نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 15

موت الساحرة

موت الساحرة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

 

 

 

حتى لي تشينغشان فشل في توقع شيء كهذا.

مدت الساحرة إصبعها ، واندفعت كتلة من الضباب الأسود. يمكن رؤية العديد من الوجوه الشريرة المعذبة بشكل غامض في الضباب.

 

 

تحت إشراف شياو ان ، جعلهم لي تشينغشان يحفرون حول بعض الأماكن الأخرى ، وقاموا بحفر المزيد من العظام. صُدم الجميع في المناطق المحيطة. لماذا تم دفن العديد من الهياكل العظمية في الفناء الخلفي للساحرة؟ علاوة على ذلك ، يبدو أنهم جميعًا ينتمون إلى الأطفال.

كانت هذه هي الورقة الرابحة للساحرة ، المسماة ضباب الاشباح، والتي تم إنشاؤها من خلال الجمع بين يين تشي الثقيل والاستياء. عادة ما تحتفظ به في جرة ، ودفنها تحت الأرض لامتصاص يين تشي. كانت ستستخدمه فقط عندما كان عليها ذلك تمامًا. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن ضباب الاشباح هذا يفتقر إلى الذكاء ويمتلك فقط الاستياء ، كان من الصعب للغاية السيطرة عليه. يمكن أن ينتهي الأمر بنتائج عكسية من أدنى قدر من الإهمال.

لقد استخدمتها فقط على عجل عندما رأت كيف جاء لي تشينغشان بغضب شديد. ومع ذلك ، كانت قوة ضباب الاشباح غير عادية أيضًا. بمجرد أن يصبح الناس العاديون محاطين به ، سوف يفقدون الوعي على الفور ، وكان الجزء الأكثر شراسة في الأمر أنه كان مثل الأشباح ، بين الملموس وغير الملموس. لا يستطيع الناس العاديون رؤيته على الإطلاق.

 

 

لقد استخدمتها فقط على عجل عندما رأت كيف جاء لي تشينغشان بغضب شديد. ومع ذلك ، كانت قوة ضباب الاشباح غير عادية أيضًا. بمجرد أن يصبح الناس العاديون محاطين به ، سوف يفقدون الوعي على الفور ، وكان الجزء الأكثر شراسة في الأمر أنه كان مثل الأشباح ، بين الملموس وغير الملموس. لا يستطيع الناس العاديون رؤيته على الإطلاق.

كل هذا الشر قد نشأ من الساحرة ، وكانت هي التي تحصد ما زرعته. انحرف جسدها بالكامل حيث جف جسدها بمعدل مرئي.

 

شاهدوا لي تشينغشان يدخل المنزل و يندفع في الهواء ، ويقطع ذراع الساحرة. بعد ذلك ، انهارت الساحرة على الأرض ونحبت من الألم بينما ضحك لي تشينغشان مثل رجل مجنون. لقد أصابتهم جميعًا بالقشعريرة.

إذا لم يفتح لي تشينغشان عينيه بدموع الثور ، لكان قد وقع من أجلها. أظهرت آثار كل هذه الأيام من الممارسة الشاقة نفسها أخيرًا. انتقل إلى جانب واحد وتجنب ضباب الاشباح ، واستمر في اندفاعه نحو الساحرة.

شاهده لي تشينغشان بفرح وهو يضحك بصوت عالٍ.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

لم تتوقع الساحرة أبدًا أن يتمكن لي تشينغشان من رؤية ضباب الاشباح ، لذلك أصيبت بالذعر على الفور. لوحت على عجل بالجرس. “شياو آن ، شياو آن! اخرج الى هنا! اقتله!”

لم يكن هناك أي شخص في القرية لا يعرف بمأساة لي فوجي. لم يسعهم إلا أن يظلوا صامتين.

 

شاهد لي تشينغشان ضباب الاشباح يتفرق تدريجياً. بمجرد أن يتم تنفيس استيائها ، سيتوقف. أما بالنسبة للساحرة ، فقد استلقيت على الأرض في شهيقها الأخير. لقد نجت بالفعل ، لكن من الواضح أنها كانت على وشك الموت. لا بد أنها مارست نوعًا من أساليب الزراعة ، وهذا هو السبب في أنها تمكنت من التمسك الى الان.

جثم الطفل الذي يدعى شياو آن في الزاوية. كان وجهه يتألم ، لكنه أمسك برأسه دون أن يتحرك.

 

 

مدت الساحرة مخلب الدجاج المتبقي نحو الطفل في الزاوية. بدت وكأنها كانت تتوسل ، ولكن كان الأمر أيضًا كما لو كانت تعبر عن استيائها عندما صرخت ، “شياو آن! شياو آن! ”

في لحظة ، استخدم لي تشينغشان شيطان الثور يسحق بحوافره واندفع من الأرض بشدة. مما ترك وراءه بصمة عميقة وهو يطير في الهواء قبل أن يأرجح بشفرته.

لم يكن هناك كراهية بدون سبب ، ولا دين بدون دائن.

 

 

مع وميض من الضوء البارد ، تناثر الدم في كل مكان. كان لي تشينغشان قد قطع بقوة اليد التي تمسك بالجرس والتي كانت ضعيفة مثل قدم الدجاجة .

سقط الكثير منهم من على الجدران من الخوف ، وسقط الأوغاد الثلاثة على ركبهم كما تراجعو أيضًا. لقد فكروا كيف سخروا وأهانوا لي تشينغشان في الماضي. الآن ، شعروا بالأسف الشديد. شخص مثله لم يكن شخصًا يمكنهم تحمل استفزازه.

 

 

لم يكن لدى لي تشينغشان الوقت الكافي لفحص آثار القطع قبل استشعار هجوم اليين تشي من الخلف. باشتمام رائحة الكائنات الحية ، كان ضباب الاشباح مثل الوحش البري الذي شم للتو رائحة الدم ، اهتاج من الاستياء.

 

 

 

لم يجرؤ لي تشينغشان على التوقف. انطلق إلى الأمام ، لكنه شعر أن ضباب الاشباح لم يتبعه. بدلا من ذلك ، سمع عويلًا بائسًا من الخلف. بالنظر إلى الوراء ، رأى ضباب الاشباح يغلف الساحرة بينما كانت وجوه الأشباح تقضم جسدها بعيدًا.

غطى الناس الجدران والمدخل بالخارج بينما كانوا جميعًا ينظرون إلى المنزل. كان من المستحيل على الأوغاد الثلاثة إيقافهم بمجرد أن أصبحوا فضوليين. يمكنهم السماح لهم فقط بالمطالبة بأفضل مكان للمشاهدة عند المدخل لأنفسهم.

 

 

حتى لي تشينغشان فشل في توقع شيء كهذا.

في حياته الماضية ، في ذلك المجتمع الذي طمس الخط الفاصل بين الصواب والخطأ ، من يعرف عدد الأشخاص الذين أُجبروا على إخفاء طبيعتهم الحقيقية ، وكانوا قادرين فقط على السير مع التيار والامتثال لكل ما حدث لهم. ناهيك عن شخص بالغ في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمره ، ولكن حتى الأطفال والشباب يفتقرون إلى الحماس والطموح. لقد كان فقط واحدًا من بين العديد من الأشخاص الموجودين هناك ، ولا يختلف عن الشخص العادي.

 

لم يكن لدى لي تشينغشان الوقت الكافي لفحص آثار القطع قبل استشعار هجوم اليين تشي من الخلف. باشتمام رائحة الكائنات الحية ، كان ضباب الاشباح مثل الوحش البري الذي شم للتو رائحة الدم ، اهتاج من الاستياء.

كما اتضح ، فقدت الساحرة السيطرة على ضباب الاشباح بسبب الألم ، مما أدى على الفور إلى نتائج عكسية.

 

 

بعد أن اختبر الحياة والموت من خلال التناسخ ، أثار بدلاً من ذلك تطلعاته السامية ، مما جعله مترددًا في عيش حياة أخرى من الرداءة. ومع ذلك ، انتهى به الأمر عالقًا في هذه الحياة المتعبة في هذه القرية الجبلية الصغيرة لمدة خمسة عشر عامًا. أخيرًا ، حصل على فرصة. في اللحظة التي تحررت فيها تطلعاته العالية والسامية ، اندلعوا مثل الشياطين المجنونة ، ولن يتمكّن من حبسهم مرة أخرى.

لم يكن هناك كراهية بدون سبب ، ولا دين بدون دائن.

 

 

 

كل هذا الشر قد نشأ من الساحرة ، وكانت هي التي تحصد ما زرعته. انحرف جسدها بالكامل حيث جف جسدها بمعدل مرئي.

 

 

نظر إليها شياو آن في ارتباك وخوف. قال لي تشينغشان ، “سوف أرسلك!” و طعن بنصله الفولاذي.

شاهده لي تشينغشان بفرح وهو يضحك بصوت عالٍ.

 

 

غطى الناس الجدران والمدخل بالخارج بينما كانوا جميعًا ينظرون إلى المنزل. كان من المستحيل على الأوغاد الثلاثة إيقافهم بمجرد أن أصبحوا فضوليين. يمكنهم السماح لهم فقط بالمطالبة بأفضل مكان للمشاهدة عند المدخل لأنفسهم.

تم قمع أثر الشفقة والتعاطف الذي كان موجودًا في الأصل بقوة لأنه شعر بالعار. بالنسبة لطفل بريء في محنة ، سيكون على استعداد للتعبير عن حزنه وذرف دموعه ، ولكن بالنسبة لهذا الشخص الذي كان أسوأ من حيوان ، فقد أراد أن يمحو أي تعاطف ويضحك بصوت عالٍ.

 

 

لم تتوقع الساحرة أبدًا أن يتمكن لي تشينغشان من رؤية ضباب الاشباح ، لذلك أصيبت بالذعر على الفور. لوحت على عجل بالجرس. “شياو آن ، شياو آن! اخرج الى هنا! اقتله!”

غطى الناس الجدران والمدخل بالخارج بينما كانوا جميعًا ينظرون إلى المنزل. كان من المستحيل على الأوغاد الثلاثة إيقافهم بمجرد أن أصبحوا فضوليين. يمكنهم السماح لهم فقط بالمطالبة بأفضل مكان للمشاهدة عند المدخل لأنفسهم.

بأمر من لي تشينغشان ، بدأ الأوغاد الثلاثة في الحفر. كانوا جميعًا تحت مراقبة لي تشينغشان ، لذلك حفروا جميعًا بأقصى ما يمكن ، خائفين من التراخي. قبل فترة طويلة ، قاموا بحفر حفرة وإخراج هيكل عظمي.

 

هرع المشرف ليو ورئيس القرية لي بعد تلقي النبأ. صادف أنهم رأوا هذا ، وكانت الساحرة قد أخذت أنفاسها الأخيرة قبل أن يتمكنوا من الصراخ بشيء مثل “ارحمها!”. نظروا إلى بعضهم البعض وأصبح كلاهما مغطى بالعرق البارد. لقد فكروا في الكيفية التي ادعت بها الساحرة بجرأة أن أيام لي تشينغشان كانت معدودة قبل يوم واحد فقط من أمس ، ومع ذلك فقد فقدت حياتها اليوم.

شاهدوا لي تشينغشان يدخل المنزل و يندفع في الهواء ، ويقطع ذراع الساحرة. بعد ذلك ، انهارت الساحرة على الأرض ونحبت من الألم بينما ضحك لي تشينغشان مثل رجل مجنون. لقد أصابتهم جميعًا بالقشعريرة.

 

 

 

سقط الكثير منهم من على الجدران من الخوف ، وسقط الأوغاد الثلاثة على ركبهم كما تراجعو أيضًا. لقد فكروا كيف سخروا وأهانوا لي تشينغشان في الماضي. الآن ، شعروا بالأسف الشديد. شخص مثله لم يكن شخصًا يمكنهم تحمل استفزازه.

لقد اندفعت وارتكبت جريمة قتل في ضوء النهار ، لكنك ما زلت تريد منا أن تحافظ على العدالة. هذه الكلمات فقط عبرت أذهانهم كأفكار. من الواضح أن لا أحد كان لديه الشجاعة الكافية ليقولها بصوت عالٍ.

 

 

شاهد لي تشينغشان ضباب الاشباح يتفرق تدريجياً. بمجرد أن يتم تنفيس استيائها ، سيتوقف. أما بالنسبة للساحرة ، فقد استلقيت على الأرض في شهيقها الأخير. لقد نجت بالفعل ، لكن من الواضح أنها كانت على وشك الموت. لا بد أنها مارست نوعًا من أساليب الزراعة ، وهذا هو السبب في أنها تمكنت من التمسك الى الان.

لم يكن لدى لي تشينغشان الوقت الكافي لفحص آثار القطع قبل استشعار هجوم اليين تشي من الخلف. باشتمام رائحة الكائنات الحية ، كان ضباب الاشباح مثل الوحش البري الذي شم للتو رائحة الدم ، اهتاج من الاستياء.

 

 

مدت الساحرة مخلب الدجاج المتبقي نحو الطفل في الزاوية. بدت وكأنها كانت تتوسل ، ولكن كان الأمر أيضًا كما لو كانت تعبر عن استيائها عندما صرخت ، “شياو آن! شياو آن! ”

 

 

إذا لم يفتح لي تشينغشان عينيه بدموع الثور ، لكان قد وقع من أجلها. أظهرت آثار كل هذه الأيام من الممارسة الشاقة نفسها أخيرًا. انتقل إلى جانب واحد وتجنب ضباب الاشباح ، واستمر في اندفاعه نحو الساحرة.

نظر إليها شياو آن في ارتباك وخوف. قال لي تشينغشان ، “سوف أرسلك!” و طعن بنصله الفولاذي.

 

 

كما اتضح ، فقدت الساحرة السيطرة على ضباب الاشباح بسبب الألم ، مما أدى على الفور إلى نتائج عكسية.

هرع المشرف ليو ورئيس القرية لي بعد تلقي النبأ. صادف أنهم رأوا هذا ، وكانت الساحرة قد أخذت أنفاسها الأخيرة قبل أن يتمكنوا من الصراخ بشيء مثل “ارحمها!”. نظروا إلى بعضهم البعض وأصبح كلاهما مغطى بالعرق البارد. لقد فكروا في الكيفية التي ادعت بها الساحرة بجرأة أن أيام لي تشينغشان كانت معدودة قبل يوم واحد فقط من أمس ، ومع ذلك فقد فقدت حياتها اليوم.

مدت الساحرة مخلب الدجاج المتبقي نحو الطفل في الزاوية. بدت وكأنها كانت تتوسل ، ولكن كان الأمر أيضًا كما لو كانت تعبر عن استيائها عندما صرخت ، “شياو آن! شياو آن! ”

 

 

لحسن الحظ ، لم يتخطوا الخط مع لي تشينغشان في ذلك اليوم ، أو من يدري ما كان سيحدث.

لم يكن هناك أي شخص في القرية لا يعرف بمأساة لي فوجي. لم يسعهم إلا أن يظلوا صامتين.

 

 

كانت هذه هي المرة الثانية التي يقتل فيها لي تشينغشان شخصًا ما. مقارنة بالذعر الذي أصابه في الظلام خلال المرة الأولى ، شعر بهدوء شديد تحت ضوء النهار. حتى أن تحسن حالته العقلية فاجأ نفسه قليلاً. تساءل ، هل تم إيقاظ طبيعتي الشيطانية بقبضة شيطان الثور ذات القوة العظيمة؟ أم يجب أن أقول ، هذا ما كنت عليه دائمًا؟

في حياته الماضية ، في ذلك المجتمع الذي طمس الخط الفاصل بين الصواب والخطأ ، من يعرف عدد الأشخاص الذين أُجبروا على إخفاء طبيعتهم الحقيقية ، وكانوا قادرين فقط على السير مع التيار والامتثال لكل ما حدث لهم. ناهيك عن شخص بالغ في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمره ، ولكن حتى الأطفال والشباب يفتقرون إلى الحماس والطموح. لقد كان فقط واحدًا من بين العديد من الأشخاص الموجودين هناك ، ولا يختلف عن الشخص العادي.

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. حطت نظرته على المنطقة الواقعة أسفل المبنى قبل أن يهز رأسه. تابع الجميع نظراته ونظروا ، لكن لم يكن هناك شيء. شياو آن كان يختبئ حاليًا في الظل ، مشيرًا إلى منطقة.

في حياته الماضية ، في ذلك المجتمع الذي طمس الخط الفاصل بين الصواب والخطأ ، من يعرف عدد الأشخاص الذين أُجبروا على إخفاء طبيعتهم الحقيقية ، وكانوا قادرين فقط على السير مع التيار والامتثال لكل ما حدث لهم. ناهيك عن شخص بالغ في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمره ، ولكن حتى الأطفال والشباب يفتقرون إلى الحماس والطموح. لقد كان فقط واحدًا من بين العديد من الأشخاص الموجودين هناك ، ولا يختلف عن الشخص العادي.

توقف لي تشينغشان عن الضحك وأدار رأسه. “من فضلك لا داعي للذعر. هي من جلبت هذا على نفسها ، وهذا كله خطأها. ما زلت بحاجة إليك للحفاظ على العدالة “.

 

 

بعد أن اختبر الحياة والموت من خلال التناسخ ، أثار بدلاً من ذلك تطلعاته السامية ، مما جعله مترددًا في عيش حياة أخرى من الرداءة. ومع ذلك ، انتهى به الأمر عالقًا في هذه الحياة المتعبة في هذه القرية الجبلية الصغيرة لمدة خمسة عشر عامًا. أخيرًا ، حصل على فرصة. في اللحظة التي تحررت فيها تطلعاته العالية والسامية ، اندلعوا مثل الشياطين المجنونة ، ولن يتمكّن من حبسهم مرة أخرى.

 

 

كما اتضح ، فقدت الساحرة السيطرة على ضباب الاشباح بسبب الألم ، مما أدى على الفور إلى نتائج عكسية.

توقف لي تشينغشان عن الضحك وأدار رأسه. “من فضلك لا داعي للذعر. هي من جلبت هذا على نفسها ، وهذا كله خطأها. ما زلت بحاجة إليك للحفاظ على العدالة “.

في هذه اللحظة ، كان هناك صوت ” دينغ ” كما لو كانوا قد اصطدموا بشيء ما. قاموا بحفرها بعناية ، فقط للعثور على جرة من الخزف. كانت مغلقة بإحكام.

 

 

لقد اندفعت وارتكبت جريمة قتل في ضوء النهار ، لكنك ما زلت تريد منا أن تحافظ على العدالة. هذه الكلمات فقط عبرت أذهانهم كأفكار. من الواضح أن لا أحد كان لديه الشجاعة الكافية ليقولها بصوت عالٍ.

 

 

نظر إليها شياو آن في ارتباك وخوف. قال لي تشينغشان ، “سوف أرسلك!” و طعن بنصله الفولاذي.

فجأة ، اندفع شخص من الحشد ووصل أمام لي تشينغشان. ضرب رأسه على الأرض ثلاث مرات بسلسلة من الضربات قبل أن يرفعه. “لقد قتلتها. هذا لا علاقة له بإرلانغ! هذا العجوز الملعونة دمرت عائلتي. شياو ماو ، لقد انتقمت من اجلك! ” بعد أن قال ذلك ، انغمس في البكاء والضحك. كان لي فوجي. العبء الثقيل الذي كان يضغط على صدره طوال هذه السنوات قد تم رفعه فجأة. شعر أنه حتى لو مات الآن ، فسيكون راضياً.

لقد اندفعت وارتكبت جريمة قتل في ضوء النهار ، لكنك ما زلت تريد منا أن تحافظ على العدالة. هذه الكلمات فقط عبرت أذهانهم كأفكار. من الواضح أن لا أحد كان لديه الشجاعة الكافية ليقولها بصوت عالٍ.

 

بأمر من لي تشينغشان ، بدأ الأوغاد الثلاثة في الحفر. كانوا جميعًا تحت مراقبة لي تشينغشان ، لذلك حفروا جميعًا بأقصى ما يمكن ، خائفين من التراخي. قبل فترة طويلة ، قاموا بحفر حفرة وإخراج هيكل عظمي.

لم يكن هناك أي شخص في القرية لا يعرف بمأساة لي فوجي. لم يسعهم إلا أن يظلوا صامتين.

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. حطت نظرته على المنطقة الواقعة أسفل المبنى قبل أن يهز رأسه. تابع الجميع نظراته ونظروا ، لكن لم يكن هناك شيء. شياو آن كان يختبئ حاليًا في الظل ، مشيرًا إلى منطقة.

 

 

شعر المشرف ليو فقط بالحرج والخوف. وبسبب هذه المأساة بالضبط ، بدأ لي فوجي في استبدال أراضيه الزراعية الخصبة بالكحول لإغراق حزنه ، وهذا هو السبب أيضًا وراء اكتساب المشرف ليو اللقب المجيد لنصف قرية ليو. إذا اشتبه لي تشينغشان في أنه كان يتعاون مع الساحرة ، فسيقضى عليه.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “أنا دائمًا أتحمل عواقب أفعالي! لا داعي لك لتحمل اللوم. أرجوك تعال معي!” نادى على الأوغاد الثلاثة بالإضافة إلى عدد قليل من شيوخ القرية المحترمين. وصلوا إلى الفناء الخلفي للساحرة.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°  

 

لم تتوقع الساحرة أبدًا أن يتمكن لي تشينغشان من رؤية ضباب الاشباح ، لذلك أصيبت بالذعر على الفور. لوحت على عجل بالجرس. “شياو آن ، شياو آن! اخرج الى هنا! اقتله!”

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. حطت نظرته على المنطقة الواقعة أسفل المبنى قبل أن يهز رأسه. تابع الجميع نظراته ونظروا ، لكن لم يكن هناك شيء. شياو آن كان يختبئ حاليًا في الظل ، مشيرًا إلى منطقة.

حتى لي تشينغشان فشل في توقع شيء كهذا.

 

 

بأمر من لي تشينغشان ، بدأ الأوغاد الثلاثة في الحفر. كانوا جميعًا تحت مراقبة لي تشينغشان ، لذلك حفروا جميعًا بأقصى ما يمكن ، خائفين من التراخي. قبل فترة طويلة ، قاموا بحفر حفرة وإخراج هيكل عظمي.

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الوراء. حطت نظرته على المنطقة الواقعة أسفل المبنى قبل أن يهز رأسه. تابع الجميع نظراته ونظروا ، لكن لم يكن هناك شيء. شياو آن كان يختبئ حاليًا في الظل ، مشيرًا إلى منطقة.

ذهب لي تشينغشان إلى الحفرة وجمع الرفات. نظر إلى الوراء أسفل المبنى وأمر ، “استمر في الحفر!” لم تكن هذه بقايا شياو آن.

تم قمع أثر الشفقة والتعاطف الذي كان موجودًا في الأصل بقوة لأنه شعر بالعار. بالنسبة لطفل بريء في محنة ، سيكون على استعداد للتعبير عن حزنه وذرف دموعه ، ولكن بالنسبة لهذا الشخص الذي كان أسوأ من حيوان ، فقد أراد أن يمحو أي تعاطف ويضحك بصوت عالٍ.

 

شعر المشرف ليو فقط بالحرج والخوف. وبسبب هذه المأساة بالضبط ، بدأ لي فوجي في استبدال أراضيه الزراعية الخصبة بالكحول لإغراق حزنه ، وهذا هو السبب أيضًا وراء اكتساب المشرف ليو اللقب المجيد لنصف قرية ليو. إذا اشتبه لي تشينغشان في أنه كان يتعاون مع الساحرة ، فسيقضى عليه.

تحت إشراف شياو ان ، جعلهم لي تشينغشان يحفرون حول بعض الأماكن الأخرى ، وقاموا بحفر المزيد من العظام. صُدم الجميع في المناطق المحيطة. لماذا تم دفن العديد من الهياكل العظمية في الفناء الخلفي للساحرة؟ علاوة على ذلك ، يبدو أنهم جميعًا ينتمون إلى الأطفال.

 

 

مع وميض من الضوء البارد ، تناثر الدم في كل مكان. كان لي تشينغشان قد قطع بقوة اليد التي تمسك بالجرس والتي كانت ضعيفة مثل قدم الدجاجة .

كان لي تشينغشان متفاجئًا إلى حد ما ، كما أن تعبيره أصبح أكثر صرامة. كان يعلم أن هؤلاء كانوا ضحايا للفنون الشريرة التي كانت الساحرة تمارسها. يجب أن تكون مجموعة ضباب الأشباح المليئة بالاستياء قد أتت من هنا. لقد ندم فقط على قتل الساحرة بسهولة.

 

 

في هذه اللحظة ، كان هناك صوت ” دينغ ” كما لو كانوا قد اصطدموا بشيء ما. قاموا بحفرها بعناية ، فقط للعثور على جرة من الخزف. كانت مغلقة بإحكام.

في هذه اللحظة ، كان هناك صوت ” دينغ ” كما لو كانوا قد اصطدموا بشيء ما. قاموا بحفرها بعناية ، فقط للعثور على جرة من الخزف. كانت مغلقة بإحكام.

كل هذا الشر قد نشأ من الساحرة ، وكانت هي التي تحصد ما زرعته. انحرف جسدها بالكامل حيث جف جسدها بمعدل مرئي.

 

 

قبل أن يتمكن لي تشينغشان من إيقافهم ، سارع الأوغاد الثلاثة لفتح الجرة. اندفعت مجموعة صغيرة من الغاز الأسود إلى فم وأنف أحد الأوغاد كما لو كان يخاف من ضوء الشمس.

قبل أن يتمكن لي تشينغشان من إيقافهم ، سارع الأوغاد الثلاثة لفتح الجرة. اندفعت مجموعة صغيرة من الغاز الأسود إلى فم وأنف أحد الأوغاد كما لو كان يخاف من ضوء الشمس.

 

 

ارتجف الوغد وسقط فاقدًا للوعي على الفور. وسرعان ما توقف عن التنفس.

كانت هذه هي الورقة الرابحة للساحرة ، المسماة ضباب الاشباح، والتي تم إنشاؤها من خلال الجمع بين يين تشي الثقيل والاستياء. عادة ما تحتفظ به في جرة ، ودفنها تحت الأرض لامتصاص يين تشي. كانت ستستخدمه فقط عندما كان عليها ذلك تمامًا. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن ضباب الاشباح هذا يفتقر إلى الذكاء ويمتلك فقط الاستياء ، كان من الصعب للغاية السيطرة عليه. يمكن أن ينتهي الأمر بنتائج عكسية من أدنى قدر من الإهمال.

 

مع وميض من الضوء البارد ، تناثر الدم في كل مكان. كان لي تشينغشان قد قطع بقوة اليد التي تمسك بالجرس والتي كانت ضعيفة مثل قدم الدجاجة .

ترجمة: zixar

غطى الناس الجدران والمدخل بالخارج بينما كانوا جميعًا ينظرون إلى المنزل. كان من المستحيل على الأوغاد الثلاثة إيقافهم بمجرد أن أصبحوا فضوليين. يمكنهم السماح لهم فقط بالمطالبة بأفضل مكان للمشاهدة عند المدخل لأنفسهم.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

إذا لم يفتح لي تشينغشان عينيه بدموع الثور ، لكان قد وقع من أجلها. أظهرت آثار كل هذه الأيام من الممارسة الشاقة نفسها أخيرًا. انتقل إلى جانب واحد وتجنب ضباب الاشباح ، واستمر في اندفاعه نحو الساحرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط