نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-124

الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (5)

الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (5)

المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!

– كان ظهره أمامي مباشرة بينما كنتُ أقف مستعدا.

الجزء الخامس:

بعد خطابه ، تحطم جسد فانير و تحول إلى غبار رفقة بدلته ، و لم يتبقى سوى القناع.

تجنب فانير هجوم داركنيس المستمر دون عناء و هو يضحك بسعادة.

“… إذا قلتِ شيئا مثل ‘هل هزمتُ للتو؟’ ، فهذا يعني غالبا أنكِ لم تفعلي. لكن هذا الرجل بدا متفاجئا عندما تم قطعه ، لذا ينبغي أن يكون هذا حقيقيا ، على ما أعتقد؟”

“فوهاهاها! لماذا هجمات هته الفتاة الشرسة لا تصيب على الإطلاق؟ … هممم؟ أين هو الآخر؟ ذاك الفتى الذي يجيد الكلام و لكنه متواضع ​​الأداء ، أين ذهب؟”

بعد قول ذلك ، إستخدم فانير يده اليمنى لرفع قناعه…!

نظر فانير بأرجاء المنطقة ، باحثا عني أنا الذي إختفى فجأة.

أوقفتُ إستخدام التخفي و إستخدمتُ كل وزني لضرب فانير بركلة طائرة!

… آسف لكوني متواضعا. مهاراتي قد صادف أنها عادية ، حسنا؟

يد فانير اليسرى طارت في الهواء ، و أصيب جذعه بأضرار بالغة و ركع على الأرض–!

“توقف عن النظر حولك! خصمكَ هي أنا!”

“بالتفكير أن … اللعنة ، أنا مهمل للغاية …! بالتفكير أن موهبة مثلك كانت مختبئة في بلدة مبتدئين …! أغه … هل هذه كيف ستكون النهاية لأنا …؟”

بينما كان يستمع إلى حديث داركنيس…

“لا تنظر إلي بإزدراء ، واجهني–!”

“إلى أين ذهب الرجل الذي يبدو و كأنه متآمر؟ كيف يمكنني وصف هذا ، أمثال أولائك الحمقى عديموا الضمير أكثر خطورة من صليبية ذات عقل عضلات؟ أستطيع الشعور بوجوده ، لكن أين هو …؟”

بعد قول ذلك ، إستخدم فانير يده اليمنى لرفع قناعه…!

في اللحظة التي كانت قد أرجحت فيها داركنيس على فانير ، كنتُ قد أطفأتُ مصباح الزيت و تعلقتُ بالقرب من الحائط في الظلام. بإستخدام التخفي ، تسللتُ خلف فانير.

“بينما أنتم تأملون أن يكون ذلك صحيحا …”

إذن ، ما المشكلة في أن أكون متآمرا ، لا أحد غبي بما يكفي لمحاربة جنرال بجيش الملك الشيطان وجها لوجه.

“مستحيل … هل هزمتُ للتو جنرالا في جيش الملك الشيطان …؟”

“لا تنظر إلي بإزدراء ، واجهني–!”

“مستحيل … هل هزمتُ للتو جنرالا في جيش الملك الشيطان …؟”

أرجحت داركنيس سيفها جانبيا.

يد فانير اليسرى طارت في الهواء ، و أصيب جذعه بأضرار بالغة و ركع على الأرض–!

قفز فانير للخلف.

أرجحت داركنيس سيفها جانبيا.

– كان ظهره أمامي مباشرة بينما كنتُ أقف مستعدا.

أريد قتل هذا الرجل!

أوقفتُ إستخدام التخفي و إستخدمتُ كل وزني لضرب فانير بركلة طائرة!

أضاء الفانوس محيطنا بشكل خافت ، و فقط أنفاس داركنيس هي ما يمكن سماعه في الدانجون المظلم.

“أغه! أيها الوغد عديم الضمير ، متى تسللتَ لهنا … أوه ، أوه لا …!”

قفز فانير للخلف.

فانير الذي تفادى هجمات داركنيس السابقة خطى بضع خطوات غير مستقرة إلى الأمام ، مباشرة إلى نطاق هجوم داركنيس. هجوم داركنيس ، الذي كان قويا لكنه يفتقر إلى الدقة ، شق عبر جسد فانير.

“فات الأوان! أيتها الصليبية ذات الجسد العنيد ، سلمي جسدكِ إلى أنا!”

يد فانير اليسرى طارت في الهواء ، و أصيب جذعه بأضرار بالغة و ركع على الأرض–!

“نعم ، أتفهم ذلك. لكن ليس لدي رغبة في اللعب معكم هكذا. حان الوقت لأنا كي أستخدم مهارتي لهذا النوع من المواقف! لدي مهارة خفية لن تؤذي أي شخص و ستمتص المشاعر السلبية فقط ، راقبوا!”

“بالتفكير أن … اللعنة ، أنا مهمل للغاية …! بالتفكير أن موهبة مثلك كانت مختبئة في بلدة مبتدئين …! أغه … هل هذه كيف ستكون النهاية لأنا …؟”

“فات الأوان! أيتها الصليبية ذات الجسد العنيد ، سلمي جسدكِ إلى أنا!”

بعد خطابه ، تحطم جسد فانير و تحول إلى غبار رفقة بدلته ، و لم يتبقى سوى القناع.

أرجحت داركنيس سيفها جانبيا.

أضاء الفانوس محيطنا بشكل خافت ، و فقط أنفاس داركنيس هي ما يمكن سماعه في الدانجون المظلم.

بعد خطابه ، تحطم جسد فانير و تحول إلى غبار رفقة بدلته ، و لم يتبقى سوى القناع.

“مستحيل … هل هزمتُ للتو جنرالا في جيش الملك الشيطان …؟”

الجزء الخامس:

كان لدى وجه داركنيس تعبير عدم تصديق ، ممسكة بالسيف الطويل في يدها بقوة. كان الأدرينالين من المعركة لا يزال موجودا و إستمرتْ في الإرتعاش.

“فوهاهاها! لماذا هجمات هته الفتاة الشرسة لا تصيب على الإطلاق؟ … هممم؟ أين هو الآخر؟ ذاك الفتى الذي يجيد الكلام و لكنه متواضع ​​الأداء ، أين ذهب؟”

“… إذا قلتِ شيئا مثل ‘هل هزمتُ للتو؟’ ، فهذا يعني غالبا أنكِ لم تفعلي. لكن هذا الرجل بدا متفاجئا عندما تم قطعه ، لذا ينبغي أن يكون هذا حقيقيا ، على ما أعتقد؟”

كان لدى وجه داركنيس تعبير عدم تصديق ، ممسكة بالسيف الطويل في يدها بقوة. كان الأدرينالين من المعركة لا يزال موجودا و إستمرتْ في الإرتعاش.

“بينما أنتم تأملون أن يكون ذلك صحيحا …”

قفز فانير للخلف.

جاء صوت من الخلف ردا على كلامي.

“أغه! أيها الوغد عديم الضمير ، متى تسللتَ لهنا … أوه ، أوه لا …!”

نشأ الصوت من القناع الذي سقط على الأرض.

“لا أريد! أن يتم إستغباؤك هو عار على الفرسان! لابد لي من جعل هذا الزميل يدفع الثمن …!”

إمتص القناع الأرض من الدانجون ، و تشكل ببطء على هيئة جسم.

“فوهاهاها! لماذا هجمات هته الفتاة الشرسة لا تصيب على الإطلاق؟ … هممم؟ أين هو الآخر؟ ذاك الفتى الذي يجيد الكلام و لكنه متواضع ​​الأداء ، أين ذهب؟”

في النهاية ، كان الجسد يرتدي بدلة و كان مطابقا للرجل قبل قليل.

“فوهاهاها! هذا الجسم مجرد مزيف تم إنشاؤه بواسطة سحر أنا ، القناع هو جسدي الحقيقي. لا يهم كم تقطعينني ، هذا الجسد على الأكثر سيعود إلى غبار! في النهاية ، المكان الذي يتبدد فيه جسد أنا سيصبح أرضا خصبة ، بفعل جسدي المليء بالمانا. الأزهار سوف تتفتح و الفراشات …”

“هل إعتقدتم حقا أنكم هزمتم أنا؟ عذرا ، لكن لا! فوهاهاها! فوهاهاها! عجبا ، المشاعر السلبية القادمة منكم لذيذة!”

“لا أريد! أن يتم إستغباؤك هو عار على الفرسان! لابد لي من جعل هذا الزميل يدفع الثمن …!”

أريد قتل هذا الرجل!

“… إذا قلتِ شيئا مثل ‘هل هزمتُ للتو؟’ ، فهذا يعني غالبا أنكِ لم تفعلي. لكن هذا الرجل بدا متفاجئا عندما تم قطعه ، لذا ينبغي أن يكون هذا حقيقيا ، على ما أعتقد؟”

“أي نوع من الجسد السخيف هو هذا؟ هل تعتقد أنه مسموح لكَ بالقيام بالأشياء المماثلة للغش كهته لأنكَ جنرال في جيش الملك الشيطان؟!”

“إلى أين ذهب الرجل الذي يبدو و كأنه متآمر؟ كيف يمكنني وصف هذا ، أمثال أولائك الحمقى عديموا الضمير أكثر خطورة من صليبية ذات عقل عضلات؟ أستطيع الشعور بوجوده ، لكن أين هو …؟”

“بووهوو … ظننتُ أنني حقا نلتُ منه … إعتقدتُ أن أنا التي لا تستطيع إصابة العدو عادة قد قضت على جنرال بجيش الملك الشيطان … لم أفعل الكثير أثناء القتال ضد المدمر و إعتقدتُ أنني أخيرا أتيحت لي الفرصة لألمع…”

– كان ظهره أمامي مباشرة بينما كنتُ أقف مستعدا.

بينما كانت داركنيس تقول ذلك مكتئبة و قمة سيفها تهتز ، إبتسم فانير بسعادة.

نظر فانير بأرجاء المنطقة ، باحثا عني أنا الذي إختفى فجأة.

“فوهاهاها! هذا الجسم مجرد مزيف تم إنشاؤه بواسطة سحر أنا ، القناع هو جسدي الحقيقي. لا يهم كم تقطعينني ، هذا الجسد على الأكثر سيعود إلى غبار! في النهاية ، المكان الذي يتبدد فيه جسد أنا سيصبح أرضا خصبة ، بفعل جسدي المليء بالمانا. الأزهار سوف تتفتح و الفراشات …”

إمتص القناع الأرض من الدانجون ، و تشكل ببطء على هيئة جسم.

“لا أعرف ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم! صداعي يزداد سوءا كلما تحدثت! سحقا لهذا! ماذا الآن ، داركنيس؟ هل ينبغي لنا الإنسحاب الآن؟”

بعد قول ذلك ، إستخدم فانير يده اليمنى لرفع قناعه…!

“لا أريد! أن يتم إستغباؤك هو عار على الفرسان! لابد لي من جعل هذا الزميل يدفع الثمن …!”

في النهاية ، كان الجسد يرتدي بدلة و كان مطابقا للرجل قبل قليل.

أدلت داركنيس بإعلان قوي ضد فانير.

أرجحت داركنيس سيفها جانبيا.

“نعم ، أتفهم ذلك. لكن ليس لدي رغبة في اللعب معكم هكذا. حان الوقت لأنا كي أستخدم مهارتي لهذا النوع من المواقف! لدي مهارة خفية لن تؤذي أي شخص و ستمتص المشاعر السلبية فقط ، راقبوا!”

بعد خطابه ، تحطم جسد فانير و تحول إلى غبار رفقة بدلته ، و لم يتبقى سوى القناع.

بعد قول ذلك ، إستخدم فانير يده اليمنى لرفع قناعه…!

فانير الذي تفادى هجمات داركنيس السابقة خطى بضع خطوات غير مستقرة إلى الأمام ، مباشرة إلى نطاق هجوم داركنيس. هجوم داركنيس ، الذي كان قويا لكنه يفتقر إلى الدقة ، شق عبر جسد فانير.

“هاي داركنيس! هذا يبدو سيئا! دعينا نخرج من هنا أولا!”

كان لدى وجه داركنيس تعبير عدم تصديق ، ممسكة بالسيف الطويل في يدها بقوة. كان الأدرينالين من المعركة لا يزال موجودا و إستمرتْ في الإرتعاش.

“فات الأوان! أيتها الصليبية ذات الجسد العنيد ، سلمي جسدكِ إلى أنا!”

جاء صوت من الخلف ردا على كلامي.

صرخ فانير و هو يلقي قناعه على داركنيس–!

“أغه! أيها الوغد عديم الضمير ، متى تسللتَ لهنا … أوه ، أوه لا …!”


ترجمة: khalidos

“لا تنظر إلي بإزدراء ، واجهني–!”

أرجحت داركنيس سيفها جانبيا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط