نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-128

الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (9)

الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة! (9)

المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!

“(إذا لم تنجح تعويذة أكوا … فلا تقلقوا بشأني و ألقي الإنفجار ، فقط فجروني رفقته.)

الجزء التاسع:

كانت دمى فانير تتدفق خارجا.

يبدو أن فانير قد إستولى على جسد داركنيس بالكامل.

“حسنا ، أنا قادم يا فانير! داركنيس ، إستمري في مقاومة فانير. لا تدعيه يتحرك!”

“فوهاهاها! فوهاهاها! حسنا … جهزي نفسك ، غريمة أنا! من كان ليتوقع أن أستطيع تدميركِ في مثل هذا المكان ، حتى أنا لم أبصر ذلك! أوه ، أضعف رجل بين المغامرين الموجودين هنا … طبيعتكَ الحقيقية قم تم رؤيتها من قبل أنا ، إسمح لشيطان البصيرة هذا أن يعطيكَ نبوءة.”

إتخذ فانير وضعية قتال عندما سمع ما قالوه.

تحدث فانير معي أنا الذي كان واقفا أمام داركنيس.

كلاهما يعني دماره.

“يا من تريد السلام و الإستقرار ، إستمع جيدا. لا تضيع مجهودك؛ فقط تظاهر أنكَ لم ترى أي شيء. لديكَ حظ جيد ، لكنه يتم إلغاؤه بسبب سوء حظ رفاقك. من أجل سلامتك ، يجب أن تجد زملاء حزب آخرين ، بهذه الطريقة …”

“كازوما-سان–! ماذا علي أن أفعل؟ هل يمكنني إلقاء تعويذتي؟”

قبل أن ينهي فانير كلامه ، قمتُ بالفعل بالأرجحة على قناعه في صمت!

“كازوما ، داركنيس مجنونة … حتى هي لن تستطيع النجاة من هذا!”

لكن كما توقعت ، تم مراوغة ذلك بسهولة من قبله.

وضعت داركنيس يدها على قناعها عندما سمعتني أقول هذا و–!

“الصبي الذي يقدر سلامته قبل كل شيء ، ما الذي أحدث تغييرا في قلبك؟ لا يهم ما تفعله ، فلن يساعد في تغيير الوضع الحالي. بصرف النظر عن دمية فانير ، يمكنني أيضا إعطاؤكَ قناعا يشبه أنا تماما. فقط خذ هذا و إرحل.”

“الصبي الذي يقدر سلامته قبل كل شيء ، ما الذي أحدث تغييرا في قلبك؟ لا يهم ما تفعله ، فلن يساعد في تغيير الوضع الحالي. بصرف النظر عن دمية فانير ، يمكنني أيضا إعطاؤكَ قناعا يشبه أنا تماما. فقط خذ هذا و إرحل.”

“ل-لا أريد شيئا كهذا … على أي حال ، ما الذي حصل لكِ يا داركنيس ، لماذا سمحتِ أن يسيطر على جسمكِ بهذه السهولة؟ هل تم ترويضكِ من قبل هذا الشيطان الذي ظهر فجأة في لمح البصر؟ هل أنتِ حقا إمرأة ساذجة و سهلة؟

“ف-فهمتُ يا داركنيس! سأفعل ذلك بمجرد أن يبتعد هذا الشيء المزعج عن الطريق!”

قلتُ كلامي الساخر.

فجأة توقف الجميع ، بما في ذلك الدمى التي تندفع نحونا ، سينا ​​و المغامرين.

“فوهاهاها! هذا عديم الفائدة ، الآن … (أيها الحقير ، من التي تسميها ساذجة و سهلة؟ هو لم يروضني! إنه فقط أن الطريقة التي يتلاعب و يؤذي بها هذا الشيطان قلبي بارعة للغاية …!) كما ترى ، هته الفتاة لا تستطيع سماعكَ بعد … همم … يا لها من إرادة حديدية ، أنا لم أتوقع هذا. لقد عشتُ في هذا العالم لفترة طويلة ، لكنني لم أقابل قط شخصًا لا أستطيع السيطرة عليه.”

“أليس كلاكما تكرهان تلك التميمة؟ و الآن أنتم لا تريدان أن أخلعها ، إثبتوا على قرار واحد!”

هل ينبغي أن أقول أن هذا كان كما توقعت؟ الصليبية التي كانت مصلحتها في التحمل ما زالت تسيطر على نفسها.

– في هذا الوضع.

“داركنيس ، إستمعي بعناية. سأكسر الختم على القناع في لحظة. لا بأس حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط ، لكن يجب أن تستعيدي السيطرة على جسمكِ من عند فانير. ثم إنزعي ذاك القناع و ألقيه بعيدا. بعد ذلك…”

“أليس كلاكما تكرهان تلك التميمة؟ و الآن أنتم لا تريدان أن أخلعها ، إثبتوا على قرار واحد!”

بمجرد أن يزال القناع من داركنيس ، سيكون دور أكوا للتألق.

“إفعليها ، ميجومين!”

… كان الأمر كما لو أنه رأى من خلال ما كنتُ أفكر فيه …

“كوجود يقف ضد الآلهة ، لا أريد أن يتم تطهيري. فوهاهاها … رغبتي في الموت قد تحققتْ بطريقة غير متوقعة. وداعا ، كان من الممتع تملكُ جسدكِ.”

“حسنا ، هذه ليستْ خطة سيئة ، و لكن هناك مشكلة. كيف لكَ أنتَ الضعيف أن تكسر ختم أنا الذي أطلق العنان لقوى هته الفتاة بالكامل؟ سيكون أسهل بكثير هزيمة عدوي الكريهة عبر الحفاظ على الوضع الراهن. إذا كنتَ تريد كسر الختم ، فإنتظر حتى أجهز على تلك المرأة. (نعم ، لا تنظر بإستخفاف إلى أنا الحالية. لا أعتقد أنني سأخسر أمام أي شخص الآن!)

– في هذا الوضع.

هذا ما قاله فانير و …

بينما لم أستطع منع نفسي من الرد عليهم ، أصدرتُ تعليماتي إلى أكوا لإعداد تعويذة طرد الأرواح.

“أنتِ … أيتها المعتوهة … هل أنتِ إلى جانبه أيضا؟!”

يبدو أن فانير قد إستولى على جسد داركنيس بالكامل.

– المغامرون ، الذين فقدوا وعيهم بعد أن أصيبوا بالجانب غير الحاد من سيف فانير ، إنهاروا حول المنطقة.

ذهلتُ للحظة ، و رأيتُ أن ميجومين كانت تحدق في مدخل الدانجون عندما إستدرتُ للخلف.

و أكوا ، التي كانت تلقي تعاويذ الشفاء على المغامرين الذين سقطوا ، وقفت ورائي عندما رأت أنني أعارض فانير.

أجاب فانير بقلب ثقيل…

“كازوما ، سأدعمكَ من الخلف! إستخدم تعويذات التعزيز خاصتي و دمر هذا الشيطان مثل بطل!”

عندما سمعتْ ما قلته ، أومأتْ سينا ​​بحزم مع وجه شاحب و إبتلعت ريقها.

بعد أن قالت أكوا جملها غير المسؤولة لتأجيج النيران …

“(أكوا! ألقِ تعويذة طرد الأرواح في اللحظة التي يغادر فيها هذا القناع جسدي!) ماذا لو إعتبرناه تعادلا اليوم؟ (إذا إستمر هذا القناع في الإلتصاق بي ، فعندها قومي بإلقاء الإنفجار خاصتك ، ميجومين …!) أن تتعادلوا في قتال مع أنا الجنرال في جيش الملك الشيطان و دوق الجحيم ، إنه شيء يمكنكم التباهي به أمام الآخرين!”

“فوفوفو ، سأساعدكَ من الخلف أيضا. حسنا كازوما ، لقد حان الوقت لكَ لإيقاظ القوة النائمة بداخلك. توقف عن العبث و حرر داركنيس من هذا الشيطان! ”

… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.

ميجومين ، التي كانت تقف ورائي أيضا ، سخرت أيضا بشكل غير مسؤول.

ماذا تقصدين بالقوة النائمة بداخلي؟

إختار الإنفجار.

لكن يبدو أن أكوا و ميجومين يعتقدان أنني سأتحدى فانير وجها لوجه ثم أكسر الختم.

الجزء التاسع:

إتخذ فانير وضعية قتال عندما سمع ما قالوه.

“أنتِ … أيتها المعتوهة … هل أنتِ إلى جانبه أيضا؟!”

“فوهاهاها! أتريد هزيمة أنا؟! (إذا) كنتَ تريد خلع هته (التميمة!) ، تعال (إلي يا أخي). إخرسي! لا تسرقي الجمل الرائعة من أنا!”

كلاهما يعني دماره.

“أليس كلاكما تكرهان تلك التميمة؟ و الآن أنتم لا تريدان أن أخلعها ، إثبتوا على قرار واحد!”

“فوهاهاها! هذا عديم الفائدة ، الآن … (أيها الحقير ، من التي تسميها ساذجة و سهلة؟ هو لم يروضني! إنه فقط أن الطريقة التي يتلاعب و يؤذي بها هذا الشيطان قلبي بارعة للغاية …!) كما ترى ، هته الفتاة لا تستطيع سماعكَ بعد … همم … يا لها من إرادة حديدية ، أنا لم أتوقع هذا. لقد عشتُ في هذا العالم لفترة طويلة ، لكنني لم أقابل قط شخصًا لا أستطيع السيطرة عليه.”

بينما لم أستطع منع نفسي من الرد عليهم ، أصدرتُ تعليماتي إلى أكوا لإعداد تعويذة طرد الأرواح.

… كان الأمر كما لو أنه رأى من خلال ما كنتُ أفكر فيه …

“أيها الشقي ، لابد أن لديكَ مخطط في ذهنك. كل ذلك بسبب تلك المرأة التي تبعث ألسنة اللهب ، و تحجب عقلكَ مني. لكن لا يبدو أنكَ تخطط لمحاربة أنا بالسيوف … همم ، لابد أنكَ تفكر في إستخدام بعض المهارات ، صحيح؟ (إنها السرقة! لابد أن كازوما سيستخدم أفضل مهاراته ، السرقة!)”

تحت المقاومة القوية من فانير ، كان القناع لا يزال ملتصقا بإحكام على وجه داركنيس.

“أيتها … أيتها الحمقاء! لماذا كشفتِ بطاقتي الرابحة؟”

“عظيم ، أتركي الباقي لي! حسنا إذن ، حان الوقت لي لأتحرك. داركنيس ، مثل تلك المرة في الدوجو ، دعينا نتراهن! إذا أنا فزت ، سأضيف شيئا أكثر مبالغة فوق ‘الطلب المبالغ فيه’. يمكنكِ فعل ما يحلو لكِ إذا أنتِ فزتِ!”

لم أستطع الإمتناع عن الرد عندما سمعتُ شماتة داركنيس. إبتسم فانير بشكل مخادع.

“(… هاي فانير. لقد كان ذلك لوقت قصير ، لكن التسكع معكَ لم يكن بذاك السوء. لذا ، على الأقل … سأسمح لكَ بالإختيار. هل تريد أن يتم تطهيركَ بعد الإبتعاد عني ، أو هل تريد أن يتم تفجيركَ بالإنفجار معا رفقتي؟ أيهما تفضل؟)”

“كازوما ، التعويذة جاهزة!”

حتى لو قالت ذلك ، فلن يكون الأمر فعالا.

“عظيم ، أتركي الباقي لي! حسنا إذن ، حان الوقت لي لأتحرك. داركنيس ، مثل تلك المرة في الدوجو ، دعينا نتراهن! إذا أنا فزت ، سأضيف شيئا أكثر مبالغة فوق ‘الطلب المبالغ فيه’. يمكنكِ فعل ما يحلو لكِ إذا أنتِ فزتِ!”

“كازوما-سان–! ماذا علي أن أفعل؟ هل يمكنني إلقاء تعويذتي؟”

“(آههه … أن-أن تستخدم مثل هته الحيل في وقت مثل هذا …!) اللعنة … اللعنة … لا تنغمسي في الكلمات المغرية لهذا الرجل! لا تظهري جانبكِ الضعيف ، أنعشي روحك! إرفعي من قوتكِ لمقاومة السرقة خاصته …!”

“داركنيس ، إستمعي بعناية. سأكسر الختم على القناع في لحظة. لا بأس حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط ، لكن يجب أن تستعيدي السيطرة على جسمكِ من عند فانير. ثم إنزعي ذاك القناع و ألقيه بعيدا. بعد ذلك…”

بينما كانت داركنيس تكافح داخليا ، لم يستطع فانير التحرك بشكل جيد و توقف.

“(… هاي فانير. لقد كان ذلك لوقت قصير ، لكن التسكع معكَ لم يكن بذاك السوء. لذا ، على الأقل … سأسمح لكَ بالإختيار. هل تريد أن يتم تطهيركَ بعد الإبتعاد عني ، أو هل تريد أن يتم تفجيركَ بالإنفجار معا رفقتي؟ أيهما تفضل؟)”

في هته اللحظة ، سمعتُ ميجومين تبدأ بتلاوة تعويذة الإنفجار خلفي.

إختار الإنفجار.

ذهلتُ للحظة ، و رأيتُ أن ميجومين كانت تحدق في مدخل الدانجون عندما إستدرتُ للخلف.

“إذا حدث شيء مؤسف ، من فضلكِ كوني الشاهدة على أن ذلك قد تم وفق تعليماتي. الأمر نفسه هته المرة أيضا ، سأتحمل المسؤولية الكاملة.”

كان المغامرون يندفعون خارجا من الدانجون ، و كانت دمى فانير تطاردهم.

“(… هاي فانير. لقد كان ذلك لوقت قصير ، لكن التسكع معكَ لم يكن بذاك السوء. لذا ، على الأقل … سأسمح لكَ بالإختيار. هل تريد أن يتم تطهيركَ بعد الإبتعاد عني ، أو هل تريد أن يتم تفجيركَ بالإنفجار معا رفقتي؟ أيهما تفضل؟)”

عندما رأى فانير ذلك ، عيون القناع لمعتْ بشكل مخيف ، و بدأت الدمى التي تتدفق من الدانجون في الإحتشاد نحونا.

– الأكثر صلابة في جميع أرجاء أكسل.

يبدو أن ميجومين تستهدفهم.

يبدو أن فانير قد إستولى على جسد داركنيس بالكامل.

“حسنا ، أنا قادم يا فانير! داركنيس ، إستمري في مقاومة فانير. لا تدعيه يتحرك!”

أجاب فانير بقلب ثقيل…

قلتُ بينما أمد يدي نحو القناع …!

يبدو أن ميجومين تستهدفهم.

“مجرد السرقة من مجرد مغامر! إذا كنتَ تعتقد أن ذلك سينجح على أنا ، فستصاب بخيبة أمل! فقط جربه ، لا تكبح نفسك…!”

… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.

“الإشتعال–!”

كانت دمى فانير تتدفق خارجا.

… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.

“عظيم ، أتركي الباقي لي! حسنا إذن ، حان الوقت لي لأتحرك. داركنيس ، مثل تلك المرة في الدوجو ، دعينا نتراهن! إذا أنا فزت ، سأضيف شيئا أكثر مبالغة فوق ‘الطلب المبالغ فيه’. يمكنكِ فعل ما يحلو لكِ إذا أنتِ فزتِ!”

لم أكن بحاجة إلى تمزيق أو سرقة التميمة.

بسماعه يقول ذلك ، داركنيس المقنعة ذهبت بعيدا عنا.

أنا فقط بحاجة إلى حرقها بالنار …!

“إفعليها ، ميجومين!”

“… فوهاهاها! فوهاهاها! فوهاهاها! (آههه … يا لها من حقارة ، كازوما أيها النذل!) بالتفكير أنكَ تستطيع خداعي أنا شيطان البصيرة ، مبهر!”

قبل أن ينهي فانير كلامه ، قمتُ بالفعل بالأرجحة على قناعه في صمت!

إشتعلتْ النيران في التميمة بالقناع و الشيء الذي كان يربط فانير و داركنيس معا قد إختفى.

“يا من تريد السلام و الإستقرار ، إستمع جيدا. لا تضيع مجهودك؛ فقط تظاهر أنكَ لم ترى أي شيء. لديكَ حظ جيد ، لكنه يتم إلغاؤه بسبب سوء حظ رفاقك. من أجل سلامتك ، يجب أن تجد زملاء حزب آخرين ، بهذه الطريقة …”

“هاي داركنيس ، أريني صلابتكِ العقلية! إنزعي ذلك القناع و ألقيه بعيدا!”

… هاي ، ما الذي تقولينه؟

وضعت داركنيس يدها على قناعها عندما سمعتني أقول هذا و–!

بعد أن قالت أكوا جملها غير المسؤولة لتأجيج النيران …

“(…! لا يمكنني خلعه …!)”

بينما كانت داركنيس تكافح داخليا ، لم يستطع فانير التحرك بشكل جيد و توقف.

تحت المقاومة القوية من فانير ، كان القناع لا يزال ملتصقا بإحكام على وجه داركنيس.

كلاهما يعني دماره.

كانت دمى فانير تتدفق خارجا.

… هاي ، ما الذي تقولينه؟

و المغامرون الذين هربوا من الدانجون شكلوا جدارا بشريا لصدهم.

قلتُ بينما أمد يدي نحو القناع …!

يبدو أن الجميع شعروا بأننا نواجه عدوا على مستوى زعيم ، و كانوا يخططون لكبح الأتباع من أجلنا.

ميجومين ، التي كانت تقف ورائي أيضا ، سخرت أيضا بشكل غير مسؤول.

“كازوما-سان–! ماذا علي أن أفعل؟ هل يمكنني إلقاء تعويذتي؟”

قلتُ كلامي الساخر.

“لا … إنتظري ، القناع لا يزال على داركنيس! حتى لو ألقيتِ تعويذتكِ بهذا الشكل ، فسوف تقاومها …”

تحت المقاومة القوية من فانير ، كان القناع لا يزال ملتصقا بإحكام على وجه داركنيس.

– بهذه اللحظة.

“(لا تقلق ، فقط إفعلها.)”

“(لا تقلق ، فقط إفعلها.)”

عندما رأى فانير ذلك ، عيون القناع لمعتْ بشكل مخيف ، و بدأت الدمى التي تتدفق من الدانجون في الإحتشاد نحونا.

بينما كانت يداها لا تزالان تحاولان خلع القناع ، تمتمت داركنيس.

عندما رأى فانير ذلك ، عيون القناع لمعتْ بشكل مخيف ، و بدأت الدمى التي تتدفق من الدانجون في الإحتشاد نحونا.

حتى لو قالت ذلك ، فلن يكون الأمر فعالا.

… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.

“(إذا لم تنجح تعويذة أكوا … فلا تقلقوا بشأني و ألقي الإنفجار ، فقط فجروني رفقته.)

“كازوما ، التعويذة جاهزة!”

قالت داركنيس …

و أكوا ، التي كانت تلقي تعاويذ الشفاء على المغامرين الذين سقطوا ، وقفت ورائي عندما رأت أنني أعارض فانير.

… هاي ، ما الذي تقولينه؟

“يا من تريد السلام و الإستقرار ، إستمع جيدا. لا تضيع مجهودك؛ فقط تظاهر أنكَ لم ترى أي شيء. لديكَ حظ جيد ، لكنه يتم إلغاؤه بسبب سوء حظ رفاقك. من أجل سلامتك ، يجب أن تجد زملاء حزب آخرين ، بهذه الطريقة …”

“أيتها الحمقاء! لا يهم مدى صلابتكِ ، لا يمكنكِ النجاة من سحر الإنفجار!”

عندما رأى فانير ذلك ، عيون القناع لمعتْ بشكل مخيف ، و بدأت الدمى التي تتدفق من الدانجون في الإحتشاد نحونا.

“(كيف لكَ أن تعرف إذا لم تجرب ذلك!) إنتظروا … لا تتسرعوا ، فلنتناقش حول الأمر.”

ذهلتُ للحظة ، و رأيتُ أن ميجومين كانت تحدق في مدخل الدانجون عندما إستدرتُ للخلف.

عندما قالت داركنيس هذا ، فانير الذي كان هادئا طوال هذا الوقت بدأ بالذعر قليلا.

– بهذه اللحظة.

عندها داركنيس أخبرتْ أكوا و ميجومين خلفي الذين إنتهوا من إعداد سحرهم:

إتخذ فانير وضعية قتال عندما سمع ما قالوه.

“(أكوا! ألقِ تعويذة طرد الأرواح في اللحظة التي يغادر فيها هذا القناع جسدي!) ماذا لو إعتبرناه تعادلا اليوم؟ (إذا إستمر هذا القناع في الإلتصاق بي ، فعندها قومي بإلقاء الإنفجار خاصتك ، ميجومين …!) أن تتعادلوا في قتال مع أنا الجنرال في جيش الملك الشيطان و دوق الجحيم ، إنه شيء يمكنكم التباهي به أمام الآخرين!”

ذهلتُ للحظة ، و رأيتُ أن ميجومين كانت تحدق في مدخل الدانجون عندما إستدرتُ للخلف.

“ف-فهمتُ يا داركنيس! سأفعل ذلك بمجرد أن يبتعد هذا الشيء المزعج عن الطريق!”

“ف-فهمتُ يا داركنيس! سأفعل ذلك بمجرد أن يبتعد هذا الشيء المزعج عن الطريق!”

راقبت أكوا ذاك القناع عن كثب ، على إستعداد لإلقاء تعويذتها في أي لحظة.

إتخذ فانير وضعية قتال عندما سمع ما قالوه.

“كازوما ، داركنيس مجنونة … حتى هي لن تستطيع النجاة من هذا!”

قبل أن ينهي فانير كلامه ، قمتُ بالفعل بالأرجحة على قناعه في صمت!

صرخت ميجومين إلي و الدموع في عينيها.

“كازوما ، التعويذة جاهزة!”

فجأة توقف الجميع ، بما في ذلك الدمى التي تندفع نحونا ، سينا ​​و المغامرين.

ميجومين ، التي كانت تقف ورائي أيضا ، سخرت أيضا بشكل غير مسؤول.

وقفوا بعيدا عن داركنيس ، و لم يجرؤوا على التحرك.

“كازوما ، داركنيس مجنونة … حتى هي لن تستطيع النجاة من هذا!”

– في هذا الوضع.

“يا من تريد السلام و الإستقرار ، إستمع جيدا. لا تضيع مجهودك؛ فقط تظاهر أنكَ لم ترى أي شيء. لديكَ حظ جيد ، لكنه يتم إلغاؤه بسبب سوء حظ رفاقك. من أجل سلامتك ، يجب أن تجد زملاء حزب آخرين ، بهذه الطريقة …”

“(… هاي فانير. لقد كان ذلك لوقت قصير ، لكن التسكع معكَ لم يكن بذاك السوء. لذا ، على الأقل … سأسمح لكَ بالإختيار. هل تريد أن يتم تطهيركَ بعد الإبتعاد عني ، أو هل تريد أن يتم تفجيركَ بالإنفجار معا رفقتي؟ أيهما تفضل؟)”

… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.

داركنيس أجبرت فانير على إتخاذ مثل هذا الإختيار غير المعقول.

… هاي ، ما الذي تقولينه؟

كلاهما يعني دماره.

و أكوا ، التي كانت تلقي تعاويذ الشفاء على المغامرين الذين سقطوا ، وقفت ورائي عندما رأت أنني أعارض فانير.

“… أنا شيطان.”

“فوفوفو ، سأساعدكَ من الخلف أيضا. حسنا كازوما ، لقد حان الوقت لكَ لإيقاظ القوة النائمة بداخلك. توقف عن العبث و حرر داركنيس من هذا الشيطان! ”

أجاب فانير بقلب ثقيل…

… بعد مراكمة كل تلك المانا ، ما صرختُ به لم يكن السرقة ، بل سحر النار الإشتعال.

“كوجود يقف ضد الآلهة ، لا أريد أن يتم تطهيري. فوهاهاها … رغبتي في الموت قد تحققتْ بطريقة غير متوقعة. وداعا ، كان من الممتع تملكُ جسدكِ.”

يبدو أن الجميع شعروا بأننا نواجه عدوا على مستوى زعيم ، و كانوا يخططون لكبح الأتباع من أجلنا.

إختار الإنفجار.

– في هذا الوضع.

بسماعه يقول ذلك ، داركنيس المقنعة ذهبت بعيدا عنا.

“كازوما ، سأدعمكَ من الخلف! إستخدم تعويذات التعزيز خاصتي و دمر هذا الشيطان مثل بطل!”

“(إفعليها ، ميجومين!)”

… هاي ، ما الذي تقولينه؟

طلب داركنيس القاسي جعل ميجومين تهز رأسها رافضة. تقدمتُ إلى سينا ​​التي كانت تراقب الأحداث و هي تتكشف بتعبير فارغ و ربتُ على كتفها.

راقبت أكوا ذاك القناع عن كثب ، على إستعداد لإلقاء تعويذتها في أي لحظة.

“إذا حدث شيء مؤسف ، من فضلكِ كوني الشاهدة على أن ذلك قد تم وفق تعليماتي. الأمر نفسه هته المرة أيضا ، سأتحمل المسؤولية الكاملة.”

أجاب فانير بقلب ثقيل…

عندما سمعتْ ما قلته ، أومأتْ سينا ​​بحزم مع وجه شاحب و إبتلعت ريقها.

صرخت ميجومين إلي و الدموع في عينيها.

فخر حزبنا ، الصليبية الصلبة و العنيدة.

إنفجار صاخب وقع على مسافة قصيرة أمام الدانجون–

– الأكثر صلابة في جميع أرجاء أكسل.

طلب داركنيس القاسي جعل ميجومين تهز رأسها رافضة. تقدمتُ إلى سينا ​​التي كانت تراقب الأحداث و هي تتكشف بتعبير فارغ و ربتُ على كتفها.

“إفعليها ، ميجومين!”

“هاي داركنيس ، أريني صلابتكِ العقلية! إنزعي ذلك القناع و ألقيه بعيدا!”

بعد فترة وجيزة من إعطائي الأمر.

“كازوما ، سأدعمكَ من الخلف! إستخدم تعويذات التعزيز خاصتي و دمر هذا الشيطان مثل بطل!”

إنفجار صاخب وقع على مسافة قصيرة أمام الدانجون–

كان المغامرون يندفعون خارجا من الدانجون ، و كانت دمى فانير تطاردهم.


ترجمة: khalidos

المجلد الثالث: الفصل4: تحويل هته الفارسة المقنعة إلى عبدة!

و أكوا ، التي كانت تلقي تعاويذ الشفاء على المغامرين الذين سقطوا ، وقفت ورائي عندما رأت أنني أعارض فانير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط