نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-125

الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (6)

الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (6)

المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!

سمعتُ فانير يقول هذا في حيرة.

الجزء السادس:

– ماذا عن حبسه داخل جسد داركنيس؟

“… داركنيس! هاي … داركنيس! قولي شيئا!”

فبعد كل شيء ، إذا كان جسده الرئيسي–القناع–على ما يرام ، فيمكنه التغيير إلى جسد جديد إذا تعرض للخطر.

بعد أن أصيبت ، تم تغطية وجه داركنيس بذاك القناع. يدها التي تمسك سيفها نزلت بشكل طبيعي ، و بقيت ثابتة و رأسها لأسفل.

بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.

تطور الأحداث هذا ليس جيدا.

– ماذا عن حبسه داخل جسد داركنيس؟

وفقا لما قاله فانير و الوضع الحالي ، في الغالب فانير قد إستولى على جسد داركنيس.

دخلتُ الغرفة التي تنتمي إلى ذاك الليتش لتبديد كل آثار الدائرة السحرية بالأداة السحرية التي أعطيت لي.

و في الواقع ، بدأ جسد فانير في الإنهيار إلى غبار بعد رميه القناع.

“… داركنيس! هاي … داركنيس! قولي شيئا!”

داركنيس التي وضع عليها القناع رفعت رأسها ببطء…!

حتى جنرال من جيش الملك الشيطان لا يستطيع التعامل مع هته المنحرفة.

“فوهاهاها! فوهاها! إستمع يا فتى! هذه القوة الخاصة لأنا ، (ماذا علي أن أفعل كازوما ، لقد تم الإستيلاء على جسدي!) ما رأيكَ يا فتى ، إذا كنتَ تجرؤ على مهاجمة هته الفتاة ، (لا مانع لدي! لا تكبح نفسك ، هاجم كما يحلو لك! تعال بسرعة! هذا هو الوضع الأكثر روعة!)”

المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!

كلمات التي لا معنى لها خرجت من فم داركنيس.

“فوهاهاها! فوهاها! إستمع يا فتى! هذه القوة الخاصة لأنا ، (ماذا علي أن أفعل كازوما ، لقد تم الإستيلاء على جسدي!) ما رأيكَ يا فتى ، إذا كنتَ تجرؤ على مهاجمة هته الفتاة ، (لا مانع لدي! لا تكبح نفسك ، هاجم كما يحلو لك! تعال بسرعة! هذا هو الوضع الأكثر روعة!)”

“… ماذا تحاول أن تقول؟”

مشيتُ إلى فانير الذي أراد خلع القناع.

“كيف يمكن هذا ، ما خطب هته المرأة (الجميلة)؟! … سحقا ، سحقا لهذا ، توقفي عن العبث و التحدث خلسة! لكن جديا ، المثابرة العقلية لهته الفتاة قوية للغاية … (صليبية نموذجية ممتازة!) … إخرسي!”

“… داركنيس! هاي … داركنيس! قولي شيئا!”

بالحكم على الوضع ، ينبغي أن تكون هته أزمة ، لكن داركنيس كانت تتعامل مع هذا بهدوء.

إذا أصبح جادا ، فلن نكون أنا و داركنيس قادرين على منعه من الخروج إلى السطح.

أو بالأحرى ، يبدو أنها تستمتع.

“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”

“أن تتمكني من مقاومة سيطرة أنا ، أنتِ خصم قوي! (لا ، ليس حقا …) لكن إذا واصلتِ مقاومة سيطرتي ، فسوف تعانين من آلام رهيبة! (ماذا ، ماذا قلت؟!) فوهاهاها! لنرى كم من الوقت يمكنكِ المقاومة! … هاه؟ ليست هناك مشاعر سلبية ، الذي يتسرب منها هو … المتعة …؟”

الجزء السادس:

برأيت داركنيس تقف هناك بلا حراك ، قررتُ أن أتركها هناك و أكمل هدفي الأصلي.

“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”

دخلتُ الغرفة التي تنتمي إلى ذاك الليتش لتبديد كل آثار الدائرة السحرية بالأداة السحرية التي أعطيت لي.

“أنتما الإثنان هما المزعجان! من فضلكم ، كل على حدى ، حسنا؟ أنا لا أفهم ما تحاولون قوله!”

بينما كنتُ أفعل ذلك …

ليس فقط أنه جسد إنسان ليس مألوفا له ، بل هناك أيضا داركنيس التي ستعترض طريقه.

“(أنا …! أنا لن أستسلم لهذا الألم …!) لديكِ شجاعة محترمة! لكن تحمله أكثر من هذا سوف يتسبب في إنهيار عقلك …! … أيمكن أنكِ ، مستمتعة بهذا؟”

“… داركنيس! هاي … داركنيس! قولي شيئا!”

سمعتُ فانير يقول هذا في حيرة.

“(هيا؟)”

أخيرا ، إنتهيتُ من مسح آثار الدائرة السحرية و عدتُ إلى الإثنين اللذين كانا يصارعان داخليا.

… ماذا عن ختمه داخل جسد داركنيس ، و أخذه إلى السطح و الطلب من أكوا و الآخرين بالتفكير في طريقة لحل هذا الأمر؟

“حسنا داركنيس ، المهمة قد أنجزت! نحتاج فقط إلى العودة إلى السطح و هذا كل شيء! دعينا نجتمع مع أكوا و نهرب!”

حتى جنرال من جيش الملك الشيطان لا يستطيع التعامل مع هته المنحرفة.

مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.

– ثم قمتُ بلصق تميمة الختم التي أعطتني إياها سينا ​​على القناع.

“لا تقترب أكثر ، أيها الشقي! (كازوما ، لا تقلق علي! فقط دعني هنا و إذهب!) لا تفكر أن الأمور ستسير كما يحلو لك … (… آههه! لقد أردتُ دائما أن أقول هذه العبارة …!) أنتَ تكن مشاعر لهته الفتاة و لا تريد رؤيتها تتأذى ، صحيح؟ (!) إذا إستمرتْ هته الفتاة في مقاومة قوة أنا (كا-كازوما، هذا الشيطان الذي يدعي أن لديه بصيرة قد قال للتو شيئا مثيرا للفضول.) إذا كنتَ لا تريد أن يحدث ذلك ، فعليكَ بإيقاف هته الفتاة. (أنا سعيدة أنكَ تشعر بهذه الطريقة تجاهي. أنا حقا كذلك ، لكن الإختلاف في مكانتنا الإجتماعية شاسع جدا ، و نحن في نفس الحزب …) مزعج ، آهههه!”

“(أنا …! أنا لن أستسلم لهذا الألم …!) لديكِ شجاعة محترمة! لكن تحمله أكثر من هذا سوف يتسبب في إنهيار عقلك …! … أيمكن أنكِ ، مستمتعة بهذا؟”

“أنتما الإثنان هما المزعجان! من فضلكم ، كل على حدى ، حسنا؟ أنا لا أفهم ما تحاولون قوله!”

سيكون الأمر أكثر إزعاجا إذا استعاد فانير قوته الأصلية.

برأيتِ فانير يفقد أعصابه و يصرخ ، صرختُ بالمثل بتحد.

دخلتُ الغرفة التي تنتمي إلى ذاك الليتش لتبديد كل آثار الدائرة السحرية بالأداة السحرية التي أعطيت لي.

“أغه…! إختيار هذا الجسد قد كان فشلا كبيرا (هاي ، لا تقل أن جسدي هو فشل ، هذه وقاحة!) صمتا! أنا سأغادر ، أنتِ أغلقي فمك!”

إذا أصبح جادا ، فلن نكون أنا و داركنيس قادرين على منعه من الخروج إلى السطح.

يبدو أن فانير لم يستطع السيطرة كليا على إرادة داركنيس الشبيهة بالحديد و كان على وشك الإستسلام.

إذا أصبح جادا ، فلن نكون أنا و داركنيس قادرين على منعه من الخروج إلى السطح.

حتى جنرال من جيش الملك الشيطان لا يستطيع التعامل مع هته المنحرفة.

و تلك الأشعة و الليزر الذين ذكرهم يبدون خطرين.

أسقط فانير كتفه بتعب و رفع ذراعه لخلع القناع.

سمعتُ فانير يقول هذا في حيرة.

– تذكرتُ شيئا فجأة.

دخلتُ الغرفة التي تنتمي إلى ذاك الليتش لتبديد كل آثار الدائرة السحرية بالأداة السحرية التي أعطيت لي.

سيكون الأمر أكثر إزعاجا إذا استعاد فانير قوته الأصلية.

بالحكم على الوضع ، ينبغي أن تكون هته أزمة ، لكن داركنيس كانت تتعامل مع هذا بهدوء.

فبعد كل شيء ، إذا كان جسده الرئيسي–القناع–على ما يرام ، فيمكنه التغيير إلى جسد جديد إذا تعرض للخطر.

“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”

و تلك الأشعة و الليزر الذين ذكرهم يبدون خطرين.

مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.

هل يمكنه إستخدام هته المهارات إذا كان داخل جسد داركنيس؟

مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.

إذا أصبح جادا ، فلن نكون أنا و داركنيس قادرين على منعه من الخروج إلى السطح.

بذل الإثنان قصارى جهدهما لإزالة التميمة ، لكن يبدو أن الشخص الذي تم ختمه لا يمكنه لمس التميمة.

– ماذا عن حبسه داخل جسد داركنيس؟

“أن تتمكني من مقاومة سيطرة أنا ، أنتِ خصم قوي! (لا ، ليس حقا …) لكن إذا واصلتِ مقاومة سيطرتي ، فسوف تعانين من آلام رهيبة! (ماذا ، ماذا قلت؟!) فوهاهاها! لنرى كم من الوقت يمكنكِ المقاومة! … هاه؟ ليست هناك مشاعر سلبية ، الذي يتسرب منها هو … المتعة …؟”

ليس فقط أنه جسد إنسان ليس مألوفا له ، بل هناك أيضا داركنيس التي ستعترض طريقه.

“… ماذا تحاول أن تقول؟”

… ماذا عن ختمه داخل جسد داركنيس ، و أخذه إلى السطح و الطلب من أكوا و الآخرين بالتفكير في طريقة لحل هذا الأمر؟

… ماذا عن ختمه داخل جسد داركنيس ، و أخذه إلى السطح و الطلب من أكوا و الآخرين بالتفكير في طريقة لحل هذا الأمر؟

هذا صحيح ، بما أن هذا الرجل يريد العثور على أكوا ، فعلي أخذه إلى هناك.

… ماذا عن ختمه داخل جسد داركنيس ، و أخذه إلى السطح و الطلب من أكوا و الآخرين بالتفكير في طريقة لحل هذا الأمر؟

مشيتُ إلى فانير الذي أراد خلع القناع.

المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!

– ثم قمتُ بلصق تميمة الختم التي أعطتني إياها سينا ​​على القناع.

و تلك الأشعة و الليزر الذين ذكرهم يبدون خطرين.

“ما الذي تفعله ، أيها الشقي …؟ ما الذي يحدث؟ لا أستطيع لمس … هاي … ما هذه التميمة ، أيها الشقي؟ أصابعي تنعطف كلما حاولتُ لمسها! (نعم ، هناك شيء يرفرف أمام عيني ، كم هو مغيض … إنتظر. هاي كازوما ، أليست هذه…!)”

سمعتُ فانير يقول هذا في حيرة.

بذل الإثنان قصارى جهدهما لإزالة التميمة ، لكن يبدو أن الشخص الذي تم ختمه لا يمكنه لمس التميمة.

“إنها التميمة التي أعطتها لي سينا. داركنيس ، حافظي على هذا الوضع و لنعد إلى السطح معي. أبقي فانير داخل جسمكِ و أحضريه إلى أكوا و الآخرين. عندها سنطلب من أكوا تنظيف هذا الشيء بداخلك!”

“إنها التميمة التي أعطتها لي سينا. داركنيس ، حافظي على هذا الوضع و لنعد إلى السطح معي. أبقي فانير داخل جسمكِ و أحضريه إلى أكوا و الآخرين. عندها سنطلب من أكوا تنظيف هذا الشيء بداخلك!”

بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.

“(هيا؟)”

“أنتما الإثنان هما المزعجان! من فضلكم ، كل على حدى ، حسنا؟ أنا لا أفهم ما تحاولون قوله!”

بدت تلك الصرخة موحدة كما لو أن واحدا منهم فقط فعل ذلك.

– ثم قمتُ بلصق تميمة الختم التي أعطتني إياها سينا ​​على القناع.


ترجمة: khalidos

مشيتُ نحو داركنيس بينما أقول هذا ، لكنها وجهتْ سيفها الطويل نحوي.

سمعتُ فانير يقول هذا في حيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط