نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-118

الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (11)

الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج! (11)

المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!

بعد إنهاء كلامه ، ودع والتر بإبتسامة و غادر.

الجزء الحادي عشر:

“أهواهواه … إذن كازوما و داركنيس وصلوا إلى تلك المرحلة قبل أن أدرك ذلك …! ع-علي أن أخبر الجميع …! علي أن أخبر الجميع في البلدة…!”

بعد أن شرحنا أنا و والتر بيأس ، تمكنا من توضيح الأمور و تجاوز هذه الفوضى.

“أعتقد أن لالاتينا فتاة ساحرة و في نفس الوقت قادرة بقدر أي رجل. لولا كازوما ، سأود بالتأكيد أن آخذها كزوجتي.”

لكن نتيجة لذلك ، هويتنا الحقيقية أنا و أكوا قد إكتشفتْ من قبل والتر.

لقد أربكني التغيير المفاجئ في الموضوع.

مع ذلك ، يبدو أن والتر قد لاحظ أنني لم أكن خادما شخصيا منذ البداية.

لن أقف متفرجا إذا قام شخص ما مثل اللورد بإيذائها ، لكن إذا كان رجل طيب على إستعداد للإعتزاز بها ، فسأهديهم مباركتي. هكذا هي علاقتنا.

داركنيس ، التي كانت السبب في أزمتنا ، كانت لا تزال نائمة بسبب مهارتي.

“إبنتي ليست جيدة مع الناس … حتى مع المقربين منها. كازوما ، أنتَ في نفس الحزب مع إبنتي ، صحيح؟ هي تمتنع عن الحديث عن نفسها ، صحيح؟”

بعد إحضارنا إلى غرفة الإجتماعات ، بقينا بجانب داركنيس النائمة. ساعدتها الخادمة على إرتداء الملابس غير الرسمية المعتادة التي كانت ترتديها للمغامرة ، و التي كانت عبارة عن تنورة و قميص أسود ضيق.

إهدأ ، أنا خارق الهدوء اليوم.

أخيرا ، تحدث والد داركنيس و عيناه على إبنته.

“حفيد … أول حفيد … حفيدي … حفيدي الظريف …!”

“إبنتي ليست جيدة مع الناس … حتى مع المقربين منها. كازوما ، أنتَ في نفس الحزب مع إبنتي ، صحيح؟ هي تمتنع عن الحديث عن نفسها ، صحيح؟”

“حسنًا … لا بأس لدي بذلك ، لكن …”

بسماعه يقول هذا ، قمتُ بإمالة رأسي و فكرت.

مع ذلك ، يبدو أن والتر قد لاحظ أنني لم أكن خادما شخصيا منذ البداية.

– من الصعب القول.

أنتِ لا تعلمين لأنكِ كنتِ نائمة ، لكنكِ لم تعودي بحاجة لقول مثل هذا الهراء بعد الآن.

لا أتذكر ذلك حقا ، لكن الآن بعد أن ذكر الأمر … أنا لا أعرف الكثير عن داركنيس.

“إبنتي ليست جيدة مع الناس … حتى مع المقربين منها. كازوما ، أنتَ في نفس الحزب مع إبنتي ، صحيح؟ هي تمتنع عن الحديث عن نفسها ، صحيح؟”

أو بالأحرى ، هي لا تحب التحدث حقا … و لا تقول أي شيء جيد عندما تفعل.

“توقف ، كازوما-سان! أو إفعلها في مكان لا أستطيع رؤيته! و إلا سيتم إعتقالي أيضا!”

“حتى و هي صليبية ، كانت فتاتي وحيدة دائما … كانت تذهب إلى كنيسة إيريس كل يوم ، تصلي للإلهة إيريس ، و تتمنى رفقاء يمكنها المغامرة معهم. ذات يوم ، عادت إبنتي من الكنيسة و أخبرتني أنها قابلت رفيقها الأول و أصبح لديها صديقة. كانت سعيدة للغاية بينما تخبرني عن صديقتها اللصة…”

لأنه كان لديها الكثير من الحرية و هي تكبر ، لهذا تتوق إلى أن يتم تقييدها؟

… أوه ، كما هو متوقع من إلهة حقيقية. الإلهة إيريس تقوم بعمل جيد حقا.

هو يعني كمغامر ، صحيح؟

“أما بالنسبة لعائلتنا ، زوجتي قد توفيت عندما كانت داركنيس صغيرة … لم أتزوج بعد ذلك ، ربيتها كأب أعزب. كنتُ دائمًا أبالغ بالإعتناء بها و أضع حريتها دائما في الإعتبار … غالبا أنا قد دللتها بطريقتي هته…”

“… آغه ، هل إنتهى الأمر بالفعل؟ بعد أن فقدتُ الوعي ، ما الأشياء القذرة التي حدثت لي …؟”

قال والد داركنيس بندم.

هي تبدو لي مغرية في بعض الأحيان ، لكن هذه قضية مختلفة.

في الغالب كان يشير إلى ميول داركنيس.

“أهواهواه … إذن كازوما و داركنيس وصلوا إلى تلك المرحلة قبل أن أدرك ذلك …! ع-علي أن أخبر الجميع …! علي أن أخبر الجميع في البلدة…!”

لأنه كان لديها الكثير من الحرية و هي تكبر ، لهذا تتوق إلى أن يتم تقييدها؟

أو بالأحرى ، هي لا تحب التحدث حقا … و لا تقول أي شيء جيد عندما تفعل.

لا ، صراحة أعتقد أن تلك طبيعتها وحسب ، يا والد داركنيس

“ما الذي تتهمين بتولا مثلي به؟ آهه!! أنا لم أفعل شيئا ، و أنتِ تحملين طفلي؟ هل تعتقدين نفسكِ ماري(مريم العذراء)؟ أنتِ عذراء أيضًا! إحترسي و إلا سألكمكِ في بطنك!”

“أعتقد أن لالاتينا فتاة ساحرة و في نفس الوقت قادرة بقدر أي رجل. لولا كازوما ، سأود بالتأكيد أن آخذها كزوجتي.”

داركنيس هي مجرد رفيقتي.

قال والتر شيئا لا يُصدق فجأة.

يمكنني تجاوز أي شيء إذا حافظتُ على هدوئي …

ماذا يقول هذا الرجل فجأة؟

“أما بالنسبة لعائلتنا ، زوجتي قد توفيت عندما كانت داركنيس صغيرة … لم أتزوج بعد ذلك ، ربيتها كأب أعزب. كنتُ دائمًا أبالغ بالإعتناء بها و أضع حريتها دائما في الإعتبار … غالبا أنا قد دللتها بطريقتي هته…”

داركنيس هي مجرد رفيقتي.

“ما الذي تتهمين بتولا مثلي به؟ آهه!! أنا لم أفعل شيئا ، و أنتِ تحملين طفلي؟ هل تعتقدين نفسكِ ماري(مريم العذراء)؟ أنتِ عذراء أيضًا! إحترسي و إلا سألكمكِ في بطنك!”

هي تبدو لي مغرية في بعض الأحيان ، لكن هذه قضية مختلفة.

“من فضلك إعتني بفتاتي. من فضلك راقبها و لا تدعها تفعل أي شيء أحمق. أنا أعتمد عليك.”

لن أقف متفرجا إذا قام شخص ما مثل اللورد بإيذائها ، لكن إذا كان رجل طيب على إستعداد للإعتزاز بها ، فسأهديهم مباركتي. هكذا هي علاقتنا.

لا أتذكر ذلك حقا ، لكن الآن بعد أن ذكر الأمر … أنا لا أعرف الكثير عن داركنيس.

“… أنا آسف ، أنا لا أفهم حقا ما تقوله.”

داركنيس هي مجرد رفيقتي.

بسماعي أقول هذا ، تبنى والتر سلوك ‘أنا أعرف كل شيء ، لستَ بحاجة لإخفائه’ و قال:

بسماعي أقول هذا ، نظرت داركنيس حولها و إبتسمت لي بشكل مخادع.

“لا بأس ، يمكنكَ أن تجعل الآنسة لالاتينا أسعد مما أستطيع. أستطيع أن أرى مدى عمق ثقتكم ببعضكما البعض. لابد أن مشاعركم تجاه بعضكما البعض حقيقية ، صحيح؟”

داركنيس ، التي كانت السبب في أزمتنا ، كانت لا تزال نائمة بسبب مهارتي.

“حسنا ، أحضر مؤخرتكَ إلى هنا. لا يهمني إذا كنتَ إبن اللورد ، أحتاج أن أمنح بعض الضرب الجيد!”

ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل العجوز؟

“توقف ، كازوما-سان! أو إفعلها في مكان لا أستطيع رؤيته! و إلا سيتم إعتقالي أيضا!”

داركنيس هي مجرد رفيقتي.

أوقفتني أكوا من الخلف بينما كنتُ أكافح ضدها ، محاولا إستخدام لمسة الإستنزاف على والتر.

ماذا يقول هذا الرجل فجأة؟

“كيكي ، هاهاها!”

لا يهم ما تقوله داركنيس ، ينبغي ألا تكون هناك مشاكل.

ضحك والد داركنيس فجأة بصوت عال.

“كيكي ، هاهاها!”

ماذا الآن؟ حدثت أشياء كثيرة اليوم ، لقد وصلتُ إلى حدي.

من فضلك خذ داركنيس معك …

من فضلك لا تعطني المزيد من المشاكل ، حسنا؟

المجلد الثالث: الفصل3: الإنعام على هته الآنسة الأرستقراطية بالزواج!

“نعم … فهمت! سيد والتر ، إذا لم يرغب أحد في الزواج من إبنتي ، فهل يمكنكَ الإعتناء بها جيدا عندها؟”

“حسنًا … لا بأس لدي بذلك ، لكن …”

في مواجهة السؤال المفاجئ من والد داركنيس ، قال والتر بوجه مضطرب:

ماذا الآن؟ حدثت أشياء كثيرة اليوم ، لقد وصلتُ إلى حدي.

“حسنًا … لا بأس لدي بذلك ، لكن …”

إسترخي ، لا بأس.

بدا و كأن لدى والتر ما يقوله لي ، لكن والد داركنيس قاطعه و أكمل:

إهدأ ، أنا خارق الهدوء اليوم.

“أيضا ، كازوما.”

قال والتر شيئا لا يُصدق فجأة.

“إيه؟ أنا؟ نعم ، أهناك شيء يمكنني القيام به من أجلك؟”

– من الصعب القول.

لقد أربكني التغيير المفاجئ في الموضوع.

كان علينا قضاء ثلاثين دقيقة في إزالة سوء التفاهم مع والد داركنيس الذي كان يبكي ، و أكوا المرتبكة.

“من فضلك إعتني بفتاتي. من فضلك راقبها و لا تدعها تفعل أي شيء أحمق. أنا أعتمد عليك.”

بعد إنهاء كلامه ، ودع والتر بإبتسامة و غادر.

ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل العجوز؟

… يا له من رجل عظيم.

هو يعني كمغامر ، صحيح؟

لا يهم ما تقوله داركنيس ، ينبغي ألا تكون هناك مشاكل.

سيكون لا بأس بالأمر عندها ، فهذا ما كنتُ أفعله على أي حال.

بعد إنهاء كلامه ، ودع والتر بإبتسامة و غادر.

“… هممم؟ أغه…؟ غرفة الإجتماعات؟ … آه … صحيح … ”

أنتِ لا تعلمين لأنكِ كنتِ نائمة ، لكنكِ لم تعودي بحاجة لقول مثل هذا الهراء بعد الآن.

إستعادت داركنيس وعيها.

بعد إنهاء كلامه ، ودع والتر بإبتسامة و غادر.

بدت و كأنها تتذكر ما حدث قبل أن يغمى عليها و قالت:

مع ذلك ، يبدو أن والتر قد لاحظ أنني لم أكن خادما شخصيا منذ البداية.

“… آغه ، هل إنتهى الأمر بالفعل؟ بعد أن فقدتُ الوعي ، ما الأشياء القذرة التي حدثت لي …؟”

بعد إنهاء كلامه ، وقف والتر.

“لا شيء ، لم أفعل أي شيء! لا تقولي أشياء من شأنها أن تسبب سوء الفهم ، حسنا؟ لقد كان الجو بالفعل متوترا بدرجة كافية بينما كنتِ نائمة!”

أوقفتني أكوا من الخلف بينما كنتُ أكافح ضدها ، محاولا إستخدام لمسة الإستنزاف على والتر.

بسماعي أقول هذا ، نظرت داركنيس حولها و إبتسمت لي بشكل مخادع.

بعد إنهاء كلامه ، وقف والتر.

… ما الذي تفكر به؟

“إيه؟ أنا؟ نعم ، أهناك شيء يمكنني القيام به من أجلك؟”

تذكرتُ ما قالته داركنيس قبل بدء التوفيق.

قال والد داركنيس بندم.

ستختبر شيئا سيئا لدرجة أنكَ ستتمنى لو كنتَ ميتا.

بعد إنهاء كلامه ، ودع والتر بإبتسامة و غادر.

إسترخي ، لا بأس.

هو يعني كمغامر ، صحيح؟

لا يهم ما تقوله داركنيس ، ينبغي ألا تكون هناك مشاكل.

ماذا يقول هذا الرجل فجأة؟

إهدأ ، أنا خارق الهدوء اليوم.

“أهواهواه … إذن كازوما و داركنيس وصلوا إلى تلك المرحلة قبل أن أدرك ذلك …! ع-علي أن أخبر الجميع …! علي أن أخبر الجميع في البلدة…!”

يمكنني تجاوز أي شيء إذا حافظتُ على هدوئي …

ما الذي يتحدث عنه هذا الرجل العجوز؟

“أبي العزيز ، سيد والتر. من فضلكم تظاهروا بأن هذا الإجتماع لم يحدث أبدا. لقد كنتُ أبقي هذا سرا عنكم … أنا حاملة بالفعل بطفل كازوما …”

“ما الذي تتهمين بتولا مثلي به؟ آهه!! أنا لم أفعل شيئا ، و أنتِ تحملين طفلي؟ هل تعتقدين نفسكِ ماري(مريم العذراء)؟ أنتِ عذراء أيضًا! إحترسي و إلا سألكمكِ في بطنك!”

برؤية التفاعل بيني أنا و داركنيس التي لا تستطيع قول أي شيء جيد ، كان والتر مستمتعا.

برؤية التفاعل بيني أنا و داركنيس التي لا تستطيع قول أي شيء جيد ، كان والتر مستمتعا.

بدا و كأن لدى والتر ما يقوله لي ، لكن والد داركنيس قاطعه و أكمل:

“هكذا إذن ، بما أنكِ تحملين طفل كازوما ، ليس لدي خيار سوى الإستسلام.”

… أوه ، كما هو متوقع من إلهة حقيقية. الإلهة إيريس تقوم بعمل جيد حقا.

بعد إنهاء كلامه ، وقف والتر.

برأيت داركنيس التي كانت تبتسم بخبث معتقدة أنها قد نجحت ، تنهدتُ بشدة.

… سحقا لهته العاهرة داركنيس.

بسماعي أقول هذا ، نظرت داركنيس حولها و إبتسمت لي بشكل مخادع.

أنتِ لا تعلمين لأنكِ كنتِ نائمة ، لكنكِ لم تعودي بحاجة لقول مثل هذا الهراء بعد الآن.

“لا بأس ، يمكنكَ أن تجعل الآنسة لالاتينا أسعد مما أستطيع. أستطيع أن أرى مدى عمق ثقتكم ببعضكما البعض. لابد أن مشاعركم تجاه بعضكما البعض حقيقية ، صحيح؟”

“سأخبر والدي أنني رفضتُ هذا الزواج. ينبغي أن يكون ذلك للأفضل.”

كان علينا قضاء ثلاثين دقيقة في إزالة سوء التفاهم مع والد داركنيس الذي كان يبكي ، و أكوا المرتبكة.

بعد إنهاء كلامه ، ودع والتر بإبتسامة و غادر.

يمكنني تجاوز أي شيء إذا حافظتُ على هدوئي …

… يا له من رجل عظيم.

“لا بأس ، يمكنكَ أن تجعل الآنسة لالاتينا أسعد مما أستطيع. أستطيع أن أرى مدى عمق ثقتكم ببعضكما البعض. لابد أن مشاعركم تجاه بعضكما البعض حقيقية ، صحيح؟”

من فضلك خذ داركنيس معك …

“سأخبر والدي أنني رفضتُ هذا الزواج. ينبغي أن يكون ذلك للأفضل.”

برأيت داركنيس التي كانت تبتسم بخبث معتقدة أنها قد نجحت ، تنهدتُ بشدة.

– من الصعب القول.

أعتقد أنني سأضطر إلى المغامرة مع هته الفتاة لفترة أكثر …

من فضلك لا تعطني المزيد من المشاكل ، حسنا؟

داركنيس و أنا لاحظنا في هذه اللحظة أن شخصين كانا يتصرفان بشكل غريب.

برأيت داركنيس التي كانت تبتسم بخبث معتقدة أنها قد نجحت ، تنهدتُ بشدة.

“حفيد … أول حفيد … حفيدي … حفيدي الظريف …!”

“إبنتي ليست جيدة مع الناس … حتى مع المقربين منها. كازوما ، أنتَ في نفس الحزب مع إبنتي ، صحيح؟ هي تمتنع عن الحديث عن نفسها ، صحيح؟”

“أهواهواه … إذن كازوما و داركنيس وصلوا إلى تلك المرحلة قبل أن أدرك ذلك …! ع-علي أن أخبر الجميع …! علي أن أخبر الجميع في البلدة…!”

“سأخبر والدي أنني رفضتُ هذا الزواج. ينبغي أن يكون ذلك للأفضل.”

كان علينا قضاء ثلاثين دقيقة في إزالة سوء التفاهم مع والد داركنيس الذي كان يبكي ، و أكوا المرتبكة.

أوقفتني أكوا من الخلف بينما كنتُ أكافح ضدها ، محاولا إستخدام لمسة الإستنزاف على والتر.


ترجمة: khalidos

سيكون لا بأس بالأمر عندها ، فهذا ما كنتُ أفعله على أي حال.

بعد أن شرحنا أنا و والتر بيأس ، تمكنا من توضيح الأمور و تجاوز هذه الفوضى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط