نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 65

التسلق عالياً والنظر بعيدًا

التسلق عالياً والنظر بعيدًا

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

 

 

بعد قتل الشرور الثلاث ياو ، اندفع لي تشينغشان عبر الغابة ، ولم يعد يعوقه أي شيء. إذا صادف نهرًا ، فسوف يعبره. إذا جاء عبر جبل ، فإنه يجتازه. أصبح استخدامه لقبضة شيطان النمر لصقل العظام أكثر إبداعًا. وصل إلى أسفل الوجه الصخري الشرقي لجبل بوابة التنين في أقل من ساعتين. وقف الجبل الشاهق أمامه كسيف حاد. بعد لحظة من التأمل ، أسرع واندفع نحو الصخرة.

جلس سيد الطائفة ، يانغ أنزي ، في المقدمة ، وبجانبه كان يانغ جون شاحب الوجه الذي كان مليئًا بالاستياء. شكل الشيوخ والتلاميذ الأساسيون صفين على الجانبين. شحبت وجوههم جميعا ولم ينطق أحد منهم بكلمة.

 

إذا تم تدوير السفح  تسعين درجة ، فإن لي تشينغشان سيحني ظهره وأطرافه الأربعة على الأرض ، تمامًا مثل النمر. بصرف النظر عن ذلك ، يبدو أنه كان حقًا على أرض مستوية ، يتحرك بحرية وسهولة. ومع ذلك كان يعلم أنه كان يمشي على الجليد الرقيق ، ويواجه خطرًا دائمًا. حتى أدنى خطأ يمكن أن يجعله يسقط من عدة مئات من الأمتار في الهواء. حتى مع عضلاته وعظامه القاسية ، فإن جسده لا يزال ينهار. لم يكن هذا أقل خطورة مما حدث عندما اندفع إلى معقل الريح السوداء وحده.

منذ أن كان في الهواء لعدة مئات من الأمتار ، صفرت ريح شديدة في أذنيه ، لكنه تجاهلها تمامًا. ضاقت عيناه بينما كان يبحث بعصبية في وجه الصخرة عن شيء يمكنه الإمساك به. حتى لو كان نتوءًا طفيفًا ، يمكنه استخدامه للقبضة ، وعندما لم يكن هناك شيء يمسك به ، كان يمسك بسطح أملس بشراسة.

“أنت!” أصبح وجه شيخ التأديب أحمر فاتح.

 

 

إذا تم تدوير السفح  تسعين درجة ، فإن لي تشينغشان سيحني ظهره وأطرافه الأربعة على الأرض ، تمامًا مثل النمر. بصرف النظر عن ذلك ، يبدو أنه كان حقًا على أرض مستوية ، يتحرك بحرية وسهولة. ومع ذلك كان يعلم أنه كان يمشي على الجليد الرقيق ، ويواجه خطرًا دائمًا. حتى أدنى خطأ يمكن أن يجعله يسقط من عدة مئات من الأمتار في الهواء. حتى مع عضلاته وعظامه القاسية ، فإن جسده لا يزال ينهار. لم يكن هذا أقل خطورة مما حدث عندما اندفع إلى معقل الريح السوداء وحده.

ومع ذلك ، كان لا يعرف الخوف. بدلا من ذلك ، كان دمه يتدفق بسرعة. أدى الخطر الشديد إلى ايقاظ كل الإمكانات الموجودة في جسده. وصل عقله وقوة إرادته وطاقته إلى مستويات غير مسبوقة.

 

أنا لي تشينغشان ، لي من الخشب والطفل ، و تشينغشان من الجبال الخضراء.

ومع ذلك ، كان لا يعرف الخوف. بدلا من ذلك ، كان دمه يتدفق بسرعة. أدى الخطر الشديد إلى ايقاظ كل الإمكانات الموجودة في جسده. وصل عقله وقوة إرادته وطاقته إلى مستويات غير مسبوقة.

تم إنشاء طائفة بوابة التنين لسنوات عديدة. على الرغم من أنها لم تكن أبدًا طائفة كبيرة من الجانغو، إلا أنها تمتلك أساسًا عميقًا جدًا في منطقة تشينغيانغ. شكل مزيج فنون القتال والسلطة القوة المطلقة للهيمنة. في الوقت الحالي ، كان الأمر كما لو أن الطاغية المحلي الذي كان يسير الأمور قد تلقى فجأة أخبارًا عن أن العالم كان يتمرد عليه. شعر كما لو انها نهاية العالم.

 

 

لقد فهم أخيرًا بهجة متسلقي الجبال الذين خاطروا بحياتهم لتسلق المنحدرات الشاهقة ، وأدرك سبب رغبة الناس في ممارسة الرياضات العنيفة. كان تحدي الصعوبات والمخاطر لتحقيق ما لا يستطيع الآخرون تحقيقه هو طبيعة وغرائز الرجال ذوات الدم الحار.

منذ أن كان في الهواء لعدة مئات من الأمتار ، صفرت ريح شديدة في أذنيه ، لكنه تجاهلها تمامًا. ضاقت عيناه بينما كان يبحث بعصبية في وجه الصخرة عن شيء يمكنه الإمساك به. حتى لو كان نتوءًا طفيفًا ، يمكنه استخدامه للقبضة ، وعندما لم يكن هناك شيء يمسك به ، كان يمسك بسطح أملس بشراسة.

 

 

تجاهل الإشارات المستمرة للإرهاق من جسده ، وكذلك صرير عظامه من الإرهاق. لقد أثقل على جسده ، مما منحه بدلاً من ذلك بهجة مماثلة لإطلاق روحه. شعر وكأنه كان يطير.

“الأخ الأكبر ، لقد كنت أقول منذ وقت طويل جدًا. انه يجب كبح جماح تلاميذنا ؛ كنا بحاجة إلى منعهم من الركض بحرية. سينتهي هذا الأمر باستفزاز أعداء أقوياء عاجلاً أم آجلاً ، مما يؤدي إلى كارثة كبيرة لطائفة بوابة التنين “. على الرغم من أن شيخ التأديب كان يتحدث إلى يانغ انزي ، إلا أنه نظر إلى يانغ جون. أظهر الآخرون الاستياء أيضًا.

 

 

فجأة ، ظهر واد أمامه. قفز بأقصى ما يستطيع ، وفقط عندما رأى الهياكل المختلفة أدرك أن هذا لم يكن وادًا ، بل قمة جبل. توسّع العالم في عينيه مرة أخرى ، وهبط على الجرف على ركبتيه. وقف ونظر. كانت الجبال عديدة مثل الوحوش في قطيع.

“أنت!” أصبح وجه شيخ التأديب أحمر فاتح.

 

“أيها العجوز الأبله ، ماذا تقول بحق الجحيم؟ ابنك الغبي اغتصب زوجة أحدهم وابنته ، وعندما طرق بابنا من الذي دافع عنه ؟! ” تفاقمت حالة يانغ جون. في العادة ، لم يكن ليتحدث أبدًا مع كبار السن مثل هذا ، ولكن الآن بعد أن فقد فجأة فنون القتال الخاصة به ، وقد يتم القضاء على طائفة بوابة التنين التي كانت تحميه دائمًا ، تغيرت عقليته. لم يعد يهتم بالعواقب.

كانت مدينة تشينغيانغ الصغيرة تقع في أحضان القطيع كما لو كانت معرضة باستمرار لخطر التمزق إلى أشلاء. لم يكن هذا عالماً يمكن للناس فيه العيش بسلام. كان مليء بخطر لا يمكن تصوره.

الليلة فقط وجد الجواب فجأة ، قاطعًا آخر ذرة من الشك لديه. قال وهو ينشر ذراعيه وكأنه يعانق العالم ، “هذه هي الحياة التي أريدها! ها هي أرض العجائب للمغامرين! ”

 

 

كان لديه ذات مرة شكاوى لا حصر لها حول السنوات التي قضاها في قرية الثور الرابض. لقد اشتاق الى الغرفة المريحة في حياته السابقة ، وأسلوب حياته السهل حيث يمكنه تناول أشياء مختلفة وقضاء يوم كامل أمام الكمبيوتر. حتى بعد ظهور الثور الأسود ومنحه ما يُفترض ان يكون قوة كبيرة ، كان يتردد في الداخل ، ويقارن بين أسلوب الحياة ليرى أيهما أفضل.

تجاهل الإشارات المستمرة للإرهاق من جسده ، وكذلك صرير عظامه من الإرهاق. لقد أثقل على جسده ، مما منحه بدلاً من ذلك بهجة مماثلة لإطلاق روحه. شعر وكأنه كان يطير.

 

الليلة فقط وجد الجواب فجأة ، قاطعًا آخر ذرة من الشك لديه. قال وهو ينشر ذراعيه وكأنه يعانق العالم ، “هذه هي الحياة التي أريدها! ها هي أرض العجائب للمغامرين! ”

الليلة فقط وجد الجواب فجأة ، قاطعًا آخر ذرة من الشك لديه. قال وهو ينشر ذراعيه وكأنه يعانق العالم ، “هذه هي الحياة التي أريدها! ها هي أرض العجائب للمغامرين! ”

كان لديه ذات مرة شكاوى لا حصر لها حول السنوات التي قضاها في قرية الثور الرابض. لقد اشتاق الى الغرفة المريحة في حياته السابقة ، وأسلوب حياته السهل حيث يمكنه تناول أشياء مختلفة وقضاء يوم كامل أمام الكمبيوتر. حتى بعد ظهور الثور الأسود ومنحه ما يُفترض ان يكون قوة كبيرة ، كان يتردد في الداخل ، ويقارن بين أسلوب الحياة ليرى أيهما أفضل.

 

“تخطيط مثير للإعجاب ، سيد الطائفة يانغ!” فتح لي تشينغشان الأبواب الثقيلة وصعد إلى القاعة مع الرياح المتجمدة والثلج. طعنت نظراته مباشرة في يانغ أنزي. “كنت أعتقد أنك ستهرب ، لكن لا داعي للقلق الآن. لا يهم ما إذا كنت متؤكدا من اني سأموت هنا اليوم ، لكني متؤكد انك ستموت. ” كان الأمر كما لو كان يعامل القاعة المليئة بالناس مثل الحملان التي تنتظر الذبح.

ضربت الرياح الباردة ملابس المراهق. على هذا الجرف وضع حدًا لأمور حياته الماضية والحلم القديم الذي ظل يلازمه لمدة خمسة عشر عامًا.

إذا تم تدوير السفح  تسعين درجة ، فإن لي تشينغشان سيحني ظهره وأطرافه الأربعة على الأرض ، تمامًا مثل النمر. بصرف النظر عن ذلك ، يبدو أنه كان حقًا على أرض مستوية ، يتحرك بحرية وسهولة. ومع ذلك كان يعلم أنه كان يمشي على الجليد الرقيق ، ويواجه خطرًا دائمًا. حتى أدنى خطأ يمكن أن يجعله يسقط من عدة مئات من الأمتار في الهواء. حتى مع عضلاته وعظامه القاسية ، فإن جسده لا يزال ينهار. لم يكن هذا أقل خطورة مما حدث عندما اندفع إلى معقل الريح السوداء وحده.

 

ضربت الرياح الباردة ملابس المراهق. على هذا الجرف وضع حدًا لأمور حياته الماضية والحلم القديم الذي ظل يلازمه لمدة خمسة عشر عامًا.

أنا لي تشينغشان ، لي من الخشب والطفل ، و تشينغشان من الجبال الخضراء.

منذ أن كان في الهواء لعدة مئات من الأمتار ، صفرت ريح شديدة في أذنيه ، لكنه تجاهلها تمامًا. ضاقت عيناه بينما كان يبحث بعصبية في وجه الصخرة عن شيء يمكنه الإمساك به. حتى لو كان نتوءًا طفيفًا ، يمكنه استخدامه للقبضة ، وعندما لم يكن هناك شيء يمسك به ، كان يمسك بسطح أملس بشراسة.

 

 

زحف شياو آن أيضًا من جرة الخزف وحدق في لي تشينغشان بهدوء. على الرغم من أن شياو آن لم يكن يعرف ما كان يفكر فيه ، إلا أنه بدا أنه قادر على الشعور بتصميم لي تشينغشان. لقد فكر في نفسه ، بغض النظر عن المسار الذي تسلكه ، سأمشي معك إلى نهايته!

“اصمتوا جميعا!” تردد صدى صوت يانغ أنزي في القاعة. لا يمكن الاستهانة بقوته الداخلية. “هل حان الوقت الآن للتشاحن بيننا؟ بغض النظر عما حدث في الماضي ، فإن الأولوية الآن هي بالنسبة لنا للتعامل مع هذه الأزمة. لقد أرسلت بالفعل تلاميذ لحراسة مسار الجبل ونشر الأخبار عن طريق منارات الإنارة. إذا شن أي شخص هجومًا واسع النطاق على الجبل ، فسيكون من المستحيل الاختباء منا. إذا لم نتمكن حقًا من إيقافهم ، فلا يمكننا التراجع إلا من خلال النفق السري في قاعة الأجداد أولاً مع ممتلكاتنا ، والتخلي عن جبل بوابة التنين والحفاظ على قوتنا “.

 

 

استدار لي تشينغشان بدقة وشق طريقه نحو الهياكل. كان هذا هو المكان الذي سكنت فيه طائفة بوابة التنين.

“أنت!” أصبح وجه شيخ التأديب أحمر فاتح.

 

 

كان الوقت متؤخرا بالفعل ، لكن ضوء الفانوس لا يزال يضيء قاعة التنين المحلق لطائفة بوابة التنين.

 

 

“أنا أتحدث فقط عن السيناريو الأسوأ ، وهو إجراء مؤقت. لقد أرسلت بالفعل رسائل إلى جميع زملائي ممارسي فنون القتال  في مجتمع فنون القتال  ، سواء أكانوا صالحين أو أشرار. يعلم الجميع بالفعل عن الجينسنغ الروحي. في وقت قصير ، سوف تمتلئ مدينة تشينغيانغ بأشخاص من الجيانغو. لن يموت هذا الطفل بالتأكيد فحسب ، بل من المحتمل أن يلتقي ليو هونغ وهوانغ بينغو بنهاية مفاجئة أيضًا. نحتاج فقط إلى الحفاظ على قوتنا ، وبعد فترة وجيزة ، سنعود “.

جلس سيد الطائفة ، يانغ أنزي ، في المقدمة ، وبجانبه كان يانغ جون شاحب الوجه الذي كان مليئًا بالاستياء. شكل الشيوخ والتلاميذ الأساسيون صفين على الجانبين. شحبت وجوههم جميعا ولم ينطق أحد منهم بكلمة.

 

 

كانت مدينة تشينغيانغ الصغيرة تقع في أحضان القطيع كما لو كانت معرضة باستمرار لخطر التمزق إلى أشلاء. لم يكن هذا عالماً يمكن للناس فيه العيش بسلام. كان مليء بخطر لا يمكن تصوره.

حتى ألسنة اللهب الصاخبة لم تستطع أن تدفئ قلوبهم.

 

 

“من الذي يساعد هذا الطفل؟ لقد فعلوا ذلك من أجل ثروة وكنز معقل الريح السوداء. لن يتجنبوا طائفة بوابة التنين. هذه في الأساس كارثة غير مسبوقة لطائفة بوابة التنين لدينا! ”

دمر لي تشينغشان معقل الريح السوداء. أثقل هذا الخبر صدور الجميع مثل صخرة. كانت طائفة بوابة التنين لا تزال مثيرة للإعجاب. عاد لي تشينغشان فقط إلى مدينة تشينغيانغ عند الغسق ، وفي الليل ، كانوا قد تلقوا بالفعل الأخبار. كان سريعا.

استدار لي تشينغشان بدقة وشق طريقه نحو الهياكل. كان هذا هو المكان الذي سكنت فيه طائفة بوابة التنين.

 

تم إنشاء طائفة بوابة التنين لسنوات عديدة. على الرغم من أنها لم تكن أبدًا طائفة كبيرة من الجانغو، إلا أنها تمتلك أساسًا عميقًا جدًا في منطقة تشينغيانغ. شكل مزيج فنون القتال والسلطة القوة المطلقة للهيمنة. في الوقت الحالي ، كان الأمر كما لو أن الطاغية المحلي الذي كان يسير الأمور قد تلقى فجأة أخبارًا عن أن العالم كان يتمرد عليه. شعر كما لو انها نهاية العالم.

صرخ يانغ جون بوجه ملتوي ، “هذا مستحيل! يجب أن تكون شائعة! لقد كان يوم واحد فقط. الأمر ليس كما لو أن معقل الريح السوداء مصنوع من الورق! كيف يمكن تدميرهم ؟! ”

 

 

تجاهل الإشارات المستمرة للإرهاق من جسده ، وكذلك صرير عظامه من الإرهاق. لقد أثقل على جسده ، مما منحه بدلاً من ذلك بهجة مماثلة لإطلاق روحه. شعر وكأنه كان يطير.

“جون اير ، لا تقل أي شيء آخر. إنها مدينة تشينغيانغ التي شكلت جيشًا ، وعمل ليو هونغ وهوانغ بينو معًا ، لذلك ليس من المستغرب أن يتم تدمير معقل الريح السوداء. ومع ذلك ، لم أعتقد أبدًا أن ذلك سيحدث بهذه السرعة! ” لقد ترقى يانغ أنزي حقًا إلى مستوى منصبه كسيد للطائفة. على الرغم من الأخبار الرئيسية ، فقد تمكن من الحفاظ على قدر كبير من رباطة جأشه.

إذا تم تدوير السفح  تسعين درجة ، فإن لي تشينغشان سيحني ظهره وأطرافه الأربعة على الأرض ، تمامًا مثل النمر. بصرف النظر عن ذلك ، يبدو أنه كان حقًا على أرض مستوية ، يتحرك بحرية وسهولة. ومع ذلك كان يعلم أنه كان يمشي على الجليد الرقيق ، ويواجه خطرًا دائمًا. حتى أدنى خطأ يمكن أن يجعله يسقط من عدة مئات من الأمتار في الهواء. حتى مع عضلاته وعظامه القاسية ، فإن جسده لا يزال ينهار. لم يكن هذا أقل خطورة مما حدث عندما اندفع إلى معقل الريح السوداء وحده.

 

دمر لي تشينغشان معقل الريح السوداء. أثقل هذا الخبر صدور الجميع مثل صخرة. كانت طائفة بوابة التنين لا تزال مثيرة للإعجاب. عاد لي تشينغشان فقط إلى مدينة تشينغيانغ عند الغسق ، وفي الليل ، كانوا قد تلقوا بالفعل الأخبار. كان سريعا.

قال أحد كبار السن: “لم أفكر مطلقًا في أن ليو هونغ وهوانغ بينو سيعملان معًا لمساعدة هذا الطفل. الأخ الأكبر ، ماذا نفعل الآن؟ لقد استدعى العديد من الأرستقراطيين أحفادهم “.

أنا لي تشينغشان ، لي من الخشب والطفل ، و تشينغشان من الجبال الخضراء.

 

ضربت الرياح الباردة ملابس المراهق. على هذا الجرف وضع حدًا لأمور حياته الماضية والحلم القديم الذي ظل يلازمه لمدة خمسة عشر عامًا.

“من الذي يساعد هذا الطفل؟ لقد فعلوا ذلك من أجل ثروة وكنز معقل الريح السوداء. لن يتجنبوا طائفة بوابة التنين. هذه في الأساس كارثة غير مسبوقة لطائفة بوابة التنين لدينا! ”

ترجمة: zixar

 

“أيها العجوز الأبله ، ماذا تقول بحق الجحيم؟ ابنك الغبي اغتصب زوجة أحدهم وابنته ، وعندما طرق بابنا من الذي دافع عنه ؟! ” تفاقمت حالة يانغ جون. في العادة ، لم يكن ليتحدث أبدًا مع كبار السن مثل هذا ، ولكن الآن بعد أن فقد فجأة فنون القتال الخاصة به ، وقد يتم القضاء على طائفة بوابة التنين التي كانت تحميه دائمًا ، تغيرت عقليته. لم يعد يهتم بالعواقب.

تم إنشاء طائفة بوابة التنين لسنوات عديدة. على الرغم من أنها لم تكن أبدًا طائفة كبيرة من الجانغو، إلا أنها تمتلك أساسًا عميقًا جدًا في منطقة تشينغيانغ. شكل مزيج فنون القتال والسلطة القوة المطلقة للهيمنة. في الوقت الحالي ، كان الأمر كما لو أن الطاغية المحلي الذي كان يسير الأمور قد تلقى فجأة أخبارًا عن أن العالم كان يتمرد عليه. شعر كما لو انها نهاية العالم.

“الأخ الأكبر ، لقد كنت أقول منذ وقت طويل جدًا. انه يجب كبح جماح تلاميذنا ؛ كنا بحاجة إلى منعهم من الركض بحرية. سينتهي هذا الأمر باستفزاز أعداء أقوياء عاجلاً أم آجلاً ، مما يؤدي إلى كارثة كبيرة لطائفة بوابة التنين “. على الرغم من أن شيخ التأديب كان يتحدث إلى يانغ انزي ، إلا أنه نظر إلى يانغ جون. أظهر الآخرون الاستياء أيضًا.

 

كان لديه ذات مرة شكاوى لا حصر لها حول السنوات التي قضاها في قرية الثور الرابض. لقد اشتاق الى الغرفة المريحة في حياته السابقة ، وأسلوب حياته السهل حيث يمكنه تناول أشياء مختلفة وقضاء يوم كامل أمام الكمبيوتر. حتى بعد ظهور الثور الأسود ومنحه ما يُفترض ان يكون قوة كبيرة ، كان يتردد في الداخل ، ويقارن بين أسلوب الحياة ليرى أيهما أفضل.

“الأخ الأكبر ، لقد كنت أقول منذ وقت طويل جدًا. انه يجب كبح جماح تلاميذنا ؛ كنا بحاجة إلى منعهم من الركض بحرية. سينتهي هذا الأمر باستفزاز أعداء أقوياء عاجلاً أم آجلاً ، مما يؤدي إلى كارثة كبيرة لطائفة بوابة التنين “. على الرغم من أن شيخ التأديب كان يتحدث إلى يانغ انزي ، إلا أنه نظر إلى يانغ جون. أظهر الآخرون الاستياء أيضًا.

كان الوقت متؤخرا بالفعل ، لكن ضوء الفانوس لا يزال يضيء قاعة التنين المحلق لطائفة بوابة التنين.

 

 

“أيها العجوز الأبله ، ماذا تقول بحق الجحيم؟ ابنك الغبي اغتصب زوجة أحدهم وابنته ، وعندما طرق بابنا من الذي دافع عنه ؟! ” تفاقمت حالة يانغ جون. في العادة ، لم يكن ليتحدث أبدًا مع كبار السن مثل هذا ، ولكن الآن بعد أن فقد فجأة فنون القتال الخاصة به ، وقد يتم القضاء على طائفة بوابة التنين التي كانت تحميه دائمًا ، تغيرت عقليته. لم يعد يهتم بالعواقب.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

“أنت!” أصبح وجه شيخ التأديب أحمر فاتح.

 

 

 

“اصمتوا جميعا!” تردد صدى صوت يانغ أنزي في القاعة. لا يمكن الاستهانة بقوته الداخلية. “هل حان الوقت الآن للتشاحن بيننا؟ بغض النظر عما حدث في الماضي ، فإن الأولوية الآن هي بالنسبة لنا للتعامل مع هذه الأزمة. لقد أرسلت بالفعل تلاميذ لحراسة مسار الجبل ونشر الأخبار عن طريق منارات الإنارة. إذا شن أي شخص هجومًا واسع النطاق على الجبل ، فسيكون من المستحيل الاختباء منا. إذا لم نتمكن حقًا من إيقافهم ، فلا يمكننا التراجع إلا من خلال النفق السري في قاعة الأجداد أولاً مع ممتلكاتنا ، والتخلي عن جبل بوابة التنين والحفاظ على قوتنا “.

صرخ يانغ جون بوجه ملتوي ، “هذا مستحيل! يجب أن تكون شائعة! لقد كان يوم واحد فقط. الأمر ليس كما لو أن معقل الريح السوداء مصنوع من الورق! كيف يمكن تدميرهم ؟! ”

 

 

في نهاية اليوم ، كانت طائفة بوابة التنين لا تزال طائفة ظلت لأجيال عديدة. بصرف النظر عن السادة الشباب من هؤلاء الأرستقراطيين ، كان لديهم العديد من التلاميذ المخلصين الذين يخدمونهم بإخلاص. ومع ذلك ، فإن هؤلاء التلاميذ لم يتخيلوا أبدًا أن سيد طائفتهم كان مستعدًا بالفعل للتخلي عنهم.

 

 

دمر لي تشينغشان معقل الريح السوداء. أثقل هذا الخبر صدور الجميع مثل صخرة. كانت طائفة بوابة التنين لا تزال مثيرة للإعجاب. عاد لي تشينغشان فقط إلى مدينة تشينغيانغ عند الغسق ، وفي الليل ، كانوا قد تلقوا بالفعل الأخبار. كان سريعا.

التخلي عن جبل بوابة التنين! صدم الجميع في القاعة. لقد فكروا بالفعل في هذا السيناريو الأسوأ ، لكن الآن بعد أن سمعوا به فجأة ، وجدوا صعوبة في قبوله.

 

 

قال أحد كبار السن: “لم أفكر مطلقًا في أن ليو هونغ وهوانغ بينو سيعملان معًا لمساعدة هذا الطفل. الأخ الأكبر ، ماذا نفعل الآن؟ لقد استدعى العديد من الأرستقراطيين أحفادهم “.

“أنا أتحدث فقط عن السيناريو الأسوأ ، وهو إجراء مؤقت. لقد أرسلت بالفعل رسائل إلى جميع زملائي ممارسي فنون القتال  في مجتمع فنون القتال  ، سواء أكانوا صالحين أو أشرار. يعلم الجميع بالفعل عن الجينسنغ الروحي. في وقت قصير ، سوف تمتلئ مدينة تشينغيانغ بأشخاص من الجيانغو. لن يموت هذا الطفل بالتأكيد فحسب ، بل من المحتمل أن يلتقي ليو هونغ وهوانغ بينغو بنهاية مفاجئة أيضًا. نحتاج فقط إلى الحفاظ على قوتنا ، وبعد فترة وجيزة ، سنعود “.

ضربت الرياح الباردة ملابس المراهق. على هذا الجرف وضع حدًا لأمور حياته الماضية والحلم القديم الذي ظل يلازمه لمدة خمسة عشر عامًا.

 

تجاهل الإشارات المستمرة للإرهاق من جسده ، وكذلك صرير عظامه من الإرهاق. لقد أثقل على جسده ، مما منحه بدلاً من ذلك بهجة مماثلة لإطلاق روحه. شعر وكأنه كان يطير.

“تخطيط مثير للإعجاب ، سيد الطائفة يانغ!” فتح لي تشينغشان الأبواب الثقيلة وصعد إلى القاعة مع الرياح المتجمدة والثلج. طعنت نظراته مباشرة في يانغ أنزي. “كنت أعتقد أنك ستهرب ، لكن لا داعي للقلق الآن. لا يهم ما إذا كنت متؤكدا من اني سأموت هنا اليوم ، لكني متؤكد انك ستموت. ” كان الأمر كما لو كان يعامل القاعة المليئة بالناس مثل الحملان التي تنتظر الذبح.

 

 

“أنت!” أصبح وجه شيخ التأديب أحمر فاتح.

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

استدار لي تشينغشان بدقة وشق طريقه نحو الهياكل. كان هذا هو المكان الذي سكنت فيه طائفة بوابة التنين.

تم إنشاء طائفة بوابة التنين لسنوات عديدة. على الرغم من أنها لم تكن أبدًا طائفة كبيرة من الجانغو، إلا أنها تمتلك أساسًا عميقًا جدًا في منطقة تشينغيانغ. شكل مزيج فنون القتال والسلطة القوة المطلقة للهيمنة. في الوقت الحالي ، كان الأمر كما لو أن الطاغية المحلي الذي كان يسير الأمور قد تلقى فجأة أخبارًا عن أن العالم كان يتمرد عليه. شعر كما لو انها نهاية العالم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط