نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 43

النمر الشرس ينحدر من الجبل

النمر الشرس ينحدر من الجبل

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

لم يعد لي تشينغشان إلى قرية الثور الرابض. في الوقت الحالي على الأقل ، ستظل القرية الصغيرة آمنة. كما تم استبعاد قرية العقيدة الغارقة. لم تكن رغبته في جلب أشخاص آخرين إلى مشاكله. لم يجرؤ على المجازفة مباشرة إلى معقل الريح السوداء أيضًا ، على الرغم من أنه اصبح عدوا مع معقل الريح السوداء تمامًا ، فمن المحتمل أن يتجمعوا بمجرد حلول الربيع لتدمير القرية التي ولد وترعرع فيها.

“مذا لي … تشينغشان!” ضاعت عيون الشاب وامتلأت بالازدراء ، ولكن عندما وصل إلى النهاية تغيرت لهجته فجأة. كان الأمر كما لو أن أحدًا قد أمسكه من حلقه. وأفاق كذلك. “أ – أي لي تشينغشان …”

 

 

استهزأ بالداخل. أنت تعاملني كعدو ، فلماذا لا أعاملك بنفس الطريقة؟ بالتأكيد سوف اصنع طريقي بالذبح إلى معقل الريح السوداء وأطالب برأس السيد الشهير للمعقل. سأجعله يدفع ثمن جرائمه بموت رهيب. عندها فقط سيكون لي تشينغشان سعيدًا.

اندهش السائق. أي نوع من القوة كان ذلك؟

 

 

لماذا عمل بجد على قدرته؟ كان من المفترض أن يقتل كل أعدائه. ومع ذلك ، قبل ذلك ، كان بحاجة إلى إجراء بعض الاستعدادات.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

 

لم يكن معه حتى سلاح مناسب. سيعاني كثيرا إذا أصبح عاري اليدين. حتى الأسد سيستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب ، ناهيك عن أن مائتي قطاع طرق في معقل الريح السوداء لم يكونوا مائتي أرنب. كان كل واحد منهم قتلة وشرسين للغاية.

 

 

اندهش السائق. أي نوع من القوة كان ذلك؟

بمجرد أن يندفع الى هناك ، لن يكون الأمر مجرد مناوشة من الجيانغو. بل يكاد يكون صراعًا في ساحة المعركة. إذا كان مغرورًا جدًا ومهملًا ، فسيكون هناك خطأ ما في رأسه.

عندها فقط أدرك لي تشينغشان أنه كان “النمر المتحدر”. تذمر في الداخل ، أي نوع من اللقب هذا! كان أهل الجيانغو غير مثقفين. لم يكن يريد أن يُجمع مع تلك الذئاب والنمور والفهود.

 

 

كان مستودع الأسلحة في مدينة تشينغيانغ مستودع مشهور للغاية. لقد خطط للذهاب إلى هناك لإلقاء نظرة ، لكنه كان بحاجة إلى المال لشراء سلاح. في الوقت الحالي ، لم يكن مفلسًا فحسب ، بل لم يكن لديه حتى طقم ملابس مناسبة.

 

 

 

كانت ملابسه من الخرق ، وكان صدره عارياً ، مما جذب انتباه الناس العابرين. ألن يتجمد حتى الموت وهو يرتدي زي مثل هذا في هذا الطقس؟

 

 

سقط الجزء الداخلي من العربة في حالة من الفوضى ، وتبع ذلك صراخ امرأة.

تدرب لي تشينغشان داخل المسبح الجليدي بشكل يومي ، فلماذا يخاف من هذا البرد الطفيف؟

“آتشو!” في قرية العقيدة الغارقة ، عطس هوانغ بينغو بصوت عالٍ.

 

 

ومع ذلك ، لم يعامله أحد مثل المتسول ، لأنه لم يكن يمتلك مظهر شخص مفلس. مثل هذه النظرة ستتألف من البؤس والدونية ، لكنه كان ينضح بثقة كبيرة. كان الأمر كما لو أنه يستطيع التعامل مع أي مشاكل تعترض طريقه بيديه.

 

 

 

نظر حوله وهو يمشي ، معجبًا بالمدينة ذات التصميم الكلاسيكي. لم يحاول عن قصد إخفاء حقيقة كونه شخص ريفي.

قفز شاب يرتدي أردية مطرزة ، تفوح منه رائحة الكحول ، من العربة. “لايفو ، ماذا تفعل بحق الجحيم؟” ومع ذلك ، كل ما رآه كان لايفو يشير إلى لي تشينغشان ، لذلك شتم ، “أنت اللعنة عليك ايها المتسول ، ابتعد عن عربتي. سأقطع يدك إذا لمستها! ” كان مخمورًا ، لذلك فاته حقيقة أن لي تشينغشان كان يمسك عربته.

 

فقط عندما رأى لي تشينغشان يمشي بعيدًا ، وقف السيد الشاب على قدميه وارتجفت ساقيه. نظر إلى تقاطع طرق في خوف تام. كان لي تشينغشان يقف أمامه مباشرة. لقد كان شخصية مرعبة قتل العشرات من الناس. مهما كان متعجرفًا ، فلن يتصرف أبدًا أمام مثل هذا الشخص.

اندفعت عربة حصان فجأة ، ونادى السائق وهو يلوح بسوطه ، “تحرك! تحرك!” بينما كان يشاهد المارة يتجنبون العربة بجنون ، ضحك برضا عن النفس.

 

 

أمسك لي تشينغشان بإطار العربة بيد واحدة. كانت قدماه عميقة الجذور في الأرض دون أن تتحرك على الإطلاق. إذا لم يتحرك ، فمن الواضح أن العربة لا يمكن أن تتحرك أيضًا.

عند النظر إلى العربة التي سارت بعيدًا ، كان الجميع غاضبًا ، لكن لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كانت العربة مملوكة لأحد الأرستقراطيين الرئيسيين في مدينة تشينغيانغ. ناهيك عن إخافة الناس ، حتى لو قتلت عربات ملكية تشانغ شخصًا في حادث ، فسيتعين عليهم فقط دفع بعض المال على الأكثر.

عند المدخل كان هناك رجلان كبيران أصلع يقفان مثل الأبراج الحديدية. كانت أذرعهم سميكة مثل أفخاذ الناس العاديين. شاهدوا الناس يمرون بعيون مشرقة. حتى قبل أن يقترب المشاة من المدخل ، كانوا يتجنبونه بصراحة ويمشون على الجانب الآخر من الشارع. كانت هذه قوة مدرسة القبضة الحديدية.

 

(م.م./ لوول)

فجأة رأى السائق شخصية في خرق. يبدو أن الشخص لم يسمعه ، ولم يظهر أي علامات على تجنب العربة. شتم السائق ، “شحاذ ملعون ، تحرك!” لم يسحب اللجام ، وكان يخطط للسماح للعربة بدهسه.

 

 

قال لي تشينغشان ، “أنا أبحث عن شخص ما. الرجاء مساعدتي في تمرير رسالة. اسمه لي لونج. يمكنك إخباره أنني من نفس القرية التي ينتمي إليها وأنني لي تشينغشان “.

نادى الناس لتحذيره أيضا. فقط عندما كانت العربة على وشك دهس المتسول ، قام المتسول بالتواء جانبًا وتجنبها بعرض شعرة.

 

 

قال لي تشينغشان ، “أنا أبحث عن شخص ما. الرجاء مساعدتي في تمرير رسالة. اسمه لي لونج. يمكنك إخباره أنني من نفس القرية التي ينتمي إليها وأنني لي تشينغشان “.

قبل أن يتمكن سائق العربة من الرد ، توقفت العربة فجأة ، وانطلق في الهواء.

وقف السائق بسرعة. كان في الواقع ممارسًا لفنون الدفاع عن النفس أيضًا. فقط عندما كان على وشك أن يلعن بصوت عالٍ ، رأى المارة على جانبي الشارع وهم يحدقون في مؤخرة العربة بذهول.

 

عندها فقط أدرك لي تشينغشان أنه كان “النمر المتحدر”. تذمر في الداخل ، أي نوع من اللقب هذا! كان أهل الجيانغو غير مثقفين. لم يكن يريد أن يُجمع مع تلك الذئاب والنمور والفهود.

سقط الجزء الداخلي من العربة في حالة من الفوضى ، وتبع ذلك صراخ امرأة.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

 

صهل الحصانين اللذان يسحبان العربة بعنف ، في حين بدا أن العربة كانت تحت تأثير تعويذة حيث تجمدت هناك. كانت هناك صرير ، لكنها لم تتقدم إلى الأمام على الإطلاق.

حمل لي تشينغشان كيس النقود وشعر براحة أكبر في الداخل ، على الرغم من أن المال جاء بشكل غريب إلى حد ما. فجأة ، تذكر أن الأولوية الآن هي التحقيق وفهم ما إذا حدث أي شيء يتعلق بمعقل الريح السوداء. صادف أنه كان لديه زميل قروي في مدينة تشينغيانغ كان أيضًا عضوًا في جيانغو ، لذلك بعد سؤال العديد من الأشخاص ، وصل أمام مدرسة القبضة الحديدية.

 

“آتشو!” في قرية العقيدة الغارقة ، عطس هوانغ بينغو بصوت عالٍ.

وقف السائق بسرعة. كان في الواقع ممارسًا لفنون الدفاع عن النفس أيضًا. فقط عندما كان على وشك أن يلعن بصوت عالٍ ، رأى المارة على جانبي الشارع وهم يحدقون في مؤخرة العربة بذهول.

لم يعد لي تشينغشان إلى قرية الثور الرابض. في الوقت الحالي على الأقل ، ستظل القرية الصغيرة آمنة. كما تم استبعاد قرية العقيدة الغارقة. لم تكن رغبته في جلب أشخاص آخرين إلى مشاكله. لم يجرؤ على المجازفة مباشرة إلى معقل الريح السوداء أيضًا ، على الرغم من أنه اصبح عدوا مع معقل الريح السوداء تمامًا ، فمن المحتمل أن يتجمعوا بمجرد حلول الربيع لتدمير القرية التي ولد وترعرع فيها.

 

 

أمسك لي تشينغشان بإطار العربة بيد واحدة. كانت قدماه عميقة الجذور في الأرض دون أن تتحرك على الإطلاق. إذا لم يتحرك ، فمن الواضح أن العربة لا يمكن أن تتحرك أيضًا.

لماذا عمل بجد على قدرته؟ كان من المفترض أن يقتل كل أعدائه. ومع ذلك ، قبل ذلك ، كان بحاجة إلى إجراء بعض الاستعدادات.

 

 

اندهش السائق. أي نوع من القوة كان ذلك؟

 

 

 

قفز شاب يرتدي أردية مطرزة ، تفوح منه رائحة الكحول ، من العربة. “لايفو ، ماذا تفعل بحق الجحيم؟” ومع ذلك ، كل ما رآه كان لايفو يشير إلى لي تشينغشان ، لذلك شتم ، “أنت اللعنة عليك ايها المتسول ، ابتعد عن عربتي. سأقطع يدك إذا لمستها! ” كان مخمورًا ، لذلك فاته حقيقة أن لي تشينغشان كان يمسك عربته.

 

 

 

“أنا لست متسولًا. أنا لي تشينغشان “. ذكر لي تشينغشان اسمه ، راغبًا في معاقبة هذا المسكر وخادمه المتغطرس.

 

 

“آتشو!” في قرية العقيدة الغارقة ، عطس هوانغ بينغو بصوت عالٍ.

“مذا لي … تشينغشان!” ضاعت عيون الشاب وامتلأت بالازدراء ، ولكن عندما وصل إلى النهاية تغيرت لهجته فجأة. كان الأمر كما لو أن أحدًا قد أمسكه من حلقه. وأفاق كذلك. “أ – أي لي تشينغشان …”

لم ير المارة قط السيد الشاب لعائلة تشانغ يتصرف بهذه الطريقة المهينة. نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض ، لكن عندما سمعوا كلمتين ، ” النمر المتحدر ” ، قاموا على الفور بتغيير الطريقة التي نظروا بها إلى لي تشينغشان. احتوت نظراتهم على الخوف والإعجاب.

 

” النمر المتحدر ؟ ما هذا؟” تمامًا كما قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه ، جثا السيد الشاب على ركبتيه بضربة. “هذا السيد الشاب ، لا لا لا ، لقد أزعجك هذا الوضيع. أرجوك سامحني أيها البطل الشاب! ” بعد ذلك ، أزال كيس النقود من حزامه وقدمها بكلتا يديه. “أرجو أن تأخذ هذا المال كتعويض لك!”

سأل لي تشينغشان في حيرة ، “هل تعرفني؟”

 

 

 

صاح السائق ، “السيد الشاب ، أن – إنه النمر المتحدر!” أصبح وجهه المتورد فجأة أبيض شاحب.

 

 

 

” النمر المتحدر ؟ ما هذا؟” تمامًا كما قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه ، جثا السيد الشاب على ركبتيه بضربة. “هذا السيد الشاب ، لا لا لا ، لقد أزعجك هذا الوضيع. أرجوك سامحني أيها البطل الشاب! ” بعد ذلك ، أزال كيس النقود من حزامه وقدمها بكلتا يديه. “أرجو أن تأخذ هذا المال كتعويض لك!”

استهزأ بالداخل. أنت تعاملني كعدو ، فلماذا لا أعاملك بنفس الطريقة؟ بالتأكيد سوف اصنع طريقي بالذبح إلى معقل الريح السوداء وأطالب برأس السيد الشهير للمعقل. سأجعله يدفع ثمن جرائمه بموت رهيب. عندها فقط سيكون لي تشينغشان سعيدًا.

 

ومع ذلك ، لم يعامله أحد مثل المتسول ، لأنه لم يكن يمتلك مظهر شخص مفلس. مثل هذه النظرة ستتألف من البؤس والدونية ، لكنه كان ينضح بثقة كبيرة. كان الأمر كما لو أنه يستطيع التعامل مع أي مشاكل تعترض طريقه بيديه.

لم ير المارة قط السيد الشاب لعائلة تشانغ يتصرف بهذه الطريقة المهينة. نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض ، لكن عندما سمعوا كلمتين ، ” النمر المتحدر ” ، قاموا على الفور بتغيير الطريقة التي نظروا بها إلى لي تشينغشان. احتوت نظراتهم على الخوف والإعجاب.

فقط عندما رأى لي تشينغشان يمشي بعيدًا ، وقف السيد الشاب على قدميه وارتجفت ساقيه. نظر إلى تقاطع طرق في خوف تام. كان لي تشينغشان يقف أمامه مباشرة. لقد كان شخصية مرعبة قتل العشرات من الناس. مهما كان متعجرفًا ، فلن يتصرف أبدًا أمام مثل هذا الشخص.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

قام لي تشينغشان بوزن كيس النقود. كان هناك الكثير حقًا ، وهو ما يكفي له لشراء طقم مناسب من الملابس ، وتناول وجبة كاملة في أفضل مطعم في المدينة ، والحصول على قسط من النوم في نزل.

لم يكن الرجلان مهتمين في الأصل ، لكنهما أصبحا حذرين فقط عندما سمعا “لي لونج”. كان التلميذ المحبوب لسيد المدرسة. بمجرد أن سمعوا “لي تشينغشان” ، تغير وجه كل منهما بشكل جذري. “النمر المتحدر ، لي تشينغشان!”

 

 

لكنها كانت غريبة حقًا. ليس الأمر كما لو كنت خططت لقتل أي شخص. سوف ألكمك بلطف مرة أو مرتين. لن أستخدم القوة حتى ، فلماذا أنت خائف جدًا؟

احمر وجهه من ابتسامات المارة الساخرة. استدار ورأى السائق مختبئًا في الجانب ، فغضب أكثر. ذهب وركل السائق. “همم؟ أنت جريء بما يكفي للاختباء؟ لماذا لا تقود بشكل صحيح! ” على الرغم من أن السائق كان يمتلك فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنه لم يجرؤ على تجنب الضربات. لقد تذمر فقط واعتذر بهدوء.

 

 

أخبرته غرائزه أن كل هذا الخوف لم ينشأ من المهارات التي أظهرها من إيقاف العربة بيد واحدة. ومع ذلك ، عندما رأى كيف كان السيد الشاب خائفًا منه، فقد الاهتمام بتعليم هذا الزميل درسًا. غادر ومعه كيس من المال.

قفز شاب يرتدي أردية مطرزة ، تفوح منه رائحة الكحول ، من العربة. “لايفو ، ماذا تفعل بحق الجحيم؟” ومع ذلك ، كل ما رآه كان لايفو يشير إلى لي تشينغشان ، لذلك شتم ، “أنت اللعنة عليك ايها المتسول ، ابتعد عن عربتي. سأقطع يدك إذا لمستها! ” كان مخمورًا ، لذلك فاته حقيقة أن لي تشينغشان كان يمسك عربته.

 

 

فقط عندما رأى لي تشينغشان يمشي بعيدًا ، وقف السيد الشاب على قدميه وارتجفت ساقيه. نظر إلى تقاطع طرق في خوف تام. كان لي تشينغشان يقف أمامه مباشرة. لقد كان شخصية مرعبة قتل العشرات من الناس. مهما كان متعجرفًا ، فلن يتصرف أبدًا أمام مثل هذا الشخص.

 

 

 

احمر وجهه من ابتسامات المارة الساخرة. استدار ورأى السائق مختبئًا في الجانب ، فغضب أكثر. ذهب وركل السائق. “همم؟ أنت جريء بما يكفي للاختباء؟ لماذا لا تقود بشكل صحيح! ” على الرغم من أن السائق كان يمتلك فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنه لم يجرؤ على تجنب الضربات. لقد تذمر فقط واعتذر بهدوء.

 

 

 

حمل لي تشينغشان كيس النقود وشعر براحة أكبر في الداخل ، على الرغم من أن المال جاء بشكل غريب إلى حد ما. فجأة ، تذكر أن الأولوية الآن هي التحقيق وفهم ما إذا حدث أي شيء يتعلق بمعقل الريح السوداء. صادف أنه كان لديه زميل قروي في مدينة تشينغيانغ كان أيضًا عضوًا في جيانغو ، لذلك بعد سؤال العديد من الأشخاص ، وصل أمام مدرسة القبضة الحديدية.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

وقف السائق بسرعة. كان في الواقع ممارسًا لفنون الدفاع عن النفس أيضًا. فقط عندما كان على وشك أن يلعن بصوت عالٍ ، رأى المارة على جانبي الشارع وهم يحدقون في مؤخرة العربة بذهول.

عند المدخل كان هناك رجلان كبيران أصلع يقفان مثل الأبراج الحديدية. كانت أذرعهم سميكة مثل أفخاذ الناس العاديين. شاهدوا الناس يمرون بعيون مشرقة. حتى قبل أن يقترب المشاة من المدخل ، كانوا يتجنبونه بصراحة ويمشون على الجانب الآخر من الشارع. كانت هذه قوة مدرسة القبضة الحديدية.

 

 

“أنا لست متسولًا. أنا لي تشينغشان “. ذكر لي تشينغشان اسمه ، راغبًا في معاقبة هذا المسكر وخادمه المتغطرس.

وبينما كانوا يشاهدون “متسولًا” يرتدي خرقًا يصل إلى المدخل ، قال أحدهم بوقاحة: “تحرك. هذا ليس مكانًا يمكنك التسول فيه! ”

 

 

نادى الناس لتحذيره أيضا. فقط عندما كانت العربة على وشك دهس المتسول ، قام المتسول بالتواء جانبًا وتجنبها بعرض شعرة.

أوقف الرجل الآخر رفيقه ودرس لي تشينغشان. سخر ، “طفل ، أنت تبدو كممارس فنون الدفاع عن النفس ، فكيف انتهى بك الأمر هكذا؟” كان يرى أن جسد لي تشينغشان قوي وغير متأثر بالبرد.

 

 

فجأة رأى السائق شخصية في خرق. يبدو أن الشخص لم يسمعه ، ولم يظهر أي علامات على تجنب العربة. شتم السائق ، “شحاذ ملعون ، تحرك!” لم يسحب اللجام ، وكان يخطط للسماح للعربة بدهسه.

قال لي تشينغشان ، “أنا أبحث عن شخص ما. الرجاء مساعدتي في تمرير رسالة. اسمه لي لونج. يمكنك إخباره أنني من نفس القرية التي ينتمي إليها وأنني لي تشينغشان “.

استهزأ بالداخل. أنت تعاملني كعدو ، فلماذا لا أعاملك بنفس الطريقة؟ بالتأكيد سوف اصنع طريقي بالذبح إلى معقل الريح السوداء وأطالب برأس السيد الشهير للمعقل. سأجعله يدفع ثمن جرائمه بموت رهيب. عندها فقط سيكون لي تشينغشان سعيدًا.

 

 

لم يكن الرجلان مهتمين في الأصل ، لكنهما أصبحا حذرين فقط عندما سمعا “لي لونج”. كان التلميذ المحبوب لسيد المدرسة. بمجرد أن سمعوا “لي تشينغشان” ، تغير وجه كل منهما بشكل جذري. “النمر المتحدر ، لي تشينغشان!”

بمجرد أن يندفع الى هناك ، لن يكون الأمر مجرد مناوشة من الجيانغو. بل يكاد يكون صراعًا في ساحة المعركة. إذا كان مغرورًا جدًا ومهملًا ، فسيكون هناك خطأ ما في رأسه.

 

” النمر المتحدر ؟ ما هذا؟” تمامًا كما قام لي تشينغشان بتجعيد حواجبه ، جثا السيد الشاب على ركبتيه بضربة. “هذا السيد الشاب ، لا لا لا ، لقد أزعجك هذا الوضيع. أرجوك سامحني أيها البطل الشاب! ” بعد ذلك ، أزال كيس النقود من حزامه وقدمها بكلتا يديه. “أرجو أن تأخذ هذا المال كتعويض لك!”

عندها فقط أدرك لي تشينغشان أنه كان “النمر المتحدر”. تذمر في الداخل ، أي نوع من اللقب هذا! كان أهل الجيانغو غير مثقفين. لم يكن يريد أن يُجمع مع تلك الذئاب والنمور والفهود.

لم يعد لي تشينغشان إلى قرية الثور الرابض. في الوقت الحالي على الأقل ، ستظل القرية الصغيرة آمنة. كما تم استبعاد قرية العقيدة الغارقة. لم تكن رغبته في جلب أشخاص آخرين إلى مشاكله. لم يجرؤ على المجازفة مباشرة إلى معقل الريح السوداء أيضًا ، على الرغم من أنه اصبح عدوا مع معقل الريح السوداء تمامًا ، فمن المحتمل أن يتجمعوا بمجرد حلول الربيع لتدمير القرية التي ولد وترعرع فيها.

 

 

“آتشو!” في قرية العقيدة الغارقة ، عطس هوانغ بينغو بصوت عالٍ.

 

(م.م./ لوول)

 

 

 

ترجمة: zixar

 

 

احمر وجهه من ابتسامات المارة الساخرة. استدار ورأى السائق مختبئًا في الجانب ، فغضب أكثر. ذهب وركل السائق. “همم؟ أنت جريء بما يكفي للاختباء؟ لماذا لا تقود بشكل صحيح! ” على الرغم من أن السائق كان يمتلك فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنه لم يجرؤ على تجنب الضربات. لقد تذمر فقط واعتذر بهدوء.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

لماذا عمل بجد على قدرته؟ كان من المفترض أن يقتل كل أعدائه. ومع ذلك ، قبل ذلك ، كان بحاجة إلى إجراء بعض الاستعدادات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط