نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 13

رؤية الأشباح بدموع الثور

رؤية الأشباح بدموع الثور

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

 

ومع ذلك ، كان لا يزال مزارعًا عاديًا في نهاية اليوم. كان أحد الجانبين عبارة عن كحول والجانب الآخر كان شفرة ، لكنه لم يتمكن أبدًا من اتخاذ قرار برفع الشفرة. بدلا من ذلك ، كان كل يوم في حالة سكر ومكتئب. في النهاية ، اكتشف أنه يفتقر إلى القوة لاستخدام النصل. ومع ذلك ، فقد احتفظ به دائمًا. لم يستبدلها بالكحول قط.

 

ما لم يتمكنوا من رؤيته هو طفل شاحب الوجه يحمل ورقة التعويذة بقوة. كل ما فعلوه هو خفض رؤوسهم وتسليم كل الفضة والمال إلى الساحرة بدافع الخوف والرهبة قبل التراجع.

قال لي فوجي ، “هذا نصل مصنوع من الفولاذ المطوى مائة مرة اشتريته من مستودع الأسلحة.” لم يكن أحمق. كيف لا يؤثر موت زوجته عليه ، وكيف لا يبغض الساحرة؟ كان هذا النصل دليلاً على أنه كان لا يزال رجلاً.

أمسك الطفل الإبرة بصعوبة بالغة وتوجه نحو تلة الثور الرابض مع رياح الليل.

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال مزارعًا عاديًا في نهاية اليوم. كان أحد الجانبين عبارة عن كحول والجانب الآخر كان شفرة ، لكنه لم يتمكن أبدًا من اتخاذ قرار برفع الشفرة. بدلا من ذلك ، كان كل يوم في حالة سكر ومكتئب. في النهاية ، اكتشف أنه يفتقر إلى القوة لاستخدام النصل. ومع ذلك ، فقد احتفظ به دائمًا. لم يستبدلها بالكحول قط.

فتح لي تشينغشان الزجاجة ونظر إلى الداخل. كان هناك سائل شفاف مزرق بالداخل. أدرك ما كان عليه وابتسم بفرح ، وشكر الثور الأسود وهو ينظر إلى ظهره. قام بغمس ساق من خشب الشيح في الزجاجة وسكب السائل بعناية في عينيه.

 

“ما هو مستوى القدرة الذي تحتاجه للتحكم في الأشباح؟ كيف يمكن مقارنتها مع قوتي قدرة تسعة ثيران ونمرين؟ ”

فكر لي فوجي في الماضي وأصبح مغطى بالدموع. “ليس لدي الشجاعة لبيع هذا النصل ، ولا أريد بيعه. إذا بعتها ، فليس لدي أي شيء “.

 

 

سأل لي تشينغشان ، “نظرًا لأنك لا تستطيع التحدث ، يمكنك حينئذٍ إيماءة أو هز رأسك للإجابة علي. هل تفهم ما اقول؟”

ارتفعت عواطف لي تشينغشان ، لكنه لم يظهر أيًا منها. غمد النصل بصمت مرة أخرى. “إذا كنت تثق بي ، فامنحني النصل. سأحسم هذه المسألة بالتأكيد “.

مشى الطفل ورفع الإبرة ، وطعنها ببطء نحو عيني لي تشينغشان. لن يرى الشخص العادي سوى إبرة تطير في الهواء. علاوة على ذلك ، نظرًا لمدى رقة الإبرة ، كان من المستحيل رؤيتها أثناء النهار ، ناهيك عن رؤيتها أثناء الليل.

 

 

استدار لي فوجي ولوح بيده. شق لي تشينغشان طريقه للخروج من الفناء وسار بسرعة. كان يميل إلى الذهاب وقطع الساحرة. فقط عندما عاد إلى منزله وتدرب قليلاً ، تمكن من الهدوء.

قال لي فوجي ، “هذا نصل مصنوع من الفولاذ المطوى مائة مرة اشتريته من مستودع الأسلحة.” لم يكن أحمق. كيف لا يؤثر موت زوجته عليه ، وكيف لا يبغض الساحرة؟ كان هذا النصل دليلاً على أنه كان لا يزال رجلاً.

 

 

“ما هو مستوى القدرة الذي تحتاجه للتحكم في الأشباح؟ كيف يمكن مقارنتها مع قوتي قدرة تسعة ثيران ونمرين؟ ”

 

 

 

“يمكن تبجيل الأقوياء من قبل عدد لا يحصى من الأشباح ، مدعين لقب إمبراطور الأشباح ، القادر على الارتباط بالآلهة والشياطين. يمكن للضعفاء فقط مضايقة بعض الناس العاديين ، ليس فقط لا يجلبون أي منفعة لأنفسهم ، بل يجلبون الضرر بدلاً من ذلك. سوف يأكل اليين تشي أجسادهم ، مما يؤدي إلى ذهن غائم و شذوذ “.

سأل لي تشينغشان ، “نظرًا لأنك لا تستطيع التحدث ، يمكنك حينئذٍ إيماءة أو هز رأسك للإجابة علي. هل تفهم ما اقول؟”

 

ما لم يتمكنوا من رؤيته هو طفل شاحب الوجه يحمل ورقة التعويذة بقوة. كل ما فعلوه هو خفض رؤوسهم وتسليم كل الفضة والمال إلى الساحرة بدافع الخوف والرهبة قبل التراجع.

“من الواضح أن الساحرة من النوع الأخير”. هدأ لي تشينغشان. كان مثل هذا الموقف هو ما كان يتوقعه أيضًا ، أو أن الساحرة لن تستغرق وقتًا طويلاً للانتقام بعد أن ركلها أرضًا.

عندما رأى الطفل كيف يمكن أن يراه لي تشينغشان بالفعل ، خاف على الفور من الاقتراب منه ، لكنه كان أيضًا خائفًا من الفشل في المهمة وعقاب الساحرة ، لذلك لم يجرؤ على المغادرة. وتوقف هناك.

 

 

“لكن لا تستهن به. الشبح الذي لا يمكنك رؤيته يمكن أن يفاجئك بسهولة “.

مشى الطفل ورفع الإبرة ، وطعنها ببطء نحو عيني لي تشينغشان. لن يرى الشخص العادي سوى إبرة تطير في الهواء. علاوة على ذلك ، نظرًا لمدى رقة الإبرة ، كان من المستحيل رؤيتها أثناء النهار ، ناهيك عن رؤيتها أثناء الليل.

 

أمسك الطفل الإبرة بصعوبة بالغة وتوجه نحو تلة الثور الرابض مع رياح الليل.

جاء لي تشينغشان بفكرة. “الأخ ثور ، لقد سمعت أنه من الممكن رؤية الأشباح إذا قطرت دموع الأبقار في عينيك. هل هذا صحيح؟

 

 

بدا لي تشينغشان وكأنه يشعر بشيء ، وفتح عيناه. تجاهل الإبرة التي كانت على بعد بوصات فقط وحدق في عيني الطفل شديدي السواد بنظرته الحادة. “ماذا تحاول أن تفعل؟” كانت عيناه تتألقان مثل كرتي لهيب.

“لا تنظر إلي. هذا الثور العجوز لم يذرف أي دموع من قبل “.

أمسك الطفل الإبرة بصعوبة بالغة وتوجه نحو تلة الثور الرابض مع رياح الليل.

(**لول .من الواضح ذلك . يعرف فقط الذبح هههه)

وقد تفاجأ أيضًا ، حيث عانى من بعض الخوف الذي طال أمده مما حدث بالأمس. في الأصل ، كان يعتقد أن الساحرة ستستخدم بعض المخططات الشريرة وأنها لن تواجهه بشكل مباشر أبدًا. لم يكن الأمر كما لو أن الشبح الصغير يين تشي يمكن أن يؤذيه ، لذلك لم يحمل الإهمال والتقليل من شأن هذا الخصم. ومع ذلك ، لولا حقيقة أنه تمكن من رؤية الأشباح ، فربما يكون قد وقع في هجوم التسلل وفقد عينيه ، الأمر الذي كان سيجعله أسوأ حالًا من مجرد محاولة قتله في وقت مبكر.

 

تمامًا كما كان لي تشينغشان يعاني من الألم ، بدأت خيوط تشي الرقيقة تتدفق إلى عينيه ، وتناقص الألم على الفور بشكل ملحوظ.

“يقولون إن الرجل لا يذرف دموعًا ، لكن هذا فقط عندما لا يكون حزنًا. يا أخي الثور ، ألم تشعر بالحزن من قبل؟ ”

في منزل من الطوب والبلاط مغطى بالدخان ، شاهدت مجموعة من الغرباء الذين جاؤوا ليحصلوا على ثرواتهم بذهول بينما كانت قطعة من ورق التعويذات تتطاير في الهواء قبل أن تشتعل فجأة. حتى أنها اشتعلت بالنيران الزرقاء.

 

عند غروب الشمس ، سلم الثور الأسود فجأة زجاجة صغيرة من الخزف إلى لي تشينغشان. لم يقدم أي تفسير وغادر مباشرة عبر البوابة ، متسلقًا تلة الثور الرابض ومحدقًا في الجبال التي لا تعد ولا تحصى أسفل غروب الشمس.

أدار الثور الأسود رأسه وبدأ يتجاهله.

 

 

“يقولون إن الرجل لا يذرف دموعًا ، لكن هذا فقط عندما لا يكون حزنًا. يا أخي الثور ، ألم تشعر بالحزن من قبل؟ ”

عرف لي تشينغشان أن الثور الأخ يمتلك حقًا عناد الثور ، لذلك لم يقل أي شيء آخر. خلال الأيام القليلة الماضية ، تحدثوا كثيرًا. يمكنه أن يشعر بنوايا الثور الأسود إلى حد ما. لم يكن يريد أن يعتمد لي تشينغشان عليه. كان لديه طريقه الخاص للمشي. كان عليه أن يتعامل مع شؤونه الخاصة.

أدار الثور الأسود رأسه وبدأ يتجاهله.

 

 

عند غروب الشمس ، سلم الثور الأسود فجأة زجاجة صغيرة من الخزف إلى لي تشينغشان. لم يقدم أي تفسير وغادر مباشرة عبر البوابة ، متسلقًا تلة الثور الرابض ومحدقًا في الجبال التي لا تعد ولا تحصى أسفل غروب الشمس.

في الظلام ، واصل لي تشينغشان التأمل وعيناه مغمضتان في الفناء.

 

 

فتح لي تشينغشان الزجاجة ونظر إلى الداخل. كان هناك سائل شفاف مزرق بالداخل. أدرك ما كان عليه وابتسم بفرح ، وشكر الثور الأسود وهو ينظر إلى ظهره. قام بغمس ساق من خشب الشيح في الزجاجة وسكب السائل بعناية في عينيه.

 

 

“يقولون إن الرجل لا يذرف دموعًا ، لكن هذا فقط عندما لا يكون حزنًا. يا أخي الثور ، ألم تشعر بالحزن من قبل؟ ”

لم يشعر بأي شيء في البداية ، ولكن بعد ذلك ، أصبحت عيناه أكثر سخونة وانتفاخًا وأصبحت حارقة. لولا التدريب الصعب الذي خاضه في الأيام القليلة الماضية ، لكان قد صرخ من الألم.

“لقد اقتربت مني الليلة الماضية ، فما الذي تخفيه عني الآن؟ تعال الى هنا. هناك أشياء أريد أن أسألك عنها “.

 

 

في منزل من الطوب والبلاط مغطى بالدخان ، شاهدت مجموعة من الغرباء الذين جاؤوا ليحصلوا على ثرواتهم بذهول بينما كانت قطعة من ورق التعويذات تتطاير في الهواء قبل أن تشتعل فجأة. حتى أنها اشتعلت بالنيران الزرقاء.

 

 

كشف وجه الطفل المتيبس عن خوفه ، وهز رأسه بشدة.

ما لم يتمكنوا من رؤيته هو طفل شاحب الوجه يحمل ورقة التعويذة بقوة. كل ما فعلوه هو خفض رؤوسهم وتسليم كل الفضة والمال إلى الساحرة بدافع الخوف والرهبة قبل التراجع.

درس لي تشينغشان الشبح الصغير بعناية واكتشف أنه يبلغ من العمر ست أو سبع سنوات فقط. كانت ملامح وجهه حساسة للغاية. لولا وجهه الشاحب للغاية ، لكان حقًا يبدو نقيًا وبريئًا. كان يرتدي أردية مصنوعة من الحرير ، والتي كان ينبغي أن يكون لباسه قبل الموت. لم يكن يبدو وكأنه شبح تحت السيطرة. بدا وكأنه سيد شاب صغير لعشيرة كبيرة.

 

لم يعد لي تشينغشان يشعر بأي خوف. كانت الأشياء غير المرئية دائمًا هي الأكثر رعبًا. الآن بعد أن تمكن من رؤية كل شيء بوضوح ، اكتشف أن الشبح الصغير كان خائفًا أكثر منه. ونتيجة لذلك ، سأله ، “ما اسمك؟ من أي انت؟”

قبلت الساحرة المال بعناية ، وتغير تعبيرها فجأة. “ماذا جرى؟ لماذا لا يزال لي إيرعلى قيد الحياة؟ هل كنت تتراخى عندما تعاملت معه؟ هل علي أن أعلمك درسا؟ ”

“لا تنظر إلي. هذا الثور العجوز لم يذرف أي دموع من قبل “.

 

ومع ذلك ، وبغض النظر عن الطريقة التي سأل بها ، لم يرد الطفل أبدًا بوجهه الباهت. فكر لي تشينغشان في شيء ما. “لا يمكنك الكلام؟”

كشف وجه الطفل المتيبس عن خوفه ، وهز رأسه بشدة.

 

 

قبلت الساحرة المال بعناية ، وتغير تعبيرها فجأة. “ماذا جرى؟ لماذا لا يزال لي إيرعلى قيد الحياة؟ هل كنت تتراخى عندما تعاملت معه؟ هل علي أن أعلمك درسا؟ ”

وفجأة رفعت الساحرة الجرس في يدها ، واندفع الطفل في أنحاء المنزل من الألم مع هبوب الرياح القارصة ، مما أدى إلى تبديد الدخان.

 

 

 

بعد فترة وجيزة فقط ، وضعت الساحرة جرسها. “جيد ، استمع إلى الجدة. لن تعاملك الجدة معاملة سيئة “. أعطت الطفل إبرة تطريز رقيقة مثل خصلة من الشعر. “خذ هذا واطعن عينيه.”

“لقد اقتربت مني الليلة الماضية ، فما الذي تخفيه عني الآن؟ تعال الى هنا. هناك أشياء أريد أن أسألك عنها “.

 

 

أمسك الطفل الإبرة بصعوبة بالغة وتوجه نحو تلة الثور الرابض مع رياح الليل.

 

 

وفجأة رفعت الساحرة الجرس في يدها ، واندفع الطفل في أنحاء المنزل من الألم مع هبوب الرياح القارصة ، مما أدى إلى تبديد الدخان.

في الظلام ، واصل لي تشينغشان التأمل وعيناه مغمضتان في الفناء.

رأى الطفل كيف أن تعبيره لم يعد مخيفًا وخطى خطوات قليلة للأمام مثل حيوان خجول.

 

 

مشى الطفل ورفع الإبرة ، وطعنها ببطء نحو عيني لي تشينغشان. لن يرى الشخص العادي سوى إبرة تطير في الهواء. علاوة على ذلك ، نظرًا لمدى رقة الإبرة ، كان من المستحيل رؤيتها أثناء النهار ، ناهيك عن رؤيتها أثناء الليل.

 

 

 

بدا لي تشينغشان وكأنه يشعر بشيء ، وفتح عيناه. تجاهل الإبرة التي كانت على بعد بوصات فقط وحدق في عيني الطفل شديدي السواد بنظرته الحادة. “ماذا تحاول أن تفعل؟” كانت عيناه تتألقان مثل كرتي لهيب.

 

 

“ما هو مستوى القدرة الذي تحتاجه للتحكم في الأشباح؟ كيف يمكن مقارنتها مع قوتي قدرة تسعة ثيران ونمرين؟ ”

تمامًا كما كان لي تشينغشان يعاني من الألم ، بدأت خيوط تشي الرقيقة تتدفق إلى عينيه ، وتناقص الألم على الفور بشكل ملحوظ.

 

 

 

بحلول الوقت الذي اختفى فيه الألم الحارق ، امتلأ عينيه بإحساس رائع ، ووجده ممتعًا للغاية. في هذه اللحظة أيضًا ، شعر فجأة بخطر ، ففتح عينيه. و رأى الشبح الصغير من الليلة الماضية ، ممسكًا بالإبرة أمامه مباشرة.

أمسك الطفل الإبرة بصعوبة بالغة وتوجه نحو تلة الثور الرابض مع رياح الليل.

 

“لكن لا تستهن به. الشبح الذي لا يمكنك رؤيته يمكن أن يفاجئك بسهولة “.

وقد تفاجأ أيضًا ، حيث عانى من بعض الخوف الذي طال أمده مما حدث بالأمس. في الأصل ، كان يعتقد أن الساحرة ستستخدم بعض المخططات الشريرة وأنها لن تواجهه بشكل مباشر أبدًا. لم يكن الأمر كما لو أن الشبح الصغير يين تشي يمكن أن يؤذيه ، لذلك لم يحمل الإهمال والتقليل من شأن هذا الخصم. ومع ذلك ، لولا حقيقة أنه تمكن من رؤية الأشباح ، فربما يكون قد وقع في هجوم التسلل وفقد عينيه ، الأمر الذي كان سيجعله أسوأ حالًا من مجرد محاولة قتله في وقت مبكر.

لم يعد لي تشينغشان يشعر بأي خوف. كانت الأشياء غير المرئية دائمًا هي الأكثر رعبًا. الآن بعد أن تمكن من رؤية كل شيء بوضوح ، اكتشف أن الشبح الصغير كان خائفًا أكثر منه. ونتيجة لذلك ، سأله ، “ما اسمك؟ من أي انت؟”

 

 

كان الطفل أكثر دهشة. بعد أن حدق اليه لي تشينغشان ، ارتجف في كل مكان وأسقط الإبرة ، وانجرف بعيدًا لتجنبه.

وفجأة رفعت الساحرة الجرس في يدها ، واندفع الطفل في أنحاء المنزل من الألم مع هبوب الرياح القارصة ، مما أدى إلى تبديد الدخان.

 

عرف لي تشينغشان أن الثور الأخ يمتلك حقًا عناد الثور ، لذلك لم يقل أي شيء آخر. خلال الأيام القليلة الماضية ، تحدثوا كثيرًا. يمكنه أن يشعر بنوايا الثور الأسود إلى حد ما. لم يكن يريد أن يعتمد لي تشينغشان عليه. كان لديه طريقه الخاص للمشي. كان عليه أن يتعامل مع شؤونه الخاصة.

درس لي تشينغشان الشبح الصغير بعناية واكتشف أنه يبلغ من العمر ست أو سبع سنوات فقط. كانت ملامح وجهه حساسة للغاية. لولا وجهه الشاحب للغاية ، لكان حقًا يبدو نقيًا وبريئًا. كان يرتدي أردية مصنوعة من الحرير ، والتي كان ينبغي أن يكون لباسه قبل الموت. لم يكن يبدو وكأنه شبح تحت السيطرة. بدا وكأنه سيد شاب صغير لعشيرة كبيرة.

وقد تفاجأ أيضًا ، حيث عانى من بعض الخوف الذي طال أمده مما حدث بالأمس. في الأصل ، كان يعتقد أن الساحرة ستستخدم بعض المخططات الشريرة وأنها لن تواجهه بشكل مباشر أبدًا. لم يكن الأمر كما لو أن الشبح الصغير يين تشي يمكن أن يؤذيه ، لذلك لم يحمل الإهمال والتقليل من شأن هذا الخصم. ومع ذلك ، لولا حقيقة أنه تمكن من رؤية الأشباح ، فربما يكون قد وقع في هجوم التسلل وفقد عينيه ، الأمر الذي كان سيجعله أسوأ حالًا من مجرد محاولة قتله في وقت مبكر.

 

في الظلام ، واصل لي تشينغشان التأمل وعيناه مغمضتان في الفناء.

عندما رأى الطفل كيف يمكن أن يراه لي تشينغشان بالفعل ، خاف على الفور من الاقتراب منه ، لكنه كان أيضًا خائفًا من الفشل في المهمة وعقاب الساحرة ، لذلك لم يجرؤ على المغادرة. وتوقف هناك.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

كشف وجه الطفل المتيبس عن خوفه ، وهز رأسه بشدة.

لم يعد لي تشينغشان يشعر بأي خوف. كانت الأشياء غير المرئية دائمًا هي الأكثر رعبًا. الآن بعد أن تمكن من رؤية كل شيء بوضوح ، اكتشف أن الشبح الصغير كان خائفًا أكثر منه. ونتيجة لذلك ، سأله ، “ما اسمك؟ من أي انت؟”

 

 

 

ومع ذلك ، وبغض النظر عن الطريقة التي سأل بها ، لم يرد الطفل أبدًا بوجهه الباهت. فكر لي تشينغشان في شيء ما. “لا يمكنك الكلام؟”

“من الواضح أن الساحرة من النوع الأخير”. هدأ لي تشينغشان. كان مثل هذا الموقف هو ما كان يتوقعه أيضًا ، أو أن الساحرة لن تستغرق وقتًا طويلاً للانتقام بعد أن ركلها أرضًا.

 

 

تردد الطفل لبعض الوقت قبل الإيماء.

ما لم يتمكنوا من رؤيته هو طفل شاحب الوجه يحمل ورقة التعويذة بقوة. كل ما فعلوه هو خفض رؤوسهم وتسليم كل الفضة والمال إلى الساحرة بدافع الخوف والرهبة قبل التراجع.

 

 

فكر لي تشينغشان في كيفية استخدام هذا الطفل من قبل الساحرة فقط. توفي للأسف في مثل هذه السن المبكرة ، وربما كانت الساحرة وراء وفاته أيضًا. نتيجة لذلك ، شعر لي تشينغشان بالتعاطف إلى حد ما ، وخفف نبرته صوتة لتبدو لطيفة قليلاً.

ترجمة: zixar

 

 

“لقد اقتربت مني الليلة الماضية ، فما الذي تخفيه عني الآن؟ تعال الى هنا. هناك أشياء أريد أن أسألك عنها “.

مشى الطفل ورفع الإبرة ، وطعنها ببطء نحو عيني لي تشينغشان. لن يرى الشخص العادي سوى إبرة تطير في الهواء. علاوة على ذلك ، نظرًا لمدى رقة الإبرة ، كان من المستحيل رؤيتها أثناء النهار ، ناهيك عن رؤيتها أثناء الليل.

 

 

رأى الطفل كيف أن تعبيره لم يعد مخيفًا وخطى خطوات قليلة للأمام مثل حيوان خجول.

 

 

 

سأل لي تشينغشان ، “نظرًا لأنك لا تستطيع التحدث ، يمكنك حينئذٍ إيماءة أو هز رأسك للإجابة علي. هل تفهم ما اقول؟”

وفجأة رفعت الساحرة الجرس في يدها ، واندفع الطفل في أنحاء المنزل من الألم مع هبوب الرياح القارصة ، مما أدى إلى تبديد الدخان.

 

 

أومأ الطفل برأسه.

قبلت الساحرة المال بعناية ، وتغير تعبيرها فجأة. “ماذا جرى؟ لماذا لا يزال لي إيرعلى قيد الحياة؟ هل كنت تتراخى عندما تعاملت معه؟ هل علي أن أعلمك درسا؟ ”

 

كان الطفل أكثر دهشة. بعد أن حدق اليه لي تشينغشان ، ارتجف في كل مكان وأسقط الإبرة ، وانجرف بعيدًا لتجنبه.

وبدأ رجل وشبح في التواصل مع بعضهما البعض بهذه الطريقة.

رأى الطفل كيف أن تعبيره لم يعد مخيفًا وخطى خطوات قليلة للأمام مثل حيوان خجول.

 

 

ترجمة: zixar

فكر لي تشينغشان في كيفية استخدام هذا الطفل من قبل الساحرة فقط. توفي للأسف في مثل هذه السن المبكرة ، وربما كانت الساحرة وراء وفاته أيضًا. نتيجة لذلك ، شعر لي تشينغشان بالتعاطف إلى حد ما ، وخفف نبرته صوتة لتبدو لطيفة قليلاً.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

ارتفعت عواطف لي تشينغشان ، لكنه لم يظهر أيًا منها. غمد النصل بصمت مرة أخرى. “إذا كنت تثق بي ، فامنحني النصل. سأحسم هذه المسألة بالتأكيد “.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط