الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (1)
المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!
عندما سمعوا ما قلته ، كان لدى جميعهن تعبير متسائل.
الجزء الأول:
“لكن هذا أمر مقلق … ليس لدي أي فكرة عمن غيركم يا رفاق يمكن أن يتسببوا بمشكلة كهذه. علي بتوظيف أشخاص للتحقيق إذن …”
“ساتو كازوما! هل ساتو كازوما هنا–؟!”
“هذا صحيح. حتى أنتِ لن تثيري المشاكل طوال اليوم! آسف ، هذا خطأي. كل هذا بسبب تلك المحاكمة ، التي جعلتني مشككا للغاية …”
تماما كما قالت ميجومين ، إندفعت سينا للداخل بغضب.
“…؟ لماذا… لماذا تمسك بي؟ كما قلت ، كانت تلك دائرة سحرية وضعت كل ما لدي فيها. من المفترض أنها لا تزال تعمل الآن و تبقي الوحوش بعيدا …”
“مرة أخرى؟ ما الأمر هذه المرة؟ هل هي الضفادع؟ أم حدث شيء آخر؟!”
بعد أن أنهت سينا كلامها ، إستدارت و غادرت القصر.
لقد جفلتُ قليلا من هالة سينا ، لكني تمكنتُ من سؤالها.
… لكن ، وحوش غامضة ، هاه.
“إنه الدانجون! ماذا فعلتَ في الدانجون؟ دانجون كيلي القريب من البلدة! سمعتُ أن العديد من الوحوش الغامضة تفيض من هناك!”
“لكن هذا أمر مقلق … ليس لدي أي فكرة عمن غيركم يا رفاق يمكن أن يتسببوا بمشكلة كهذه. علي بتوظيف أشخاص للتحقيق إذن …”
قالت سينا التي كانت غاضبة لدرجة أن أذنيها محمران.
ردت أكوا على كلماتي الغير مرتاحة.
وحوش غامضة؟ لابد أنها تلك التي سمعت عنها في البلدة مؤخرا.
عندما رأت سينا هذا ، كانت لا تزال متشككة لكنها صدقتنا للوقت الحالي.
“لا … إنتظري ، هذا لا علاقة له بنا! لقد دخلنا الدانجون فعلا من قبل ، لكن إلقاء اللوم علي كلما تسوء الأمور هو كثير جدا!”
ردت أكوا على كلماتي الغير مرتاحة.
بسماعي أقول ذلك ، أومأ الآخرون أيضا.
قالت سينا التي كانت غاضبة لدرجة أن أذنيها محمران.
… جيد. بالنظر لردة فعلهن ، لم يتسببن بأي مشكلة لا أعرف بشأنها.
أمسكتُ برأسي و صرخت.
لكن سينا كانت لا تزال تنظر إلي بعينين مرتابتين.
هكذا هو الوضع.
“قد يكون الأمر كذلك ، لكنني سمعتُ أنكم الدفعة الأخيرة من الأشخاص الذين دخلوا ذلك الدانجون. بالنظر إلى تاريخكم ، فإن إحتمال أن لا تكونوا متورطين هو حقا …”
الجزء الأول:
“ما هذا المنطق الملتوي؟ و نحن حقا لا فكرة لدينا هته المرة. صحيح؟ لا توجد مشكلة هته المرة ، صحيح؟”
“حسنًا ، أنا فضولية بشأن الوحوش الغامضة التي تفيض من الدانجون … لكن لدينا أشياء نحتاج إلى القيام بها. أولا إزالة التهم عن كازوما ، ثم تعويض اللورد عن قصره. في النهاية ، ليست هناك حلول لهاتين المشكلتين حتى الآن.”
عند سماعي أقول ذلك ، هزت الفتيات الثلاث رؤوسهن بقوة.
لاحظت ميجومين ما هي نية سينا و ضربت أولا.
عندما رأت سينا هذا ، كانت لا تزال متشككة لكنها صدقتنا للوقت الحالي.
“لكن هذا أمر مقلق … ليس لدي أي فكرة عمن غيركم يا رفاق يمكن أن يتسببوا بمشكلة كهذه. علي بتوظيف أشخاص للتحقيق إذن …”
“هاي ، ماذا قلتِ قبل قليل؟”
نظرت سينا إلينا و هي تتحدث.
لكن سينا كانت لا تزال تنظر إلي بعينين مرتابتين.
كانت تحاول لعب نظرة ‘هل يوجد أي شخص متفرغ’ علينا.
ترجمة: khalidos
“أوه ، السيدة المدعية العامة ، أيمكن أنكِ تطلبين من المشتبه به الأصلي المساعدة في تحقيقك؟ أيدينا ممتلئة بالفعل بمحاولة إثبات براءتنا في المقام الأول.”
بإستثناء الإثنتين المتشاجرتين ، سألتُ الشخص الأكثر ريبة.
لاحظت ميجومين ما هي نية سينا و ضربت أولا.
… لكن ، وحوش غامضة ، هاه.
عضت سينا شفتيها ، لكنها تجاهلت ميجومين و نظرت إلي مباشرة.
لكن سينا كانت لا تزال تنظر إلي بعينين مرتابتين.
“… ليس لدي الوقت لهذا ، آسف و لكن علي أن أرفضك.”
“هذا صحيح. حتى أنتِ لن تثيري المشاكل طوال اليوم! آسف ، هذا خطأي. كل هذا بسبب تلك المحاكمة ، التي جعلتني مشككا للغاية …”
بسماع رفضي القوي ، تنفست سينا بعمق و أرخت كتفيها.
ربما ذلك لأنها صادقة و واحدة من القلائل الذين يتمتعون بضمير حي في البلدة.
“أنتَ محق ، لا يمكنني فرض هذا عليكم لأنه ليس لكم صلة به. لكن إذا غيرتَ رأيك ، من فضلكم أقرضوني يد المساعدة. سأقوم بزيارة نقابة المغامرين.”
لقد جفلتُ قليلا من هالة سينا ، لكني تمكنتُ من سؤالها.
بعد أن أنهت سينا كلامها ، إستدارت و غادرت القصر.
عند سماعي أقول ذلك ، هزت الفتيات الثلاث رؤوسهن بقوة.
عندما ذهبت سينا ، تنهدتُ بشدة.
… أمسكتُ أكتاف أكوا.
أنا سيء مع هته النوعية من الناس.
“… ليس لدي الوقت لهذا ، آسف و لكن علي أن أرفضك.”
ربما ذلك لأنها صادقة و واحدة من القلائل الذين يتمتعون بضمير حي في البلدة.
“أيتها الحمقاء–!”
“حسنًا ، أنا فضولية بشأن الوحوش الغامضة التي تفيض من الدانجون … لكن لدينا أشياء نحتاج إلى القيام بها. أولا إزالة التهم عن كازوما ، ثم تعويض اللورد عن قصره. في النهاية ، ليست هناك حلول لهاتين المشكلتين حتى الآن.”
“نفس الشيء بالنسبة لي. ينبغي أن أقول أنه على عكس هاتين ، أنا لا أتسبب في مشاكل.”
هكذا هو الوضع.
عندما ذهبت سينا ، تنهدتُ بشدة.
“… هاي ، داركنيس ، هل يمكننا مناقشة …”
وحوش غامضة؟ لابد أنها تلك التي سمعت عنها في البلدة مؤخرا.
“إنسَ إقتراض المال ، لقد ساعدتكَ بالفعل كثيرا. أو بالأحرى ، أريد أن أرى كازوما الواقع في مشكلة.”
“لا … إنتظري ، هذا لا علاقة له بنا! لقد دخلنا الدانجون فعلا من قبل ، لكن إلقاء اللوم علي كلما تسوء الأمور هو كثير جدا!”
قالت لي داركنيس بإبتسامة.
“ماذا عنكِ؟ أية أفكار؟”
آغه … هذه الفتاة لا تزال تحمل ضغينة بشأن الحادث قبل قليل.
“ما…! مي-ميغومين ، أنتِ …”
… لكن ، وحوش غامضة ، هاه.
“هذا صحيح. حتى أنتِ لن تثيري المشاكل طوال اليوم! آسف ، هذا خطأي. كل هذا بسبب تلك المحاكمة ، التي جعلتني مشككا للغاية …”
“إحتياطا ، سأسألكن جميعا مرة أخرى. أنتن حقا لا فكرة لديكن حول سبب هذا الحادث ، صحيح؟”
بعد أن أنهت سينا كلامها ، إستدارت و غادرت القصر.
عندما سمعوا ما قلته ، كان لدى جميعهن تعبير متسائل.
“ما هذا المنطق الملتوي؟ و نحن حقا لا فكرة لدينا هته المرة. صحيح؟ لا توجد مشكلة هته المرة ، صحيح؟”
“بالنسبة لي ، إذا كان هذا لا علاقة له بسحر الإنفجار ، فأنا لستُ مهتمة.”
ردت أكوا على كلماتي الغير مرتاحة.
“نفس الشيء بالنسبة لي. ينبغي أن أقول أنه على عكس هاتين ، أنا لا أتسبب في مشاكل.”
“ساتو كازوما! هل ساتو كازوما هنا–؟!”
“آه…! صحيح أن داركنيس لا تسبب أي مشكلة كبيرة ، لكن من ناحية أخرى أنتِ تفتقرين إلى أي أداء ممتاز مثل تلك المعركة ضد المدمر!”
“لكن هذا أمر مقلق … ليس لدي أي فكرة عمن غيركم يا رفاق يمكن أن يتسببوا بمشكلة كهذه. علي بتوظيف أشخاص للتحقيق إذن …”
“ما…! مي-ميغومين ، أنتِ …”
“لكن هذا أمر مقلق … ليس لدي أي فكرة عمن غيركم يا رفاق يمكن أن يتسببوا بمشكلة كهذه. علي بتوظيف أشخاص للتحقيق إذن …”
بإستثناء الإثنتين المتشاجرتين ، سألتُ الشخص الأكثر ريبة.
“… هاي ، داركنيس ، هل يمكننا مناقشة …”
“ماذا عنكِ؟ أية أفكار؟”
بإستثناء الإثنتين المتشاجرتين ، سألتُ الشخص الأكثر ريبة.
ردت أكوا على كلماتي الغير مرتاحة.
نظرت سينا إلينا و هي تتحدث.
“بالطبع لا. حقا ، أنتَ تشكك بي كثيرا.”
عندما رأيتُ عبوسها بينما تقول ذلك ، تنهدتُ بإرتياح.
ترجمة: khalidos
“هذا صحيح. حتى أنتِ لن تثيري المشاكل طوال اليوم! آسف ، هذا خطأي. كل هذا بسبب تلك المحاكمة ، التي جعلتني مشككا للغاية …”
“مرة أخرى؟ ما الأمر هذه المرة؟ هل هي الضفادع؟ أم حدث شيء آخر؟!”
إعتذرتُ لأكوا و راجعتُ تصرفاتي بإلقاء اللوم عليها في كل شيء …
“قد يكون الأمر كذلك ، لكنني سمعتُ أنكم الدفعة الأخيرة من الأشخاص الذين دخلوا ذلك الدانجون. بالنظر إلى تاريخكم ، فإن إحتمال أن لا تكونوا متورطين هو حقا …”
“حقا ، يجب أن تثق بي قليلا. ينبغي أن تقولوا أنه بفضلي ، لن تقترب الوحوش من ذلك الدانجون. ألم تكن هناك غرفة كان يقيم فيها الليتش؟ لقد بذلتُ بعض الجهد الكبير لرسم تلك الدائرة السحرية التي قامت بتطهير الليتش. و تلك الدائرة السحرية لا تزال موجودة الآن ، و تبقي الكائنات الشريرة خارج تلك الغرفة!”
“ما…! مي-ميغومين ، أنتِ …”
… أمسكتُ أكتاف أكوا.
لم أترك أكوا تنهي كلامها …
“هاي ، ماذا قلتِ قبل قليل؟”
“إنسَ إقتراض المال ، لقد ساعدتكَ بالفعل كثيرا. أو بالأحرى ، أريد أن أرى كازوما الواقع في مشكلة.”
“…؟ لماذا… لماذا تمسك بي؟ كما قلت ، كانت تلك دائرة سحرية وضعت كل ما لدي فيها. من المفترض أنها لا تزال تعمل الآن و تبقي الوحوش بعيدا …”
بإستثناء الإثنتين المتشاجرتين ، سألتُ الشخص الأكثر ريبة.
لم أترك أكوا تنهي كلامها …
عندما سمعوا ما قلته ، كان لدى جميعهن تعبير متسائل.
“أيتها الحمقاء–!”
لم أترك أكوا تنهي كلامها …
أمسكتُ برأسي و صرخت.
“… ليس لدي الوقت لهذا ، آسف و لكن علي أن أرفضك.”
ترجمة: khalidos
بسماع رفضي القوي ، تنفست سينا بعمق و أرخت كتفيها.
… لكن ، وحوش غامضة ، هاه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
