نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 109

جاءت الشياطين للزيارة

جاءت الشياطين للزيارة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

بالنسبة لمتدربي التشي ، كانت الكنوز الحقيقية عبارة عن حبوب روحية وأحجار روحية يمكن أن تزيد من زراعتهم. ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذه الموارد ستبقى في أيدي المنظمات القوية. ربما لن يسمع الناس العاديون عن ذلك في حياتهم كلها. إذا كان يريد هذه العناصر ، فإن الانضمام إلى حرس هوك وولف كان الخيار الأفضل.

قال لي تشينغشان ، “من فضلك دعني أعبر!” بعد ذلك ، تخطى السيد الشاب ونظر بعمق إلى المرأة التي كانت ترتدي زي العالِم. هز رأسه. كانت جميلة. في حياته السابقة ، كان ليكافح من أجل جعلها تبتسم حتى لو استخدم كل ما لديه. لكن الآن ، كان هدفه أعلى من ذلك بكثير. مع فرحته الصغيرة من حلمه الخاص ، سار بجانبها واشتم رائحة عطرها بسهولة. كانت الأحلام مصدر السعادة.

كان النهر صافي ، وكان كذلك من أين جاء اسم محافظة كلير ريفر. تدفق لآلاف الكيلومترات ، مباشرة إلى مدينة كلير ريفر. كان عرض النهر من خمسة إلى عشرة كيلومترات. حتى مع الجمع بين حياتيه، لم ير مثل هذا النهر العظيم من قبل. نظر إلى الماء المنعكس المتموج ، شعر على الفور بأن عقله منفتح.

 

“نعم، من النادر أن يقوم حرس هوك وولف بتجنيد أعضاء جدد. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة “. اشتعلت النيران في عيون الرجل. طالما انضم إلى حرس هوك وولف ، فسيكون في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بـ الجيانغو، ليصبح رجلاً بين الرجال. لا أحد يستطيع أن يقاوم مثل هذا الإغراء ، لذلك كان مصمماً على الحصول على هذا المنصب.

تعمق عبوس المرأة ، ربما بسبب رائحة المرأة على لي تشينغشان ، أو ربما بسبب نظرة لي تشينغشان الجريئة. ربما كان لي تشينغشان يهز رأسه في النهاية هو سبب غضبها الشديد.

 

 

 

أراد السيد الشاب أن يسحب سيفه ، لكن المرأة هزت رأسها. سمحت لـ لي تشينغشان بالنزول على الدرج لأنها أظهرت الازدراء في عينيها.

“نعم، من النادر أن يقوم حرس هوك وولف بتجنيد أعضاء جدد. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة “. اشتعلت النيران في عيون الرجل. طالما انضم إلى حرس هوك وولف ، فسيكون في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بـ الجيانغو، ليصبح رجلاً بين الرجال. لا أحد يستطيع أن يقاوم مثل هذا الإغراء ، لذلك كان مصمماً على الحصول على هذا المنصب.

 

“سلم أموالك!” قام شخص بسحب خنجر لامع ، لكن ما أجاب عليه هو لهيب دم حرق الجثث الذي كان أكثر إشراقًا. غير قادر في الأساس على إخراج أي أصوات ، ابتلعت النيران الناس. تحول لحمهم ودمهم إلى طاقة نقية ، وأصبحوا جزءًا من النار.

لم يقفز لي تشينغشان وقاتل على الفور مثل قطة تم الدوس على ذيلها. لقد امتلك بالتأكيد القوة ، لكنه أدرك أنه طالما أنه يتراجع للحظات ، يمكنه تجنب الكثير من المتاعب. بالطبع ، لم يفقد أعصابه أيضًا.

 

 

شياو آن جلس بجانب واحد ، صقل جوهر دماء الناس. كانت لهب الدم لحرق الجثث تتدفق باستمرار من حوله ، متخذة أشكالًا مختلفة مثل الوحوش البرية والثعابين السامة. في النهاية ، أصبحت قاعدة لوتس هي التي رفعته عن الأرض. لقد حلق في البرية ، وأحيانًا أعلى وأحيانًا منخفضة بطريقة مهيبة تمامًا. أينما مر ، كان العشب البري الأخضر يذبل على الفور ويموت ، تاركًا وراءه أثرًا للموت على الأرض.

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي أفلت للتو من المتاعب كان على وشك الذهاب ليثير مشاكل للآخرين الآن. شق طريقه من على الدرج ونفض رائحة النساء منه. أراد أن يجربها ، لذا فقد جربها الآن ولم يعد يهتم بها. دق الجرة على خصره. “شياو آن ، لنذهب ونقتل بعض الأشرار!” لم يختر التخلي عن الحامي يان والآخرين فقط من أجل التسكع مع بعض النساء.

 

 

 

ردت الجرة على ذلك ، وضحك لي تشينغشان. ابتعد مشيًا نحو زقاق مظلم. فقط عندما دخل الظلام شعر أن النظرة عليه تختفي تمامًا.

ومع ذلك ، دون علمهم ، سمع لي تشينغشان كل ما قالوه بصوت عالٍ وواضح. كانت حواسه السمعية قد وصلت بالفعل إلى مستوى الوحوش الشيطانية ، وطالما رغب ، كان بإمكانه بوضوح سماع أي شيء في نطاق خمسة كيلومترات.

 

“إنه مجرد ممارس لبعض فنون القتال الخارجية على الأكثر. إذا لم توقفيني، كنت سأعلمه بالتأكيد درسًا “.

“رونغزي ، ما الأمر؟”

 

 

“هذ- هذا كثير جدًا!” ذهل الرجل العجوز ، لكن عندما رفع رأسه ، اختفى لي تشينغشان بالفعل. كان هناك نسيم الليل. فكر في قصص الوحوش والأشباح التي سمعها من قبل. قرر أن يغلق على الفور.

قالت العالِمة المسمى رونغزي ، “رأيت أن خطواته كانت مستوية وثابتة. يبدو أنه مارس فنون الدفاع عن النفس من قبل “.

قال لي تشينغشان ، “هل هناك أناس أشرار؟” بعد ذلك ، سمع المزيد من المحن والتذمر. كانوا هؤلاء في كل مكان ، وكالات أجبروا النساء على ممارسة الدعارة ،وعصابات الجيانغو التي ضايقت الضعيف بينما كانت ترتعد أمام الأقوياء.

 

“إنه مجرد شخص غير مهم. حتى لو قتلته ، سوف تلطخ يديك ، فما هي الفائدة؟ من الأفضل أن نأكل بسرعة بدلاً من ذلك ونسافر بسرعة غدًا حتى نتمكن من الوصول إلى مدينة جيابينغ مبكرًا “.

“إنه مجرد ممارس لبعض فنون القتال الخارجية على الأكثر. إذا لم توقفيني، كنت سأعلمه بالتأكيد درسًا “.

عبس الرجل. ورفع رأسه ورأى لي تشينغشان.

 

 

“إنه مجرد شخص غير مهم. حتى لو قتلته ، سوف تلطخ يديك ، فما هي الفائدة؟ من الأفضل أن نأكل بسرعة بدلاً من ذلك ونسافر بسرعة غدًا حتى نتمكن من الوصول إلى مدينة جيابينغ مبكرًا “.

 

 

شياو آن جلس بجانب واحد ، صقل جوهر دماء الناس. كانت لهب الدم لحرق الجثث تتدفق باستمرار من حوله ، متخذة أشكالًا مختلفة مثل الوحوش البرية والثعابين السامة. في النهاية ، أصبحت قاعدة لوتس هي التي رفعته عن الأرض. لقد حلق في البرية ، وأحيانًا أعلى وأحيانًا منخفضة بطريقة مهيبة تمامًا. أينما مر ، كان العشب البري الأخضر يذبل على الفور ويموت ، تاركًا وراءه أثرًا للموت على الأرض.

“نعم، من النادر أن يقوم حرس هوك وولف بتجنيد أعضاء جدد. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة “. اشتعلت النيران في عيون الرجل. طالما انضم إلى حرس هوك وولف ، فسيكون في مستوى مختلف تمامًا مقارنة بـ الجيانغو، ليصبح رجلاً بين الرجال. لا أحد يستطيع أن يقاوم مثل هذا الإغراء ، لذلك كان مصمماً على الحصول على هذا المنصب.

قالت المرأة ، ” قد الطريق رجاءاً ، أيها المدير. المال ليس مشكلة “.

 

 

“ربما لن يكون الأمر بهذه السهولة. هذه المرة ، لقد اجتمع جميع الأسياد في نطاق خمسمائة كيلومتر من مدينة جيابينغ. قد يكون هناك أيضًا متدربي تشي من الطبقة الثالثة أو الرابعة ، كما أن عدد الأماكن محدود أيضًا. سيكون هناك بالتأكيد صراع صعب “.

أراد السيد الشاب أن يسحب سيفه ، لكن المرأة هزت رأسها. سمحت لـ لي تشينغشان بالنزول على الدرج لأنها أظهرت الازدراء في عينيها.

 

 

”لا تقلق. مع هذه التعويذات كأوراق رابحة ، سنكون قادرين على قلب الطاولة حتى لو صادفنا أسياد أقوياء “. كان الرجل واثقا. لقد نسي أمر لي تشينغشان قريبًا جدًا. نعم ، لقد كان مجرد شخصية غير ذات صلة.

 

 

 

ومع ذلك ، دون علمهم ، سمع لي تشينغشان كل ما قالوه بصوت عالٍ وواضح. كانت حواسه السمعية قد وصلت بالفعل إلى مستوى الوحوش الشيطانية ، وطالما رغب ، كان بإمكانه بوضوح سماع أي شيء في نطاق خمسة كيلومترات.

 

 

 

بدأ حرس هوك وولف بالفعل في تجنيد الناس. ربما كان هذا هو المكان الخالي بسبب طرد فنغ تشانغ. ربما لم يكن حتى وانغ بوشي يتخيل أبدًا أنه سيكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة وملء المكان بالفعل! من الواضح أنه لم يهتم إذا كان ظهوره سيحطم آمال هؤلاء الناس. لم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير في الأمر الآن أيضًا.

 

 

قال لي تشينغشان ، “من فضلك دعني أعبر!” بعد ذلك ، تخطى السيد الشاب ونظر بعمق إلى المرأة التي كانت ترتدي زي العالِم. هز رأسه. كانت جميلة. في حياته السابقة ، كان ليكافح من أجل جعلها تبتسم حتى لو استخدم كل ما لديه. لكن الآن ، كان هدفه أعلى من ذلك بكثير. مع فرحته الصغيرة من حلمه الخاص ، سار بجانبها واشتم رائحة عطرها بسهولة. كانت الأحلام مصدر السعادة.

كان ذلك بسبب أن بعض الشخصيات المظلمة قد بدأت بالفعل في إغلاق الزقاق الذي كان فيه. كانت المدينة الصغيرة أكثر ازدهارًا ، ولكن لم يكن هناك الكثير من الغرباء. وكان هناك عدد أقل من الأشخاص الذين جذبوا الكثير من الاهتمام لأنفسهم مثل لي تشينغشان. الأخبار التي تفيد بأن مراهقًا لديه مبلغ هائل من المال انتشر بسرعة كبيرة ، وقد دخل بالفعل في عالم الظلام هذا. لن يكون له معنى إذا لم يتعرض للسرقة.

قالت المرأة ، ” قد الطريق رجاءاً ، أيها المدير. المال ليس مشكلة “.

 

كان هناك عدد لا يحصى من السفن على ضفة النهر بينما كان الناس يسارعون جيئة وذهابا من الميناء. كانت مزدحمة للغاية ، ومن الواضح أن هناك العديد من العبارات التي تسافر جنوبًا. رأى لي تشينغشان على الفور سفن تنين ضخمة من عدة طوابق عالية ، مبنية من عوارض منحوتة بشكل جميل وعوارض خشبية مطلية. بدوا مثل المطاعم والفنادق الفخمة المبنية على الماء. تخلى على الفور عن فكرة استئجار قارب أصغر واستقل سفينة تنين كبيرة بدلاً من ذلك.

همس لي تشينغشان ، “نحن محظوظون جدًا!” طرق الجرة. “انه وقت الاكل!”

“هذ- هذا كثير جدًا!” ذهل الرجل العجوز ، لكن عندما رفع رأسه ، اختفى لي تشينغشان بالفعل. كان هناك نسيم الليل. فكر في قصص الوحوش والأشباح التي سمعها من قبل. قرر أن يغلق على الفور.

 

 

“سلم أموالك!” قام شخص بسحب خنجر لامع ، لكن ما أجاب عليه هو لهيب دم حرق الجثث الذي كان أكثر إشراقًا. غير قادر في الأساس على إخراج أي أصوات ، ابتلعت النيران الناس. تحول لحمهم ودمهم إلى طاقة نقية ، وأصبحوا جزءًا من النار.

وصل لي تشينغشان إلى بلدة كبيرة على ضفاف النهر. كانت تسمى بلدة المصب ، وقد تم تطويرها في الأصل بسبب ميناء المصب. كانت مجرد بلدة ، لكنها كانت أكثر انشغالًا من مدينة تشينغيانغ. على ظهر حصان ، رأى بحرًا من الرؤوس يتصارعون في الشوارع مع ضوضاء هادئة. فجأة ، فكر في شيء ما. إذا قتل كل هؤلاء الناس ، فهل سيتمكن شياو آن من إعادة بناء جسده على الفور؟ لكن بعد ذلك هز رأسه. ألن يكون مجرد قاتل جماعي إذن؟

 

جلس لي تشينغشان بجانب المنصة ، يأكل الزلابية وهو يريح الرجل بابتسامة. لقد وجد هذا في الواقع أفضل بكثير مقارنة بتناول الطعام مع مرافقين في مطعم فاخر. فضل الجلوس في زاوية الظلام ، وتناول الطعام البسيط والتحدث إلى رجل عجوز متضرر. كم هذا غريب.

أضاء الفانوس الظلام ، وجلب الضوء إلى منصة زلابية لرجل عجوز. على الرغم من عدم وجود عملاء ، و أن العث يرفرف حوله ، إلا أنه بذل قصارى جهده ليظل مفتوحًا.

أضاء الفانوس الظلام ، وجلب الضوء إلى منصة زلابية لرجل عجوز. على الرغم من عدم وجود عملاء ، و أن العث يرفرف حوله ، إلا أنه بذل قصارى جهده ليظل مفتوحًا.

 

“الوقت متأخر جدًا ، فلماذا لا ترتاح؟ أنت مسن الآن ، لذا ألا يجب أن تستمتع بوقتك في التقاعد؟ ” تحدث لي تشينغشان بشكل عرضي. تنهد الرجل العجوز. كان كل ذلك بسبب أطفاله غير المخلصين. لم يكن لديه هو وزوجته مصدر دخل مناسب ؛ كان هذا كله جزءًا من أكثر حالات الكآبة العادية في العالم.

تقدم شاب وقال بصوت عال ، “الكبير ، أعطني وعاء من الزلابية!”

ابتسم الرجل برباطة جأش. “سأذهب وأتحدث معه بنفسي.” ترددت المرأة قليلا قبل الإيماء. على الرغم من أنها لم ترغب في إثارة المشاكل ، إلا أنها كرهت البقاء في الحجرة السفلية أكثر ؛ هذا يعني البقاء تحت أقدام الآخرين. كانت تأمل أن يكون هذا المراهق عاقلاً. إذا لم يكن عاقلًا ، فسيتعين عليه أن يعاني قليلاً ويفهم مخاطر المجتمع.

 

يمكن لـ شياو آن أن يقتل متدربي التشي من الطبقة الثانية مثل يان سونغ بسهولة الآن. شعر لي تشينغشان بالإعجاب والرهبة. لقد كان بالتأكيد أقوى من شياو آن الآن ، لكنه لم يستطع الطيران. ومع ذلك ، كان شياو آن لا يزال قريبًا من المستوى الذي يمكنه فيه إعادة بناء جسده. كان طريق العظام البيضاء والجمال العظيم قويًا بشكل مرعب ، لكن كان من الصعب ممارسته. تطلبت تضحيات أكثر.

“حسنًا!” بدأ الرجل العجوز يتحرك بمهارة ، وسرعان ما كانت بعض الزلابية تطفو في بعض المياه الصافية.

أراد السيد الشاب أن يسحب سيفه ، لكن المرأة هزت رأسها. سمحت لـ لي تشينغشان بالنزول على الدرج لأنها أظهرت الازدراء في عينيها.

 

 

“الوقت متأخر جدًا ، فلماذا لا ترتاح؟ أنت مسن الآن ، لذا ألا يجب أن تستمتع بوقتك في التقاعد؟ ” تحدث لي تشينغشان بشكل عرضي. تنهد الرجل العجوز. كان كل ذلك بسبب أطفاله غير المخلصين. لم يكن لديه هو وزوجته مصدر دخل مناسب ؛ كان هذا كله جزءًا من أكثر حالات الكآبة العادية في العالم.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

قالت المرأة ، ” قد الطريق رجاءاً ، أيها المدير. المال ليس مشكلة “.

جلس لي تشينغشان بجانب المنصة ، يأكل الزلابية وهو يريح الرجل بابتسامة. لقد وجد هذا في الواقع أفضل بكثير مقارنة بتناول الطعام مع مرافقين في مطعم فاخر. فضل الجلوس في زاوية الظلام ، وتناول الطعام البسيط والتحدث إلى رجل عجوز متضرر. كم هذا غريب.

بالنسبة لمتدربي التشي ، كانت الكنوز الحقيقية عبارة عن حبوب روحية وأحجار روحية يمكن أن تزيد من زراعتهم. ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذه الموارد ستبقى في أيدي المنظمات القوية. ربما لن يسمع الناس العاديون عن ذلك في حياتهم كلها. إذا كان يريد هذه العناصر ، فإن الانضمام إلى حرس هوك وولف كان الخيار الأفضل.

 

 

“الأخ الصغير ، لا يبدو أنك محلي. سامحني ، لكن من الأفضل أن تعود بسرعة إلى نزلك بعد الانتهاء. الوضع ليس آمنًا للغاية هنا في الليل “.

 

 

لم تكن هناك قدرات أو تقنيات شريرة في العالم ، فقط الأشرار. إذا كنت سأقتل كل شخص سيء في العالم ، فسأكون رجلاً يتمتع بإحسان كبير.

قال لي تشينغشان ، “هل هناك أناس أشرار؟” بعد ذلك ، سمع المزيد من المحن والتذمر. كانوا هؤلاء في كل مكان ، وكالات أجبروا النساء على ممارسة الدعارة ،وعصابات الجيانغو التي ضايقت الضعيف بينما كانت ترتعد أمام الأقوياء.

قالت العالِمة المسمى رونغزي ، “رأيت أن خطواته كانت مستوية وثابتة. يبدو أنه مارس فنون الدفاع عن النفس من قبل “.

 

 

استمع لي تشينغشان وحفظه بهدوء. سأل عن أسماء وعناوين هؤلاء الأشخاص ، وأكل أربعة أو خمسة أوعية من الزلابية وهو يفعل ذلك. لقد ترك وراءه كل الفضة التي وجدها على الأشرار الذين حاولوا للتو سرقته قبل الوقوف والتوديع.

 

 

لم يقفز لي تشينغشان وقاتل على الفور مثل قطة تم الدوس على ذيلها. لقد امتلك بالتأكيد القوة ، لكنه أدرك أنه طالما أنه يتراجع للحظات ، يمكنه تجنب الكثير من المتاعب. بالطبع ، لم يفقد أعصابه أيضًا.

“هذ- هذا كثير جدًا!” ذهل الرجل العجوز ، لكن عندما رفع رأسه ، اختفى لي تشينغشان بالفعل. كان هناك نسيم الليل. فكر في قصص الوحوش والأشباح التي سمعها من قبل. قرر أن يغلق على الفور.

ترجمة: zixar

 

 

في تلك الليلة ، جاءت الشياطين تقرع الباب ، وتحافظ على العدل ، وتساعد الضعيف ، وتخليص القساة ، وتحقق السلام.

 

 

 

لم تكن هناك قدرات أو تقنيات شريرة في العالم ، فقط الأشرار. إذا كنت سأقتل كل شخص سيء في العالم ، فسأكون رجلاً يتمتع بإحسان كبير.

تقدم شاب وقال بصوت عال ، “الكبير ، أعطني وعاء من الزلابية!”

 

بالنسبة لمتدربي التشي ، كانت الكنوز الحقيقية عبارة عن حبوب روحية وأحجار روحية يمكن أن تزيد من زراعتهم. ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذه الموارد ستبقى في أيدي المنظمات القوية. ربما لن يسمع الناس العاديون عن ذلك في حياتهم كلها. إذا كان يريد هذه العناصر ، فإن الانضمام إلى حرس هوك وولف كان الخيار الأفضل.

قبل أن تشرق الشمس في ذلك اليوم ، كان لي تشينغشان قد غادر المدينة الصغيرة. بدأ بممارسة قبضة شيطان الثور ذات القوة العظيمة في منطقة برية. لقد قتل على التوالي أكثر من عشرة أشخاص الليلة الماضية. شعر بالراحة ، وهو يلقي بقبضته مثل قرع الطبول التي تدوي في الهواء.

 

 

عبس الرجل. ورفع رأسه ورأى لي تشينغشان.

شياو آن جلس بجانب واحد ، صقل جوهر دماء الناس. كانت لهب الدم لحرق الجثث تتدفق باستمرار من حوله ، متخذة أشكالًا مختلفة مثل الوحوش البرية والثعابين السامة. في النهاية ، أصبحت قاعدة لوتس هي التي رفعته عن الأرض. لقد حلق في البرية ، وأحيانًا أعلى وأحيانًا منخفضة بطريقة مهيبة تمامًا. أينما مر ، كان العشب البري الأخضر يذبل على الفور ويموت ، تاركًا وراءه أثرًا للموت على الأرض.

 

 

 

يمكن لـ شياو آن أن يقتل متدربي التشي من الطبقة الثانية مثل يان سونغ بسهولة الآن. شعر لي تشينغشان بالإعجاب والرهبة. لقد كان بالتأكيد أقوى من شياو آن الآن ، لكنه لم يستطع الطيران. ومع ذلك ، كان شياو آن لا يزال قريبًا من المستوى الذي يمكنه فيه إعادة بناء جسده. كان طريق العظام البيضاء والجمال العظيم قويًا بشكل مرعب ، لكن كان من الصعب ممارسته. تطلبت تضحيات أكثر.

 

 

كان النهر صافي ، وكان كذلك من أين جاء اسم محافظة كلير ريفر. تدفق لآلاف الكيلومترات ، مباشرة إلى مدينة كلير ريفر. كان عرض النهر من خمسة إلى عشرة كيلومترات. حتى مع الجمع بين حياتيه، لم ير مثل هذا النهر العظيم من قبل. نظر إلى الماء المنعكس المتموج ، شعر على الفور بأن عقله منفتح.

على الرغم من أن لي تشينغشان لم يحاول عن قصد جمع الأموال ، إلا أن ثروته وصلت بسهولة إلى عشرات الآلاف من التيل بعد المذبحة الليلة الماضية. إذا كان هؤلاء الناس ذئابًا آكلة للحمل ، فهذا يعني أنه نمر يأكل الذئب. فجأة ، اكتشف أنه بالنسبة لمتدربي التشي ، لم تعد عملة الأشخاص العاديين ذات أهمية كبيرة على الإطلاق ، لأنهم جميعًا يمتلكون قوى تفوق الناس العاديين. حتى من خلال أكثر أساليب السرقة خداعًا ، يمكنهم بسهولة جمع مبلغ يكافح الناس العاديون لتجميعه طوال حياتهم.

وصل لي تشينغشان إلى بلدة كبيرة على ضفاف النهر. كانت تسمى بلدة المصب ، وقد تم تطويرها في الأصل بسبب ميناء المصب. كانت مجرد بلدة ، لكنها كانت أكثر انشغالًا من مدينة تشينغيانغ. على ظهر حصان ، رأى بحرًا من الرؤوس يتصارعون في الشوارع مع ضوضاء هادئة. فجأة ، فكر في شيء ما. إذا قتل كل هؤلاء الناس ، فهل سيتمكن شياو آن من إعادة بناء جسده على الفور؟ لكن بعد ذلك هز رأسه. ألن يكون مجرد قاتل جماعي إذن؟

 

 

بالنسبة لمتدربي التشي ، كانت الكنوز الحقيقية عبارة عن حبوب روحية وأحجار روحية يمكن أن تزيد من زراعتهم. ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذه الموارد ستبقى في أيدي المنظمات القوية. ربما لن يسمع الناس العاديون عن ذلك في حياتهم كلها. إذا كان يريد هذه العناصر ، فإن الانضمام إلى حرس هوك وولف كان الخيار الأفضل.

ردت الجرة على ذلك ، وضحك لي تشينغشان. ابتعد مشيًا نحو زقاق مظلم. فقط عندما دخل الظلام شعر أن النظرة عليه تختفي تمامًا.

 

ابتسم الرجل برباطة جأش. “سأذهب وأتحدث معه بنفسي.” ترددت المرأة قليلا قبل الإيماء. على الرغم من أنها لم ترغب في إثارة المشاكل ، إلا أنها كرهت البقاء في الحجرة السفلية أكثر ؛ هذا يعني البقاء تحت أقدام الآخرين. كانت تأمل أن يكون هذا المراهق عاقلاً. إذا لم يكن عاقلًا ، فسيتعين عليه أن يعاني قليلاً ويفهم مخاطر المجتمع.

أشار إلى شياو آن واستمر في الطريق. بغض النظر عن النهار أو الليل ، كان يسافر ويتوقف متى شاء. لقد دمر اثنين أو ثلاثة من أعشاش قطاع الطرق عرضًا ، وبعد ثلاثة أيام ، وصل أخيرًا امام النهر وتوقف.

“حسنًا!” بدأ الرجل العجوز يتحرك بمهارة ، وسرعان ما كانت بعض الزلابية تطفو في بعض المياه الصافية.

 

 

كان النهر صافي ، وكان كذلك من أين جاء اسم محافظة كلير ريفر. تدفق لآلاف الكيلومترات ، مباشرة إلى مدينة كلير ريفر. كان عرض النهر من خمسة إلى عشرة كيلومترات. حتى مع الجمع بين حياتيه، لم ير مثل هذا النهر العظيم من قبل. نظر إلى الماء المنعكس المتموج ، شعر على الفور بأن عقله منفتح.

كان هناك عدد لا يحصى من السفن على ضفة النهر بينما كان الناس يسارعون جيئة وذهابا من الميناء. كانت مزدحمة للغاية ، ومن الواضح أن هناك العديد من العبارات التي تسافر جنوبًا. رأى لي تشينغشان على الفور سفن تنين ضخمة من عدة طوابق عالية ، مبنية من عوارض منحوتة بشكل جميل وعوارض خشبية مطلية. بدوا مثل المطاعم والفنادق الفخمة المبنية على الماء. تخلى على الفور عن فكرة استئجار قارب أصغر واستقل سفينة تنين كبيرة بدلاً من ذلك.

 

كانت الغرفة كبيرة للغاية. حتى لو كان هناك عشرات الأشخاص ، فلن يجدوها مزدحمة. حتى أن ديكوره تجاوز أفضل مؤسسة زارها لي تشينغشان على طول الطريق هنا من حيث البذخ. فتح النافذة ونظر لأسفل إلى الميناء وبلدة المصب. تساءل متى سيصل يان سونغ والآخرين ، لكنه انتهى برؤية شخصيتين مألوفتين. لقد كان الزوج الذي التقى به في المطعم منذ ثلاثة أيام.

وصل لي تشينغشان إلى بلدة كبيرة على ضفاف النهر. كانت تسمى بلدة المصب ، وقد تم تطويرها في الأصل بسبب ميناء المصب. كانت مجرد بلدة ، لكنها كانت أكثر انشغالًا من مدينة تشينغيانغ. على ظهر حصان ، رأى بحرًا من الرؤوس يتصارعون في الشوارع مع ضوضاء هادئة. فجأة ، فكر في شيء ما. إذا قتل كل هؤلاء الناس ، فهل سيتمكن شياو آن من إعادة بناء جسده على الفور؟ لكن بعد ذلك هز رأسه. ألن يكون مجرد قاتل جماعي إذن؟

كان النهر صافي ، وكان كذلك من أين جاء اسم محافظة كلير ريفر. تدفق لآلاف الكيلومترات ، مباشرة إلى مدينة كلير ريفر. كان عرض النهر من خمسة إلى عشرة كيلومترات. حتى مع الجمع بين حياتيه، لم ير مثل هذا النهر العظيم من قبل. نظر إلى الماء المنعكس المتموج ، شعر على الفور بأن عقله منفتح.

 

“الأخ الصغير ، لا يبدو أنك محلي. سامحني ، لكن من الأفضل أن تعود بسرعة إلى نزلك بعد الانتهاء. الوضع ليس آمنًا للغاية هنا في الليل “.

كان هناك عدد لا يحصى من السفن على ضفة النهر بينما كان الناس يسارعون جيئة وذهابا من الميناء. كانت مزدحمة للغاية ، ومن الواضح أن هناك العديد من العبارات التي تسافر جنوبًا. رأى لي تشينغشان على الفور سفن تنين ضخمة من عدة طوابق عالية ، مبنية من عوارض منحوتة بشكل جميل وعوارض خشبية مطلية. بدوا مثل المطاعم والفنادق الفخمة المبنية على الماء. تخلى على الفور عن فكرة استئجار قارب أصغر واستقل سفينة تنين كبيرة بدلاً من ذلك.

“هذ- هذا كثير جدًا!” ذهل الرجل العجوز ، لكن عندما رفع رأسه ، اختفى لي تشينغشان بالفعل. كان هناك نسيم الليل. فكر في قصص الوحوش والأشباح التي سمعها من قبل. قرر أن يغلق على الفور.

 

 

توفر الغرفة الموجودة في الجزء العلوي من قارب التنين أفضل المناظر ، ولكنها كانت أيضًا الأغلى. في الواقع تكلف عدة آلاف من التيل من الفضة. من الواضح أن لي تشينغشان لم يكن يفتقر إلى الفضة ، لذلك بعد صيد بعض الأوراق النقدية الفضية ، ابتسم مدير السفينة على الفور من الأذن إلى الأذن قبل أن يأمر بعض الخادمات بأخذه إلى القمة. قبل مغادرتهم ، أعطى تلميحات غامضة لهم لرعاية احتياجاته قدر الإمكان.

 

 

 

كانت الغرفة كبيرة للغاية. حتى لو كان هناك عشرات الأشخاص ، فلن يجدوها مزدحمة. حتى أن ديكوره تجاوز أفضل مؤسسة زارها لي تشينغشان على طول الطريق هنا من حيث البذخ. فتح النافذة ونظر لأسفل إلى الميناء وبلدة المصب. تساءل متى سيصل يان سونغ والآخرين ، لكنه انتهى برؤية شخصيتين مألوفتين. لقد كان الزوج الذي التقى به في المطعم منذ ثلاثة أيام.

 

 

بدأ حرس هوك وولف بالفعل في تجنيد الناس. ربما كان هذا هو المكان الخالي بسبب طرد فنغ تشانغ. ربما لم يكن حتى وانغ بوشي يتخيل أبدًا أنه سيكون قادرًا على البقاء على قيد الحياة وملء المكان بالفعل! من الواضح أنه لم يهتم إذا كان ظهوره سيحطم آمال هؤلاء الناس. لم يكن لديه الكثير من الوقت للتفكير في الأمر الآن أيضًا.

“ماذا؟ الغرفة العلوية محجوزة بالفعل ، وعلينا البقاء في الأسفل؟ ” استاء الرجل.

عبس الرجل. ورفع رأسه ورأى لي تشينغشان.

 

وصل لي تشينغشان إلى بلدة كبيرة على ضفاف النهر. كانت تسمى بلدة المصب ، وقد تم تطويرها في الأصل بسبب ميناء المصب. كانت مجرد بلدة ، لكنها كانت أكثر انشغالًا من مدينة تشينغيانغ. على ظهر حصان ، رأى بحرًا من الرؤوس يتصارعون في الشوارع مع ضوضاء هادئة. فجأة ، فكر في شيء ما. إذا قتل كل هؤلاء الناس ، فهل سيتمكن شياو آن من إعادة بناء جسده على الفور؟ لكن بعد ذلك هز رأسه. ألن يكون مجرد قاتل جماعي إذن؟

قال المدير بحرج ، “لا يوجد شيء يمكننا القيام به. السيد الشاب ، المستوى التالي فاخر جدًا أيضًا ، لذا من فضلك فقط افعل ذلك! ” من الواضح أن الشخص الذي يمكن أن ينفق عدة تيل لمجرد الصعود على متن سفينة لا يحتاج إلى المال. حتى لو عرضت عليهم عدة عشرات من آلاف التيل لتبديل الغرف ، فلن يوافقوا عليها أبدًا بدافع الفخر.

 

 

قبل أن تشرق الشمس في ذلك اليوم ، كان لي تشينغشان قد غادر المدينة الصغيرة. بدأ بممارسة قبضة شيطان الثور ذات القوة العظيمة في منطقة برية. لقد قتل على التوالي أكثر من عشرة أشخاص الليلة الماضية. شعر بالراحة ، وهو يلقي بقبضته مثل قرع الطبول التي تدوي في الهواء.

قالت المرأة ، ” قد الطريق رجاءاً ، أيها المدير. المال ليس مشكلة “.

 

 

“الأخ الصغير ، لا يبدو أنك محلي. سامحني ، لكن من الأفضل أن تعود بسرعة إلى نزلك بعد الانتهاء. الوضع ليس آمنًا للغاية هنا في الليل “.

عبس الرجل. ورفع رأسه ورأى لي تشينغشان.

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي أفلت للتو من المتاعب كان على وشك الذهاب ليثير مشاكل للآخرين الآن. شق طريقه من على الدرج ونفض رائحة النساء منه. أراد أن يجربها ، لذا فقد جربها الآن ولم يعد يهتم بها. دق الجرة على خصره. “شياو آن ، لنذهب ونقتل بعض الأشرار!” لم يختر التخلي عن الحامي يان والآخرين فقط من أجل التسكع مع بعض النساء.

 

 

ابتسم الرجل برباطة جأش. “سأذهب وأتحدث معه بنفسي.” ترددت المرأة قليلا قبل الإيماء. على الرغم من أنها لم ترغب في إثارة المشاكل ، إلا أنها كرهت البقاء في الحجرة السفلية أكثر ؛ هذا يعني البقاء تحت أقدام الآخرين. كانت تأمل أن يكون هذا المراهق عاقلاً. إذا لم يكن عاقلًا ، فسيتعين عليه أن يعاني قليلاً ويفهم مخاطر المجتمع.

استمع لي تشينغشان وحفظه بهدوء. سأل عن أسماء وعناوين هؤلاء الأشخاص ، وأكل أربعة أو خمسة أوعية من الزلابية وهو يفعل ذلك. لقد ترك وراءه كل الفضة التي وجدها على الأشرار الذين حاولوا للتو سرقته قبل الوقوف والتوديع.

 

 

ترجمة: zixar

قالت المرأة ، ” قد الطريق رجاءاً ، أيها المدير. المال ليس مشكلة “.

 

شياو آن جلس بجانب واحد ، صقل جوهر دماء الناس. كانت لهب الدم لحرق الجثث تتدفق باستمرار من حوله ، متخذة أشكالًا مختلفة مثل الوحوش البرية والثعابين السامة. في النهاية ، أصبحت قاعدة لوتس هي التي رفعته عن الأرض. لقد حلق في البرية ، وأحيانًا أعلى وأحيانًا منخفضة بطريقة مهيبة تمامًا. أينما مر ، كان العشب البري الأخضر يذبل على الفور ويموت ، تاركًا وراءه أثرًا للموت على الأرض.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

ومع ذلك ، فإن الشخص الذي أفلت للتو من المتاعب كان على وشك الذهاب ليثير مشاكل للآخرين الآن. شق طريقه من على الدرج ونفض رائحة النساء منه. أراد أن يجربها ، لذا فقد جربها الآن ولم يعد يهتم بها. دق الجرة على خصره. “شياو آن ، لنذهب ونقتل بعض الأشرار!” لم يختر التخلي عن الحامي يان والآخرين فقط من أجل التسكع مع بعض النساء.

“إنه مجرد ممارس لبعض فنون القتال الخارجية على الأكثر. إذا لم توقفيني، كنت سأعلمه بالتأكيد درسًا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط