقة جوربي. إذا فهمت ف…”

ميغومين أيضا ، لماذا تُعْلِمها بأشياءها غير ضرورية؟

الخردة التي سرقتها من أكوا كانت متناثرة بالقرب من قدماي.

“هاي أيتها الإلهة الساقطة ، إذا كان لديكِ الوقت لطلب النبيذ في وقت مبكر هكذا من الصباح ، ينبغي أن تفكري في طريقة لكسب المال. حقا ، لماذا علي أنا العمل بجد؟ أنا سأعمل على ديون تفجير قصر اللورد ، و أنتِ ستهتمين بالتعويضات عن الفيضان. إذا شعرتِ بالذنب و لو قليلا ، فعندها تنحي جانبا.”

موقفة عملها في إصلاح الصورة ، إستخدمت إلهة المراحيض التنظيف كعذر للهروب.

بسماعي أخاطبها بالإلهة الساقطة ، نظرت أكوا إلي بإستياء.

قالت داركنيس بينما كانت تجلس على الأريكة و تحدق في طاولة القهوة الفوضوية.

“هاي ، توقف عن إعطائي أسماء غريبة ، حسنا؟ إلهة عديمة الفائدة ، إلهة ساقطة أو أيا كان. إذا واصلتَ مخاطبتي بالإلهة الساقطة ، فسوف تعاني من عقاب إلهي! مثل هذا الحادث مع اللورد ، قد يكون عقابكَ لعدم إعتنائكَ بي أنا ، الإلهة. كازوما ، إذا كنتَ تشعر بالسوء حيال الطريقة التي تعاملني بها ، فقل ‘آسف ، أكوا-ساما الجميلة’ ، و قدم لي النبيذ ذو الجودة العالية. إذهب و إشتري البعض منه ، بسرعة …”

قبل أن تنهي أكوا كلامها ، إستخدمتُ السرقة عليها.

“السرقة.”

“ل-لدي إجتماع مع يونيون لاحقا! نعم هذا صحيح! لإثبات براءة كازوما ، سأفكر في خطة مع يونيون …!”

برأيت أكوا تواصل التشبث بالأريكة و معانقة ركبتيها ، مددتُ يدا و قلتُ هذا.

“… ما الذي تفعله ، أيها اللص! ما تفعله هو جريمة! إذا أرسلتكَ إلى المحطة ، تأخير موعد المحاكمة سيتم إلغائه. هيي–كازوما مجرم–! هل تخطط لشراء النبيذ بأموالي؟ ما قصدته هو أن تستخدم أموالكَ الخاصة …”

مع صوت خشخشة العملات ، ظهرتْ محفظة أكوا في يدي الممدودة.

بدوا مثل أدوات خدع الحفلات. بذور ، أكواب ، رخام …

“… ما الذي تفعله ، أيها اللص! ما تفعله هو جريمة! إذا أرسلتكَ إلى المحطة ، تأخير موعد المحاكمة سيتم إلغائه. هيي–كازوما مجرم–! هل تخطط لشراء النبيذ بأموالي؟ ما قصدته هو أن تستخدم أموالكَ الخاصة …”

بسماعي أخاطبها بالإلهة الساقطة ، نظرت أكوا إلي بإستياء.

“السرقة.”

“هل ما زلتِ تحلمين؟ توقفي عن حديث الأحلام؛ فقط إرتاحي لهذا اليوم. إنه أمر عظيم أنكِ قد عدتي. إستمعي إلي ، إذهبي و خذي حماما دافئا و إبكي لإراحة قلبك.”

قبل أن تنهي أكوا كلامها ، إستخدمتُ السرقة عليها.

لقد أضعتُ طنا من المانا على هته الفتاة.

في يدي كانت أحد جوارب أكوا.

طريقة لبسها يعطي إنطباعا نبيلا. الفستان الذي يبدو باهظ الثمن ، الكعب العالي الأبيض ، و برأسها شعر طويل مضفر يتدفق إلى أسفل على صدرها من كتف واحد. بدت مثل إبنة عائلة نبيلة.

واصلت أكوا معانقة ركبتيها ، و تحريك أصابع قدمها العارية عن عمد إحتجاجا.

“هاي أكوا ، لا تجعليني أضيع أنفاسي ، فقط تخلي عن هذا المقعد. نظرا لأن داركنيس لم تعد ، فلن نقوم بمهام اليوم أيضا. أحتاج إلى تصميم البضائع لعرضها في متجر ويز ، لذا إبتعدي عن طريقي.”

“… ماذا تفعل ، سأصلب بالبرد. أرجع لي جوربي ، أيها المنحرف. إذا لم تعده إلي ، فسأخبر الشرطة أن منحرفا كان يلهث بحماس بعد سرقة جوربي. إذا فهمت ف…”

“إنتظري ، أبطئي و تحدثي بوضوح. من هذا الرجل الوسيم؟ و من الواضح أن إجباركِ على الزواج من شخص لا تحبينه هو طلب غير معقول ، صحيح؟ أيضا ، كيف يرتبط اللورد بالرجل الوسيم في هذه الصورة؟ داركنيس ، إذا كنتِ لا تريدين ذلك ، فلماذا لا تطلبين وحسب من والدك رفضه؟ سأحاول إصلاح هذه الصورة. أكوا ، هل يمكنكِ إحضار بعض الأرز لي؟”

“السرقة.”

لوحت داركنيس بيديها ، مشيرة لهم بالبقاء ، و أظهرت لنا وجها حزينًا و قالت:

لم أكن أعرف لماذا كانت أكوا تحتفظ بهذا معها.

“هاي ، إخرسي ، لا تقولي أشياء التي من شأنها أن تخلق سوء فهم! نعم ، إنه خطئي. أنا أعتذر ، و لا تنظري إلي هكذا ، ميغومين! أردتُ فقط بيع معداتها!”

بعد إستخدام السرقة ، ظهر نوع من البذور في يدي.

“هذا صحيح! ذاك اللعين أليكسي ، يستخدم حيل رخيصة مثل هته! لقد وعدتُ بفعل أي شيء ، لكن والدي سيرفضه إذا كان ذلك مسيئا للغاية. كنتُ أعرف ذلك ، و لهذا وعدته في ذلك الوقت ، لكن …”

بدت أكوا غير مرتاحة بعد رؤية هذا.

هيا!

“هاي ، هاي ، كازوما. هذا النوع من المقابل ليس مضحكا. أنا أيضا قد بالغتَ بعض الشيء و سأراجع أفعالي. ما رأيكَ لو إعتذرنا كلانا و تصالحنا؟”

كانت السجادة مليئة بالأشياء التي قد تجدها من خلال قلب جيب طفل.

“السرقة.”

قبل أن تنهي أكوا كلامها ، إستخدمتُ السرقة عليها.

رميتُ الجورب الآخر الذي ظهر بيدي على السجادة.

“هيك … كازوما ، إنه … لتسديد الديون … قال أنه سيبيعه … و قام بتعريتي بالقوة …”

ثم قلتُ لأكوا ببطء:

قالت داركنيس بينما كانت تجلس على الأريكة و تحدق في طاولة القهوة الفوضوية.

“… سأحصل على مبلغ كبير من المال الآن. ألم تقولي أن الهاجورومو خاصتكِ هو أثار مقدسة؟ دعيني أستعيره ، سأبيعه لأجلكِ. إذا كنتِ لا تريدين مني أن آخذه بالقوة ، فإنتقلي إلى غرفة أخرى و إخلعيه بنفسك … لكنكِ في الغالب ستقولين لا ، لذلك أنا فقط سأجردكِ منه هنا و الآن.”

“هذا صحيح! ذاك اللعين أليكسي ، يستخدم حيل رخيصة مثل هته! لقد وعدتُ بفعل أي شيء ، لكن والدي سيرفضه إذا كان ذلك مسيئا للغاية. كنتُ أعرف ذلك ، و لهذا وعدته في ذلك الوقت ، لكن …”

لويتُ أصابعي أمام أكوا للتأكيد على هذا ، و هي قالتْ بتعبير متصلب:

“هاه…؟ إيه …! كازوما! الآن ليس الوقت المناسب للمزاح! هل يمكننا لعب هذه اللعبة في المرة القادمة بدلا من ذلك؟”

“ما الذي تتحدث عنه؟ هذا الهاجورومو هو دليل على ألوهيتي ، كيف يمكنكَ بيعه؟ هذا النوع من النكت ليست بمضحكة …”

“ماذا ، أنتِ داركنيس؟ لقد جعلتنا نشعر بالقلق الشديد ، و أخيرا أنتِ على إستعداد للعودة!”

“السرقة.”

ركضت أكوا ، و لتهدئة داركنيس التي كانت على وشك البكاء ، أخدتها إلى الأريكة.

“أهههه كازوما-ساما ، أههه! لقد كنتُ على خطأ ، إنه خطأي ، لا تفعل ، توقف …”

لم أكن أعرف لماذا كانت أكوا تحتفظ بهذا معها.

– بعد عدة دقائق.

“أهههه كازوما-ساما ، أههه! لقد كنتُ على خطأ ، إنه خطأي ، لا تفعل ، توقف …”

“ووو… تنشق… بووهوو… واهه…”

بدلا من كتيب ألبوم رفيع ، كان هذا أكثر شبها بـ …

لا تزال أكوا متكورة على الأريكة مثل الكرة ، دافنة وجهها بين فخذيها.

“سحقا لهذا ، لماذا حظكِ قوي جدا في مثل هذا الوقت … أو بالأحرى ، ما الذي تفعلينه بكل هذه الخردة …”

أما بالنسبة لمظهرها …

بدت أكوا غير مرتاحة بعد رؤية هذا.

– بصرف النظر عن قدميها العاريتين ، كان لا يزال كالمعتاد.

“ماذا … ماذا علي أن أفعل؟ عدتُ بالأيام القليلة الماضية لإيقاف تقدم جلسة التوفيق … أنا هنا بسبب ذلك … التوفيق سيكون بعد ظهر اليوم. لم يعد هناك وقت. إعذروني ، لكن هل هناك من يرغب في العودة معي لإقناع والدي؟”

“سحقا لهذا ، لماذا حظكِ قوي جدا في مثل هذا الوقت … أو بالأحرى ، ما الذي تفعلينه بكل هذه الخردة …”

“السرقة.”

الخردة التي سرقتها من أكوا كانت متناثرة بالقرب من قدماي.

“واههه! داركنيس ، كازوما قد–! كازوما ، يريد تعريتي و بيع شيئي الثمين…!”

بدوا مثل أدوات خدع الحفلات. بذور ، أكواب ، رخام …

“سأتركُ تبرئة إسم كازوما كمشتبه به لهم و أنظف المرحاض! أنا لا أظن أنه متسخ ، لكني مهتمة بالمرحاض! المطبخ و الحمامات ، أتركوا الأماكن التي تستخدم الماء لي!”

كانت السجادة مليئة بالأشياء التي قد تجدها من خلال قلب جيب طفل.

كانت السجادة مليئة بالأشياء التي قد تجدها من خلال قلب جيب طفل.

لقد أضعتُ طنا من المانا على هته الفتاة.

“ماذا يمكن أن يكون السبب خلاف ذلك؟ كنا نفكر كم كانت فظيعة معاملتهم لكِ … لكن إذا لم يكن هذا قد أطعي لكِ من قبل اللورد ، فما قصة هذا الفستان باهظ الثمن؟ هل تقولين أن هذا يخصك ، هل هو لأجل كوسبلاي آنسة نبيلة؟ هل تبحثين عن تمثيلية من نوع ما؟”

“لماذا أنتم صاخبوا جدا في وقت مبكر من الصباح؟ ماذا يحدث؟”

طريقة لبسها يعطي إنطباعا نبيلا. الفستان الذي يبدو باهظ الثمن ، الكعب العالي الأبيض ، و برأسها شعر طويل مضفر يتدفق إلى أسفل على صدرها من كتف واحد. بدت مثل إبنة عائلة نبيلة.

كنتُ لا أزال أقف أمام أكوا الباكية عندما نزلت ميجومين الدرج بملابس المغامرة.

توقفت أكوا مؤقتا و فكرت مليا للحظة.

“هيك … كازوما ، إنه … لتسديد الديون … قال أنه سيبيعه … و قام بتعريتي بالقوة …”

“ماذا يمكن أن يكون السبب خلاف ذلك؟ كنا نفكر كم كانت فظيعة معاملتهم لكِ … لكن إذا لم يكن هذا قد أطعي لكِ من قبل اللورد ، فما قصة هذا الفستان باهظ الثمن؟ هل تقولين أن هذا يخصك ، هل هو لأجل كوسبلاي آنسة نبيلة؟ هل تبحثين عن تمثيلية من نوع ما؟”

“هاي ، إخرسي ، لا تقولي أشياء التي من شأنها أن تخلق سوء فهم! نعم ، إنه خطئي. أنا أعتذر ، و لا تنظري إلي هكذا ، ميغومين! أردتُ فقط بيع معداتها!”

كنتُ لا أزال أقف أمام أكوا الباكية عندما نزلت ميجومين الدرج بملابس المغامرة.

مع إستمرار أكوا في البكاء ، نظرت ميجومين إلي بإزدراء. كان هذا صباحًا عاديًا.

هيا!

“أخبار سيئة ، هذا سيء! كازوما ، أخبار سيئة!”

بعد إستخدام السرقة ، ظهر نوع من البذور في يدي.

فجأة ، إندفعتْ سيدة جميلة إلى الداخل و حطمت الجو الهادئ.

“إنتظري ، أبطئي و تحدثي بوضوح. من هذا الرجل الوسيم؟ و من الواضح أن إجباركِ على الزواج من شخص لا تحبينه هو طلب غير معقول ، صحيح؟ أيضا ، كيف يرتبط اللورد بالرجل الوسيم في هذه الصورة؟ داركنيس ، إذا كنتِ لا تريدين ذلك ، فلماذا لا تطلبين وحسب من والدك رفضه؟ سأحاول إصلاح هذه الصورة. أكوا ، هل يمكنكِ إحضار بعض الأرز لي؟”

طريقة لبسها يعطي إنطباعا نبيلا. الفستان الذي يبدو باهظ الثمن ، الكعب العالي الأبيض ، و برأسها شعر طويل مضفر يتدفق إلى أسفل على صدرها من كتف واحد. بدت مثل إبنة عائلة نبيلة.

“السرقة.”

لكن ملابسها النبيلة لم تستطع إخفاء هيئتها المغرية.

“أ-أنا أواجه مشكلة مع التوفيق لأنني تحدثتُ للدفاع عن كازوما! لا ، أنا لا أطلب منكَ أن تقوم بسداد ذلك أو ما شابه! نحن رفاق بعد كل شيء؛ أهم شيء هو مساعدة بعضنا البعض! لقد سببتُ لكَ المشاكل كثيرا ، لذا من الطبيعي أن أساعدك!”

على الرغم من أننا لم نلتقي من قبل ، كانت هذه السيدة الجميلة تناديني بالإسم.

بعد إستخدام السرقة ، ظهر نوع من البذور في يدي.

“… من أنتِ؟”

“هاي أكوا ، لا تجعليني أضيع أنفاسي ، فقط تخلي عن هذا المقعد. نظرا لأن داركنيس لم تعد ، فلن نقوم بمهام اليوم أيضا. أحتاج إلى تصميم البضائع لعرضها في متجر ويز ، لذا إبتعدي عن طريقي.”

“هاه…؟ إيه …! كازوما! الآن ليس الوقت المناسب للمزاح! هل يمكننا لعب هذه اللعبة في المرة القادمة بدلا من ذلك؟”

مع صوت خشخشة العملات ، ظهرتْ محفظة أكوا في يدي الممدودة.

الفتاة الجميلة التي تحمر قالت شيئا في غير محله ، و جعلتني أدرك من تكون.

بدوا مثل أدوات خدع الحفلات. بذور ، أكواب ، رخام …

“ماذا ، أنتِ داركنيس؟ لقد جعلتنا نشعر بالقلق الشديد ، و أخيرا أنتِ على إستعداد للعودة!”

“… هذه قطعا مادة عالية الجودة. لابد أن هذه هي المكافأة الإضافية التي منحكِ إياها اللورد.”

بسماعي أقول هذا ، أكوا التي كانت تبكي صرختْ على الفور.

“أوه ، آسف ، كنتُ مهملا! لا أعرف لماذا ، لكن يدي تحركت دون وعي ، لم أستطع التحكم فيها … إنتظري ، أي توفيق؟”

“واههه! داركنيس ، كازوما قد–! كازوما ، يريد تعريتي و بيع شيئي الثمين…!”

“السرقة.”

“هاي! قوله بهذه الطريقة يمكن أن يسبب بسهولة سوء الفهم ، لذا إخرسي!”

“ماذا يمكن أن يكون السبب خلاف ذلك؟ كنا نفكر كم كانت فظيعة معاملتهم لكِ … لكن إذا لم يكن هذا قد أطعي لكِ من قبل اللورد ، فما قصة هذا الفستان باهظ الثمن؟ هل تقولين أن هذا يخصك ، هل هو لأجل كوسبلاي آنسة نبيلة؟ هل تبحثين عن تمثيلية من نوع ما؟”

بينما كنتُ أنا و أكوا نتشاجر ، ميغومين أخبرت داركنيس:

“ماذا ، أنتِ داركنيس؟ لقد جعلتنا نشعر بالقلق الشديد ، و أخيرا أنتِ على إستعداد للعودة!”

“أهلا بعودتك داركنيس. لا تحتاجين لشرح ما حدث. تفضلي ، إذهبي و إستمتعي بحمام طويل لطيف لتهدئة جسدك و روحك.”

“أ-أنا أواجه مشكلة مع التوفيق لأنني تحدثتُ للدفاع عن كازوما! لا ، أنا لا أطلب منكَ أن تقوم بسداد ذلك أو ما شابه! نحن رفاق بعد كل شيء؛ أهم شيء هو مساعدة بعضنا البعض! لقد سببتُ لكَ المشاكل كثيرا ، لذا من الطبيعي أن أساعدك!”

“…؟ حمام؟ ما الذي تقولينه يا ميغومين؟ على أي حال ، أنا مهتمة أكثر باللعبة الخاصة التي ذكرتها أكوا …”

“أهههه كازوما-ساما ، أههه! لقد كنتُ على خطأ ، إنه خطأي ، لا تفعل ، توقف …”

نظرت داركنيس إلي أنا و أكوا بتوقعات متحمسة.

“هيك … كازوما ، إنه … لتسديد الديون … قال أنه سيبيعه … و قام بتعريتي بالقوة …”

“هل ما زلتِ تحلمين؟ توقفي عن حديث الأحلام؛ فقط إرتاحي لهذا اليوم. إنه أمر عظيم أنكِ قد عدتي. إستمعي إلي ، إذهبي و خذي حماما دافئا و إبكي لإراحة قلبك.”

ميجومين التي كانت ترتدي حذائها بالقرب من المدخل قالت:

“ما الذي تتحدثين عنه؟ لماذا علي البكاء؟ و ما خطب الحمام .. ما الأمر يا أكوا؟ لماذا تسحبين تنورتي؟”

“إنتظري ، أبطئي و تحدثي بوضوح. من هذا الرجل الوسيم؟ و من الواضح أن إجباركِ على الزواج من شخص لا تحبينه هو طلب غير معقول ، صحيح؟ أيضا ، كيف يرتبط اللورد بالرجل الوسيم في هذه الصورة؟ داركنيس ، إذا كنتِ لا تريدين ذلك ، فلماذا لا تطلبين وحسب من والدك رفضه؟ سأحاول إصلاح هذه الصورة. أكوا ، هل يمكنكِ إحضار بعض الأرز لي؟”

أكوا ، التي توقفت عن النحيب و كانت تشد ثوب داركنيس الأبيض ، مؤكدة المادة قد قالت:

قالت داركنيس بينما كانت تجلس على الأريكة و تحدق في طاولة القهوة الفوضوية.

“… هذه قطعا مادة عالية الجودة. لابد أن هذه هي المكافأة الإضافية التي منحكِ إياها اللورد.”

بسماعي أخاطبها بالإلهة الساقطة ، نظرت أكوا إلي بإستياء.

“داركنيس … لقد عملتِ بجد … لأجل إنقاذي ، لابد أنه كان صعبا عليكِ…”

مع إستمرار أكوا في البكاء ، نظرت ميجومين إلي بإزدراء. كان هذا صباحًا عاديًا.

أخبرتُ داركنيس عاطفيا.

“ما الذي تتحدثين عنه؟ لماذا علي البكاء؟ و ما خطب الحمام .. ما الأمر يا أكوا؟ لماذا تسحبين تنورتي؟”

“غبي! ما الذي تعتقد أنه حدث بالضبط؟ اللورد لم يفعل أي شيء غريب لي ، هذا الفستان ملكي! لماذا؟ هل تعتقد أنني لم أعد مبكرا لأنني تعرضتُ للإساءة من قبل اللورد؟”

“هاي ، إخرسي ، لا تقولي أشياء التي من شأنها أن تخلق سوء فهم! نعم ، إنه خطئي. أنا أعتذر ، و لا تنظري إلي هكذا ، ميغومين! أردتُ فقط بيع معداتها!”

“ماذا يمكن أن يكون السبب خلاف ذلك؟ كنا نفكر كم كانت فظيعة معاملتهم لكِ … لكن إذا لم يكن هذا قد أطعي لكِ من قبل اللورد ، فما قصة هذا الفستان باهظ الثمن؟ هل تقولين أن هذا يخصك ، هل هو لأجل كوسبلاي آنسة نبيلة؟ هل تبحثين عن تمثيلية من نوع ما؟”

“هاي ، توقف عن إعطائي أسماء غريبة ، حسنا؟ إلهة عديمة الفائدة ، إلهة ساقطة أو أيا كان. إذا واصلتَ مخاطبتي بالإلهة الساقطة ، فسوف تعاني من عقاب إلهي! مثل هذا الحادث مع اللورد ، قد يكون عقابكَ لعدم إعتنائكَ بي أنا ، الإلهة. كازوما ، إذا كنتَ تشعر بالسوء حيال الطريقة التي تعاملني بها ، فقل ‘آسف ، أكوا-ساما الجميلة’ ، و قدم لي النبيذ ذو الجودة العالية. إذهب و إشتري البعض منه ، بسرعة …”

“لا! هذا … هذا ليس كوسبلاي! آسفة على جعلكم تقلقون ، لكن ذاك اللورد ليس لديه الشجاعة لطلب أي شيء وقح مني … إنسى أمر ذلك ، أنظر إلى هذا!”

“السرقة.”

داركنيس عندها سلمت لي كتيب ألبوم رفيع.

“هاي! قوله بهذه الطريقة يمكن أن يسبب بسهولة سوء الفهم ، لذا إخرسي!”

بدلا من كتيب ألبوم رفيع ، كان هذا أكثر شبها بـ …

“هل ما زلتِ تحلمين؟ توقفي عن حديث الأحلام؛ فقط إرتاحي لهذا اليوم. إنه أمر عظيم أنكِ قد عدتي. إستمعي إلي ، إذهبي و خذي حماما دافئا و إبكي لإراحة قلبك.”

“… ما هذا؟ أوه ، رجل وسيم؟ كم هذا غير سار.”

“أهلا بعودتك داركنيس. لا تحتاجين لشرح ما حدث. تفضلي ، إذهبي و إستمتعي بحمام طويل لطيف لتهدئة جسدك و روحك.”

بالنظر إلى صورة رجل مشرق و مبتهج ، مزقته دون وعي …

“أوه ، آسف ، كنتُ مهملا! لا أعرف لماذا ، لكن يدي تحركت دون وعي ، لم أستطع التحكم فيها … إنتظري ، أي توفيق؟”

“أههه؟ أنظر ماذا فعلتَ لصورة التوفيق*! إذا مزقتها هكذا ، كيف سأرفض التوفيق الآن!”
<م.م: سأترجمها ‘التوفيق’، بإختصار أشبه بموعد مدبر حيث يلتقي رجل و إمرأة لمعرفة إن كانوا يلقون لبعضهم بغرض الزواج.>

“أهلا بعودتك داركنيس. لا تحتاجين لشرح ما حدث. تفضلي ، إذهبي و إستمتعي بحمام طويل لطيف لتهدئة جسدك و روحك.”

هيا!

في يدي كانت أحد جوارب أكوا.

“أوه ، آسف ، كنتُ مهملا! لا أعرف لماذا ، لكن يدي تحركت دون وعي ، لم أستطع التحكم فيها … إنتظري ، أي توفيق؟”

الفتاة الجميلة التي تحمر قالت شيئا في غير محله ، و جعلتني أدرك من تكون.

أملتُ رأسي ، مرتبكا بالصورة في يدي.

“… من أنتِ؟”

“هذا صحيح! ذاك اللعين أليكسي ، يستخدم حيل رخيصة مثل هته! لقد وعدتُ بفعل أي شيء ، لكن والدي سيرفضه إذا كان ذلك مسيئا للغاية. كنتُ أعرف ذلك ، و لهذا وعدته في ذلك الوقت ، لكن …”

بدت أكوا غير مرتاحة بعد رؤية هذا.

داركنيس المذعورة قد قالت.

“إنتظري ، أبطئي و تحدثي بوضوح. من هذا الرجل الوسيم؟ و من الواضح أن إجباركِ على الزواج من شخص لا تحبينه هو طلب غير معقول ، صحيح؟ أيضا ، كيف يرتبط اللورد بالرجل الوسيم في هذه الصورة؟ داركنيس ، إذا كنتِ لا تريدين ذلك ، فلماذا لا تطلبين وحسب من والدك رفضه؟ سأحاول إصلاح هذه الصورة. أكوا ، هل يمكنكِ إحضار بعض الأرز لي؟”

“إنتظري ، أبطئي و تحدثي بوضوح. من هذا الرجل الوسيم؟ و من الواضح أن إجباركِ على الزواج من شخص لا تحبينه هو طلب غير معقول ، صحيح؟ أيضا ، كيف يرتبط اللورد بالرجل الوسيم في هذه الصورة؟ داركنيس ، إذا كنتِ لا تريدين ذلك ، فلماذا لا تطلبين وحسب من والدك رفضه؟ سأحاول إصلاح هذه الصورة. أكوا ، هل يمكنكِ إحضار بعض الأرز لي؟”

إرتعش ثلاثتهن عندما سمعنني أقول هذا.

“حسنا–”

بسماعي أقول هذا ، أكوا ، التي كانت تعانق البقعة على الأريكة أمام المدفأة كالمعتاد ، أغمضت عينيها بالنصف و هي تتثاءب و قالت:

ركضت أكوا ، و لتهدئة داركنيس التي كانت على وشك البكاء ، أخدتها إلى الأريكة.

“ما الذي تتحدث عنه؟ هذا الهاجورومو هو دليل على ألوهيتي ، كيف يمكنكَ بيعه؟ هذا النوع من النكت ليست بمضحكة …”

“الشخص الموجود في الصورة هو إبن أليكسي. أليكسي اللعين ذاك ، في الغالب كان يعرف أنه إذا كان هو الذي سيتقدم للزواج ، فسيتم رفضه. لكن النقطة الجيدة الوحيدة التي رآها والدي في أليكسي هي إبنه. كيف أصف هذا …؟ والدي هو الأكثر حماسة للزواج. لكنني لا أفهم لماذا يريد أليكسي أن يتزوجني إبنه …”

لا تزال أكوا متكورة على الأريكة مثل الكرة ، دافنة وجهها بين فخذيها.

قالت داركنيس بينما كانت تجلس على الأريكة و تحدق في طاولة القهوة الفوضوية.

“… ماذا تفعل ، سأصلب بالبرد. أرجع لي جوربي ، أيها المنحرف. إذا لم تعده إلي ، فسأخبر الشرطة أن منحرفا كان يلهث بحماس بعد سرقة جوربي. إذا فهمت ف…”

عادت أكوا مع قطع من الأرز و جلست بجانب داركنيس ، وضعت الصورة على المكتب و بدأت في إصلاحها.

أوضحت داركنيس ، لكن قطرة من العرق سقطت من على خدها.

إستخدمت أكوا ركنا من الطاولة ، في حين كانت تصميماتي لعرض البضائع في متجر ويز مبعثرة بأجزاء أخرى منها. إلتقطت داركنيس واحدة و سألت بفضول:

أكوا ، التي توقفت عن النحيب و كانت تشد ثوب داركنيس الأبيض ، مؤكدة المادة قد قالت:

“… هممم؟ الرسم الذي بها غريب. ما هذا؟”

داركنيس عندها سلمت لي كتيب ألبوم رفيع.

ميجومين التي كانت ترتدي حذائها بالقرب من المدخل قالت:

– بصرف النظر عن قدميها العاريتين ، كان لا يزال كالمعتاد.

“بينما كانت داركنيس بعيدا ، كنا نفكر في طرق لكسب المزيد من المال. هذه أدوات مفيدة فكر بها كازوما. إنه يخطط لبيعها في متجر ويز.”

“هيك … كازوما ، إنه … لتسديد الديون … قال أنه سيبيعه … و قام بتعريتي بالقوة …”

“أوه؟ حسنًا ، كازوما لديه إحصائيات حظ عالية. قد يكون أكثر ملاءمة كتاجر.”

أوضحت داركنيس ، لكن قطرة من العرق سقطت من على خدها.

“بالحديث عن حظي ، أنا حقاً أشك في ذلك. لو كان حظي عظيما حقا ، لكنتُ سألتقي برفاق أكثر فائدة. لم أكن لأقع في الديون ، أو أتورط في حوادث مزعجة ، و أعيش حياة بديعة.”

الفتاة الجميلة التي تحمر قالت شيئا في غير محله ، و جعلتني أدرك من تكون.

إرتعش ثلاثتهن عندما سمعنني أقول هذا.

برأيت أكوا تواصل التشبث بالأريكة و معانقة ركبتيها ، مددتُ يدا و قلتُ هذا.

“أ-أنا أواجه مشكلة مع التوفيق لأنني تحدثتُ للدفاع عن كازوما! لا ، أنا لا أطلب منكَ أن تقوم بسداد ذلك أو ما شابه! نحن رفاق بعد كل شيء؛ أهم شيء هو مساعدة بعضنا البعض! لقد سببتُ لكَ المشاكل كثيرا ، لذا من الطبيعي أن أساعدك!”

على الرغم من أننا لم نلتقي من قبل ، كانت هذه السيدة الجميلة تناديني بالإسم.

أوضحت داركنيس ، لكن قطرة من العرق سقطت من على خدها.

ميغومين أيضا ، لماذا تُعْلِمها بأشياءها غير ضرورية؟

“ل-لدي إجتماع مع يونيون لاحقا! نعم هذا صحيح! لإثبات براءة كازوما ، سأفكر في خطة مع يونيون …!”

“هاي أكوا ، لا تجعليني أضيع أنفاسي ، فقط تخلي عن هذا المقعد. نظرا لأن داركنيس لم تعد ، فلن نقوم بمهام اليوم أيضا. أحتاج إلى تصميم البضائع لعرضها في متجر ويز ، لذا إبتعدي عن طريقي.”

أبعدت ميجومين عينيها و قالت هذا أمام المدخل.

“لا! هذا … هذا ليس كوسبلاي! آسفة على جعلكم تقلقون ، لكن ذاك اللورد ليس لديه الشجاعة لطلب أي شيء وقح مني … إنسى أمر ذلك ، أنظر إلى هذا!”

إذن هذا هو المكان الذي كانت ذاهبة إليه.

داركنيس المذعورة قد قالت.

“سأتركُ تبرئة إسم كازوما كمشتبه به لهم و أنظف المرحاض! أنا لا أظن أنه متسخ ، لكني مهتمة بالمرحاض! المطبخ و الحمامات ، أتركوا الأماكن التي تستخدم الماء لي!”

أخبرتُ داركنيس عاطفيا.

موقفة عملها في إصلاح الصورة ، إستخدمت إلهة المراحيض التنظيف كعذر للهروب.

“هاي! قوله بهذه الطريقة يمكن أن يسبب بسهولة سوء الفهم ، لذا إخرسي!”

– بينما كان الجميع يخطط للهرب.

“ل-لدي إجتماع مع يونيون لاحقا! نعم هذا صحيح! لإثبات براءة كازوما ، سأفكر في خطة مع يونيون …!”

لوحت داركنيس بيديها ، مشيرة لهم بالبقاء ، و أظهرت لنا وجها حزينًا و قالت:

بالنظر إلى صورة رجل مشرق و مبتهج ، مزقته دون وعي …

“ماذا … ماذا علي أن أفعل؟ عدتُ بالأيام القليلة الماضية لإيقاف تقدم جلسة التوفيق … أنا هنا بسبب ذلك … التوفيق سيكون بعد ظهر اليوم. لم يعد هناك وقت. إعذروني ، لكن هل هناك من يرغب في العودة معي لإقناع والدي؟”

“إنتظري ، أبطئي و تحدثي بوضوح. من هذا الرجل الوسيم؟ و من الواضح أن إجباركِ على الزواج من شخص لا تحبينه هو طلب غير معقول ، صحيح؟ أيضا ، كيف يرتبط اللورد بالرجل الوسيم في هذه الصورة؟ داركنيس ، إذا كنتِ لا تريدين ذلك ، فلماذا لا تطلبين وحسب من والدك رفضه؟ سأحاول إصلاح هذه الصورة. أكوا ، هل يمكنكِ إحضار بعض الأرز لي؟”


ترجمة: khalidos

إرتعش ثلاثتهن عندما سمعنني أقول هذا.

“السرقة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط