نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 145

اللهب الباهت من صهر العظام

اللهب الباهت من صهر العظام

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

ومع ذلك ، كان هناك العديد من الأجزاء التي بدت غريبة بالنسبة لـ تشيان رونغزي.

لقد اكتسبت بالفعل بعض الفهم بشأن نوع الشخص الذي كان لي تشينغشان. ربما كان شجاعًا ومخلصًا لأخلاقه ، لكنه لم يكن غبيًا. كان أي شخص يعلم أنه سيكون جهدًا غير مجدي لمواجهة ممارس تشي من الطبقة السادسة أثناء تواجده في الطبقة الثانية ، لكنه كان لا يعرف الخوف.

 

كان الأحمق ، زهو زيبو ، جريئًا بما يكفي ليحمل كلمة “ذكاء” أو “زي” باسمه ، لكنه فشل في رؤية الخطر الكامن في ذلك. كما اتضح ، كان مثل تشيان يانيان. لقد بدوا أذكياء وذوي خبرة ، لكنهم في الواقع قد ضاعوا بدلاً من ذلك ، الآن مجرد حمقى. ومع ذلك ، لم يكن ذنبهم. لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن قوتهم وحدها لم تكن كافية لهزيمة خصومهم ، لذلك من الواضح أنهم توقفوا عن استخدام رؤوسهم.

لقد اكتسبت بالفعل بعض الفهم بشأن نوع الشخص الذي كان لي تشينغشان. ربما كان شجاعًا ومخلصًا لأخلاقه ، لكنه لم يكن غبيًا. كان أي شخص يعلم أنه سيكون جهدًا غير مجدي لمواجهة ممارس تشي من الطبقة السادسة أثناء تواجده في الطبقة الثانية ، لكنه كان لا يعرف الخوف.

 

 

 

لقد استجوبته عن قصد في وقت سابق ، وأكدت مرة أخرى أنه ليس لديه حقًا أي دعم يمكنه الاعتماد عليه ، فما الذي كان يعتمد عليه؟

شياو آن لم يذكرها أبدًا ، لكنه كان يشعر بشكل غامض أن مسار العظام البيضاء والجمال العظيم كانا قدرة رائعة للغاية. لم يتطلب أي دواء ، ويمكن إحراز تقدم سريع ، وله قوة مذهلة.

 

 

عندما جاؤوا ، أثناء الليل على متن القارب ، ذهب تشيان رونجمينج لإثارة المتاعب لـ لي تشينغشان. لم يمت على يدي دياو فاي بل على يديه ، حيث استخدم طريقة خاصة لإخفاء قوته.

من الواضح أن لي تشينغشان لم يستمر في الإقامة في نزل. بعد كل شيء ، كان أكبر مالك للأراضي في المدينة. اختار فناءً صغيراً على جانب الجبل. كانت قريبة من ملكية تشيان، وكانت المناطق المحيطة بها هادئة للغاية. الأهم من ذلك ، أنه يمكن أن يرى الحفرة من هناك.

 

 

هل كانت قوته الحقيقية وراء متدرب تشي من الطبقة الثانية ؟

 

 

 

فكرت تشيان رونغزي في شيء ما. ربما كان الاختفاء الغامض لـ تشاو ليانغكينغو فورونج محض صدفة ، لكنها كانت تعرف قوة تشيان يانيان جيدًا. حتى لو تمكن من تجاوز سيوف جينغ المعدنية من التشي، فسيكون هناك العديد من التعويذات القوية التي تنتظره في حقيبة المائة كنز لتشيان يانيان ، فلماذا لم يتم استخدامها؟

 

 

 

أغمضت عينيها وبدأت تتذكر الماضي بأفضل ما تستطيع. دماء وجنون الليلة الماضية ، عادت للظهور أمامها.

لقد نظرت بجدية في هذه الاحتمالات. كونك شخصًا ماكرًا تافهًا كان بالفعل أصعب بكثير من كونك شخصًا غير عملي ذي شخصية نبيلة. في هذه اللحظة ، تجاهل تفكيرها البارد تمامًا أي اعتبار لشرفها أو عارها ، حتى أكثر من ملك حكيم ومنفتح. كل شيء كان من أجل المنفعة.

 

 

حدق بها تشيان يانيان بغضب ، لكنه لم يقل لها أي شيء. لماذا ا؟ تحطم ذقنه. كان مغطى بالعديد من الجروح ، لكن الجرح الحرج كان موجودًا في صدره ، وهذا هو السبب في أن نصل تقسيم الماء اخترقته بسهولة.

 

 

مجرد لحظة واحدة منها كانت كافية لدفع الشخص العادي إلى الجنون ، أو حتى الموت ، ناهيك عن تحمله. ومع ذلك ، فقد اشتعلت النيران في محجر عين شياو آن ببراعة. كان لا يعرف الخوف.

عندما ظهر تشيان يانيان ، كان في الأساس في أنفاسه الأخيرة بالفعل. بدا لي تشينغشان قد تعرض للضرب وخرج في حالة مروعة ، لكن لا يبدو أنه مصاب على الإطلاق. لقد هزم تشيان يانيان في مواجهة مباشرة.

 

 

 

لابد أن لي تشينغشان كان يمتلك ورقة رابحة قوية للغاية ، ولهذا كان جريئًا بما يكفي ليكون متكبر و مغرور.

حك لي تشينغشان رأسه. “هاها ، أفكاري الشيطانية اللعينة.”

 

 

فكرت في جروح تشيان يانيان. ربما كانت فنون لي تشينغشان في صقل الجسد أقوى بكثير مما أظهر ، قوية بما يكفي لسرقة حقيبة المائة كنز لتشيان يانيان ، وتحطيم ذقنه ، وثقب صدره في لحظة واحدة. بعد ذلك ، ثم تظاهر عندما خرج. إذا كان هذا هو الحال ، كل شيء واضح الان.

 

 

قام شياو آن بتمديد إصبع سبابته إلى أسفل ، وتحولت ألسنة اللهب إلى آلاف الثعابين ، تنزلق عبر الجماجم.

تمامًا مثل كيف كان اللصوص أناسًا تافهين، ومع ذلك كانوا أكثر ذكاءً من الملوك ، لم يعتقد لي تشينغشان أبدًا أن كل ما فعله سيتم استنتاجه بمثل هذه التفاصيل.

 

 

ترجمة: zixar

رأت تشيان رونغزي شيئًا آخر. نمر شرس داخل الغابة ، ينتظر النسر ليغوص من السماء. من كان المفترس؟ من كانت الفريسة؟ كان ذلك غير معروف!

 

 

 

كان الأحمق ، زهو زيبو ، جريئًا بما يكفي ليحمل كلمة “ذكاء” أو “زي” باسمه ، لكنه فشل في رؤية الخطر الكامن في ذلك. كما اتضح ، كان مثل تشيان يانيان. لقد بدوا أذكياء وذوي خبرة ، لكنهم في الواقع قد ضاعوا بدلاً من ذلك ، الآن مجرد حمقى. ومع ذلك ، لم يكن ذنبهم. لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن قوتهم وحدها لم تكن كافية لهزيمة خصومهم ، لذلك من الواضح أنهم توقفوا عن استخدام رؤوسهم.

 

 

 

من الواضح أنها لم تكن لطيفة بما يكفي لتحذير زهو زيبو. كان مثل السابق. ستكون سعيدة بغض النظر عمن مات. تأمل أن يقعوا في المعركة معًا.

بعد فترة طويلة ، ذابت الجمجمة تمامًا ، وتحولت إلى قطرة من سائل أبيض شاحب تتساقط على منتصف جبهته.

 

من الواضح أن لي تشينغشان لم يستمر في الإقامة في نزل. بعد كل شيء ، كان أكبر مالك للأراضي في المدينة. اختار فناءً صغيراً على جانب الجبل. كانت قريبة من ملكية تشيان، وكانت المناطق المحيطة بها هادئة للغاية. الأهم من ذلك ، أنه يمكن أن يرى الحفرة من هناك.

لأول مرة ، شعرت أن لي تشينغشان لديه فرصة أكبر قليلاً في الفوز ، لأنه يختبئ في الظلام. أولئك الذين اختبأوا في الظلام كانوا مرعبين. لقد فهمت هذا جيدًا بنفسها. إذا استخدمت هذا الأمر لتهديد لي تشينغشان في الوقت الحالي ، فستموت بالتأكيد ، ولكن إذا أبلغت زهو زيبو عن ذلك ، فمن المحتمل ألا تكون هناك فائدة أيضًا. علاوة على ذلك ، إذا خسرت المقامرة ، فسيتعين دفنها مع زهو زيبو. لم يكن تحذير لي تشينغشان مزحة.

 

 

وصل لي تشينغشان إلى مكتب الحكومة المحلية وسلم كومة صكوك الملكية لقاضي المنطقة حتى يتمكن من بيعها بالمزاد.

ثم ، إذا راهنت على لي تشينغشان ، فهل كان من الممكن لها الحصول على نصيب من جثة زهو زيبو؟

 

 

سقط شعاع من ضوء الشمس على وجهه. ارتجفت رموشه وفتح عينيه.

لقد نظرت بجدية في هذه الاحتمالات. كونك شخصًا ماكرًا تافهًا كان بالفعل أصعب بكثير من كونك شخصًا غير عملي ذي شخصية نبيلة. في هذه اللحظة ، تجاهل تفكيرها البارد تمامًا أي اعتبار لشرفها أو عارها ، حتى أكثر من ملك حكيم ومنفتح. كل شيء كان من أجل المنفعة.

 

 

جلس شياو آن في وسط النيران المستعرة وساقاه متقاطعتان ، متحكمًا في النار بينما يمتص طاقة ألسنة اللهب.

اجتاح نسيم بارد فجأة تشيان رونغزي من الحفرة. تسبب لها في الارتعاش. دون أن تدري ، لقد كان بالفعل وقتا متأخر في الليل.

ضمن الاحمرار اللامع لللهب الدموي لحرق الجثث ، ظهرت قطعة من البياض الباهت تدريجياً.

 

عندما ظهر تشيان يانيان ، كان في الأساس في أنفاسه الأخيرة بالفعل. بدا لي تشينغشان قد تعرض للضرب وخرج في حالة مروعة ، لكن لا يبدو أنه مصاب على الإطلاق. لقد هزم تشيان يانيان في مواجهة مباشرة.

استدارت ورأت وردة خضراء تطفو فوق الحفرة.

إذا كانت ألسنة اللهب عادية ، فإنها يمكن أن تحرق العظام البيضاء فقط إلى رماد بغض النظر عن مدى سخونتها ، ولكن نظرًا لأن اللهب الباهت لصهر العظام ، ذابت الجمجمة مثل الحلوى. كانت هذه العملية تدريجية للغاية ولا يمكن تصديقها.

 

في النهاية ، قرر ألا يفكر كثيرًا. لقد جلس للتو على الأرض وألقى حبة تجميع التشي في فمه. بعد مضغه إلى أشلاء ، انتشر المرارة من خلال فمه ، مما أدى إلى تصفية رأسه بدلاً من ذلك.و بدأ في الزراعة.

حتى الناس العاديين سيصابون بالدهشة من السبب وراء كل هذا ، ناهيك عنها. ومع ذلك ، فقد شتمت مازحا ، “أشباح ملعون!” بعد ذلك ، تخلت عن المسألة المتعلقة بـ لي تشينغشان. كانت هناك أمور أكثر أهمية بالنسبة لها في الوقت الحالي!

……

 

لم يكن تأثير تلك الليلة عليه أقل مما عاشه لي تشينغشان.

الآن ، لقد حان الوقت حقًا لزيارة منزلها.

 

 

 

رفعت رأسها وابتسمت للسماء المرصعة بالنجوم. أبي ، أمي ، إخوتي وأخواتي ، لا بد أنكم سئمتم الانتظار!

 

 

 

بعد مغادرة تشيان رونغزي ، حدث شيء مذهل تحت التربة في الحفرة.

 

 

وقف وحيدًا في الريح والثلج لفترة طويلة جدًا. لم يختبئ كما أمر لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، كان جسده متيبسا. اخترق البرودة عظامه. فكر بخوف ، هل سيموت؟ بعد ذلك انهار على ركبتيه وملأ جسده الألم.

انتشرت الشقوق الشبيهة بالشبكة فوق الجرة. انفجرت بعنف ، وانتشرت لهيب دماء حرق الجثث في جميع الاتجاهات ، والتهمت جميع الجثث واللحم والدم الفاسدين ، وتحولت إلى جزء من ألسنة اللهب. لقد احترقت بقوة أكبر.

 

 

جلس شياو آن في وسط النيران المستعرة وساقاه متقاطعتان ، متحكمًا في النار بينما يمتص طاقة ألسنة اللهب.

تحولت الأعماق القاتمة الى بحر من النار اللامع. وتحولت الجثث المتعفنة إلى ألسنة نيران متصاعدة.

عندما جاؤوا ، أثناء الليل على متن القارب ، ذهب تشيان رونجمينج لإثارة المتاعب لـ لي تشينغشان. لم يمت على يدي دياو فاي بل على يديه ، حيث استخدم طريقة خاصة لإخفاء قوته.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

مع هزة ، سقط أكثر من ألف هيكل عظمي في قاع الحفرة.

حلقت جمجمة وسقطت في يد شياو آن.

 

حتى الناس العاديين سيصابون بالدهشة من السبب وراء كل هذا ، ناهيك عنها. ومع ذلك ، فقد شتمت مازحا ، “أشباح ملعون!” بعد ذلك ، تخلت عن المسألة المتعلقة بـ لي تشينغشان. كانت هناك أمور أكثر أهمية بالنسبة لها في الوقت الحالي!

جلس شياو آن في وسط النيران المستعرة وساقاه متقاطعتان ، متحكمًا في النار بينما يمتص طاقة ألسنة اللهب.

يمكن تقسيم ألسنة اللهب الدموية لحرق الجثث إلى الهياكل العظمية ، وتطوير صلة مع شياو آن حتى يتمكن من السيطرة عليها متى شاء. كان يعرف هذا بالفعل. ومع ذلك ، لم يكن هناك جدوى من هذا على الإطلاق. لم تستطع الهياكل العظمية الضعيفة حتى هزيمة الممارسين الأضعف لفنون الدفاع عن النفس.

 

رأت تشيان رونغزي شيئًا آخر. نمر شرس داخل الغابة ، ينتظر النسر ليغوص من السماء. من كان المفترس؟ من كانت الفريسة؟ كان ذلك غير معروف!

كانت الجماجم في أسفل الحفرة تحدق به بصمت بجيوب عيونها الفارغة.

 

 

 

قام شياو آن بتمديد إصبع سبابته إلى أسفل ، وتحولت ألسنة اللهب إلى آلاف الثعابين ، تنزلق عبر الجماجم.

 

 

 

أضاء لهيب الدم المشابهة له في تجويف العين الفارغ. بدأت جميع الهياكل العظمية في الاهتزاز ، واصطدمت بعضها ببعض باستمرار وتنتج جلجلة. بعد ذلك ، طاروا ، وتجمعت العظام المتناثرة معًا.

 

 

بعد فترة طويلة ، ذابت الجمجمة تمامًا ، وتحولت إلى قطرة من سائل أبيض شاحب تتساقط على منتصف جبهته.

قفز أكثر من ألف هيكل عظمي بأحجام مختلفة في قاع الحفرة ، يرقصون حول النيران. كانت قعقعة العظام مثل الآلات الإيقاعية ، في حين أن ثرثرة الأسنان مثل الغناء. لقد أحاطوا بـ شياو آن كما لو كانوا يقيمون مراسم تضحية كبيرة.

مع مآخذ العين إلى مآخذ العين ، اشعلت النيران الدموية فيهم معًا.

 

مع هزة ، سقط أكثر من ألف هيكل عظمي في قاع الحفرة.

يمكن تقسيم ألسنة اللهب الدموية لحرق الجثث إلى الهياكل العظمية ، وتطوير صلة مع شياو آن حتى يتمكن من السيطرة عليها متى شاء. كان يعرف هذا بالفعل. ومع ذلك ، لم يكن هناك جدوى من هذا على الإطلاق. لم تستطع الهياكل العظمية الضعيفة حتى هزيمة الممارسين الأضعف لفنون الدفاع عن النفس.

 

 

بعد فترة طويلة ، ذابت الجمجمة تمامًا ، وتحولت إلى قطرة من سائل أبيض شاحب تتساقط على منتصف جبهته.

حلقت جمجمة وسقطت في يد شياو آن.

كان شياو آن مجرد طفل ، لكنه كان طفلًا ذكيًا وقويًا للغاية. لم يكن بحاجة لقلقه. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو المستقبل. مستقبلهم.

 

شعر قاضي المقاطعة بالإطراء التام. “سيدي ، ربما لن أتمكن من بيعها جميعًا على الفور.”

مع مآخذ العين إلى مآخذ العين ، اشعلت النيران الدموية فيهم معًا.

 

 

 

ضمن الاحمرار اللامع لللهب الدموي لحرق الجثث ، ظهرت قطعة من البياض الباهت تدريجياً.

 

 

 

ظهرت البهجة في تجويف عين شياو آن. كان هذا شعلة متطورة من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم – اللهب الباهت لصهر العظام.

 

 

 

كانت النار مثل اسمها. يمكن أن تصهر العظم الأبيض.

ضمن الاحمرار اللامع لللهب الدموي لحرق الجثث ، ظهرت قطعة من البياض الباهت تدريجياً.

 

 

إذا كانت ألسنة اللهب عادية ، فإنها يمكن أن تحرق العظام البيضاء فقط إلى رماد بغض النظر عن مدى سخونتها ، ولكن نظرًا لأن اللهب الباهت لصهر العظام ، ذابت الجمجمة مثل الحلوى. كانت هذه العملية تدريجية للغاية ولا يمكن تصديقها.

 

 

 

بعد فترة طويلة ، ذابت الجمجمة تمامًا ، وتحولت إلى قطرة من سائل أبيض شاحب تتساقط على منتصف جبهته.

وكلما أصبح الأمر مؤلمًا للغاية ، كانت ستظهر أمامه عاصفة ثلجية. سيعود إلى تلك الليلة الثلجية أسفل جرف السيف الجليدي.

 

 

بعد ذلك ، رفع رأسه ، وسقطت ذراع عظمي في يده. واصل صهره.

 

 

الآن ، لقد حان الوقت حقًا لزيارة منزلها.

عندما صهر العظام البيضاء ، اشتعلت النيران الباهتة لصهر العظام بقوة متزايدة. صهرت عظام شياو آن البيضاء أيضًا.

 

 

إذا كانت ألسنة اللهب عادية ، فإنها يمكن أن تحرق العظام البيضاء فقط إلى رماد بغض النظر عن مدى سخونتها ، ولكن نظرًا لأن اللهب الباهت لصهر العظام ، ذابت الجمجمة مثل الحلوى. كانت هذه العملية تدريجية للغاية ولا يمكن تصديقها.

كانت هذه العملية أكثر إيلامًا بمئة مرة من استخدام الدم في الزراعة. بدا الأمر وكأنه عدد لا يحصى من الإبر الفولاذية ، والمناشير ، وأحجار الطحن تخترق جسده وتقطعه وتفركه.

كانت الجماجم في أسفل الحفرة تحدق به بصمت بجيوب عيونها الفارغة.

 

 

مجرد لحظة واحدة منها كانت كافية لدفع الشخص العادي إلى الجنون ، أو حتى الموت ، ناهيك عن تحمله. ومع ذلك ، فقد اشتعلت النيران في محجر عين شياو آن ببراعة. كان لا يعرف الخوف.

فكرت تشيان رونغزي في شيء ما. ربما كان الاختفاء الغامض لـ تشاو ليانغكينغو فورونج محض صدفة ، لكنها كانت تعرف قوة تشيان يانيان جيدًا. حتى لو تمكن من تجاوز سيوف جينغ المعدنية من التشي، فسيكون هناك العديد من التعويذات القوية التي تنتظره في حقيبة المائة كنز لتشيان يانيان ، فلماذا لم يتم استخدامها؟

 

فكرت تشيان رونغزي في شيء ما. ربما كان الاختفاء الغامض لـ تشاو ليانغكينغو فورونج محض صدفة ، لكنها كانت تعرف قوة تشيان يانيان جيدًا. حتى لو تمكن من تجاوز سيوف جينغ المعدنية من التشي، فسيكون هناك العديد من التعويذات القوية التي تنتظره في حقيبة المائة كنز لتشيان يانيان ، فلماذا لم يتم استخدامها؟

وكلما أصبح الأمر مؤلمًا للغاية ، كانت ستظهر أمامه عاصفة ثلجية. سيعود إلى تلك الليلة الثلجية أسفل جرف السيف الجليدي.

 

 

 

كان لي تشينغشان قد لوح بيده وطرحه جانبًا ، وطلب منه المغادرة قبل أن يختفي في الثلج والرياح ، وتسلق جرف السيف الجليدي بمفرده والشروع في طريق الموت.

استدارت ورأت وردة خضراء تطفو فوق الحفرة.

 

تمامًا مثل كيف كان اللصوص أناسًا تافهين، ومع ذلك كانوا أكثر ذكاءً من الملوك ، لم يعتقد لي تشينغشان أبدًا أن كل ما فعله سيتم استنتاجه بمثل هذه التفاصيل.

وقف وحيدًا في الريح والثلج لفترة طويلة جدًا. لم يختبئ كما أمر لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، كان جسده متيبسا. اخترق البرودة عظامه. فكر بخوف ، هل سيموت؟ بعد ذلك انهار على ركبتيه وملأ جسده الألم.

كارما؟ ابتسم لي تشينغشان. لم يكن هذا شيئًا يؤمن به. “فقط قم بإنجازه في غضون شهر.” حتى من دون سابق إنذار ، لم يعتقد أن قاضي المقاطعة سيسرقه. على الأكثر ، كان سيسرق جزء صغير منه ، وهو أمر منطقي فقط.

 

حلقت جمجمة وسقطت في يد شياو آن.

في النهاية ، تمكن من اللحاق به وقدم للي تشينغشان يد العون في لحظة حاسمة ، حيث لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي كان من المفترض أن يبتعد فيه عن هناك.

ظهرت البهجة في تجويف عين شياو آن. كان هذا شعلة متطورة من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم – اللهب الباهت لصهر العظام.

 

وكلما أصبح الأمر مؤلمًا للغاية ، كانت ستظهر أمامه عاصفة ثلجية. سيعود إلى تلك الليلة الثلجية أسفل جرف السيف الجليدي.

بمجرد انتهاء كل شيء ، راقب لي تشينغشان وهو يهدر في السماء. لم يقل شيئًا ، لكنه صر على أسنانه وشد قبضتيه.

اجتاح نسيم بارد فجأة تشيان رونغزي من الحفرة. تسبب لها في الارتعاش. دون أن تدري ، لقد كان بالفعل وقتا متأخر في الليل.

 

استدارت ورأت وردة خضراء تطفو فوق الحفرة.

لم يكن تأثير تلك الليلة عليه أقل مما عاشه لي تشينغشان.

 

 

وقف في الفناء. كانت هناك شبكة شاملة بها كروم العنب وتحتها كرسي هزاز. بجانبه كان خزان مياه كبير لإطفاء الحرائق. عاش السمك في الخزان ، يسبح بحرية. وتموج انعكاس هلال القمر على سطح الماء المظلم.

كيف يمكن مقارنة ما كان يمر به الآن بالألم في ذلك الوقت؟

كيف يمكن مقارنة ما كان يمر به الآن بالألم في ذلك الوقت؟

 

 

غطته ألسنة اللهب الباهتة المنبعثة من صهر العظام تمامًا ، مما أدى إلى صهر الشوائب وإشباعه بمزيد من سوائل العظام ؛ استمرت هذه العملية إلى ما لا نهاية.

 

 

 

قبل أن يعيد بناء جسده ، أراد أن يكون جسده الجديد أقوى حتى يتمكن من اللحاق بخطواته.

قام شياو آن بتمديد إصبع سبابته إلى أسفل ، وتحولت ألسنة اللهب إلى آلاف الثعابين ، تنزلق عبر الجماجم.

 

 

……

في الأفق الشرقي ، عندما أضاءت كل الغيوم ، اندفعت شمس حمراء ببطء ولكن بثبات إلى السماء ، مشعة بنور ودفء لا نهاية لهما وتشتت الضباب. وتموج المشهد اللامتناهي للقمح الذهبي في رياح الصباح.

 

حك لي تشينغشان رأسه. “هاها ، أفكاري الشيطانية اللعينة.”

وصل لي تشينغشان إلى مكتب الحكومة المحلية وسلم كومة صكوك الملكية لقاضي المنطقة حتى يتمكن من بيعها بالمزاد.

 

 

بعد ذلك ، رفع رأسه ، وسقطت ذراع عظمي في يده. واصل صهره.

شعر قاضي المقاطعة بالإطراء التام. “سيدي ، ربما لن أتمكن من بيعها جميعًا على الفور.”

 

 

اجتاح نسيم بارد فجأة تشيان رونغزي من الحفرة. تسبب لها في الارتعاش. دون أن تدري ، لقد كان بالفعل وقتا متأخر في الليل.

قال لي تشينغشان ، “إنه أمر عاجل ، لذا فلا بأس حتى لو خفضت السعر قليلاً. فقط عاملها على أنها نعمة مني لمواطني مدينة الرياح العتيقة “. مع مبلغ هائل من عدة مئات من حبوب تجميع التشي عليه ، لم يهتم كثيرًا بالفضة. لقد فكر للتو في إلقاء كل شيء في النار ، لكن هذا سيؤدي بالتأكيد إلى اضطراب كبير في مدينة الرياح العتيقة ، ولهذا السبب فعل ذلك.

 

 

 

قال قاضي المقاطعة ، “سيدي ، أنت تزرع كارما جيدة لا نهاية لها. يجب أن أشكرك على لطفك من أجل سكان مدينة الرياح العتيقة “.

……

 

لقد نظرت بجدية في هذه الاحتمالات. كونك شخصًا ماكرًا تافهًا كان بالفعل أصعب بكثير من كونك شخصًا غير عملي ذي شخصية نبيلة. في هذه اللحظة ، تجاهل تفكيرها البارد تمامًا أي اعتبار لشرفها أو عارها ، حتى أكثر من ملك حكيم ومنفتح. كل شيء كان من أجل المنفعة.

كارما؟ ابتسم لي تشينغشان. لم يكن هذا شيئًا يؤمن به. “فقط قم بإنجازه في غضون شهر.” حتى من دون سابق إنذار ، لم يعتقد أن قاضي المقاطعة سيسرقه. على الأكثر ، كان سيسرق جزء صغير منه ، وهو أمر منطقي فقط.

 

 

في النهاية ، قرر ألا يفكر كثيرًا. لقد جلس للتو على الأرض وألقى حبة تجميع التشي في فمه. بعد مضغه إلى أشلاء ، انتشر المرارة من خلال فمه ، مما أدى إلى تصفية رأسه بدلاً من ذلك.و بدأ في الزراعة.

قال قاضي المقاطعة: “سيدي هل هناك أمور أخرى؟”

في النهاية ، تمكن من اللحاق به وقدم للي تشينغشان يد العون في لحظة حاسمة ، حيث لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي كان من المفترض أن يبتعد فيه عن هناك.

 

ثم ، إذا راهنت على لي تشينغشان ، فهل كان من الممكن لها الحصول على نصيب من جثة زهو زيبو؟

شق لي تشينغشان طريقه للخروج من الباب ، “سأبقى في المدينة لفترة من الوقت. فقط لا تزعجني “.

 

 

حتى الناس العاديين سيصابون بالدهشة من السبب وراء كل هذا ، ناهيك عنها. ومع ذلك ، فقد شتمت مازحا ، “أشباح ملعون!” بعد ذلك ، تخلت عن المسألة المتعلقة بـ لي تشينغشان. كانت هناك أمور أكثر أهمية بالنسبة لها في الوقت الحالي!

من الواضح أن لي تشينغشان لم يستمر في الإقامة في نزل. بعد كل شيء ، كان أكبر مالك للأراضي في المدينة. اختار فناءً صغيراً على جانب الجبل. كانت قريبة من ملكية تشيان، وكانت المناطق المحيطة بها هادئة للغاية. الأهم من ذلك ، أنه يمكن أن يرى الحفرة من هناك.

عندما جاؤوا ، أثناء الليل على متن القارب ، ذهب تشيان رونجمينج لإثارة المتاعب لـ لي تشينغشان. لم يمت على يدي دياو فاي بل على يديه ، حيث استخدم طريقة خاصة لإخفاء قوته.

 

 

وقف في الفناء. كانت هناك شبكة شاملة بها كروم العنب وتحتها كرسي هزاز. بجانبه كان خزان مياه كبير لإطفاء الحرائق. عاش السمك في الخزان ، يسبح بحرية. وتموج انعكاس هلال القمر على سطح الماء المظلم.

لقد اكتسبت بالفعل بعض الفهم بشأن نوع الشخص الذي كان لي تشينغشان. ربما كان شجاعًا ومخلصًا لأخلاقه ، لكنه لم يكن غبيًا. كان أي شخص يعلم أنه سيكون جهدًا غير مجدي لمواجهة ممارس تشي من الطبقة السادسة أثناء تواجده في الطبقة الثانية ، لكنه كان لا يعرف الخوف.

 

فكرت تشيان رونغزي في شيء ما. ربما كان الاختفاء الغامض لـ تشاو ليانغكينغو فورونج محض صدفة ، لكنها كانت تعرف قوة تشيان يانيان جيدًا. حتى لو تمكن من تجاوز سيوف جينغ المعدنية من التشي، فسيكون هناك العديد من التعويذات القوية التي تنتظره في حقيبة المائة كنز لتشيان يانيان ، فلماذا لم يتم استخدامها؟

شياو آن لم يذكرها أبدًا ، لكنه كان يشعر بشكل غامض أن مسار العظام البيضاء والجمال العظيم كانا قدرة رائعة للغاية. لم يتطلب أي دواء ، ويمكن إحراز تقدم سريع ، وله قوة مذهلة.

 

 

 

ومع ذلك ، كان كل شيء متوازنًا ومتساويًا. لقد تطلب موهبة بعيدة عن متناول الناس العاديين. كان يتطلب من الناس تحمل آلام لا تطاق.

……

 

من الواضح أن لي تشينغشان لم يستمر في الإقامة في نزل. بعد كل شيء ، كان أكبر مالك للأراضي في المدينة. اختار فناءً صغيراً على جانب الجبل. كانت قريبة من ملكية تشيان، وكانت المناطق المحيطة بها هادئة للغاية. الأهم من ذلك ، أنه يمكن أن يرى الحفرة من هناك.

كان شياو آن مجرد طفل ، لكنه كان طفلًا ذكيًا وقويًا للغاية. لم يكن بحاجة لقلقه. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو المستقبل. مستقبلهم.

وقف وحيدًا في الريح والثلج لفترة طويلة جدًا. لم يختبئ كما أمر لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، كان جسده متيبسا. اخترق البرودة عظامه. فكر بخوف ، هل سيموت؟ بعد ذلك انهار على ركبتيه وملأ جسده الألم.

 

تمامًا مثل كيف كان اللصوص أناسًا تافهين، ومع ذلك كانوا أكثر ذكاءً من الملوك ، لم يعتقد لي تشينغشان أبدًا أن كل ما فعله سيتم استنتاجه بمثل هذه التفاصيل.

بعد كل هذه السنوات ، ربما ماتت عائلة شياو آن بالفعل! ربما لن يكون هناك سوى عدد قليل من شواهد القبور تنتظره بمجرد عودته ، وبعد ذلك سأتبناه.

 

 

قال لي تشينغشان ، “إنه أمر عاجل ، لذا فلا بأس حتى لو خفضت السعر قليلاً. فقط عاملها على أنها نعمة مني لمواطني مدينة الرياح العتيقة “. مع مبلغ هائل من عدة مئات من حبوب تجميع التشي عليه ، لم يهتم كثيرًا بالفضة. لقد فكر للتو في إلقاء كل شيء في النار ، لكن هذا سيؤدي بالتأكيد إلى اضطراب كبير في مدينة الرياح العتيقة ، ولهذا السبب فعل ذلك.

حك لي تشينغشان رأسه. “هاها ، أفكاري الشيطانية اللعينة.”

 

 

أغمضت عينيها وبدأت تتذكر الماضي بأفضل ما تستطيع. دماء وجنون الليلة الماضية ، عادت للظهور أمامها.

في النهاية ، قرر ألا يفكر كثيرًا. لقد جلس للتو على الأرض وألقى حبة تجميع التشي في فمه. بعد مضغه إلى أشلاء ، انتشر المرارة من خلال فمه ، مما أدى إلى تصفية رأسه بدلاً من ذلك.و بدأ في الزراعة.

 

 

وقف وحيدًا في الريح والثلج لفترة طويلة جدًا. لم يختبئ كما أمر لي تشينغشان. بدلا من ذلك ، كان جسده متيبسا. اخترق البرودة عظامه. فكر بخوف ، هل سيموت؟ بعد ذلك انهار على ركبتيه وملأ جسده الألم.

سقط شعاع من ضوء الشمس على وجهه. ارتجفت رموشه وفتح عينيه.

 

 

 

في الأفق الشرقي ، عندما أضاءت كل الغيوم ، اندفعت شمس حمراء ببطء ولكن بثبات إلى السماء ، مشعة بنور ودفء لا نهاية لهما وتشتت الضباب. وتموج المشهد اللامتناهي للقمح الذهبي في رياح الصباح.

 

 

يمكن تقسيم ألسنة اللهب الدموية لحرق الجثث إلى الهياكل العظمية ، وتطوير صلة مع شياو آن حتى يتمكن من السيطرة عليها متى شاء. كان يعرف هذا بالفعل. ومع ذلك ، لم يكن هناك جدوى من هذا على الإطلاق. لم تستطع الهياكل العظمية الضعيفة حتى هزيمة الممارسين الأضعف لفنون الدفاع عن النفس.

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

بعد كل هذه السنوات ، ربما ماتت عائلة شياو آن بالفعل! ربما لن يكون هناك سوى عدد قليل من شواهد القبور تنتظره بمجرد عودته ، وبعد ذلك سأتبناه.

قال لي تشينغشان ، “إنه أمر عاجل ، لذا فلا بأس حتى لو خفضت السعر قليلاً. فقط عاملها على أنها نعمة مني لمواطني مدينة الرياح العتيقة “. مع مبلغ هائل من عدة مئات من حبوب تجميع التشي عليه ، لم يهتم كثيرًا بالفضة. لقد فكر للتو في إلقاء كل شيء في النار ، لكن هذا سيؤدي بالتأكيد إلى اضطراب كبير في مدينة الرياح العتيقة ، ولهذا السبب فعل ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط