مسابقة الصيد في الجبال
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
أصبح لي تشينغشان صارمًا. شبك قبضته. “رئيس الصيد ، لا داعي لأن تشعر بالقلق حيال هذا. أنا ، لي تشينغشان ، أرسم خطاً واضحاً بين ديوني اللطيفة والمظالم. لن استفيد أبدا من الآخرين. سأعيد بالتأكيد كل ما استهلكته في القرية هذه الأيام بالضعف “.
سأل لي تشينغشان على عجل ، “أنت متعلم. هل تذكرته للتو؟ ”
اخذ لي تشينغشان ذلك في الاعتبار ، لكنه رفض في النهاية. “شكرا لك على العرض ، رئيس الصيد ، لكنني أريد أن أصطاد وحدي.”
أومأ شياو آن برأسه وجعل لي تشينغشان ينظر إلى ما كتبه.
من شياو آن ، علم لي تشينغشان أن شخصًا آخر يهدف لمحاولة أخذ الجينسنغ الروحي ، وكانت فنون الدفاع عن النفس خاصته قوية جدًا. منذ أن رأوا هذا ، لن يستسلموا أبدًا. سيجدون بالتأكيد طريقة للبحث عنه.
ترجمة: zixar
“يبدو أنني بحاجة إلى توخي الحذر. لا بد لي من إخفاء كل شيء. ومع ذلك ، بمجرد أن أتقدم خطوة إلى الأمام من خلال قدرتي وأطور قوة الثور ، لن تكون هناك حاجة لأن أخاف من أي شخص “.
بعد ذلك مباشرة ، صرخ أحد الأشخاص ، “لقد عاد لي تشينغشان”.
لن يصبح الكحول الروحي أفضل مع بقاء الجينسنغ الروحي فيه. إذا أصبح قويا جدًا ، فلن يتمكن لي تشينغشان من هضمها. نتيجة لذلك ، تناول أول رشفة من الكحول الروحي بعد الانتظار لبضعة أيام فقط.
منذ مهرجان منتصف الخريف ، لم يعد لي تشينغشان يسمح لـ شياو آن بالركض بحرية كما كان من قبل ، مما جعله تحت المراقبة أكثر من ذلك بكثير. الآن ، عندما استخدمه ، فعل ذلك دون أن يتراجع على الإطلاق. بالنسبة للأشخاص المقربين منه ، من الواضح أنه لم تكن هناك حاجة إلى الكثير من المجاملة.
“أخي الثور ، لقد أقسمت ذات مرة أنني سأشرب أفضل أنواع الكحوليات التي يقدمها العالم. يبدو أنني انتهيت في الغالب الآن! ” بعد شرب الكحول الروحي ، سيجد ان الكحول الطبيعي بلا طعم الان.
عطر خاص ينتشر عبر فمه. لم يكن الطعم ثقيلًا بل كان باهتًا بدلاً من ذلك. تغلغل تشي روحاني نقي للغاية في جسده.
فجأة ، قال أحدهم بنبرة ساخرة: “لقد عملت بشكل حر في القرية لفترة طويلة ، ومع ذلك ما زلت ترفض الالتزام ببعض الترتيبات. هل تخطط حقًا لتتصرف بحرية إلى الأبد؟ ”
لم يضيع أي وقت ، مستخدماً القدرة على هضم تشي الروحي. ولدهشته ، فإن رشفة من الكحول الروحي أدت بشكل أساسي إلى تأثيرات أفضل من شرب جرة كاملة من الكحول مصنوعة من الجينسنغ العادي.
ابتسم لي تشينغشان دون المتابعة في المحادثة.
أصبح تشي الحقيقي في جسده أقوى بمرتين. على الرغم من أن الجينسنغ العادي يمكن أن يجدد الحيوية ، إلا أنها كانت مجرد أشياء عادية للبشر ، غير قادرة على التأثير على تشي الحقيقي أكثر من اللازم. ركزت قبضة شيطان الثور ذات القوة العظيمة على ممارسة الجسد وعدم ممارسة التشي ، لذلك لم ينمو التشي الحقيقي بسرعة خاصة.
كان الجينسنغ الروحي كائنًا فطريًا حقيقيًا في الطبيعة ، وأفضل في ما يخص تجديد تشي الروحي ، ولهذا كان له مثل هذه التأثيرات. إذا استمر هذا ، فسيكون قادرًا على إطلاق التشي الحقيقي خارج جسده قبل فترة طويلة. بحلول ذلك الوقت ، يمكن أن يطلق على نفسه اسم “سيد فطري”.
“أخي الثور ، لقد أقسمت ذات مرة أنني سأشرب أفضل أنواع الكحوليات التي يقدمها العالم. يبدو أنني انتهيت في الغالب الآن! ” بعد شرب الكحول الروحي ، سيجد ان الكحول الطبيعي بلا طعم الان.
لم يرد الثور الأسود إلا بنظرة من السخرية.
أصبح لي تشينغشان صارمًا. شبك قبضته. “رئيس الصيد ، لا داعي لأن تشعر بالقلق حيال هذا. أنا ، لي تشينغشان ، أرسم خطاً واضحاً بين ديوني اللطيفة والمظالم. لن استفيد أبدا من الآخرين. سأعيد بالتأكيد كل ما استهلكته في القرية هذه الأيام بالضعف “.
لم يكن لدى لي تشينغشان ما يفعله ، لذلك مارس الرماية ، وإطلاق النار على الطيور المذهولة في الغابة. كان إطلاق السهام على الأجسام المتحركة أكثر صعوبة كما هو متوقع. من بين كل ثلاثة أسهم ، سيخطئ اثنان. ومع ذلك ، مع اعتياده تدريجيًا على ذلك ، أخطأ اقل .
في هذه اللحظة ، حدثت جلبة بالخارج ، مع الكثير من النباح. وصل هوانغ بينغو أمام باب لي تشينغشان مع الصيادين من القرية ، ودعوه للمشاركة في الصيد معهم.
أومأ شياو آن برأسه بحماس قبل الغوص في الأشجار كعاصفة من الرياح مرة أخرى.
في قطعة أرض فارغة في وسط القرية ، كان الجد المحترم زانغ مسؤولاً عن عد الفريسة. كشف عن ابتسامة على وجهه عن غير عادته. ”ليست سيئة. إنه فأل خير “. بعد ذلك ، تتعامل النساء والأطفال الباقون في القرية مع الفريسة ، ودباغة الجلود والحفاظ على اللحوم.
كان الخريف وقتًا رائعًا للصيد. لم يكن على الناس فقط إعداد الطعام لفصل الشتاء ، ولكن كان على الحيوانات أيضًا. كان كل واحد منهم يحشو نفسه حتى يصبح ممتلئ الجسم. على هذا النحو ، كان الصيد في الخريف تجمعًا مهمًا لقرية العقيدة الغارقة.
“أعتقد أنه لن يكون قادرًا حتى على الإمساك بأرنب.”
أومأ شياو آن برأسه وجعل لي تشينغشان ينظر إلى ما كتبه.
كانت العديد من العشائر الكبيرة تجري عمليات صيد على نطاق واسع خلال هذا الوقت ، ليس لاصطياد الفريسة ، ولكن لتدريب نسلها ، مكملا عزلة الخريف.
جلس شياو آن فوق الكومة وضحك سرا بينما كان يغطي فمه. نظر إلى الوراء بينما كان الشرق يلمع بشكل خافت. قبل أن يسقط أول شعاع من ضوء الشمس ، غاص في اللوح الخشبي.
منذ أن زادت قوة شياو آن ، نمت اليين تشي أيضًا. اكتشف أن الغزال لم يصطدم به إلا قبل أن يفقد وعيه على الفور ويسقط ميتًا.
قال هوانغ بينغو ، “لقد تعلمت الرماية فقط ، لكنك لم تتعلم الطريقة الحقيقية للصيد. يجب أن تبقى بجانبي عندما نذهب إلى الجبال هذه المرة! ” منذ أن اشتبك مع لي تشينغشان آخر مرة ، لم يعد يعامل لي تشينغشان كشاب عادي.
استمر لي تشينغشان في هز رأسه. أراد فقط أن يتعلم الرماية حتى يتمكن من قتل الأعداء وحماية نفسه. أما الصيد فكان لا داعي له.
كانت الحيوانات في الغابات والجبال يقظة ، لكنها لم تكن متيقظة بشأن شبح صغير غير مرئي. لقد سقطوا جميعًا ميتين ، في انتظار أن يأتي لي تشينغشان ويجمعهم.
اخذ لي تشينغشان ذلك في الاعتبار ، لكنه رفض في النهاية. “شكرا لك على العرض ، رئيس الصيد ، لكنني أريد أن أصطاد وحدي.”
“يبدو أنني بحاجة إلى توخي الحذر. لا بد لي من إخفاء كل شيء. ومع ذلك ، بمجرد أن أتقدم خطوة إلى الأمام من خلال قدرتي وأطور قوة الثور ، لن تكون هناك حاجة لأن أخاف من أي شخص “.
قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من قول أي شيء ، بدأ الصيادون الآخرون في التعبير عن أفكارهم.
“ماذا ؟ وحيد؟ ليس فقط أنك لم تتعلم كيف تصطاد من قبل ، ولكن ليس لديك حتى كلب صيد مناسب “.
منذ أن زادت قوة شياو آن ، نمت اليين تشي أيضًا. اكتشف أن الغزال لم يصطدم به إلا قبل أن يفقد وعيه على الفور ويسقط ميتًا.
غامر لي تشينغشان في أعماق الجبال. لم يكن يعرف كيف يميز آثار الطيور والوحوش ، ولا يعرف كيف يخفي آثاره. لم يكن يعرف أيضًا كيفية نصب الفخاخ ، ولم يكن يعمل مع صيادين آخرين. لم يكن معه حتى كلب صيد.
“أنت لست خائفًا حقًا من الوحوش الشريرة في الجبال؟”
“ابحث! حتى لو كان عليك قلب قمة الجبل بأكملها رأسًا على عقب ، فعليك أن تجد الجينسنغ الروحي! ”
على الرغم من إعجابهم بمهارة لي تشينغشان في قدرته على قتل سبعة من حاصدي الجينسنغ ، إلا أنهم لن يسمحوا له بالنظر إليهم بدونية.
قال هوانغ بينغو ، “لقد تعلمت الرماية فقط ، لكنك لم تتعلم الطريقة الحقيقية للصيد. يجب أن تبقى بجانبي عندما نذهب إلى الجبال هذه المرة! ” منذ أن اشتبك مع لي تشينغشان آخر مرة ، لم يعد يعامل لي تشينغشان كشاب عادي.
حاول هوانغ بينغو إقناعه. “الصيد لا يتعلق فقط بالحصول على بعض المهارات والرماية اللائقة.” فجأة ، فكر في تقييم الجد زانغ. ذئب وحيد!
ترجمة: zixar
أومأ شياو آن برأسه بحماس قبل الغوص في الأشجار كعاصفة من الرياح مرة أخرى.
استمر لي تشينغشان في هز رأسه. أراد فقط أن يتعلم الرماية حتى يتمكن من قتل الأعداء وحماية نفسه. أما الصيد فكان لا داعي له.
من شياو آن ، علم لي تشينغشان أن شخصًا آخر يهدف لمحاولة أخذ الجينسنغ الروحي ، وكانت فنون الدفاع عن النفس خاصته قوية جدًا. منذ أن رأوا هذا ، لن يستسلموا أبدًا. سيجدون بالتأكيد طريقة للبحث عنه.
ضحك لي تشينغشان. “طالما أنك هنا ، شياو آن ، من الواضح أنه ليست هناك حاجة لتعلم أي مهارات صيد. انها مضيعة للوقت. كانوا في الواقع ينظرون إلي بازدراء. دعونا نلقي القبض على الكثير لنظهر لهم “.
“إذا أراد أن يكون بمفرده ، فاتركه وحده. دعونا نرى ما يمكن أن يصطاد في النهاية “.
لم يكن لدى لي تشينغشان ما يفعله ، لذلك مارس الرماية ، وإطلاق النار على الطيور المذهولة في الغابة. كان إطلاق السهام على الأجسام المتحركة أكثر صعوبة كما هو متوقع. من بين كل ثلاثة أسهم ، سيخطئ اثنان. ومع ذلك ، مع اعتياده تدريجيًا على ذلك ، أخطأ اقل .
“أعتقد أنه لن يكون قادرًا حتى على الإمساك بأرنب.”
ابتسم لي تشينغشان دون المتابعة في المحادثة.
غامر لي تشينغشان في أعماق الجبال. لم يكن يعرف كيف يميز آثار الطيور والوحوش ، ولا يعرف كيف يخفي آثاره. لم يكن يعرف أيضًا كيفية نصب الفخاخ ، ولم يكن يعمل مع صيادين آخرين. لم يكن معه حتى كلب صيد.
ابتسم لي تشينغشان دون المتابعة في المحادثة.
فجأة ، قال أحدهم بنبرة ساخرة: “لقد عملت بشكل حر في القرية لفترة طويلة ، ومع ذلك ما زلت ترفض الالتزام ببعض الترتيبات. هل تخطط حقًا لتتصرف بحرية إلى الأبد؟ ”
في قمة بايلاو ، اجتمعت مجموعة من الأشخاص في زي موحد ، ويحملون جميعًا سيوفًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]
في الأيام التي قضاها في القرية ، تم تسليم كل طعامه وشرابه إليه بموجب أوامر هوانغ بينغو ، والتي استنفدت بالتأكيد بعض موارد القرية. كان لديه شهية كبيرة أيضًا ، لذلك كان بعض الاستياء طبيعيًا.
كانت العديد من العشائر الكبيرة تجري عمليات صيد على نطاق واسع خلال هذا الوقت ، ليس لاصطياد الفريسة ، ولكن لتدريب نسلها ، مكملا عزلة الخريف.
في الأيام التي قضاها في القرية ، تم تسليم كل طعامه وشرابه إليه بموجب أوامر هوانغ بينغو ، والتي استنفدت بالتأكيد بعض موارد القرية. كان لديه شهية كبيرة أيضًا ، لذلك كان بعض الاستياء طبيعيًا.
وبخ هوانغ بينغهو ذلك الشخص على الفور ، قائلاً: “تشينغشان أيضًا جزء من قريتنا. كيف يمكنك أن تتجادل معه على بعض الطعام والشراب؟ ”
أصبح لي تشينغشان صارمًا. شبك قبضته. “رئيس الصيد ، لا داعي لأن تشعر بالقلق حيال هذا. أنا ، لي تشينغشان ، أرسم خطاً واضحاً بين ديوني اللطيفة والمظالم. لن استفيد أبدا من الآخرين. سأعيد بالتأكيد كل ما استهلكته في القرية هذه الأيام بالضعف “.
“نعم أيها السيد الشاب!” استجابت مجموعة الأشخاص واستخدموا تقنيات حركاتهم البارعة ، وانطلقوا الى أماكن مختلفة في قمة بايلاو.
“تشينغشان ، ليست هناك حاجة …” كان هوانغ بينغو غاضبًا تمامًا من الشخص الذي تحدث. لقد كنت أعمل من كل قلبي على حبسه في القرية ، لكنك ستدفعه للخارج من اجل القليل من اللحم.
لم يرغب لي تشينغشان في أن يصبح جزءًا من أي مكان. لم يكن هناك حاجة ولا مصلحة. “سمعت أن القرية ستنظم مسابقة الصيد في الخريف كل عام لمعرفة من الذي اصطاد أكبر عدد من الفرائس ، حتى أن الفائز يحصل على بعض الجوائز. سأشارك هذا العام أيضًا “.
كافح هوانغ بينغو لإقناعه بخلاف ذلك. قام لي تشينغشان ببعض الاستعدادات البسيطة ودخل الجبال بقوس صيد عادي حيث نظر إليه الجميع كما لو كان مزحة.
اخذ لي تشينغشان ذلك في الاعتبار ، لكنه رفض في النهاية. “شكرا لك على العرض ، رئيس الصيد ، لكنني أريد أن أصطاد وحدي.”
ذهب الصيادون إلى الجبال في الشمال. لم يكن لي تشينغشان يريد أن يكون معهم ، لكن الغرب كان عبارة عن جبال لا تعد ولا تحصى. لقد اكتسب فهمًا لغموض هذا العالم ، لذلك لم يكن يريد الكثير من المخاطر على الإطلاق. ومع ذلك ، في الجنوب كان مكان الاضطرابات ، قمة بايلاو ، ولهذا السبب لم يتمكن من الذهاب إلا إلى الشرق.
قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من قول أي شيء ، بدأ الصيادون الآخرون في التعبير عن أفكارهم.
أومأ شياو آن برأسه وجعل لي تشينغشان ينظر إلى ما كتبه.
في قمة بايلاو ، اجتمعت مجموعة من الأشخاص في زي موحد ، ويحملون جميعًا سيوفًا.
منذ أن زادت قوة شياو آن ، نمت اليين تشي أيضًا. اكتشف أن الغزال لم يصطدم به إلا قبل أن يفقد وعيه على الفور ويسقط ميتًا.
كان القائد هو الشاب الذي قتل حاصدي الجينسنغ في ذلك اليوم. في ذلك الوقت ، كاد أن يحصل على الجينسنغ الروحي.
كان الخريف وقتًا رائعًا للصيد. لم يكن على الناس فقط إعداد الطعام لفصل الشتاء ، ولكن كان على الحيوانات أيضًا. كان كل واحد منهم يحشو نفسه حتى يصبح ممتلئ الجسم. على هذا النحو ، كان الصيد في الخريف تجمعًا مهمًا لقرية العقيدة الغارقة.
“ابحث! حتى لو كان عليك قلب قمة الجبل بأكملها رأسًا على عقب ، فعليك أن تجد الجينسنغ الروحي! ”
“نعم أيها السيد الشاب!” استجابت مجموعة الأشخاص واستخدموا تقنيات حركاتهم البارعة ، وانطلقوا الى أماكن مختلفة في قمة بايلاو.
“لقد دخل الجبال ليصطاد وحده ، فلماذا سيعود قريبًا؟”
في الأيام التي قضاها في القرية ، تم تسليم كل طعامه وشرابه إليه بموجب أوامر هوانغ بينغو ، والتي استنفدت بالتأكيد بعض موارد القرية. كان لديه شهية كبيرة أيضًا ، لذلك كان بعض الاستياء طبيعيًا.
غامر لي تشينغشان في أعماق الجبال. لم يكن يعرف كيف يميز آثار الطيور والوحوش ، ولا يعرف كيف يخفي آثاره. لم يكن يعرف أيضًا كيفية نصب الفخاخ ، ولم يكن يعمل مع صيادين آخرين. لم يكن معه حتى كلب صيد.
كانت الحيوانات في الغابات والجبال يقظة ، لكنها لم تكن متيقظة بشأن شبح صغير غير مرئي. لقد سقطوا جميعًا ميتين ، في انتظار أن يأتي لي تشينغشان ويجمعهم.
إذا قال شخص مثله إنه يريد الصيد ، فإن أي صياد سيضحك من كل قلبه.
كانت الحيوانات في الغابات والجبال يقظة ، لكنها لم تكن متيقظة بشأن شبح صغير غير مرئي. لقد سقطوا جميعًا ميتين ، في انتظار أن يأتي لي تشينغشان ويجمعهم.
ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره على الإطلاق. بدأ يتأمل وسط كومة من الأخشاب الميتة في الجبال. فقط عندما حل الغسق فتح عينيه وابتسم. “شياو آن!”
كان الخريف وقتًا رائعًا للصيد. لم يكن على الناس فقط إعداد الطعام لفصل الشتاء ، ولكن كان على الحيوانات أيضًا. كان كل واحد منهم يحشو نفسه حتى يصبح ممتلئ الجسم. على هذا النحو ، كان الصيد في الخريف تجمعًا مهمًا لقرية العقيدة الغارقة.
“لقد دخل الجبال ليصطاد وحده ، فلماذا سيعود قريبًا؟”
كانت هناك عاصفة من الرياح الباردة بين الأشجار. بعد فترة ، عاد.
عطر خاص ينتشر عبر فمه. لم يكن الطعم ثقيلًا بل كان باهتًا بدلاً من ذلك. تغلغل تشي روحاني نقي للغاية في جسده.
قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من قول أي شيء ، بدأ الصيادون الآخرون في التعبير عن أفكارهم.
وقف لي تشينغشان ومشى بين الأشجار. وسرعان ما اكتشف غزالا ميتا. لم يكن هناك علامة واحدة على جسده.
كان الخريف وقتًا رائعًا للصيد. لم يكن على الناس فقط إعداد الطعام لفصل الشتاء ، ولكن كان على الحيوانات أيضًا. كان كل واحد منهم يحشو نفسه حتى يصبح ممتلئ الجسم. على هذا النحو ، كان الصيد في الخريف تجمعًا مهمًا لقرية العقيدة الغارقة.
منذ أن زادت قوة شياو آن ، نمت اليين تشي أيضًا. اكتشف أن الغزال لم يصطدم به إلا قبل أن يفقد وعيه على الفور ويسقط ميتًا.
ضحك لي تشينغشان. “طالما أنك هنا ، شياو آن ، من الواضح أنه ليست هناك حاجة لتعلم أي مهارات صيد. انها مضيعة للوقت. كانوا في الواقع ينظرون إلي بازدراء. دعونا نلقي القبض على الكثير لنظهر لهم “.
منذ مهرجان منتصف الخريف ، لم يعد لي تشينغشان يسمح لـ شياو آن بالركض بحرية كما كان من قبل ، مما جعله تحت المراقبة أكثر من ذلك بكثير. الآن ، عندما استخدمه ، فعل ذلك دون أن يتراجع على الإطلاق. بالنسبة للأشخاص المقربين منه ، من الواضح أنه لم تكن هناك حاجة إلى الكثير من المجاملة.
إذا قال شخص مثله إنه يريد الصيد ، فإن أي صياد سيضحك من كل قلبه.
أومأ شياو آن برأسه بحماس قبل الغوص في الأشجار كعاصفة من الرياح مرة أخرى.
لن يصبح الكحول الروحي أفضل مع بقاء الجينسنغ الروحي فيه. إذا أصبح قويا جدًا ، فلن يتمكن لي تشينغشان من هضمها. نتيجة لذلك ، تناول أول رشفة من الكحول الروحي بعد الانتظار لبضعة أيام فقط.
كانت الحيوانات في الغابات والجبال يقظة ، لكنها لم تكن متيقظة بشأن شبح صغير غير مرئي. لقد سقطوا جميعًا ميتين ، في انتظار أن يأتي لي تشينغشان ويجمعهم.
أومأ شياو آن برأسه وجعل لي تشينغشان ينظر إلى ما كتبه.
لم يكن لدى لي تشينغشان ما يفعله ، لذلك مارس الرماية ، وإطلاق النار على الطيور المذهولة في الغابة. كان إطلاق السهام على الأجسام المتحركة أكثر صعوبة كما هو متوقع. من بين كل ثلاثة أسهم ، سيخطئ اثنان. ومع ذلك ، مع اعتياده تدريجيًا على ذلك ، أخطأ اقل .
“أخي الثور ، لقد أقسمت ذات مرة أنني سأشرب أفضل أنواع الكحوليات التي يقدمها العالم. يبدو أنني انتهيت في الغالب الآن! ” بعد شرب الكحول الروحي ، سيجد ان الكحول الطبيعي بلا طعم الان.
في هذه اللحظة ، حدثت جلبة بالخارج ، مع الكثير من النباح. وصل هوانغ بينغو أمام باب لي تشينغشان مع الصيادين من القرية ، ودعوه للمشاركة في الصيد معهم.
بحلول الفجر ، كان عدد قليل من الصيادين قد أعادوا فرائسهم إلى القرية. ومع ذلك ، ظل معظمهم في الجبال ، يعملون معًا للصيد.
وقف لي تشينغشان ومشى بين الأشجار. وسرعان ما اكتشف غزالا ميتا. لم يكن هناك علامة واحدة على جسده.
في قطعة أرض فارغة في وسط القرية ، كان الجد المحترم زانغ مسؤولاً عن عد الفريسة. كشف عن ابتسامة على وجهه عن غير عادته. ”ليست سيئة. إنه فأل خير “. بعد ذلك ، تتعامل النساء والأطفال الباقون في القرية مع الفريسة ، ودباغة الجلود والحفاظ على اللحوم.
كان القائد هو الشاب الذي قتل حاصدي الجينسنغ في ذلك اليوم. في ذلك الوقت ، كاد أن يحصل على الجينسنغ الروحي.
“لماذا لم يعد لي تشينغشان بعد؟” كان هناك بالفعل أشخاص يتوقون لرؤية لي تشينغشان يجعل من نفسه احمقا.
“نعم أيها السيد الشاب!” استجابت مجموعة الأشخاص واستخدموا تقنيات حركاتهم البارعة ، وانطلقوا الى أماكن مختلفة في قمة بايلاو.
“ما – ما هذا؟” نظر العديد من الأشخاص في اتجاه الصوت ، لكن أول ما رأوه لم يكن شخصًا ، بل وحشًا كثيف الشعر الذي شكل كومة. كان مثل الرجل البري المذكور في الأساطير.
“لقد دخل الجبال ليصطاد وحده ، فلماذا سيعود قريبًا؟”
بعد ذلك مباشرة ، صرخ أحد الأشخاص ، “لقد عاد لي تشينغشان”.
لم يكن لدى لي تشينغشان ما يفعله ، لذلك مارس الرماية ، وإطلاق النار على الطيور المذهولة في الغابة. كان إطلاق السهام على الأجسام المتحركة أكثر صعوبة كما هو متوقع. من بين كل ثلاثة أسهم ، سيخطئ اثنان. ومع ذلك ، مع اعتياده تدريجيًا على ذلك ، أخطأ اقل .
وبخ هوانغ بينغهو ذلك الشخص على الفور ، قائلاً: “تشينغشان أيضًا جزء من قريتنا. كيف يمكنك أن تتجادل معه على بعض الطعام والشراب؟ ”
“ما – ما هذا؟” نظر العديد من الأشخاص في اتجاه الصوت ، لكن أول ما رأوه لم يكن شخصًا ، بل وحشًا كثيف الشعر الذي شكل كومة. كان مثل الرجل البري المذكور في الأساطير.
في الأيام التي قضاها في القرية ، تم تسليم كل طعامه وشرابه إليه بموجب أوامر هوانغ بينغو ، والتي استنفدت بالتأكيد بعض موارد القرية. كان لديه شهية كبيرة أيضًا ، لذلك كان بعض الاستياء طبيعيًا.
بعد ذلك مباشرة ، صرخ أحد الأشخاص ، “لقد عاد لي تشينغشان”.
ثنى لي تشينغشان خصره وحمل أيل الماء ، والغزلان ، وما إلى ذلك. كان هناك العديد من الفرائس الكبيرة التي تصل إلى عدة مئات من الكيلوجرامات. بالإضافة إلى ذلك ، يتدلى الكثير من الطيور والأرانب من خصره. حتى أن الرحلة من الجبال جعلته يتعرق بغزارة. قال بصعوبة ، “أوي ، شياو آن ، هذا كثير جدًا! إنها ثقيلة جدًا! ”
جلس شياو آن فوق الكومة وضحك سرا بينما كان يغطي فمه. نظر إلى الوراء بينما كان الشرق يلمع بشكل خافت. قبل أن يسقط أول شعاع من ضوء الشمس ، غاص في اللوح الخشبي.
ترجمة: zixar
لم يرغب لي تشينغشان في أن يصبح جزءًا من أي مكان. لم يكن هناك حاجة ولا مصلحة. “سمعت أن القرية ستنظم مسابقة الصيد في الخريف كل عام لمعرفة من الذي اصطاد أكبر عدد من الفرائس ، حتى أن الفائز يحصل على بعض الجوائز. سأشارك هذا العام أيضًا “.
ثنى لي تشينغشان خصره وحمل أيل الماء ، والغزلان ، وما إلى ذلك. كان هناك العديد من الفرائس الكبيرة التي تصل إلى عدة مئات من الكيلوجرامات. بالإضافة إلى ذلك ، يتدلى الكثير من الطيور والأرانب من خصره. حتى أن الرحلة من الجبال جعلته يتعرق بغزارة. قال بصعوبة ، “أوي ، شياو آن ، هذا كثير جدًا! إنها ثقيلة جدًا! ”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]
وبخ هوانغ بينغهو ذلك الشخص على الفور ، قائلاً: “تشينغشان أيضًا جزء من قريتنا. كيف يمكنك أن تتجادل معه على بعض الطعام والشراب؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
