نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 14

الاندفاع نحو الباب

الاندفاع نحو الباب

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

 

 

 

لم يقل لي تشينغشان شيئًا. مع دوي ، فتح الباب الخشبي. كانت ألواح الأبواب ، التي كانت سميكة مثل الذراع ، تنقسم إلى قطع ، مما أدى إلى إصدار صوت عالٍ جدًا وإخاف القرويين في صمت.

طرح لي تشينغشان العديد من الأسئلة ، وأجاب الطفل عليها جميعًا كما لو أنه لا يعرف كيف يكذب. لقد أومأ برأسه أو هز رأسه ، لكنه لم يستطع إلا الإجابة على أسئلة بسيطة. الأسئلة المعقدة لن تتركه إلا في حالة ذهول.

قال لي تشينغشان ، مثل المرة السابقة ، “تعالوا معي!” استدار وغادر ، لكن هذه المرة ، لم يكن هناك تبجح. لقد كان أمرًا مطلقًا.

 

ترجمة: zixar

عندما سأل لي تشينغشان عن اسمه ومن أين أتى ، هز رأسه لكليهما. عندما سأل عما إذا كانت الساحرة لا تزال تخفي أي حيل ، وقف الطفل فارغًا.

 

 

تمامًا كما شعر الجميع بالارتباك ، هرع لي فوجي خارج المنزل وصرخ على أسنانه ، “أنا كذلك!”

على الرغم من ذلك ، تمكن لي تشينغشان من فهم أشياء كثيرة. كانت الساحرة بالفعل وراء وفاة الطفل بعد كل شيء ، وصقله ليصبح شبحًا صغيرًا لخدمتها. في الأصل ، كان بإمكانه التحدث أيضًا ، لكن الساحرة أطعمته وعاءًا من الحساء الطبي الذي حوله إلى أخرس.

عاد لي تشينغشان إلى منزله لينام ، بينما جثم الطفل عند المدخل. تحت ضوء القمر ، كان نصف شفاف ، تمامًا مثل قطيرة الدموع في يديه.

 

كان وجهه رصينًا بشكل مدهش ، الأمر الذي أذهل جميع القرويين. في الماضي ، ظل لي فوجي دائمًا في حالة ذهول مخمور. دون علمهم ، بعد أن غادر لي تشينغشان منزل لي فوجي ، لم يكن الرجل قد اخد رشفة واحدة من الكحول. لقد فكر في ما وعد به لي تشينغشان وتاق إليه ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان سيأتي في اليوم التالي.

خمنت لي تشينغشان أن الساحرة قد اختطفت هذا الطفل وكانت تخشى أن يثرثر على طول الطريق ، لذلك حولته إلى أخرس. ومع ذلك ، كلما ذكر الساحرة ، يمتلئ وجه الطفل بالخوف.

 

 

 

قال لي تشينغشان بلطف ، “لا تقلق ، لن أؤذيك. سأقتل تلك العجوز وأطلق سراحك “.

غسل وجهه وشطف فمه قبل التدرب قليلاً على قبضة شيطان الثور ذات القوة العظمى. ثم التقط الشفرة الفولاذية السميكة التي تلقاها من لي فوجي ، وتعمق  في أفكاره ، والتقط بضع قطع من لحم الغزال ، وغادر من خلال الباب.

 

كان هناك أيضًا شخص مرعوب تمامًا. “عدم احترامك للآلهة سيؤدي إلى الموت.” لقد كان مؤمناً مخلصاً بالساحرة. لولا خوفه من النصل في يد لي تشينغشان ، لكان قد جاء وحاول التفاهم معه.

دون أن يدري ، اقترب الطفل من لي تشينغشان، وبدأ يتعلق به.

 

 

لم يجرؤ الأوغاد الثلاثة على التردد ، متبعين خلف خطواته مباشرة.

كشف لي تشينغشان عن ابتسامة مطمئنة وأراد أن يلمس رأسه ، لكن يد لي تشينغشان مرت عبر جسده ، وتجمد على الفور.

 

 

 

أصيب الطفل بالاكتئاب ، وأخذ يخفض رأسه ويبكي بصمت.

 

 

 

شعر لي تشينغشان فجأة بالحزن في الداخل. و صرخ على السماء. لماذا كان هناك الكثير من الظلم في العالم؟ عندما كان البشر يؤذون بعضهم البعض ، لم يكونوا أقل وحشية من الشياطين والوحوش.

 

 

 

من ناحية أخرى ، تفاجأ الطفل ، ونظر إلى لي تشينغشان في اندهاش.

 

 

شاهدوا وصوله أمام منزل لي فوجي وتساءلوا عما إذا كان سيعاقب ذلك السكير. كيف أساء السكير له؟ لقد وجدوا جميعًا هذا وقحًا إلى حد ما. كان يستخدم ميزته في الأرقام لمضايقة رجل مثير للشفقة كان قد انحدر إلى الفساد. كان هذا على عكس ما حدث تمامًا عندما واجه رئيس القرية و المشرف ليو في منزله. كان أحدهما يتحدى الظلم والآخر يضايق الضعيف.

تحت ضوء القمر ، كان الشاب ذو التصميم الثابت يمتلك شيئًا ما في زاوية عينيه.

خمنت لي تشينغشان أن الساحرة قد اختطفت هذا الطفل وكانت تخشى أن يثرثر على طول الطريق ، لذلك حولته إلى أخرس. ومع ذلك ، كلما ذكر الساحرة ، يمتلئ وجه الطفل بالخوف.

 

 

سخر لي تشينغشان من نفسه. “يبدو أن الرجال لا يذرفون الدموع حقًا إلا في حالة حزنهم. لقد أحرجت نفسي “.

 

 

 

وقف الطفل على أصابع قدميه ومد يده ليلمس وجه لي تشينغشان. أزال قطرة دمعة ووضعها في كلتا يديه. بدا الأمر ثقيلًا بالنسبة له.

لقد صادف أن تكون في الظهيرة ، في الوقت الذي كان فيه القرويون قد انتهوا لتوهم من أعمالهم الزراعية الصباحية وكانوا يرتبون. كانوا جميعًا على وشك العودة إلى المنزل لتناول الطعام. لقد رأوا لي إرلانغ ، الذي كان في ذروة شهرته في القرية ، قاد الاوغاد الثلاثة لاستعارة الأدوات. من يدري ما كان يخطط للقيام به ، فتبعوه جميعًا بفضول. مع ذلك ، كانت القرية بأكملها منزعجة.

 

 

“لا تأخذ هذا!” تحول لي تشينغشان إلى اللون الأحمر وفهم فجأة صعوبات الثور الأسود قليلاً. كيف يمكن تسليم دموع رجل إلى شخص آخر بشكل عرضي؟

 

 

“الوقت متاخر. علي الذهاب للنوم. بسببك ، لم أتمكن من الراحة بشكل صحيح الليلة الماضية. لا يزال لدي أشياء لأفعلها غدا. أنا بحاجة لاستعادة قوتي “.

فكر فيما قاله الثور مرة أخرى. كانت الأشباح الضعيفة غير مألوفة. فقط عندما يزرعون إلى درجة معينة يمكنهم أن يصبحوا ملموسين تدريجياً ويرفعون أشياء حقيقية. مع مدى ضعف هذا الطفل ، لا بد أنه كان قادرًا فقط على حمل أشياء خفيفة للغاية.

 

 

 

خفض الطفل رأسه فقط وحدق في السائل الشفاف بين يديه.

 

 

 

كان لي تشينغشان عاجزًا. نظر حوله وشعر بغرابة. لماذا نزل الظلام في مثل هذا الوقت المتأخر الليلة؟ كانت المناظر الطبيعية المحيطة بالمنزل قاتمة إلى حد ما ، لكن الأشياء كانت لا تزال مرئية بوضوح.

 

 

أصبح الأوغاد الثلاثة خجولين على الفور. لم يكن هناك أي شخص في القرية لا يخاف الساحرة. حتى عندما كانت ليو الاصلع موجود حولها ، لم يكن أبدًا جريئ بما يكفي لإساءة معاملتها ، وكان المنزل المبني من الطوب والبلاط الذي كان بمثابة ضريح يحيط به جو غامض ومقدس. لقد نسوا بالفعل عدد المرات التي سمعوا فيها عن أشياء غريبة تحدث هناك.

ومع ذلك ، عندما رفع رأسه لينظر إلى القمر ، أدرك فجأة أن الليل لم يتأخر ؛ بل لأن عينيه كانتا تبصران بشكل أفضل في الظلام. لم يكن لديه رؤية ليلية فحسب ، بل شعرت عيناه أيضًا كأنها نوافذ تم مسحها مؤخرًا من الغبار. كان كل شيء واضحا للغاية.

شوينغ! سحب لي تشينغشان الشفرة الفولاذية وصرخ ، “سلم حياتك!”

 

ومع ذلك ، عندما رفع رأسه لينظر إلى القمر ، أدرك فجأة أن الليل لم يتأخر ؛ بل لأن عينيه كانتا تبصران بشكل أفضل في الظلام. لم يكن لديه رؤية ليلية فحسب ، بل شعرت عيناه أيضًا كأنها نوافذ تم مسحها مؤخرًا من الغبار. كان كل شيء واضحا للغاية.

تمتم لي تشينغشان في نفسه ، ” الأخ ثور هو حقًا وحش. حتى أن دموعه لها مثل هذا الاستخدام الخارق “.

 

 

 

“الوقت متاخر. علي الذهاب للنوم. بسببك ، لم أتمكن من الراحة بشكل صحيح الليلة الماضية. لا يزال لدي أشياء لأفعلها غدا. أنا بحاجة لاستعادة قوتي “.

 

 

لقد صادف أن تكون في الظهيرة ، في الوقت الذي كان فيه القرويون قد انتهوا لتوهم من أعمالهم الزراعية الصباحية وكانوا يرتبون. كانوا جميعًا على وشك العودة إلى المنزل لتناول الطعام. لقد رأوا لي إرلانغ ، الذي كان في ذروة شهرته في القرية ، قاد الاوغاد الثلاثة لاستعارة الأدوات. من يدري ما كان يخطط للقيام به ، فتبعوه جميعًا بفضول. مع ذلك ، كانت القرية بأكملها منزعجة.

عاد لي تشينغشان إلى منزله لينام ، بينما جثم الطفل عند المدخل. تحت ضوء القمر ، كان نصف شفاف ، تمامًا مثل قطيرة الدموع في يديه.

خفض الطفل رأسه فقط وحدق في السائل الشفاف بين يديه.

 

 

نام لي تشينغشان بعمق في تلك الليلة ، ولم يستيقظ إلا عندما كانت الشمس في وسط السماء. كان الطفل قد غادر بالفعل ، وربما كان غير راغب في التحرك أثناء النهار.

فكر فيما قاله الثور مرة أخرى. كانت الأشباح الضعيفة غير مألوفة. فقط عندما يزرعون إلى درجة معينة يمكنهم أن يصبحوا ملموسين تدريجياً ويرفعون أشياء حقيقية. مع مدى ضعف هذا الطفل ، لا بد أنه كان قادرًا فقط على حمل أشياء خفيفة للغاية.

 

 

غسل وجهه وشطف فمه قبل التدرب قليلاً على قبضة شيطان الثور ذات القوة العظمى. ثم التقط الشفرة الفولاذية السميكة التي تلقاها من لي فوجي ، وتعمق  في أفكاره ، والتقط بضع قطع من لحم الغزال ، وغادر من خلال الباب.

قال لي تشينغشان بلطف ، “لا تقلق ، لن أؤذيك. سأقتل تلك العجوز وأطلق سراحك “.

 

فتحت الأبواب من تلقاء نفسها. كان من الواضح أنه وقت الظهيرة وكانت الشمس مبهرة ، لكنها كانت عبارة عن فوضى سوداء بالداخل. هب نسيم بارد قاتم.

كان الأوغاد الثلاثة يجلسون حاليًا مع نظرات قلقة. مع وفاة ليو الاصلع ، فقدت مجموعتهم العمود الفقري. أصبح الوقت الذي قضوه في القرية أكثر صرامة وأكثر صعوبة ، وكانوا مكروهين من قبل الجميع باعتبارهم حثالة المجتمع.

 

 

 

لقد أرادوا تقليد وحشية ليو الاصلع أو وحشية لي تشينغشان ، لكن كيف يمكن ذلك؟ حتى ملء بطونهم أصبح مشكلة فورية ، ناهيك عن شرب الكحول وأكل اللحوم. كان بإمكانهم العمل فقط لدى المشرف ليو ، وبالكاد يكسبون وجبة طعام. لم يكونوا قريبين من الحصول عليها بسهولة كما كانت من قبل.

“سيكون ذلك وقحًا منا لقبوله. إيرلانغ ، قل كلمة واحدة فقط ، وسنفعل أي شيء لتنفيذها “. هذا ما قاله الأوغاد ، لكنهم قبلوا اللحم على عجل.

 

 

في هذه اللحظة ، زارهم لي تشينغشان فجأة. صعد الأوغاد الثلاثة للترحيب به على عجل. لقد جاء بنظرة فاترة ، ونصل في يد ولحم في الأخرى ، مما يعطي بشكل طبيعي هالة من القوة. لن ينظر إليه أحد باحتقار لمجرد عمره.

خفض الطفل رأسه فقط وحدق في السائل الشفاف بين يديه.

 

من ناحية أخرى ، تفاجأ الطفل ، ونظر إلى لي تشينغشان في اندهاش.

وتراجعت أصوات الأوغاد الثلاثة بشكل طفيف أيضًا ، حيث أشادوا بشدة بتصرفات لي تشينغشان خلال أول أمس.

عندما سأل لي تشينغشان عن اسمه ومن أين أتى ، هز رأسه لكليهما. عندما سأل عما إذا كانت الساحرة لا تزال تخفي أي حيل ، وقف الطفل فارغًا.

 

شعر لي تشينغشان فجأة بالحزن في الداخل. و صرخ على السماء. لماذا كان هناك الكثير من الظلم في العالم؟ عندما كان البشر يؤذون بعضهم البعض ، لم يكونوا أقل وحشية من الشياطين والوحوش.

تجاهل لي تشينغشان هذه المحاولات لتملقه ووضع اللحم. “هناك شيء يجب أن أزعجكم جميعًا به. اللحم هو التعويض ، بما في ذلك ما فعلتموه في المرة السابقة “.

 

 

 

“سيكون ذلك وقحًا منا لقبوله. إيرلانغ ، قل كلمة واحدة فقط ، وسنفعل أي شيء لتنفيذها “. هذا ما قاله الأوغاد ، لكنهم قبلوا اللحم على عجل.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، مثل المرة السابقة ، “تعالوا معي!” استدار وغادر ، لكن هذه المرة ، لم يكن هناك تبجح. لقد كان أمرًا مطلقًا.

 

غسل وجهه وشطف فمه قبل التدرب قليلاً على قبضة شيطان الثور ذات القوة العظمى. ثم التقط الشفرة الفولاذية السميكة التي تلقاها من لي فوجي ، وتعمق  في أفكاره ، والتقط بضع قطع من لحم الغزال ، وغادر من خلال الباب.

لم يجرؤ الأوغاد الثلاثة على التردد ، متبعين خلف خطواته مباشرة.

 

 

لقد صادف أن تكون في الظهيرة ، في الوقت الذي كان فيه القرويون قد انتهوا لتوهم من أعمالهم الزراعية الصباحية وكانوا يرتبون. كانوا جميعًا على وشك العودة إلى المنزل لتناول الطعام. لقد رأوا لي إرلانغ ، الذي كان في ذروة شهرته في القرية ، قاد الاوغاد الثلاثة لاستعارة الأدوات. من يدري ما كان يخطط للقيام به ، فتبعوه جميعًا بفضول. مع ذلك ، كانت القرية بأكملها منزعجة.

استعار لي تشينغشان بعض المعاول والمجارف من منزل مزارع قريب أولاً قبل الذهاب إلى منزل لي فوجي.

ترجمة: zixar

 

 

لقد صادف أن تكون في الظهيرة ، في الوقت الذي كان فيه القرويون قد انتهوا لتوهم من أعمالهم الزراعية الصباحية وكانوا يرتبون. كانوا جميعًا على وشك العودة إلى المنزل لتناول الطعام. لقد رأوا لي إرلانغ ، الذي كان في ذروة شهرته في القرية ، قاد الاوغاد الثلاثة لاستعارة الأدوات. من يدري ما كان يخطط للقيام به ، فتبعوه جميعًا بفضول. مع ذلك ، كانت القرية بأكملها منزعجة.

 

 

غسل وجهه وشطف فمه قبل التدرب قليلاً على قبضة شيطان الثور ذات القوة العظمى. ثم التقط الشفرة الفولاذية السميكة التي تلقاها من لي فوجي ، وتعمق  في أفكاره ، والتقط بضع قطع من لحم الغزال ، وغادر من خلال الباب.

شاهدوا وصوله أمام منزل لي فوجي وتساءلوا عما إذا كان سيعاقب ذلك السكير. كيف أساء السكير له؟ لقد وجدوا جميعًا هذا وقحًا إلى حد ما. كان يستخدم ميزته في الأرقام لمضايقة رجل مثير للشفقة كان قد انحدر إلى الفساد. كان هذا على عكس ما حدث تمامًا عندما واجه رئيس القرية و المشرف ليو في منزله. كان أحدهما يتحدى الظلم والآخر يضايق الضعيف.

 

 

رأى القرويون الآخرون كيف كان يسبب المتاعب للساحرة ، واندلعت ضجة.

ومع ذلك ، كان الأوغاد الثلاثة سعداء للغاية. “يمكنني القول أن هذا السكير العجوز لا قيمة له على الإطلاق.” حتى أنهم صفعوا صدورهم وتطوعوا. “سأسحبه للخارج الآن.” لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنوا من رفع رؤوسهم عالياً. كانوا سيصنعون مثالاً من لي فوجي هذه المرة ، بضربه أمام الحشد.

 

 

لقد أرادوا تقليد وحشية ليو الاصلع أو وحشية لي تشينغشان ، لكن كيف يمكن ذلك؟ حتى ملء بطونهم أصبح مشكلة فورية ، ناهيك عن شرب الكحول وأكل اللحوم. كان بإمكانهم العمل فقط لدى المشرف ليو ، وبالكاد يكسبون وجبة طعام. لم يكونوا قريبين من الحصول عليها بسهولة كما كانت من قبل.

حدق لي تشينغشان في وجههم وصرخ ، “هل ستأتي أم لا؟”

أومأ لي تشينغشان برأسه. سار في المقدمة ورأسه مرفوعًا ، مما أدى بالمجموعة إلى منزل الساحرة المبني من الطوب. ورأى أن المدخل الرئيسي مغلق بإحكام. من الواضح أنه قد أزعجها بالفعل. عند رؤية هذا ، أمر الأوغاد الثلاثة ، “حطموا الباب!”

 

 

تمامًا كما شعر الجميع بالارتباك ، هرع لي فوجي خارج المنزل وصرخ على أسنانه ، “أنا كذلك!”

 

 

كشف لي تشينغشان عن ابتسامة مطمئنة وأراد أن يلمس رأسه ، لكن يد لي تشينغشان مرت عبر جسده ، وتجمد على الفور.

كان وجهه رصينًا بشكل مدهش ، الأمر الذي أذهل جميع القرويين. في الماضي ، ظل لي فوجي دائمًا في حالة ذهول مخمور. دون علمهم ، بعد أن غادر لي تشينغشان منزل لي فوجي ، لم يكن الرجل قد اخد رشفة واحدة من الكحول. لقد فكر في ما وعد به لي تشينغشان وتاق إليه ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان سيأتي في اليوم التالي.

 

 

عاد لي تشينغشان إلى منزله لينام ، بينما جثم الطفل عند المدخل. تحت ضوء القمر ، كان نصف شفاف ، تمامًا مثل قطيرة الدموع في يديه.

مع ذلك ، شعر القرويون بالحيرة أكثر ، وأثار اهتمامهم أيضًا.

 

 

كان وجهه رصينًا بشكل مدهش ، الأمر الذي أذهل جميع القرويين. في الماضي ، ظل لي فوجي دائمًا في حالة ذهول مخمور. دون علمهم ، بعد أن غادر لي تشينغشان منزل لي فوجي ، لم يكن الرجل قد اخد رشفة واحدة من الكحول. لقد فكر في ما وعد به لي تشينغشان وتاق إليه ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن لي تشينغشان سيأتي في اليوم التالي.

أومأ لي تشينغشان برأسه. سار في المقدمة ورأسه مرفوعًا ، مما أدى بالمجموعة إلى منزل الساحرة المبني من الطوب. ورأى أن المدخل الرئيسي مغلق بإحكام. من الواضح أنه قد أزعجها بالفعل. عند رؤية هذا ، أمر الأوغاد الثلاثة ، “حطموا الباب!”

“سيكون ذلك وقحًا منا لقبوله. إيرلانغ ، قل كلمة واحدة فقط ، وسنفعل أي شيء لتنفيذها “. هذا ما قاله الأوغاد ، لكنهم قبلوا اللحم على عجل.

 

 

أصبح الأوغاد الثلاثة خجولين على الفور. لم يكن هناك أي شخص في القرية لا يخاف الساحرة. حتى عندما كانت ليو الاصلع موجود حولها ، لم يكن أبدًا جريئ بما يكفي لإساءة معاملتها ، وكان المنزل المبني من الطوب والبلاط الذي كان بمثابة ضريح يحيط به جو غامض ومقدس. لقد نسوا بالفعل عدد المرات التي سمعوا فيها عن أشياء غريبة تحدث هناك.

 

 

 

رأى القرويون الآخرون كيف كان يسبب المتاعب للساحرة ، واندلعت ضجة.

 

 

أصيب الطفل بالاكتئاب ، وأخذ يخفض رأسه ويبكي بصمت.

حاول شخص ما إقناعه ، “إرلانج ، لا تعبث!”

كان لي تشينغشان عاجزًا. نظر حوله وشعر بغرابة. لماذا نزل الظلام في مثل هذا الوقت المتأخر الليلة؟ كانت المناظر الطبيعية المحيطة بالمنزل قاتمة إلى حد ما ، لكن الأشياء كانت لا تزال مرئية بوضوح.

 

 

كان هناك أيضًا شخص مرعوب تمامًا. “عدم احترامك للآلهة سيؤدي إلى الموت.” لقد كان مؤمناً مخلصاً بالساحرة. لولا خوفه من النصل في يد لي تشينغشان ، لكان قد جاء وحاول التفاهم معه.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

 

لم يقل لي تشينغشان شيئًا. مع دوي ، فتح الباب الخشبي. كانت ألواح الأبواب ، التي كانت سميكة مثل الذراع ، تنقسم إلى قطع ، مما أدى إلى إصدار صوت عالٍ جدًا وإخاف القرويين في صمت.

 

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء وأمر الأوغاد الثلاثة ، ” قم بالحراسة بالخارج. لا تدع أي شخص يدخل”.

 

 

 

اضطر الأوغاد الثلاثة على تنفيد الامر. على الأقل لم يكن عليهم الدخول.

حدق لي تشينغشان في وجههم وصرخ ، “هل ستأتي أم لا؟”

 

طرح لي تشينغشان العديد من الأسئلة ، وأجاب الطفل عليها جميعًا كما لو أنه لا يعرف كيف يكذب. لقد أومأ برأسه أو هز رأسه ، لكنه لم يستطع إلا الإجابة على أسئلة بسيطة. الأسئلة المعقدة لن تتركه إلا في حالة ذهول.

صعد لي تشينغشان فوق عتبة الباب وسار في الفناء. وصل امام مدخل القاعة وكان على وشك أن يخترق الباب.

 

 

أصبح الأوغاد الثلاثة خجولين على الفور. لم يكن هناك أي شخص في القرية لا يخاف الساحرة. حتى عندما كانت ليو الاصلع موجود حولها ، لم يكن أبدًا جريئ بما يكفي لإساءة معاملتها ، وكان المنزل المبني من الطوب والبلاط الذي كان بمثابة ضريح يحيط به جو غامض ومقدس. لقد نسوا بالفعل عدد المرات التي سمعوا فيها عن أشياء غريبة تحدث هناك.

فتحت الأبواب من تلقاء نفسها. كان من الواضح أنه وقت الظهيرة وكانت الشمس مبهرة ، لكنها كانت عبارة عن فوضى سوداء بالداخل. هب نسيم بارد قاتم.

 

 

 

ارتدت الساحرة أردية زاهية الألوان وجلست على مذبح ، تحدث بصوت مختلف ، “لي إيرلانغ ، هل تعرف جرائمك؟”

ارتدت الساحرة أردية زاهية الألوان وجلست على مذبح ، تحدث بصوت مختلف ، “لي إيرلانغ ، هل تعرف جرائمك؟”

 

ترجمة: zixar

شوينغ! سحب لي تشينغشان الشفرة الفولاذية وصرخ ، “سلم حياتك!”

وتراجعت أصوات الأوغاد الثلاثة بشكل طفيف أيضًا ، حيث أشادوا بشدة بتصرفات لي تشينغشان خلال أول أمس.

 

لقد أرادوا تقليد وحشية ليو الاصلع أو وحشية لي تشينغشان ، لكن كيف يمكن ذلك؟ حتى ملء بطونهم أصبح مشكلة فورية ، ناهيك عن شرب الكحول وأكل اللحوم. كان بإمكانهم العمل فقط لدى المشرف ليو ، وبالكاد يكسبون وجبة طعام. لم يكونوا قريبين من الحصول عليها بسهولة كما كانت من قبل.

ترجمة: zixar

ومع ذلك ، كان الأوغاد الثلاثة سعداء للغاية. “يمكنني القول أن هذا السكير العجوز لا قيمة له على الإطلاق.” حتى أنهم صفعوا صدورهم وتطوعوا. “سأسحبه للخارج الآن.” لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنوا من رفع رؤوسهم عالياً. كانوا سيصنعون مثالاً من لي فوجي هذه المرة ، بضربه أمام الحشد.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط