نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 54

التّدرع

التّدرع

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

سحب السروال العجوز جسده بينما كان ينتظر بالخارج. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها شخص ما إلى مستودع الأسلحة لإخراج شيء ما في السنوات القليلة الماضية. ماذا يأخذ؟ وماذا يريد أن يفعل بها؟

 

كان الوقت بالفعل عميقًا جدًا في الليل ، لكنه لم ينام بعد. تمامًا كالعادة ، كان يتذكر حياته ، مستخرجًا أروع أجزاء ذاكرته كما لو كان يجتر الماضي. كان يفكر في الأمر وهو يشعر بالنشوة. أما حقيقة هذه الذكريات ، فقد كانت مثل اسمه. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للآخرين فقط ، ولكن حتى هو نفسه لم يستطع تمييزه.

ركع شيونغ شيانغوو على الأرض على ركبة واحدة ؛ كان في حالة بائسة. فجأة رفع رأسه ونظر إلى أعلى المطعم. كان هناك شخصية كبيرة تقف هناك والوتر على قوسه لا يزال يرتجف. لم يكن رائعًا مثل قوس محطم الحجر ، لكنه كان لا يزال قوسًا نادرًا من الفولاذ المركب.

 

 

كما تساءل ، كان صوت خشخشة يقترب منه أكثر فأكثر. ظهر شخصية من مستودع الأسلحة. كان الدرع المظلم ملفوفًا حول جسده القوي ، مما يعطي حضورًا شديد البرودة. كانت دروع الفخذ يتأرجحون بحركاته.

ضاقت عيناه. “هوانغ بينغو!”

 

 

 

قال هوانغ بينغو، “سيد المعقل شيونغ، كان هذا السهم مجرد تحية. آمل أن تعرف متى تتراجع في مواجهة المصاعب ، أو لا يمكنك إلقاء اللوم على سهامى لكونها بلا رحمة! ”

 

 

 

كان شيونغ شيانغوو مغطى بعرق بارد من المفاجأة. كان يعلم أن هوانغ بينغو لم يكن يتفاخر. إذا كان هوانغ بينغو قد أطلق هذا السهم في وقت سابق بكامل قوته في محاولة للقتل ، فمن المحتمل جدًا أن يموت على الفور كما كان في الهواء. كان الرامي الخفي الذي يتمتع بميزة جغرافية مرعبًا للغاية.

 

 

لم يكن لديه امرأة في حياته ، فقد أمضى عدة عقود من حياته في حراسة مستودع الأسلحة. حتى جيرانه نسوا اسمه ، ولم يتذكروا سوى لقبه تشانغ. لقد أطلقوا عليه جميعًا اسم تشانغ العجوز أو حارس الأسلحة العجوز. بعد ذلك ، توصل الأطفال الذين يعيشون بالقرب منه بطريقة ما إلى السروال العجوز* وظل هذا الاسم عالقًا ، مما أضاف إحساسًا غير مستحق بالانحطاط إلى الرجل العجوز الذي قضى حياته بمفرده.

قال يانغ أنزي ، “أنت في الواقع تتقدم من أجل هذا الطفل!”

كان وجه شياو هى مليء بالدموع. و بالخجل والندم. منذ صغره ، كان معجبًا بهذا الرجل وتطلع إليه ، حتى أكثر من والده. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان ينزف من أجله.

 

“سمح لي قاضي المقاطعة يي بأخذ بعض العناصر من مستودع الأسلحة. ها هي الأعمال الورقية! ”

قال هوانغ بينغو، “صحيح أن لي تشينغشان وجد الجينسنغ الروحي ، لكنني استهلكته بالفعل ، وقد شفى المرض المزمن الذي ابتليت به طوال هذه السنوات. سيد الطائفة يانغ ، لديك الشخص الخطأ “. خلفه وقف أكثر من عشرة صيادين بأكثر من عشرة أقواس قوية.

 

 

كان الوقت بالفعل عميقًا جدًا في الليل ، لكنه لم ينام بعد. تمامًا كالعادة ، كان يتذكر حياته ، مستخرجًا أروع أجزاء ذاكرته كما لو كان يجتر الماضي. كان يفكر في الأمر وهو يشعر بالنشوة. أما حقيقة هذه الذكريات ، فقد كانت مثل اسمه. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للآخرين فقط ، ولكن حتى هو نفسه لم يستطع تمييزه.

ظهرت الشخصيات الأربعة العظيمة في مجتمع فنون القتال في تشينغيانغ معًا من أجل لي تشينغشان وحده ، إما معه أو لمعارضته.

 

 

أصبح المطعم الفوضوي فارغًا. بقي لي تشينغشان فقط على عتبة النافذة ، حاملاً سيف التنين المحلق الذي أخذه من يانغ أنزي.

كان تلاميذ مدرسة القبضة الحديدية في حالة ذهول ، بينما حشد السكان المجاورون أيضًا الشجاعة لفتح ستائرهم قليلاً ، ومشاهدة هذا المشهد النادر بهدوء.

دفع السروال العجوز بقوة عدة مرات ، لكن البوابة لم تتزحزح على الإطلاق. قال بحرج: “يبدو أنه متجمد”. كل ما رآه هو أن الشاب يضع يديه على البوابة المعدنية المتجمدة ويدفعها برفق ، والباب المعدني ينفتح. لقد دخل إلى مستودع الأسلحة وحده.

 

 

تراقصت المشاعل وسط الرياح الباردة ، مما جعل وجوه يانغ أنزي ، وشيونغ شيانغوو ، وليو هونغ ، وهوانغ بينغو ، ولي تشينغشان تومض. ومع ذلك ، بدا أنهم جميعًا متجمدون ، دون أن يتحركوا على الإطلاق. كان لكل واحد منهم مخاوفه واعتباراته الخاصة. كانوا جميعًا مرتبطين ببعضهم البعض من خلال روابط مختلفة. لم يجرؤ أحد على التصرف بلا مبالاة.

 

 

ترجمة: zixar

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ فجأة. ركب ضحكه الريح الباردة وانتشر بعيدا. “سيد المعقل شيونغ، هذه هي فرصتك الوحيدة لقتلي ، فلماذا لا تفعل ذلك؟ بمجرد أن اقتلك هنا شخصيًا ، ستظل هناك الفرصة أمام مجموعة القرود تحت قيادتك للفرار. إذا فاتتك فرصتك اليوم ، فلا بد لي من أن اطرق بابك في المستقبل ، وسيتم اقتلاع معقل الرياح السوداء الخاص بك بالكامل ، دون أن يبقى شخص واحد على قيد الحياة! ”

 

 

 

مغرور! وجد كل الحاضرين أن كلماته عبارة عن تفاخر متعجرف مزعج في الأذن.

 

 

لم يتحقق حتى من الأوراق الرسمية بشكل صحيح عندما استعاد المفاتيح وهو يرتجف. يحمل فانوسًا ، وفتح بوابة مستودع الأسلحة.

كان معقل الريح السوداء بمثابة وباء في المنطقة المحيطة بـ تشينغيانغ لسنوات عديدة. بصرف النظر عن قرية العقيدة الغارقة التي كانت منعزلة إلى حد ما عن العالم الخارجي ، أراد كل من طائفة بوابة التنين ومدرسة القبضة الحديدية تدميره كثيرًا. ومع ذلك ، فكر يانغ أنزي وليو هونغ في ذلك من قبل. لن تتاح لهم الفرصة إلا إذا عملوا معًا ، وحتى إذا نجحوا ، فسيتعين عليهم دفع ثمن باهظ.

ترجمة: zixar

 

قال هوانغ بينغو، “سيد المعقل شيونغ، كان هذا السهم مجرد تحية. آمل أن تعرف متى تتراجع في مواجهة المصاعب ، أو لا يمكنك إلقاء اللوم على سهامى لكونها بلا رحمة! ”

ومع ذلك ، قال لي تشينغشان في الواقع إنه سيدمر معقل الريح السوداء وحده. حتى مع تقييمهم المثير للإعجاب لفنونه القتالية ، وجدوا أنه مغرور بشكل مفرط.

 

 

 

شعر شيونغ شيانغوو بالغضب أكثر من أي شيء آخر. بدا وكأنه دب أسود أكثر فأكثر. “ثم سأكون في انتظارك. إذا لم تأت ، فلن أترك أحدًا على قيد الحياة من قرية الثور الرابض “. في النهاية ، ألقى تهديدًا شرسًا. “بغض النظر عمن يساعدك ، سأذبح أسرتهم بأكملها!” بعد ذلك غادر على عجل مع رجاله. فتح تلاميذ طائفة المدرسة الحديدية طريقاً ولم يعرقلوهم. هذه المجموعة من قطاع الطرق الجبليين عاملوا مدينة تشينغيانغ بأكملها على أنها لا شيء. كانوا خارج القانون تماما.

لم يكن لديه امرأة في حياته ، فقد أمضى عدة عقود من حياته في حراسة مستودع الأسلحة. حتى جيرانه نسوا اسمه ، ولم يتذكروا سوى لقبه تشانغ. لقد أطلقوا عليه جميعًا اسم تشانغ العجوز أو حارس الأسلحة العجوز. بعد ذلك ، توصل الأطفال الذين يعيشون بالقرب منه بطريقة ما إلى السروال العجوز* وظل هذا الاسم عالقًا ، مما أضاف إحساسًا غير مستحق بالانحطاط إلى الرجل العجوز الذي قضى حياته بمفرده.

 

 

استخدم يانغ انزي أيضًا أسلوب حركته واختفى في الليل. رن صوته من بعيد ، “فقط انتظر ، لي تشينغشان. سوف تكسب المزيد والمزيد من الأعداء. يوم موتك يقترب! ”

كما تساءل ، كان صوت خشخشة يقترب منه أكثر فأكثر. ظهر شخصية من مستودع الأسلحة. كان الدرع المظلم ملفوفًا حول جسده القوي ، مما يعطي حضورًا شديد البرودة. كانت دروع الفخذ يتأرجحون بحركاته.

 

اختفى الضوء الأحمر في عيون لي تشينغشان. لقد ابتسم بالفعل. لم تكن ابتسامة مجنونة أو ابتسامة عريضة ، لكنها ابتسامة صريحة مثل ابتسامة شاب عادي. “لكنني لست خائفًا منهم!” قال هذه الكلمات مباشرة وبثقة. قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من تحذيره ، تابع ، “هل أعددت نبيذ عظم النمر الخاص بي؟”

شبَّك ليو هونغ يديه في لي تشينغشان قبل مغادرته مع شعبه ، بينما عرض الأرستقراطيون عن طيب خاطر عشرة أضعاف كمية الفضة لإخضاع قطاع الطرق. كانوا يأملون أن يجنب تلاميذ طائفة بوابة التنين ، وأرادوا تجنب التورط في الأمر برمته.

 

 

كما تساءل ، كان صوت خشخشة يقترب منه أكثر فأكثر. ظهر شخصية من مستودع الأسلحة. كان الدرع المظلم ملفوفًا حول جسده القوي ، مما يعطي حضورًا شديد البرودة. كانت دروع الفخذ يتأرجحون بحركاته.

أصبح المطعم الفوضوي فارغًا. بقي لي تشينغشان فقط على عتبة النافذة ، حاملاً سيف التنين المحلق الذي أخذه من يانغ أنزي.

 

 

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ فجأة. ركب ضحكه الريح الباردة وانتشر بعيدا. “سيد المعقل شيونغ، هذه هي فرصتك الوحيدة لقتلي ، فلماذا لا تفعل ذلك؟ بمجرد أن اقتلك هنا شخصيًا ، ستظل هناك الفرصة أمام مجموعة القرود تحت قيادتك للفرار. إذا فاتتك فرصتك اليوم ، فلا بد لي من أن اطرق بابك في المستقبل ، وسيتم اقتلاع معقل الرياح السوداء الخاص بك بالكامل ، دون أن يبقى شخص واحد على قيد الحياة! ”

وصل هوانغ بينغهو مع شعبه ، ونظر لي تشينغشان إلى الوراء. “رئيس الصيد هوانغ ، أريد تفسيرا.”

 

 

العقوبة على خطأ لا يمكن إصلاحه ، حياة مقابل حياة. كان هذا هو التفسير الذي يمكن أن يقدمه رجل من الجيانغو.

أحضر اثنان من الصيادين شياو هي ، الذي كان مقيّدًا بإحكام ، وقال هوانغ بينغو ، “اركع وتحدث!”

 

 

قال يانغ أنزي ، “أنت في الواقع تتقدم من أجل هذا الطفل!”

شياو هي روى القصة بأكملها من البداية إلى النهاية قبل أن ينتهي بـ ، “اقتلني فقط. أنا لست نادما على ذلك! ”

أصبح المطعم الفوضوي فارغًا. بقي لي تشينغشان فقط على عتبة النافذة ، حاملاً سيف التنين المحلق الذي أخذه من يانغ أنزي.

 

 

قال هوانغ بينغو بصعوبة ، “لقد شاهدت شياو هي يكبر ، لذا يمكنك إلقاء اللوم على توجيهي غير الكفء فقط. من فضلك جنبه. سحب نصل الصيد على خصره وأمسكه بقبضة بالعكس ، وطعنه في كتفه.

 

 

 

“رئيس الصيد!” شياو هي صرخ في ذعر.

 

 

“شياو هي ، هناك بعض الأشياء التي لا يمكنك القيام بها. أنا ، هوانغ بينغو ، قتلت عددًا لا يحصى من الناس في حياتي ، لكنني لم أكن أبدًا ناكرًا للطف الذي أظهر لي ، ناهيك عن اللطف مع الجحود. ” مد هوانغ بينغو يده ، ومرر له صياد من خلفه سكين صيد آخر في حزن عميق. طعنه هوانغ بينغو في كتفه الأيسر.

 

 

ذهل لي تشينغشان في البداية قبل أن يشعر بالارتياح. “هل خطط رئيس الصيد لتحمل الأمر بمفرده ثم إنهاء الأمر كله بالموت؟ سيكون ذلك عديم الفائدة. حتى لو كانوا غير متأكدين ، فسيظلون يأتون ليجدوني “.

كان وجه شياو هى مليء بالدموع. و بالخجل والندم. منذ صغره ، كان معجبًا بهذا الرجل وتطلع إليه ، حتى أكثر من والده. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان ينزف من أجله.

 

 

 

طعن هوانغ بينغو نصل صيد في صدره مباشرة.

كان الوقت بالفعل عميقًا جدًا في الليل ، لكنه لم ينام بعد. تمامًا كالعادة ، كان يتذكر حياته ، مستخرجًا أروع أجزاء ذاكرته كما لو كان يجتر الماضي. كان يفكر في الأمر وهو يشعر بالنشوة. أما حقيقة هذه الذكريات ، فقد كانت مثل اسمه. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للآخرين فقط ، ولكن حتى هو نفسه لم يستطع تمييزه.

 

 

العقوبة على خطأ لا يمكن إصلاحه ، حياة مقابل حياة. كان هذا هو التفسير الذي يمكن أن يقدمه رجل من الجيانغو.

 

 

لم يكن لديه امرأة في حياته ، فقد أمضى عدة عقود من حياته في حراسة مستودع الأسلحة. حتى جيرانه نسوا اسمه ، ولم يتذكروا سوى لقبه تشانغ. لقد أطلقوا عليه جميعًا اسم تشانغ العجوز أو حارس الأسلحة العجوز. بعد ذلك ، توصل الأطفال الذين يعيشون بالقرب منه بطريقة ما إلى السروال العجوز* وظل هذا الاسم عالقًا ، مما أضاف إحساسًا غير مستحق بالانحطاط إلى الرجل العجوز الذي قضى حياته بمفرده.

أمسكت يد معصم هوانغ بينغو بقوة. لم يعد من الممكن دفع النصل لأسفل.

 

 

مغرور! وجد كل الحاضرين أن كلماته عبارة عن تفاخر متعجرف مزعج في الأذن.

ذهل لي تشينغشان في البداية قبل أن يشعر بالارتياح. “هل خطط رئيس الصيد لتحمل الأمر بمفرده ثم إنهاء الأمر كله بالموت؟ سيكون ذلك عديم الفائدة. حتى لو كانوا غير متأكدين ، فسيظلون يأتون ليجدوني “.

قال هوانغ بينغو، “صحيح أن لي تشينغشان وجد الجينسنغ الروحي ، لكنني استهلكته بالفعل ، وقد شفى المرض المزمن الذي ابتليت به طوال هذه السنوات. سيد الطائفة يانغ ، لديك الشخص الخطأ “. خلفه وقف أكثر من عشرة صيادين بأكثر من عشرة أقواس قوية.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

تنهد هوانغ بينغو بشدة. بعد أن تجول في الجيانغو بنفسه ، عرف مدى رعب هذا الأمر. يمكن أن يؤدي كتيب  واحد لفنون القتال أو سيف واحد ثمين إلى إثارة بحر من الدماء في الجيانغو. إن حياة الأسياد من الدرجة الأولى أو حتى أولئك الذين يتجاوزون الدرجة الأولى ستنتزع كما لو كانت بلا قيمة.

 

 

 

اختفى الضوء الأحمر في عيون لي تشينغشان. لقد ابتسم بالفعل. لم تكن ابتسامة مجنونة أو ابتسامة عريضة ، لكنها ابتسامة صريحة مثل ابتسامة شاب عادي. “لكنني لست خائفًا منهم!” قال هذه الكلمات مباشرة وبثقة. قبل أن يتمكن هوانغ بينغو من تحذيره ، تابع ، “هل أعددت نبيذ عظم النمر الخاص بي؟”

كان معقل الريح السوداء بمثابة وباء في المنطقة المحيطة بـ تشينغيانغ لسنوات عديدة. بصرف النظر عن قرية العقيدة الغارقة التي كانت منعزلة إلى حد ما عن العالم الخارجي ، أراد كل من طائفة بوابة التنين ومدرسة القبضة الحديدية تدميره كثيرًا. ومع ذلك ، فكر يانغ أنزي وليو هونغ في ذلك من قبل. لن تتاح لهم الفرصة إلا إذا عملوا معًا ، وحتى إذا نجحوا ، فسيتعين عليهم دفع ثمن باهظ.

 

 

“سأجعل أحدهم يوصله لك غدًا!”

ترجمة: zixar

 

أصبح المطعم الفوضوي فارغًا. بقي لي تشينغشان فقط على عتبة النافذة ، حاملاً سيف التنين المحلق الذي أخذه من يانغ أنزي.

لم يقل لي تشينغشان شيئًا آخر. كان لا يزال ينزل الدرج ويصل خارج المؤسسة. فجأة شعر ببرودة في وجهه. نظرت إلى الأعلى ، كانت السماء شديدة السواد مليئة بالثلج.

 

 

وصل هوانغ بينغهو مع شعبه ، ونظر لي تشينغشان إلى الوراء. “رئيس الصيد هوانغ ، أريد تفسيرا.”

ظهرت شخصية شفافة من لوح الخشب الباحث ، وحلقت بجانبه.

 

 

تنهد هوانغ بينغو بشدة. بعد أن تجول في الجيانغو بنفسه ، عرف مدى رعب هذا الأمر. يمكن أن يؤدي كتيب  واحد لفنون القتال أو سيف واحد ثمين إلى إثارة بحر من الدماء في الجيانغو. إن حياة الأسياد من الدرجة الأولى أو حتى أولئك الذين يتجاوزون الدرجة الأولى ستنتزع كما لو كانت بلا قيمة.

تمتم لي تشينغشان في نفسه ، “أنا لست خائفًا من الأعداء. أنا خائف من الخيانة “. كل ما رآه كان شياو آن يحدق فيه بهدوء. لم يستطع إلا أن يبتسم.” لن تفهم حتى لو شرحت ذلك. ليس الأمر وكأنك ستخونني على أي حال ، أليس كذلك؟ ”

 

 

كان معقل الريح السوداء بمثابة وباء في المنطقة المحيطة بـ تشينغيانغ لسنوات عديدة. بصرف النظر عن قرية العقيدة الغارقة التي كانت منعزلة إلى حد ما عن العالم الخارجي ، أراد كل من طائفة بوابة التنين ومدرسة القبضة الحديدية تدميره كثيرًا. ومع ذلك ، فكر يانغ أنزي وليو هونغ في ذلك من قبل. لن تتاح لهم الفرصة إلا إذا عملوا معًا ، وحتى إذا نجحوا ، فسيتعين عليهم دفع ثمن باهظ.

ربما لم يفهم شياو آن ما تعنيه “الخيانة” التي تحدث عنها لي تشينغشان ، لكنه فهم ما كان يتوقعه. أومأ شياو آن في عجلة من أمره.

قال هوانغ بينغو، “صحيح أن لي تشينغشان وجد الجينسنغ الروحي ، لكنني استهلكته بالفعل ، وقد شفى المرض المزمن الذي ابتليت به طوال هذه السنوات. سيد الطائفة يانغ ، لديك الشخص الخطأ “. خلفه وقف أكثر من عشرة صيادين بأكثر من عشرة أقواس قوية.

 

 

“هيا بنا. الليلة ما زالت لم تنته! ” أضاءت النيران في عيون لي تشينغشان كما لو أنها يمكن أن تذوب هذا العالم من الجليد والثلج.

*(م.م / اسم غريب)

 

ربما لم يفهم شياو آن ما تعنيه “الخيانة” التي تحدث عنها لي تشينغشان ، لكنه فهم ما كان يتوقعه. أومأ شياو آن في عجلة من أمره.

كان السروال* العجوز يحتسي بعض الكحول ويميل إلى إشعال النار في الموقد ، متجنباً برودة الشتاء القارصة.

ترجمة: zixar

*(م.م / اسم غريب)

 

 

 

لم يكن لديه امرأة في حياته ، فقد أمضى عدة عقود من حياته في حراسة مستودع الأسلحة. حتى جيرانه نسوا اسمه ، ولم يتذكروا سوى لقبه تشانغ. لقد أطلقوا عليه جميعًا اسم تشانغ العجوز أو حارس الأسلحة العجوز. بعد ذلك ، توصل الأطفال الذين يعيشون بالقرب منه بطريقة ما إلى السروال العجوز* وظل هذا الاسم عالقًا ، مما أضاف إحساسًا غير مستحق بالانحطاط إلى الرجل العجوز الذي قضى حياته بمفرده.

ركع شيونغ شيانغوو على الأرض على ركبة واحدة ؛ كان في حالة بائسة. فجأة رفع رأسه ونظر إلى أعلى المطعم. كان هناك شخصية كبيرة تقف هناك والوتر على قوسه لا يزال يرتجف. لم يكن رائعًا مثل قوس محطم الحجر ، لكنه كان لا يزال قوسًا نادرًا من الفولاذ المركب.

**(م.م / اسم الأسلحة بالصينية مشابه لكلمة سروال اااخخخخ )

ركع شيونغ شيانغوو على الأرض على ركبة واحدة ؛ كان في حالة بائسة. فجأة رفع رأسه ونظر إلى أعلى المطعم. كان هناك شخصية كبيرة تقف هناك والوتر على قوسه لا يزال يرتجف. لم يكن رائعًا مثل قوس محطم الحجر ، لكنه كان لا يزال قوسًا نادرًا من الفولاذ المركب.

 

“سأجعل أحدهم يوصله لك غدًا!”

كان الوقت بالفعل عميقًا جدًا في الليل ، لكنه لم ينام بعد. تمامًا كالعادة ، كان يتذكر حياته ، مستخرجًا أروع أجزاء ذاكرته كما لو كان يجتر الماضي. كان يفكر في الأمر وهو يشعر بالنشوة. أما حقيقة هذه الذكريات ، فقد كانت مثل اسمه. لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للآخرين فقط ، ولكن حتى هو نفسه لم يستطع تمييزه.

 

 

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ فجأة. ركب ضحكه الريح الباردة وانتشر بعيدا. “سيد المعقل شيونغ، هذه هي فرصتك الوحيدة لقتلي ، فلماذا لا تفعل ذلك؟ بمجرد أن اقتلك هنا شخصيًا ، ستظل هناك الفرصة أمام مجموعة القرود تحت قيادتك للفرار. إذا فاتتك فرصتك اليوم ، فلا بد لي من أن اطرق بابك في المستقبل ، وسيتم اقتلاع معقل الرياح السوداء الخاص بك بالكامل ، دون أن يبقى شخص واحد على قيد الحياة! ”

رطم! رطم! رطم! الصوت قطع ذكرياته. فتح الباب ببطء. “من هذا؟ لقد فات الوقت! ” بعد ذلك ، رأى مراهقًا يقف عند الباب يبتسم له معتذرًا.

 

 

كما تساءل ، كان صوت خشخشة يقترب منه أكثر فأكثر. ظهر شخصية من مستودع الأسلحة. كان الدرع المظلم ملفوفًا حول جسده القوي ، مما يعطي حضورًا شديد البرودة. كانت دروع الفخذ يتأرجحون بحركاته.

“سمح لي قاضي المقاطعة يي بأخذ بعض العناصر من مستودع الأسلحة. ها هي الأعمال الورقية! ”

شبَّك ليو هونغ يديه في لي تشينغشان قبل مغادرته مع شعبه ، بينما عرض الأرستقراطيون عن طيب خاطر عشرة أضعاف كمية الفضة لإخضاع قطاع الطرق. كانوا يأملون أن يجنب تلاميذ طائفة بوابة التنين ، وأرادوا تجنب التورط في الأمر برمته.

 

 

ارتجف السروال العجوز. على الرغم من المبالغة في أجزاء كثيرة من ذكرياته أو اختلاقها معًا ، كان هناك جزء واحد على الأقل صحيح. لقد كان جنديًا حقًا في الماضي وقاتل في الحروب. لقد شاهد الشيء الحقيقي ، مشاهد حقيقية للذبح. كان الشاب الذي امامه صغيرًا جدًا ومهذبًا للغاية ، لكنه أطلق الهالة التي وجدها مألوفة – القتل.

“سأجعل أحدهم يوصله لك غدًا!”

 

 

استمرت هالة القتل دون توقف. كان هذا شعورًا لا يمتلكه إلا الجنود الشجعان الذين قتلوا عشرات الأرواح بأيديهم. إذا صادف عدوًا كهذا في ساحة المعركة ، فسوف يتجنبه بالتأكيد ويبتعد قدر الإمكان.

سحب السروال العجوز جسده بينما كان ينتظر بالخارج. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها شخص ما إلى مستودع الأسلحة لإخراج شيء ما في السنوات القليلة الماضية. ماذا يأخذ؟ وماذا يريد أن يفعل بها؟

 

 

لم يتحقق حتى من الأوراق الرسمية بشكل صحيح عندما استعاد المفاتيح وهو يرتجف. يحمل فانوسًا ، وفتح بوابة مستودع الأسلحة.

قال يانغ أنزي ، “أنت في الواقع تتقدم من أجل هذا الطفل!”

 

قال هوانغ بينغو، “صحيح أن لي تشينغشان وجد الجينسنغ الروحي ، لكنني استهلكته بالفعل ، وقد شفى المرض المزمن الذي ابتليت به طوال هذه السنوات. سيد الطائفة يانغ ، لديك الشخص الخطأ “. خلفه وقف أكثر من عشرة صيادين بأكثر من عشرة أقواس قوية.

كانت بوابة المستودع يبلغ ارتفاعها عدة أمتار وكانت مصنوعة من معدن نقي. تم ترتيب ما مجموعه ستة وثلاثين مسمارًا بشكل منظم ، وكان لديهم زوج من رؤوس النمر يحمل حلقات معدنية في أفواههم.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

أحضر اثنان من الصيادين شياو هي ، الذي كان مقيّدًا بإحكام ، وقال هوانغ بينغو ، “اركع وتحدث!”

دفع السروال العجوز بقوة عدة مرات ، لكن البوابة لم تتزحزح على الإطلاق. قال بحرج: “يبدو أنه متجمد”. كل ما رآه هو أن الشاب يضع يديه على البوابة المعدنية المتجمدة ويدفعها برفق ، والباب المعدني ينفتح. لقد دخل إلى مستودع الأسلحة وحده.

لم يتحقق حتى من الأوراق الرسمية بشكل صحيح عندما استعاد المفاتيح وهو يرتجف. يحمل فانوسًا ، وفتح بوابة مستودع الأسلحة.

 

ضحك لي تشينغشان بصوت عالٍ فجأة. ركب ضحكه الريح الباردة وانتشر بعيدا. “سيد المعقل شيونغ، هذه هي فرصتك الوحيدة لقتلي ، فلماذا لا تفعل ذلك؟ بمجرد أن اقتلك هنا شخصيًا ، ستظل هناك الفرصة أمام مجموعة القرود تحت قيادتك للفرار. إذا فاتتك فرصتك اليوم ، فلا بد لي من أن اطرق بابك في المستقبل ، وسيتم اقتلاع معقل الرياح السوداء الخاص بك بالكامل ، دون أن يبقى شخص واحد على قيد الحياة! ”

سحب السروال العجوز جسده بينما كان ينتظر بالخارج. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها شخص ما إلى مستودع الأسلحة لإخراج شيء ما في السنوات القليلة الماضية. ماذا يأخذ؟ وماذا يريد أن يفعل بها؟

 

 

 

كما تساءل ، كان صوت خشخشة يقترب منه أكثر فأكثر. ظهر شخصية من مستودع الأسلحة. كان الدرع المظلم ملفوفًا حول جسده القوي ، مما يعطي حضورًا شديد البرودة. كانت دروع الفخذ يتأرجحون بحركاته.

 

 

أمسكت يد معصم هوانغ بينغو بقوة. لم يعد من الممكن دفع النصل لأسفل.

توقف تنفس السروال العجوز ، وسقط على مؤخرته. يتذكر الرعب في ساحة المعركة وتلك الشخصيات الشرسة القاسية مرة أخرى. شعر كما لو أنه في اللحظة التالية ، كان الشخص الذي أمامه يأرجح نصله ويقتله.

 

 

 

ترجمة: zixar

قال هوانغ بينغو، “صحيح أن لي تشينغشان وجد الجينسنغ الروحي ، لكنني استهلكته بالفعل ، وقد شفى المرض المزمن الذي ابتليت به طوال هذه السنوات. سيد الطائفة يانغ ، لديك الشخص الخطأ “. خلفه وقف أكثر من عشرة صيادين بأكثر من عشرة أقواس قوية.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط