نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 40

مشهور في جميع أنحاء تشينغيانغ

مشهور في جميع أنحاء تشينغيانغ

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

” شيطان الثور يسحق بحوافره! غرق تشي الحقيقي في دانتيان ، وبدا أن جسد لي تشينغشان يزداد ثقلًا ، ثم غرق فجأة. وسحق قاع البركة القاسي ، وترك وراءه آثار أقدام عميقة في الصخر.

 

 

قال الثور الأسود ، “هل تريد الاستمرار؟ لا تلومني لعدم تحذيرك. قد تصبح حقًا شيطانًا “.

قال المستشار ، “سيدي ، يجب علينا بالتأكيد أن نبلغ المحافظ ، ولكن ليست هناك حاجة لتعليق الرؤوس. لا ينبغي العبث بمعقل الريح السوداء. أما بالنسبة إلى لي تشينغشان ، فمن المحتمل أن امره انتهى”.

 

“شلال.”

قال لي تشينغشان ورأسه مرفوع: “طالما أن لدي ضميرًا مرتاحًا وأفعل ما أريد ، فلن يكون لدي أي اعتراض أو ندم حتى لو أصبحت شيطانًا “. وبدلاً من ذلك ، عززت كلمات الثور الأسود إرادته ، وأخرجته من الارتباك.

قال المستشار ، “سيدي ، يجب علينا بالتأكيد أن نبلغ المحافظ ، ولكن ليست هناك حاجة لتعليق الرؤوس. لا ينبغي العبث بمعقل الريح السوداء. أما بالنسبة إلى لي تشينغشان ، فمن المحتمل أن امره انتهى”.

 

 

لم يستطع الثور الأسود إلا إعادة تقييمه مرة أخرى. حتى المتدربون ذوو الإرادة والعزيمة العظيمة سيشعرون بالخوف والنفور عندما سمعوا أنهم انحدروا إلى ممارسات شيطانية وسيتحولون إلى شياطين.

 

 

قال المستشار ، “سيدي ، يجب علينا بالتأكيد أن نبلغ المحافظ ، ولكن ليست هناك حاجة لتعليق الرؤوس. لا ينبغي العبث بمعقل الريح السوداء. أما بالنسبة إلى لي تشينغشان ، فمن المحتمل أن امره انتهى”.

في الأصل ، كان مستعدًا لحثه بصبر ، لكن لي تشينغشان لم يتأثر إلى حد كبير ، ولا يزال مثابرًا على اختياره دون أي علامة على التردد. كان ذلك نادرًا حقًا. ومع ذلك ، كان هذا جيدًا أيضًا. إذا كان من النوع الذي ينزعج من شيء كهذا ، فلا يستحق القلق بشأنه.

 

 

 

في حياته السابقة ، عاش لي تشينغشان في عصر انفجار المعلومات. باعتباره الطالب الذي يذاكر كثيرا ، كان يتغذى عقليا على الأفلام والروايات المختلفة ليلا ونهارا. لقد فهم العديد من الأيديولوجيات وشهد مشاهد مروعة وعظيمة .

 

 

 

بسبب كل هذه المعلومات ، كانت قدرته على القبول والفهم لا مثيل لها في هذا اليوم وهذا العصر. لن يقع في شرك أي أيديولوجيات تقليدية. كانت هذه الميزة التي يمتلكها تظهر نفسها ببطء ، حيث لعبت دورًا لا يمكن استبداله بأي قدرة أو كنز.

في حياته السابقة ، عاش لي تشينغشان في عصر انفجار المعلومات. باعتباره الطالب الذي يذاكر كثيرا ، كان يتغذى عقليا على الأفلام والروايات المختلفة ليلا ونهارا. لقد فهم العديد من الأيديولوجيات وشهد مشاهد مروعة وعظيمة .

 

 

بغض النظر عن مدى موهبة لي تشينغشان في الزراعة ، سيكون من الصعب إثارة اهتمام الثور الأسود. ومع ذلك ، كانت شخصيته الفريدة مختلفة تمامًا. وضع الثور الأسود أهمية كبيرة عليه. “تعال معي!”

 

 

تقدم ثور ورجل عبر منحنيات الجبال التي ليس لها درب.

 

 

 

لم يذكر الثور الأسود إلى أين هم ذاهبون ، ولم يسأل لي تشينغشان أيضًا. بعد التعرف على قوة معقل الريح السوداء من الرئيس الثالث ، عرف على الفور أنه ليس خصم معقل الريح السوداء في الوقت الحالي. كان عليه أن يصبح أقوى.

 

 

سأله الثور الأسود ، “أتريد مساعدته؟”

بعد المشي لمن يعرف كم من الوقت ، فجأة بدا صوت ما من الغابة. كلما سافروا أبعد ، أصبح الصوت الهادر أقرب وأقرب ، وأصبح في النهاية مدويًا.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

كان مشهدا ساحرا. انفتحت المساحة أمامهم فجأة. من منحدر يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار تدفق شلال. لقد هبطت في البركة مثل تنين اليشم ، مطلقة رذاذًا يشبه ندفة الثلج. دوامة كبيرة تدور في وسط البركة باستمرار ؛ كان هناك العديد من الدوامات الصغيرة حوله.

كان الخبر السار الوحيد هو أنه بمجرد حلول فصل الشتاء ، سيغلق الثلج الجبل. إذا أراد معقل الريح السوداء الانخراط في أي عمليات واسعة النطاق ، فسيتعين عليهم الانتظار حتى الربيع على الأقل ، مما يمنحه الوقت. كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى من أجل إيقاف معقل الريح السوداء وإنقاذ قرية الثور الرابض. أراد أن يكمل وعده.

 

 

وقف لي تشينغشان أمام الشلال. حتى مع ثباته العقلي ، شعر أن عجائب الطبيعة هذه قد اخذت أنفاسه. ” الأخ ثور ، ما هذا؟”

دفعه الماء الهائج نحو صخرة. كان الفرع الضخم من وقت سابق بمثابة تحذير لمصيره المحتمل. حتى مع شيطان الثور يصقل جلده كوسيلة للحماية ، يمكن أن يموت من كل عظامه المحطمة. كان استخدام جسد الإنسان لمواجهة قوى الطبيعة أمرًا صعبًا للغاية.

 

قال الثور الأسود ، “هل تريد الاستمرار؟ لا تلومني لعدم تحذيرك. قد تصبح حقًا شيطانًا “.

“شلال.”

كان مشهدا ساحرا. انفتحت المساحة أمامهم فجأة. من منحدر يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار تدفق شلال. لقد هبطت في البركة مثل تنين اليشم ، مطلقة رذاذًا يشبه ندفة الثلج. دوامة كبيرة تدور في وسط البركة باستمرار ؛ كان هناك العديد من الدوامات الصغيرة حوله.

 

في المكتب الحكومي ، أمر قاضي المقاطعة البدين المستشار ، “اسرع ، أبلغ المحافظ بهذه الأعمال الجديرة بالتقدير. تم تدمير مجموعة من اللصوص والأشرار بمجرد أن وطأت قدماي مدينة تشينغيانغ. هل سيظل هناك أي شخص جريء بما يكفي ليقول لي عديم الفائدة؟ علق رؤوس قطاع الطرق على أسوار المدينة. دع مواطني المدينة يفهمون قوتي. واذهب وابحث عن لي تشينغشان. أريد أن أشكره شخصيًا على إنقاذ حياتي. أيضا ، امنحه ثروة كبيرة! ”

“بالطبع ، أعلم أنه شلال. لماذا أتيت بي إلى هنا؟ ”

لم يذكر الثور الأسود إلى أين هم ذاهبون ، ولم يسأل لي تشينغشان أيضًا. بعد التعرف على قوة معقل الريح السوداء من الرئيس الثالث ، عرف على الفور أنه ليس خصم معقل الريح السوداء في الوقت الحالي. كان عليه أن يصبح أقوى.

 

لم يذكر الثور الأسود إلى أين هم ذاهبون ، ولم يسأل لي تشينغشان أيضًا. بعد التعرف على قوة معقل الريح السوداء من الرئيس الثالث ، عرف على الفور أنه ليس خصم معقل الريح السوداء في الوقت الحالي. كان عليه أن يصبح أقوى.

“للزراعة ، من الواضح!”

كانت فنون الدفاع عن النفس الحالية لي تشينغشان في ذروة المرتبة الثالثة فقط. إذا لم يستخدم أي كمائن أو هجمات متسللة ، فمن المحتمل أن يتعامل مع رئيسين في نفس الوقت على الأكثر. ستكون هزيمته مؤكدة إذا كان هناك ثلاثة. في مثل هذا السيناريو ، كان بإمكانه الفرار فقط ، لذا كان من الواضح أن مواجهة معقل الريح السوداء كانت مستحيلة. لقد كان كيان هائل لم يستطع لي تشينغشان هزيمته في الوقت الحالي.

 

 

في هذه اللحظة ، سقط فرع مكسور أسفل الشلال وتم امتصاصه على الفور في الدوامة. اصطدم بالصخور في الماء بشدة وتحطم إلى شظايا. إذا تم امتصاص شخص ما ، فسيتم ضربه الى الموت.

ضرب التدفق العنيف للمياه لى تشينغشان. شعر وكأنه قارب صغير وسط عاصفة ، بلا سيطرة على نفسه. يمكنه أن يصطدم بالصخور في أي وقت ويغرق.

 

 

شهق لي تشينغشان. “هناك؟”

كان الخبر السار الوحيد هو أنه بمجرد حلول فصل الشتاء ، سيغلق الثلج الجبل. إذا أراد معقل الريح السوداء الانخراط في أي عمليات واسعة النطاق ، فسيتعين عليهم الانتظار حتى الربيع على الأقل ، مما يمنحه الوقت. كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى من أجل إيقاف معقل الريح السوداء وإنقاذ قرية الثور الرابض. أراد أن يكمل وعده.

 

 

قال الثور الأسود: “هذا أسرع طريق للوصول إلى قوة الثور. ما إذا كنت تريد أن تأخذ الأمر فهو متروك لك تمامًا “.

تقدم ثور ورجل عبر منحنيات الجبال التي ليس لها درب.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

بمجرد الانتهاء من الحديث ، قفز لي تشينغشان إلى البركة العميقة أسفل الشلال بحزم. عندما سقط في الهواء ، فكر في المعلومات التي أخبره بها الرئيس الثالث.

 

 

ترجمة: zixar

كان لمعقل الريح السوداء حوالي ثلاثمائة شخص بشكل عام وما مجموعه سبعة رؤساء. بالطبع ، كان هذا الرقم ستة الآن. خمسة منهم كانوا أساتذة من الدرجة الثالثة ، في حين أن الرئيس الأول ، الذي كان يُعرف باسم الدب الأسود بين سكان الجيانغو ، كان سيدًا حقيقيًا من الدرجة الثانية. كان اسمه شيونغ شيانغوو ، وكان بإمكانه بسهولة تولي جميع الرؤساء الآخرين معًا.

 

 

تمتم الثور الأسود ، “أردت أن أخبرك أن تتقدم تدريجيًا وتبدأ بالتأمل تحت الشلال.” فجأةً شعر بشعور من الاستياء. شياو آن حدق به. شعر الثور الأسود بأنه غير طبيعي إلى حد ما. “أيها الشبح الصغير ، لا تنظر إلي هكذا!”

كانت فنون الدفاع عن النفس الحالية لي تشينغشان في ذروة المرتبة الثالثة فقط. إذا لم يستخدم أي كمائن أو هجمات متسللة ، فمن المحتمل أن يتعامل مع رئيسين في نفس الوقت على الأكثر. ستكون هزيمته مؤكدة إذا كان هناك ثلاثة. في مثل هذا السيناريو ، كان بإمكانه الفرار فقط ، لذا كان من الواضح أن مواجهة معقل الريح السوداء كانت مستحيلة. لقد كان كيان هائل لم يستطع لي تشينغشان هزيمته في الوقت الحالي.

تقدم ثور ورجل عبر منحنيات الجبال التي ليس لها درب.

 

 

كان الخبر السار الوحيد هو أنه بمجرد حلول فصل الشتاء ، سيغلق الثلج الجبل. إذا أراد معقل الريح السوداء الانخراط في أي عمليات واسعة النطاق ، فسيتعين عليهم الانتظار حتى الربيع على الأقل ، مما يمنحه الوقت. كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى من أجل إيقاف معقل الريح السوداء وإنقاذ قرية الثور الرابض. أراد أن يكمل وعده.

استنفد هواءه بسرعة كبيرة. وشعر بالاختناق. في مثل هذه المنحدرات ، كان من المستحيل عليه السباحة. طالما تركت قدميه القاع ، فإن التدفق سيأخذه بعيدًا.

 

 

تومضت أفكار كثيرة من خلال رأسه. مع اقتراب المياه أكثر فأكثر ، تجلت شجاعة لي تشينغشان. تم التخلص من خوفه على الفور ، وصفى عقله. وسرعان ما قام بتعديل وضعية سقوطه ، وأخذ نفسا عميقا ، ثم ارتطم بالمياه.

ترجمة: zixar

 

قال الثور الأسود ، “هل تريد الاستمرار؟ لا تلومني لعدم تحذيرك. قد تصبح حقًا شيطانًا “.

تمتم الثور الأسود ، “أردت أن أخبرك أن تتقدم تدريجيًا وتبدأ بالتأمل تحت الشلال.” فجأةً شعر بشعور من الاستياء. شياو آن حدق به. شعر الثور الأسود بأنه غير طبيعي إلى حد ما. “أيها الشبح الصغير ، لا تنظر إلي هكذا!”

وقف لي تشينغشان أمام الشلال. حتى مع ثباته العقلي ، شعر أن عجائب الطبيعة هذه قد اخذت أنفاسه. ” الأخ ثور ، ما هذا؟”

 

في هذه اللحظة ، سقط فرع مكسور أسفل الشلال وتم امتصاصه على الفور في الدوامة. اصطدم بالصخور في الماء بشدة وتحطم إلى شظايا. إذا تم امتصاص شخص ما ، فسيتم ضربه الى الموت.

ضرب التدفق العنيف للمياه لى تشينغشان. شعر وكأنه قارب صغير وسط عاصفة ، بلا سيطرة على نفسه. يمكنه أن يصطدم بالصخور في أي وقت ويغرق.

هز شياو آن رأسه بحزم.

 

لم يذكر الثور الأسود إلى أين هم ذاهبون ، ولم يسأل لي تشينغشان أيضًا. بعد التعرف على قوة معقل الريح السوداء من الرئيس الثالث ، عرف على الفور أنه ليس خصم معقل الريح السوداء في الوقت الحالي. كان عليه أن يصبح أقوى.

كانت قدرة لي تشينغشان المعقولة على السباحة عديمة الفائدة تمامًا في الوقت الحالي. لقد استخدم شيطان الثور يصقل جلده لتخفيف الألم من المنحدرات. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه ، ضغط جسم اسود عليه.

تومضت أفكار كثيرة من خلال رأسه. مع اقتراب المياه أكثر فأكثر ، تجلت شجاعة لي تشينغشان. تم التخلص من خوفه على الفور ، وصفى عقله. وسرعان ما قام بتعديل وضعية سقوطه ، وأخذ نفسا عميقا ، ثم ارتطم بالمياه.

 

قال المستشار ، “سيدي ، يجب علينا بالتأكيد أن نبلغ المحافظ ، ولكن ليست هناك حاجة لتعليق الرؤوس. لا ينبغي العبث بمعقل الريح السوداء. أما بالنسبة إلى لي تشينغشان ، فمن المحتمل أن امره انتهى”.

دفعه الماء الهائج نحو صخرة. كان الفرع الضخم من وقت سابق بمثابة تحذير لمصيره المحتمل. حتى مع شيطان الثور يصقل جلده كوسيلة للحماية ، يمكن أن يموت من كل عظامه المحطمة. كان استخدام جسد الإنسان لمواجهة قوى الطبيعة أمرًا صعبًا للغاية.

تردد قاضي المقاطعة البدين. مع تسليم مثل هذا العمل الجدير بالثناء إلى بابه ، كان من المؤسف جدًا عدم التباهي به. دارت عيناه قبل أن يضرب الطاولة فجأة. “أنا مسؤول ، وهم قطاع طرق. هل يفترض أن أخاف منهم؟ أنقل أوامري بتعليق كل الرؤوس على أسوار المدينة. أود أن أرى ما إذا كان هؤلاء الأرستقراطيين وملاك الأراضي المحليين سيظلون جريئين بما يكفي لعدم دفع ضرائب للتعامل مع قطاع الطرق”

 

 

شيطان الثور يسحق بحوافره! غرق تشي الحقيقي في دانتيان ، وبدا أن جسد لي تشينغشان يزداد ثقلًا ، ثم غرق فجأة. وسحق قاع البركة القاسي ، وترك وراءه آثار أقدام عميقة في الصخر.

 

 

في هذه اللحظة ، سقط فرع مكسور أسفل الشلال وتم امتصاصه على الفور في الدوامة. اصطدم بالصخور في الماء بشدة وتحطم إلى شظايا. إذا تم امتصاص شخص ما ، فسيتم ضربه الى الموت.

ومع ذلك ، في الجزء السفلي ، تغير اتجاه التدفق مرة أخرى ، وسحبه نحو أكبر دوامة. لقد استخدم كل ما لديه لتثبيت نفسه بقوة في موقعه ، ومقاومة التدفق.

 

 

 

استنفد هواءه بسرعة كبيرة. وشعر بالاختناق. في مثل هذه المنحدرات ، كان من المستحيل عليه السباحة. طالما تركت قدميه القاع ، فإن التدفق سيأخذه بعيدًا.

كان مشهدا ساحرا. انفتحت المساحة أمامهم فجأة. من منحدر يبلغ ارتفاعه عدة عشرات من الأمتار تدفق شلال. لقد هبطت في البركة مثل تنين اليشم ، مطلقة رذاذًا يشبه ندفة الثلج. دوامة كبيرة تدور في وسط البركة باستمرار ؛ كان هناك العديد من الدوامات الصغيرة حوله.

 

 

اصبح عقله ضبابي بسرعة كبيرة. حتى صوت الشلال الذي يصم الآذان بدا وكأنه أصبح بعيدًا. فجأة ، شعر بإحساس بارد على صدره ، وكان رد فعل تشي الحقيقي تلقائيًا.

كانت قدرة لي تشينغشان المعقولة على السباحة عديمة الفائدة تمامًا في الوقت الحالي. لقد استخدم شيطان الثور يصقل جلده لتخفيف الألم من المنحدرات. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التقاط أنفاسه ، ضغط جسم اسود عليه.

 

قال الثور الأسود: “هذا أسرع طريق للوصول إلى قوة الثور. ما إذا كنت تريد أن تأخذ الأمر فهو متروك لك تمامًا “.

تم تطهير عقل لي تشينغشان. لقد رأى شياو آن يضغط بيديه على صدره بقلق ، مستخدماً يين تشي لتحفيز تشي الحقيقي.

 

 

 

في مواجهة الموت ، دار تشي الحقيقي فجأة أسرع بكثير ، واندفع إلى فمه وأنفه. اختفى الشعور بالاختناق عندما حل التشي الحقيقي الفطري محل هواءه. لم يتوقع لي تشينغشان أبدًا أن يكون للتشي الحقيقي مثل هذا الاستخدام الرائع. أومأ برأسه في شياو آن بامتنان قبل أن يضغط على أسنانه ويفك نفسه من القاع ، مما يجعل التدفق السريع يقوده نحو الدوامة الكبيرة.

 

 

ومع ذلك ، في الجزء السفلي ، تغير اتجاه التدفق مرة أخرى ، وسحبه نحو أكبر دوامة. لقد استخدم كل ما لديه لتثبيت نفسه بقوة في موقعه ، ومقاومة التدفق.

دار شياو آن حول الدوامات لفترة من الوقت قبل أن يتخذ قراره فجأة ويشق طريقه إلى حافة البركة. جثا على ركبتيه على الأرض وخفض رأسه نحو الثور الأسود.

تقدم ثور ورجل عبر منحنيات الجبال التي ليس لها درب.

 

تومضت أفكار كثيرة من خلال رأسه. مع اقتراب المياه أكثر فأكثر ، تجلت شجاعة لي تشينغشان. تم التخلص من خوفه على الفور ، وصفى عقله. وسرعان ما قام بتعديل وضعية سقوطه ، وأخذ نفسا عميقا ، ثم ارتطم بالمياه.

سأله الثور الأسود ، “أتريد مساعدته؟”

في الواقع ، في نظر الكثيرين ، كان لي تشينغشان بالفعل رجلاً ميتًا.

 

في الواقع ، في نظر الكثيرين ، كان لي تشينغشان بالفعل رجلاً ميتًا.

هز شياو آن رأسه بحزم.

كان لمعقل الريح السوداء حوالي ثلاثمائة شخص بشكل عام وما مجموعه سبعة رؤساء. بالطبع ، كان هذا الرقم ستة الآن. خمسة منهم كانوا أساتذة من الدرجة الثالثة ، في حين أن الرئيس الأول ، الذي كان يُعرف باسم الدب الأسود بين سكان الجيانغو ، كان سيدًا حقيقيًا من الدرجة الثانية. كان اسمه شيونغ شيانغوو ، وكان بإمكانه بسهولة تولي جميع الرؤساء الآخرين معًا.

 

بعد ذلك ، ظهر جنود الحكومة الأساطير. أخذوا رؤوس الرئيس الثالث والعشرات من قطاع الطرق قبل أن يعودوا. صدمت مدينة تشينغيانغ. كان هناك في الواقع شخص جريء بما يكفي لإغضاب معقل الريح السوداء. الناس على جانبي الجيانغو، الصالحين والاشرار ، تعلموا جميعًا اسمًا – لي تشينغشان.

عاد ليو هونغ و لي لونج إلى قرية الثور الرابض ، حيث يريح القرويين قبل العودة إلى مدينة تشينغيانغ مرة أخرى.

في الأصل ، كان مستعدًا لحثه بصبر ، لكن لي تشينغشان لم يتأثر إلى حد كبير ، ولا يزال مثابرًا على اختياره دون أي علامة على التردد. كان ذلك نادرًا حقًا. ومع ذلك ، كان هذا جيدًا أيضًا. إذا كان من النوع الذي ينزعج من شيء كهذا ، فلا يستحق القلق بشأنه.

 

 

بدت القرية وكأنها تسترد سلامها ، لكن جو الخوف وعدم الارتياح ظل قائما. ثقل معقل الريح السوداء على رؤوسهم مثل جبل مرعب. أراد الكثير منهم الفرار من القرية.

في الأصل ، كان مستعدًا لحثه بصبر ، لكن لي تشينغشان لم يتأثر إلى حد كبير ، ولا يزال مثابرًا على اختياره دون أي علامة على التردد. كان ذلك نادرًا حقًا. ومع ذلك ، كان هذا جيدًا أيضًا. إذا كان من النوع الذي ينزعج من شيء كهذا ، فلا يستحق القلق بشأنه.

 

 

ومع ذلك ، فإن الوعد الذي قطعه لي تشينغشان قبل مغادرته منحهم كل الأمل. في مثل هذا الوقت المهم ، لم تتمكن موهبة القرية ، لي لونج ، من حمايتهم. الشخصية المهمة من المدينة ، ليو هونغ ، لم يصل إلا بعد ذلك أيضًا. وقف لي تشينغشان فقط أمامهم جميعًا وحماهم بمفردهم.

 

 

 

بعد ذلك ، ظهر جنود الحكومة الأساطير. أخذوا رؤوس الرئيس الثالث والعشرات من قطاع الطرق قبل أن يعودوا. صدمت مدينة تشينغيانغ. كان هناك في الواقع شخص جريء بما يكفي لإغضاب معقل الريح السوداء. الناس على جانبي الجيانغو، الصالحين والاشرار ، تعلموا جميعًا اسمًا – لي تشينغشان.

 

 

ترجمة: zixar

في المكتب الحكومي ، أمر قاضي المقاطعة البدين المستشار ، “اسرع ، أبلغ المحافظ بهذه الأعمال الجديرة بالتقدير. تم تدمير مجموعة من اللصوص والأشرار بمجرد أن وطأت قدماي مدينة تشينغيانغ. هل سيظل هناك أي شخص جريء بما يكفي ليقول لي عديم الفائدة؟ علق رؤوس قطاع الطرق على أسوار المدينة. دع مواطني المدينة يفهمون قوتي. واذهب وابحث عن لي تشينغشان. أريد أن أشكره شخصيًا على إنقاذ حياتي. أيضا ، امنحه ثروة كبيرة! ”

 

 

ترجمة: zixar

قال المستشار ، “سيدي ، يجب علينا بالتأكيد أن نبلغ المحافظ ، ولكن ليست هناك حاجة لتعليق الرؤوس. لا ينبغي العبث بمعقل الريح السوداء. أما بالنسبة إلى لي تشينغشان ، فمن المحتمل أن امره انتهى”.

في مواجهة الموت ، دار تشي الحقيقي فجأة أسرع بكثير ، واندفع إلى فمه وأنفه. اختفى الشعور بالاختناق عندما حل التشي الحقيقي الفطري محل هواءه. لم يتوقع لي تشينغشان أبدًا أن يكون للتشي الحقيقي مثل هذا الاستخدام الرائع. أومأ برأسه في شياو آن بامتنان قبل أن يضغط على أسنانه ويفك نفسه من القاع ، مما يجعل التدفق السريع يقوده نحو الدوامة الكبيرة.

 

استنفد هواءه بسرعة كبيرة. وشعر بالاختناق. في مثل هذه المنحدرات ، كان من المستحيل عليه السباحة. طالما تركت قدميه القاع ، فإن التدفق سيأخذه بعيدًا.

في الواقع ، في نظر الكثيرين ، كان لي تشينغشان بالفعل رجلاً ميتًا.

 

 

 

على الرغم من إشادتهم وإعجابهم بشراسة لي تشينغشان وفنون الدفاع عن النفس ، لم يعتقد أحد أنه كان خصم معقل الريح السوداء. في مدينة تشينغيانغ ، كان الدب الأسود شيونغ شيانغوو شخصية تستخدم لتخويف الأطفال حتى يتوقفوا عن البكاء. كان سيئ السمعة لفترة أطول مما كان لي تشينغشان على قيد الحياة. كانوا على مستويين مختلفين تمامًا.

 

 

 

تردد قاضي المقاطعة البدين. مع تسليم مثل هذا العمل الجدير بالثناء إلى بابه ، كان من المؤسف جدًا عدم التباهي به. دارت عيناه قبل أن يضرب الطاولة فجأة. “أنا مسؤول ، وهم قطاع طرق. هل يفترض أن أخاف منهم؟ أنقل أوامري بتعليق كل الرؤوس على أسوار المدينة. أود أن أرى ما إذا كان هؤلاء الأرستقراطيين وملاك الأراضي المحليين سيظلون جريئين بما يكفي لعدم دفع ضرائب للتعامل مع قطاع الطرق”

 

**(م.م / أخيرا 8 فصول لا تنسو التفاعل وانشرو الرواية في كل مكان في العالم . اخخخ انا متعب باي )

في هذه اللحظة ، سقط فرع مكسور أسفل الشلال وتم امتصاصه على الفور في الدوامة. اصطدم بالصخور في الماء بشدة وتحطم إلى شظايا. إذا تم امتصاص شخص ما ، فسيتم ضربه الى الموت.

 

كان الخبر السار الوحيد هو أنه بمجرد حلول فصل الشتاء ، سيغلق الثلج الجبل. إذا أراد معقل الريح السوداء الانخراط في أي عمليات واسعة النطاق ، فسيتعين عليهم الانتظار حتى الربيع على الأقل ، مما يمنحه الوقت. كان بحاجة إلى أن يصبح أقوى من أجل إيقاف معقل الريح السوداء وإنقاذ قرية الثور الرابض. أراد أن يكمل وعده.

ترجمة: zixar

 

 

في حياته السابقة ، عاش لي تشينغشان في عصر انفجار المعلومات. باعتباره الطالب الذي يذاكر كثيرا ، كان يتغذى عقليا على الأفلام والروايات المختلفة ليلا ونهارا. لقد فهم العديد من الأيديولوجيات وشهد مشاهد مروعة وعظيمة .

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

تردد قاضي المقاطعة البدين. مع تسليم مثل هذا العمل الجدير بالثناء إلى بابه ، كان من المؤسف جدًا عدم التباهي به. دارت عيناه قبل أن يضرب الطاولة فجأة. “أنا مسؤول ، وهم قطاع طرق. هل يفترض أن أخاف منهم؟ أنقل أوامري بتعليق كل الرؤوس على أسوار المدينة. أود أن أرى ما إذا كان هؤلاء الأرستقراطيين وملاك الأراضي المحليين سيظلون جريئين بما يكفي لعدم دفع ضرائب للتعامل مع قطاع الطرق”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط