لورد جزيرة الزهور العزيزة
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
قال المراهق الذي كان يتذمر للتو ، “كل ذلك لأن الجدة أصبحت مهتمة عندما رأت كيف كان لي تشينغشان حسن المظهر وصلباً ، لكن الجدة لديها نحن بالفعل ، لذا لا يمكن للجدة أن تكون متقلبة للغاية.” تحدث بلهجة كما لو كان في حالة حب. نظر جميع المراهقين إلى جدة البوابة الغربية بافتتان تام. لم يتم إجبارهم على الإطلاق. كانوا مثل رجال مدينة جيابينغ عندما شاهدوا المحظية فورونج.
**(م.م / -_- سأتقيء)
تركوا وراءهم كازينو مليء بالجثث. بعد ذلك ، اجتمع المرؤوسين الصغار تحت القادة الثلاثة معًا وبدأوا مناقشة جديدة ، تمامًا مثل العشب الذي لم يتوقف عن النمو في السهول. ربما ينضم أيضًا أشخاص ليسوا على صلة بهذا الأمر في الأصل ، مما سيتبع ذلك بمزيد من الصراع والذبح ؛ كان هذا هو الجيانغو.
كممارس تشي من الطبقة الثانية ، كانت فنون السحر لفورونج كافية بالفعل لدفع الأشخاص العاديين إلى الجنون وإثارة الخوف في قلوب ممارسي التشي، لذا فما مدى قوة فنون السحر الخاصة بمتدرب تشي من الطبقة التاسعة ، جدة البوابة الغربية ، يمكن ان يكون؟ لم يكن شيئًا يمكن لعدد قليل من الأولاد العاديين مقاومته. حتى ممارسو التشي سيفعلون دائمًا كل ما في وسعهم لتحقيق رغباتهم ، ناهيك عن الأشخاص العاديين.
نزل نفس المراهق ذو الرداء الأحمر للتحقق. “الجدة ، إنه ليس هنا.”
وسط الدخان ، اندفع اللصوص على الخيول نحو التجار المسافرين ، وأطلقوا صيحات الحرب. بذل التجار قصارى جهدهم لإيقافهم ورفع دفاعاتهم ، لكن دق حوافر الخيول لم يكن قادرًا على إخفاء الخوف في أعينهم. أضاءت الشفرات المنحنية المناطق المحيطة بضوء أبيض مبهر.
قالت الجدة البوابة الغربية بطريقة مدللة ، “حسنًا ، حسنًا. سأقتله حالما أراه “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“طالما أن الجدة تحبنا ، فهل يهم إذا كان للجدة رجال آخرون؟ نحن جميعًا إخوة طيبون “.
في جناح صغير مظلل بالأشجار ، انحنى لي تشينغشان على الدرابزين وحدق في مشهد البحيرة. ارتدى شين شيهوا الملابس واندفع بسرعة بينما كان يحتضن شعار الذئب الأسود في يديه. “سيدي ، هل لي أن أعرف اسمك ولماذا أتيت إلى مسكني المتواضع؟”
وبينما كانوا يتكلمون بغموض ، تدحرجت العربة ببطء وصمت فوق المسار المرصوف بالحصى. عند الفحص الدقيق ، بقيت فجوة تبلغ حوالي بوصة واحدة بين عجلات العربة والمسار كما لو كانت هناك وسادة من الهواء.
هبطت حوافر الحصان على الأرض كالمعتاد. بعد وميض بعض النقوش ، أصبح بإمكان الحصان الثمين الذي عادة ما يسحب العربة خلال النهار أن يطير الآن بسهولة. انطلقت بسرعة لا تصدق.
عندما وقف لي تشينغشان أمامه ، لم يعد مجرد مراهق وحيد ، بل كان نظامًا مرعبًا للعنف من قبل الحكومة. يمكن لأي شخص من ما يسمى الجيانغو التصرف بشكل خاضع فقط امام هذا النظام. بالطبع ، كان من المستحيل عليه فهم العلاقة العدائية بين لي تشينغشان وزهو زيبو. كان هذا شيئًا بعيدًا عن متناوله.
تركوا وراءهم كازينو مليء بالجثث. بعد ذلك ، اجتمع المرؤوسين الصغار تحت القادة الثلاثة معًا وبدأوا مناقشة جديدة ، تمامًا مثل العشب الذي لم يتوقف عن النمو في السهول. ربما ينضم أيضًا أشخاص ليسوا على صلة بهذا الأمر في الأصل ، مما سيتبع ذلك بمزيد من الصراع والذبح ؛ كان هذا هو الجيانغو.
لا يزال لي تشينغشان يذهب إلى وادي الأيل العملاق، حيث لم يكن من المحتمل جدًا أن يقبل لصوص الخيول الدعوة من لورد جزيرة الزهور العزيزة. أشارت الملفات إلى أن لصوص الخيول كانوا مؤلفين من سلالة البرابرة. كان لكل واحد منهم لحية بنية كبيرة.
يمكن أن يعامل لي تشينغشان الأشخاص العاديين بلطف ، ولكن إذا كان من المفترض أن يتحدث عن هذا الجزء من المجاملة مع شخص مثل هذا الزميل ، فسيكون هناك خطأ ما في رأسه. مقارنة بالقتل أو السرقة ، وجد أن هذه الأفعال أكثر فظاعة. إذا لم يكن ذلك من أجل خطته ، لكان قد أراد قتل شين شيهوا الآن.
حتى لو دعاهم لورد جزيرة الزهور العزيزة ، فمن غير المحتمل أن يزور لصوص الخيول البرابرة هذه الجزيرة على خيولهم ، لذلك أراد إنهاءها بسهولة.
سكن لصوص الخيول في السهول العشبية الشاسعة. لم يكن لديهم مكان محدد حيث أقاموا. كان وادي الأيل العملاق واحدًا فقط من أماكن استراحتهم.
وقف لي تشينغشان على سرج الحصان وضغط بإحدى يديه على رأس زعيم اللصوص بينما أمسكت يده الأخرى باللجام. لقد قلب الحصان بقوة. في اللحظة التي تجاوز فيها القافلة التجارية ، رفع التجار رؤوسهم جميعًا ورأوا مراهقًا في حالة معنوية عالية. أعطت تعبيراته الجميع انطباعا خاطئا. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يمسك رأس قائد اللصوص ، بل كان يمسك بقطعة كبيرة من الذهب.
بعد أن أدرك لي تشينغشان أن كل هذا كان بلا جدوى ، لم يستسلم. بدلاً من ذلك ، استلقى على الأرض واستخدم أنفه قبل دراسة الآثار هناك عن كثب. كان مثل وحش بري ذا حواس حادة للغاية.
بعد ذلك ، لم ير أحد قط لصوص الخيول سيئ السمعة في وادي الأيل العملاق بعد الآن.
مع تقوية شكله الشيطاني تدريجياً ، أصبح العالم في عينيه أكثر ثراءً وملون. كان هناك العديد من الطبقات. أصبحت قدرته على التتبع تقريبًا جزءًا من غرائزه.
……
كانت الرائحة والآثار من الأرض لا تزال طازجة جدًا. لم يكونوا بعيدين ، ومن الآثار على الأرض ، كان هناك ما لا يقل عن مائتي من لصوص الخيول ، مما جعل عيون لي تشينغشان تضيء.
بعد يوم واحد فقط من مغادرة لي تشينغشان وادي الأيل العملاق، وصلت العربة.
نتيجة لذلك ، انطلق على الفور. تجمع تشي الحقيقي في قدميه ، وعبر من خلال العشب الذي كان طويل القامة مثل الرجل. تحرك بسرعة تحت سماء العنبر مع حلول الليل ، وبعد ساعتين ، قطع خمسين كيلومترًا ووجد أخيرًا قطّاع الطرق.
في جناح صغير مظلل بالأشجار ، انحنى لي تشينغشان على الدرابزين وحدق في مشهد البحيرة. ارتدى شين شيهوا الملابس واندفع بسرعة بينما كان يحتضن شعار الذئب الأسود في يديه. “سيدي ، هل لي أن أعرف اسمك ولماذا أتيت إلى مسكني المتواضع؟”
وسط الدخان ، اندفع اللصوص على الخيول نحو التجار المسافرين ، وأطلقوا صيحات الحرب. بذل التجار قصارى جهدهم لإيقافهم ورفع دفاعاتهم ، لكن دق حوافر الخيول لم يكن قادرًا على إخفاء الخوف في أعينهم. أضاءت الشفرات المنحنية المناطق المحيطة بضوء أبيض مبهر.
قال شين شيهوا ، “سيدي … سيكون هذا ظلماً مني أن أفعله!”
فجأة ، قال أحدهم ، “ما هذا؟”
بعد ذلك ، لم ير أحد قط لصوص الخيول سيئ السمعة في وادي الأيل العملاق بعد الآن.
اندفعت سحابة من الغبار من الاتجاه الشمالي الغربي ، متجهة مباشرة نحو مجموعة اللصوص. قفز شخص عالياً في السماء ، من خلال الغبار والدخان ، وهبط على حصان قائد اللصوص.
اقتحم لي تشينغشان الضحك. “أنت مغتصب ، لكنك ما زلت تذكر كلمة الظلم؟”
قالت الجدة البوابة الغربية بطريقة مدللة ، “حسنًا ، حسنًا. سأقتله حالما أراه “.
وقف لي تشينغشان على سرج الحصان وضغط بإحدى يديه على رأس زعيم اللصوص بينما أمسكت يده الأخرى باللجام. لقد قلب الحصان بقوة. في اللحظة التي تجاوز فيها القافلة التجارية ، رفع التجار رؤوسهم جميعًا ورأوا مراهقًا في حالة معنوية عالية. أعطت تعبيراته الجميع انطباعا خاطئا. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يمسك رأس قائد اللصوص ، بل كان يمسك بقطعة كبيرة من الذهب.
قال شين شيهوا ، “سيدي … سيكون هذا ظلماً مني أن أفعله!”
ركل لي تشينغشان الأرض بلطف وهبط على الأفاريز على بعد عشرات الأمتار قبل أن يندفع نحو أكبر مبنى.
غمغم شخص ما ، “هذا شخص!”
قال المراهق الذي كان يتذمر للتو ، “كل ذلك لأن الجدة أصبحت مهتمة عندما رأت كيف كان لي تشينغشان حسن المظهر وصلباً ، لكن الجدة لديها نحن بالفعل ، لذا لا يمكن للجدة أن تكون متقلبة للغاية.” تحدث بلهجة كما لو كان في حالة حب. نظر جميع المراهقين إلى جدة البوابة الغربية بافتتان تام. لم يتم إجبارهم على الإطلاق. كانوا مثل رجال مدينة جيابينغ عندما شاهدوا المحظية فورونج.
“طالما أن الجدة تحبنا ، فهل يهم إذا كان للجدة رجال آخرون؟ نحن جميعًا إخوة طيبون “.
اندفع لصوص الخيول وهم يشتمون. لم يعد بإمكانهم القلق بشأن القافلة. كان عليهم إنقاذ زعيمهم.
بعد ذلك ، لم ير أحد قط لصوص الخيول سيئ السمعة في وادي الأيل العملاق بعد الآن.
شخصية قوية بين ممارسي فنون الدفاع عن النفس غير الأرثوذكس في الجيانغو، و سيد فطري من الطبقة الأولى ، فقد كل هيبته وركع على الأرض والتسول من أجل حياته. لم يفعل لي تشينغشان أي شيء حتى الآن ؛ كان كل هذا فقط من رؤية شعار الذئب الاسود.
بعد وصوله إلى وسط البرية التي لا حدود لها ، أرجح لي تشينغشان بيده اليمنى وضرب رأس اللص. انتشرت القوة الهائلة إلى الحصان ، وسقط على الأرض بصوت عالٍ.
قال المراهق الذي كان يتذمر للتو ، “كل ذلك لأن الجدة أصبحت مهتمة عندما رأت كيف كان لي تشينغشان حسن المظهر وصلباً ، لكن الجدة لديها نحن بالفعل ، لذا لا يمكن للجدة أن تكون متقلبة للغاية.” تحدث بلهجة كما لو كان في حالة حب. نظر جميع المراهقين إلى جدة البوابة الغربية بافتتان تام. لم يتم إجبارهم على الإطلاق. كانوا مثل رجال مدينة جيابينغ عندما شاهدوا المحظية فورونج.
نزل نفس المراهق ذو الرداء الأحمر للتحقق. “الجدة ، إنه ليس هنا.”
عندما وصل لصوص الخيول ، كان لي تشينغشان قد اختفى بالفعل. رفعوا رؤوسهم بسرعة ، وملأت سماء من نار أنظارهم.
تغير العدد إلى سبعمائة وخمسة وخمسين.
بعد يوم واحد فقط من مغادرة لي تشينغشان وادي الأيل العملاق، وصلت العربة.
يمكن أن يعامل لي تشينغشان الأشخاص العاديين بلطف ، ولكن إذا كان من المفترض أن يتحدث عن هذا الجزء من المجاملة مع شخص مثل هذا الزميل ، فسيكون هناك خطأ ما في رأسه. مقارنة بالقتل أو السرقة ، وجد أن هذه الأفعال أكثر فظاعة. إذا لم يكن ذلك من أجل خطته ، لكان قد أراد قتل شين شيهوا الآن.
نزل نفس المراهق ذو الرداء الأحمر للتحقق. “الجدة ، إنه ليس هنا.”
لقد كان ذئبًا أسود يكشف أنيابه ومخالبه ، مصنوعًا من الحديد الأسود.
“هذا الطفل سريع جدًا.” كشفت جدة البوابة الغربية عن خريطة ذهنية وأشارت إلى موقع ، “دعنا نذهب إلى المكان التالي.” كان بالضبط نفس طريق لي تشينغشان الأصلي. كان لديها فهم كامل لكيفية قيام لي تشينغشان بمهامه.
بعد ذلك ، لم ير أحد قط لصوص الخيول سيئ السمعة في وادي الأيل العملاق بعد الآن.
ومع ذلك ، رفض جميع الأولاد. لقد تذمروا جميعًا من أن الأمر كان مملًا للغاية. لقد اعتادوا على أفراح وملذات مدينة كلير ريفر. كانوا يكرهون كل السفر.
هبطت حوافر الحصان على الأرض كالمعتاد. بعد وميض بعض النقوش ، أصبح بإمكان الحصان الثمين الذي عادة ما يسحب العربة خلال النهار أن يطير الآن بسهولة. انطلقت بسرعة لا تصدق.
أصبح شين شيهوا احمر. لقد جادل بلا أساس ، “هذه كلها أمور من الماضي. حتى أنني تركت الكثير من المال لهؤلاء النساء. ليسوا بالضرورة غير راضين عن النتيجة … ”
قالت جدة البوابة الغربية بطريقة مفعمة بالحيوية ، “حسنًا ، سنرتاح عندما نصل إلى المدينة التالية.”
استعاد لي تشينغشان شعار الذئب الأسود. “ألا تعرف انك انتهيت؟ أنت المجرم ، شين شيهوا! ” لقد شاهد الكثير من المسلسلات التليفزيونية البوليسية في حياته الماضية ، لذلك قام بنسخ كيف كانت تنضح بالثقة بشكل طبيعي.
قالت الجدة البوابة الغربية بطريقة مدللة ، “حسنًا ، حسنًا. سأقتله حالما أراه “.
……
كان هناك العديد من الحراس المسلحين يقومون بدوريات خارج الملكية. كان الأمن مشددًا للغاية ، لكن في نظر لي تشينغشان ، كان نظام الأمان هذا غير موجود في الأساس.
كانت بركة صغيرة على الخريطة ، ولكن عندما رآها بنفسه ، كانت مستنقعًا ضخمًا ضبابيًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“هذا هو المكان. هذا اللقيط يعرف بالتأكيد كيف يعيش “. قام لي تشينغشان بتخزين الخريطة الذهنية بعيدًا وألقى بصره في المسافة ، واخترق الضباب. لقد صنع جزيرة بشكل غامض. كانت الجزيرة مغطاة بأشجار الصفصاف الخضراء المظللة ، مع بعض الجدران الحمراء والبلاط الأخضر.
“طالما أن الجدة تحبنا ، فهل يهم إذا كان للجدة رجال آخرون؟ نحن جميعًا إخوة طيبون “.
“السيد ، أنت جيد جدًا!”
بجانب البحيرة كانت هناك مدينة. كان المشهد رائعًا ، لكنه كان أيضًا مريحًا للغاية. كان هذا حقًا مكانًا جيدًا لشخص ما للاستقرار والعيش بقية حياتهم. ومع ذلك ، عندما فكر في كيف يمكن لشخص مثله أن يستقر ويعيش بقية حياته ، شعر لي تشينغشان بالاستياء الشديد. بعد ذلك ، قام بلعق شفتيه وهو يتخيل الابتسامات تتساقط من تعبيراتهم بحقد وسرور شيطان.
من ناحية أخرى ، رأى شين شيهوا شابًا يرتدي أردية من القماش يجلس بجرأة على كرسي مسلح ، يحدق في ظهره مباشرة. على الرغم من أنه لم يبدِ أي هالة خاصة ، إلا أن قدرته على الظهور في غرفة نوم شين شيهوا بصمت كانت كافية لصدمه.
مع حلول الليل ، سار عبر الماء وخط على الجزيرة على الجانب الآخر. عندها فقط رأى الملكية الفاخرة بوضوح.
كان هناك العديد من الحراس المسلحين يقومون بدوريات خارج الملكية. كان الأمن مشددًا للغاية ، لكن في نظر لي تشينغشان ، كان نظام الأمان هذا غير موجود في الأساس.
لقد أدى سعال لطيف إلى إغراق كل الأصوات الموجودة. قفز أحدهم من السرير ورفع الستارة المحجبة. “من هناك؟”
ركل لي تشينغشان الأرض بلطف وهبط على الأفاريز على بعد عشرات الأمتار قبل أن يندفع نحو أكبر مبنى.
وقف لي تشينغشان على سرج الحصان وضغط بإحدى يديه على رأس زعيم اللصوص بينما أمسكت يده الأخرى باللجام. لقد قلب الحصان بقوة. في اللحظة التي تجاوز فيها القافلة التجارية ، رفع التجار رؤوسهم جميعًا ورأوا مراهقًا في حالة معنوية عالية. أعطت تعبيراته الجميع انطباعا خاطئا. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يمسك رأس قائد اللصوص ، بل كان يمسك بقطعة كبيرة من الذهب.
خلف ستارة محجبة ، كانت أجساد الناس شاحبة. انين وإغاظة لفظية باستمرار.
مع تقوية شكله الشيطاني تدريجياً ، أصبح العالم في عينيه أكثر ثراءً وملون. كان هناك العديد من الطبقات. أصبحت قدرته على التتبع تقريبًا جزءًا من غرائزه.
“السيد ، أنت جيد جدًا!”
فرك لي تشينغشان أنفه. شعر أنه سيتطفل دائمًا في مثل هذا الوقت. في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل ، كان الأشرار يذهبون إليه في السرير ، في حين أن الشخص الطيب لا يمكنه إلا مشاهدة الإثارة الجنسية التي تم عرضها بوضوح أمام عينيه.
“طالما أن الجدة تحبنا ، فهل يهم إذا كان للجدة رجال آخرون؟ نحن جميعًا إخوة طيبون “.
اندفعت سحابة من الغبار من الاتجاه الشمالي الغربي ، متجهة مباشرة نحو مجموعة اللصوص. قفز شخص عالياً في السماء ، من خلال الغبار والدخان ، وهبط على حصان قائد اللصوص.
لقد أدى سعال لطيف إلى إغراق كل الأصوات الموجودة. قفز أحدهم من السرير ورفع الستارة المحجبة. “من هناك؟”
حتى لو دعاهم لورد جزيرة الزهور العزيزة ، فمن غير المحتمل أن يزور لصوص الخيول البرابرة هذه الجزيرة على خيولهم ، لذلك أراد إنهاءها بسهولة.
التقى زوجان من العيون. كلاهما ذهل إلى حد ما.
لم يعتقد لي تشينغشان أبدًا أن شين شيهوا سيكون في الواقع مسناً. كان معظم شعره قد شيب بالفعل. عندها فقط تذكر فجأة أن الملفات تفصّل أنه كانت هناك محاولة لتقديمه إلى العدالة ، لكنه اكتشفها وهرب ، مما أدى إلى وضع القضية جانبًا. نتيجة لذلك ، حتى الولد الصغير سيصبح شيخًا بعد كل هذا الوقت.
كان هناك العديد من الحراس المسلحين يقومون بدوريات خارج الملكية. كان الأمن مشددًا للغاية ، لكن في نظر لي تشينغشان ، كان نظام الأمان هذا غير موجود في الأساس.
من ناحية أخرى ، رأى شين شيهوا شابًا يرتدي أردية من القماش يجلس بجرأة على كرسي مسلح ، يحدق في ظهره مباشرة. على الرغم من أنه لم يبدِ أي هالة خاصة ، إلا أن قدرته على الظهور في غرفة نوم شين شيهوا بصمت كانت كافية لصدمه.
“ارتدي ملابسك. هناك بعض الأشياء التي أريد مناقشتها معك “. وضع لي تشينغشان شيئًا ما على الطاولة قبل الوقوف.
هرع شين شيهوا إلى الطاولة. رأى العنصر وتيبس. شحب وجهه وهو يحتضنه في يديه بعناية. اخترقت البرودة عظامه. ارتجف مرة أخرى ، وأصبح أكثر شحوباً.
هرع شين شيهوا إلى الطاولة. رأى العنصر وتيبس. شحب وجهه وهو يحتضنه في يديه بعناية. اخترقت البرودة عظامه. ارتجف مرة أخرى ، وأصبح أكثر شحوباً.
التقى زوجان من العيون. كلاهما ذهل إلى حد ما.
لقد كان ذئبًا أسود يكشف أنيابه ومخالبه ، مصنوعًا من الحديد الأسود.
بجانب البحيرة كانت هناك مدينة. كان المشهد رائعًا ، لكنه كان أيضًا مريحًا للغاية. كان هذا حقًا مكانًا جيدًا لشخص ما للاستقرار والعيش بقية حياتهم. ومع ذلك ، عندما فكر في كيف يمكن لشخص مثله أن يستقر ويعيش بقية حياته ، شعر لي تشينغشان بالاستياء الشديد. بعد ذلك ، قام بلعق شفتيه وهو يتخيل الابتسامات تتساقط من تعبيراتهم بحقد وسرور شيطان.
في جناح صغير مظلل بالأشجار ، انحنى لي تشينغشان على الدرابزين وحدق في مشهد البحيرة. ارتدى شين شيهوا الملابس واندفع بسرعة بينما كان يحتضن شعار الذئب الأسود في يديه. “سيدي ، هل لي أن أعرف اسمك ولماذا أتيت إلى مسكني المتواضع؟”
مع تقوية شكله الشيطاني تدريجياً ، أصبح العالم في عينيه أكثر ثراءً وملون. كان هناك العديد من الطبقات. أصبحت قدرته على التتبع تقريبًا جزءًا من غرائزه.
استعاد لي تشينغشان شعار الذئب الأسود. “ألا تعرف انك انتهيت؟ أنت المجرم ، شين شيهوا! ” لقد شاهد الكثير من المسلسلات التليفزيونية البوليسية في حياته الماضية ، لذلك قام بنسخ كيف كانت تنضح بالثقة بشكل طبيعي.
قبل أن يفعل ذلك ، دفعت قوة كبيرة رأسه إلى أسفل. وبصوت دوي ، ضرب رأسه الأرض بشدة ، وتدفق الدم.
فرك لي تشينغشان أنفه. شعر أنه سيتطفل دائمًا في مثل هذا الوقت. في مثل هذا الوقت المتأخر من الليل ، كان الأشرار يذهبون إليه في السرير ، في حين أن الشخص الطيب لا يمكنه إلا مشاهدة الإثارة الجنسية التي تم عرضها بوضوح أمام عينيه.
مع جلجلة ، انهارت ركبتي شين شيهوا على الأرض. “سيدي ، لقد كانت جميعها أفعالًا ارتكبتها عندما كنت صغيراً ومشوش الذهن. سيدي ، أنت رجل عظيم ، لذا أرجوك فقط اعفيني. إذا كان هناك أي شيء تحتاجه ، فسأفعل كل ما بوسعي لضمان الحصول عليه أو تحقيقه “.
لم يعتقد لي تشينغشان أبدًا أن شين شيهوا سيكون في الواقع مسناً. كان معظم شعره قد شيب بالفعل. عندها فقط تذكر فجأة أن الملفات تفصّل أنه كانت هناك محاولة لتقديمه إلى العدالة ، لكنه اكتشفها وهرب ، مما أدى إلى وضع القضية جانبًا. نتيجة لذلك ، حتى الولد الصغير سيصبح شيخًا بعد كل هذا الوقت.
شخصية قوية بين ممارسي فنون الدفاع عن النفس غير الأرثوذكس في الجيانغو، و سيد فطري من الطبقة الأولى ، فقد كل هيبته وركع على الأرض والتسول من أجل حياته. لم يفعل لي تشينغشان أي شيء حتى الآن ؛ كان كل هذا فقط من رؤية شعار الذئب الاسود.
من ناحية أخرى ، رأى شين شيهوا شابًا يرتدي أردية من القماش يجلس بجرأة على كرسي مسلح ، يحدق في ظهره مباشرة. على الرغم من أنه لم يبدِ أي هالة خاصة ، إلا أن قدرته على الظهور في غرفة نوم شين شيهوا بصمت كانت كافية لصدمه.
شعر شين شيهوا بالعجز الشديد. من سيكون على استعداد لخدمة طفل أصغر منه بعدة عقود؟ بمجرد أن رأى شعار الذئب الاسود ، فكر في الركض ، لكنه كان مترددًا في التخلي عن كل ما قام ببنائه. وإذا حاول حرس هوك وولف حقًا العثور عليه ، فسيجدونه دائمًا. أما بالنسبة للقتال ، فقد كان ذلك أكثر استحالة. ناهيك عن مصيره إذا خسر ، حتى لو تمكن بطريقة ما من الفوز ، فإن عائلته بأكملها سترافقه إلى القبر سواء كان ذلك بسبب إثارة غضب حرس هوك وولف أو قتل حارس هوك وولف.
عندما وقف لي تشينغشان أمامه ، لم يعد مجرد مراهق وحيد ، بل كان نظامًا مرعبًا للعنف من قبل الحكومة. يمكن لأي شخص من ما يسمى الجيانغو التصرف بشكل خاضع فقط امام هذا النظام. بالطبع ، كان من المستحيل عليه فهم العلاقة العدائية بين لي تشينغشان وزهو زيبو. كان هذا شيئًا بعيدًا عن متناوله.
سكن لصوص الخيول في السهول العشبية الشاسعة. لم يكن لديهم مكان محدد حيث أقاموا. كان وادي الأيل العملاق واحدًا فقط من أماكن استراحتهم.
لقد كان ذئبًا أسود يكشف أنيابه ومخالبه ، مصنوعًا من الحديد الأسود.
ومع ذلك ، كان شين شيهوا لا يزال يأمل. نظرًا لأن لي تشينغشان لم يهاجمه منذ البداية ، فهذا يعني أنه لا يزال لديه فرصة. نتيجة لذلك ، استجمع شجاعته للمجيء إلى هنا حتى يتمكن من سماع ما أراد لي تشينغشان قوله له.
كما هو متوقع ، قال لي تشينغشان ، “لدي شيء أريدك أن تفعله من أجلي.” جلس على المقعد الحجري في الجناح ونظر إلى شين شيهوا من الأعلى. لم يأمره بالسير والجلوس معه.
بعد أن أدرك لي تشينغشان أن كل هذا كان بلا جدوى ، لم يستسلم. بدلاً من ذلك ، استلقى على الأرض واستخدم أنفه قبل دراسة الآثار هناك عن كثب. كان مثل وحش بري ذا حواس حادة للغاية.
يمكن أن يعامل لي تشينغشان الأشخاص العاديين بلطف ، ولكن إذا كان من المفترض أن يتحدث عن هذا الجزء من المجاملة مع شخص مثل هذا الزميل ، فسيكون هناك خطأ ما في رأسه. مقارنة بالقتل أو السرقة ، وجد أن هذه الأفعال أكثر فظاعة. إذا لم يكن ذلك من أجل خطته ، لكان قد أراد قتل شين شيهوا الآن.
من ناحية أخرى ، رأى شين شيهوا شابًا يرتدي أردية من القماش يجلس بجرأة على كرسي مسلح ، يحدق في ظهره مباشرة. على الرغم من أنه لم يبدِ أي هالة خاصة ، إلا أن قدرته على الظهور في غرفة نوم شين شيهوا بصمت كانت كافية لصدمه.
أضاء وجه شين شيهوا. “من فضلك أخبرني يا سيدي.”
كانت الرائحة والآثار من الأرض لا تزال طازجة جدًا. لم يكونوا بعيدين ، ومن الآثار على الأرض ، كان هناك ما لا يقل عن مائتي من لصوص الخيول ، مما جعل عيون لي تشينغشان تضيء.
لم يعتقد لي تشينغشان أبدًا أن شين شيهوا سيكون في الواقع مسناً. كان معظم شعره قد شيب بالفعل. عندها فقط تذكر فجأة أن الملفات تفصّل أنه كانت هناك محاولة لتقديمه إلى العدالة ، لكنه اكتشفها وهرب ، مما أدى إلى وضع القضية جانبًا. نتيجة لذلك ، حتى الولد الصغير سيصبح شيخًا بعد كل هذا الوقت.
أخرج لي تشينغشان أربعة وعشرين ملفًا وألقى بها أمام شين شيهوا. “أريدك أن تدعو جميع الأشخاص المذكورين هناك إلى هنا ، بما في ذلك مرؤوسيهم وتلاميذهم. الأكثر الأفضل.”
تغير تعبير شين شيهوا بشكل كبير. فكر على الفور في ما كان لي تشينغشان يحاول القيام به. لقد كان مراهقًا صغيرًا ، لكنه في الواقع كان يخفي مثل هذه الأفكار المرعبة. لقد أراد بالفعل أن يقضي على جميع الاسياد غير الأرثوذكسييين داخل المنطقة المحيطة على بعد عدة مئات من الكيلومترات في ضربة واحدة.
قال لي تشينغشان ، “يمكن أن يكون عيد ميلاد ، أو إنجاب أطفال ، أو أسباب أخرى. ربما تكون قد حصلت على طريقة زراعة منقطعة النظير أو سلاح إلهي ليأتي الجميع ويقدره. يمكنك التعامل مع التفاصيل الدقيقة “.
هبطت حوافر الحصان على الأرض كالمعتاد. بعد وميض بعض النقوش ، أصبح بإمكان الحصان الثمين الذي عادة ما يسحب العربة خلال النهار أن يطير الآن بسهولة. انطلقت بسرعة لا تصدق.
قال شين شيهوا ، “سيدي … سيكون هذا ظلماً مني أن أفعله!”
اقتحم لي تشينغشان الضحك. “أنت مغتصب ، لكنك ما زلت تذكر كلمة الظلم؟”
“طالما أن الجدة تحبنا ، فهل يهم إذا كان للجدة رجال آخرون؟ نحن جميعًا إخوة طيبون “.
أصبح شين شيهوا احمر. لقد جادل بلا أساس ، “هذه كلها أمور من الماضي. حتى أنني تركت الكثير من المال لهؤلاء النساء. ليسوا بالضرورة غير راضين عن النتيجة … ”
قبل أن يفعل ذلك ، دفعت قوة كبيرة رأسه إلى أسفل. وبصوت دوي ، ضرب رأسه الأرض بشدة ، وتدفق الدم.
قبل أن يفعل ذلك ، دفعت قوة كبيرة رأسه إلى أسفل. وبصوت دوي ، ضرب رأسه الأرض بشدة ، وتدفق الدم.
ترجمة: zixar
وقف لي تشينغشان على سرج الحصان وضغط بإحدى يديه على رأس زعيم اللصوص بينما أمسكت يده الأخرى باللجام. لقد قلب الحصان بقوة. في اللحظة التي تجاوز فيها القافلة التجارية ، رفع التجار رؤوسهم جميعًا ورأوا مراهقًا في حالة معنوية عالية. أعطت تعبيراته الجميع انطباعا خاطئا. كان الأمر كما لو أنه لم يكن يمسك رأس قائد اللصوص ، بل كان يمسك بقطعة كبيرة من الذهب.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
استعاد لي تشينغشان شعار الذئب الأسود. “ألا تعرف انك انتهيت؟ أنت المجرم ، شين شيهوا! ” لقد شاهد الكثير من المسلسلات التليفزيونية البوليسية في حياته الماضية ، لذلك قام بنسخ كيف كانت تنضح بالثقة بشكل طبيعي.
بعد أن أدرك لي تشينغشان أن كل هذا كان بلا جدوى ، لم يستسلم. بدلاً من ذلك ، استلقى على الأرض واستخدم أنفه قبل دراسة الآثار هناك عن كثب. كان مثل وحش بري ذا حواس حادة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
