العودة إلى المجتمع البشري
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
سقطت مياه البركة على شكل مطر. تحت إضاءة ضوء الشمس ، تشكل قوس قزح.
“لا يوجد شيء يمكن أن نتسرع فيه. أنا فقط أريد استعادة أموالي. هل سيتحلون بالجرأة الكافية لرفض طلبي؟ ” كان لي تشينغشان مرتبكًا إلى حد ما بسبب رد فعل يي داتشوان. لقد دمر كلاً من معقل الريح السوداء وطائفة بوابة التنين. هل كانت مدرسة القبضة الحديدية جريئة بما يكفي لجعل الأمور صعبة عليه؟
نظرًا لأنه كان على وشك العودة إلى عالم البشر ، فمن الواضح أنه احتاج إلى الكثير من الذهب والفضة لتمهيد الطريق لنفسه. تم إتلاف جميع الأوراق النقدية الفضية الموجودة عليه في النار أثناء المعركة في معبد إله الجبل. لم يعد من الممكن استخدامها.
أغلق لي تشينغشان عينيه بحزم. بدا مهيبًا. داخل جسده ، سحب جوهره الشيطاني كل هالته ، واختفى تدريجباً. كان مثل سلحفاة روحية تنسحب الى قوقعتها ، وتغرق في هاوية البحار وتدخل سباتًا طويلًا لآلاف السنين ، غير معروف لأي شخص لدرجة أن وجودها أصبح مجرد أسطورة.
عندما فتح لي تشينغشان عينيه مرة أخرى ، قفز من البركة ووصل أمام شياو آن.
عاد لي تشينغشان إلى لي تشينغشان الأصلي. في الواقع ، لم يكن هذا البيان صحيحًا تمامًا.
كان ذلك لأنه لم يعد يمتلك عضلات محددة جيدًا ، ولم يكن لديه تأثير حاد. تم سحب كل شيء. بدا وكأنه مراهق عادي من قرية جبلية ، لم يعد يمتلك أي سمات خاصة. ومع ذلك ، كانت أعماق عينيه عميقة وهادئة مثل أعماق البحار.
وصل لي تشينغشان إلى أنقاض معقل الريح السوداء مع شياو آن ، لكنه لم يسعه سوى العبوس.
كان ذلك لأنه لم يعد يمتلك عضلات محددة جيدًا ، ولم يكن لديه تأثير حاد. تم سحب كل شيء. بدا وكأنه مراهق عادي من قرية جبلية ، لم يعد يمتلك أي سمات خاصة. ومع ذلك ، كانت أعماق عينيه عميقة وهادئة مثل أعماق البحار.
نظر إلى يديه وتذكر فجأة أنه في السادسة عشرة من عمره.
ترجمة: zixar
سحب لي تشينغشان يده. “لقد عانيت من بعض الإصابات وذهبت إلى العزلة في الجبال لفترة من الوقت. هل تعتقد أنني ميت؟ ”
عندما كان شيطان ، أصبح مفهومه للوقت غير واضح. فقط بعد عودته إلى إنسان ، تم توضيحه فجأة مرة أخرى.
قد يكون لدى فنغ تشانغ الذي قتله زملاء أو معارف قدامى في مدينة جيابينغ. قد لا يكون لدى زهو زيبو ، الذي أرسل فنغ تشانغ هنا في المقام الأول ، انطباع جيد عنه أيضًا.
نظر إلى يديه وتذكر فجأة أنه في السادسة عشرة من عمره.
لقد مرت ستة عشر عامًا منذ وصوله إلى هذا العالم. كل ما حدث في النصف الأخير من العام كان أكثر روعة من الخمسة عشر سنة ونصف الأولى مجتمعة. لقد انتقل من إنسان إلى شيطان ، ثم عاد إلى إنسان.
الطفل البالغ من العمر ستة عشر عامًا الذي امتلك خصائص كل من الشياطين والبشر وطأت قدمه في المجتمع البشري مرة أخرى. كم عدد الأخطار التي يمكن أن ينجو منها وكم عدد العواصف التي يمكنه تحملها؟
أغلق لي تشينغشان عينيه بحزم. بدا مهيبًا. داخل جسده ، سحب جوهره الشيطاني كل هالته ، واختفى تدريجباً. كان مثل سلحفاة روحية تنسحب الى قوقعتها ، وتغرق في هاوية البحار وتدخل سباتًا طويلًا لآلاف السنين ، غير معروف لأي شخص لدرجة أن وجودها أصبح مجرد أسطورة.
تم سحب كل التشي الشيطاني إلى جوهره الشيطاني، دون أن يتسرب منه أي جزء منه. حتى المتدربين الآخرين لن يكونوا قادرين على معرفة أنه كان في الواقع شيطاناً. كان مضحكاً الآن عندما تم ذكره. عندما فهم المسار الحقيقي للشيطان ، استعاد بدلاً من ذلك كل شيء بشري.
كان هناك عدد لا يحصى من المخلوقات في العالم ، فلماذا لم يكن البشر قادرين على أن يصبحوا شياطين؟ بالحديث عن ذلك ، عندما أصبحت القطط شياطين ، أطلقوا عليه اسم القط الشيطاني. عندما أصبحت النمور شياطين ، أطلقوا عليها اسم النمر الشيطاني. ماذا يطلق على الشياطين التي كانت في الأصل بشريًا؟ شياطين بشرية؟ المتخنثون؟
كان ذلك لأنه لم يعد يمتلك عضلات محددة جيدًا ، ولم يكن لديه تأثير حاد. تم سحب كل شيء. بدا وكأنه مراهق عادي من قرية جبلية ، لم يعد يمتلك أي سمات خاصة. ومع ذلك ، كانت أعماق عينيه عميقة وهادئة مثل أعماق البحار.
عاد السلام إلى الجبال. لم يعد هناك أي دوامات في البركة. لقد نجح لي تشينغشان في السيطرة عليه تمامًا على التشي الشيطاني .
شعر لي تشينغشان بقشعريرة. قرر ألا يفكر في هذا السؤال مرة أخرى. أشار إلى شياو آن. “لقد جعلتك تنتظر طويلا. يمكننا الانطلاق الآن! ”
احتفل يي داتشوان لفترة من الوقت قبل أن يقول بشكل كئيب ، “إنه لأمر مؤسف لما حدث لأخي تشينغشان!” على الأقل لم ينس الشخص الذي جعل كل هذا ممكنًا.
قد يكون لدى فنغ تشانغ الذي قتله زملاء أو معارف قدامى في مدينة جيابينغ. قد لا يكون لدى زهو زيبو ، الذي أرسل فنغ تشانغ هنا في المقام الأول ، انطباع جيد عنه أيضًا.
أضاء لون الفرح في تجويف عين شياو آن بينما كان يميل بالقرب من لي تشينغشان.
أخرج لي تشينغشان خاتم سوميرو الذي تركه له الثور الأسود. لم يكن لديه فكرة عما تم صنعه. كان بلوريًا ، لكنه لم يلمع. الآن بعد أن تم تحويل كل التشي الحقيقي الخاصة به إلى التشي الشيطاني وتم سحبه ، لم يستطع فتحه على الإطلاق. على الرغم من أنه كان فضوليًا بشأن ما تركه الثور الأسود له ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى التحلي بالصبر والتوصل ببطء إلى طريقة لفتحه. علق الخاتم كقلادة ، وعلقه على رقبته وأخفاه في ملابسه.
لمس لوح الخشب الباحث المتفحم بعد ذلك. “هيا بنا. مقارنة بتلك الأهداف البعيدة ، دعنا نساعدك على استعادة جسدك أولاً. ومع ذلك ، تحتاج إلى الاختباء بعيدًا مرة أخرى في الوقت الحالي “. تذكر لي تشينغشان باستمرار مسؤوليته تجاه هذا الطفل. كان شياو آن هو من ساعده في كل لحظة حاسمة. حتى في أوقات الخطر الأعظم ، ظل بالقرب منه.
الكلمتان ، مدينة جيابينج ، جعلت قلبه يتخطى النبض بدلاً من ذلك. لمس شعار الذئب الحديدي في حضنه. أخبره قائد الصقر القرمزي “وانغ العجوز” ذات مرة أنه إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة ، فيمكنه الذهاب إلى مدينة جيابينغ وتقديم تقرير إلى زهو زيبو ليصبح حارس هوك وولف. ومع ذلك ، كان عليه أن يفكر في الأمر بالكامل ، لذلك لا يزال غير قادر على حسم أمره.
لن يتكلم بأي كلمات امتنان. لقد سمح فقط لهذه المشاعر أن تتراكم بصمت في أعماق قلبه. علاوة على ذلك ، فإن علاقتهم وروابطهم قد تجاوزت بالفعل مجرد الامتنان.
نظرًا لأنه كان على وشك العودة إلى عالم البشر ، فمن الواضح أنه احتاج إلى الكثير من الذهب والفضة لتمهيد الطريق لنفسه. تم إتلاف جميع الأوراق النقدية الفضية الموجودة عليه في النار أثناء المعركة في معبد إله الجبل. لم يعد من الممكن استخدامها.
قال لي كينغشان ، “شكرًا لك على اهتمامك سيدي ، لكن لا داعي للقلق بشأن هذا. هناك شيء أود أن أسأل عنه “.
نظر إلى قوس قزح وظهرت الأشكال من خلال رأسه – الثور الأسود ، شياو آن ، غو يانيينغ ، وشوانيو. سيحقق ويكمل كل تلك التوقعات ، كل تلك الوعود ، وكل تلك الطموحات الجامحة واحدة تلو الأخرى.
عاد السلام إلى الجبال. لم يعد هناك أي دوامات في البركة. لقد نجح لي تشينغشان في السيطرة عليه تمامًا على التشي الشيطاني .
الطفل البالغ من العمر ستة عشر عامًا الذي امتلك خصائص كل من الشياطين والبشر وطأت قدمه في المجتمع البشري مرة أخرى. كم عدد الأخطار التي يمكن أن ينجو منها وكم عدد العواصف التي يمكنه تحملها؟
وصل لي تشينغشان إلى أنقاض معقل الريح السوداء مع شياو آن ، لكنه لم يسعه سوى العبوس.
قال المستشار: سيدي ، اهدأ ، اهدأ. تحت ضوء النهار ، لماذا هناك أشباح؟ عاد العمدة لي! ”
نظرًا لأنه كان على وشك العودة إلى عالم البشر ، فمن الواضح أنه احتاج إلى الكثير من الذهب والفضة لتمهيد الطريق لنفسه. تم إتلاف جميع الأوراق النقدية الفضية الموجودة عليه في النار أثناء المعركة في معبد إله الجبل. لم يعد من الممكن استخدامها.
سقطت مياه البركة على شكل مطر. تحت إضاءة ضوء الشمس ، تشكل قوس قزح.
نتيجة لذلك ، فكر في الثروة التي بقيت في معقل الريح السوداء. كان سعيدًا لأنه كان لديه البصيرة من قبل ، لذلك جاء إلى هنا لإلقاء نظرة ، لكنه اكتشف آثار التنقيب والحفر في كل مكان.
قال لي تشينغشان ، “سأكون حذرا.” مع ذلك ، اختفى من فوق الحائط مرة أخرى. قفز فوق العديد من الأسطح المكسوة بالبلاط ، ووصل إلى مدرسة القبضة الحديدية. ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره لإظهار نفسه. بدلا من ذلك ، قام بالتنصت.
كما هو متوقع ، تم اكتشاف الغرفة السرية الموجودة أسفل غرفة شيونغ شيانغوو أيضًا. من الواضح أن كل شيء بالداخل ذهب.
تنفس لي تشينغشان بعمق. ” من يمكن أن يكون ؟ سارقي القبور؟”
نظر إلى يديه وتذكر فجأة أنه في السادسة عشرة من عمره.
في مدينة تشينغيانغ ، قبل يي داتشوان بشدة أمر النقل بفرح عظيم. “هاها ، يمكنني أخيرًا مغادرة هذا المكان اللعين!”
تم الإبلاغ عن تدمير معقل الريح السوداء والجدارة التي حصل عليها من معاملة طائفة بوابة التنين باعتبارها منظمة شريرة محلية إلى محافظة كلير ريفر. بعد سلسلة من الفحوصات والتأكيدات، تم تسليمها إلى طاولة المحافظ.
“بالطبع سيكون عظيمًا ، ثريًا … شبح!” رد يي داتشوان بذهول ، لكن صوته تباطأ تدريجياً. عندما رأى من هو ، صرخ أخيرًا ، مختبئًا خلف كرسيه المسلح بسرعة.
حتى المحافظ فوجئ بإنجازات يي داتشوان. لم يستطع تحمل إقناع صهره المحبوب أيضًا ، لذلك أرسل في النهاية أمر نقل ، بنقل يي داتشوان من مدينة تشينغيانغ.
“لا يوجد شيء يمكن أن نتسرع فيه. أنا فقط أريد استعادة أموالي. هل سيتحلون بالجرأة الكافية لرفض طلبي؟ ” كان لي تشينغشان مرتبكًا إلى حد ما بسبب رد فعل يي داتشوان. لقد دمر كلاً من معقل الريح السوداء وطائفة بوابة التنين. هل كانت مدرسة القبضة الحديدية جريئة بما يكفي لجعل الأمور صعبة عليه؟
بالطبع ، كان من المستحيل العودة إلى ضجيج محافظة كلير ريفر. ومع ذلك ، فقد تم نقله على بعد عدة مئات من الكيلومترات ، وتم إرساله إلى مدينة جيابينغ المزدهرة. على هذا النحو، كان شيئًا يفرح به يي داتشوان.
قال المستشار: مبروك يا سيدي! تهانينا!”
وصل لي تشينغشان إلى أنقاض معقل الريح السوداء مع شياو آن ، لكنه لم يسعه سوى العبوس.
لن يتكلم بأي كلمات امتنان. لقد سمح فقط لهذه المشاعر أن تتراكم بصمت في أعماق قلبه. علاوة على ذلك ، فإن علاقتهم وروابطهم قد تجاوزت بالفعل مجرد الامتنان.
احتفل يي داتشوان لفترة من الوقت قبل أن يقول بشكل كئيب ، “إنه لأمر مؤسف لما حدث لأخي تشينغشان!” على الأقل لم ينس الشخص الذي جعل كل هذا ممكنًا.
قال يي داتشوان، “الآن هذا شيء لا تفهمه. تفضل أن تكون متسولًا في مدينة ذهبية بدلاً من أن تكون ملكًا بين قطيع من الكلاب. ما نوع الفوائد التي يمكن أن يوفرها مكان متدفق مثل مدينة تشينغيانغ؟ حتى لو كسبت المال ، فليس هناك حتى صالات لائقة للتعشي مع البغايا … ”
تنهد المستشار. “من فضلك ابتهج يا سيدي. هذا كله مجرد قدر. لا أحد يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك! ”
“لا يوجد شيء يمكن أن نتسرع فيه. أنا فقط أريد استعادة أموالي. هل سيتحلون بالجرأة الكافية لرفض طلبي؟ ” كان لي تشينغشان مرتبكًا إلى حد ما بسبب رد فعل يي داتشوان. لقد دمر كلاً من معقل الريح السوداء وطائفة بوابة التنين. هل كانت مدرسة القبضة الحديدية جريئة بما يكفي لجعل الأمور صعبة عليه؟
فكر يي داتشوان في ذلك وخرج من الكآبة. “لا تنس أن تحرق المزيد من أوراق البخور قبل أن نغادر حتى يتمكن أخي تشينغشان من رشوة أسياد الجحيم ويجعل الأمر أسهل قليلاً وأن يولد من جديد في أسرة جيدة.”
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“أية عائلة جيدة؟” قفز لي تشينغشان من فوق الحائط بتعبير غريب وسقط في الفناء.
قال يي داتشوان ، “طالما أنك على قيد الحياة ، طالما أنك على قيد الحياة!” بعد ذلك ، أخبره القصة كاملة. كما اتضح فيما بعد ، انتشر خبر جلب فنغ تشانغ مجموعة من الاسياد من الدرجة الأولى معه لتطويق لي تشينغشان كالنار في الهشيم ، وفي النهاية ، اختفى الجميع في الجبل معًا.
“بالطبع سيكون عظيمًا ، ثريًا … شبح!” رد يي داتشوان بذهول ، لكن صوته تباطأ تدريجياً. عندما رأى من هو ، صرخ أخيرًا ، مختبئًا خلف كرسيه المسلح بسرعة.
لقد ارتقى المستشار حقًا إلى مستوى منصبه كمستشار. لم يكن يعرف الكثير عن القصة الداخلية ، لكنه تمكن من التفكير في مثل هذه النقطة. ذكّر يي داتشوان ، “جاء فنغ تشانغ المتغطرس من مدينة جيابينغ ، لكن مكانه الآن غير معروف.” من الواضح أن سبب اختفائه كان لي تشينغشان. لم يتمكنوا من التأكد مما إذا كان حرس هوك وولف سيحقق في هذا الأمر أم لا.
قال المستشار: سيدي ، اهدأ ، اهدأ. تحت ضوء النهار ، لماذا هناك أشباح؟ عاد العمدة لي! ”
أغلق لي تشينغشان عينيه بحزم. بدا مهيبًا. داخل جسده ، سحب جوهره الشيطاني كل هالته ، واختفى تدريجباً. كان مثل سلحفاة روحية تنسحب الى قوقعتها ، وتغرق في هاوية البحار وتدخل سباتًا طويلًا لآلاف السنين ، غير معروف لأي شخص لدرجة أن وجودها أصبح مجرد أسطورة.
درست يي داتشوان لي تشينغشان. لقد رأى ظلًا طويلًا يلقي تحت أقدام لي تشينغشان من شمس الصيف ، وعندها فقط استرخى. خرج من خلف الكرسي المسلح وأمسك بيد لي تشينغشان. “الأخ تشينغشان ، لقد عدت أخيرًا. أين كنت كل هذا الوقت؟” كما قال ذلك ، بدأت الدموع الساخنة تتساقط في عينيه.
عندما فتح لي تشينغشان عينيه مرة أخرى ، قفز من البركة ووصل أمام شياو آن.
سحب لي تشينغشان يده. “لقد عانيت من بعض الإصابات وذهبت إلى العزلة في الجبال لفترة من الوقت. هل تعتقد أنني ميت؟ ”
قال يي داتشوان ، “طالما أنك على قيد الحياة ، طالما أنك على قيد الحياة!” بعد ذلك ، أخبره القصة كاملة. كما اتضح فيما بعد ، انتشر خبر جلب فنغ تشانغ مجموعة من الاسياد من الدرجة الأولى معه لتطويق لي تشينغشان كالنار في الهشيم ، وفي النهاية ، اختفى الجميع في الجبل معًا.
بعد أن سحب التشي الشيطاني واتخذ شكلاً بشريًا ، لم تكن حواسه حادة كما كانت عندما كان شيطاناً ، لكنها ما زالت تفوق حواس الناس العاديين. في نطاق ألف قدم ، يمكنه حتى سماع أزيز البعوض ، لذلك حدد موقع ليو هونغ على الفور.
خلال الأشهر القليلة الماضية ، دخل عدد غير قليل من الأشخاص إلى الجبال للبحث ، ولكن كل ما وجدوه هو معبد إله الجبل المحترق. كانت البقايا هناك لا يمكن التعرف عليها تمامًا ، لذلك نشأت الشائعات من كل مكان.
أخرج لي تشينغشان خاتم سوميرو الذي تركه له الثور الأسود. لم يكن لديه فكرة عما تم صنعه. كان بلوريًا ، لكنه لم يلمع. الآن بعد أن تم تحويل كل التشي الحقيقي الخاصة به إلى التشي الشيطاني وتم سحبه ، لم يستطع فتحه على الإطلاق. على الرغم من أنه كان فضوليًا بشأن ما تركه الثور الأسود له ، إلا أنه لم يكن بإمكانه سوى التحلي بالصبر والتوصل ببطء إلى طريقة لفتحه. علق الخاتم كقلادة ، وعلقه على رقبته وأخفاه في ملابسه.
أضاء لون الفرح في تجويف عين شياو آن بينما كان يميل بالقرب من لي تشينغشان.
قال بعض الناس إن فنغ تشانغ أسكت الجميع بالموت بعد أن وضع يديه على الجينسنغ الروحي قبل أن يختبئ بعيدًا. كان هناك أيضًا من قال إن سادة آخرين تدخلوا وقتلوا الجميع.
قال يي داتشوان، “الآن هذا شيء لا تفهمه. تفضل أن تكون متسولًا في مدينة ذهبية بدلاً من أن تكون ملكًا بين قطيع من الكلاب. ما نوع الفوائد التي يمكن أن يوفرها مكان متدفق مثل مدينة تشينغيانغ؟ حتى لو كسبت المال ، فليس هناك حتى صالات لائقة للتعشي مع البغايا … ”
“ما هذا؟”
ومع ذلك ، وبغض النظر عن الشائعات ، فقد مات لي تشينغشان. لم يعتقد أحد أنه يمكن أن ينجو من مثل هذا الموقف ، لذلك عامله الجميع على أنه ميت. ومع ذلك ، لم يعتقدوا أبدًا أن لي تشينغشان سيخرج بالفعل من الجبال في النهاية. علاوة على ذلك ، كان هو الوحيد الذي ظهر.
بالطبع ، كان من المستحيل العودة إلى ضجيج محافظة كلير ريفر. ومع ذلك ، فقد تم نقله على بعد عدة مئات من الكيلومترات ، وتم إرساله إلى مدينة جيابينغ المزدهرة. على هذا النحو، كان شيئًا يفرح به يي داتشوان.
“طالما عدت. يمكنك أن تأتي معي إلى جيابينج. ما رأيك؟” أشار يي داتشوان إلى أمر النقل برضا عن النفس بينما اختفت عينيه تحت ابتسامته العريضة. كان سعيدًا من أعماق قلبه أن لي تشينغشان يمكن أن يعود. كان لي تشينغشان صاحب الحظ السعيد.
نظر لي تشينغشان إلى أمر النقل وقال في حيرة: “نائب القاضي؟ ألا يتم تخفيض رتبتك؟ ”
الكلمتان ، مدينة جيابينج ، جعلت قلبه يتخطى النبض بدلاً من ذلك. لمس شعار الذئب الحديدي في حضنه. أخبره قائد الصقر القرمزي “وانغ العجوز” ذات مرة أنه إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة ، فيمكنه الذهاب إلى مدينة جيابينغ وتقديم تقرير إلى زهو زيبو ليصبح حارس هوك وولف. ومع ذلك ، كان عليه أن يفكر في الأمر بالكامل ، لذلك لا يزال غير قادر على حسم أمره.
في العادة ، لم يكن في المقاطعات الأصغر نواب قضاة. فقط الأكبر هو الذي فعل ، وعلى الأكثر سيكون هناك اثنان أو ثلاثة. ظلوا تحت قيادة قاضي المقاطعة ، لذلك من الواضح أنهم لم يكن لديهم نفس القدر من السلطة مثل قاضي انفرادي.
“طالما عدت. يمكنك أن تأتي معي إلى جيابينج. ما رأيك؟” أشار يي داتشوان إلى أمر النقل برضا عن النفس بينما اختفت عينيه تحت ابتسامته العريضة. كان سعيدًا من أعماق قلبه أن لي تشينغشان يمكن أن يعود. كان لي تشينغشان صاحب الحظ السعيد.
قال لي كينغشان ، “شكرًا لك على اهتمامك سيدي ، لكن لا داعي للقلق بشأن هذا. هناك شيء أود أن أسأل عنه “.
قال يي داتشوان، “الآن هذا شيء لا تفهمه. تفضل أن تكون متسولًا في مدينة ذهبية بدلاً من أن تكون ملكًا بين قطيع من الكلاب. ما نوع الفوائد التي يمكن أن يوفرها مكان متدفق مثل مدينة تشينغيانغ؟ حتى لو كسبت المال ، فليس هناك حتى صالات لائقة للتعشي مع البغايا … ”
“طالما عدت. يمكنك أن تأتي معي إلى جيابينج. ما رأيك؟” أشار يي داتشوان إلى أمر النقل برضا عن النفس بينما اختفت عينيه تحت ابتسامته العريضة. كان سعيدًا من أعماق قلبه أن لي تشينغشان يمكن أن يعود. كان لي تشينغشان صاحب الحظ السعيد.
عندما استمع لي تشينغشان إلى قاضي المقاطعة يي يتحدث عن الانغماس ، لم يستطع إلا أن يضحك. على الأقل شعر بمزيد من الواقعية قليلاً أنه عاد إلى المجتمع البشري. لقد بدا الأمر بدائيًا ، لكن أليست هذه هي الأشياء التي سعى البشر إليها بالضبط؟
الكلمتان ، مدينة جيابينج ، جعلت قلبه يتخطى النبض بدلاً من ذلك. لمس شعار الذئب الحديدي في حضنه. أخبره قائد الصقر القرمزي “وانغ العجوز” ذات مرة أنه إذا تمكن من البقاء على قيد الحياة ، فيمكنه الذهاب إلى مدينة جيابينغ وتقديم تقرير إلى زهو زيبو ليصبح حارس هوك وولف. ومع ذلك ، كان عليه أن يفكر في الأمر بالكامل ، لذلك لا يزال غير قادر على حسم أمره.
نظرًا لأنه كان على وشك العودة إلى عالم البشر ، فمن الواضح أنه احتاج إلى الكثير من الذهب والفضة لتمهيد الطريق لنفسه. تم إتلاف جميع الأوراق النقدية الفضية الموجودة عليه في النار أثناء المعركة في معبد إله الجبل. لم يعد من الممكن استخدامها.
قد يكون لدى فنغ تشانغ الذي قتله زملاء أو معارف قدامى في مدينة جيابينغ. قد لا يكون لدى زهو زيبو ، الذي أرسل فنغ تشانغ هنا في المقام الأول ، انطباع جيد عنه أيضًا.
قال يي داتشوان ، “أن- إنها مدرسة القبضة الحديدية. تشينغشان ، لا تكن متسرعا “.
لقد ارتقى المستشار حقًا إلى مستوى منصبه كمستشار. لم يكن يعرف الكثير عن القصة الداخلية ، لكنه تمكن من التفكير في مثل هذه النقطة. ذكّر يي داتشوان ، “جاء فنغ تشانغ المتغطرس من مدينة جيابينغ ، لكن مكانه الآن غير معروف.” من الواضح أن سبب اختفائه كان لي تشينغشان. لم يتمكنوا من التأكد مما إذا كان حرس هوك وولف سيحقق في هذا الأمر أم لا.
تغير تعبير يي داتشوان أيضًا. “اجل. الأخ تشينغشان ، عليك أن تكون حذرا. إذا كنت ترغب في ذلك ، فلا يزال بإمكانك الهرب. سوف أتعامل معها كما لو أنني لم أرك تعود من قبل “. بهويته ، كان لا يزال غير مدرك أن وانغ بوشي قد طرد فنغ تشانغ. كان اختفاء حارس هوك وولف أمرًا مهمًا.
قال لي كينغشان ، “شكرًا لك على اهتمامك سيدي ، لكن لا داعي للقلق بشأن هذا. هناك شيء أود أن أسأل عنه “.
“ما هذا؟”
حتى المحافظ فوجئ بإنجازات يي داتشوان. لم يستطع تحمل إقناع صهره المحبوب أيضًا ، لذلك أرسل في النهاية أمر نقل ، بنقل يي داتشوان من مدينة تشينغيانغ.
قال لي تشينغشان ، “من حفر معقل الريح السوداء؟” مع حجم العمل المتضمن ، كان من المستحيل إكماله دون إثارة أي اضطرابات. بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، كان بحاجة إلى المال. كان هناك ثمن يجب دفعه مقابل السرقة من فم نمر.
عاد لي تشينغشان إلى لي تشينغشان الأصلي. في الواقع ، لم يكن هذا البيان صحيحًا تمامًا.
قال يي داتشوان ، “أن- إنها مدرسة القبضة الحديدية. تشينغشان ، لا تكن متسرعا “.
تغير تعبير يي داتشوان أيضًا. “اجل. الأخ تشينغشان ، عليك أن تكون حذرا. إذا كنت ترغب في ذلك ، فلا يزال بإمكانك الهرب. سوف أتعامل معها كما لو أنني لم أرك تعود من قبل “. بهويته ، كان لا يزال غير مدرك أن وانغ بوشي قد طرد فنغ تشانغ. كان اختفاء حارس هوك وولف أمرًا مهمًا.
يقف أكثر من مائة طفل حاليًا بشكل أنيق على منصة فنون الدفاع عن النفس تحت أشعة الشمس الساطعة. لقد تقدموا جميعًا إلى الأمام واحدًا تلو الآخر.
“لا يوجد شيء يمكن أن نتسرع فيه. أنا فقط أريد استعادة أموالي. هل سيتحلون بالجرأة الكافية لرفض طلبي؟ ” كان لي تشينغشان مرتبكًا إلى حد ما بسبب رد فعل يي داتشوان. لقد دمر كلاً من معقل الريح السوداء وطائفة بوابة التنين. هل كانت مدرسة القبضة الحديدية جريئة بما يكفي لجعل الأمور صعبة عليه؟
يقف أكثر من مائة طفل حاليًا بشكل أنيق على منصة فنون الدفاع عن النفس تحت أشعة الشمس الساطعة. لقد تقدموا جميعًا إلى الأمام واحدًا تلو الآخر.
قال يي داتشوان ، “مؤخرًا ، وصل الحامي إلى مدرسة القبضة الحديدية. يبدو أنه يحقق في مكان وجود رئيس القاعة. قام ليو هونغ بالتنقيب عن هذه العناصر لتقديمها له كهدية. سمعت أيضًا أنه سيد فطري. قد يكون من الصعب التعامل معه “.
قال لي تشينغشان ، “سأكون حذرا.” مع ذلك ، اختفى من فوق الحائط مرة أخرى. قفز فوق العديد من الأسطح المكسوة بالبلاط ، ووصل إلى مدرسة القبضة الحديدية. ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره لإظهار نفسه. بدلا من ذلك ، قام بالتنصت.
قال يي داتشوان، “الآن هذا شيء لا تفهمه. تفضل أن تكون متسولًا في مدينة ذهبية بدلاً من أن تكون ملكًا بين قطيع من الكلاب. ما نوع الفوائد التي يمكن أن يوفرها مكان متدفق مثل مدينة تشينغيانغ؟ حتى لو كسبت المال ، فليس هناك حتى صالات لائقة للتعشي مع البغايا … ”
شعر لي تشينغشان بقشعريرة. قرر ألا يفكر في هذا السؤال مرة أخرى. أشار إلى شياو آن. “لقد جعلتك تنتظر طويلا. يمكننا الانطلاق الآن! ”
بعد أن سحب التشي الشيطاني واتخذ شكلاً بشريًا ، لم تكن حواسه حادة كما كانت عندما كان شيطاناً ، لكنها ما زالت تفوق حواس الناس العاديين. في نطاق ألف قدم ، يمكنه حتى سماع أزيز البعوض ، لذلك حدد موقع ليو هونغ على الفور.
قال يي داتشوان ، “مؤخرًا ، وصل الحامي إلى مدرسة القبضة الحديدية. يبدو أنه يحقق في مكان وجود رئيس القاعة. قام ليو هونغ بالتنقيب عن هذه العناصر لتقديمها له كهدية. سمعت أيضًا أنه سيد فطري. قد يكون من الصعب التعامل معه “.
يقف أكثر من مائة طفل حاليًا بشكل أنيق على منصة فنون الدفاع عن النفس تحت أشعة الشمس الساطعة. لقد تقدموا جميعًا إلى الأمام واحدًا تلو الآخر.
حتى المحافظ فوجئ بإنجازات يي داتشوان. لم يستطع تحمل إقناع صهره المحبوب أيضًا ، لذلك أرسل في النهاية أمر نقل ، بنقل يي داتشوان من مدينة تشينغيانغ.
ترجمة: zixar
لقد مرت ستة عشر عامًا منذ وصوله إلى هذا العالم. كل ما حدث في النصف الأخير من العام كان أكثر روعة من الخمسة عشر سنة ونصف الأولى مجتمعة. لقد انتقل من إنسان إلى شيطان ، ثم عاد إلى إنسان.
ترجمة: zixar
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
في مدينة تشينغيانغ ، قبل يي داتشوان بشدة أمر النقل بفرح عظيم. “هاها ، يمكنني أخيرًا مغادرة هذا المكان اللعين!”
عندما كان شيطان ، أصبح مفهومه للوقت غير واضح. فقط بعد عودته إلى إنسان ، تم توضيحه فجأة مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
