نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 36

كلكم ستموتون

كلكم ستموتون

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

 

تنهد المشرف ليو بحسرة. لم يكن قادرا على تجنب هذه الكارثة. يمكنه المغادرة ، لكن ممتلكاته لم تستطع.

تلعثم المشرف ليو ، “بالتأكيد لا. معقل الريح السوداء بعيد عنا. لم يأتوا إلى هنا من قبل … “كان لديه أكبر منزل في القرية ، لذا فإن معقل الريح السوداء سيأتي من أجله أولاً.

شق أكثر من عشرين من قطاع طرق طريقهم حول مجموعة لي لونج ودخلوا القرية. دقوا باب كل بيت في القرية ، وكانوا يشقون طريقهم إلى منازل أولئك الذين يخشون الفتح. تم جمع أكثر من مائة من القرويين مثل الأغنام ، متجمعين في خوف تام. اندمج نباح الكلاب ونحيب النساء والأطفال على الفور لتحدث حالة من الفوضى.

 

 

“سمعت أن القرى القريبة من معقل الريح السوداء قد عززت جميعها دفاعاتها وأقامت الجدران. لهذا السبب يسافرون بعيدًا. الآن وقد اقترب الشتاء ، عليهم أيضًا تخزين الطعام. المشرف ليو ، يجب أن تكون مخازن الحبوب الخاصة بك ممتلئة! ”

 

 

فتح الصندوق ، كل ما رآه كان فضيًا لامعًا جيدًا ، لكن وجهه أغمق تدريجياً بدلاً من ذلك. “مائة تيل. هل تحاول إرضاء بعض المتسولين بهذا؟ ”

“ألن تفعل الحكومة شيئًا حيال ذلك؟” الآن فقط فهم لي تشينغشان شيئًا ما ؛ كما اتضح ، كان لقطاع الطرق الجبلية أيضًا “موسم الصيد”. بالنسبة للصيادين ، كان الخريف عندما كانت الوحوش البرية ممتلئة الجسم. من ناحية أخرى ، بالنسبة لقطاع الطرق في الجبال ، كان الخريف هو الوقت الذي كان فيه القرويون الذين حصدوا للتو ثمار عملهم هم الأكثر سمنة.

في هذه الأثناء ، لقد صدم المشرف ليو بالأرقام. لقد اغمي عليه ، ولم يتمكن من قول أي شيء.

 

قال المشرف ليو وهو يرتجف ، ” لي لونج ، هل يجب علينا البحث عن مأوى في مكان آخر مؤقتًا؟”

“همف ، تجمع الحكومة الأموال كل عام ، قائلة إنها بحاجة إليها للتعامل مع قطاع الطرق ، ومع ذلك لم يتم تسويتها بشكل صحيح أبدًا.”

 

 

“قبل حلول الظلام ، أريد أن أرى ألف تيل ونصف طن من الحبوب. خلاف ذلك ، همف! ” الرئيس الثالث لعق شفتيه فجأة عندما وصل إلى هناك ؛ بابتسامة شائنة قال. “إخواني يريدون أيضًا استعارة بعض النساء. لا تقلق ، هذه ليست سرقة ، فقط اقتراض. بمجرد أن ننتهي ، سنعيدهم إليك في الربيع المقبل “.

قال المشرف ليو ،ا- إذن ، ماذا نفعل؟ لماذا لم تجلب المزيد من الأشخاص معك؟ ”

 

 

 

نظر إليه لي لونج بحزن. لماذا لا يريد إعادة المزيد من الناس؟ ومع ذلك ، كان فقط أحد تلاميذ معلمه ، وليس سيد المدرسة. كان بإمكانه التعايش مع إخوته بشكل طبيعي ، لكن كان من المستحيل عليه جعلهم يواجهون قطاع الطرق من معقل الريح السوداء.

فتحت عيون لي تشينغشان. ما مدى جرأة قطاع الطرق هؤلاء في النهب تحت ضوء النهار.

 

قال المشرف ليو ،ا- إذن ، ماذا نفعل؟ لماذا لم تجلب المزيد من الأشخاص معك؟ ”

ومع ذلك ، لم يتم قبوله إلا تحت وصاية الأسد الحديدي بسبب المشرف  ليو منذ سنوات عديدة. مع وضع ذلك في الاعتبار ، لم يستطع توبيخه. كل ما يمكن أن يقوله هو ،

 

 

 

“أنا وحدي اكفي. سيد معقل الريح السوداء بالتأكيد لا يقودهم هذه المرة. يجب أن يكون أحد الرؤساء على الأكثر. ما دمت أذكر اسم سيدي ، يجب أن يُظهر لي بعض الاحترام. ومع ذلك ، فأنا بحاجة إلى بعض الأشخاص الى جانبي لمطابقتهم في الهالة. تشينغشان … “نظر لي لونغ إلى لي تشينغشان بقلق. إذا بقي سيد مثله إلى جانبه ، فسيكون لديه ثقة أكبر قليلاً.

سارع عدد قليل من الناس إلى مدخل القرية ، لكن كل ما رأوه كان سحابة من الغبار تقترب من بعيد. وصلت في غمضة عين. كان هناك العشرات من الأشخاص ، ولكن بغض النظر عن قوامهم ، سواء كانوا طويلين أو قصيري القامة ، سمينين أو نحيفين ، كان لكل واحد منهم وجوه شريرة. ركب القائد حصانا يمكن أن يتحرك عبر الجبال ، وكان يمسك برأس ملطخ بالدماء في يده.

 

 

شكك لي تشينغشان بشدة في إمكانية نجاح ذلك. كان قطاع الطرق يسافرون حتى الآن ليأتوا إلى هنا ، فهل كان من المفترض أن يتراجعوا بعد سماع الاسم؟ ومع ذلك ، لم يسمح للناس بنهب القرية الصغيرة التي ولد فيها وترعرع فيها. شبك قبضته. “سيكون من واجبي.”

 

 

 

بعد أن أعطى لي تشينغشان كلمته ، خف قلب لي لونج. مع وجود سيد من الدرجة الثالثة كمساعد ، سيكون لديه ثقة أكبر في التعامل مع هذه المسألة. كان هذا جزءًا مهمًا للغاية من سبب تنازله كثيرًا امام لي تشينغشان.

 

 

 

رتب رئيس القرية لي المشرف ليو بعض العمال والحراس لإجراء الاستعدادات ، بل وقاموا بتجهيزهم بالأسلحة. على الرغم من كبت الأخبار ، سرعان ما توترت الأجواء.

ومع ذلك ، نظرًا لأنه سأل من يكون لي لونج ، فقد أظهر أنه لا يزال خائفًا من مدرسة القبضة الحديدية. أراد معرفة علاقته مع الأسد الحديدي. مع عدم وجود خيار آخر في ظل الظروف الحالية ، لم يستطع لي لونغ سوى كبح غضبه. “أنا تلميذ سيدي الأخير. كنت أعلم أن الرئيس الثالث سيأتي ، لكني لا أريدك أن تعود خالي الوفاض. على هذا النحو ، أعددت هدية صغيرة. يرجى اجتناب قرية الثور الرابض من أجل سيدي. ”

 

الرئيس الثالث كان له لحية كاملة ومظهر شرس. ألقى الرأس على الأرض ، والتي تدحرجت الى قدمي لي لونغ. “مدرسة القبضة الحديدية؟ إذا كان الأسد الحديدي هنا ، فسأغادر على الفور دون أي اعتراضات ، لكن من تكون؟ ”

قال المشرف ليو وهو يرتجف ، ” لي لونج ، هل يجب علينا البحث عن مأوى في مكان آخر مؤقتًا؟”

في هذه الأثناء ، لقد صدم المشرف ليو بالأرقام. لقد اغمي عليه ، ولم يتمكن من قول أي شيء.

 

“انهم هنا!” قال لي لونغ.

قال لي لونج ، “ليست هناك حاجة لذلك. لقد جاؤوا بشكل أساسي للنهب. لن يقتلوا أو يحرقوا بدون سبب وجيه. ومع ذلك ، أيها المشرف ليو ، قد تضطر إلى دفع الثمن تمامًا هذه المرة “.

 

 

“سمعت أن القرى القريبة من معقل الريح السوداء قد عززت جميعها دفاعاتها وأقامت الجدران. لهذا السبب يسافرون بعيدًا. الآن وقد اقترب الشتاء ، عليهم أيضًا تخزين الطعام. المشرف ليو ، يجب أن تكون مخازن الحبوب الخاصة بك ممتلئة! ”

تنهد المشرف ليو بحسرة. لم يكن قادرا على تجنب هذه الكارثة. يمكنه المغادرة ، لكن ممتلكاته لم تستطع.

“ألن تفعل الحكومة شيئًا حيال ذلك؟” الآن فقط فهم لي تشينغشان شيئًا ما ؛ كما اتضح ، كان لقطاع الطرق الجبلية أيضًا “موسم الصيد”. بالنسبة للصيادين ، كان الخريف عندما كانت الوحوش البرية ممتلئة الجسم. من ناحية أخرى ، بالنسبة لقطاع الطرق في الجبال ، كان الخريف هو الوقت الذي كان فيه القرويون الذين حصدوا للتو ثمار عملهم هم الأكثر سمنة.

 

“ألن تفعل الحكومة شيئًا حيال ذلك؟” الآن فقط فهم لي تشينغشان شيئًا ما ؛ كما اتضح ، كان لقطاع الطرق الجبلية أيضًا “موسم الصيد”. بالنسبة للصيادين ، كان الخريف عندما كانت الوحوش البرية ممتلئة الجسم. من ناحية أخرى ، بالنسبة لقطاع الطرق في الجبال ، كان الخريف هو الوقت الذي كان فيه القرويون الذين حصدوا للتو ثمار عملهم هم الأكثر سمنة.

انتظروا بهدوء في المنزل. كان لي هو ولي باو يقطران عرقًا من الخوف الشديد بينما كانا يمسكان بأسلحتهما. لم يسعهم إلا التفكير في الشائعات المختلفة المرعبة التي سمعوها بخصوص جبل الريح السوداء.

 

 

 

نظر لي لونج إلى إخوته ، ثم نظر إلى لي تشينغشان ، الذي جلس هناك وأغمض عينيه. تنهدت لي لونج في الداخل ، إذا كنت حتى نصف شجاع مثله ، فسوف آخذك بالتأكيد إلى مدينة تشينغيانغ.

“كان الطفل في الرابعة عشرة من عمره فقط. كان لا يزال صغيرا جدا. لم يرتكب أي خطأ على الإطلاق “.

 

 

قعقعة! قعقعة! قعقعة! قعقعة!

ضحك الرئيس الثالث بصوت عالٍ وهو ينظر إلى هذا. “سنرتاح في القرية الليلة!”

 

 

قبل حلول الليل ، ملأت القرية فجأة صخب المعدن. جاء هذا الصوت من الكشافة المنتشرة خارج القرية. لقد كان فتى سريع القدمين بعينين وأذنين حادتين اختاره المشرف ليو.

 

 

 

“انهم هنا!” قال لي لونغ.

ابتسم قطاع الطرق جميعًا بابتسامة شريرة كما قال أحدهم ، “ستكون نعمة للنساء اللواتي يمكن أن يصبحن عشيقات لرئيسنا الثالث!” وأضاف شخص اخر: “بحلول الربيع ، ربما لن ترغب النساء أنفسهن في العودة”.

 

 

فتحت عيون لي تشينغشان. ما مدى جرأة قطاع الطرق هؤلاء في النهب تحت ضوء النهار.

 

 

ترجمة: zixar

توقفت الرعشة فجأة.

تثاءب الرئيس الثالث ، “ماذا تحاول أن تقول؟”

 

ابتسم قطاع الطرق جميعًا بابتسامة شريرة كما قال أحدهم ، “ستكون نعمة للنساء اللواتي يمكن أن يصبحن عشيقات لرئيسنا الثالث!” وأضاف شخص اخر: “بحلول الربيع ، ربما لن ترغب النساء أنفسهن في العودة”.

سارع عدد قليل من الناس إلى مدخل القرية ، لكن كل ما رأوه كان سحابة من الغبار تقترب من بعيد. وصلت في غمضة عين. كان هناك العشرات من الأشخاص ، ولكن بغض النظر عن قوامهم ، سواء كانوا طويلين أو قصيري القامة ، سمينين أو نحيفين ، كان لكل واحد منهم وجوه شريرة. ركب القائد حصانا يمكن أن يتحرك عبر الجبال ، وكان يمسك برأس ملطخ بالدماء في يده.

“أنا وحدي اكفي. سيد معقل الريح السوداء بالتأكيد لا يقودهم هذه المرة. يجب أن يكون أحد الرؤساء على الأكثر. ما دمت أذكر اسم سيدي ، يجب أن يُظهر لي بعض الاحترام. ومع ذلك ، فأنا بحاجة إلى بعض الأشخاص الى جانبي لمطابقتهم في الهالة. تشينغشان … “نظر لي لونغ إلى لي تشينغشان بقلق. إذا بقي سيد مثله إلى جانبه ، فسيكون لديه ثقة أكبر قليلاً.

 

 

“الصغير ستة!” نادى المشرف ليو. كان الرأس ملكًا للفتى الذي أرسله للاستطلاع ، لكن قطاع الطرق قتلوه بالفعل. تراجعت ساقا المشرف ليو تقريبًا من الخوف عندما نظر إلى لي لونج. ألم تقل أنهم لن يقتلوا بدون سبب وجيه؟

في هذه الأثناء ، لقد صدم المشرف ليو بالأرقام. لقد اغمي عليه ، ولم يتمكن من قول أي شيء.

 

 

تجعدت حواجب لي لونج في حالة من الفوضى وهو يهمس ، “إنهم يقتلون لإثبات قوتهم.” بعد ذلك ، شد قبضته وقال بصوت عالٍ ، “أنا لي لونج من مدرسة القبضة الحديدية. هل لي أن أسأل أي رئيس جاء من معقل الريح السوداء؟ ”

ترجمة: zixar

 

 

“هذا هو رئيسنا الثالث. إذا كنت ذكيًا ، فقم بتسليم أموالك وطعامك. لا تجعل الأمور صعبة بالنسبة لي ، أو لجدك ، أو سأحرق قريتك اللعينة بأكملها! ” نادى قاطع طريق جبلي ، وصاح اللصوص الآخرون. ولوحوا بأسلحتهم ونظرة من السخرية على وجوههم. كان الأمر كما لو كانوا ينظرون إلى مجموعة من الحملان للذبح.

نظر لي لونج إلى إخوته ، ثم نظر إلى لي تشينغشان ، الذي جلس هناك وأغمض عينيه. تنهدت لي لونج في الداخل ، إذا كنت حتى نصف شجاع مثله ، فسوف آخذك بالتأكيد إلى مدينة تشينغيانغ.

 

 

الرئيس الثالث كان له لحية كاملة ومظهر شرس. ألقى الرأس على الأرض ، والتي تدحرجت الى قدمي لي لونغ. “مدرسة القبضة الحديدية؟ إذا كان الأسد الحديدي هنا ، فسأغادر على الفور دون أي اعتراضات ، لكن من تكون؟ ”

 

 

ضحك الرئيس الثالث بصوت عالٍ وهو ينظر إلى هذا. “سنرتاح في القرية الليلة!”

عندما رأى “لي هو” و “لي باو” سحابة الغبار ، أصبحا شاحبين من الخوف بينما ارتجفت أرجلهما. الآن ، تراجعت أرجلهم ، فانهاروا على الأرض.

 

 

تغير تعبير لي لونج ، وهو يلهث. ترددت شائعات أنه من بين العديد من زعماء معقل الريح السوداء ، كان الزعيم الثالث هو الأكثر قسوة. تغير مزاجه باستمرار ، وكان بإمكانه فعل أي شيء ، من الاغتصاب إلى الاختطاف. في عيون القرويين بالقرب من معقل الريح السوداء ، كان أكثر رعبا من سيد الحصن.

ضحك قطاع الطرق في الجبال بصوت عالٍ. “انت مدهش أيها الرئيس الثالث!”

 

 

شكك لي تشينغشان بشدة في إمكانية نجاح ذلك. كان قطاع الطرق يسافرون حتى الآن ليأتوا إلى هنا ، فهل كان من المفترض أن يتراجعوا بعد سماع الاسم؟ ومع ذلك ، لم يسمح للناس بنهب القرية الصغيرة التي ولد فيها وترعرع فيها. شبك قبضته. “سيكون من واجبي.”

تغير تعبير لي لونج ، وهو يلهث. ترددت شائعات أنه من بين العديد من زعماء معقل الريح السوداء ، كان الزعيم الثالث هو الأكثر قسوة. تغير مزاجه باستمرار ، وكان بإمكانه فعل أي شيء ، من الاغتصاب إلى الاختطاف. في عيون القرويين بالقرب من معقل الريح السوداء ، كان أكثر رعبا من سيد الحصن.

في هذه الأثناء ، لقد صدم المشرف ليو بالأرقام. لقد اغمي عليه ، ولم يتمكن من قول أي شيء.

 

“همف ، تجمع الحكومة الأموال كل عام ، قائلة إنها بحاجة إليها للتعامل مع قطاع الطرق ، ومع ذلك لم يتم تسويتها بشكل صحيح أبدًا.”

ومع ذلك ، نظرًا لأنه سأل من يكون لي لونج ، فقد أظهر أنه لا يزال خائفًا من مدرسة القبضة الحديدية. أراد معرفة علاقته مع الأسد الحديدي. مع عدم وجود خيار آخر في ظل الظروف الحالية ، لم يستطع لي لونغ سوى كبح غضبه. “أنا تلميذ سيدي الأخير. كنت أعلم أن الرئيس الثالث سيأتي ، لكني لا أريدك أن تعود خالي الوفاض. على هذا النحو ، أعددت هدية صغيرة. يرجى اجتناب قرية الثور الرابض من أجل سيدي. ”

قعقعة! قعقعة! قعقعة! قعقعة!

 

 

قدم المشرف ليو صندوقًا مطرزًا وهو يرتجف. بنقرة من سوط حصانه ، طار الصندوق المطرز الى يدي الرئيس الثالث. لقد أظهر فنونه القتالية القوية إلى حد ما.

حدق الرئيس الثالث. “من أنت؟” لم يلاحظ لي تشينغشان. منذ البداية عندما ألقى رأسه على الأرض ، أنزل لي تشينغشان رأسه ، وهو يرتجف في كل مكان. اعتقد الرئيس الثالث أنه خائف.

 

 

فتح الصندوق ، كل ما رآه كان فضيًا لامعًا جيدًا ، لكن وجهه أغمق تدريجياً بدلاً من ذلك. “مائة تيل. هل تحاول إرضاء بعض المتسولين بهذا؟ ”

سارع عدد قليل من الناس إلى مدخل القرية ، لكن كل ما رأوه كان سحابة من الغبار تقترب من بعيد. وصلت في غمضة عين. كان هناك العشرات من الأشخاص ، ولكن بغض النظر عن قوامهم ، سواء كانوا طويلين أو قصيري القامة ، سمينين أو نحيفين ، كان لكل واحد منهم وجوه شريرة. ركب القائد حصانا يمكن أن يتحرك عبر الجبال ، وكان يمسك برأس ملطخ بالدماء في يده.

 

 

“أ- أيها الملك العظيم ، لقد فعلنا كل ما في وسعنا.”

شق أكثر من عشرين من قطاع طرق طريقهم حول مجموعة لي لونج ودخلوا القرية. دقوا باب كل بيت في القرية ، وكانوا يشقون طريقهم إلى منازل أولئك الذين يخشون الفتح. تم جمع أكثر من مائة من القرويين مثل الأغنام ، متجمعين في خوف تام. اندمج نباح الكلاب ونحيب النساء والأطفال على الفور لتحدث حالة من الفوضى.

 

توقفت الرعشة فجأة.

“قبل حلول الظلام ، أريد أن أرى ألف تيل ونصف طن من الحبوب. خلاف ذلك ، همف! ” الرئيس الثالث لعق شفتيه فجأة عندما وصل إلى هناك ؛ بابتسامة شائنة قال. “إخواني يريدون أيضًا استعارة بعض النساء. لا تقلق ، هذه ليست سرقة ، فقط اقتراض. بمجرد أن ننتهي ، سنعيدهم إليك في الربيع المقبل “.

 

 

 

ابتسم قطاع الطرق جميعًا بابتسامة شريرة كما قال أحدهم ، “ستكون نعمة للنساء اللواتي يمكن أن يصبحن عشيقات لرئيسنا الثالث!” وأضاف شخص اخر: “بحلول الربيع ، ربما لن ترغب النساء أنفسهن في العودة”.

 

 

 

ومع ذلك ، عرف لي لونج أنه لم تعد أي امرأة ذهبت إلى معقل الريح السوداء. لقد اغتصبن جميعاً حتى الموت. قال بصوت عالٍ ، “الرئيس الثالث ، ألا تولي حقًا أي اعتبار لمدرسة القبضة الحديدية؟”

 

 

 

في هذه الأثناء ، لقد صدم المشرف ليو بالأرقام. لقد اغمي عليه ، ولم يتمكن من قول أي شيء.

 

 

 

“لا تجعلني أنتظر طويلا!” الرئيس الثالث لم يلقي نظرة على لي لونج. بالنظر إلى الوراء ، أمر مرؤوسيه ، “افعل ذلك!”

 

 

شق أكثر من عشرين من قطاع طرق طريقهم حول مجموعة لي لونج ودخلوا القرية. دقوا باب كل بيت في القرية ، وكانوا يشقون طريقهم إلى منازل أولئك الذين يخشون الفتح. تم جمع أكثر من مائة من القرويين مثل الأغنام ، متجمعين في خوف تام. اندمج نباح الكلاب ونحيب النساء والأطفال على الفور لتحدث حالة من الفوضى.

 

تنهد المشرف ليو بحسرة. لم يكن قادرا على تجنب هذه الكارثة. يمكنه المغادرة ، لكن ممتلكاته لم تستطع.

ضحك الرئيس الثالث بصوت عالٍ وهو ينظر إلى هذا. “سنرتاح في القرية الليلة!”

عندما رأى “لي هو” و “لي باو” سحابة الغبار ، أصبحا شاحبين من الخوف بينما ارتجفت أرجلهما. الآن ، تراجعت أرجلهم ، فانهاروا على الأرض.

 

 

“كان الطفل في الرابعة عشرة من عمره فقط. كان لا يزال صغيرا جدا. لم يرتكب أي خطأ على الإطلاق “.

سارع عدد قليل من الناس إلى مدخل القرية ، لكن كل ما رأوه كان سحابة من الغبار تقترب من بعيد. وصلت في غمضة عين. كان هناك العشرات من الأشخاص ، ولكن بغض النظر عن قوامهم ، سواء كانوا طويلين أو قصيري القامة ، سمينين أو نحيفين ، كان لكل واحد منهم وجوه شريرة. ركب القائد حصانا يمكن أن يتحرك عبر الجبال ، وكان يمسك برأس ملطخ بالدماء في يده.

 

“ألن تفعل الحكومة شيئًا حيال ذلك؟” الآن فقط فهم لي تشينغشان شيئًا ما ؛ كما اتضح ، كان لقطاع الطرق الجبلية أيضًا “موسم الصيد”. بالنسبة للصيادين ، كان الخريف عندما كانت الوحوش البرية ممتلئة الجسم. من ناحية أخرى ، بالنسبة لقطاع الطرق في الجبال ، كان الخريف هو الوقت الذي كان فيه القرويون الذين حصدوا للتو ثمار عملهم هم الأكثر سمنة.

وفجأة انطلق صوت هادئ للغاية ، شديد الهدوء لدرجة أنه لا يتناسب مع المشهد الحالي. ومع ذلك ، بدا أن الهدوء يحتوي على نية قتل مكبوتة ولكن لا يمكن السيطرة عليها.

 

 

 

رفع لي تشينغشان رأس الصغير ستة من الأرض وأغلق عينيه برفق.

 

 

تلعثم المشرف ليو ، “بالتأكيد لا. معقل الريح السوداء بعيد عنا. لم يأتوا إلى هنا من قبل … “كان لديه أكبر منزل في القرية ، لذا فإن معقل الريح السوداء سيأتي من أجله أولاً.

حدق الرئيس الثالث. “من أنت؟” لم يلاحظ لي تشينغشان. منذ البداية عندما ألقى رأسه على الأرض ، أنزل لي تشينغشان رأسه ، وهو يرتجف في كل مكان. اعتقد الرئيس الثالث أنه خائف.

 

 

“كان الطفل في الرابعة عشرة من عمره فقط. كان لا يزال صغيرا جدا. لم يرتكب أي خطأ على الإطلاق “.

ولكن الآن ، لم يعد لي تشينغشان يرتجف على الإطلاق. قال ببطء ، “يا له من طفل جيد وذكي. لابد أن والديه قد أحبه كثيرًا “.

“أنا وحدي اكفي. سيد معقل الريح السوداء بالتأكيد لا يقودهم هذه المرة. يجب أن يكون أحد الرؤساء على الأكثر. ما دمت أذكر اسم سيدي ، يجب أن يُظهر لي بعض الاحترام. ومع ذلك ، فأنا بحاجة إلى بعض الأشخاص الى جانبي لمطابقتهم في الهالة. تشينغشان … “نظر لي لونغ إلى لي تشينغشان بقلق. إذا بقي سيد مثله إلى جانبه ، فسيكون لديه ثقة أكبر قليلاً.

 

 

تثاءب الرئيس الثالث ، “ماذا تحاول أن تقول؟”

 

 

 

فجأة ، رفع لي تشينغشان رأسه. “اليوم ، سوف تموتون جميعا!”

 

 

تغير تعبير لي لونج ، وهو يلهث. ترددت شائعات أنه من بين العديد من زعماء معقل الريح السوداء ، كان الزعيم الثالث هو الأكثر قسوة. تغير مزاجه باستمرار ، وكان بإمكانه فعل أي شيء ، من الاغتصاب إلى الاختطاف. في عيون القرويين بالقرب من معقل الريح السوداء ، كان أكثر رعبا من سيد الحصن.

ترجمة: zixar

فتح الصندوق ، كل ما رآه كان فضيًا لامعًا جيدًا ، لكن وجهه أغمق تدريجياً بدلاً من ذلك. “مائة تيل. هل تحاول إرضاء بعض المتسولين بهذا؟ ”

 

توقفت الرعشة فجأة.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

بعد أن أعطى لي تشينغشان كلمته ، خف قلب لي لونج. مع وجود سيد من الدرجة الثالثة كمساعد ، سيكون لديه ثقة أكبر في التعامل مع هذه المسألة. كان هذا جزءًا مهمًا للغاية من سبب تنازله كثيرًا امام لي تشينغشان.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط