نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 108

بعيد عن الوطن

بعيد عن الوطن

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

في البداية ، شعر لي تشينغشان بأنه غير طبيعي إلى حد ما وكان يضايقه عدد قليل من المرافقات ، لكنه استرخى بسرعة كبيرة. عانقهم ولمسهم دون أن يهتم بهم على الإطلاق ، وهو يبتسم من أذن إلى أذن. ومع ذلك ، ظلت عيناه صافيتين مثل الماء طوال الوقت ؛ لقد كان مثل طفل يلعب لعبة جديدة ومثيرة للاهتمام للغاية.

قال لي تشينغشان ، “هل أنت هنا لترسل لي لونج؟”

 

 

صعد لي تشينغشان ، الحامي يان ، لي لونغ ، والأطفال الأربعة على العربة معًا. تحركت العربة ببطء وتوقفت أمام المكتب الحكومي. صعد يي داتشوان والمستشار إلى العربة بسعادة. مع حماية هؤلاء السادة ، سيكون من المستحيل عليهم مواجهة أي خطر على طول الطريق.

قال المشرف ليو ، من- من أجلك أيضًا. تشينغشان ‘اير. لقد حققت النجاح حقًا. أتمنى أن تنسى ما حدث في الماضي “. كان لي تشينغشان الحالي شخصية مهمة لا تقهر في عينيه. حتى عندما تحدث المشرف ليو ، كان يكافح لتجميع الكلمات معًا.

 

 

 

جاء القرويون الآخرون لتهنئته. حتى أنهم حملوا منتجاتهم الخاصة ، والتي دفعوها جميعًا إلى يدي لي تشينغشان.

بعد الموافقة على الالتقاء في مدينة جيابينج ، شاهد هؤلاء الأشخاص شخصية لي تشينغشان الكبيرة والطويلة وهي تسافر بعيدًا عن التل. عندما شاهدوه يدخل السهول الذهبية ، بدا وكأنه طفل كبير يتدحرج عبر القمح ، ويختفي بسرعة كبيرة.

 

لم يكن بحاجة إلى من يرد عليه. لم يكن بحاجة إلى اعتراف أحد. ومن الواضح أنه لم يكن مهتمًا بنظرات الآخرين أيضًا. كان الجواب بالفعل في قلبه.

بالنظر إلى هذه الوجوه المألوفة ، أصبح لي تشينغشان مليئًا بالعواطف ، وفي الواقع نسي للحظات كيفية الرد. منذ ولادته ، كان يتوق باستمرار لمغادرة قرية الثور الرابض ، ولكن فجأة ، بدا أن كل منزل وكل خصلة من العشب من القرية تومض أمام عينيه بوضوح.

 

 

 

في تلك اللحظة ، بدا أن البئر العميقة التي حاصرته لأكثر من عقد من الزمان والتي كان يرغب دائمًا في مغادرتها ، والوحل والأشنة التي وجدها مثيرة للاشمئزاز ، مألوفة للغاية. عانق رئيس القرية لي لونغ بينما كانت الدموع تنهمر على وجهه. كانت البيئة المحيطة بها صاخبة ، لكن كل شيء صمت فجأة عندما وصل إلى آذان لي تشينغشان.

ومع ذلك ، كان من السهل جدًا على الأطفال الشعور بالملل. لم يكن ينوي فعل أي شيء. لم يكن ذلك بسبب ازدراءه لهاته الرفقة ، ولكن لأنه كان من السهل جدًا عليه أن يمرض ويتعب من شيء يشبه اللعبة بعد أن رأى الجمال المثالي لأشخاص مثل غو يانيينغ و شوانيو.

 

رأى لي تشينغشان العنصر في يدي يي داتشوان. أضاءت عيناه. “القوس محطم الحجر!” لقد ترك هذا القوس في فناء منزله داخل مدينة تشينغيانغ. لقد عاد وألقى نظرة بمجرد عودته ، ولكن تم تنظيف الفناء بالفعل ، وانتقل شخص جديد إليه. من الواضح أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان القوس محطم الحجر ، ولم يحاول النظر لذلك سواء. لم يعتقد أبدًا أنه سيكون في يد يي داتشوان. شد القوس برفق بأصبعه ، وتمكن من سحبه بسهولة كبيرة. بقوته الحالية ، حتى إطلاق مائة سهم على التوالي بهذا القوس لن يشكل مشكلة.

حتى أن لي تشينغشان اكتشف شقيقه الأكبر وزوجة أخيه بين الحشد. كلاهما كانا متوترين، مرتعدين من الأثرياء في المدينة. نظروا إلى لي تشينغشان، وأرادوا الخروج ليقولوا شيئًا، لكنهم خائفون جدًا من الاقتراب منه. في تلك اللحظة، كانوا مليئين بالندم. إذا لم يتشاجروا مع لي تشينغشان، من الذي يعرف مقدار المجد الذي كانوا سيحصلون عليه بسببه. رأوا لي تشينغشان ينظر إليهم، واندلع شعاع الأمل في عيونهم.

 

 

كان لدى كل شخص رغبة ملحة في التجول ، والحث على الحرية ، ولكن عندما يتم تقديم عالم حر لا حدود له أمامهم بالفعل ، فإن كل واحد منهم سيشعر بالخوف ويترك في حيرة مما يجب فعله. كان لي تشينغشان واحدا منهم.

ومع ذلك ، حول لي تشينغشان نظره على الفور. ما كان يجب قطعه قد تم قطعه بالفعل. لم يتمكنوا من البكاء على الحليب المسكوب. لم يكن الأمر أنه لا يستطيع مسامحتهم ، ولكن لأنهم كانوا بالفعل عوالم منفصلة الآن. علاوة على ذلك ، فقد فشلوا في فهم أن هناك فرصة أكبر لاستهدافهم وقتلهم فيما بعد مقارنة بالأثرياء لمجرد كونهم أقاربه.

لم يكن يعرف من قبل ، لكنه الآن فقط فهم معنى عبارة ‘ عندما ابتسمت كانت أنثى ساحرة للغاية. بالمقارنة ، أصبحت جميع الخادمات الأخريات شاحبات’.*(اقتباس)

 

لم يكن العيش في العالم معاناة. وإلا فسيكون الناس أفضل حالاً. زرع الحلم البعيد بذور الأمل في قلبه. لم يكن هناك جدوى من قلبه ضده والتسبب في العذاب.

أصدر يان سونغ أمرًا ، وانفصل الجميع عن الجانبين. هرعت عربة كبيرة يجرها حصان. كان كلا الحصانين مهيئين للغاية.

أصدر يان سونغ أمرًا ، وانفصل الجميع عن الجانبين. هرعت عربة كبيرة يجرها حصان. كان كلا الحصانين مهيئين للغاية.

 

ومع ذلك ، حول لي تشينغشان نظره على الفور. ما كان يجب قطعه قد تم قطعه بالفعل. لم يتمكنوا من البكاء على الحليب المسكوب. لم يكن الأمر أنه لا يستطيع مسامحتهم ، ولكن لأنهم كانوا بالفعل عوالم منفصلة الآن. علاوة على ذلك ، فقد فشلوا في فهم أن هناك فرصة أكبر لاستهدافهم وقتلهم فيما بعد مقارنة بالأثرياء لمجرد كونهم أقاربه.

صعد لي تشينغشان ، الحامي يان ، لي لونغ ، والأطفال الأربعة على العربة معًا. تحركت العربة ببطء وتوقفت أمام المكتب الحكومي. صعد يي داتشوان والمستشار إلى العربة بسعادة. مع حماية هؤلاء السادة ، سيكون من المستحيل عليهم مواجهة أي خطر على طول الطريق.

 

 

عادة ، كلما زادت المنطقة التي تغطيها الخريطة ، كلما كانت تفاصيلها أقل ، بينما كلما كانت المنطقة أصغر ، زادت التفاصيل. ومع ذلك ، يمكن أن تغطي الخرائط الذهنية آلاف الكيلومترات وتظل مفصلة للغاية ، وتتكثف آلاف الكيلومترات في بوصة مربعة واحدة. على الرغم من أنها كانت مجرد قطعة أثرية روحية منخفضة الدرجة ، إلا أنها كانت ذات قيمة كبيرة ، ناهيك عن خريطة ذهنية تمتد عبر الإقليم الاخضر بأكمله.

رأى لي تشينغشان العنصر في يدي يي داتشوان. أضاءت عيناه. “القوس محطم الحجر!” لقد ترك هذا القوس في فناء منزله داخل مدينة تشينغيانغ. لقد عاد وألقى نظرة بمجرد عودته ، ولكن تم تنظيف الفناء بالفعل ، وانتقل شخص جديد إليه. من الواضح أنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان القوس محطم الحجر ، ولم يحاول النظر لذلك سواء. لم يعتقد أبدًا أنه سيكون في يد يي داتشوان. شد القوس برفق بأصبعه ، وتمكن من سحبه بسهولة كبيرة. بقوته الحالية ، حتى إطلاق مائة سهم على التوالي بهذا القوس لن يشكل مشكلة.

نتيجة لذلك ، جلست بجانبه نحو اثنتي عشرة امرأة يرتدين ملابس مغرية ومزيّنات بشكل رائع. ضحكوا وهم يتحدثون إليه ، وكانوا يشيرون إليه باستمرار على أنه “سيد” أو “سيد شاب”. مدوا أيديهم بجرأة في حضنه.

 

صعد لي تشينغشان ، الحامي يان ، لي لونغ ، والأطفال الأربعة على العربة معًا. تحركت العربة ببطء وتوقفت أمام المكتب الحكومي. صعد يي داتشوان والمستشار إلى العربة بسعادة. مع حماية هؤلاء السادة ، سيكون من المستحيل عليهم مواجهة أي خطر على طول الطريق.

في جناح على بعد خمسة كيلومترات من المدينة ، رأى لي تشينغشان سيد القوس محطم الحجر مرة أخرى.

لم يكن العيش في العالم معاناة. وإلا فسيكون الناس أفضل حالاً. زرع الحلم البعيد بذور الأمل في قلبه. لم يكن هناك جدوى من قلبه ضده والتسبب في العذاب.

 

بعد الموافقة على الالتقاء في مدينة جيابينج ، شاهد هؤلاء الأشخاص شخصية لي تشينغشان الكبيرة والطويلة وهي تسافر بعيدًا عن التل. عندما شاهدوه يدخل السهول الذهبية ، بدا وكأنه طفل كبير يتدحرج عبر القمح ، ويختفي بسرعة كبيرة.

قال هوانغ بينغو ، “تهانينا ، تشينغشان ، على إحراز تقدم بقوتك مرة أخرى.” اكتشف أنه لم يعد بإمكانه الرؤية من خلال هذا المراهق بعد الآن. ومع ذلك ، كان على اطلاع جيد أيضًا. الشخص الوحيد الذي يستطيع هزيمة سيد فطري في مواجهة مفتوحة هو سيد فطري آخر. لقد حقق الهدف الذي ذكره في الماضي ، ولم بستغرق سوى بضعة أشهر.

فوجئ لي تشينغشان في البداية قبل أن يبتسم. “بالتاكيد! لماذا لا أريد أي شيء؟ لدي الكثير من المال! ” لقد كان يتصرف وكأنه الأكثر ابتذالًا.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “رئيس الصيد ، أنت لم تضيع أي وقت أيضًا.” كان بإمكانه أن يقول أن هوانغ بينغو كان قريبًا للغاية من مستوى سيد من الدرجة الأولى الآن. بعد قليل من نخب الوداع ، انطلق مرة أخرى. أخيرًا ، اختفت مدينة تشينغيانغ تمامًا خلفه. ولم تعد مرئيًا.

 

 

امتدت حقول القمح الذهبية على مد البصر ، وأحدث نسيم الصيف موجات بينها. كانت القرى والبلدات المختلفة منتشرة بين الحقول ، مع تصاعد الدخان في السماء. كانت تختلف كثيرًا عن قرية الثور الرابض.

قال لي تشينغشان لنفسه بالداخل ، وداعا يا بلدي الام!

بدا اختيار لي تشينغشان في الأصل سخيفًا وطفوليًا إلى حد ما ، لكن في أذهانهم ، فكروا جميعًا في بضع عبارات معًا. التنين يسبح عبر المحيط الشاسع. النمور تدخل أعماق الجبال.

 

 

لقد فكر بالفعل في ذلك ؛ سواء كان يحتضر او يصبح جزءًا من التراب أو يحلق في السماء ، فلن يعود مرة أخرى. من اليوم فصاعدًا ، أينما كان سيكون مسقط رأسه.

كان صوته يعلو وهو يتكلم حتى صار ضحكته مدويا. عندما ذكر ذلك ، بدا وكأنه تصريح غبي. هل كان من الحماقة؟ ربما. لم يعد الثور الذي استمع لقسمه الاحمق هنا ، لكنه لم يعد بحاجة إلى أن يسأل أي شخص ، “هل سيتحقق حلمي حقًا؟”

 

ومع ذلك ، حول لي تشينغشان نظره على الفور. ما كان يجب قطعه قد تم قطعه بالفعل. لم يتمكنوا من البكاء على الحليب المسكوب. لم يكن الأمر أنه لا يستطيع مسامحتهم ، ولكن لأنهم كانوا بالفعل عوالم منفصلة الآن. علاوة على ذلك ، فقد فشلوا في فهم أن هناك فرصة أكبر لاستهدافهم وقتلهم فيما بعد مقارنة بالأثرياء لمجرد كونهم أقاربه.

سافروا نهارا واستراحوا ليلا. بعد السفر عبر الجبال لمدة ثلاثة أيام ، انفتحت المناطق المحيطة فجأة. وضعت سهول شاسعة أمام لي تشينغشان.

 

 

 

امتدت حقول القمح الذهبية على مد البصر ، وأحدث نسيم الصيف موجات بينها. كانت القرى والبلدات المختلفة منتشرة بين الحقول ، مع تصاعد الدخان في السماء. كانت تختلف كثيرًا عن قرية الثور الرابض.

قال لي تشينغشان لنفسه بالداخل ، وداعا يا بلدي الام!

 

كان صوته يعلو وهو يتكلم حتى صار ضحكته مدويا. عندما ذكر ذلك ، بدا وكأنه تصريح غبي. هل كان من الحماقة؟ ربما. لم يعد الثور الذي استمع لقسمه الاحمق هنا ، لكنه لم يعد بحاجة إلى أن يسأل أي شخص ، “هل سيتحقق حلمي حقًا؟”

قال يان سونغ ، “لقد تركنا حدود مدينة تشينغيانغ. إذا سافرنا لمدة ثلاثة أو خمسة أيام أخرى ، فسنصل إلى ميناء المصب. سنكون قادرين على التحول إلى العبارات والركوب مباشرة إلى مدينة جيابينج ، أو حتى مدينة كلير ريفر “.

مشى لي تشينغشان بجانب السيد الشاب ودرسه. وضع السيد الشاب يده على مقبض سيفه. لقد كان متعجرفًا ، لكن لديه القدرة على دعم غطرسته. يمكن لـ لي تشينغشان أن يقول أنه كان بالفعل سيدًا فطريًا ، لا ، كان ينبغي اعتباره متدرب تشي موهوب. كانت المرأة التي تقف خلفه هي نفسها. مع اثنين من متدربي التشي ، من الواضح أن لديهم الحق في النظر إلى الجميع في ازدراء. في نظرهم ، كان لي تشينغشان مجرد مبذر عادي. لن يكون قطعه بضربة من سيفه شيئًا مميزًا على الإطلاق.

 

 

أخرج لي تشينغشان الخريطة التي أعطته إياه غو يانيينغ. مع فكرة ، أضاء ذرة من الضوء. كان ميناء المصب على بعد بضع عشرات من الكيلومترات من موقعهم الحالي.

مشى لي تشينغشان بجانب السيد الشاب ودرسه. وضع السيد الشاب يده على مقبض سيفه. لقد كان متعجرفًا ، لكن لديه القدرة على دعم غطرسته. يمكن لـ لي تشينغشان أن يقول أنه كان بالفعل سيدًا فطريًا ، لا ، كان ينبغي اعتباره متدرب تشي موهوب. كانت المرأة التي تقف خلفه هي نفسها. مع اثنين من متدربي التشي ، من الواضح أن لديهم الحق في النظر إلى الجميع في ازدراء. في نظرهم ، كان لي تشينغشان مجرد مبذر عادي. لن يكون قطعه بضربة من سيفه شيئًا مميزًا على الإطلاق.

 

فوجئ لي تشينغشان في البداية قبل أن يبتسم. “بالتاكيد! لماذا لا أريد أي شيء؟ لدي الكثير من المال! ” لقد كان يتصرف وكأنه الأكثر ابتذالًا.

قال يان سونغ في مفاجأة ، “خريطة ذهنية ، وخريطة ذهنية للإقليم الاخضر فوق ذلك ؛ هذا يستحق الكثير. تشينغشان ، من أين حصلت عليه؟ ”

أراد أن يعمل بجد على الزراعة. أراد السفر إلى ما بعد السماوات التسع. ومع ذلك ، لم يكن ينوي أن يكون زاهدًا. لقد أقسم أنه يريد الزواج من امرأة مثل غو يانيينغ ، ولكن قبل أن يؤدي في الواقع قسم الزواج من امرأة ، لم يكن لديه أي خطط للتصرف كراهب زاهد.

 

 

عادة ، كلما زادت المنطقة التي تغطيها الخريطة ، كلما كانت تفاصيلها أقل ، بينما كلما كانت المنطقة أصغر ، زادت التفاصيل. ومع ذلك ، يمكن أن تغطي الخرائط الذهنية آلاف الكيلومترات وتظل مفصلة للغاية ، وتتكثف آلاف الكيلومترات في بوصة مربعة واحدة. على الرغم من أنها كانت مجرد قطعة أثرية روحية منخفضة الدرجة ، إلا أنها كانت ذات قيمة كبيرة ، ناهيك عن خريطة ذهنية تمتد عبر الإقليم الاخضر بأكمله.

 

 

نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين من كيفية إقناعه. فجأة ، سمعوا لي تشينغشان ينشر ذراعيه ويقول للسهول الشاسعة ، “أريد أن أسافر عبر جميع أنحاء العالم ، عبر الكون بأسره! أريد أن أتذوق كل الأطباق الشهية وأشرب جميع أفضل أنواع الكحوليات التي يقدمها العالم! أريد أن أمارس أقسى القدرات وأقاتل أقوى الأعداء وأنام مع أجمل النساء! العالم ، أنا قادم! هاهاهاها!”

قال لي تشينغشان فجأة ، “الحامي يان ، سيدي يي ، سأفارقكم هنا!” لقد اكتسب بالفعل فهمًا تقريبيًا للجيانغو وهذا العالم من خلالهما خلال الأيام القليلة الماضية. على أقل تقدير ، كانت هذه معلومات يعرفونها ، لذلك عندما سافر بمفرده ، لم يعد جاهلًا تمامًا.

خلف السيد الشاب كانت امرأة ساحرة. نظرت إلى لي تشينغشان في اشمئزاز.

 

 

قال يي داتشوان ، “ماذا؟ ألم نتفق على الذهاب معا؟ ”

 

 

لم يكن بحاجة إلى من يرد عليه. لم يكن بحاجة إلى اعتراف أحد. ومن الواضح أنه لم يكن مهتمًا بنظرات الآخرين أيضًا. كان الجواب بالفعل في قلبه.

هز لي تشينغشان رأسه. “أخطط للسفر لوحدي والخروج في جولة. لقد جعلتك تنتظر ثلاثة أيام من أجل لا شيء ، لذلك خالص اعتذاري “. ربما كان السبب الذي جعله يختار الانطلاق معهم ناتجًا عن خوف معين فقط. لقد كان شخصًا بقي في قرية لأكثر من عقد ، لكنه الآن فجأة سيرى العالم الخارجي. كان مثل هذا الأمر في الأساس مثل دخول مدينة كبيرة. كان لديه دائمًا بعض الخوف من هذا الأمر ، حتى أنه ذهب إلى حد الاعتماد على هذين الشخصين اللذين لم يكونا بنفس قوته ، فقط حتى يتمكنوا من الاعتناء ببعضهم البعض على طول الطريق.

لم يكن بحاجة إلى من يرد عليه. لم يكن بحاجة إلى اعتراف أحد. ومن الواضح أنه لم يكن مهتمًا بنظرات الآخرين أيضًا. كان الجواب بالفعل في قلبه.

 

 

كان لدى كل شخص رغبة ملحة في التجول ، والحث على الحرية ، ولكن عندما يتم تقديم عالم حر لا حدود له أمامهم بالفعل ، فإن كل واحد منهم سيشعر بالخوف ويترك في حيرة مما يجب فعله. كان لي تشينغشان واحدا منهم.

 

 

سافروا نهارا واستراحوا ليلا. بعد السفر عبر الجبال لمدة ثلاثة أيام ، انفتحت المناطق المحيطة فجأة. وضعت سهول شاسعة أمام لي تشينغشان.

ولكن الآن حان الوقت لكي يتخلص من هذه المشاعر جانبًا. عندما غادر الجبال ورأى السهول الشاسعة ، وحقول القمح المتلألئة ، ومياه النهر الصافية المتلألئة ، ومضت العلامات الباهتة على الخريطة في ذهنه. كانت جميلة وحيوية للغاية ، ومع ذلك لم يكن قد غطى حتى واحدًا من عشرة آلاف من المساحة الموضحة في الخريطة.

كان لدى كل شخص رغبة ملحة في التجول ، والحث على الحرية ، ولكن عندما يتم تقديم عالم حر لا حدود له أمامهم بالفعل ، فإن كل واحد منهم سيشعر بالخوف ويترك في حيرة مما يجب فعله. كان لي تشينغشان واحدا منهم.

 

 

نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين من كيفية إقناعه. فجأة ، سمعوا لي تشينغشان ينشر ذراعيه ويقول للسهول الشاسعة ، “أريد أن أسافر عبر جميع أنحاء العالم ، عبر الكون بأسره! أريد أن أتذوق كل الأطباق الشهية وأشرب جميع أفضل أنواع الكحوليات التي يقدمها العالم! أريد أن أمارس أقسى القدرات وأقاتل أقوى الأعداء وأنام مع أجمل النساء! العالم ، أنا قادم! هاهاهاها!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

قال يان سونغ ، “لقد تركنا حدود مدينة تشينغيانغ. إذا سافرنا لمدة ثلاثة أو خمسة أيام أخرى ، فسنصل إلى ميناء المصب. سنكون قادرين على التحول إلى العبارات والركوب مباشرة إلى مدينة جيابينج ، أو حتى مدينة كلير ريفر “.

كان صوته يعلو وهو يتكلم حتى صار ضحكته مدويا. عندما ذكر ذلك ، بدا وكأنه تصريح غبي. هل كان من الحماقة؟ ربما. لم يعد الثور الذي استمع لقسمه الاحمق هنا ، لكنه لم يعد بحاجة إلى أن يسأل أي شخص ، “هل سيتحقق حلمي حقًا؟”

 

 

 

لم يكن بحاجة إلى من يرد عليه. لم يكن بحاجة إلى اعتراف أحد. ومن الواضح أنه لم يكن مهتمًا بنظرات الآخرين أيضًا. كان الجواب بالفعل في قلبه.

بدا اختيار لي تشينغشان في الأصل سخيفًا وطفوليًا إلى حد ما ، لكن في أذهانهم ، فكروا جميعًا في بضع عبارات معًا. التنين يسبح عبر المحيط الشاسع. النمور تدخل أعماق الجبال.

 

لم يكن العيش في العالم معاناة. وإلا فسيكون الناس أفضل حالاً. زرع الحلم البعيد بذور الأمل في قلبه. لم يكن هناك جدوى من قلبه ضده والتسبب في العذاب.

بعد الموافقة على الالتقاء في مدينة جيابينج ، شاهد هؤلاء الأشخاص شخصية لي تشينغشان الكبيرة والطويلة وهي تسافر بعيدًا عن التل. عندما شاهدوه يدخل السهول الذهبية ، بدا وكأنه طفل كبير يتدحرج عبر القمح ، ويختفي بسرعة كبيرة.

 

 

نتيجة لذلك ، جلست بجانبه نحو اثنتي عشرة امرأة يرتدين ملابس مغرية ومزيّنات بشكل رائع. ضحكوا وهم يتحدثون إليه ، وكانوا يشيرون إليه باستمرار على أنه “سيد” أو “سيد شاب”. مدوا أيديهم بجرأة في حضنه.

بدا اختيار لي تشينغشان في الأصل سخيفًا وطفوليًا إلى حد ما ، لكن في أذهانهم ، فكروا جميعًا في بضع عبارات معًا. التنين يسبح عبر المحيط الشاسع. النمور تدخل أعماق الجبال.

 

 

هز لي تشينغشان رأسه. “أخطط للسفر لوحدي والخروج في جولة. لقد جعلتك تنتظر ثلاثة أيام من أجل لا شيء ، لذلك خالص اعتذاري “. ربما كان السبب الذي جعله يختار الانطلاق معهم ناتجًا عن خوف معين فقط. لقد كان شخصًا بقي في قرية لأكثر من عقد ، لكنه الآن فجأة سيرى العالم الخارجي. كان مثل هذا الأمر في الأساس مثل دخول مدينة كبيرة. كان لديه دائمًا بعض الخوف من هذا الأمر ، حتى أنه ذهب إلى حد الاعتماد على هذين الشخصين اللذين لم يكونا بنفس قوته ، فقط حتى يتمكنوا من الاعتناء ببعضهم البعض على طول الطريق.

لم يتبع لي تشينغشان المسار الرئيسي ، وركض بجنون عبر الحقول المفتوحة. وصل إلى بقعة صغيرة على الخريطة قريبًا جدًا. كانت مدينة كانت أكثر ازدهارًا من مدينة تشينغيانغ. لم يكلف نفسه عناء تذكر اسمها. بدلاً من ذلك ، هرع مباشرة إلى أكبر منشآتهم وطلب طاولة من أفضل الأطعمة. كل طبق كان تخصصًا محليًا. لم ير أو حتى سمع عن الكثير منهم من قبل. كل جرة طلبها كانت جيدة ، عمر الكحول عشرين عامًا. على الرغم من أنها لم تكن كبيرة مثل الكحول الروحي ، إلا أنها كانت لها مذاقها الفريد.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “رئيس الصيد ، أنت لم تضيع أي وقت أيضًا.” كان بإمكانه أن يقول أن هوانغ بينغو كان قريبًا للغاية من مستوى سيد من الدرجة الأولى الآن. بعد قليل من نخب الوداع ، انطلق مرة أخرى. أخيرًا ، اختفت مدينة تشينغيانغ تمامًا خلفه. ولم تعد مرئيًا.

رأى صاحب المتجر كيف كان زبونًا رئيسيًا ، فأتى شخصيًا لاستقباله ، وشرب معه بضعة أكواب. ابتسم فجأة. “ليس هناك متعة في الشرب بمفردك. السيد شاب ، هل ترغب في أن ترافقك بعض الجمال؟ ” من الطريقة التي تصرف بها لي تشينغشان ، بدا وكأنه مبذر تمكن من الفرار من عشيرته بعد بعض الصعوبات.

 

 

 

فوجئ لي تشينغشان في البداية قبل أن يبتسم. “بالتاكيد! لماذا لا أريد أي شيء؟ لدي الكثير من المال! ” لقد كان يتصرف وكأنه الأكثر ابتذالًا.

في البداية ، شعر لي تشينغشان بأنه غير طبيعي إلى حد ما وكان يضايقه عدد قليل من المرافقات ، لكنه استرخى بسرعة كبيرة. عانقهم ولمسهم دون أن يهتم بهم على الإطلاق ، وهو يبتسم من أذن إلى أذن. ومع ذلك ، ظلت عيناه صافيتين مثل الماء طوال الوقت ؛ لقد كان مثل طفل يلعب لعبة جديدة ومثيرة للاهتمام للغاية.

 

 

أراد أن يعمل بجد على الزراعة. أراد السفر إلى ما بعد السماوات التسع. ومع ذلك ، لم يكن ينوي أن يكون زاهدًا. لقد أقسم أنه يريد الزواج من امرأة مثل غو يانيينغ ، ولكن قبل أن يؤدي في الواقع قسم الزواج من امرأة ، لم يكن لديه أي خطط للتصرف كراهب زاهد.

 

 

جاء القرويون الآخرون لتهنئته. حتى أنهم حملوا منتجاتهم الخاصة ، والتي دفعوها جميعًا إلى يدي لي تشينغشان.

لم يكن العيش في العالم معاناة. وإلا فسيكون الناس أفضل حالاً. زرع الحلم البعيد بذور الأمل في قلبه. لم يكن هناك جدوى من قلبه ضده والتسبب في العذاب.

 

 

أصدر يان سونغ أمرًا ، وانفصل الجميع عن الجانبين. هرعت عربة كبيرة يجرها حصان. كان كلا الحصانين مهيئين للغاية.

نتيجة لذلك ، جلست بجانبه نحو اثنتي عشرة امرأة يرتدين ملابس مغرية ومزيّنات بشكل رائع. ضحكوا وهم يتحدثون إليه ، وكانوا يشيرون إليه باستمرار على أنه “سيد” أو “سيد شاب”. مدوا أيديهم بجرأة في حضنه.

 

 

 

في البداية ، شعر لي تشينغشان بأنه غير طبيعي إلى حد ما وكان يضايقه عدد قليل من المرافقات ، لكنه استرخى بسرعة كبيرة. عانقهم ولمسهم دون أن يهتم بهم على الإطلاق ، وهو يبتسم من أذن إلى أذن. ومع ذلك ، ظلت عيناه صافيتين مثل الماء طوال الوقت ؛ لقد كان مثل طفل يلعب لعبة جديدة ومثيرة للاهتمام للغاية.

 

 

خلف السيد الشاب كانت امرأة ساحرة. نظرت إلى لي تشينغشان في اشمئزاز.

ومع ذلك ، كان من السهل جدًا على الأطفال الشعور بالملل. لم يكن ينوي فعل أي شيء. لم يكن ذلك بسبب ازدراءه لهاته الرفقة ، ولكن لأنه كان من السهل جدًا عليه أن يمرض ويتعب من شيء يشبه اللعبة بعد أن رأى الجمال المثالي لأشخاص مثل غو يانيينغ و شوانيو.

 

 

 

لم يكن يعرف من قبل ، لكنه الآن فقط فهم معنى عبارة ‘ عندما ابتسمت كانت أنثى ساحرة للغاية. بالمقارنة ، أصبحت جميع الخادمات الأخريات شاحبات’.*(اقتباس)

بدا اختيار لي تشينغشان في الأصل سخيفًا وطفوليًا إلى حد ما ، لكن في أذهانهم ، فكروا جميعًا في بضع عبارات معًا. التنين يسبح عبر المحيط الشاسع. النمور تدخل أعماق الجبال.

 

 

بانغ!

بالنظر إلى هذه الوجوه المألوفة ، أصبح لي تشينغشان مليئًا بالعواطف ، وفي الواقع نسي للحظات كيفية الرد. منذ ولادته ، كان يتوق باستمرار لمغادرة قرية الثور الرابض ، ولكن فجأة ، بدا أن كل منزل وكل خصلة من العشب من القرية تومض أمام عينيه بوضوح.

فجأة ، فتح أحدهم باب الغرفة وصرخ ، “هل يمكنك أن تهدأ !؟” كان شاباً يرتدي ثياباً باهظة الثمن ويحمل سيفاً ثميناً ويرتدي حلي رأس ثمين. تمامًا كما ذهب المثل ، قامت ثلاث نساء بالثرثرة تمامًا. كان من المستحيل أن يكون الجو هادئًا لتناول الطعام مع طاولة المرافقين.

 

خلف السيد الشاب كانت امرأة ساحرة. نظرت إلى لي تشينغشان في اشمئزاز.

 

 

 

رفع لي تشينغشان إصبعًا إلى شفتيه وأطلق صمتًا طويلًا قبل التثاؤب والوقوف. قام بإخراج بعض العملات الفضية عرضًا ووضعها على الطاولة. تجاهله المرافقون على الفور ، وتدافعوا للحصول على الأوراق النقدية الفضية.

امتدت حقول القمح الذهبية على مد البصر ، وأحدث نسيم الصيف موجات بينها. كانت القرى والبلدات المختلفة منتشرة بين الحقول ، مع تصاعد الدخان في السماء. كانت تختلف كثيرًا عن قرية الثور الرابض.

 

قال لي تشينغشان ، “هل أنت هنا لترسل لي لونج؟”

مشى لي تشينغشان بجانب السيد الشاب ودرسه. وضع السيد الشاب يده على مقبض سيفه. لقد كان متعجرفًا ، لكن لديه القدرة على دعم غطرسته. يمكن لـ لي تشينغشان أن يقول أنه كان بالفعل سيدًا فطريًا ، لا ، كان ينبغي اعتباره متدرب تشي موهوب. كانت المرأة التي تقف خلفه هي نفسها. مع اثنين من متدربي التشي ، من الواضح أن لديهم الحق في النظر إلى الجميع في ازدراء. في نظرهم ، كان لي تشينغشان مجرد مبذر عادي. لن يكون قطعه بضربة من سيفه شيئًا مميزًا على الإطلاق.

قال يان سونغ في مفاجأة ، “خريطة ذهنية ، وخريطة ذهنية للإقليم الاخضر فوق ذلك ؛ هذا يستحق الكثير. تشينغشان ، من أين حصلت عليه؟ ”

 

 

ترجمة: zixar

بالنظر إلى هذه الوجوه المألوفة ، أصبح لي تشينغشان مليئًا بالعواطف ، وفي الواقع نسي للحظات كيفية الرد. منذ ولادته ، كان يتوق باستمرار لمغادرة قرية الثور الرابض ، ولكن فجأة ، بدا أن كل منزل وكل خصلة من العشب من القرية تومض أمام عينيه بوضوح.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لم يكن بحاجة إلى من يرد عليه. لم يكن بحاجة إلى اعتراف أحد. ومن الواضح أنه لم يكن مهتمًا بنظرات الآخرين أيضًا. كان الجواب بالفعل في قلبه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط