نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

kono subarashii sekai ni shukufuku o-129

الخاتمة

الخاتمة

المجلد الثالث – الخاتمة:

“بالطبع ، من تعتقدني أكون؟”

■أكوا

لافتة ‘متجر ويز للأدوات السحرية’ كانت معروضة أمامنا مباشرة.

– لقد مر بعض الوقت منذ معركتنا ضد ذاك الشيطان الغريب.

“بعد خصم ديونك و تعويضكَ لقصر اللورد …”

كازوما ، بقية الحزب ، و أنا تم إستدعاؤنا إلى نقابة المغامرين.

بإعتباري إلهة الماء ، فإن اللعب بالماء ليس سوى مسألة صغيرة.

حقا ، كازوما مثير للمتاعب.

كلمة من المترجم:

لماذا يستمر ذاك الرجل في الوقوع في المشاكل؟

■ميغومين

لا أريد القتال ضد جنرالات الملك الشيطان بعد الآن.

كازوما ، بقية الحزب ، و أنا تم إستدعاؤنا إلى نقابة المغامرين.

ألا يمكنني الحصول على مزيد من السلام و الهدوء؟

– ‘الطلب المبالغ فيه’ كان هو نشر إسم لالاتينا.

بالطبع ، ما زلتُ أريد العودة إلى السماء. لم أصادف أي شيء جيد منذ مجيئي إلى هذا العالم.

“أوه ، أهلا وسهلا ، كازوما-سان! لقد سمعتُ أنه تم تبرئتكَ من الإتهام الباطل بعد أن هزمتَ فانير-سان! تهانينا! كل ما تبقى هو ديونكَ ، صحيح؟ لكن لا مشكلة ، فانير-سان بارع جدا في كسب المال …!”

“واو ، أنتِ حقا تملكين موهبة إستثنائية بالأشياء عديمة الفائدة.”

“ما الذي تقوله؟ حتى أنا لن أنجوا من ذلك سالما بعد التعرض لمثل هذا الهجوم الكبير. إنظر عن كثب إلى هذا القناع.”

سخر مني كازوما بينما كنتُ أخربش على الطاولة.

وقف موظف المتجر المقنع بثقة أمامنا.

“بالطبع ، من تعتقدني أكون؟”

“إنتظر لحظة ، ينبغي أن أكون الشخص التي تسببتْ بأقل قدر من المتاعب!”

بإعتباري إلهة الماء ، فإن اللعب بالماء ليس سوى مسألة صغيرة.

في النهاية ، أليكسي ذاك لم يذكر أي شيء آخر.

“لا أعتقد أن أي شخص سوف يشككُ بكِ إذا قمتِ بإدعاء أنكِ إلهة الحفلات.”

شعرتُ حقا برغبة في إعطاء فم كازوما القذر هذا لكمة مقدسة.

“فانير-سان كان يخطط بالفعل للإستقالة من منصب جنرال الملك الشيطان. من قبيل الصدفة ، لقد تم ‘هزيمته’ ، مما منحه فرصة لحياة جديدة. فانير-سان لم يعد يحافظ على حاجز قلعة الملك الشيطان بعد الآن ؛ إنه كائن غير ضار الآن.”

لكن أنا الكريمة لن تفعل شيئا من هذا القبيل.

“… هاي ، أنتِ تفكرين في شيء غريب ، صحيح؟ لماذا تنظرين إلي بعينين مشفقتان؟ إنه يشعرني بالإغتياظ أن تحدقي بي هكذا.”

ذلك… ذلك ليس لأنني خائفة من أن يرد كازوما القتال.

فقط لماذا؟

بلى ، هذا صحيح … لستُ خائفة على الإطلاق … و لا حتى قليلا.

“لا أعتقد أن أي شخص سوف يشككُ بكِ إذا قمتِ بإدعاء أنكِ إلهة الحفلات.”

ميجومين الذي تستمر في إثارة المشاكل و داركنيس التي تواصل قول أشياء منحرفة يثقلان على كازوما بالكثير من الإجهاد بعد كل شيء ، لذا علي أن أعامله بشكل أفضل.

في ركن من أركان النقابة ، يونيون ، التي كانت تخطط للعمل معي لإثبات براءة كازوما ، كانت تتناول الطعام بمفردها.

جميع الأطفال في هذا الحزب غير موثوقين. كإلهة ، يتوجب علي أن أعتني بهم.

“مبروك ، لالاتينا!”

“… هاي ، أنتِ تفكرين في شيء غريب ، صحيح؟ لماذا تنظرين إلي بعينين مشفقتان؟ إنه يشعرني بالإغتياظ أن تحدقي بي هكذا.”

أكملتْ سينا. أصبحت النقابة الصاخبة صامتة.

عندما عرضتُ جانبي الناضج ، نطق كازوما بهرائه.

كانت هذه الصديقة تتمتع بمهارة خاصة في أن تصبح أكثر فقرا كلما عملت بجد أكثر …

لا بد أن ذلك بسبب أنه طفولي جدا و يفتقر إلى الكالسيوم.

أنا فقط قمتُ بالإيفاء بوعدي.

لكنه سيصبح ناضجا في المستقبل.

وقف موظف المتجر المقنع بثقة أمامنا.

فبعد كل شيء ، هذا هو سبب طلب النقابة قدومنا–

“أنا الطيبة كنتُ أفكر في أن أكون أكثر لطفا مع كازوما الذي مر بالكثير من المتاعب بسبب الجميع ، لكنني سمعتُ للتو شيئا لا يصدق. هل تُلمح إلى أن أنا المقدسة ليس لديها شخصية طيبة؟”

■ميغومين

هل سيكون أكثر أمانا إستدعاء أكوا إلى هنا و تدميره مجددا؟

– لم أفعل الكثير هته المرة.

“أهلا و سهلا!”

ليس بقدر سوء أكوا و داركنيس ، لكنني أسبب المتاعب لكازوما أحيانا. لذا ، كنتُ أفكر في دعمه جيدا هته المرة …

شيء من شأنه أن يجعل داركنيس تستجدي للرحمة بالدموع …

أنا الشخص الطبيعي الوحيدة في هذا الحزب ، لذلك إن لم أجمع شتات نفسي سوف…

■أكوا

أليفي ، تشوموسكي ، كانت تستريح على الطاولة. غالبا كازوما قد قام برشوتها بالطعام ، و لهذا السبب هي تحبه كثيرا.

“لا أعتقد أن أي شخص سوف يشككُ بكِ إذا قمتِ بإدعاء أنكِ إلهة الحفلات.”

“… هته الصغيرة تنسجم جيدا معي ، لكنها تكره أكوا. إذن ، إنه صحيح أن الحيوانات تكون مقربة من الأشخاص ذوي القلب الطيب.”

شيء من شأنه أن يجعل داركنيس تستجدي للرحمة بالدموع …

“أنا الطيبة كنتُ أفكر في أن أكون أكثر لطفا مع كازوما الذي مر بالكثير من المتاعب بسبب الجميع ، لكنني سمعتُ للتو شيئا لا يصدق. هل تُلمح إلى أن أنا المقدسة ليس لديها شخصية طيبة؟”

و أشار إلى جبين قناعه.

“نعم ، و ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”

ألا يمكنني الحصول على مزيد من السلام و الهدوء؟

بدأ كازوما و أكوا الشجار ، مما جعل تشوموسكي تندفع هاربة إلى قاعدتها الرئيسية–و التي هي كتفي.

فقط لماذا؟

في ركن من أركان النقابة ، يونيون ، التي كانت تخطط للعمل معي لإثبات براءة كازوما ، كانت تتناول الطعام بمفردها.

رسوم ما بعد النهاية

فقط توقفي عن العناد و تناولي الطعام معنا. ليس عليكِ الإستمرار في التفكير معمقا في علاقة ‘الغريمين’ بيننا.

إهتززتُ أكثر حتى.

كازوما قد قام بتصفية تهمة كونه جاسوسا لجيش الملك الشيطان ، لكن لا يزال عليه شكر يونيون التي عملت بجد خلف الكواليس.

أعلن فانير بشكل دراماتيكي بينما إنفتحتْ زاوية شفتيه لتشكيل إبتسامة–

“آغه … لا مزيد…”

شيء من شأنه أن يجعل داركنيس تستجدي للرحمة بالدموع …

أنين منخفض جاء من المقعد المقابل لكازوما.

ميجومين ، التي جلستْ عمدا بجانبها ، تحاول كبح ضحكها و هي تهز بلطف كتفي داركنيس المرتجفة.

كانت داركنيس مستلقية على المنضدة و وجهها محمر و كانت ترتجف.

– الديون قد تمت تصفيتها.

وجهها يتحول إلى اللون الأحمر في كل مرة يضايقها فيها مغامر.

بإعتباري إلهة الماء ، فإن اللعب بالماء ليس سوى مسألة صغيرة.

الآنسة الأرستقراطية ساذجة للغاية. هي تبدو كجمال هادئ لكن عواطفها تتذبذب على نطاق واسع ، مما يجعل الآخرين يرغبون في التنمر عليها.

“هاي ، لالاتينا! يا له من إسم ظريف هذا الذي تملكينه.”

… حسنا.

“لالاتينا-تشان~ دعينا نشتري بعض الملابس التي تتناسب مع إسمكِ الظريف! سأختار البعض من أجلكِ!”

وقفتُ و سرتُ إلى جانب داركنيس–

بدا فانير مندهشا.

■داركنيس

“أوه ، أهلا وسهلا ، كازوما-سان! لقد سمعتُ أنه تم تبرئتكَ من الإتهام الباطل بعد أن هزمتَ فانير-سان! تهانينا! كل ما تبقى هو ديونكَ ، صحيح؟ لكن لا مشكلة ، فانير-سان بارع جدا في كسب المال …!”

– لماذا أصبح الأمر هكذا؟

فقط لماذا؟

فبعد كل شيء ، هذا هو سبب طلب النقابة قدومنا–

“توقفي عن العبث! كما قلت ، بما في ذلك الفوضى التي حدثت أثناء المحاكمة ، أنتِ من تسبب في أكبر مشكلة! إذا إضطررتُ إلى تصنيف ثلاثتكن حسب مقدار المتاعب التي سببتموها ، فسيكون الترتيب أنتِ! ميجومين! داركنيس! إذا فهمتٍ الأمر ، فلا تثيري المزيد من المتاعب قبل حفل تكريمي! فقط إذهبي إلى ذاك الجدار و قومي بِعَدِ كم يوجد به من الخطوط!”

بفضل ذلك ، يمكنني تعويض اللورد عن قصره.

“واههه! كازوما ، أنتَ لئيم جدا! أنا لا أقع في المشاكل عمدا! سواءا الفيضان ضد بيلديا أو الحاجز في المقبرة–كل ما فعلته كان لأجل الشعب!”

ألا يمكنني الحصول على مزيد من السلام و الهدوء؟

“إنتظر لحظة ، ينبغي أن أكون الشخص التي تسببتْ بأقل قدر من المتاعب!”

لقد وضع عينيه علي لفترة طويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيتراجع عن الأمر بهذه السهولة.

عانقتُ رأسي و وضعتُ وجهي لأسفل على الطاولة ، متجاهلة الثلاثة المتشاجرين.

لا أريد القتال ضد جنرالات الملك الشيطان بعد الآن.

في هته اللحظة تحدث معي أحدهم من الخلف.

عانقتُ رأسي و وضعتُ وجهي لأسفل على الطاولة ، متجاهلة الثلاثة المتشاجرين.

“هاي ، لالاتينا! يا له من إسم ظريف هذا الذي تملكينه.”

– إكتشفتُ موظفا جديدا يرتدي مريلة في المحل.

هذا جعلني أرتجف.

– إنفجار ميجومين قد أنهى أمر الشيطان المقنع ، فانير.

“لالاتينا-تشان~ دعينا نشتري بعض الملابس التي تتناسب مع إسمكِ الظريف! سأختار البعض من أجلكِ!”

إهتززتُ أكثر حتى.

“لالاتينا-تشان~ دعينا نشتري بعض الملابس التي تتناسب مع إسمكِ الظريف! سأختار البعض من أجلكِ!”

“بالمناسبة ، لالاتينا … يبدو وقع الإسم مثل آنسة مشهورة ، طليقة اللسان.”

“آغه … لا مزيد…”

من فضلكم الرحمة…!

سينا كان لديها تعبير لطيف؛ وجهها الصارم و البارد أثناء المحاكمة لم يكن له وجوه.

بعد حل مشكلة التوفيق ، مشكلة أخرى قد ظهرت–

“هذا…! هذا الشعور بالإذلال ليس ‘الطلب المبالغ فيه’ الذي أردته …!”

رفعتُ رأسي و حدقتُ بعيون دامعة إلى الرجل وراء كل هذا.

بفضل ذلك ، يمكنني تعويض اللورد عن قصره.

“أوه ، ما الأمر لالاتينا؟ لماذا تظهرين مثل هذا الوجه المخيف؟ إنه لا يتناسب مع الإسم الظريف الذي تملكينه.”

ليس بقدر سوء أكوا و داركنيس ، لكنني أسبب المتاعب لكازوما أحيانا. لذا ، كنتُ أفكر في دعمه جيدا هته المرة …

“أغه…!”

قالت داركنيس و هي تنظر بعيدا.

حتى آذاني كانت تتحول إلى اللون الأحمر. قمتُ بالصر على أسناني و تحملتُ سخرية كازوما.

“بالطبع ، من تعتقدني أكون؟”

لقد قال أنه سيفعل شيئا يجعلني أتوسل الرحمة إذا خسرت …!

سينا كان لديها تعبير لطيف؛ وجهها الصارم و البارد أثناء المحاكمة لم يكن له وجوه.

آه ، هذا الجبان!

لكنه سيصبح ناضجا في المستقبل.

لقد كنتُ أتطلع إلى ذلك و هو تراجع في النهاية…!

في النهاية ، أليكسي ذاك لم يذكر أي شيء آخر.

لقد كان يستهدف أكوا ، و لأننا مغامرون كان من الطبيعي لنا أن نهزمه. حتى بقول هذا ، لا يزال الأمر يبدو غير مقبول لنا.

لقد وضع عينيه علي لفترة طويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيتراجع عن الأمر بهذه السهولة.

“لالاتينا-تشان~ دعينا نشتري بعض الملابس التي تتناسب مع إسمكِ الظريف! سأختار البعض من أجلكِ!”

“أوه ، إنه على وشك البدء. سأعود في وقت قصير ، لالاتينا.”

أمطرني المغامرون بالتمنيات الطيبة و طلبوا مني أن أعزمهم على حسابي.

قال كازوما و هو يقف. إلتقطتُ الكأس الخشبي بالقرب من يدي و ألقيته عليه.

ثم خرجت ويز من وراء المنضدة.

■كازوما

لقد قالت ، ‘عثنا فسادا معا’.

“المغامر ، ساتو كازوما-سان!”

رفعتُ رأسي و حدقتُ بعيون دامعة إلى الرجل وراء كل هذا.

تمتعتُ بنظرات المغامرين الشغوفة بينما كنتُ أقف أمام منضدة النقابة.

لو كنتُ حقا جاسوسا لجيش الملك الشيطان ، لما كنتُ لأضحي بالكثير من أجل تدمير جنرال في جيش الملك الشيطان. و هكذا أُزيلتْ الشكوك عني.

“تقديرا لمساهماتكَ في ضمان سلامة البلدة ، نقدم لكَ شكرنا. علاوة على ذلك ، نود الإعتذار بشأن الإتهامات الباطلة–”

ميجومين الذي تستمر في إثارة المشاكل و داركنيس التي تواصل قول أشياء منحرفة يثقلان على كازوما بالكثير من الإجهاد بعد كل شيء ، لذا علي أن أعامله بشكل أفضل.

إنحنت سينا ​​بعمق بينما تقول هذا. تلقيتُ خطاب شكر من يدها.

على أي المجلد الثالث إنتهى أراكم لاحقا.

– حدث هذا بعد أسبوع من المعركة ضد فانير.

سينا كان لديها تعبير لطيف؛ وجهها الصارم و البارد أثناء المحاكمة لم يكن له وجوه.

لو كنتُ حقا جاسوسا لجيش الملك الشيطان ، لما كنتُ لأضحي بالكثير من أجل تدمير جنرال في جيش الملك الشيطان. و هكذا أُزيلتْ الشكوك عني.

“واههه! كازوما ، أنتَ لئيم جدا! أنا لا أقع في المشاكل عمدا! سواءا الفيضان ضد بيلديا أو الحاجز في المقبرة–كل ما فعلته كان لأجل الشعب!”

سينا ، التي شهدت معركتي بأكملها ضد فانير ، برأتني من جريمة الخيانة. و أخيرا تلقيتُ جائزتي مقابل إسقاط الحصن المتنقل المدمر.

“التالية ، داستينيس فورد لالاتينا! روحكِ غير الأنانية مثيرة للإعجاب. لتكريم أدائكِ المتميز الذي يرقى إلى مستوى إسم أسرة داستينيس و لتعويضكِ عن خسائرك ، أرسلتْ لكِ العائلة الملكية خطاب إمتنان و درعا كاملا* من صنع حداد ماهر للغاية.” <م.م: درع كامل أي يغطي الجسم كله.>

بفضل ذلك ، يمكنني تعويض اللورد عن قصره.

من فضلكم الرحمة…!

داركنيس قد إكتمل تعافيها كليا ، و تم إستدعاء أربعتنا إلى النقابة–

إبتسمتْ ويز بسعادة ، كانت سعيدة للغاية برؤية صديقها القديم.

“التالية ، داستينيس فورد لالاتينا! روحكِ غير الأنانية مثيرة للإعجاب. لتكريم أدائكِ المتميز الذي يرقى إلى مستوى إسم أسرة داستينيس و لتعويضكِ عن خسائرك ، أرسلتْ لكِ العائلة الملكية خطاب إمتنان و درعا كاملا* من صنع حداد ماهر للغاية.”
<م.م: درع كامل أي يغطي الجسم كله.>

■ميغومين

بعد إنتهاء سينا ​​، قدم الفارس بجانبها مجموعة جديدة من الدروع لداركنيس المحمرة و المرتجفة.

– إنفجار ميجومين قد أنهى أمر الشيطان المقنع ، فانير.

– إنفجار ميجومين قد أنهى أمر الشيطان المقنع ، فانير.

“نعم ، و ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”

داركنيس قد عانت من إصابات مهددة للحياة من جراء الإنفجار و ظلت فاقدة للوعي في الفوهة الناشئة عن الإنفجار. بالطبع ، درعها قد تدمر. مع ذلك ، بفضل أكوا ، تحسنتْ كما لو أنها أصبحت جديدة بعد ذلك بوقت قصير.

شيء من شأنه أن يجعل داركنيس تستجدي للرحمة بالدموع …

“مبروك ، لالاتينا!”

صرخ أحدهم. إرتجفت داركنيس فجأة.

لقد قال أنه سيفعل شيئا يجعلني أتوسل الرحمة إذا خسرت …!

“أحسنتِ عملا ، لالاتينا!”

لماذا يستمر ذاك الرجل في الوقوع في المشاكل؟

“هته هي عزيزتنا لالاتينا!”

كانت هذه الصديقة تتمتع بمهارة خاصة في أن تصبح أكثر فقرا كلما عملت بجد أكثر …

هتافات ‘لالاتينا’ جعلت داركنيس تغطي وجهها من الحرج ، و وضعتْ وجهها على الطاولة مجددا.

■كازوما

“هذا…! هذا الشعور بالإذلال ليس ‘الطلب المبالغ فيه’ الذي أردته …!”

لكن أنا الكريمة لن تفعل شيئا من هذا القبيل.

كانت داركنيس تئن بضعف و هي مستلقية على الطاولة.

– إنفجار ميجومين قد أنهى أمر الشيطان المقنع ، فانير.

شيء من شأنه أن يجعل داركنيس تستجدي للرحمة بالدموع …

وقف موظف المتجر المقنع بثقة أمامنا.

أنا فقط قمتُ بالإيفاء بوعدي.

“هاي داركنيس ، أعتقد أن لالاتينا إسم ظريف! سوف أعاقب كازوما الذي نشر هذا الإسم على سبيل المزاح–تحلي بثقة أكبر في إسمكِ ، لالاتينا!”

“هاي داركنيس ، أعتقد أن لالاتينا إسم ظريف! سوف أعاقب كازوما الذي نشر هذا الإسم على سبيل المزاح–تحلي بثقة أكبر في إسمكِ ، لالاتينا!”

■أكوا

أكوا لم تكن تعني أي ضرر ، لكن كلماتها طعنت داركنيس مثل السكين.

بينما أفكر في ذلك-

ميجومين ، التي جلستْ عمدا بجانبها ، تحاول كبح ضحكها و هي تهز بلطف كتفي داركنيس المرتجفة.

وقف موظف المتجر المقنع بثقة أمامنا.

– ‘الطلب المبالغ فيه’ كان هو نشر إسم لالاتينا.

لقد قال أنه سيفعل شيئا يجعلني أتوسل الرحمة إذا خسرت …!

و هكذا ، المغامرون سيغيضون داركنيس كل يوم. لكن هذا لن يدوم طويلا.

في ركن من أركان النقابة ، يونيون ، التي كانت تخطط للعمل معي لإثبات براءة كازوما ، كانت تتناول الطعام بمفردها.

“– سنقدم الآن الجائزة المالية لساتو-سان!”

لكنه سيصبح ناضجا في المستقبل.

أكملتْ سينا. أصبحت النقابة الصاخبة صامتة.

أكملتْ سينا. أصبحت النقابة الصاخبة صامتة.

“المغامر ساتو كازوما و حزبه! لم تهزموا الحصن المتنقل المدمر فحسب ، بل أسقطتم زعيما بجيش الملك الشيطان ، فانير. كإستحقاق لإنجازاتكم–!”

لابد أن صاحبة المتجر الفقيرة هته هي ويز التي هي نفسها جنرال للملك الشيطان مثله تماما.

سينا كان لديها تعبير لطيف؛ وجهها الصارم و البارد أثناء المحاكمة لم يكن له وجوه.

تمتعتُ بنظرات المغامرين الشغوفة بينما كنتُ أقف أمام منضدة النقابة.

“بعد خصم ديونك و تعويضكَ لقصر اللورد …”

“بعد خصم ديونك و تعويضكَ لقصر اللورد …”

أعطتني سينا ​​قطعة من الورق.

بالنظر إليه بعناية ، ‘II’ كانت مكتوبة عليه.

“أقدم لكم 40 مليون إيريس كمكافأة!”

لكن الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا–

ثم أعطتْ لي حقيبة ثقيلة.

“أنا الطيبة كنتُ أفكر في أن أكون أكثر لطفا مع كازوما الذي مر بالكثير من المتاعب بسبب الجميع ، لكنني سمعتُ للتو شيئا لا يصدق. هل تُلمح إلى أن أنا المقدسة ليس لديها شخصية طيبة؟”

في اللحظة التي أخذتُ فيها الحقيبة ، إنطلقتْ هتافات عالية داخل النقابة.

وقف موظف المتجر المقنع بثقة أمامنا.

أمطرني المغامرون بالتمنيات الطيبة و طلبوا مني أن أعزمهم على حسابي.

فتحنا الباب و دخلنا المحل.

قبل أن ندرك الأمر ، كانت النقابة بأكملها في مزاج إحتفالي.

كازوما ، بقية الحزب ، و أنا تم إستدعاؤنا إلى نقابة المغامرين.

تاركين هذا المكان لإلهة الحفلات أكوا و ميجومين ، غادرتُ النقابة أنا و داركنيس.

سخر مني كازوما بينما كنتُ أخربش على الطاولة.

– الديون قد تمت تصفيتها.

عندما عرضتُ جانبي الناضج ، نطق كازوما بهرائه.

قد يكون الأمر كذلك ، لكن داركنيس و أنا لم نكن سعداء لذاك الحد.

لافتة ‘متجر ويز للأدوات السحرية’ كانت معروضة أمامنا مباشرة.

… كان هناك مكان علينا أن نذهب إليه.

لا أريد القتال ضد جنرالات الملك الشيطان بعد الآن.

كان علينا إبلاغ أحدهم بأخبار أن فانير قد هُزم.

“لا أعتقد أن أي شخص سوف يشككُ بكِ إذا قمتِ بإدعاء أنكِ إلهة الحفلات.”

قال فانير من قبل أنه كان يزور صديقا في هذه البلدة.

في اللحظة التي أخذتُ فيها الحقيبة ، إنطلقتْ هتافات عالية داخل النقابة.

كانت هذه الصديقة تتمتع بمهارة خاصة في أن تصبح أكثر فقرا كلما عملت بجد أكثر …

أكوا لم تكن تعني أي ضرر ، لكن كلماتها طعنت داركنيس مثل السكين.

لابد أن صاحبة المتجر الفقيرة هته هي ويز التي هي نفسها جنرال للملك الشيطان مثله تماما.

لابد أن صاحبة المتجر الفقيرة هته هي ويز التي هي نفسها جنرال للملك الشيطان مثله تماما.

مما يعني أننا قتلنا صديق ويز.

“فانير-سان كان يخطط بالفعل للإستقالة من منصب جنرال الملك الشيطان. من قبيل الصدفة ، لقد تم ‘هزيمته’ ، مما منحه فرصة لحياة جديدة. فانير-سان لم يعد يحافظ على حاجز قلعة الملك الشيطان بعد الآن ؛ إنه كائن غير ضار الآن.”

لقد كان يستهدف أكوا ، و لأننا مغامرون كان من الطبيعي لنا أن نهزمه. حتى بقول هذا ، لا يزال الأمر يبدو غير مقبول لنا.

“أهلا و سهلا!”

وصلنا إلى زاوية زقاق مهجور.

ألا يمكنني الحصول على مزيد من السلام و الهدوء؟

لافتة ‘متجر ويز للأدوات السحرية’ كانت معروضة أمامنا مباشرة.

بالنظر إليه بعناية ، ‘II’ كانت مكتوبة عليه.

“كازوما ، دعني أخبر ويز عن هذا. ذلك لم يكن لوقت طويل ، لكننا تشاركنا جسدا و عثنا فسادا معا. لا يمكنني تقبل طريقة حبه للتلاعب بالبشر ، لكنني لا أعتقد أن لديه طبيعة سيئة … لا أعرف لماذا كره أكوا لذاك الحد … على أي حال ، قد لا يكون من اللائق أن تقول صليبية التي تخدم الإلهة إيريس هذا لكن– أنا لم أكرهه حقا.”

“لا أعتقد أن أي شخص سوف يشككُ بكِ إذا قمتِ بإدعاء أنكِ إلهة الحفلات.”

قالت داركنيس و هي تنظر بعيدا.

تمتعتُ بنظرات المغامرين الشغوفة بينما كنتُ أقف أمام منضدة النقابة.

لقد قالت ، ‘عثنا فسادا معا’.

كانت داركنيس مستلقية على المنضدة و وجهها محمر و كانت ترتجف.

إذن ، هي قد إستمتعتْ فعلا في ذلك الوقت.

“لقد برأتُ إسمي فعلا–لكن ما قصة هذا الرجل؟ كيف يمكن أن يكون على ما يرام بعد تلقيه لتفجير من سحر الإنفجار؟ أليس وجوده بحد ذاته غشا؟ هو لم يصب بأذى على الإطلاق!”

لكن الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا–

“هاي ، لالاتينا! يا له من إسم ظريف هذا الذي تملكينه.”

فتحنا الباب و دخلنا المحل.

لكن أنا الكريمة لن تفعل شيئا من هذا القبيل.

“أهلا و سهلا!”

■داركنيس

بعد سماع تحية ويز الهادئة ، تخيلتُ متألما نوع التعبير الذي ستظهره بعد هذا.

لا بد أن ذلك بسبب أنه طفولي جدا و يفتقر إلى الكالسيوم.

– إكتشفتُ موظفا جديدا يرتدي مريلة في المحل.

“نعم ، و ماذا ستفعلين حيال ذلك؟”

كان طويل القامة.

تاركين هذا المكان لإلهة الحفلات أكوا و ميجومين ، غادرتُ النقابة أنا و داركنيس.

كان فمه مفتوحا على مصراعيه و بدا لطيفا–!

وجهها يتحول إلى اللون الأحمر في كل مرة يضايقها فيها مغامر.

“هيهيهي… أهلا و سهلا! الفتاة التي قدمت حديثا محرجا بينما تنظر بعيدا أمام الباب ، أريد أن أخبركِ بشيء أنا أيضا. أنا لا أكرهكِ ، لكن الشياطين مثل أنا ليس لديهم جنس ، لذلك لا يمكنني قبول إعترافكِ المحرج … أوه ، عجبا ، هذا تضخم شديد من المشاعر السوداء! إنه لذيذ فعلا. همم ، لماذا إنكمشتِ إلى كرة؟ هل إعتقدتِ حقا أنكِ هزمتِ أنا؟ هاهاها!”

“بالمناسبة ، لالاتينا … يبدو وقع الإسم مثل آنسة مشهورة ، طليقة اللسان.”

وقف موظف المتجر المقنع بثقة أمامنا.

المجلد الثالث – الخاتمة:

قمتُ بالتربيت على كتف داركنيس التي كانت تعانق ساقيها و تدفن وجهها في ركبتيها.

ألا يمكنني الحصول على مزيد من السلام و الهدوء؟

ثم خرجت ويز من وراء المنضدة.

لقد كان يستهدف أكوا ، و لأننا مغامرون كان من الطبيعي لنا أن نهزمه. حتى بقول هذا ، لا يزال الأمر يبدو غير مقبول لنا.

“أوه ، أهلا وسهلا ، كازوما-سان! لقد سمعتُ أنه تم تبرئتكَ من الإتهام الباطل بعد أن هزمتَ فانير-سان! تهانينا! كل ما تبقى هو ديونكَ ، صحيح؟ لكن لا مشكلة ، فانير-سان بارع جدا في كسب المال …!”

“أغه…!”

لقد رفعتُ يدي لمقاطعة ويز التي كانت تثرثر بسعادة.

“هاي ، لالاتينا! يا له من إسم ظريف هذا الذي تملكينه.”

“لقد برأتُ إسمي فعلا–لكن ما قصة هذا الرجل؟ كيف يمكن أن يكون على ما يرام بعد تلقيه لتفجير من سحر الإنفجار؟ أليس وجوده بحد ذاته غشا؟ هو لم يصب بأذى على الإطلاق!”

“هيهيهي… أهلا و سهلا! الفتاة التي قدمت حديثا محرجا بينما تنظر بعيدا أمام الباب ، أريد أن أخبركِ بشيء أنا أيضا. أنا لا أكرهكِ ، لكن الشياطين مثل أنا ليس لديهم جنس ، لذلك لا يمكنني قبول إعترافكِ المحرج … أوه ، عجبا ، هذا تضخم شديد من المشاعر السوداء! إنه لذيذ فعلا. همم ، لماذا إنكمشتِ إلى كرة؟ هل إعتقدتِ حقا أنكِ هزمتِ أنا؟ هاهاها!”

بدا فانير مندهشا.

ذلك… ذلك ليس لأنني خائفة من أن يرد كازوما القتال.

“ما الذي تقوله؟ حتى أنا لن أنجوا من ذلك سالما بعد التعرض لمثل هذا الهجوم الكبير. إنظر عن كثب إلى هذا القناع.”

لقد وضع عينيه علي لفترة طويلة ، لم أكن أعتقد أنه سيتراجع عن الأمر بهذه السهولة.

و أشار إلى جبين قناعه.

– إنفجار ميجومين قد أنهى أمر الشيطان المقنع ، فانير.

بالنظر إليه بعناية ، ‘II’ كانت مكتوبة عليه.

لقد قال أنه سيفعل شيئا يجعلني أتوسل الرحمة إذا خسرت …!

“بسبب تعويذة الإنفجار ، خسرتُ حياةً واحدة. أنا فانير الطراز II الآن.”

أعلن فانير بشكل دراماتيكي بينما إنفتحتْ زاوية شفتيه لتشكيل إبتسامة–

“هل تريد بدأ قتال؟”

“المغامر ساتو كازوما و حزبه! لم تهزموا الحصن المتنقل المدمر فحسب ، بل أسقطتم زعيما بجيش الملك الشيطان ، فانير. كإستحقاق لإنجازاتكم–!”

كنتُ غاضبا. هرعتْ ويز لإيقافنا.

في هته اللحظة تحدث معي أحدهم من الخلف.

ثم أعطتْ لي حقيبة ثقيلة.

“فانير-سان كان يخطط بالفعل للإستقالة من منصب جنرال الملك الشيطان. من قبيل الصدفة ، لقد تم ‘هزيمته’ ، مما منحه فرصة لحياة جديدة. فانير-سان لم يعد يحافظ على حاجز قلعة الملك الشيطان بعد الآن ؛ إنه كائن غير ضار الآن.”

مرحبا معكم khalidos أريد القول أنني سأتوقف مؤقتا عن ترجمة هته الرواية و ريتما أكمل ترجمة رواية “الأميرة الزومبي” بعدها سأترجم المجلد الأول لرواية جانبية لكونوسوبا تحكي عن أيام ميغومين في قرية الشياطين القرمزية قبل لقائها بكازوما و الآخرين و ذلك تجهيزا للمجلدات التالية.

إبتسمتْ ويز بسعادة ، كانت سعيدة للغاية برؤية صديقها القديم.

ألا يمكنني الحصول على مزيد من السلام و الهدوء؟

هل… هل هو حقا غير ضار الآن…؟

إنحنت سينا ​​بعمق بينما تقول هذا. تلقيتُ خطاب شكر من يدها.

هل سيكون أكثر أمانا إستدعاء أكوا إلى هنا و تدميره مجددا؟

حقا ، كازوما مثير للمتاعب.

بينما أفكر في ذلك-

صرخ أحدهم. إرتجفت داركنيس فجأة.

“الصبي الذي جاء من مكان بعيد ، الصبي الضعيف و رغم ذلك الراغب في هزيمة الملك الشيطان. هذا الشيطان الذي يستطيع أن يرى من خلال كل الأشياء يتنبأ أنه قريبا ، ستواجه أنتَ و هته الفتاة المتذمرة أعظم أزمة لكم على الإطلاق. ستكون الأزمة خطيرة لدرجة أنكَ ستندم على عجزك. أنتَ ستكون ناجحا في مجال الأعمال … هل أنتَ مهتم بالإستماع إلى إقتراح أنا؟”

أمطرني المغامرون بالتمنيات الطيبة و طلبوا مني أن أعزمهم على حسابي.

أعلن فانير بشكل دراماتيكي بينما إنفتحتْ زاوية شفتيه لتشكيل إبتسامة–

بعد سماع تحية ويز الهادئة ، تخيلتُ متألما نوع التعبير الذي ستظهره بعد هذا.


رسوم ما بعد النهاية

كان فمه مفتوحا على مصراعيه و بدا لطيفا–!

“هيهيهي… أهلا و سهلا! الفتاة التي قدمت حديثا محرجا بينما تنظر بعيدا أمام الباب ، أريد أن أخبركِ بشيء أنا أيضا. أنا لا أكرهكِ ، لكن الشياطين مثل أنا ليس لديهم جنس ، لذلك لا يمكنني قبول إعترافكِ المحرج … أوه ، عجبا ، هذا تضخم شديد من المشاعر السوداء! إنه لذيذ فعلا. همم ، لماذا إنكمشتِ إلى كرة؟ هل إعتقدتِ حقا أنكِ هزمتِ أنا؟ هاهاها!”

كلمة من المترجم:

أعلن فانير بشكل دراماتيكي بينما إنفتحتْ زاوية شفتيه لتشكيل إبتسامة–

مرحبا معكم khalidos أريد القول أنني سأتوقف مؤقتا عن ترجمة هته الرواية و ريتما أكمل ترجمة رواية “الأميرة الزومبي” بعدها سأترجم المجلد الأول لرواية جانبية لكونوسوبا تحكي عن أيام ميغومين في قرية الشياطين القرمزية قبل لقائها بكازوما و الآخرين و ذلك تجهيزا للمجلدات التالية.

“أهلا و سهلا!”

على أي المجلد الثالث إنتهى أراكم لاحقا.

لكن الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا–

■داركنيس

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط