نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-127

الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (8)

الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (8)

المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!

“ج … جنرال في جيش الملك الشيطان؟!”

الجزء الثامن:

ألقت أكوا تعويذة دون سابق إنذار ، لكن فانير راوغ إلى الجانب في اللحظة الأخيرة.

فانير الذي قفز خارجا من الدانجون إشتعلتْ فيه النيران. لم يستطع الصمود و سقط على ركبة واحدة.

“داركنيس ، أيتها ال …! تتصرفين بغرور لأن هجماتكِ تصيب!”

“دارك … داركنيس–!”

ما هذا بحق الجحيم ، إعتقدتُ أننا سنفوز إذا حبسناه داخل جسد داركنيس!

و بالطبع ، حصل ذلك بينما كان يتحكم في جسد داركنيس.

غطت أنفها ببطء و قالت:

هرعتُ للخروج من الدانجون ، و إندفعتُ إلى جانب داركنيس للإطمئنان عليها.

“هاي أكوا! لا تهاجمي داركنيس بالسحر فجأة ، ذلك مضر لقلبي!”

لكن ظاهريا ، لم يكن لدى داركنيس أي علامات حروق على الإطلاق.

“… الأمور لا تبدو جيدة …”

“فو … فوفوفو … فوهاهاها! فوهاهاها!”

كان فانير يتحكم في وظيفة الكلام في الجسم ، لكن داكنيس كانت مسيطرة على الجسد. بينما كان فانيير يقوم بحديث كبير ، بدا جسده يشعر بالملل و هو يركل الحجارة الصغيرة على الأرض.

“أنت! ما خطبك؟”

و بشكل غير متوقع ، فانير الذي تعرض للإصابة من تعويذة أكوا لا يبدو أنه منزعج.

لكن ظاهريا ، لم يكن لدى داركنيس أي علامات حروق على الإطلاق.

“هاي أكوا! لا تهاجمي داركنيس بالسحر فجأة ، ذلك مضر لقلبي!”

“ما هذه الأشياء الغبية التي تتحدثين عنها ، الآن ليس الوقت المناسب لهذا! لقد تم الإستيلاء على جسد داركنيس من قبل جنرال بجيش الملك الشيطان ، جسده الرئيسي هو ذاك القناع! هل لديكِ أي أفكار؟”

لقد حاضرتُ أكوا ، لكنها قالت دون إعتذار:

متتبعا نظرة ميجومين ، أكدتُ الموقف–

“ما الذي تقوله ، هذه التعويذة غير ضارة ضد البشر! شعرتُ بشيء شرير يخرج ، لذلك فكرتُ في أنه علي أن ألقي التعويذة أولا و …”

“فوفوفو … (كازوما ، شمني … أنا لستُ كريهة الرائحة ، صحيح؟) فوهاهاها ، فوهاهاها! (حتى لو كانت هناك رائحة ، فلا بد أن ذلك يرجع إلى قيامي بالإندفاع في الدانجون قبل قليل.) إخرسي! هذا هو المشهد حيث أنا ألقي فيه خطابا رائعا ، لذا إلتزمي الصمت!”

“(ه-هكذا إذن … لا بأس ، لقد فوجئتُ وحسب … من فضلك أعطني تنبيها في المرة القادمة ، حسنا …؟)

“ما هذه الأشياء الغبية التي تتحدثين عنها ، الآن ليس الوقت المناسب لهذا! لقد تم الإستيلاء على جسد داركنيس من قبل جنرال بجيش الملك الشيطان ، جسده الرئيسي هو ذاك القناع! هل لديكِ أي أفكار؟”

هذا الهجوم غالبا جعل فانير يخفف سيطرته ، مما سمح لإرادة داركنيس بالظهور.

في الواقع ، داركنيس يتم توبيخها لأنها طغت على الحشد بقدراتها …!

“هاي أكوا! جنرال بجيش الملك الشيطان يحاول الإستيلاء على جسد داركنيس! يبدو أن العدو هو شيطان! إنه خصم تجيدين التعامل معه!”

عندما قلتُ هذا ، صرخت سينا ​​التي كانت تراقب الوضع من مسافة بعيدة قبل أن تتمكن أكوا من الرد.

“ج … جنرال في جيش الملك الشيطان؟!”

تراجعت أكوا ببطء و هي تصرخ ، لكن داركنيس لم ترد.

عندما قلتُ هذا ، صرخت سينا ​​التي كانت تراقب الوضع من مسافة بعيدة قبل أن تتمكن أكوا من الرد.

“هاي داركنيس! أنا أؤمن بك! أنتِ لن تخسري أمام الشيطان ، صحيح؟ لا … لا توجد مشكلة ، صحيح؟ هاي ، داركنيس ، هل يمكنكِ سماعي؟”

عندما سمعتني أقول هذا ، عبست أكوا و سارت نحو داركنيس بوجه متضايق.

هذا الهجوم غالبا جعل فانير يخفف سيطرته ، مما سمح لإرادة داركنيس بالظهور.

غطت أنفها ببطء و قالت:

“ساتو-سان ، ألن تنضم إلى المعركة؟ أليست تلك الكاهنة و الصليبية زملائك في الحزب؟! ألن تنقذهن؟”

“رائحة كريهة! هذه الرائحة كريهة جدا! هذا صحيح ، هذه رائحة شيطان! حقا ، كيف تلطخت داركنيس بهذه القذارة؟ ”

“… الأمور لا تبدو جيدة …”

“(هممم؟! أ-أنا لا أعتقد أنني كريهة الرائحة …)”

“ما الذي تقوله ، هذه التعويذة غير ضارة ضد البشر! شعرتُ بشيء شرير يخرج ، لذلك فكرتُ في أنه علي أن ألقي التعويذة أولا و …”

كلمات أكوا جعلتْ داركنيس تدمع تحت القناع.

“فوهاهاها! هذا الجسد ليس سيئا! القوة و قدرة التحمل عظيمة! مقاومة السحر المقدس تجعله أكثر روعة! (بووهوو … أنا أتسبب في المتاعب للمغامرين الآخرين ، لكنني سعيدة بعض الشيء لأنني أملك اليد العليا ضد العديد من الخصوم …!)”

“فوفوفو … (كازوما ، شمني … أنا لستُ كريهة الرائحة ، صحيح؟) فوهاهاها ، فوهاهاها! (حتى لو كانت هناك رائحة ، فلا بد أن ذلك يرجع إلى قيامي بالإندفاع في الدانجون قبل قليل.) إخرسي! هذا هو المشهد حيث أنا ألقي فيه خطابا رائعا ، لذا إلتزمي الصمت!”

“ما الذي تقوله ، هذه التعويذة غير ضارة ضد البشر! شعرتُ بشيء شرير يخرج ، لذلك فكرتُ في أنه علي أن ألقي التعويذة أولا و …”

أصبحتْ داركنيس مكتئبة عندما حتى فانير قام بمحاضرتها.

عندما ألقيتُ نظرة مجددا ، المغامرون الآخرون أيضا قد إنضموا إلى المعركة. كانوا يقدمون الدعم ، في محاولة لإبطاء سرعة فانير حتى تصيبه تعويذة أكوا.

“فوهاهاها! تحياتي ، الكاهنة الملعونة التي تشترك في نفس الإسم مع إلهة الماء سيئة السمعة! أنا فانير! دوق الجحيم ، أحد جنرالات جيش الملك الشيطان ، الشيطان الأعلى فانير!”

“(لا-لا ، أنا لستُ كذلك!) فوهاهاها! ماذا دهاكم أيها الضعفاء ، تعالوا إلى أنا! لا تكبحوا أنفسكم!”

كان فانير يتحكم في وظيفة الكلام في الجسم ، لكن داكنيس كانت مسيطرة على الجسد. بينما كان فانيير يقوم بحديث كبير ، بدا جسده يشعر بالملل و هو يركل الحجارة الصغيرة على الأرض.

“لكنها تبدو سعيدة للغاية.”

… بالمناسبة ، لقد ذكر الكاهنة التي تشترك في نفس الإسم مع إلهة الماء.

يبدو كأن هذا الشيطان قد أدرك هوية أكوا.

يبدو كأن هذا الشيطان قد أدرك هوية أكوا.

يبدو كأن هذا الشيطان قد أدرك هوية أكوا.

“ليس سيئا ، إستقبالي بسحر طرد الأرواح دون تردد! فوهاهاها ، هذا هو السبب الذي يجعل عبدة إكسيز ذوي السمعة السيئة يتم تجنبهم من قبل الجميع! ألا تعرفين أساسيات الأدب!”

“(ا-الشخص الذي كان يسخر ليس أنا!) فوهاهاها! لا يهم كم عدد الأتباع الضعاف الذين ترميهم على أنا ، سأهزمكم جميعا! (أههه…)”

“مزعج–أن تكون مهذبا مع شيطان ، ما هذا الهراء الذي تقوله؟ الشياطين هم أسوأ من اللاموتى الذين يخالفون إرادة الآلهة. طفيليات لا يمكنهم العيش بدون مشاعر البشر السلبية–! بوهيهي!”

متتبعا نظرة ميجومين ، أكدتُ الموقف–

صمت الإثنان للحظة بعد هذا التبادل …

… بالمناسبة ، لقد ذكر الكاهنة التي تشترك في نفس الإسم مع إلهة الماء.

“طرد الأرواح المقدس العالي–!”

من حيث قوتها و قدرتها على التحمل ، كانت داركنيس متقدمة على المغامرين الآخرين.

“ساذجة!”

“ساذجة!”

ألقت أكوا تعويذة دون سابق إنذار ، لكن فانير راوغ إلى الجانب في اللحظة الأخيرة.

تم كسر التوازن أخيرا بواسطة فانير.

“لماذا تراوغين ، داركنيس؟ كوني فتاة جيدة و إلتزمي مكانك!”

“(ه-هكذا إذن … لا بأس ، لقد فوجئتُ وحسب … من فضلك أعطني تنبيها في المرة القادمة ، حسنا …؟)

“(أ-أنا أعلم ، لكن جسدي يتحرك من تلقاء نفسه!)

“لماذا تراوغين ، داركنيس؟ كوني فتاة جيدة و إلتزمي مكانك!”

عندما بدأ أكوا و فانير قتالهم ، جاءت سينا ​​و ميجومين إلى جانبي.

سينا ​​، التي كان وجهها أبيض كالرماد ، قالت بصوت أقرب للصراخ.

“كازوما ، كازوما! ما خطب هذا الموقف؟ لماذا داركنيس ترتدي هذا القناع …؟ كم هذا داهية ،أنا أيضا أريد قناعا كهذا! هذا القناع يحفز دماء الشيطان القرمزي خاصتي!”

“… لكن ، هذا الوضع ليس جيدا. هذا الشيطان يمكنه حتى تحمل ضربة من تعويذة طرد الأرواح الخاصة بأكوا. يمكنه فعل ذلك لأنه يتملكُ جسد داركنيس. الصليبيون هم فرسان مقدسون يخدمون الآلهة ، و لهذا السبب تتمتع داركنيس بمقاومة قوية ضد سحر الضوء. سيكون من الأفضل تمزيق التميمة و إطلاق سراح ذاك الشيطان في الوقت الحالي.”

“ما هذه الأشياء الغبية التي تتحدثين عنها ، الآن ليس الوقت المناسب لهذا! لقد تم الإستيلاء على جسد داركنيس من قبل جنرال بجيش الملك الشيطان ، جسده الرئيسي هو ذاك القناع! هل لديكِ أي أفكار؟”

حتى سينا ​​، التي كانت تركز على المغامرين الذين تم حشرهم بالزاوية ، كانت تنظر إلي بوجه شاحب.

“ساتو-سان ، كيف أصبح الأمر على هذا النحو؟ هذا فعلا أحد جنرالات جيش الملك الشيطان على قائمة المطلوبين ، الشخص الذي يمتلك البصيرة و الإستبصار. شيطان البصيرة ، فانير. ما الذي يفعله شخص مهم مثله هنا؟”

“فوهاهاها! تحياتي ، الكاهنة الملعونة التي تشترك في نفس الإسم مع إلهة الماء سيئة السمعة! أنا فانير! دوق الجحيم ، أحد جنرالات جيش الملك الشيطان ، الشيطان الأعلى فانير!”

سينا ​​، التي كان وجهها أبيض كالرماد ، قالت بصوت أقرب للصراخ.

“ساتو-سان ، ألن تنضم إلى المعركة؟ أليست تلك الكاهنة و الصليبية زملائك في الحزب؟! ألن تنقذهن؟”

“هذا الرجل هنا للتحقيق حول الأشخاص الذين هزموا بيلديا ، الجنرال الآخر بجيش الملك الشيطان. لديه هدف آخر أكثر إزعاجا ، لكن لنتحدث عن ذلك لاحقا. حاليا ، لقد ختمته بإستخدام التميمة التي أعطيتني إياها. هو يكون ذاك القناع على وجه داركنيس ، و هو محاصر بداخلها في الوقت الراهن.”

بسماعي أقول هذا ، عَلَّقتْ سينا ​​بتعبير محتار.

المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!

“محاصر … في جسدها؟ لقد ختمتَ جنرالا من جيش الملك الشيطان داخل جسد رفيقتك؟! ما مشكلتك؟ بماذا كنتَ تفكر؟”

فانير الذي قفز خارجا من الدانجون إشتعلتْ فيه النيران. لم يستطع الصمود و سقط على ركبة واحدة.

“… لكن ، هذا الوضع ليس جيدا. هذا الشيطان يمكنه حتى تحمل ضربة من تعويذة طرد الأرواح الخاصة بأكوا. يمكنه فعل ذلك لأنه يتملكُ جسد داركنيس. الصليبيون هم فرسان مقدسون يخدمون الآلهة ، و لهذا السبب تتمتع داركنيس بمقاومة قوية ضد سحر الضوء. سيكون من الأفضل تمزيق التميمة و إطلاق سراح ذاك الشيطان في الوقت الحالي.”

عندما ألقيتُ نظرة مجددا ، المغامرون الآخرون أيضا قد إنضموا إلى المعركة. كانوا يقدمون الدعم ، في محاولة لإبطاء سرعة فانير حتى تصيبه تعويذة أكوا.

بعد سماع ميجومين تقول هذا ، نظرتُ إلى الشيطان فانير الذي ظل يراوغ تعويذات أكوا.

حتى لو نظرتِ إلي هكذا ، أنا الضعيف لا يستطيع فعل أي شيء …!

تحت سيطرته الماهرة ، جسد داركنيس الأخرق لم يتأثر بالدرع الثقيل ، حيث كان يتلاعب بأكوا بحركاته الرشيقة.

“هاي أكوا! جنرال بجيش الملك الشيطان يحاول الإستيلاء على جسد داركنيس! يبدو أن العدو هو شيطان! إنه خصم تجيدين التعامل معه!”

ما هذا بحق الجحيم ، إعتقدتُ أننا سنفوز إذا حبسناه داخل جسد داركنيس!

يبدو كأن هذا الشيطان قد أدرك هوية أكوا.

لقد فوجئتُ بمدى إرتفاع المواصفات الجسدية لدى داركنيس.

……

“إطلاق سراح هذا الرجل؟ إنه محاصر في جسد داركنيس حاليا ، لذا لا يمكنه الهجوم إلا بسيف طويل. لكن هذا الشيطان قال أنه يمكنه إستخدام ليزر قاتل. سيكون من الصعب التعامل معه إذا أطلقنا سراحه من جسد داركنيس.”

صاحت ميجومين عندما رأت ما حدث.

عندما ألقيتُ نظرة مجددا ، المغامرون الآخرون أيضا قد إنضموا إلى المعركة. كانوا يقدمون الدعم ، في محاولة لإبطاء سرعة فانير حتى تصيبه تعويذة أكوا.

تراجعت أكوا ببطء و هي تصرخ ، لكن داركنيس لم ترد.

“… هذا … هذا سيء … إذا إستمر هذا …”

أنا لا أكون من يبدأ الفوضى ، لكن يتم إقحامي بالأمر كضحية في كل مرة.

“… الأمور لا تبدو جيدة …”

كان فانير يتحدث بصوت داركنيس.

متتبعا نظرة ميجومين ، أكدتُ الموقف–

بينما كانت داركنيس تحاول أن تشرح نفسها ، أطلق فانير كلمات ساخرة ، مما جعل تعبير المغامرين من حولها يصبح حامضا.

“سحقا! داركنيس هته قوية جدا …!”

“دارك … داركنيس–!”

“لا أستطيع إصابتها! إنها تصد هجومي بسيفها بسهولة! ضرباتها ثقيلة و سريعة بشكل مثير للدهشة! نحن على قيد الحياة فقط لأنها تكبح نفسها…!”

“أنت! ما خطبك؟”

“فوهاهاها! هذا الجسد ليس سيئا! القوة و قدرة التحمل عظيمة! مقاومة السحر المقدس تجعله أكثر روعة! (بووهوو … أنا أتسبب في المتاعب للمغامرين الآخرين ، لكنني سعيدة بعض الشيء لأنني أملك اليد العليا ضد العديد من الخصوم …!)”

بسماعي أقول هذا ، عَلَّقتْ سينا ​​بتعبير محتار.

هته الفتاة … الآن ليس الوقت المناسب لتكوني سعيدة!

“(أ-أنا أعلم ، لكن جسدي يتحرك من تلقاء نفسه!)

“هاي ، داركنيس! يكفي ، توقفي عن إلقاء الهجمات–! هل تريدين أو لا تريدين أن يتم إنقاذك؟ أم أنكِ تشعرين بشعور عظيم لأنكِ تظهرين للمغامرين الذين ينظرون إليكِ بدونية من هو الرئيس؟”

أصبحتْ داركنيس مكتئبة عندما حتى فانير قام بمحاضرتها.

“(لا-لا ، أنا لستُ كذلك!) فوهاهاها! ماذا دهاكم أيها الضعفاء ، تعالوا إلى أنا! لا تكبحوا أنفسكم!”

بينما كانت داركنيس تحاول أن تشرح نفسها ، أطلق فانير كلمات ساخرة ، مما جعل تعبير المغامرين من حولها يصبح حامضا.

عندما إكتشف المغامرون أن هدف فانير هي أكوا ، شكلوا جدارا بشريا لكبح فانير.

“داركنيس ، أيتها ال …! تتصرفين بغرور لأن هجماتكِ تصيب!”

“محاصر … في جسدها؟ لقد ختمتَ جنرالا من جيش الملك الشيطان داخل جسد رفيقتك؟! ما مشكلتك؟ بماذا كنتَ تفكر؟”

“إعتقدتُ أنكِ الشخص العاقلة في حزب كازوما! بالتفكير أنكِ…!”

“داركنيس ، أيتها ال …! تتصرفين بغرور لأن هجماتكِ تصيب!”

“أحيطوها! طوّقوا تلك الصليبية!”

“(هممم؟! أ-أنا لا أعتقد أنني كريهة الرائحة …)”

“(ا-الشخص الذي كان يسخر ليس أنا!) فوهاهاها! لا يهم كم عدد الأتباع الضعاف الذين ترميهم على أنا ، سأهزمكم جميعا! (أههه…)”

“لا ، ينبغي أنكِ تعلمين أنني مجرد مغامر. الرجال الذين هم أقوى مني يتساقطون الواحد تلو الآخر. لا يمكنني قلب المد حتى لو إنضممتُ إلى المعركة.”

كان فانير يتحدث بصوت داركنيس.

متتبعا نظرة ميجومين ، أكدتُ الموقف–

بالنسبة للمغامرين ، لم يكن لديهم طريقة للتمييز أيهم كلام داركنيس و أيهم لفانير.

كان فانير يتحكم في وظيفة الكلام في الجسم ، لكن داكنيس كانت مسيطرة على الجسد. بينما كان فانيير يقوم بحديث كبير ، بدا جسده يشعر بالملل و هو يركل الحجارة الصغيرة على الأرض.

و بسبب ذلك ، كانت داركنيس تستقطب المزيد و المزيد من الكراهية من الحشد. لسبب ما ، كان المغامرون يوبخون داركنيس بدلاً من فانير.

و مع الخبرة القتالية الواسعة للشيطان و خفة حركته ، داركنيس الصليبية متدنية المستوى هي قوية بما يكفي للفوز ضد حزب من عشر مغامرين.

“من الواضح أن العدو يتلاعب بها ، لكن الجميع يوبخها ، ياللمسكينة! ألا يوجد أي شيء يمكننا فعله؟”

لابد أن الناس الذين قالوا أن حظي جيد قد كانوا يكذبون علي ، إشتكيتُ في ذهني.

في الواقع ، داركنيس يتم توبيخها لأنها طغت على الحشد بقدراتها …!

عندما إكتشف المغامرون أن هدف فانير هي أكوا ، شكلوا جدارا بشريا لكبح فانير.

“(آههه … المغامرون الذين كانوا يتحدثون معي بلطف ينظرون إلي بعيون الإزدراء …!) أحس بمشاعر الفرح … لماذا هذا؟ ما الذي يحدث…؟”

“داركنيس ، أيتها ال …! تتصرفين بغرور لأن هجماتكِ تصيب!”

……

“أحيطوها! طوّقوا تلك الصليبية!”

“لكنها تبدو سعيدة للغاية.”

“… هذا … هذا سيء … إذا إستمر هذا …”

سحبت ميجومين قميصي و قالت:

“ساتو-سان ، ألن تنضم إلى المعركة؟ أليست تلك الكاهنة و الصليبية زملائك في الحزب؟! ألن تنقذهن؟”

“… ل-لهذا السبب علينا إنقاذها! أليس لديك أي أفكار ، كازوما؟”

بينما كان وجه سينا ​​يتشنج من الإشمئزاز ، فقد المغامرون قدرتهم على القتال واحدا تلو الآخر.

حتى لو سألتني ، فإن داركنيس الحالية تفوق ما يمكنني التعامل معه.

“سحقا! داركنيس هته قوية جدا …!”

في الوضع الحالي ليس لدينا الوسائل لهزيمة هذا الشيطان.

هذا الهجوم غالبا جعل فانير يخفف سيطرته ، مما سمح لإرادة داركنيس بالظهور.

حتى تعويذة أكوا ليس لها أي تأثير. ليس هناك شيء يمكننا القيام به…

– إستمعتُ إلى توسل أكوا للمساعدة.

“أنتَ مزعج جدا! لماذا من الصعب التخلص منك؟”

“(أ-أنا أعلم ، لكن جسدي يتحرك من تلقاء نفسه!)

“هذا ما أريد أنا قوله! سحقا لهذا ، يا لها من حقارة الهجوم في جماعات! لا تعتقدوا أنه يمكنكم اللعب بالأرجاء لأن أنا لا أريد قتلكم ، أيها المغامرون!”

عندما قلتُ هذا ، صرخت سينا ​​التي كانت تراقب الوضع من مسافة بعيدة قبل أن تتمكن أكوا من الرد.

في غضون ذلك ، كانت أكوا و فانير لا يزالان يتقاتلان.

“مزعج–أن تكون مهذبا مع شيطان ، ما هذا الهراء الذي تقوله؟ الشياطين هم أسوأ من اللاموتى الذين يخالفون إرادة الآلهة. طفيليات لا يمكنهم العيش بدون مشاعر البشر السلبية–! بوهيهي!”

عندما إكتشف المغامرون أن هدف فانير هي أكوا ، شكلوا جدارا بشريا لكبح فانير.

“محاصر … في جسدها؟ لقد ختمتَ جنرالا من جيش الملك الشيطان داخل جسد رفيقتك؟! ما مشكلتك؟ بماذا كنتَ تفكر؟”

إستمرت أكوا في إلقاء تعويذة طرد الأرواح من خلف الجدار البشري ، لكن لم يتمكن أي من الطرفين من كسر الجمود.

“هذا ما أريد أنا قوله! سحقا لهذا ، يا لها من حقارة الهجوم في جماعات! لا تعتقدوا أنه يمكنكم اللعب بالأرجاء لأن أنا لا أريد قتلكم ، أيها المغامرون!”

تم كسر التوازن أخيرا بواسطة فانير.

حتى تعويذة أكوا ليس لها أي تأثير. ليس هناك شيء يمكننا القيام به…

في الغالب لقد إعتاد على السيطرة على جسد داركنيس. مأرجحا السيف الطويل المحمول بيدين بسهولة ، بدأ في تدمير أسلحة المغامرين واحدا تلو الآخر.

“… أنتم حقا مثيرون للمتاعب يا رفاق ، آههه!”

من حيث قوتها و قدرتها على التحمل ، كانت داركنيس متقدمة على المغامرين الآخرين.

“… الأمور لا تبدو جيدة …”

و مع الخبرة القتالية الواسعة للشيطان و خفة حركته ، داركنيس الصليبية متدنية المستوى هي قوية بما يكفي للفوز ضد حزب من عشر مغامرين.

“لا تقل هذا بإسترخاء وحسب ، فكر في شيء ما … آههه!”

“أعتقد أن تلك الفتاة تبدو مباركة قليلا اليوم. كان أدائها لافتًا للنظر من جميع النواحي…”

لكن ظاهريا ، لم يكن لدى داركنيس أي علامات حروق على الإطلاق.

“لا تقل هذا بإسترخاء وحسب ، فكر في شيء ما … آههه!”

هذا الهجوم غالبا جعل فانير يخفف سيطرته ، مما سمح لإرادة داركنيس بالظهور.

أخيرا ، لم يستطع مغامر الصمود أمام هجوم فانير العنيف و سقط أمام ضربة من جهة السيف غير الحادو ، مما أدى إلى إنهيار خط الدفاع.

حتى تعويذة أكوا ليس لها أي تأثير. ليس هناك شيء يمكننا القيام به…

صاحت ميجومين عندما رأت ما حدث.

ألقت أكوا تعويذة دون سابق إنذار ، لكن فانير راوغ إلى الجانب في اللحظة الأخيرة.

“فوهاهاها! حان الوقت لتصفية حساباتنا ، يا غريمة أنا! أن تموتي على يد نصل رفيقتكِ ، كم أنتِ مباركة!”

سألتني سينا ​​بشكل عاجل ، الآن ماذا علي أن أفعل؟

“هاي داركنيس! أنا أؤمن بك! أنتِ لن تخسري أمام الشيطان ، صحيح؟ لا … لا توجد مشكلة ، صحيح؟ هاي ، داركنيس ، هل يمكنكِ سماعي؟”

تراجعت أكوا ببطء و هي تصرخ ، لكن داركنيس لم ترد.

تراجعت أكوا ببطء و هي تصرخ ، لكن داركنيس لم ترد.

“(ا-الشخص الذي كان يسخر ليس أنا!) فوهاهاها! لا يهم كم عدد الأتباع الضعاف الذين ترميهم على أنا ، سأهزمكم جميعا! (أههه…)”

التوازن بين فانير و المغامرين قد إنهار. كانت مسألة وقت فقط قبل أن تتعرض أكوا ، التي كانت تختبئ وراءهم ، للهجوم.

بينما كان وجه سينا ​​يتشنج من الإشمئزاز ، فقد المغامرون قدرتهم على القتال واحدا تلو الآخر.

“ساتو-سان ، ألن تنضم إلى المعركة؟ أليست تلك الكاهنة و الصليبية زملائك في الحزب؟! ألن تنقذهن؟”

“(ه-هكذا إذن … لا بأس ، لقد فوجئتُ وحسب … من فضلك أعطني تنبيها في المرة القادمة ، حسنا …؟)

سألتني سينا ​​بشكل عاجل ، الآن ماذا علي أن أفعل؟

تراجعت أكوا ببطء و هي تصرخ ، لكن داركنيس لم ترد.

“لا ، ينبغي أنكِ تعلمين أنني مجرد مغامر. الرجال الذين هم أقوى مني يتساقطون الواحد تلو الآخر. لا يمكنني قلب المد حتى لو إنضممتُ إلى المعركة.”

بالنسبة للمغامرين ، لم يكن لديهم طريقة للتمييز أيهم كلام داركنيس و أيهم لفانير.

“أنت! ما خطبك؟”

يبدو كأن هذا الشيطان قد أدرك هوية أكوا.

بينما كان وجه سينا ​​يتشنج من الإشمئزاز ، فقد المغامرون قدرتهم على القتال واحدا تلو الآخر.

“(ا-الشخص الذي كان يسخر ليس أنا!) فوهاهاها! لا يهم كم عدد الأتباع الضعاف الذين ترميهم على أنا ، سأهزمكم جميعا! (أههه…)”

“كا-كازوما–! هذه أزمة كبيرة! أكبر أزمة أواجهها على الإطلاق–!”

من حيث قوتها و قدرتها على التحمل ، كانت داركنيس متقدمة على المغامرين الآخرين.

أكوا التي كانت على وشك البكاء طلبتْ المساعدة من بعيد. عانقتْ ميجومين عصاها و هي تنظر إلى أعلى إلى رأسي بقلق.

هته الفتاة … الآن ليس الوقت المناسب لتكوني سعيدة!

حتى لو نظرتِ إلي هكذا ، أنا الضعيف لا يستطيع فعل أي شيء …!

صرختُ قليلا بإزدراء بينما أصلي. بينما أندفع مستلا سيفي أتمنى أنه إذا كان حظي جيدا حقا ، فإن كل شيء سوف يسير على ما يرام.

حتى سينا ​​، التي كانت تركز على المغامرين الذين تم حشرهم بالزاوية ، كانت تنظر إلي بوجه شاحب.

“ساتو-سان ، ألن تنضم إلى المعركة؟ أليست تلك الكاهنة و الصليبية زملائك في الحزب؟! ألن تنقذهن؟”

أردتُ حقًا أن أعطي سينا ​​محاضرة جيدة الآن.

……

أنا لا أكون من يبدأ الفوضى ، لكن يتم إقحامي بالأمر كضحية في كل مرة.

“ج … جنرال في جيش الملك الشيطان؟!”

… تنهد ، دائما ما يتم إقحامي في أمور مزعجة. إلى أين هرب حظي؟

الجزء الثامن:

لابد أن الناس الذين قالوا أن حظي جيد قد كانوا يكذبون علي ، إشتكيتُ في ذهني.

“كازوما-سان–! كازوما-سان–!”

في الغالب لقد إعتاد على السيطرة على جسد داركنيس. مأرجحا السيف الطويل المحمول بيدين بسهولة ، بدأ في تدمير أسلحة المغامرين واحدا تلو الآخر.

– إستمعتُ إلى توسل أكوا للمساعدة.

“داركنيس ، أيتها ال …! تتصرفين بغرور لأن هجماتكِ تصيب!”

“… أنتم حقا مثيرون للمتاعب يا رفاق ، آههه!”

في غضون ذلك ، كانت أكوا و فانير لا يزالان يتقاتلان.

صرختُ قليلا بإزدراء بينما أصلي. بينما أندفع مستلا سيفي أتمنى أنه إذا كان حظي جيدا حقا ، فإن كل شيء سوف يسير على ما يرام.

لقد فوجئتُ بمدى إرتفاع المواصفات الجسدية لدى داركنيس.


ترجمة: khalidos

عندما سمعتني أقول هذا ، عبست أكوا و سارت نحو داركنيس بوجه متضايق.

تحت سيطرته الماهرة ، جسد داركنيس الأخرق لم يتأثر بالدرع الثقيل ، حيث كان يتلاعب بأكوا بحركاته الرشيقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط