نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 38

لا تتجنب أحداً

لا تتجنب أحداً

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

 

في الواقع ، لم تكن رماية لي تشينغشان دقيقة بشكل خاص ، خاصة عند استخدام قوس ثقيل بشكل مفاجئ مثل قوس محطم الحجرمن بعيد. تم تجميع قطاع الطرق معًا ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​لبذل أي جهد في التصويب. كان عليه فقط إطلاق النار على المركز وسهمه سيهبط.

“من؟ من فعل ذلك؟ ” صرخ الزعيم الثالث. على الرغم من إصابته ، إلا أنه لا يزال يمتلك مهاراته. من يمكن أن يكون قادرًا على القتل تحت أنظار العديد من قطاع الطرق؟

 

 

 

ثوود ! تم قطع حنجرة قاطع طرق آخر ، وانهار على الأرض. كان هو الشخص الذي أجاب على الرئيس الثالث أولاً واقترح تقطيع لي تشينغشان إلى أشلاء.

وقف لي تشينغشان في الغابة المظلمة على تل ويراقب كل شيء. فقط هو من استطاع أن يرى شياو آن يمسك بشفرة الصيد وهو يتنقل بين قطاع الطرق في الجبال. ملأ الغضب وجهه.

 

 

بدا أن شيطانًا مرعبًا مختبئ داخل الجبال والغابات المظلمة ، وابتلع الظل المخيف على الفور كل قطاع الطرق في الجبال. لم ير أي منهم المهاجم أو يعرف كيف مات رفاقه. لم يعرف أي منهم ما إذا كان سيكون الشخص التالي الذي سيموت. كان الخوف من المجهول هو الأكثر رعبا.

 

 

كان القرويون لا يزالون غير مرتاحين وخائفين في قرية الثور الرابض. أمر لي لونغ الناس بجمع الجثث ووضعها للدفن.

وسط هذه الفوضى ، انهار قاطع طرق ثالث ورابع على الأرض كما لو أن منجل إله الموت قد أودى بحياتهم.

 

 

“حوالي خمسة عشر”. كان لي لونج نفسه متفاجئًا أيضًا. فقط عندما ذكر ذلك بنفسه ، تذكر أن لي تشينغشان كان مجرد مراهق.

في رياح الليل الباردة ، انزلقت شفرة صيد رائعة عبر العشب الطويل المجفف مثل الأفعى السامة. تم تلطيخ النصل بعصائر ذات ألوان عميقة من الأعشاب ، لذلك لم تكن عاكسة.

 

 

 

كانت ليلة بلا قمر.

كانت كلمات قطاع الطرق قد أغضبته بشدة. عانى قلبه الذي كان مخدرًا وذابل لفترة طويلة من المشاعر الشديدة مرة أخرى. أراد قتل كل هؤلاء الناس.

 

“أرغ!” “أرغ!” إلى جانب صرختين ، قُتل اثنان آخران من قطاع الطرق. الرئيس الثالث لم يكن عديم الفائدة. صرخ ، “الجميع هنا! اجتمعوا معا!” تجمهر كل قطاع الطرق حوله. أراد الرئيس الثالث ضمان سلامته أولاً.

وقف لي تشينغشان في الغابة المظلمة على تل ويراقب كل شيء. فقط هو من استطاع أن يرى شياو آن يمسك بشفرة الصيد وهو يتنقل بين قطاع الطرق في الجبال. ملأ الغضب وجهه.

 

 

ثوود ! تم قطع حنجرة قاطع طرق آخر ، وانهار على الأرض. كان هو الشخص الذي أجاب على الرئيس الثالث أولاً واقترح تقطيع لي تشينغشان إلى أشلاء.

كانت كلمات قطاع الطرق قد أغضبته بشدة. عانى قلبه الذي كان مخدرًا وذابل لفترة طويلة من المشاعر الشديدة مرة أخرى. أراد قتل كل هؤلاء الناس.

رأى لي تشينغشان أن محاولة شياو آن للاقتراب من الرئيس الثالث عدة مرات ، لكنه اضطر للعودة في كل مرة. كانت حيوية أسياد الدرجة الثالثة قوية للغاية ، بما يكفي لقمع الأشباح. كان بإمكان شياو آن فقط محاولة الاقتراب منه لأن هالة لي تشينغشان كشخص حي قد رعته يوميًا.

 

رأى لي تشينغشان أن محاولة شياو آن للاقتراب من الرئيس الثالث عدة مرات ، لكنه اضطر للعودة في كل مرة. كانت حيوية أسياد الدرجة الثالثة قوية للغاية ، بما يكفي لقمع الأشباح. كان بإمكان شياو آن فقط محاولة الاقتراب منه لأن هالة لي تشينغشان كشخص حي قد رعته يوميًا.

رأى لي تشينغشان أن محاولة شياو آن للاقتراب من الرئيس الثالث عدة مرات ، لكنه اضطر للعودة في كل مرة. كانت حيوية أسياد الدرجة الثالثة قوية للغاية ، بما يكفي لقمع الأشباح. كان بإمكان شياو آن فقط محاولة الاقتراب منه لأن هالة لي تشينغشان كشخص حي قد رعته يوميًا.

أخذ لي تشينغشان رشفة من الكحول الروحي. لم تكن قبضة شيطان الثور ذات القوة العظمى تتعلق بالسرعة ، ولم يكن لديه أي تقنيات حركة مزعومة. لقد اعتمد فقط على قدرته على التحمل مثل الثور والتجديد من الكحول الروحي للحاق بهم.

 

في الواقع ، لم تكن رماية لي تشينغشان دقيقة بشكل خاص ، خاصة عند استخدام قوس ثقيل بشكل مفاجئ مثل قوس محطم الحجرمن بعيد. تم تجميع قطاع الطرق معًا ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​لبذل أي جهد في التصويب. كان عليه فقط إطلاق النار على المركز وسهمه سيهبط.

“أرغ!” “أرغ!” إلى جانب صرختين ، قُتل اثنان آخران من قطاع الطرق. الرئيس الثالث لم يكن عديم الفائدة. صرخ ، “الجميع هنا! اجتمعوا معا!” تجمهر كل قطاع الطرق حوله. أراد الرئيس الثالث ضمان سلامته أولاً.

“شياو آن ، سوف نطاردهم!”

 

 

مع الحيوية والهالات الحية لكثير من الناس الذين اجتمعوا معًا ، بدا أنهم تحولوا إلى حريق ضخم كان شياو آن يخشى الاقتراب منه.

 

 

 

أخذ لي تشينغشان رشفة من الكحول الروحي. لم تكن قبضة شيطان الثور ذات القوة العظمى تتعلق بالسرعة ، ولم يكن لديه أي تقنيات حركة مزعومة. لقد اعتمد فقط على قدرته على التحمل مثل الثور والتجديد من الكحول الروحي للحاق بهم.

انطلق سهم الريش من الظلام البعيد بصفارة حادة. لقد أصاب قاطع طرق في صدره قبل أن يخترق قاطع طريق آخر خلفه. كانا عصفورين بحجر واحد!

 

 

جدد طاقته ورفع القوس محطم الحجر. الآن حان دوري!

 

 

“ماذا ؟ خمسة عشر فقط! ” صُدم ليو هونغ. كان عضوا من ذوي الخبرة في الجيانغو. ناهيك عن سادة من الدرجة الثالثة تبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا ، فقد رأى سادة من الدرجة الأولى في مثل هذا العمر. ومع ذلك ، ستكون هناك دائمًا ظلال عشائر أو طوائف كبيرة وراء هؤلاء الشباب الموهوبين. على الأقل ، سيكون لديهم سيد ذوا فنون قتالة عظيمة.

اخترق صوت  في الليل شديد السواد. من الصوت وحده ، كان من الممكن معرفة أن وتر القوس الثقيل للغاية قد تم تحريره. كانت سريعة ونقية ، وتحتوي على قوة حادة قادرة على اختراق الهواء.

حمل لي تشينغشان القوس محطم الحجر على ظهره حيث شعر بألم في ذراعيه. كانت قوة القوس المكون من وزن ثلاثة أحجار غير عادية حقًا. ومع ذلك ، بعد إطلاق أكثر من عشرة سهام متتالية ، شعر أنه لا يمكن أن يستمر لفترة أطول. أخذ نفسا عميقا ، وأخذ رشفة أخرى من الكحول.

 

بدا أن شيطانًا مرعبًا مختبئ داخل الجبال والغابات المظلمة ، وابتلع الظل المخيف على الفور كل قطاع الطرق في الجبال. لم ير أي منهم المهاجم أو يعرف كيف مات رفاقه. لم يعرف أي منهم ما إذا كان سيكون الشخص التالي الذي سيموت. كان الخوف من المجهول هو الأكثر رعبا.

انطلق سهم الريش من الظلام البعيد بصفارة حادة. لقد أصاب قاطع طرق في صدره قبل أن يخترق قاطع طريق آخر خلفه. كانا عصفورين بحجر واحد!

 

 

 

بحلول الوقت الذي سمع فيه قطاع الطرق إطلاق القوس ، كانوا قد تعرضوا للضرب بالفعل. لقد عانى قطاع الطرق من شيء كهذا عدة مرات في الماضي ، لكن لم يتمكن أي منهم في الواقع من الرد في الوقت المناسب. عرف الرئيس الثالث أن السهم أسرع من الصوت ، لذلك يجب أن يكون رامي السهام ماهرًا في الرماية. في كل تشينغيانغ ، ربما كان هناك شخص واحد فقط يمكنه إطلاق مثل هذه السهام.

 

 

مات شخص ما في كل لحظة. معنوياتهم التي اندلعت بسبب الخوف انهارت مرة أخرى. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، اكتشفوا أن الرئيس الثالث قد امتطى حصانه بالفعل وكان يندفع نحو معقل الريح السوداء على عجل. كلهم تشتتوا فور هذا الإدراك.

لا ، لا يمكن أن يكون ذلك الشخص ، أو سأكون ميتًا بالفعل! نظر الرئيس الثالث إلى كتفه الأيمن المصاب وتذكر الطفل الذي أجبره على الدخول في مثل هذه الحالة. في الأصل ، كان يعتقد أنه كان مجرد طفل متهور وطائش ، ولهذا السبب وقع في هجوم التسلل. ومع ذلك ، لم يتخيل أبدًا أن رماية الطفل ستكون مرعبة للغاية.

 

 

لم يستطع لي لونغ سوى إخباره بكل شيء بالتفصيل الكامل. عندما سمع ليو هونغ عن كلمات وأفعال الرئيس الثالث ، شخر ببرود. “لكي لا يعطي لي و لمدرسة القبضة الحديدية وجها. لو كنت حاضرًا ، لكنت قد اخذت حياته شخصيًا. أود أن أرى ما إذا كان ذلك الدب سيكون جريئا بما يكفي لينقلب ضدي “.

في الواقع ، لم تكن رماية لي تشينغشان دقيقة بشكل خاص ، خاصة عند استخدام قوس ثقيل بشكل مفاجئ مثل قوس محطم الحجرمن بعيد. تم تجميع قطاع الطرق معًا ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​لبذل أي جهد في التصويب. كان عليه فقط إطلاق النار على المركز وسهمه سيهبط.

ثوود ! تم قطع حنجرة قاطع طرق آخر ، وانهار على الأرض. كان هو الشخص الذي أجاب على الرئيس الثالث أولاً واقترح تقطيع لي تشينغشان إلى أشلاء.

 

 

“الرئيس الثالث ، إنه الطفل من قبل. لقد طاردنا طوال الطريق الى هنا “.

 

 

بدون توجيهات سيد جيد ، كان من المستحيل تحقيق أي شيء مهم بغض النظر عن مدى موهبتهم. “لقد اتخذت القرار الصحيح بالتصالح معه. قد يكون لي تشينغشان تلميذًا تحت يد بعض غريبي الأطوار من الجيانغو. هيا بنا. سنذهب ونلقي نظرة “.

“ي- يريد قتلنا جميعًا!”

حمل لي تشينغشان القوس محطم الحجر على ظهره حيث شعر بألم في ذراعيه. كانت قوة القوس المكون من وزن ثلاثة أحجار غير عادية حقًا. ومع ذلك ، بعد إطلاق أكثر من عشرة سهام متتالية ، شعر أنه لا يمكن أن يستمر لفترة أطول. أخذ نفسا عميقا ، وأخذ رشفة أخرى من الكحول.

 

كانت الفترة الفاصلة بين الأسهم قصيرة جدًا في الواقع. انهار اندفاع قطاع الطرق وهم يبحثون عن غطاء على عجل. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من التقاط أنفاسهم ، بدأت الجروح الدموية الغامضة في الظهور على أعناقهم مرة أخرى. كانت أكثر دقة ومرعبة من الأسهم.

“السهم من هذا الاتجاه. دعونا نقضي عليه جميعًا! ”

جدد طاقته ورفع القوس محطم الحجر. الآن حان دوري!

 

بدا أن شيطانًا مرعبًا مختبئ داخل الجبال والغابات المظلمة ، وابتلع الظل المخيف على الفور كل قطاع الطرق في الجبال. لم ير أي منهم المهاجم أو يعرف كيف مات رفاقه. لم يعرف أي منهم ما إذا كان سيكون الشخص التالي الذي سيموت. كان الخوف من المجهول هو الأكثر رعبا.

“لا ، لا نستطيع. بمجرد أن نفصل … ”

حمل لي تشينغشان القوس محطم الحجر على ظهره حيث شعر بألم في ذراعيه. كانت قوة القوس المكون من وزن ثلاثة أحجار غير عادية حقًا. ومع ذلك ، بعد إطلاق أكثر من عشرة سهام متتالية ، شعر أنه لا يمكن أن يستمر لفترة أطول. أخذ نفسا عميقا ، وأخذ رشفة أخرى من الكحول.

 

بقي لي تشينغشان حيث كان ، غير منزعج ، واصل إطلاق السهم بعد السهم.

كما جادلوا ، اخترق سهم ثان صدر قاطع طريق آخر. أصبحت وجوه كل قطاع الطرق ملتوية من الخوف. كانوا مسعورون مثل الأغنام التي تنتظر الذبح.

“ماذا ؟ خمسة عشر فقط! ” صُدم ليو هونغ. كان عضوا من ذوي الخبرة في الجيانغو. ناهيك عن سادة من الدرجة الثالثة تبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا ، فقد رأى سادة من الدرجة الأولى في مثل هذا العمر. ومع ذلك ، ستكون هناك دائمًا ظلال عشائر أو طوائف كبيرة وراء هؤلاء الشباب الموهوبين. على الأقل ، سيكون لديهم سيد ذوا فنون قتالة عظيمة.

 

رأى لي تشينغشان أن محاولة شياو آن للاقتراب من الرئيس الثالث عدة مرات ، لكنه اضطر للعودة في كل مرة. كانت حيوية أسياد الدرجة الثالثة قوية للغاية ، بما يكفي لقمع الأشباح. كان بإمكان شياو آن فقط محاولة الاقتراب منه لأن هالة لي تشينغشان كشخص حي قد رعته يوميًا.

أمر الرئيس الثالث ، “هذا كله بسبب ذلك الطفل. دعونا نقبض عليه ونقتله! ” جنبا إلى جنب مع قطاع الطرق الآخرين ، اتجه نحو التل حيث أطلقوا صرخات المعركة.

 

 

أطلق سهمًا من الوتر المشدود. صافرت من خلال الظلام ، واخترقت ثلاث أوراق ميتة أثناء عبوره  وسقوطه على قاطع الطرق ومر عبر طبقة من اللحم. أخيرًا ، اندمج في العظم. وتوقف عن الدوران.

بقي لي تشينغشان حيث كان ، غير منزعج ، واصل إطلاق السهم بعد السهم.

في الواقع ، لم تكن رماية لي تشينغشان دقيقة بشكل خاص ، خاصة عند استخدام قوس ثقيل بشكل مفاجئ مثل قوس محطم الحجرمن بعيد. تم تجميع قطاع الطرق معًا ، لذلك لم تكن هناك حاجة له ​​لبذل أي جهد في التصويب. كان عليه فقط إطلاق النار على المركز وسهمه سيهبط.

 

وسط هذه الفوضى ، انهار قاطع طرق ثالث ورابع على الأرض كما لو أن منجل إله الموت قد أودى بحياتهم.

أطلق سهمًا من الوتر المشدود. صافرت من خلال الظلام ، واخترقت ثلاث أوراق ميتة أثناء عبوره  وسقوطه على قاطع الطرق ومر عبر طبقة من اللحم. أخيرًا ، اندمج في العظم. وتوقف عن الدوران.

رأى لي تشينغشان أن محاولة شياو آن للاقتراب من الرئيس الثالث عدة مرات ، لكنه اضطر للعودة في كل مرة. كانت حيوية أسياد الدرجة الثالثة قوية للغاية ، بما يكفي لقمع الأشباح. كان بإمكان شياو آن فقط محاولة الاقتراب منه لأن هالة لي تشينغشان كشخص حي قد رعته يوميًا.

 

كانت الفترة الفاصلة بين الأسهم قصيرة جدًا في الواقع. انهار اندفاع قطاع الطرق وهم يبحثون عن غطاء على عجل. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من التقاط أنفاسهم ، بدأت الجروح الدموية الغامضة في الظهور على أعناقهم مرة أخرى. كانت أكثر دقة ومرعبة من الأسهم.

القوة الهائلة للسهام لم تمنح قطاع الطرق الوقت للصراخ. توقف قاطع طريق على الجانب ونظر في رعب. قبل أن يهدأ خوفه ، شعر بألم ثاقب في رأسه ثم لا شيء آخر.

كانت الفترة الفاصلة بين الأسهم قصيرة جدًا في الواقع. انهار اندفاع قطاع الطرق وهم يبحثون عن غطاء على عجل. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من التقاط أنفاسهم ، بدأت الجروح الدموية الغامضة في الظهور على أعناقهم مرة أخرى. كانت أكثر دقة ومرعبة من الأسهم.

 

كما جادلوا ، اخترق سهم ثان صدر قاطع طريق آخر. أصبحت وجوه كل قطاع الطرق ملتوية من الخوف. كانوا مسعورون مثل الأغنام التي تنتظر الذبح.

كانت الفترة الفاصلة بين الأسهم قصيرة جدًا في الواقع. انهار اندفاع قطاع الطرق وهم يبحثون عن غطاء على عجل. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من التقاط أنفاسهم ، بدأت الجروح الدموية الغامضة في الظهور على أعناقهم مرة أخرى. كانت أكثر دقة ومرعبة من الأسهم.

 

 

 

مات شخص ما في كل لحظة. معنوياتهم التي اندلعت بسبب الخوف انهارت مرة أخرى. بحلول الوقت الذي عادوا فيه إلى رشدهم ، اكتشفوا أن الرئيس الثالث قد امتطى حصانه بالفعل وكان يندفع نحو معقل الريح السوداء على عجل. كلهم تشتتوا فور هذا الإدراك.

 

 

جدد طاقته ورفع القوس محطم الحجر. الآن حان دوري!

حمل لي تشينغشان القوس محطم الحجر على ظهره حيث شعر بألم في ذراعيه. كانت قوة القوس المكون من وزن ثلاثة أحجار غير عادية حقًا. ومع ذلك ، بعد إطلاق أكثر من عشرة سهام متتالية ، شعر أنه لا يمكن أن يستمر لفترة أطول. أخذ نفسا عميقا ، وأخذ رشفة أخرى من الكحول.

ارتجف لي لونغ. “سيدي ، لماذا أتيت؟” كان سيد مدرسة القبضة الحديدية المشهورة في مدينة تشينغيانغ ، الأسد الحديدي ليو هونغ.

 

 

“شياو آن ، سوف نطاردهم!”

وقف لي تشينغشان في الغابة المظلمة على تل ويراقب كل شيء. فقط هو من استطاع أن يرى شياو آن يمسك بشفرة الصيد وهو يتنقل بين قطاع الطرق في الجبال. ملأ الغضب وجهه.

 

بدون توجيهات سيد جيد ، كان من المستحيل تحقيق أي شيء مهم بغض النظر عن مدى موهبتهم. “لقد اتخذت القرار الصحيح بالتصالح معه. قد يكون لي تشينغشان تلميذًا تحت يد بعض غريبي الأطوار من الجيانغو. هيا بنا. سنذهب ونلقي نظرة “.

كان القرويون لا يزالون غير مرتاحين وخائفين في قرية الثور الرابض. أمر لي لونغ الناس بجمع الجثث ووضعها للدفن.

 

 

أخذ لي تشينغشان رشفة من الكحول الروحي. لم تكن قبضة شيطان الثور ذات القوة العظمى تتعلق بالسرعة ، ولم يكن لديه أي تقنيات حركة مزعومة. لقد اعتمد فقط على قدرته على التحمل مثل الثور والتجديد من الكحول الروحي للحاق بهم.

” آ’لونج، لماذا حدث هذا؟” رن صوت قديم مهيب من الظلام.

ثوود ! تم قطع حنجرة قاطع طرق آخر ، وانهار على الأرض. كان هو الشخص الذي أجاب على الرئيس الثالث أولاً واقترح تقطيع لي تشينغشان إلى أشلاء.

 

“ماذا ؟ خمسة عشر فقط! ” صُدم ليو هونغ. كان عضوا من ذوي الخبرة في الجيانغو. ناهيك عن سادة من الدرجة الثالثة تبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا ، فقد رأى سادة من الدرجة الأولى في مثل هذا العمر. ومع ذلك ، ستكون هناك دائمًا ظلال عشائر أو طوائف كبيرة وراء هؤلاء الشباب الموهوبين. على الأقل ، سيكون لديهم سيد ذوا فنون قتالة عظيمة.

ارتجف لي لونغ. “سيدي ، لماذا أتيت؟” كان سيد مدرسة القبضة الحديدية المشهورة في مدينة تشينغيانغ ، الأسد الحديدي ليو هونغ.

“السهم من هذا الاتجاه. دعونا نقضي عليه جميعًا! ”

 

انطلق سهم الريش من الظلام البعيد بصفارة حادة. لقد أصاب قاطع طرق في صدره قبل أن يخترق قاطع طريق آخر خلفه. كانا عصفورين بحجر واحد!

“كنت أخشى أنك لا تستطيع صد هؤلاء قطاع الطرق الجبليين ، لذلك جئت لإلقاء نظرة.” خرج ليو هونغ من الظلام. كانت عيناه تلمعان بشكل مشرق لأنه أعطى بشكل طبيعي هالة كريمة. كان يرتدي طقم من الجلباب الكبير الفاخر. كان مذهلاً مثل أسد عظيم. نظر إلى جثث قطاع الطرق. “لقد تواجهت مع معقل الرياح السوداء … هممم؟ ليس انت. يا لها من قوة عظيمة. أخبرني بما حدث؟”

 

 

“شياو آن ، سوف نطاردهم!”

لم يستطع لي لونغ سوى إخباره بكل شيء بالتفصيل الكامل. عندما سمع ليو هونغ عن كلمات وأفعال الرئيس الثالث ، شخر ببرود. “لكي لا يعطي لي و لمدرسة القبضة الحديدية وجها. لو كنت حاضرًا ، لكنت قد اخذت حياته شخصيًا. أود أن أرى ما إذا كان ذلك الدب سيكون جريئا بما يكفي لينقلب ضدي “.

“السهم من هذا الاتجاه. دعونا نقضي عليه جميعًا! ”

 

“ي- يريد قتلنا جميعًا!”

عندما سمع عن تصرفات لي تشينغشان ، امتدح ، “يا لها من جرأة ومهارة. كم عمر لي تشينغشان الذي تتحدث عنه؟ ”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

“لا ، لا نستطيع. بمجرد أن نفصل … ”

“حوالي خمسة عشر”. كان لي لونج نفسه متفاجئًا أيضًا. فقط عندما ذكر ذلك بنفسه ، تذكر أن لي تشينغشان كان مجرد مراهق.

 

 

بقي لي تشينغشان حيث كان ، غير منزعج ، واصل إطلاق السهم بعد السهم.

“ماذا ؟ خمسة عشر فقط! ” صُدم ليو هونغ. كان عضوا من ذوي الخبرة في الجيانغو. ناهيك عن سادة من الدرجة الثالثة تبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا ، فقد رأى سادة من الدرجة الأولى في مثل هذا العمر. ومع ذلك ، ستكون هناك دائمًا ظلال عشائر أو طوائف كبيرة وراء هؤلاء الشباب الموهوبين. على الأقل ، سيكون لديهم سيد ذوا فنون قتالة عظيمة.

جدد طاقته ورفع القوس محطم الحجر. الآن حان دوري!

 

كان القرويون لا يزالون غير مرتاحين وخائفين في قرية الثور الرابض. أمر لي لونغ الناس بجمع الجثث ووضعها للدفن.

بدون توجيهات سيد جيد ، كان من المستحيل تحقيق أي شيء مهم بغض النظر عن مدى موهبتهم. “لقد اتخذت القرار الصحيح بالتصالح معه. قد يكون لي تشينغشان تلميذًا تحت يد بعض غريبي الأطوار من الجيانغو. هيا بنا. سنذهب ونلقي نظرة “.

 

 

“الرئيس الثالث ، إنه الطفل من قبل. لقد طاردنا طوال الطريق الى هنا “.

ترجمة: zixar

 

 

كانت الفترة الفاصلة بين الأسهم قصيرة جدًا في الواقع. انهار اندفاع قطاع الطرق وهم يبحثون عن غطاء على عجل. ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من التقاط أنفاسهم ، بدأت الجروح الدموية الغامضة في الظهور على أعناقهم مرة أخرى. كانت أكثر دقة ومرعبة من الأسهم.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط