الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (3)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
على الرغم من أن العبث بهذه الجلسة لتثبيط عزيمة والد داركنيس سيكون له تأثير سلبي على إسم عائلتها ، إلا أنه سيكون أقل ضررا من القيام بذلك مقارنة بالتوفيق مع عشيرة أرستقراطية لائقة.
الجزء الثالث:
“… كيف ذلك؟”
“يجب أن أقابل يونيون ، لذلك سأذهب الآن. يراودني شعور مشؤوم حول ما يفكر فيه كازوما ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟ … سأترك داركنيس بين يديك ، حسنا؟”
“… كيف ذلك؟”
نظرت ميجومين إليّ بغير إرتياح لعدة مرات ، و غادرت المكان بتعبير قلق.
“يجب أن أقابل يونيون ، لذلك سأذهب الآن. يراودني شعور مشؤوم حول ما يفكر فيه كازوما ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟ … سأترك داركنيس بين يديك ، حسنا؟”
بالنسبة لي ، من الجيد أن ميغومين قد غادرت.
فبعد كل شيء ، سيكون محرجا للعائلة إذا رفضهم الطرف الآخر في كل مرة.
من بين ثلاتهن ، في الغالب ميغومين هي الأصعب في التعامل معها.
الجزء الثالث:
“آغه … لقد عملتُ بجد لإصلاحها …”
جاءت النظرة من داركنيس. كانت تحملق بي بصمت و الدموع في عينيها.
جلست أكوا على الأريكة ، و تحدثت في نوبة غضب لأن الصورة التي أصلحتها تمزقت مجددا.
على الرغم من أنني أقترح تدميرا كليا ، إلا أنه لن يؤدي إلى تشويه إسم عائلة داركنيس. كل ما تحتاج لفعله هو إجبار الطرف الآخر على الإستسلام من تلقاء نفسه.
– بينما كنتُ أشاهد مغادرة ميغومين ، شعرتُ بنظرة قوية على ظهري.
هل ستحتاج داركنيس إلى رفضهم واحدا تلو الآخر؟
جاءت النظرة من داركنيس. كانت تحملق بي بصمت و الدموع في عينيها.
إذا كان هذا هو الحال ، فيجب على داركنيس القبول هذه المرة و إفساد الحدث كليا. كان هذا إقتراحي.
كانت أكوا أيضا تحدق بي بالدموع.
هل ستحتاج داركنيس إلى رفضهم واحدا تلو الآخر؟
كم… كم هذا مخيف.
الجزء الثالث:
“إه … إهدؤوا. هذا للأفضل مستقبلا.”
بهذه الطريقة ، سيكون والدا داركنيس أكثر حكمة في ترتيب جلسة الوساطة القادمة.
بسماع العذر ، الذي إختلقته على الفور ، داركنيس التي كانت عيونها لا تزال دامعة قد سألت:
شرحتُ بالتفصيل إلى داركنيس و أكوا.
“… كيف ذلك؟”
بهذه الطريقة ، سيكون والدا داركنيس أكثر حكمة في ترتيب جلسة الوساطة القادمة.
شرحتُ بالتفصيل إلى داركنيس و أكوا.
و الهدف هذه المرة هم عائلة اللورد سيئ السمعة بعد كل شيء.
بقولها ببساطة ، كي تواصل حياتها المهنية كمغامرة ، سيكون من الأفضل أن تحضر جلسة التوفيق الآن.
– بينما كنتُ أشاهد مغادرة ميغومين ، شعرتُ بنظرة قوية على ظهري.
قد تكون مع إبن اللورد هذه المرة ، و لكن حتى لو تم رفض هذا التوفيق ؛ والد داركنيس سوف يرتب واحدا آخر في لمح البصر.
كانت أكوا أيضا تحدق بي بالدموع.
هل ستحتاج داركنيس إلى رفضهم واحدا تلو الآخر؟
بسماع العذر ، الذي إختلقته على الفور ، داركنيس التي كانت عيونها لا تزال دامعة قد سألت:
إذا لم يتمكن والد داركنيس من تحمل الأمر بعد الآن ، فقد يتخذ إجراءات أكثر صرامة.
بقولها ببساطة ، كي تواصل حياتها المهنية كمغامرة ، سيكون من الأفضل أن تحضر جلسة التوفيق الآن.
إذا كان هذا هو الحال ، فيجب على داركنيس القبول هذه المرة و إفساد الحدث كليا. كان هذا إقتراحي.
“آغه … لقد عملتُ بجد لإصلاحها …”
على الرغم من أنني أقترح تدميرا كليا ، إلا أنه لن يؤدي إلى تشويه إسم عائلة داركنيس. كل ما تحتاج لفعله هو إجبار الطرف الآخر على الإستسلام من تلقاء نفسه.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
بهذه الطريقة ، سيكون والدا داركنيس أكثر حكمة في ترتيب جلسة الوساطة القادمة.
فبعد كل شيء ، سيكون محرجا للعائلة إذا رفضهم الطرف الآخر في كل مرة.
على الرغم من أنني أقترح تدميرا كليا ، إلا أنه لن يؤدي إلى تشويه إسم عائلة داركنيس. كل ما تحتاج لفعله هو إجبار الطرف الآخر على الإستسلام من تلقاء نفسه.
و بالطبع ، سنرافقها أنا و أكوا تحت غطاء الخدم.
أشعر بالأسف على والدها …
سنساعد داركنيس سرا لجعل الطرف الآخر يكرهها.
“إه … إهدؤوا. هذا للأفضل مستقبلا.”
و الهدف هذه المرة هم عائلة اللورد سيئ السمعة بعد كل شيء.
جعلتني كلمات أكوا أرتجف.
على الرغم من أن العبث بهذه الجلسة لتثبيط عزيمة والد داركنيس سيكون له تأثير سلبي على إسم عائلتها ، إلا أنه سيكون أقل ضررا من القيام بذلك مقارنة بالتوفيق مع عشيرة أرستقراطية لائقة.
“هذه … هذه هي ، كازوما! لنستخدم هذه الخطة! إذا نجحت ، فلن أحتاج إلى العودة إلى المنزل و ضرب والدي في كل مرة يرتب فيها جلسة.”
– بعد أن سمع الإثنتان تفسيري …
“يجب أن أقابل يونيون ، لذلك سأذهب الآن. يراودني شعور مشؤوم حول ما يفكر فيه كازوما ، هل سيكون الأمر على ما يرام؟ … سأترك داركنيس بين يديك ، حسنا؟”
“هذه … هذه هي ، كازوما! لنستخدم هذه الخطة! إذا نجحت ، فلن أحتاج إلى العودة إلى المنزل و ضرب والدي في كل مرة يرتب فيها جلسة.”
إذا كان هذا هو الحال ، فيجب على داركنيس القبول هذه المرة و إفساد الحدث كليا. كان هذا إقتراحي.
أشعر بالأسف على والدها …
بهذه الطريقة ، سيكون والدا داركنيس أكثر حكمة في ترتيب جلسة الوساطة القادمة.
“لقد فهمت ، هذه خطة عظيمة! ظننتُ أنكَ كنتَ ستقول ‘إذا تزوجت إحدى الأطفال المثيرين للمشاكل ، سيمكنني العثور على عضو جديد و الإسترخاء ، ياهو–!’ أو شيء من هذا القبيل!”
و الهدف هذه المرة هم عائلة اللورد سيئ السمعة بعد كل شيء.
جعلتني كلمات أكوا أرتجف.
كانت أكوا أيضا تحدق بي بالدموع.
“مس… مستحيل! كيف يمكنني أن أتحمل ترك صليبية ممتازة مثل داركنيس تغادر؟ … لا تفعلي هذا ، لا تنظري إلي بمثل هذه العيون ، أنا نصف جاد بشأن هذا ، حسنًا …”
سنساعد داركنيس سرا لجعل الطرف الآخر يكرهها.
ترجمة: khalidos
– بعد أن سمع الإثنتان تفسيري …
بسماع العذر ، الذي إختلقته على الفور ، داركنيس التي كانت عيونها لا تزال دامعة قد سألت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
