الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (5)
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
وجهتُ ضربة قوية إلى مؤخرة رأس داركنيس!
الجزء الخامس:
“أنتَ الشقي الذي سيجتمع معي ، صحيح؟ أنا داستينيس فورد لالاتينا! يمكنكَ مناداتي بالملكة داستينيس …”
– شكل الخدم صفا أمام المدخل مع وجود داركنيس و والدها في المنتصف.
سيصل الطرف الآخر قريبا.
بقينا أنا و أكوا بجانبي داركنيس.
“كم هذا لئيم ، أبي العزيز. لالاتينا قد قالت فقط أنها ستفكر بجدية في الزواج ، فوفو ، بعد التفكير في الأمر ، أعتقد أن الزواج لا يزال سابقا لأوانه ، لكن لقد فات الأوان الآن. لقد وافقتُ على جلسة التوفيق ، لكنني لم أقل أنني أريد الزواج! سوف أفسد هذا الإجتماع! سأدمر إجتماع التوفيق! هممم … هاهاها! ”
لاحظتُ فجأة أنني لم أر أم داركنيس ، لكن الوقت الآن ليس مناسبا لهذا.
“ليس هناك خيانة للحديث عنها ، آنستي. حاليا ، أنا خادم لدى آل داستينيس ، و أعظم أمنياتي هي أن تجد الآنسة السعادة.”
سيصل الطرف الآخر قريبا.
تم فتح باب القصر مع صوت كراك ، و الرجل الذي رأيته في الصورة ظهر عند الباب.
“لكن … بالتفكير أنكِ ستوافقين على هذا التوفيق. أنا سعيد حقا … عندما قال أليكسي أنه لديه شيء ليناقشه معي ، كنتُ قلقا بشأن ذلك. لقد كان واثقا أنكِ لن ترفضي أيضا. إذا تركنا أليكسي جانبا ، فإن إبنه رجل طيب. ستعيشين حياة رائعة معه ، لالاتينا.”
قبل أن ينهي والدها كلامه حتى ، إنحنيتُ بعمق.
والد داركنيس قال لها بسعادة.
بعد فهم نيتي الحقيقية ، أصبح تعبير داركنيس حامضا. رمش والدها بدموع الفرح ، و نظر إليّ كما لو كنتُ المسيح.
لكن داركنيس أجابت:
شعرتْ داركنيس أنه لم يعد هناك حاجة للتمثيل بعد الآن و كشفتْ عن طبيعتها الحقيقية!
“كم هذا لئيم ، أبي العزيز. لالاتينا قد قالت فقط أنها ستفكر بجدية في الزواج ، فوفو ، بعد التفكير في الأمر ، أعتقد أن الزواج لا يزال سابقا لأوانه ، لكن لقد فات الأوان الآن. لقد وافقتُ على جلسة التوفيق ، لكنني لم أقل أنني أريد الزواج! سوف أفسد هذا الإجتماع! سأدمر إجتماع التوفيق! هممم … هاهاها! ”
كان هناك حاشية رفقته.
شعرتْ داركنيس أنه لم يعد هناك حاجة للتمثيل بعد الآن و كشفتْ عن طبيعتها الحقيقية!
“أيمكن … أيمكن أن سبب وجودهما هنا هو لكي …؟”
أصبح والدها شاحبا مع إدراكه لهدفنا الحقيقي …
“كم هذا لئيم ، أبي العزيز. لالاتينا قد قالت فقط أنها ستفكر بجدية في الزواج ، فوفو ، بعد التفكير في الأمر ، أعتقد أن الزواج لا يزال سابقا لأوانه ، لكن لقد فات الأوان الآن. لقد وافقتُ على جلسة التوفيق ، لكنني لم أقل أنني أريد الزواج! سوف أفسد هذا الإجتماع! سأدمر إجتماع التوفيق! هممم … هاهاها! ”
“أيمكن … أيمكن أن سبب وجودهما هنا هو لكي …؟”
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
نظر والدها إلينا بخوف.
تنهد والدها بإرتياح و أجاب:
أوه لا ، داركنيس قد كانت متحمسة للغاية لدرجة أنها نسيت عدم تلطيخ إسم عائلتها.
“كم هذا لئيم ، أبي العزيز. لالاتينا قد قالت فقط أنها ستفكر بجدية في الزواج ، فوفو ، بعد التفكير في الأمر ، أعتقد أن الزواج لا يزال سابقا لأوانه ، لكن لقد فات الأوان الآن. لقد وافقتُ على جلسة التوفيق ، لكنني لم أقل أنني أريد الزواج! سوف أفسد هذا الإجتماع! سأدمر إجتماع التوفيق! هممم … هاهاها! ”
في هذا المنعطف المتأخر ، هي في الغالب لم تعد تهتم بعد الآن.
لكن داركنيس أجابت:
إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي لي لمواصلة التمثيل.
“من فضلك أترك الأمر لي ، ماستر. سأدعم آنستي بكل ما بإستطاعتي …”
“… آنستي ، إختياركِ للكلمات فظ للغاية ، من فضلك لا تتحدثي على هذا النحو.”
الجزء الخامس:
بسماعي أقول هذا ، داركنيس و والدها نظروا إلينا في دهشة.
إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي لي لمواصلة التمثيل.
بعد فهم نيتي الحقيقية ، أصبح تعبير داركنيس حامضا. رمش والدها بدموع الفرح ، و نظر إليّ كما لو كنتُ المسيح.
“لكن … بالتفكير أنكِ ستوافقين على هذا التوفيق. أنا سعيد حقا … عندما قال أليكسي أنه لديه شيء ليناقشه معي ، كنتُ قلقا بشأن ذلك. لقد كان واثقا أنكِ لن ترفضي أيضا. إذا تركنا أليكسي جانبا ، فإن إبنه رجل طيب. ستعيشين حياة رائعة معه ، لالاتينا.”
“كازوما ، أنت … أنت …! ما هذا ، هل تخطط لخيانتي؟”
أوه لا ، داركنيس قد كانت متحمسة للغاية لدرجة أنها نسيت عدم تلطيخ إسم عائلتها.
“ليس هناك خيانة للحديث عنها ، آنستي. حاليا ، أنا خادم لدى آل داستينيس ، و أعظم أمنياتي هي أن تجد الآنسة السعادة.”
بعد فهم نيتي الحقيقية ، أصبح تعبير داركنيس حامضا. رمش والدها بدموع الفرح ، و نظر إليّ كما لو كنتُ المسيح.
تنهد والدها بإرتياح و أجاب:
في هذا المنعطف المتأخر ، هي في الغالب لم تعد تهتم بعد الآن.
“أنت … أنت كازوما ، صحيح؟ حتى لو فشلت هذه الجلسة… على الأقل ، لا تدع لالاتينا تفعل أي شيء مشين أمام الطرف الآخر! سأكافئكَ جيدا! لذا … لذا…!”
“ليس هناك خيانة للحديث عنها ، آنستي. حاليا ، أنا خادم لدى آل داستينيس ، و أعظم أمنياتي هي أن تجد الآنسة السعادة.”
قبل أن ينهي والدها كلامه حتى ، إنحنيتُ بعمق.
المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!
“من فضلك أترك الأمر لي ، ماستر. سأدعم آنستي بكل ما بإستطاعتي …”
بسماعي أقول هذا ، داركنيس و والدها نظروا إلينا في دهشة.
– بتلك اللحظة.
وجهتُ ضربة قوية إلى مؤخرة رأس داركنيس!
تم فتح باب القصر مع صوت كراك ، و الرجل الذي رأيته في الصورة ظهر عند الباب.
الجزء الخامس:
كان هناك حاشية رفقته.
لكن داركنيس أجابت:
كانت داركنيس عازمة على القيام بالخطوة الأولى ، عقدت ذراعيها و حملقت بالطرف الآخر بينما تقول بصوت عالٍ:
شعرتْ داركنيس أنه لم يعد هناك حاجة للتمثيل بعد الآن و كشفتْ عن طبيعتها الحقيقية!
“أنتَ الشقي الذي سيجتمع معي ، صحيح؟ أنا داستينيس فورد لالاتينا! يمكنكَ مناداتي بالملكة داستينيس …”
بعد فهم نيتي الحقيقية ، أصبح تعبير داركنيس حامضا. رمش والدها بدموع الفرح ، و نظر إليّ كما لو كنتُ المسيح.
“آرا ، إحترسي آنستي! هناك حشرة في مؤخرة رأسك!”
“من فضلك أترك الأمر لي ، ماستر. سأدعم آنستي بكل ما بإستطاعتي …”
وجهتُ ضربة قوية إلى مؤخرة رأس داركنيس!
كانت داركنيس عازمة على القيام بالخطوة الأولى ، عقدت ذراعيها و حملقت بالطرف الآخر بينما تقول بصوت عالٍ:
ترجمة: khalidos
“آرا ، إحترسي آنستي! هناك حشرة في مؤخرة رأسك!”
الجزء الخامس:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات