نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 67

اغتيال السيف الطائر

اغتيال السيف الطائر

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

حتى لي تشينغشان لم يستطع إلا أن يُذهل من هذه القوة. تركت قوة السيف الطائر أثراً عميقاً في قلبه.

 

كان الجزء الخلفي من القاعة الرئيسية هو قاعة الأجداد لطائفة بوابة التنين. تم تكريس صور لسادة الطوائف السابقة هناك. كانت صورة سيد الطائفة الأولى هي الأكبر ، حيث يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار تقريبًا. لقد قام بتفصيل مبارز بالحجم الطبيعي ، يحمل سيف التنين المحلق ويطل على قاعة الأجداد بأكملها بتعبير غير مبال.

نظر يانغ أنزي إلى القاعة المليئة بالجثث. انتهى تراث طائفة بوابة التنين في الواقع بين يديه في غمضة عين.

“والدي انقذني!” نظر يانغ جون إلى “الوحشان” الذان كانا على بعد بوصات ولم يعد يمتلك أيًا من تكبّره بعد الآن. مد يده نحو يانغ انزي للمساعدة في خوف تام.

 

 

كان هذا لأن لي تشينغشان كان ضعيفًا في عينيه في ذلك اليوم. في مواجهة الضعفاء ، لم يُدعى الأمر استفزازًا بل جعل الأمور صعبة عليهم. ومع ذلك ، فقد أصبح اليوم هو الشخص الذي تم جعل الأمور صعبة عليه.

تم إجبار لي تشينغشان على الوقوف في الزاوية ، بينما اصطدم شياو آن بعمود. في تلك اللحظة ، لم يتمكن أي منهم من الوصول إليه. كان على وشك الابتعاد.

 

 

بالاشتباك مع شياو آن ، تمكن يانغ انزي بدلاً من ذلك من التهرب من الموت ، مما سمح له بتجنب اندفاعة لي تشينغشان بكامل طاقته. خلاف ذلك ، إذا تمكن لي تشينغشان من إطلاق العنان لحركته ، فقد كان واثقًا من رؤية لون قلب يانغ انزي. أما بالنسبة إلى شياو آن، فقد قتل على الفور أكثر من عشرة أشخاص وصد سيف يانغ انزي ، لذلك تم ارهاقه أيضًا. لم يكن قادرا على المتابعة على الفور.

ثوود ! طعنت يد عظمية ظهره واخترقته كاملا. نظر يانغ جون إلى صدره في حالة من عدم التصديق قبل أن يتأرجح بضع خطوات للأمام وينهار على الارض.

 

 

“والدي انقذني!” نظر يانغ جون إلى “الوحشان” الذان كانا على بعد بوصات ولم يعد يمتلك أيًا من تكبّره بعد الآن. مد يده نحو يانغ انزي للمساعدة في خوف تام.

 

 

سحب لي تشينغشان على الفور المخلب الذي وصل نحو ظهر يانغ أنزي. لقد كان قلقًا من أن يكون يانغ انزي مشابهًا لـ شيونغ شيانغوو، حيث يمتلك بطاقة رابحة تفوق تمامًا الممارسين العاديين لفنون القتال . من تجاربه حتى الآن ، كانت العناصر الموجودة داخل حدود القطع الاثرية الروحية أو التقنيات مثل التعاويذ نادرة في العالم.

ومع ذلك ، لم يظهر يانغ انزي أي نية للتوقف. لقد توجه الى الباب الخلفي للقاعة في ومضة. كان بإمكانه أن يُنجب المزيد من الأبناء ، لكن لم يكن لديه سوى حياة واحدة. لقد ترك كل شيء خلفه بشكل حاسم و بطريقة وحشية للغاية.

ومع ذلك ، لم يظهر يانغ انزي أي نية للتوقف. لقد توجه الى الباب الخلفي للقاعة في ومضة. كان بإمكانه أن يُنجب المزيد من الأبناء ، لكن لم يكن لديه سوى حياة واحدة. لقد ترك كل شيء خلفه بشكل حاسم و بطريقة وحشية للغاية.

 

كما هو متوقع ، أضاء سيف صغير على المذبح فجأة بشكل ساطع بعد أن تحدث يانغ أنزي وطعن نحو لي تشينغشان.

غمر اليأس على الفور يانغ جون ، وأغلق عينيه وشعر فقط بعاصفة من الرياح تهب من أمامه ، لكنه لم يشعر بأي ألم. فتح عينيه مرة أخرى ، وكل ما رآه هو أن لي تشينغشان و شياو آن يتجاهلانه تمامًا ، وانطلقو من جانبه مطاردين يانغ انزي.

 

 

ومع ذلك ، شهد لي تشينغشان صوتًا مدويًا. رن أذنيه وسيل الدم منها.

كانت تقنية حركة يانغ انزي مثيرة للإعجاب. بمجرد أن يتمكن من الابتعاد ، سيكون اللحاق به أمرًا صعبًا.

كان يانغ أنزي يقف بالقرب من النفق السري. عندما رأى الاغتيال يفشل ، استدار على الفور وقفز إلى النفق السري. طالما دخل النفق السري وقام بتنشيط الآلية ، فإن صخرة ضخمة ذات وزن هائل ستغلق المدخل. لن يتمكن أحد من مطاردته بعد الآن.

 

 

ناجيا. تحرك يانغ جون على الفور بقدميه ، وركض بجنون نحو المخرج ، متجاهلًا تمامًا ملابسه الثقيلة التي كانت غارقة في العرق. كان يهتف باستمرار في الداخل ، لا بد لي من الانتقام! انتقام!

 

 

 

ثوود ! طعنت يد عظمية ظهره واخترقته كاملا. نظر يانغ جون إلى صدره في حالة من عدم التصديق قبل أن يتأرجح بضع خطوات للأمام وينهار على الارض.

 

 

تم إجبار لي تشينغشان على الوقوف في الزاوية ، بينما اصطدم شياو آن بعمود. في تلك اللحظة ، لم يتمكن أي منهم من الوصول إليه. كان على وشك الابتعاد.

كما اتضح ، رأى شياو آن كيف أراد يانغ جون الفرار. وبضربة من ذراعه اليسرى ، انطلقت ذراعه مثل سلاح مخفي ، فقتله.

 

 

 

تحركت الذراع العظمية من مكانها واتجهت نحو الجزء الخلفي من القاعة كما لو تم سحبها بواسطة قوة غير مرئية.

ومع ذلك ، لم يظهر يانغ انزي أي نية للتوقف. لقد توجه الى الباب الخلفي للقاعة في ومضة. كان بإمكانه أن يُنجب المزيد من الأبناء ، لكن لم يكن لديه سوى حياة واحدة. لقد ترك كل شيء خلفه بشكل حاسم و بطريقة وحشية للغاية.

 

 

كان الجزء الخلفي من القاعة الرئيسية هو قاعة الأجداد لطائفة بوابة التنين. تم تكريس صور لسادة الطوائف السابقة هناك. كانت صورة سيد الطائفة الأولى هي الأكبر ، حيث يبلغ ارتفاعها ثلاثة أمتار تقريبًا. لقد قام بتفصيل مبارز بالحجم الطبيعي ، يحمل سيف التنين المحلق ويطل على قاعة الأجداد بأكملها بتعبير غير مبال.

 

 

ومع ذلك ، شهد لي تشينغشان صوتًا مدويًا. رن أذنيه وسيل الدم منها.

قيل إنه وصل إلى تشينغيانغ ورأى كيف يبطش المجرمون ، وقتلوا الأبرياء ، فتوجه إلى عش المجرمون وحده بسيف واحد ، وذبحهم جميعًا. كان معروفًا باسم سياف التنين المحلق. لقد اكتسب شهرته لسبب مماثل لـ لي تشينغشان. كان المواطنون والأرستقراطيون في تشينغيانغ ممتنين له وطلبوا منه البقاء ، لذلك أسس طائفة على جبل بوابة التنين ، ونقل فنون القتال  وأسس “طائفة بوابة التنين”.

 

ومع ذلك ، ربما لم يتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا سيحدث اليوم. لا ، ربما تخيل ذلك. يقع النفق السري لطائفة بوابة التنين خلف المذبح أسفل صورته. وطالما تمكن يانغ أنزي من الوصول إلى هناك ، فسيكون قادرًا على المرور عبر قلب الجبل والفرار من المخرج الخفي للنجاة بحياته. كان هذا هو هدفه.

ومع ذلك ، ربما لم يتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا سيحدث اليوم. لا ، ربما تخيل ذلك. يقع النفق السري لطائفة بوابة التنين خلف المذبح أسفل صورته. وطالما تمكن يانغ أنزي من الوصول إلى هناك ، فسيكون قادرًا على المرور عبر قلب الجبل والفرار من المخرج الخفي للنجاة بحياته. كان هذا هو هدفه.

تحطمت ثقة يانغ انزي في أسلوب حركته مع صفير الرياح التي كانت تقترب باستمرار. كل ما يحتاجه هو لحظة واحدة ، وسيعاني من نفس مصير الشيوخ والتلاميذ في القاعة.

 

 

تحطمت ثقة يانغ انزي في أسلوب حركته مع صفير الرياح التي كانت تقترب باستمرار. كل ما يحتاجه هو لحظة واحدة ، وسيعاني من نفس مصير الشيوخ والتلاميذ في القاعة.

عندما كان السيف لا يزال على بعد عدة أمتار ، شعر لي تشينغشان بوخز في جبهته وشعر أنه بغض النظر عن كيفية مراوغته ، فلن يتمكن من تجنب اغتيال السيف.

 

ومع ذلك ، شهد لي تشينغشان صوتًا مدويًا. رن أذنيه وسيل الدم منها.

ربما فقد عقله بسبب الخوف ، كما قال في الواقع ، “أنقذني ، الجد المؤسس!”

 

 

ترجمة: zixar

سحب لي تشينغشان على الفور المخلب الذي وصل نحو ظهر يانغ أنزي. لقد كان قلقًا من أن يكون يانغ انزي مشابهًا لـ شيونغ شيانغوو، حيث يمتلك بطاقة رابحة تفوق تمامًا الممارسين العاديين لفنون القتال . من تجاربه حتى الآن ، كانت العناصر الموجودة داخل حدود القطع الاثرية الروحية أو التقنيات مثل التعاويذ نادرة في العالم.

 

 

كان هذا لأن لي تشينغشان كان ضعيفًا في عينيه في ذلك اليوم. في مواجهة الضعفاء ، لم يُدعى الأمر استفزازًا بل جعل الأمور صعبة عليهم. ومع ذلك ، فقد أصبح اليوم هو الشخص الذي تم جعل الأمور صعبة عليه.

قد تكون هذه التقنيات ضعيفة جدًا أو قوية جدًا. كان من المستحيل عليه الحصول على تقدير دقيق.

ومع ذلك ، ربما لم يتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا سيحدث اليوم. لا ، ربما تخيل ذلك. يقع النفق السري لطائفة بوابة التنين خلف المذبح أسفل صورته. وطالما تمكن يانغ أنزي من الوصول إلى هناك ، فسيكون قادرًا على المرور عبر قلب الجبل والفرار من المخرج الخفي للنجاة بحياته. كان هذا هو هدفه.

 

تم إجبار لي تشينغشان على الوقوف في الزاوية ، بينما اصطدم شياو آن بعمود. في تلك اللحظة ، لم يتمكن أي منهم من الوصول إليه. كان على وشك الابتعاد.

كما هو متوقع ، أضاء سيف صغير على المذبح فجأة بشكل ساطع بعد أن تحدث يانغ أنزي وطعن نحو لي تشينغشان.

 

 

 

كان السيف الصغير يتلألأ بالضوء الذهبي ، لكن كان من الممكن أن نقول بنظرة واحدة أنه سيف خشبي بطلاء ذهبي. الضوء المذهل الذي اندلع به أضاء قاعة الأجداد السوداء حيث تحول إلى خط ذهبي من الضوء.

 

 

 

عندما كان السيف لا يزال على بعد عدة أمتار ، شعر لي تشينغشان بوخز في جبهته وشعر أنه بغض النظر عن كيفية مراوغته ، فلن يتمكن من تجنب اغتيال السيف.

نظر يانغ أنزي إلى القاعة المليئة بالجثث. انتهى تراث طائفة بوابة التنين في الواقع بين يديه في غمضة عين.

 

 

هدأ قلب يانغ أنزي قليلاً. كان هذا سرًا لم ينتقل إلا بين سادة الطائفة. عندما توفي سلفهم المؤسس ، لم يترك وراءه جثة بل ترك هذا السيف الصغير. كان مشابهًا جدًا لـ “تحرير التسلح” للداويست. قبل وفاته ، كان قد أمر تلميذه الأول ، الذي كان أيضًا سلف يانغ أنزي ، بالتكريس والصلاة إلى سيف صغير يوميًا ، دون أن يفوته يوم واحد. بمجرد هجوم عدو قوي ، يمكنهم طلب المساعدة. من المؤكد أنها ستدرء الخطر ، لكن لا يمكن استخدامها إلا مرة واحدة.

تحطمت ثقة يانغ انزي في أسلوب حركته مع صفير الرياح التي كانت تقترب باستمرار. كل ما يحتاجه هو لحظة واحدة ، وسيعاني من نفس مصير الشيوخ والتلاميذ في القاعة.

 

حتى لي تشينغشان لم يستطع إلا أن يُذهل من هذه القوة. تركت قوة السيف الطائر أثراً عميقاً في قلبه.

على الرغم من أن يانغ أنزي قد صلى عليها أيضًا لعدة عقود ، إلا أنه لم يؤمن أبدًا بهذه الشائعة. لقد فتش السيف الصغير من قبل. لقد كان مجرد سيف خشبي عادي للغاية. يمكن لأي سيف معدني أن يشقه إلى نصفين.

لم تكن هناك انفجارات هائلة. بدلاً من ذلك ، تمددت حلقة من الضوء من وسط القاعة مثل شمس مصغرة ظهرت فجأة.

 

 

ومع ذلك ، لم يجرؤ على إنكار هذه الإشاعة بشكل صريح أيضًا. لقد فكر أيضًا في الكيفية التي كان من المفترض أن يستخدمه في الماضي. ومع ذلك ، فقد اعتبر أن مدرسة القبضة الحديدية وقرية العقيدة الغارقة ستشن بالتأكيد هجومًا واسع النطاق على الجبل مع أشخاص من قاضي المقاطعة ، فكيف كان السيف الذي لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة ان يلعب أي نوع من الأدوار الحاسمة ضد عدة مئات من الناس؟ لقد انتظر حتى هذه اللحظة من الحياة والموت قبل أن يجربها أخيرًا ، بغض النظر عن العواقب ، وقد نجحت بالفعل.

 

 

 

كان لي تشينغشان يدرك أنه لا يستطيع مواجهته بشكل مباشر ، لذلك قام بلف جسده في الهواء. بدا أن السيف الصغير ذكي ، حيث قام بدورة في الهواء وأنتج حفيفًا حادًا ، وانطلق نحو لي تشينغشان بسرعة البرق مرة أخرى. تعمق الإحساس على جبين لي تشينغشان عندما غمرت القشعريرة وجهه.

 

 

 

فجأة ، انطلق سيف وطعن السيف الصغير. تدخل شياو آن في محاولة لإنقاذ لي تشينغشان. ومع ذلك ، لم يقتصر الأمر على أن ضربته التي يمكن أن تخترق المعادن والصخور فشلت في اختراق السيف الخشبي الصغير ، ولكنه شعر بدلاً من ذلك بقوة هائلة ترتد من خلال سيفه. تشقق سيف التنين المحلق القاسي إلى قطع وأطلقت الشظايا في كل مكان. شياو آن قد تم القاءه بعيدا أيضًا ، واصطدم بعمود.

سحب لي تشينغشان على الفور المخلب الذي وصل نحو ظهر يانغ أنزي. لقد كان قلقًا من أن يكون يانغ انزي مشابهًا لـ شيونغ شيانغوو، حيث يمتلك بطاقة رابحة تفوق تمامًا الممارسين العاديين لفنون القتال . من تجاربه حتى الآن ، كانت العناصر الموجودة داخل حدود القطع الاثرية الروحية أو التقنيات مثل التعاويذ نادرة في العالم.

 

ومع ذلك ، لم يظهر يانغ انزي أي نية للتوقف. لقد توجه الى الباب الخلفي للقاعة في ومضة. كان بإمكانه أن يُنجب المزيد من الأبناء ، لكن لم يكن لديه سوى حياة واحدة. لقد ترك كل شيء خلفه بشكل حاسم و بطريقة وحشية للغاية.

ومع ذلك ، تضاءل توهج السيف الصغير ، وتوقف قليلاً قبل أن يطعن نحو لي تشينغشان مرة أخرى. طالما كان لا يزال على قيد الحياة ، فلن يتوقف أبدًا.

 

 

 

كان لي تشينغشان قد انسحب بالفعل إلى ركن من أركان القاعة. باستخدام الوقت الذي كسبه شياو آن له ، أمسك بمخطوطة السيف وفتحه ، ووجهه التشي الحقيقي إليه بشكل يائس.

ربما فقد عقله بسبب الخوف ، كما قال في الواقع ، “أنقذني ، الجد المؤسس!”

 

كما هو متوقع ، أضاء سيف صغير على المذبح فجأة بشكل ساطع بعد أن تحدث يانغ أنزي وطعن نحو لي تشينغشان.

في هذه اللحظة الحرجة ، أضاءت ضربة منحنية وانطلقت. اصطدمت بالسيف الصغير اللامع.

لم تكن هناك انفجارات هائلة. بدلاً من ذلك ، تمددت حلقة من الضوء من وسط القاعة مثل شمس مصغرة ظهرت فجأة.

 

 

لم تكن هناك انفجارات هائلة. بدلاً من ذلك ، تمددت حلقة من الضوء من وسط القاعة مثل شمس مصغرة ظهرت فجأة.

قد تكون هذه التقنيات ضعيفة جدًا أو قوية جدًا. كان من المستحيل عليه الحصول على تقدير دقيق.

 

تحطمت ثقة يانغ انزي في أسلوب حركته مع صفير الرياح التي كانت تقترب باستمرار. كل ما يحتاجه هو لحظة واحدة ، وسيعاني من نفس مصير الشيوخ والتلاميذ في القاعة.

ومع ذلك ، شهد لي تشينغشان صوتًا مدويًا. رن أذنيه وسيل الدم منها.

 

 

 

تبعثر الضوء بسرعة كبيرة. تحولت صور أسياد الطائفة إلى غبار يطفو في المناطق المحيطة. عانت ملابس لي تشينغشان من نفس المصير. بنظرة أقرب ، كانت الجدران والأرض مليئة بآلاف الضربات الرفيعة للسيف.

كان هذا لأن لي تشينغشان كان ضعيفًا في عينيه في ذلك اليوم. في مواجهة الضعفاء ، لم يُدعى الأمر استفزازًا بل جعل الأمور صعبة عليهم. ومع ذلك ، فقد أصبح اليوم هو الشخص الذي تم جعل الأمور صعبة عليه.

 

نظر يانغ أنزي إلى القاعة المليئة بالجثث. انتهى تراث طائفة بوابة التنين في الواقع بين يديه في غمضة عين.

أطلق السيف الصغير العنان لآلاف من تشي السيف الذي كان رقيقًا مثل أشعة الضوء عندما تحطم ، واخترق بصمت كل شيء في القاعة.

لم تكن هناك انفجارات هائلة. بدلاً من ذلك ، تمددت حلقة من الضوء من وسط القاعة مثل شمس مصغرة ظهرت فجأة.

 

قد تكون هذه التقنيات ضعيفة جدًا أو قوية جدًا. كان من المستحيل عليه الحصول على تقدير دقيق.

حتى لي تشينغشان لم يستطع إلا أن يُذهل من هذه القوة. تركت قوة السيف الطائر أثراً عميقاً في قلبه.

أطلق السيف الصغير العنان لآلاف من تشي السيف الذي كان رقيقًا مثل أشعة الضوء عندما تحطم ، واخترق بصمت كل شيء في القاعة.

 

ومع ذلك ، ربما لم يتخيل أبدًا أن شيئًا كهذا سيحدث اليوم. لا ، ربما تخيل ذلك. يقع النفق السري لطائفة بوابة التنين خلف المذبح أسفل صورته. وطالما تمكن يانغ أنزي من الوصول إلى هناك ، فسيكون قادرًا على المرور عبر قلب الجبل والفرار من المخرج الخفي للنجاة بحياته. كان هذا هو هدفه.

كان يانغ أنزي يقف بالقرب من النفق السري. عندما رأى الاغتيال يفشل ، استدار على الفور وقفز إلى النفق السري. طالما دخل النفق السري وقام بتنشيط الآلية ، فإن صخرة ضخمة ذات وزن هائل ستغلق المدخل. لن يتمكن أحد من مطاردته بعد الآن.

 

 

في هذه اللحظة الحرجة ، أضاءت ضربة منحنية وانطلقت. اصطدمت بالسيف الصغير اللامع.

تم إجبار لي تشينغشان على الوقوف في الزاوية ، بينما اصطدم شياو آن بعمود. في تلك اللحظة ، لم يتمكن أي منهم من الوصول إليه. كان على وشك الابتعاد.

ومع ذلك ، لم يجرؤ على إنكار هذه الإشاعة بشكل صريح أيضًا. لقد فكر أيضًا في الكيفية التي كان من المفترض أن يستخدمه في الماضي. ومع ذلك ، فقد اعتبر أن مدرسة القبضة الحديدية وقرية العقيدة الغارقة ستشن بالتأكيد هجومًا واسع النطاق على الجبل مع أشخاص من قاضي المقاطعة ، فكيف كان السيف الذي لا يمكن استخدامه إلا مرة واحدة ان يلعب أي نوع من الأدوار الحاسمة ضد عدة مئات من الناس؟ لقد انتظر حتى هذه اللحظة من الحياة والموت قبل أن يجربها أخيرًا ، بغض النظر عن العواقب ، وقد نجحت بالفعل.

 

ومع ذلك ، تضاءل توهج السيف الصغير ، وتوقف قليلاً قبل أن يطعن نحو لي تشينغشان مرة أخرى. طالما كان لا يزال على قيد الحياة ، فلن يتوقف أبدًا.

ترجمة: zixar

غمر اليأس على الفور يانغ جون ، وأغلق عينيه وشعر فقط بعاصفة من الرياح تهب من أمامه ، لكنه لم يشعر بأي ألم. فتح عينيه مرة أخرى ، وكل ما رآه هو أن لي تشينغشان و شياو آن يتجاهلانه تمامًا ، وانطلقو من جانبه مطاردين يانغ انزي.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل وأيضا هذه اول مرة اترجم لذا اذا عندك نصائح من اجلي فاتركها في التعليقات وشكرا مسبقا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط