الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (2)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
أنا لا أكره داركنيس.
الجزء الثاني:
ميجومين ، التي وقفت لأنها كانت مندهشة للغاية ، جلست على السجادة بالقرب من المدخل و قالت:
“… بإختصار ، والد داركنيس يريد منها التخلي عن وظيفة المغامر الخطرة ، لذا يرسلها إلى جلسات توفيق كلما سنحت له الفرصة. لكن داركنيس لا تخطط للزواج بعد و رفضت كل المحاولات السابقة.”
لقد رددتُ بحسم على أهم نقطة في داركنيس المضطرب.
قالت ميجومين التي إرتدتْ حذاءها و هي جالسة بالقرب من المدخل.
“إيييه!”
واصلت أكوا إصلاح الصورة على الطاولة.
واصلت أكوا إصلاح الصورة على الطاولة.
أردتُ إصلاح الصورة التي مزقتها بنفسي ، لكن بما أن أكوا كانت سعيدة بفعل ذلك و كانت تبلي حسنا ، فقد قررتُ تركها لحالها.
“واو ، أليس هذا عظيما!”
هذه الفتاة لديها حقا جميع أنواع المواهب غير الضرورية …
“… نعم أنتِ على حق. لأكون صريحة ، أنا راضية جدًا عن حياتي الحالية. إذا واصلتُ مسيرتي المهنية ، فقد يستهدفني ساحر شرير أو أحد قادة جيش الملك الشيطان. سأقاوم حتى النهاية المريرة ، لكن مع ذلك سيتم القبض علي في حالة بائسة. سيكون الأمر فظيعا. سأكون مقيدة بالأقفال و السلاسل ، كل ملابسي ستكون ممزقة …! أغه…! توقف… توقف…!”
“أعتقد أنه عليكِ التقاعد و التزوج قريبا.”
“أعتقد أنه عليكِ التقاعد و التزوج قريبا.”
لقد رددتُ بحسم على أهم نقطة في داركنيس المضطرب.
داركنيس قد ضاعت في خيالها الخاص ، و هي تتلوى بوجه محمر ، مما جعلني أتراجع عنها.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
هزت ميجومين العصا في يدها و قالت بشك:
“هذه هي–!”
“هكذا إذن ، جلسات التوفيق السابقة كانت بناءا على طلب والد داركنيس ، حيث يمكنكِ الرفض. لكن جلسة التوفيق هته قد عقدت من قبل اللورد ، و قد وعدته بالفعل بتقديم خدمة له. والد داركنيس متلهف و اللورد أيضا متلهف ، لذلك لا يمكنكِ رفض ذلك في ظل مثل هذه الظروف. لكن اللورد يريدكِ بأي ثمن كان ، إذن لماذا هو مهووس للغاية بداركنيس؟ أنا لا أفهم لماذا يريدكِ كإبنة في القانون أيضا. مع مكانته كلورد أرض ، إذا أراد ذلك حقا ، يمكنه أن يجبر داركنيس لتكون محظيته.”
“أعتقد أنه عليكِ التقاعد و التزوج قريبا.”
بسماع ما قالته ميجومين ، خفضت داركنيس رأسها.
هناك أشخاص يريدون على الأقل العيش في نفس المنزل ، حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على الفتاة نفسها.
جمعت يديها معا أمام صدرها ، فركت أصابعها للحظة ، و قالت أخيرا:
“أعتقد أنه عليكِ التقاعد و التزوج قريبا.”
“… إس ، إسمي الحقيقي هو داستينيس فورد لالاتينا. أنا إبنة عشيرة نبيلة محترمة لحد ما …”
“داستينيس …! هذه ليست بالمحترمة لحد ما فقط ، إنها عشيرة نبيلة فائقة القوة! أكبر مستشار في هذه الأمة ، داك الداستينيس؟ في هذه البلدة؟”
“إيييه!”
واصلت أكوا إصلاح الصورة على الطاولة.
برؤية تعبيرنا المتفاجئة ، أظهرت داركنيس تعبيرا وحيدا للحظة ، و بدت حزينة.
“تنهد … لابد لي من التوصل إلى سبب و أعيد هذه الصورة إلى الطرف الآخر. سأعتذر عندها بإستخدام ذاك العذر و أحاول إقناع والدي … لهذا السبب ، آمل أن يرافقني أحد للقيام بذلك …”
لا بد أنها فاجأت الكثير من الناس من قبل عندما قدمت نفسها.
قالت ميجومين التي إرتدتْ حذاءها و هي جالسة بالقرب من المدخل.
“داستينيس …! هذه ليست بالمحترمة لحد ما فقط ، إنها عشيرة نبيلة فائقة القوة! أكبر مستشار في هذه الأمة ، داك الداستينيس؟ في هذه البلدة؟”
لقد رددتُ بحسم على أهم نقطة في داركنيس المضطرب.
أجابت داركنيس على ميغومين الصارخة بهدوء:
لقد رددتُ بحسم على أهم نقطة في داركنيس المضطرب.
“…نعم.”
لقد رددتُ بحسم على أهم نقطة في داركنيس المضطرب.
“… نعم ، أرجوك إعتني بي من الآن فصاعدًا …”
بعد ذلك ، سألت أكوا:
بكل صدق ، كنتُ قلقا بشأن داركنيس أيضا.
“ماذا! إذن ، لو أصبحتُ طفلة من عائلة دوستينيس ، يمكنني التكاسل طوال اليوم و عيش حياة مترفة؟”
“أهههه!”
لأجل أكوا التي فاتتها النقطة المهمة ، ردت داركنيس بنبرة مضطربة قليلاً:
ثم إبتسمتْ بإرتياح.
“نعم … لكن عائلتنا لا تتطلع إلى التبني …”
هذا يعني أن الصليبية التي لا تستطيع إصابة العدو ستضطر إلى مغادرة الحزب بسبب الزواج.
لقد رددتُ بحسم على أهم نقطة في داركنيس المضطرب.
“ل-لا تدعوني لالاتينا …!”
“داركنيس ، أنتِ…! أنتِ دائما ما تقولين أشياء مثل ‘أجل’ ، ‘أكيد’ ، و تتصرفين مثل فارس لائق! لكن إسمكِ الحقيقي هو لالاتينا! إنه ظريف للغاية!”
“علينا إعادة هذه الصورة و إقناع والد داركنيس. تفضل ، إنظر إلى هذا. كيف هي؟ أليس الإصلاح مثاليًا؟”
“ل-لا تدعوني لالاتينا …!”
“واو ، أليس هذا عظيما!”
تحول وجه لالاتينا إلى اللون الأحمر ، و صرخت مع دموع في زاوية عينيها.
ميجومين ، التي وقفت لأنها كانت مندهشة للغاية ، جلست على السجادة بالقرب من المدخل و قالت:
ميجومين ، التي وقفت لأنها كانت مندهشة للغاية ، جلست على السجادة بالقرب من المدخل و قالت:
لقد رددتُ بحسم على أهم نقطة في داركنيس المضطرب.
“حسنًا … قد يكون هذا مفاجئا ، لكن داركنيس هي داركنيس. بالنسبة لي ، داركنيس هي صليبية صلبة؛ رفيقة مهمة. هذا كل شيء.”
بينما كنتُ أفكر بعمق ، سلمت أكوا الصورة لي بوجه مغرور. كانت الصورة جيدة كالجديدة. لا يمكنكَ معرفة أنها تمزقت من قبل.
عندما سمعت ميغومين تقول هذا ، قالت داركنيس بتعبير سعيد:
إذا تركتُ هذا الأمر و شأنه ، فسيتم تزويج عضو مهم في حزبنا.
“… نعم ، أرجوك إعتني بي من الآن فصاعدًا …”
عند رؤية تفاعلهم ، أشارت أكوا إلى نفسها بإبتهاج.
ثم إبتسمتْ بإرتياح.
لديها بعض العادات الغريبة ، لكنها ليست شخصا سيئًا.
عند رؤية تفاعلهم ، أشارت أكوا إلى نفسها بإبتهاج.
عندما سمعت ميغومين تقول هذا ، قالت داركنيس بتعبير سعيد:
“… هاي ، هاي ، لدي شيء صادم لأخبركم به ، إتفقنا؟ حسنا ، لقد أخبرتكم بهذا من قبل لكنكم لم تصدقوني … في الواقع ، أنا إلهة!”
إذا خرجنا إلى قلعة الملك الشيطان و واجهنا خطرا ، هذه الفتاة ستصرخ بحماس بشيء مماثل ل ‘لا تقلقوا بشأني ، فقط أتركوني هنا و أذهبوا!’.
“واو ، أليس هذا عظيما!”
عند رؤية تفاعلهم ، أشارت أكوا إلى نفسها بإبتهاج.
“لماذا لا تصدقونني–!”
“هكذا إذن ، جلسات التوفيق السابقة كانت بناءا على طلب والد داركنيس ، حيث يمكنكِ الرفض. لكن جلسة التوفيق هته قد عقدت من قبل اللورد ، و قد وعدته بالفعل بتقديم خدمة له. والد داركنيس متلهف و اللورد أيضا متلهف ، لذلك لا يمكنكِ رفض ذلك في ظل مثل هذه الظروف. لكن اللورد يريدكِ بأي ثمن كان ، إذن لماذا هو مهووس للغاية بداركنيس؟ أنا لا أفهم لماذا يريدكِ كإبنة في القانون أيضا. مع مكانته كلورد أرض ، إذا أراد ذلك حقا ، يمكنه أن يجبر داركنيس لتكون محظيته.”
تذمرت أكوا بينما بدأت في إصلاح الصورة بالأرز مرة أخرى.
“لماذا لا تصدقونني–!”
برؤية ثلاثتهن هكذا ، بدأتُ أفكر في شيء ما.
“… نعم ، أرجوك إعتني بي من الآن فصاعدًا …”
هكذا إذن ، الكثير من الأشياء أصبحت منطقية الآن.
تذمرت أكوا بينما بدأت في إصلاح الصورة بالأرز مرة أخرى.
مثل لماذا معرفة داركنيس عن العالم أقل مني ، و لماذا كانت ترتدي ملابس تشبه ملابس الكوسبلاي التي كانت في غير محلها.
برؤية تعبيرنا المتفاجئة ، أظهرت داركنيس تعبيرا وحيدا للحظة ، و بدت حزينة.
السبب وراء رغبة اللورد في أن يتزوج إبنه من داركنيس هو على الأرجح لأسباب سياسية.
التقاعد بسبب الزواج … هذا صحيح ، إنها مناسبة بديعة.
هناك أشخاص يريدون على الأقل العيش في نفس المنزل ، حتى لو لم يتمكنوا من الحصول على الفتاة نفسها.
برؤية ثلاثتهن هكذا ، بدأتُ أفكر في شيء ما.
إذا تركتُ هذا الأمر و شأنه ، فسيتم تزويج عضو مهم في حزبنا.
“… بإختصار ، والد داركنيس يريد منها التخلي عن وظيفة المغامر الخطرة ، لذا يرسلها إلى جلسات توفيق كلما سنحت له الفرصة. لكن داركنيس لا تخطط للزواج بعد و رفضت كل المحاولات السابقة.”
عضو … مهم … هممم …
لديها بعض العادات الغريبة ، لكنها ليست شخصا سيئًا.
“علينا إعادة هذه الصورة و إقناع والد داركنيس. تفضل ، إنظر إلى هذا. كيف هي؟ أليس الإصلاح مثاليًا؟”
إذا تركتُ هذا الأمر و شأنه ، فسيتم تزويج عضو مهم في حزبنا.
بينما كنتُ أفكر بعمق ، سلمت أكوا الصورة لي بوجه مغرور. كانت الصورة جيدة كالجديدة. لا يمكنكَ معرفة أنها تمزقت من قبل.
السبب وراء رغبة اللورد في أن يتزوج إبنه من داركنيس هو على الأرجح لأسباب سياسية.
… إنتظر ، داركنيس سوف تتزوج؟
السبب وراء رغبة اللورد في أن يتزوج إبنه من داركنيس هو على الأرجح لأسباب سياسية.
هذا يعني أن الصليبية التي لا تستطيع إصابة العدو ستضطر إلى مغادرة الحزب بسبب الزواج.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
التقاعد بسبب الزواج … هذا صحيح ، إنها مناسبة بديعة.
مزقتُ الصورة من المنتصف.
لن أعاملها كطفلة عديمة الفائدة و أطردها.
… إنتظر ، داركنيس سوف تتزوج؟
أنا لا أكره داركنيس.
بكل صدق ، كنتُ قلقا بشأن داركنيس أيضا.
لديها بعض العادات الغريبة ، لكنها ليست شخصا سيئًا.
ثم إبتسمتْ بإرتياح.
لكن آفاق حزبنا ليست بجيدة و داركنيس هي آنسة أرستقراطية ، إذن ألا بأس حقا بتقييدها كمغامرة؟
لقد رددتُ بحسم على أهم نقطة في داركنيس المضطرب.
– لا ، ليس جيدا.
نظرت داركنيس إلى صورة الوساطة التي تم إصلاحها في يدي و إسترخت بينما تطلب منا المساعدة. و عندها…
إذا تزوجت داركنيس ، فسيشعر والداها بالراحة.
“…نعم.”
بكل صدق ، كنتُ قلقا بشأن داركنيس أيضا.
عندما سمعت ميغومين تقول هذا ، قالت داركنيس بتعبير سعيد:
إذا خرجنا إلى قلعة الملك الشيطان و واجهنا خطرا ، هذه الفتاة ستصرخ بحماس بشيء مماثل ل ‘لا تقلقوا بشأني ، فقط أتركوني هنا و أذهبوا!’.
“تنهد … لابد لي من التوصل إلى سبب و أعيد هذه الصورة إلى الطرف الآخر. سأعتذر عندها بإستخدام ذاك العذر و أحاول إقناع والدي … لهذا السبب ، آمل أن يرافقني أحد للقيام بذلك …”
بعد أن يتم القبض عليها ، ستشعر بسعادة مبالغ بها ، قائلة ‘آغه …! فقط أقتلني …!’ أو ما شابه بينما تتطلع إلى أن يتم إسائة معاملتها.
برؤية تعبيرنا المتفاجئة ، أظهرت داركنيس تعبيرا وحيدا للحظة ، و بدت حزينة.
هذا صحيح! بعبارة أخرى ، هذه فكرة عظيمة التي ستنعم بالسعادة على الجميع!
“داركنيس ، أنتِ…! أنتِ دائما ما تقولين أشياء مثل ‘أجل’ ، ‘أكيد’ ، و تتصرفين مثل فارس لائق! لكن إسمكِ الحقيقي هو لالاتينا! إنه ظريف للغاية!”
“تنهد … لابد لي من التوصل إلى سبب و أعيد هذه الصورة إلى الطرف الآخر. سأعتذر عندها بإستخدام ذاك العذر و أحاول إقناع والدي … لهذا السبب ، آمل أن يرافقني أحد للقيام بذلك …”
التقاعد بسبب الزواج … هذا صحيح ، إنها مناسبة بديعة.
نظرت داركنيس إلى صورة الوساطة التي تم إصلاحها في يدي و إسترخت بينما تطلب منا المساعدة. و عندها…
لديها بعض العادات الغريبة ، لكنها ليست شخصا سيئًا.
“هذه هي–!”
هذا صحيح! بعبارة أخرى ، هذه فكرة عظيمة التي ستنعم بالسعادة على الجميع!
“أهههه!”
“أهههه!”
مزقتُ الصورة من المنتصف.
هكذا إذن ، الكثير من الأشياء أصبحت منطقية الآن.
ترجمة: khalidos
لكن آفاق حزبنا ليست بجيدة و داركنيس هي آنسة أرستقراطية ، إذن ألا بأس حقا بتقييدها كمغامرة؟
“هذه هي–!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
