نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 146

الثروات الوهمية للمجتمع البشري

الثروات الوهمية للمجتمع البشري

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

 

 

بالنظر إلى الأسفل من هذه النقطة المتميزة ، بدت مدينة الرياح العتيقة وكأنها سلسلة من الدرجات ، وتم بناء صفوف على صفوف من المباني و الأسطح على هذه الدرجات. حاليًا ، تم غمرها كلها في طبقة من الضوء الأحمر.

 

 

لا يمكن أن يكون لدى كل شخص وقت فراغ. كانت هناك بلدة صغيرة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرياح العتيقة. كانت تسمى مدينة شانغوان، حيث أن معظم الناس الذين يعيشون هناك كان لديهم شانغوان كلقبهم.

تدفق الكثير من الناس عبر الأزقة والشوارع المتقاطعة. كان هناك بائعون يبيعون الإفطار ، وأشخاص يشترون البقالة ، وتجار مسافرون استيقظوا مبكرًا. كان مشهدًا صاخبًا للمجتمع.

بعد ذلك ، أصبح هناك المزيد من الأشخاص المألوفين. إخوة.

 

من يدري كم مضى منذ أن استقر وفعل شيئًا كهذا. منذ أن بدأ الزراعة ، كان كل يوم متوترًا وملحًا. حتى عندما عاد إلى المجتمع البشري ووصل إلى مدينة جيابينج العتيقة ، كان عليه أن يتعامل مع عدد لا حصر له من المشاكل باستمرار.

كان المشهد من هنا شاسعًا وواسعًا للغاية ، مما فتح عقله وسمح له برؤية المزيد أيضًا.

كان ذلك لأنه شعر أنه سيبقى هنا لفترة من الوقت ، وسيتعين عليه العودة إلى مدينة جيابينغ للحصول على الجزء التالي من حبوب تجميع تشي. بدلاً من تناول كمية كبيرة من الحبوب والمعاناة من نقص مؤقت ، سيكون من الأفضل له تناولها ببطء. سوف يمتص الجوهر الشيطاني بشكل طبيعي جزءًا منه.

 

 

“إذن كان المشهد هنا رائعًا حقًا؟” تنهد لي تشينغشان في مفاجأة طفيفة. أخذ نفسا عميقا وبدأ في ممارسة فنون الدفاع عن النفس ، وتحريك ذراعيه وساقيه.

 

 

ابتسمت تشيان رونغزي. “كان من الصعب بالنسبة لي أن أقتلك لولا ذلك!”

لقد شعر بتدفق تشي الحقيقي عبر جسده. بعد تناول تسع حبات من حبوب تجميع تشي الليلة الماضية ، تعززت بشكل طفيف مرة أخرى. كانت زراعته في الطبقة الثانية تتوطد تدريجياً.

لقد تم إبعادها عن هذه العائلة. بعد أن أصبحت متفوقة في الزراعة ، سمح لها تشيان يانيان بالعودة إلى المنزل ورؤية عائلتها. منذ ذلك الحين ، عادت كثيرًا. لقد عاملت كل فرد في الأسرة بدفء كبير. أرادت أن يصدق تشيان يانيان أنها تعتز بعلاقاتها وماضيها. علاوة على ذلك ، أرادت أن تجعل عائلة تشيان تعتقد أنها تستطيع السيطرة عليها باستخدام هؤلاء الأشخاص.

 

 

لم يكن في عجلة من أمره للعودة إلى شكل الشيطان وأكل كمية كبيرة من الحبوب.

 

 

 

كان ذلك لأنه شعر أنه سيبقى هنا لفترة من الوقت ، وسيتعين عليه العودة إلى مدينة جيابينغ للحصول على الجزء التالي من حبوب تجميع تشي. بدلاً من تناول كمية كبيرة من الحبوب والمعاناة من نقص مؤقت ، سيكون من الأفضل له تناولها ببطء. سوف يمتص الجوهر الشيطاني بشكل طبيعي جزءًا منه.

 

 

 

وجد مجموعة من الملابس من المالك السابق للغرفة وتغير من زي بلاك وولف. بعد ذلك ، غادر المكان وشق طريقه عبر سلسلة من السلالم. طلب بعض الوجبات الخفيفة المحلية المتخصصة في متجر مكتوب على لوحه كلمة “شاي”.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

لقد شعر وكأنه على بعد خطوة صغيرة من إكمال حلمه العظيم بتناول كل أشهى المأكولات في العالم. بعد ذلك ، ذهب في نزهة مرضية. لقد تحرك ببطء شديد عن قصد حتى يتمكن من تقدير المشهد على طول الطريق.

لا يمكن أن يكون لدى كل شخص وقت فراغ. كانت هناك بلدة صغيرة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرياح العتيقة. كانت تسمى مدينة شانغوان، حيث أن معظم الناس الذين يعيشون هناك كان لديهم شانغوان كلقبهم.

 

لقد شعر وكأنه على بعد خطوة صغيرة من إكمال حلمه العظيم بتناول كل أشهى المأكولات في العالم. بعد ذلك ، ذهب في نزهة مرضية. لقد تحرك ببطء شديد عن قصد حتى يتمكن من تقدير المشهد على طول الطريق.

من يدري كم مضى منذ أن استقر وفعل شيئًا كهذا. منذ أن بدأ الزراعة ، كان كل يوم متوترًا وملحًا. حتى عندما عاد إلى المجتمع البشري ووصل إلى مدينة جيابينج العتيقة ، كان عليه أن يتعامل مع عدد لا حصر له من المشاكل باستمرار.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

لقد عاقب الأشرار ، واغتال خصمًا قويًا ، واتخذ الاحتياطات اللازمة ضد الأعداء. حتى عندما كان لديه أقل وقت فراغ ، كان عليه أن يستغل كل لحظة في الزراعة ، خائفًا من الاسترخاء حتى ولو لأدنى حد.

لا يمكن أن يكون لدى كل شخص وقت فراغ. كانت هناك بلدة صغيرة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرياح العتيقة. كانت تسمى مدينة شانغوان، حيث أن معظم الناس الذين يعيشون هناك كان لديهم شانغوان كلقبهم.

 

 

كاد أن ينسى كيف كان وقت الفراغ. يتذكر الماضي ، تلك الأوقات التي قضاها على تل الثور الرابض ، يراقب الثور وهو يرعى ، ينظر إلى الجبال ، ويعزف على آلة القصب ، ويتجنب اضطهاد أخيه الأكبر وزوجته. دون أن يدري، مر صباح هكذا.

بالنظر إلى الأسفل من هذه النقطة المتميزة ، بدت مدينة الرياح العتيقة وكأنها سلسلة من الدرجات ، وتم بناء صفوف على صفوف من المباني و الأسطح على هذه الدرجات. حاليًا ، تم غمرها كلها في طبقة من الضوء الأحمر.

 

تدفق الكثير من الناس عبر الأزقة والشوارع المتقاطعة. كان هناك بائعون يبيعون الإفطار ، وأشخاص يشترون البقالة ، وتجار مسافرون استيقظوا مبكرًا. كان مشهدًا صاخبًا للمجتمع.

بدا الأمر وكأنه حياتان مختلفتان تمامًا. كان لكل منهما سحره الخاص ، لكنه فضل أسلوب حياته الحالي أكثر. لم يكن شخصًا يندب على الماضي.

 

 

 

بالنظر إلى الحشود الصاخبة في الشوارع ، كان قد طور بالفعل إحساسًا بالغربة مع كل ذلك دون علمه. كان لا يزال ممارس تشي من أدنى المستويات وأضعفها ، لكنه سلك طريقًا متشعبًا لا عودة من الناس العاديين.

لا يمكن أن يكون لدى كل شخص وقت فراغ. كانت هناك بلدة صغيرة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرياح العتيقة. كانت تسمى مدينة شانغوان، حيث أن معظم الناس الذين يعيشون هناك كان لديهم شانغوان كلقبهم.

 

اشتعلت الشمس في السماء ، ومع ذلك كانت هناك قطعة من الكآبة العالقة في عينيها. سخرت من نفسها ، “تشيان رونغزي ،اوه تشيان رونغزي. لقد بالغت في تقدير نفسك حقًا “.

بدا أن الناس العاديين يسيرون على مستوى الحشود ، يتزوجون ، وينجبون الأطفال ، ويغطون الضروريات اليومية ، حتى وفاتهم. من ناحية أخرى ، بدا أن المزارعين يتسلقون جبلًا لم يتمكنوا من الوصول إلى قمته. في كل مرة يحرزون فيها تقدمًا ، سيرون أشياء جديدة. سوف تطول حياتهم ، بمنأى عن قبضة الموت.

كان لابد من فك القوس الذي لم يكن قيد الاستخدام. لقد خفف من التوتر الشديد ، وغذى عقله وجسده ، فقط حتى يتمكن من إطلاق سهم أكثر قوة في المستقبل ، ربما قريبًا.

 

 

تم بالفعل تقديم إشعار رسمي أمام المكتب الحكومي. حتى أنهم وضعوا ضابطًا صغيرًا متعلمًا هناك لقراءته بصوت عالٍ ، معلنين أنه سيتم بيع جميع ممتلكات عائلة تشيان بالمزاد العلني في غضون سبعة أيام.

ومع ذلك ، كانت هناك عائلة في البلدة انتقلت من كونها أسرة عادية إلى العائلة الأكثر ثراءً وتأثيرًا في البلدة ، لمجرد أنها أنجبت ابنة تحمل لقب تشيان. كان لديهم جدران مطلية باللون الأبيض وبلاط أخضر من اليشم مع عدد لا يحصى من الخدم. كان هناك غناء مبهج كل يوم. كان الجميع في البلدة يغارون منهم.

 

 

تجمع عدة مئات من الأشخاص أمام المكتب الحكومي ، لتشكيل طوق محكم. أشاروا جميعًا أو أشاروا إليه أثناء مناقشتهم.

ابتسم تشيان هاود بجنون ورضا عن النفس. لقد رفض قتلها فقط. لم يكن يريد فقط قتل عائلتها بأكملها ، بل أراد أيضًا تعذيب أقرب عائلتها أمامها مباشرة.

 

 

وقف لي تشينغشان داخل الحشد وحدق فيه لفترة من الوقت مثل أي شخص آخر. من المؤكد أن قاضي المقاطعة كان سريعًا.

 

 

لكنها الآن قد تحررت بالفعل من كل هذا. كان من غير المجدي أن تتظاهر بعد الآن. تدريجيًا أصبح قلبها باردًا. لقد حان الوقت لها لإنهاء ذلك.

بعد ذلك مر وسط الحشد ودخل مكتبة صغيرة. دفع تيلان من الفضة واشترى العديد من الكتب الترفيهية ، بما في ذلك القصائد والتاريخ والمقالات العشوائية بشكل عام. بعد ذلك ، قام بتفقد متجر للآلات الموسيقية وقضى خمسة وثلاثين تيلًا للحصول على فلوت من اليشم.

 

 

كانت البوابات القرمزية لملكية شانغوان  مفتوحة على مصراعيها حيث كان الدم يتدفق من تحت جدار عند المدخل.

عند عودته إلى المنزل ، جلس على كرسي هزاز أسفل كروم العنب وقلب كتابًا بشكل عرضي ، وقرأه بعناية. كانت الشمس قد أشرقت بالفعل في السماء ، وتحولت من الأحمر إلى الأبيض. اخترقت الأوراق الكثيفة لكروم العنب وتناثرت على الصفحات الصفراء قليلاً وكذلك وجهه.

 

 

انهار تشيان هاود والرجل السمين على الأرض معًا. لم تلق تشيان رونغزي حتى نظرة على الرجل السمين. أزالت حقيبة المائة كنز من تشيان هاود وقالت بلطف ، “شكرًا لك أيها العم الثالث.” تماما مثل فتاة صغيرة مطيعة.

في الوقت الحالي ، بدا وكأنه مراهق بشكل خاص وليس مزارعًا لا يعرف الخوف ، او حارس بلاك وولف حاسم عندما يتعلق الأمر بالقتل. بدت حدة وجهه المنحوت يانعة قليلاً ، في حين أن نظرته التي كانت مثل الشفرات المسحوبة كانت مغلفة مرة أخرى. أصبحوا عميقين وواضحين.

 

 

 

يدور الجوهر الشيطاني للسلحفاة الروحية تدريجياً داخل جسده بشفافية غير مسبوقة. تدفق بخار الماء منه بشكل طبيعي ، مما أدى إلى ترطيب ملابسه.

رفع تشيان هاود يده بصعوبة وهو يحاول جمع تشي حقيقي. طعنت رأسه دون أي تردد على الإطلاق. “ليست هناك حاجة للتراجع مع رونغزي.”

 

كان هذا هو الشخص الذي نادت عليه بالأب. قالت تشيان رونغزي بشراسة وخوف ، “أبي ، سأخلصك بالتأكيد! تشيان هاود ، أطلقوا سراح والدي! ”

لقد فشل في ملاحظة أنه قد انغمس تمامًا في حرب كبيرة داخل كتاب التاريخ.

وقف لي تشينغشان داخل الحشد وحدق فيه لفترة من الوقت مثل أي شخص آخر. من المؤكد أن قاضي المقاطعة كان سريعًا.

 

تجمع عدة مئات من الأشخاص أمام المكتب الحكومي ، لتشكيل طوق محكم. أشاروا جميعًا أو أشاروا إليه أثناء مناقشتهم.

كان هذا نوعًا معينًا من المزاج وطريقة معينة للزراعة.

 

 

ابتسم تشيان هاود بجنون ورضا عن النفس. لقد رفض قتلها فقط. لم يكن يريد فقط قتل عائلتها بأكملها ، بل أراد أيضًا تعذيب أقرب عائلتها أمامها مباشرة.

كان لابد من فك القوس الذي لم يكن قيد الاستخدام. لقد خفف من التوتر الشديد ، وغذى عقله وجسده ، فقط حتى يتمكن من إطلاق سهم أكثر قوة في المستقبل ، ربما قريبًا.

كان لابد من فك القوس الذي لم يكن قيد الاستخدام. لقد خفف من التوتر الشديد ، وغذى عقله وجسده ، فقط حتى يتمكن من إطلاق سهم أكثر قوة في المستقبل ، ربما قريبًا.

 

 

لا يمكن أن يكون لدى كل شخص وقت فراغ. كانت هناك بلدة صغيرة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرياح العتيقة. كانت تسمى مدينة شانغوان، حيث أن معظم الناس الذين يعيشون هناك كان لديهم شانغوان كلقبهم.

لقد شعر بتدفق تشي الحقيقي عبر جسده. بعد تناول تسع حبات من حبوب تجميع تشي الليلة الماضية ، تعززت بشكل طفيف مرة أخرى. كانت زراعته في الطبقة الثانية تتوطد تدريجياً.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا يمتلكون لقبًا نادرًا ، إلا أنهم لم يكونوا عشيرة في مجتمع فنون الدفاع عن النفس. كانوا مجرد ناس عاديين.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هناك عائلة في البلدة انتقلت من كونها أسرة عادية إلى العائلة الأكثر ثراءً وتأثيرًا في البلدة ، لمجرد أنها أنجبت ابنة تحمل لقب تشيان. كان لديهم جدران مطلية باللون الأبيض وبلاط أخضر من اليشم مع عدد لا يحصى من الخدم. كان هناك غناء مبهج كل يوم. كان الجميع في البلدة يغارون منهم.

 

 

 

تقدم شخص يرتدي الأسود على حصان أبيض جميل ببطء على طول الطريق الذي يربط مدينة شانغوان  بمدينة الرياح العتيقة.

 

نظرت تشيان رونغزي إلى قرية شانغوان  في الأفق من بعيد. أصبح عقلها الذي كان ساكنًا مثل الماء فجأة في حالة من الفوضى. لم تستطع إلا أن تشد قبضتها حول نصل تقسيم الماء على خصرها. جلب لها السلاح البارد شظية من الدفء.

نظرت تشيان رونغزي إلى قرية شانغوان  في الأفق من بعيد. أصبح عقلها الذي كان ساكنًا مثل الماء فجأة في حالة من الفوضى. لم تستطع إلا أن تشد قبضتها حول نصل تقسيم الماء على خصرها. جلب لها السلاح البارد شظية من الدفء.

 

 

من يدري كم مضى منذ أن استقر وفعل شيئًا كهذا. منذ أن بدأ الزراعة ، كان كل يوم متوترًا وملحًا. حتى عندما عاد إلى المجتمع البشري ووصل إلى مدينة جيابينج العتيقة ، كان عليه أن يتعامل مع عدد لا حصر له من المشاكل باستمرار.

اشتعلت الشمس في السماء ، ومع ذلك كانت هناك قطعة من الكآبة العالقة في عينيها. سخرت من نفسها ، “تشيان رونغزي ،اوه تشيان رونغزي. لقد بالغت في تقدير نفسك حقًا “.

اقتربت تشيان رونغزي من ركبتيها. وصلت إلى الخلف بيدها اليمنى وجذب تشي الحقيقي نصل تقسيم الماء إلى يدها. قفزت من الأسفل ، طاعنتاً نحو تشيان هاود.

 

 

لقد تم إبعادها عن هذه العائلة. بعد أن أصبحت متفوقة في الزراعة ، سمح لها تشيان يانيان بالعودة إلى المنزل ورؤية عائلتها. منذ ذلك الحين ، عادت كثيرًا. لقد عاملت كل فرد في الأسرة بدفء كبير. أرادت أن يصدق تشيان يانيان أنها تعتز بعلاقاتها وماضيها. علاوة على ذلك ، أرادت أن تجعل عائلة تشيان تعتقد أنها تستطيع السيطرة عليها باستخدام هؤلاء الأشخاص.

 

 

 

لكنها الآن قد تحررت بالفعل من كل هذا. كان من غير المجدي أن تتظاهر بعد الآن. تدريجيًا أصبح قلبها باردًا. لقد حان الوقت لها لإنهاء ذلك.

بعد ذلك مر وسط الحشد ودخل مكتبة صغيرة. دفع تيلان من الفضة واشترى العديد من الكتب الترفيهية ، بما في ذلك القصائد والتاريخ والمقالات العشوائية بشكل عام. بعد ذلك ، قام بتفقد متجر للآلات الموسيقية وقضى خمسة وثلاثين تيلًا للحصول على فلوت من اليشم.

 

نظرت تشيان رونغزي إلى قرية شانغوان  في الأفق من بعيد. أصبح عقلها الذي كان ساكنًا مثل الماء فجأة في حالة من الفوضى. لم تستطع إلا أن تشد قبضتها حول نصل تقسيم الماء على خصرها. جلب لها السلاح البارد شظية من الدفء.

لا ينبغي لأحد أن يستمد السعادة من مصيبتها! لا أحد!

 

 

 

كانت البوابات القرمزية لملكية شانغوان  مفتوحة على مصراعيها حيث كان الدم يتدفق من تحت جدار عند المدخل.

صححت له تشيان رونغزي، “أنا لست شانغوان رونغزي. أنا تشيان رونغزي! معظم عائلتي ماتوا بالفعل. أنت فقط الباقي. من اليوم فصاعدا ، لن يكون لدي أي عائلة على الإطلاق “. سحبت النصل بشراسة.

 

 

أمسكت تشيان رونغزي بنصل تقسيم الماء وضاعت في التفكير وهي تقف خلف الجدار. تناثرت عشرات الجثث على الأرض. كان هناك حراس ، وخدم ، وخادمات …

 

 

” رونغزي ، أنقذيني!” اهتز جسد الرجل السمين في منتصف العمر. تدفقت الدموع والمخاط على وجهه ، ربما بسبب الخوف ، أو ربما من الحزن.

كان بإمكانها تسمية كل شخص هناك ، لكنهم جميعًا ماتوا الآن.

 

 

 

غامرت أكثر في الملكية ورأت المزيد والمزيد من الجثث. عندما وصلت إلى الفناء الداخلي ، رأت سيدت على الأرض. كانت في الأصل امرأة ريفية ، لكن رأسها أصبح الآن مزينًا بالمجوهرات الثمينة ، وكانت ترتدي حريرًا باهظ الثمن من الجنوب. ومع ذلك ، فقد تحولت الآن إلى فوضى دموية.

لقد تم إبعادها عن هذه العائلة. بعد أن أصبحت متفوقة في الزراعة ، سمح لها تشيان يانيان بالعودة إلى المنزل ورؤية عائلتها. منذ ذلك الحين ، عادت كثيرًا. لقد عاملت كل فرد في الأسرة بدفء كبير. أرادت أن يصدق تشيان يانيان أنها تعتز بعلاقاتها وماضيها. علاوة على ذلك ، أرادت أن تجعل عائلة تشيان تعتقد أنها تستطيع السيطرة عليها باستخدام هؤلاء الأشخاص.

 

 

لقد نسيت تشيان رونغزي اسم هذه السيدة ، لأنها كانت تطلق عليها اسم “الأم” لفترة طويلة.

من يدري كم مضى منذ أن استقر وفعل شيئًا كهذا. منذ أن بدأ الزراعة ، كان كل يوم متوترًا وملحًا. حتى عندما عاد إلى المجتمع البشري ووصل إلى مدينة جيابينج العتيقة ، كان عليه أن يتعامل مع عدد لا حصر له من المشاكل باستمرار.

 

“إذن كان المشهد هنا رائعًا حقًا؟” تنهد لي تشينغشان في مفاجأة طفيفة. أخذ نفسا عميقا وبدأ في ممارسة فنون الدفاع عن النفس ، وتحريك ذراعيه وساقيه.

ومع ذلك ، شعرت أن قلبها مرتاح لسبب ما. حدقت في الجثة بعمق قبل أن تدوس عليها.

قال تشيان هاود ، “الآن أنت تعرفين الخوف؟ أيتها العاهرة! ارمي سلاحك واركعي! ” ترددت تشيان رونغزي في البداية ، لذلك سحق كتف الرجل السمين. عوى الرجل وأمر تشيان هاود ، “اركعي!”

 

 

بعد ذلك ، أصبح هناك المزيد من الأشخاص المألوفين. إخوة.

نظرت تشيان رونغزي إلى قرية شانغوان  في الأفق من بعيد. أصبح عقلها الذي كان ساكنًا مثل الماء فجأة في حالة من الفوضى. لم تستطع إلا أن تشد قبضتها حول نصل تقسيم الماء على خصرها. جلب لها السلاح البارد شظية من الدفء.

 

 

على الرغم من الظهيرة ، كانت قاعة الأجداد مظلمة للغاية. وقفت العديد من الألواح في الظلام القاتم حيث كانت تكرس الأسلاف السابقين لعائلة شانغوان .

 

 

“من أنت؟”

رجل عجوز أبيض الشعر بوجه داكن يمسك برجل بدين في منتصف العمر. ألقى بنظرته الباردة البغيضة على تشيان رونغزي وهي تدخل ؛ صرخ ، “شانغوان  رونغزي ، كنت أعلم أنك ستعودين إلى هنا!”

لقد فشل في ملاحظة أنه قد انغمس تمامًا في حرب كبيرة داخل كتاب التاريخ.

 

 

قالت تشيان رونغزي بمشاعر مختلطة ، “العم الثالث!”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

كان هذا الرجل العجوز ابن أخ تشيان يانيان. لقد مارس فنون الدفاع عن النفس لسنوات عديدة. أخيرًا ، اخترق العالم الفطري ، ووصل إلى متدرب تشي من الطبقة الثانية ليصبح أحد أسياد عائلة تشيان. تمكن الليلة الماضية من الهروب من القاعة الرئيسية لعائلة تشيان. لم يختر دياو فاي ملاحقته ، ولهذا السبب تمكن من الفرار حياً.

سحب تشيان هاود الرجل السمين أمامه كدرع لحم ، وسد جسده بقوة. ثم أمسك بكتف الرجل الآخر ، منتظرًا إجبار تشيان رونغزي على العودة قبل تعذيبه بقسوة مرة أخرى. أراد أن تندم هذه العاهرة على أفعالها.

 

 

قالت تشيان رونغزي ، “هل فعلت كل هذا ؟!”

 

 

 

قال العم الثالث ، “هذا صحيح. شانغوان  رونغزي ، أيتها الخائنة! كيف تجرؤين على مناداتي بالعم الثالث! لقد قتلت عائلة تشيان بأكملها! لقد دمرت عائلة تشيان! لقد دمرت كل شيء. لن أسامحك أبدا. سأقتل عائلتك بأكملها “.

 

 

على الرغم من أنهم كانوا يمتلكون لقبًا نادرًا ، إلا أنهم لم يكونوا عشيرة في مجتمع فنون الدفاع عن النفس. كانوا مجرد ناس عاديين.

” رونغزي ، أنقذيني!” اهتز جسد الرجل السمين في منتصف العمر. تدفقت الدموع والمخاط على وجهه ، ربما بسبب الخوف ، أو ربما من الحزن.

ابتسمت تشيان رونغزي. “كان من الصعب بالنسبة لي أن أقتلك لولا ذلك!”

 

 

كان هذا هو الشخص الذي نادت عليه بالأب. قالت تشيان رونغزي بشراسة وخوف ، “أبي ، سأخلصك بالتأكيد! تشيان هاود ، أطلقوا سراح والدي! ”

غامرت أكثر في الملكية ورأت المزيد والمزيد من الجثث. عندما وصلت إلى الفناء الداخلي ، رأت سيدت على الأرض. كانت في الأصل امرأة ريفية ، لكن رأسها أصبح الآن مزينًا بالمجوهرات الثمينة ، وكانت ترتدي حريرًا باهظ الثمن من الجنوب. ومع ذلك ، فقد تحولت الآن إلى فوضى دموية.

 

قال تشيان هاود ، “الآن أنت تعرفين الخوف؟ أيتها العاهرة! ارمي سلاحك واركعي! ” ترددت تشيان رونغزي في البداية ، لذلك سحق كتف الرجل السمين. عوى الرجل وأمر تشيان هاود ، “اركعي!”

 

 

 

ألقت تشيان رونغزي بنصل تقسيم الماء جانباً وركعت. تقدمت ببطء على ركبتيها وهي تتوسل من الألم ، “من فضلك! أطلق سراح والدي! ”

 

 

 

ابتسم تشيان هاود بجنون ورضا عن النفس. لقد رفض قتلها فقط. لم يكن يريد فقط قتل عائلتها بأكملها ، بل أراد أيضًا تعذيب أقرب عائلتها أمامها مباشرة.

لا يمكن أن يكون لدى كل شخص وقت فراغ. كانت هناك بلدة صغيرة على بعد عشرات الكيلومترات من مدينة الرياح العتيقة. كانت تسمى مدينة شانغوان، حيث أن معظم الناس الذين يعيشون هناك كان لديهم شانغوان كلقبهم.

 

صححت له تشيان رونغزي، “أنا لست شانغوان رونغزي. أنا تشيان رونغزي! معظم عائلتي ماتوا بالفعل. أنت فقط الباقي. من اليوم فصاعدا ، لن يكون لدي أي عائلة على الإطلاق “. سحبت النصل بشراسة.

اقتربت تشيان رونغزي من ركبتيها. وصلت إلى الخلف بيدها اليمنى وجذب تشي الحقيقي نصل تقسيم الماء إلى يدها. قفزت من الأسفل ، طاعنتاً نحو تشيان هاود.

 

 

لقد شعر وكأنه على بعد خطوة صغيرة من إكمال حلمه العظيم بتناول كل أشهى المأكولات في العالم. بعد ذلك ، ذهب في نزهة مرضية. لقد تحرك ببطء شديد عن قصد حتى يتمكن من تقدير المشهد على طول الطريق.

سحب تشيان هاود الرجل السمين أمامه كدرع لحم ، وسد جسده بقوة. ثم أمسك بكتف الرجل الآخر ، منتظرًا إجبار تشيان رونغزي على العودة قبل تعذيبه بقسوة مرة أخرى. أراد أن تندم هذه العاهرة على أفعالها.

كان المشهد من هنا شاسعًا وواسعًا للغاية ، مما فتح عقله وسمح له برؤية المزيد أيضًا.

 

 

ومع ذلك ، شعر بقشعريرة في صدره. لم يكن لدى تشيان رونغزي أي نية للتراجع. طعن نصل تقسيم الماء بعمق في درع اللحم ، ودخل رأسه في صدر تشيان هاود. تحول تشي الحقيقي إلى ضوء أزرق ، يخترقه.

 

 

كاد أن ينسى كيف كان وقت الفراغ. يتذكر الماضي ، تلك الأوقات التي قضاها على تل الثور الرابض ، يراقب الثور وهو يرعى ، ينظر إلى الجبال ، ويعزف على آلة القصب ، ويتجنب اضطهاد أخيه الأكبر وزوجته. دون أن يدري، مر صباح هكذا.

“أنت-” نظر تشيان هاود والرجل السمين إلى تشيان رونغزي في عدم تصديق. ومع ذلك ، فإن الألم على وجهها قد اختفى تمامًا. تم استبداله بالرضا البارد.

 

 

 

ابتسمت تشيان رونغزي. “كان من الصعب بالنسبة لي أن أقتلك لولا ذلك!”

بعد ذلك ، أصبح هناك المزيد من الأشخاص المألوفين. إخوة.

 

كان هذا الرجل العجوز ابن أخ تشيان يانيان. لقد مارس فنون الدفاع عن النفس لسنوات عديدة. أخيرًا ، اخترق العالم الفطري ، ووصل إلى متدرب تشي من الطبقة الثانية ليصبح أحد أسياد عائلة تشيان. تمكن الليلة الماضية من الهروب من القاعة الرئيسية لعائلة تشيان. لم يختر دياو فاي ملاحقته ، ولهذا السبب تمكن من الفرار حياً.

قال تشيان هاود ، “شانغوان  رونغزي ، أنت أيتها العاهرة السامة! لن تجنبي حتى عائلتك! ”

كان هذا نوعًا معينًا من المزاج وطريقة معينة للزراعة.

 

من يدري كم مضى منذ أن استقر وفعل شيئًا كهذا. منذ أن بدأ الزراعة ، كان كل يوم متوترًا وملحًا. حتى عندما عاد إلى المجتمع البشري ووصل إلى مدينة جيابينج العتيقة ، كان عليه أن يتعامل مع عدد لا حصر له من المشاكل باستمرار.

صححت له تشيان رونغزي، “أنا لست شانغوان رونغزي. أنا تشيان رونغزي! معظم عائلتي ماتوا بالفعل. أنت فقط الباقي. من اليوم فصاعدا ، لن يكون لدي أي عائلة على الإطلاق “. سحبت النصل بشراسة.

لقد تم إبعادها عن هذه العائلة. بعد أن أصبحت متفوقة في الزراعة ، سمح لها تشيان يانيان بالعودة إلى المنزل ورؤية عائلتها. منذ ذلك الحين ، عادت كثيرًا. لقد عاملت كل فرد في الأسرة بدفء كبير. أرادت أن يصدق تشيان يانيان أنها تعتز بعلاقاتها وماضيها. علاوة على ذلك ، أرادت أن تجعل عائلة تشيان تعتقد أنها تستطيع السيطرة عليها باستخدام هؤلاء الأشخاص.

 

 

انهار تشيان هاود والرجل السمين على الأرض معًا. لم تلق تشيان رونغزي حتى نظرة على الرجل السمين. أزالت حقيبة المائة كنز من تشيان هاود وقالت بلطف ، “شكرًا لك أيها العم الثالث.” تماما مثل فتاة صغيرة مطيعة.

عند عودته إلى المنزل ، جلس على كرسي هزاز أسفل كروم العنب وقلب كتابًا بشكل عرضي ، وقرأه بعناية. كانت الشمس قد أشرقت بالفعل في السماء ، وتحولت من الأحمر إلى الأبيض. اخترقت الأوراق الكثيفة لكروم العنب وتناثرت على الصفحات الصفراء قليلاً وكذلك وجهه.

 

بعد ذلك ، أصبح هناك المزيد من الأشخاص المألوفين. إخوة.

رفع تشيان هاود يده بصعوبة وهو يحاول جمع تشي حقيقي. طعنت رأسه دون أي تردد على الإطلاق. “ليست هناك حاجة للتراجع مع رونغزي.”

بالنظر إلى الأسفل من هذه النقطة المتميزة ، بدت مدينة الرياح العتيقة وكأنها سلسلة من الدرجات ، وتم بناء صفوف على صفوف من المباني و الأسطح على هذه الدرجات. حاليًا ، تم غمرها كلها في طبقة من الضوء الأحمر.

 

 

” رونغزي – أنقذيني!” مد الرجل السمين يده بصعوبة وأمسك تشيان رونغزي من زاوية ملابسها.

 

 

كانت البوابات القرمزية لملكية شانغوان  مفتوحة على مصراعيها حيث كان الدم يتدفق من تحت جدار عند المدخل.

“من أنت؟”

 

 

اشتعلت الشمس في السماء ، ومع ذلك كانت هناك قطعة من الكآبة العالقة في عينيها. سخرت من نفسها ، “تشيان رونغزي ،اوه تشيان رونغزي. لقد بالغت في تقدير نفسك حقًا “.

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

رجل عجوز أبيض الشعر بوجه داكن يمسك برجل بدين في منتصف العمر. ألقى بنظرته الباردة البغيضة على تشيان رونغزي وهي تدخل ؛ صرخ ، “شانغوان  رونغزي ، كنت أعلم أنك ستعودين إلى هنا!”

بدا الأمر وكأنه حياتان مختلفتان تمامًا. كان لكل منهما سحره الخاص ، لكنه فضل أسلوب حياته الحالي أكثر. لم يكن شخصًا يندب على الماضي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط