قوة القطعة الاثرية الروحية
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
فر جميع الأرستقراطيين وصرخوا عندما اقترب الاثنان. لقد ظنوا انهم سيستخدمون كدروع لحم.
كانت طائفة بوابة التنين متعجرفة ومتغطرسة ، ولكن في نظر الناس الآن ، كان لي تشينغشان أكثر غطرسة وتعجرفًا منهم بعشر مرات. لقد حاول تحديد مصير منظمتين رئيسيتين من الجيانغو كانتا تقيمان حول تشينغيانغ في جملة واحدة.
بانغ ! جمع لي تشينغشان يديه معًا. في عرض الشعر بين يديه ، أمسك سيف التنين المحلق.
ومع ذلك ، لم يعد هناك أي غضب على وجه يانغ أنزي بعد الآن. لقد استعاد الهدوء والعقلانية التي كان يمتلكها السياف. من خلال غرائزه ، كان قد ميز لي تشينغشان كواحد من الأعداء الأقوياء القلائل الذين واجههم في حياته.
استخدم لي تشينغشان نفسه كطعم فقط لسحب يانغ انزي الى هنا. لم يكن قد أعد هذا مسبقًا مع شياو آن. لم يتحدث معه حتى عن هذا الأمر. لم يكن هناك سوى ثقة كبيرة ، ولم يخيب شياو آن ظنه. كان تعاونهم سلسًا.
ومع ذلك ، كان لديه ثقة مطلقة في نفسه. كانت تقنية حركته الرشيقة والمرنة لعنة لفنون الدفاع عن النفس الخارجية الصلبة لـ لي تشينغشان ، تمامًا مثلما كان لي تشينغشان لعنة لقبضة ليو هونغ الحديدية. بغض النظر عن مدى قوته ، سيكون كل شيء عديم الفائدة إذا لم يتمكن من توجيه ضربة. تمكن لي تشينغشان من صد سيوف التلاميذ العاديين ، لكنه لن يستطع صد سيف سيد عظيم من الدرجة الثانية مثله.
لا يمكن استخدام هذا السلاح إلا كسكين رمي. سواء كان ذلك للمزارعين أو الممارسين العاديين لفنون الدفاع عن النفس ، فقد كانت قطعة قمامة لا يمكن أن تقدم أي مساعدة على الإطلاق.
ومع ذلك ، من الواضح أنه لن يترك نفسه متورطًا مع هذه المشاعر أو أي شيء متعلق بأخلاق في هذا الموقف. نظرًا لأنهم كانوا أعداء ، كان من المفترض أن يفعلوا كل ما في وسعهم لقتل بعضهم البعض.
أدرك لي تشينغشان هذا أيضًا ، وكان يشعر بوضوح أن سيف يانغ أنزي لم يكن مثل السيوف الفولاذية الرقيق التي كان يستخدمها التلاميذ العاديون. ضد خصم مثل هذا ، كان من المستحيل عليه الفرار. يمكنه فقط مواجهتهم وجهاً لوجه.
عندما واجه الاثنان بعضهما البعض ، شعر المطعم فجأة بالهدوء. كانت الهالة القاتلة خانقة.
كان يانغ أنزي مثيرًا للإعجاب أيضًا. مع بقاء عرض شعرة واحدة فقط ، أنزل رأسه وراوغه. حلق السكين فوق فروة رأسه بشكل أساسي. تفاجأ لكنه لم ينزعج. استمر فقط في الاندفاع. بمجرد أن يقتل لي تشينغشان ، يمكنه التعامل مع القاتل خلفه بهدوء.
قعقعة!
سحب يانغ أنزي سيفه من غمده. أشرق ببرود عندما اجتاح نحو لي تشينغشان.
لكنها كانت مختلفة الآن. لم يكن السكين الروحي في يد شياو آن قطعة قمامة ، ولكنه سلاح غير عادي للاغتيال.
ضاقت عيون لي تشينغشان. يمتلك السيف في الواقع توهجًا خافتًا أيضًا ، تمامًا مثل السكين الذي اشتراه اليوم.
ومع ذلك ، من الواضح أنه لن يترك نفسه متورطًا مع هذه المشاعر أو أي شيء متعلق بأخلاق في هذا الموقف. نظرًا لأنهم كانوا أعداء ، كان من المفترض أن يفعلوا كل ما في وسعهم لقتل بعضهم البعض.
قام لي تشينغشان بإخفاء السكين بعناية. كانت هذه أول قطعة أثرية روحية حصل عليها. كانت له قيمة عاطفية كبيرة. بعد كل شيء ، كان شيئًا نادرًا ، أليس كذلك؟
كان للناس أسماء وكذلك السيوف. كان هذا سيفًا مشهورًا يعرفه الجميع داخل مدينة تشينغيانغ.
كانت طائفة بوابة التنين متعجرفة ومتغطرسة ، ولكن في نظر الناس الآن ، كان لي تشينغشان أكثر غطرسة وتعجرفًا منهم بعشر مرات. لقد حاول تحديد مصير منظمتين رئيسيتين من الجيانغو كانتا تقيمان حول تشينغيانغ في جملة واحدة.
سيف التنين المحلق ، مرّت السيوف الثمينة عبر طائفة بوابة التنين. فقط سيد الطائفة له الحق في استخدامها. كان الأشخاص ذوو الألقاب أقوياء ، وكانت السيوف ذات الأسماء حادة! حتى في أيدي الناس العاديين ، يمكن لهذا السيف أن يقطع الفولاذ مثل الطين. إذا انتهى بها الأمر في يد مبارز حقيقي ، فستكون أداة حقيقية للقتل.
ومع ذلك ، كان لديه ثقة مطلقة في نفسه. كانت تقنية حركته الرشيقة والمرنة لعنة لفنون الدفاع عن النفس الخارجية الصلبة لـ لي تشينغشان ، تمامًا مثلما كان لي تشينغشان لعنة لقبضة ليو هونغ الحديدية. بغض النظر عن مدى قوته ، سيكون كل شيء عديم الفائدة إذا لم يتمكن من توجيه ضربة. تمكن لي تشينغشان من صد سيوف التلاميذ العاديين ، لكنه لن يستطع صد سيف سيد عظيم من الدرجة الثانية مثله.
“إنها قطعة أثرية روحية!” بالعودة إلى ما قبل المأدبة ، قال الثور الأسود وهو يحدق في سكين لي تشينغشان.
قعقعة!
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
“ما هي القطعة الأثرية الروحية؟” لعب لي تشينغشان بالسكين. “هل وجدت كنزًا حقًا؟” لقد رأى العديد من الروايات المكتوبة مثل هذه في حياته الماضية ، وهو يتجول في السوق بشكل عرضي ، ويجد قطعة أثرية رائعة للآلهة ، ومنذ ذلك الحين ، أصبح لا يمكن إيقافه.
بدت الطاولة الضخمة في يده بلا وزن. أثارت عاصفة تمامًا ، مما جعل الشموع ترتعش.
سخر الثور الأسود وحطم خياله. “هذا الشيء بالكاد كان مضمنًا بطبقة من تشي الروحي. إنها ليست حتى قطعة أثرية روحية منخفضة الدرجة. ربما تم إنشاؤه كتدريب بواسطة متدرب في صقل الاسلحة. ومع ذلك ، في مستواك ، يمكنك اعتباره كنزًا! ” نمت سخرية الثور الأسود اكبر واكبر.
على الرغم من أنه لم يستطع الرؤية ، إلا أن حواسه ظلت قائمة اقترب منه شخص من الخلف فكيف لم يشعر به؟ فقط ما مدى روعة تقنية الحركة هذه؟ أم أنه سلاح خفي؟
كان الأرستقراطيون لا يزالون مذعورين ، لكنهم لم يعودوا بعد إلى رشدهم. فقط ليو هونغ استنشق بأنفه. لقد اكتشف رائحة الدم. اصبح كان مصدوما. هل أصيب يانغ أنزي؟ كيف جرحه هذا الطفل؟
لا يمكن استخدام هذا السلاح إلا كسكين رمي. سواء كان ذلك للمزارعين أو الممارسين العاديين لفنون الدفاع عن النفس ، فقد كانت قطعة قمامة لا يمكن أن تقدم أي مساعدة على الإطلاق.
كما لو كان في نهايته ، ألقى لي تشينغشان ساق الطاولة بشراسة. ربما كان مسعورًا ، حتى أنه أخطأ في ذلك ، وطار فوق رأس يانغ أنزي.
قام لي تشينغشان بإخفاء السكين بعناية. كانت هذه أول قطعة أثرية روحية حصل عليها. كانت له قيمة عاطفية كبيرة. بعد كل شيء ، كان شيئًا نادرًا ، أليس كذلك؟
بدت الطاولة الضخمة في يده بلا وزن. أثارت عاصفة تمامًا ، مما جعل الشموع ترتعش.
بانغ ! جمع لي تشينغشان يديه معًا. في عرض الشعر بين يديه ، أمسك سيف التنين المحلق.
ومع ذلك ، لم يعتقد أبدًا أنه في غمضة عين ، سيرى أخرى. علاوة على ذلك ، كانت في يد عدوه.
كان صاحب مستودع الأسلحة من بين الأرستقراطيين. بينما فر الأرستقراطيون الآخرون بشكل محموم ، حدق في سيف التنين المحلق في افتتان.
انغمس المطعم فجأة في الظلام. ساق الطاولة التي ألقى بها لي تشينغشان أخمدت الشمعة الأخيرة.
كما لو كان في نهايته ، ألقى لي تشينغشان ساق الطاولة بشراسة. ربما كان مسعورًا ، حتى أنه أخطأ في ذلك ، وطار فوق رأس يانغ أنزي.
إذا كان هذا السيف ملكًا لـ مستودع الاسلحة، فلن يبيعه أبدًا حتى لو عرض لي تشينغشان كل ما لديه من الفضة وركع على الأرض ليتوسل إليه.
إنه ليس سلاح خفي!
وصل السيف. تمامًا كما اعتقد الجميع أن لي تشينغشان سيندفع مباشرة مثل وحش لا يمكن إيقافه كما في السابق ، لكن بدلا من ذلك فقد تدحرج على الأرض وتجنب حافة السيف ، ووصل إلى ركن من زوايا المطعم.
كانت ردود أفعال يانغ أنزي أسرع. بلف معصمه ، أصبح السيف مثل الظل ، يلاحق لي تشينغشان عن كثب. كان على بعد أمتار قليلة ، لدرجة أن برودة السيف تسببت في قشعريرة في جسد لي تشينغشان.
أدرك لي تشينغشان هذا أيضًا ، وكان يشعر بوضوح أن سيف يانغ أنزي لم يكن مثل السيوف الفولاذية الرقيق التي كان يستخدمها التلاميذ العاديون. ضد خصم مثل هذا ، كان من المستحيل عليه الفرار. يمكنه فقط مواجهتهم وجهاً لوجه.
فر جميع الأرستقراطيين وصرخوا عندما اقترب الاثنان. لقد ظنوا انهم سيستخدمون كدروع لحم.
بدت الطاولة الضخمة في يده بلا وزن. أثارت عاصفة تمامًا ، مما جعل الشموع ترتعش.
هذا مستحيل! كان هذا هو فكره الأول.
لم يكن لي تشينغشان وغدًا كافيًا للقيام بذلك. مد يده وأمسك بطاولة مربعة ، واستخدمها كسلاح.
استخدم لي تشينغشان نفسه كطعم فقط لسحب يانغ انزي الى هنا. لم يكن قد أعد هذا مسبقًا مع شياو آن. لم يتحدث معه حتى عن هذا الأمر. لم يكن هناك سوى ثقة كبيرة ، ولم يخيب شياو آن ظنه. كان تعاونهم سلسًا.
بدت الطاولة الضخمة في يده بلا وزن. أثارت عاصفة تمامًا ، مما جعل الشموع ترتعش.
تجاهل يانغ انزي هذا تمامًا. حيثما كان السيف يومض ، تقطّع الطاولة إلى أشلاء مثل الطين. في غمضة عين ، بقيت ساق الطاولة فقط في يدي لي تشينغشان.
أدرك لي تشينغشان هذا أيضًا ، وكان يشعر بوضوح أن سيف يانغ أنزي لم يكن مثل السيوف الفولاذية الرقيق التي كان يستخدمها التلاميذ العاديون. ضد خصم مثل هذا ، كان من المستحيل عليه الفرار. يمكنه فقط مواجهتهم وجهاً لوجه.
**(م.م / شباب من الأفضل ان يكون هناك فانز ل شياو آن لانه كيوت )
كما لو كان في نهايته ، ألقى لي تشينغشان ساق الطاولة بشراسة. ربما كان مسعورًا ، حتى أنه أخطأ في ذلك ، وطار فوق رأس يانغ أنزي.
بدا سيف يانغ انزي لا يمكن إيقافه ، بينما تم الضغط على ظهر لي تشينغشان على الحائط ، غير قادر على التراجع أو المراوغة.
انغمس المطعم فجأة في الظلام. ساق الطاولة التي ألقى بها لي تشينغشان أخمدت الشمعة الأخيرة.
“تريد الهروب؟ لقد فات الأوان! ” صرخ يانغ أنزي ، لكنه فشل في رؤية الابتسامة تظهر على وجه لي تشينغشان عندما حل الظلام ؛ لم يكن هناك ذعر.
كانت طائفة بوابة التنين متعجرفة ومتغطرسة ، ولكن في نظر الناس الآن ، كان لي تشينغشان أكثر غطرسة وتعجرفًا منهم بعشر مرات. لقد حاول تحديد مصير منظمتين رئيسيتين من الجيانغو كانتا تقيمان حول تشينغيانغ في جملة واحدة.
ومع ذلك ، لم يعد هناك أي غضب على وجه يانغ أنزي بعد الآن. لقد استعاد الهدوء والعقلانية التي كان يمتلكها السياف. من خلال غرائزه ، كان قد ميز لي تشينغشان كواحد من الأعداء الأقوياء القلائل الذين واجههم في حياته.
بانغ ! جمع لي تشينغشان يديه معًا. في عرض الشعر بين يديه ، أمسك سيف التنين المحلق.
في اللحظة الأخيرة ، تخلى يانغ أنزي عن سيفه بشكل حاسم ، لكنه دفع ثمناً باهظاً. قام شياو آن بجر السكين من خلال ظهره ، تاركًا وراءه جرحًا كان طوله أكثر من قدم. تدفق الدم منه بسرعة.
عندما كان طرف السيف على بعد ثلاث بوصات فقط من حلق لي تشينغشان ، تغير تعبير يانغ أنزي فجأة. هبت ريح قاتلة على مؤخرة رأسه ، مما جعله يشعر بخطر يهدد حياته لم يمر به منذ عدة سنوات حتى الآن.
سخر يانغ أنزي. لدي الزخم من الاندفاع إلى الأمام ، لذلك من الأفضل أن تتوقف عن الحلم بمحاصرة سيفي بقوتك! انطلق السيف فجأة إلى الأمام ، وفرك راحتي لي تشينغشان. لقد أنتج في الواقع صوت مزعج للأذن مثل الصوت الناتج عن كشط المعدن.
بقي السيف في يدي لي تشينغشان ، لكن الشخص طار بعيدًا بتقنية حركة رشيقة للغاية. ومع ذلك ، لم يعد الشخص رشيق المظهر بعد الآن. كان غير مرتب ، في فوضى عارمة.
عندما كان طرف السيف على بعد ثلاث بوصات فقط من حلق لي تشينغشان ، تغير تعبير يانغ أنزي فجأة. هبت ريح قاتلة على مؤخرة رأسه ، مما جعله يشعر بخطر يهدد حياته لم يمر به منذ عدة سنوات حتى الآن.
عندما كان طرف السيف على بعد ثلاث بوصات فقط من حلق لي تشينغشان ، تغير تعبير يانغ أنزي فجأة. هبت ريح قاتلة على مؤخرة رأسه ، مما جعله يشعر بخطر يهدد حياته لم يمر به منذ عدة سنوات حتى الآن.
ضاقت عيون لي تشينغشان. يمتلك السيف في الواقع توهجًا خافتًا أيضًا ، تمامًا مثل السكين الذي اشتراه اليوم.
هذا مستحيل! كان هذا هو فكره الأول.
على الرغم من أنه لم يستطع الرؤية ، إلا أن حواسه ظلت قائمة اقترب منه شخص من الخلف فكيف لم يشعر به؟ فقط ما مدى روعة تقنية الحركة هذه؟ أم أنه سلاح خفي؟
كانت طائفة بوابة التنين متعجرفة ومتغطرسة ، ولكن في نظر الناس الآن ، كان لي تشينغشان أكثر غطرسة وتعجرفًا منهم بعشر مرات. لقد حاول تحديد مصير منظمتين رئيسيتين من الجيانغو كانتا تقيمان حول تشينغيانغ في جملة واحدة.
إذا كانت الفوانيس لا تزال مضاءة داخل المطعم ، فسيكون بإمكان الجميع رؤية طعنة سكين في الجزء الخلفي من رأس يانغ أنزي. كان حقا مثل سلاح مخفي. ومع ذلك ، إذا كان هناك أشخاص حاضرون أيقظوا أعينهم مثل لي تشينغشان ، فسوف يرون السكين يتم الإمساك به في يد شياو آن الصغيرة البيضاء النقية ، والمناسبة بشكل مريح.
تجاهل يانغ انزي هذا تمامًا. حيثما كان السيف يومض ، تقطّع الطاولة إلى أشلاء مثل الطين. في غمضة عين ، بقيت ساق الطاولة فقط في يدي لي تشينغشان.
**(م.م / شباب من الأفضل ان يكون هناك فانز ل شياو آن لانه كيوت )
بدا سيف يانغ انزي لا يمكن إيقافه ، بينما تم الضغط على ظهر لي تشينغشان على الحائط ، غير قادر على التراجع أو المراوغة.
منذ أن بدأ شياو آن يمارس طريق العظام البيضاء والجمال العظيم ، كان يصقل نفسه بدم جديد كل يوم ، لذلك لم يعد يخشى الحيوية على هذا المستوى. يمكنه الآن الاقتراب من سادة فنون الدفاع عن النفس ، لكنه لا يزال يفتقر إلى السلاح المناسب.
انغمس المطعم فجأة في الظلام. ساق الطاولة التي ألقى بها لي تشينغشان أخمدت الشمعة الأخيرة.
إذا استمر في استخدام شفرة صيد عادية ، فسوف يرتد فقط بعيدًا عن جسد يانغ أنزي بسبب قوته الداخلية الدفاعية حتى ولو لم يمارس فنون الدفاع عن النفس الخارجية. سيكافح شياو آن لإيصال أي جروح قاتلة.
حدث كل هذا في لحظة واحدة. منذ أن قام يانغ أنزي بأرجحة سيفه ، إلى إجبار لي تشينغشان على الحائط ، ثم محاولة الاغتيال من الخلف ، لم تمر سوى بضع ثوان.
لكنها كانت مختلفة الآن. لم يكن السكين الروحي في يد شياو آن قطعة قمامة ، ولكنه سلاح غير عادي للاغتيال.
استخدم لي تشينغشان نفسه كطعم فقط لسحب يانغ انزي الى هنا. لم يكن قد أعد هذا مسبقًا مع شياو آن. لم يتحدث معه حتى عن هذا الأمر. لم يكن هناك سوى ثقة كبيرة ، ولم يخيب شياو آن ظنه. كان تعاونهم سلسًا.
“إنها قطعة أثرية روحية!” بالعودة إلى ما قبل المأدبة ، قال الثور الأسود وهو يحدق في سكين لي تشينغشان.
الإنسان لا ينفصل أبدا عن سيفه. ربما كان هذا درسًا خاضه كل سياف ، ناهيك عن حقيقة أن السيف المعني الآن كان سيفًا ثميناً تم تناقله عبر الأجيال.
كان يانغ أنزي مثيرًا للإعجاب أيضًا. مع بقاء عرض شعرة واحدة فقط ، أنزل رأسه وراوغه. حلق السكين فوق فروة رأسه بشكل أساسي. تفاجأ لكنه لم ينزعج. استمر فقط في الاندفاع. بمجرد أن يقتل لي تشينغشان ، يمكنه التعامل مع القاتل خلفه بهدوء.
كان المطعم مظلمًا ، وكان هناك بصيص خفيف من ضوء النار يتدفق عبر النوافذ. وسع يانغ أنزي عينيه لأنه بذل قصارى جهده للتكيف مع الظلام. ظهرت شخصية قاتمة ، مندفعة للامام بعاصفة من الريح وتنبعث منها رائحة دموية.
لف السكين فجأة وطعن للاسفل.
إنه ليس سلاح خفي!
أدرك لي تشينغشان هذا أيضًا ، وكان يشعر بوضوح أن سيف يانغ أنزي لم يكن مثل السيوف الفولاذية الرقيق التي كان يستخدمها التلاميذ العاديون. ضد خصم مثل هذا ، كان من المستحيل عليه الفرار. يمكنه فقط مواجهتهم وجهاً لوجه.
شعر لي تشينغشان ببعض الإعجاب لحسمه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها تلك المشاعر المذكورة في الكتب. حتى بالنسبة إلى الأعداء اللدودين الذين سيفعلون كل شيء للمطالبة بحياة بعضهم البعض ، فسيظلون يشعرون بالصدمة بسبب المهارات التي أظهرها خصمهم في المعركة.
اصبح رأس يانغ أنزي مضطرباُ ، حتى الآن ، لم يكتشف وجود أي شخص خلفه. نشأ إحساس بالبرد في قلبه. دون أن يهتم بعد الآن ، حاول سحب سيفه وصده.
سيف التنين المحلق ، مرّت السيوف الثمينة عبر طائفة بوابة التنين. فقط سيد الطائفة له الحق في استخدامها. كان الأشخاص ذوو الألقاب أقوياء ، وكانت السيوف ذات الأسماء حادة! حتى في أيدي الناس العاديين ، يمكن لهذا السيف أن يقطع الفولاذ مثل الطين. إذا انتهى بها الأمر في يد مبارز حقيقي ، فستكون أداة حقيقية للقتل.
ترجمة: zixar
استحوذت راحتي لي تشينغشان على نصل السيف بقوة وهو يضحك. من السهل عليك أن تطعن ، لكن الشيء الذي سيتم طعنه أولاً سيكون رأسك بالتأكيد. هل تريد التراجع الآن؟ لا تفكر حتى في ذلك!
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]
الإنسان لا ينفصل أبدا عن سيفه. ربما كان هذا درسًا خاضه كل سياف ، ناهيك عن حقيقة أن السيف المعني الآن كان سيفًا ثميناً تم تناقله عبر الأجيال.
**(م.م / شباب من الأفضل ان يكون هناك فانز ل شياو آن لانه كيوت )
بقي السيف في يدي لي تشينغشان ، لكن الشخص طار بعيدًا بتقنية حركة رشيقة للغاية. ومع ذلك ، لم يعد الشخص رشيق المظهر بعد الآن. كان غير مرتب ، في فوضى عارمة.
بدت الطاولة الضخمة في يده بلا وزن. أثارت عاصفة تمامًا ، مما جعل الشموع ترتعش.
حدث كل هذا في لحظة واحدة. منذ أن قام يانغ أنزي بأرجحة سيفه ، إلى إجبار لي تشينغشان على الحائط ، ثم محاولة الاغتيال من الخلف ، لم تمر سوى بضع ثوان.
كان الأرستقراطيون لا يزالون مذعورين ، لكنهم لم يعودوا بعد إلى رشدهم. فقط ليو هونغ استنشق بأنفه. لقد اكتشف رائحة الدم. اصبح كان مصدوما. هل أصيب يانغ أنزي؟ كيف جرحه هذا الطفل؟
في اللحظة الأخيرة ، تخلى يانغ أنزي عن سيفه بشكل حاسم ، لكنه دفع ثمناً باهظاً. قام شياو آن بجر السكين من خلال ظهره ، تاركًا وراءه جرحًا كان طوله أكثر من قدم. تدفق الدم منه بسرعة.
سخر يانغ أنزي. لدي الزخم من الاندفاع إلى الأمام ، لذلك من الأفضل أن تتوقف عن الحلم بمحاصرة سيفي بقوتك! انطلق السيف فجأة إلى الأمام ، وفرك راحتي لي تشينغشان. لقد أنتج في الواقع صوت مزعج للأذن مثل الصوت الناتج عن كشط المعدن.
بقي السيف في يدي لي تشينغشان ، لكن الشخص طار بعيدًا بتقنية حركة رشيقة للغاية. ومع ذلك ، لم يعد الشخص رشيق المظهر بعد الآن. كان غير مرتب ، في فوضى عارمة.
شعر لي تشينغشان ببعض الإعجاب لحسمه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها تلك المشاعر المذكورة في الكتب. حتى بالنسبة إلى الأعداء اللدودين الذين سيفعلون كل شيء للمطالبة بحياة بعضهم البعض ، فسيظلون يشعرون بالصدمة بسبب المهارات التي أظهرها خصمهم في المعركة.
ومع ذلك ، من الواضح أنه لن يترك نفسه متورطًا مع هذه المشاعر أو أي شيء متعلق بأخلاق في هذا الموقف. نظرًا لأنهم كانوا أعداء ، كان من المفترض أن يفعلوا كل ما في وسعهم لقتل بعضهم البعض.
كان المطعم مظلمًا ، وكان هناك بصيص خفيف من ضوء النار يتدفق عبر النوافذ. وسع يانغ أنزي عينيه لأنه بذل قصارى جهده للتكيف مع الظلام. ظهرت شخصية قاتمة ، مندفعة للامام بعاصفة من الريح وتنبعث منها رائحة دموية.
**(م.م / + 7 فصول اخرى كما العادة لا تنسى التفاعل وانشروا الرواية في جميع انحاء العالم واترك تعليق جميل مثلك … أي سي يو 0 _ 0 …. و قراءة ممتعة باي ……… ااااههه نسيت بقي 6 فصول على نهاية المجلد الاول )
حدث كل هذا في لحظة واحدة. منذ أن قام يانغ أنزي بأرجحة سيفه ، إلى إجبار لي تشينغشان على الحائط ، ثم محاولة الاغتيال من الخلف ، لم تمر سوى بضع ثوان.
ترجمة: zixar
سخر الثور الأسود وحطم خياله. “هذا الشيء بالكاد كان مضمنًا بطبقة من تشي الروحي. إنها ليست حتى قطعة أثرية روحية منخفضة الدرجة. ربما تم إنشاؤه كتدريب بواسطة متدرب في صقل الاسلحة. ومع ذلك ، في مستواك ، يمكنك اعتباره كنزًا! ” نمت سخرية الثور الأسود اكبر واكبر.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]
سخر يانغ أنزي. لدي الزخم من الاندفاع إلى الأمام ، لذلك من الأفضل أن تتوقف عن الحلم بمحاصرة سيفي بقوتك! انطلق السيف فجأة إلى الأمام ، وفرك راحتي لي تشينغشان. لقد أنتج في الواقع صوت مزعج للأذن مثل الصوت الناتج عن كشط المعدن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
