نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 155

تجمع الاستيلاء على حبوب

تجمع الاستيلاء على حبوب

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

حطم الرجل على الفور جمجمته بضربة في راحة اليد. حتى قبل وفاته ، كان لا يزال يحدق في جدة البوابة الغربية بفتن. ابتسم. في الأصل ، كان يعتقد أنه سيكون مجرد قرصان لبقية حياته ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على الموت من أجل الشخص الذي يحبه. شعر بالسعادة من أعماق قلبه.

 

 

دهس لي تشينغشان على رأس شين شيهوا وتنفس بعمق. قال بصوت عميق ، “من بين النساء اللاتي تتحدث عنهن ، انتحرت ثلاث منهن. لا أعرف عن الآخرين ، لكن دعني أحذرك. لا تغضبني! ”

 

 

في اليوم التالي ، قام شين شيهوا  بتسليم أكثر من اثنتي عشرة مجموعة من الملابس بألوان وأنماط مختلفة. كانت جميعها مصنوعة من الحرير بأعلى جودة. حتى أنه أحضر العديد من الألعاب للأطفال.

“نعم … نعم …” همهم شين شيهوا . كان على استعداد لمواجهة ممارس التشي  من الطبقة الثانية بقوته في الطبقة الأولى. حتى لو لم يستطع هزيمتهم ، لا يزال بإمكانه الهروب ، لكن عندها فقط أدرك أنه كان مخطئًا. كانت الخطوة سريعة لدرجة أنه لم يستطع الرد على الإطلاق.

 

 

بعد أن غادر شين شيهوا  ، خرج شياو آن من خلف الستائر. كان يداعب بلطف الملابس الحريرية الجميلة بأصابعه العظمية كما تخيل كيف سيبدو عندما يرتديها. رفع رأسه والتقت عيونهما. كان هناك صمت. كانت الأصوات الوحيدة الموجودة هي طقطقة المطر خارج النافذة. ومع ذلك ، شعر الاثنان بفرحة صامتة في الداخل.

أما بالنسبة للهالة القاتلة الثقيلة ، فقد وجدها أكثر خنقًا من الضغط على رأسه.

 

 

 

رفع لي تشينغشان قدمه تدريجياً. “اعتبر ذلك!”

 

 

 

أبقى شين شيهوا  رأسه منخفضًا لفترة طويلة قبل أن يرفعه. “هل ستجنبني إذا فعلت؟”

 

 

بعد أن غادر شين شيهوا  ، خرج شياو آن من خلف الستائر. كان يداعب بلطف الملابس الحريرية الجميلة بأصابعه العظمية كما تخيل كيف سيبدو عندما يرتديها. رفع رأسه والتقت عيونهما. كان هناك صمت. كانت الأصوات الوحيدة الموجودة هي طقطقة المطر خارج النافذة. ومع ذلك ، شعر الاثنان بفرحة صامتة في الداخل.

قال لي تشينغشان ، “أنا لست هنا لأناقش معك. يمكنك قبوله أو رفضه. مرحب بك لتجربة حظك “.

 

 

غادر لي تشينغشان مقر إقامته. كانت السماء قاتمة. بدأ المطر يتساقط منذ ثلاثة أيام.

تحت نظرة الازدراء لي تشينغشان ، قال شين شيهوا ، “أنا أقبل”.

 

 

تنهد لي تشينغشان بالداخل. كان هذا ما حدث بشكل أساسي عندما حصل على الجينسنغ الروحي في الماضي. كان شين شيهوا بالفعل سيدًا فطريًا ، لذلك من الواضح أنه لم يستطع استخدام هذه الحبة ، ولكن بالنسبة إلى أسياد آخرين من الدرجة الأولى ، كان هذا حدثًا لا يقاوم. حتى لو وجدوا الأمر مريبًا ، فسيظلون يأتون ويتحققون منه. بعد إلقاء طعمه ، كان بإمكانه الانتظار بهدوء حتى تعضه السمكة.

ابتسم لي تشينغشان وساعده شخصيًا. “كان من الممكن أن تقول ذلك من البداية.” لم يكن لديه خطط لتجنيب شين شيهوا . ومع ذلك ، نظرًا لأنه خطط لاستخدامه ، لم يستطع التعبير عن هذه النية بـ “سأقتلك بالتأكيد”. وإلا فإن هذا لن يسمى شجاعة بل حماقة.

من أجل سعادتي الشخصية ، من فضلك مت ، لقد طغيت كثير!

 

أخيرًا ، لم تعد قادرة على مساعدة نفسها وفقدت أعصابها ، مما تسبب في مذبحة كبيرة. خلفها ، كانت جثث عصابة ثعبان الماء متناثرة على الأرض. لن يكونوا قادرين على مهاجمة وسرقة الناس في الأنهار مرة أخرى. ابتسم كل واحد منهم بسعادة ، ويموت من أجل الحب.

خفت تعبيرات شين شيهوا قليلاً. رأى لي تشينغشان كيف كانت ملامح وجهه نظيفة وكريمة. لا بد أنه كان وسيمًا عندما كان صغيرًا. “لقد أتيت من عائلة ميسورة ، من عشيرة في الاساس. لماذا فعلت كل هذه الأشياء؟ ”

كانت الآثار واضحة للغاية. في الثاني من الشهر الثامن ، اخترق أسلوبه الفطري لممارسة التشي  أخيرًا إلى الطبقة الخامسة. أصبح التشي الحقيقي الخاص به أكثر قوة حيث احتدموا باستمرار عبر خط الطول يانغ هيل. أصبحت قدرته على الإحساس بالتشي الروحي للعالم من خلال نقطة الوخز في فنغتشي أكثر وضوحًا أيضًا. كانت مثل صورة ضبابية تتضح تدريجياً. كان قادرًا على تمييز المعنى داخل الصورة شيئًا فشيئًا.

 

قال لي تشينغشان: “سيعتمد ذلك على قدرتك بصفتك لورد جزيرة الزهور العزيزة حينها. وليس بالضرورة أن يكونوا هم. نرحب بدعوة جميع أصدقائك الحميمين الذين ارتكبوا جرائم بلا ضمير على الإطلاق. الأكثر الأفضل. إذا كان هناك عدد قليل جدًا وكان التجمع غير مبتهج للغاية ، فقد ينتهي بي الأمر بالضيق “.

قال شين شيهوا  ، “كنت جاهلاً في شبابي. كنت جاهلا. سيدي ، متى تريد أن يجتمع هؤلاء الناس هنا؟ ”

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “كلما كان ذلك أقرب كان أفضل.”

 

 

 

قال شين شيهوا ، “أنا لا أعرف حقًا بعضًا منهم ، وهناك قلة أخرى ممن لديهم خططهم الخاصة أيضًا. حتى لو قمت بدعوتهم ، فلن يأتوا بالضرورة! ”

كان لي تشينغشان يتأمل ويمارس التشي كل يوم ، دون أن تطأ قدمه خارج مقر إقامته. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه الناس في الجزيرة هو أنه كان ضيفًا عزيزًا على لورد الجزيرة ؛ كانوا خائفين من إزعاجه. بالاقتران مع حقيقة أنهم كانوا يسمعونه أحيانًا يتمتم في نفسه ، وجدوا أنه غريب للغاية وكانوا أكثر ترددًا في الاقتراب منه.

 

 

قال لي تشينغشان: “سيعتمد ذلك على قدرتك بصفتك لورد جزيرة الزهور العزيزة حينها. وليس بالضرورة أن يكونوا هم. نرحب بدعوة جميع أصدقائك الحميمين الذين ارتكبوا جرائم بلا ضمير على الإطلاق. الأكثر الأفضل. إذا كان هناك عدد قليل جدًا وكان التجمع غير مبتهج للغاية ، فقد ينتهي بي الأمر بالضيق “.

 

 

 

ارتجف قلب شين شيهوا. كان الشخص الذي امامه شابًا ، لكنه بالتأكيد لم يكن شخصية رقيق القلب. وإلا لما كان ليتمكن من ابتكار مثل هذا المخطط المرعب. الآن ، كل ما يمكنه فعله هو متابعة الخطة على مضض.

 

 

خفت تعبيرات شين شيهوا قليلاً. رأى لي تشينغشان كيف كانت ملامح وجهه نظيفة وكريمة. لا بد أنه كان وسيمًا عندما كان صغيرًا. “لقد أتيت من عائلة ميسورة ، من عشيرة في الاساس. لماذا فعلت كل هذه الأشياء؟ ”

دعا لي تشينغشان للبقاء في مبنى أصغر بالقرب من البحيرة وأمر شعبه بخدمته بعناية وعدم إزعاجه.

بعد ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. شعر بالدفء. كان العالم قاسياً للغاية ، لكنه لم يكن وحده.

 

 

في اليوم التالي ، تم تسليم بطاقة دعوة إلى يدي لي تشينغشان. بعد الحصول على موافقة لي تشينغشان ، تم عمل عدة نسخ ونشرت. وصلوا إلى أيدي مختلف الاسياد على القائمة السوداء.

حتى الأسد سيستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب. في اليوم السابق لليوم الثامن ، انتهى لي تشينغشان من تناول جميع حبوب تجميع التشي  الخاصة به بحيث كان في حالة ذروته.

 

رفع لي تشينغشان قدمه تدريجياً. “اعتبر ذلك!”

كان هذا هو الخبر في الجيانغو، السيد القوي غير أرثودوكسي، لورد جزيرة الزهور العزيزة ، الذي ظل صامتًا لبعض الوقت ، حصل على زجاجة من الحبوب. يمكن أن تسمح هذه الحبوب لأسياد فنون الدفاع عن النفس بالوصول إلى العالم الفطري. يريد بيعها لمجموعة من الأسياد ، فيدعو الجميع إلى جزيرة الزهور في الثامن من الشهر الثامن ، في بداية الخريف. سوف تواجهون بعضكم البعض من أجل ذلك. سيُطلق على الحدث اسم تجمع الاستيلاء على حبوب.

كان هذا هو الخبر في الجيانغو، السيد القوي غير أرثودوكسي، لورد جزيرة الزهور العزيزة ، الذي ظل صامتًا لبعض الوقت ، حصل على زجاجة من الحبوب. يمكن أن تسمح هذه الحبوب لأسياد فنون الدفاع عن النفس بالوصول إلى العالم الفطري. يريد بيعها لمجموعة من الأسياد ، فيدعو الجميع إلى جزيرة الزهور في الثامن من الشهر الثامن ، في بداية الخريف. سوف تواجهون بعضكم البعض من أجل ذلك. سيُطلق على الحدث اسم تجمع الاستيلاء على حبوب.

 

“إذن لماذا لا تنظر إلي؟” قالت جدة البوابة الغربية بصوت شاحب.

تنهد لي تشينغشان بالداخل. كان هذا ما حدث بشكل أساسي عندما حصل على الجينسنغ الروحي في الماضي. كان شين شيهوا بالفعل سيدًا فطريًا ، لذلك من الواضح أنه لم يستطع استخدام هذه الحبة ، ولكن بالنسبة إلى أسياد آخرين من الدرجة الأولى ، كان هذا حدثًا لا يقاوم. حتى لو وجدوا الأمر مريبًا ، فسيظلون يأتون ويتحققون منه. بعد إلقاء طعمه ، كان بإمكانه الانتظار بهدوء حتى تعضه السمكة.

قال بعض الناس بفارغ الصبر ، “لورد الجزيرة شين ، أين الحبوب؟ يرجى إخراجهم وإظهارهم لنا! ”

 

من ذلك اليوم فصاعدًا ، كان شين شيهوا  يزوره شخصيًا يوميًا. كان مراعيا للغاية لاحتياجاته.

من ذلك اليوم فصاعدًا ، كان شين شيهوا  يزوره شخصيًا يوميًا. كان مراعيا للغاية لاحتياجاته.

 

 

 

كان لي تشينغشان يتأمل ويمارس التشي كل يوم ، دون أن تطأ قدمه خارج مقر إقامته. الشيء الوحيد الذي كان يعرفه الناس في الجزيرة هو أنه كان ضيفًا عزيزًا على لورد الجزيرة ؛ كانوا خائفين من إزعاجه. بالاقتران مع حقيقة أنهم كانوا يسمعونه أحيانًا يتمتم في نفسه ، وجدوا أنه غريب للغاية وكانوا أكثر ترددًا في الاقتراب منه.

قتل الناس لم يكن بالضرورة أمرا سيئا. في هذا العالم القاسي ، كان ينبغي أن تكون مهارة حاسمة للبقاء على قيد الحياة. كان على الوحوش البالغة تعليم الوحوش الأصغر فن الصيد.

 

قال لي تشينغشان ، “اذهب لإعداد بعض الملابس للأطفال.” شياو آن سيعيد بناء جسده ، لكن من الواضح أنه كان من المستحيل عليه إعادة بناء ملابسه أيضًا. كان بحاجة إلى ملابس.

نتيجة لذلك ، تأمل لي تشينغشان ومارس التشي  بغض النظر عن النهار أو الليل ، حيث تناول حبوب تجميع التشي مثل الماء وتحويلها إلى التشي الشيطاني  و التشي  الحقيقي. في أقل من عشرة أيام ، كان قد تناول بالفعل مائتي منهم.

 

 

 

كانت الآثار واضحة للغاية. في الثاني من الشهر الثامن ، اخترق أسلوبه الفطري لممارسة التشي  أخيرًا إلى الطبقة الخامسة. أصبح التشي الحقيقي الخاص به أكثر قوة حيث احتدموا باستمرار عبر خط الطول يانغ هيل. أصبحت قدرته على الإحساس بالتشي الروحي للعالم من خلال نقطة الوخز في فنغتشي أكثر وضوحًا أيضًا. كانت مثل صورة ضبابية تتضح تدريجياً. كان قادرًا على تمييز المعنى داخل الصورة شيئًا فشيئًا.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يعد إلى شكله الشيطاني ، إلا أنه لا بد أنه نما كثيرًا أيضًا!

 

 

 

غادر لي تشينغشان مقر إقامته. كانت السماء قاتمة. بدأ المطر يتساقط منذ ثلاثة أيام.

خفت تعبيرات شين شيهوا قليلاً. رأى لي تشينغشان كيف كانت ملامح وجهه نظيفة وكريمة. لا بد أنه كان وسيمًا عندما كان صغيرًا. “لقد أتيت من عائلة ميسورة ، من عشيرة في الاساس. لماذا فعلت كل هذه الأشياء؟ ”

 

 

انحسرت حرارة الصيف وبدأت البرودة بالتدريج. كان قريباً من الخريف.

تم تزيين الجزيرة بالفوانيس وأشرطة اللافتات ، مع إقامة وليمة في القاعة. مع شين شيهوا  كمضيف ، اجتمع اسياد فنون الدفاع عن النفس في القاعة. كانت مأدبة.

 

 

كان الثامن من الثامن يومًا سعيدًا ، بينما كان الخريف في الأساس حول العزلة ، مما جعله وقتًا أفضل للقتل.

 

 

 

شعر لي تشينغشان بالفعل بالحماس الشديد. ألقى بلكمة والتشي الحقيقي اخترق الهواء ، واندلع مع الرش على سطح البحيرة. نظر إلى الوراء. عندما رأى شياو آن متكئًا، لم يستطع إلا أن يبتسم. نظر إلى جسده من عظام بيضاء ، فكر في بعض الأشياء. قبل كل هذا ، كانت لا تزال هناك بعض الاستعدادات التي يحتاجها.

 

 

……

في صباح اليوم الثالث ، زار شين شيهوا  مرة أخرى.

 

 

غادر لي تشينغشان مقر إقامته. كانت السماء قاتمة. بدأ المطر يتساقط منذ ثلاثة أيام.

قال لي تشينغشان ، “اذهب لإعداد بعض الملابس للأطفال.” شياو آن سيعيد بناء جسده ، لكن من الواضح أنه كان من المستحيل عليه إعادة بناء ملابسه أيضًا. كان بحاجة إلى ملابس.

ومع ذلك ، فقد شعر بالروعة. لقد كان وقتًا رائعًا منذ أن كان شياو آن على وشك الحصول على حياة جديدة. تنهد عاطفيا تماما مثل شاعر. “بالموت تأتي الولادة”. بعد ذلك ، اكتسب بعض الفهم تجاه المعنى الحقيقي وراء مسار العظام البيضاء والجمال العظيم.

 

 

وجد شين شيهوا  الطلب غريبًا إلى حد ما ، لكنه لم يجرؤ على التفكير كثيرًا فيه. ”ملابس للأطفال؟ ما الحجم؟ هل هو لصبي أم بنت؟ ”

 

 

من أجل سعادتي الشخصية ، من فضلك مت ، لقد طغيت كثير!

“صبي يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات. قال لي تشينغشان “لا تقلق كثيرًا بشأن الحجم الدقيق”. شعر بالحماس في الداخل. شعر وكأنه أب على وشك الترحيب بطفله في العالم.

“هل انا جميلة؟” سألت جدة البوابة الغربية.

 

 

في اليوم التالي ، قام شين شيهوا  بتسليم أكثر من اثنتي عشرة مجموعة من الملابس بألوان وأنماط مختلفة. كانت جميعها مصنوعة من الحرير بأعلى جودة. حتى أنه أحضر العديد من الألعاب للأطفال.

في اليوم التالي ، قام شين شيهوا  بتسليم أكثر من اثنتي عشرة مجموعة من الملابس بألوان وأنماط مختلفة. كانت جميعها مصنوعة من الحرير بأعلى جودة. حتى أنه أحضر العديد من الألعاب للأطفال.

 

في صباح اليوم الثالث ، زار شين شيهوا  مرة أخرى.

ابتسم لي تشينغشان. لقد فكر كيف أن شياو آن لم يكن طفلًا عاديًا ، فلماذا يلعب بهذه الألعاب الخشبية؟ ومع ذلك ، لم يذكر ذلك. أخبر شين شيهوا بمواصلة التحضير لـ “تجمع الاستيلاء على الحبوب “.

 

 

 

كان عازمًا على المضي قدمًا في “تجمع الاستيلاء على الحبوب “. ومع ذلك ، سرعان ما فكر في كيف أن مخططًا رائعًا مثل هذا يمكن أن يقلب الجيانغو بأكمله الذي يميل إلى أن يكون من اختصاص الأشرار. وفكره في قتل كل من في التجمع كان له طابع خسيس أكثر.

 

 

 

ومع ذلك ، فقد شعر بالروعة. لقد كان وقتًا رائعًا منذ أن كان شياو آن على وشك الحصول على حياة جديدة. تنهد عاطفيا تماما مثل شاعر. “بالموت تأتي الولادة”. بعد ذلك ، اكتسب بعض الفهم تجاه المعنى الحقيقي وراء مسار العظام البيضاء والجمال العظيم.

 

 

 

بعد أن غادر شين شيهوا  ، خرج شياو آن من خلف الستائر. كان يداعب بلطف الملابس الحريرية الجميلة بأصابعه العظمية كما تخيل كيف سيبدو عندما يرتديها. رفع رأسه والتقت عيونهما. كان هناك صمت. كانت الأصوات الوحيدة الموجودة هي طقطقة المطر خارج النافذة. ومع ذلك ، شعر الاثنان بفرحة صامتة في الداخل.

وجد شين شيهوا  الطلب غريبًا إلى حد ما ، لكنه لم يجرؤ على التفكير كثيرًا فيه. ”ملابس للأطفال؟ ما الحجم؟ هل هو لصبي أم بنت؟ ”

 

تحت نظرة الازدراء لي تشينغشان ، قال شين شيهوا ، “أنا أقبل”.

بعد ذلك ، بدأ شياو آن باللعب بهذه الألعاب بسعادة ، الدواليب ، المغزل ، ويعسوب الخيزران.

 

 

 

فاجأت لي تشينغشان. بعد ذلك ، فكر في كيف أنه لم يُظهر ما يكفي من الاهتمام بشياو آن. بالتفكير أكثر ، أدرك أن الشيء الذي بدا أنه يفعله أكثر مع شياو آن كان قتل الناس.

من أجل سعادتي الشخصية ، من فضلك مت ، لقد طغيت كثير!

 

“نعم … نعم …” همهم شين شيهوا . كان على استعداد لمواجهة ممارس التشي  من الطبقة الثانية بقوته في الطبقة الأولى. حتى لو لم يستطع هزيمتهم ، لا يزال بإمكانه الهروب ، لكن عندها فقط أدرك أنه كان مخطئًا. كانت الخطوة سريعة لدرجة أنه لم يستطع الرد على الإطلاق.

قتل الناس لم يكن بالضرورة أمرا سيئا. في هذا العالم القاسي ، كان ينبغي أن تكون مهارة حاسمة للبقاء على قيد الحياة. كان على الوحوش البالغة تعليم الوحوش الأصغر فن الصيد.

 

 

 

كانت هذه هي الطريقة التي أراح بها لي تشينغشان نفسه لتجنب الكثير من الشعور بالذنب. بعد ذلك ، جلس هناك واتكأ برأسه على يده. لقد فكر بعمق في قضية تعليم شياو آن. لقد احتاج إلى إخراجه لرؤية العالم أكثر في المستقبل حتى يشعر بالطبيعة وكل هذه الأشياء!

هز رأسه في حالة ذهول ، وألقى باللوم على نفسه لعدم قدرته على مساعدتها على الإطلاق.

 

قال لي تشينغشان ، “أنا لست هنا لأناقش معك. يمكنك قبوله أو رفضه. مرحب بك لتجربة حظك “.

بعد ذلك ، لم يستطع إلا أن يبتسم. شعر بالدفء. كان العالم قاسياً للغاية ، لكنه لم يكن وحده.

قال شين شيهوا ، “أنا لا أعرف حقًا بعضًا منهم ، وهناك قلة أخرى ممن لديهم خططهم الخاصة أيضًا. حتى لو قمت بدعوتهم ، فلن يأتوا بالضرورة! ”

 

 

……

 

 

 

حتى الأسد سيستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب. في اليوم السابق لليوم الثامن ، انتهى لي تشينغشان من تناول جميع حبوب تجميع التشي  الخاصة به بحيث كان في حالة ذروته.

 

 

نظرت الجدة البوابة الغربية إلى بطاقة الدعوة. بعد فترة من التفكير ، كشفت عن ابتسامة شاحبة. “أرى. هذا الطفل لديه بعض العقل. لقد قللت من شأنه. دعنا نذهب إلى مدينة ليكسايد “.

بحلول الغد ، بمجرد أن يجتمع هؤلاء الأوغاد جميعًا في القاعة ، ما الذي يفترض بي أن أقوله ككلمة افتتاح؟

قال لي تشينغشان ، “كلما كان ذلك أقرب كان أفضل.”

 

استمر هذا حتى الليل. كان الرقم قد تجاوز بالفعل توقعات لي تشينغشان.

من أجل سعادتي الشخصية ، من فضلك مت ، لقد طغيت كثير!

 

 

 

يبدو أكثر شراً.

 

 

 

……

في الثامن من الثامن بالقرب من مدينة ليكسايد بجزيرة الزهور العزيزة.

 

 

“هل انا جميلة؟” سألت جدة البوابة الغربية.

رفع لي تشينغشان قدمه تدريجياً. “اعتبر ذلك!”

 

حتى الأسد سيستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب. في اليوم السابق لليوم الثامن ، انتهى لي تشينغشان من تناول جميع حبوب تجميع التشي  الخاصة به بحيث كان في حالة ذروته.

“نعم – أنت كذلك!” قام رجل عارٍ مغطى بالوشم الذي يصور تسعة تنانين بخفض رأسه وصرخ خائفًا. تدفقت دماء رفاقه ببطء تحت قدميه. فقط لأنهم ضحكوا عندما رأوا هذه المرأة العجوز القبيحة، انتهى بهم الأمر إلى الانهيار إلى أشلاء.

غادر لي تشينغشان مقر إقامته. كانت السماء قاتمة. بدأ المطر يتساقط منذ ثلاثة أيام.

 

قال شين شيهوا ، “أنا لا أعرف حقًا بعضًا منهم ، وهناك قلة أخرى ممن لديهم خططهم الخاصة أيضًا. حتى لو قمت بدعوتهم ، فلن يأتوا بالضرورة! ”

“إذن لماذا لا تنظر إلي؟” قالت جدة البوابة الغربية بصوت شاحب.

رفع لي تشينغشان قدمه تدريجياً. “اعتبر ذلك!”

 

أبقى شين شيهوا  رأسه منخفضًا لفترة طويلة قبل أن يرفعه. “هل ستجنبني إذا فعلت؟”

رفع الرجل رأسه ببطء قبل أن يصاب بالذهول. لم ير مثل هذه المرأة الجميلة من قبل. هزت عيناها الباردة ونبلها عقله ، وكاد يفقد السيطرة على نفسه.

شعر لي تشينغشان بالفعل بالحماس الشديد. ألقى بلكمة والتشي الحقيقي اخترق الهواء ، واندلع مع الرش على سطح البحيرة. نظر إلى الوراء. عندما رأى شياو آن متكئًا، لم يستطع إلا أن يبتسم. نظر إلى جسده من عظام بيضاء ، فكر في بعض الأشياء. قبل كل هذا ، كانت لا تزال هناك بعض الاستعدادات التي يحتاجها.

 

رتب لي تشينغشان أفكاره وأخرج نصل الرياح المتشابكة ، وعلقه على خصره. نظر من النافذة ورأى العديد من القوارب الصغيرة تتحرك في الرياح والأمطار ، وتتوقف عند الرصيف. خرج كثير من الناس منهم.

ظهرت أمامه صورة رجل فجأة. كان الصوت الذي كان جميلًا يسأل ، “هل رأيت هذا الشخص من قبل؟”

“نعم … نعم …” همهم شين شيهوا . كان على استعداد لمواجهة ممارس التشي  من الطبقة الثانية بقوته في الطبقة الأولى. حتى لو لم يستطع هزيمتهم ، لا يزال بإمكانه الهروب ، لكن عندها فقط أدرك أنه كان مخطئًا. كانت الخطوة سريعة لدرجة أنه لم يستطع الرد على الإطلاق.

 

بعد أن غادر شين شيهوا  ، خرج شياو آن من خلف الستائر. كان يداعب بلطف الملابس الحريرية الجميلة بأصابعه العظمية كما تخيل كيف سيبدو عندما يرتديها. رفع رأسه والتقت عيونهما. كان هناك صمت. كانت الأصوات الوحيدة الموجودة هي طقطقة المطر خارج النافذة. ومع ذلك ، شعر الاثنان بفرحة صامتة في الداخل.

هز رأسه في حالة ذهول ، وألقى باللوم على نفسه لعدم قدرته على مساعدتها على الإطلاق.

 

 

 

“إذن يمكنك أن تموت!” بصق الفم المنكمش هذه الكلمات الوحشية.

وجد شين شيهوا  الطلب غريبًا إلى حد ما ، لكنه لم يجرؤ على التفكير كثيرًا فيه. ”ملابس للأطفال؟ ما الحجم؟ هل هو لصبي أم بنت؟ ”

 

 

حطم الرجل على الفور جمجمته بضربة في راحة اليد. حتى قبل وفاته ، كان لا يزال يحدق في جدة البوابة الغربية بفتن. ابتسم. في الأصل ، كان يعتقد أنه سيكون مجرد قرصان لبقية حياته ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون قادرًا على الموت من أجل الشخص الذي يحبه. شعر بالسعادة من أعماق قلبه.

 

 

 

كانت حياتي … تستحق كل هذا العناء.

 

 

 

بعد مغادرة وكر عصابة ثعبان الماء ، قالت جدة البوابة الغربية بغضب ، “أين ذهب ذلك الشقي؟”

 

 

 

في الأيام القليلة الماضية، اتبعت المسار الأمثل لـ لي تشينغشان ، لكنها فشلت في العثور على أي علامات له. لقد فقدت أثره تمامًا.

كان هؤلاء السادة غير أرثوذكسيين قلقين من أن يكون هذا فخًا ، وكانوا قلقين من بعضهم البعض ، لذلك أحضروا جميعًا أفضل مرؤوسيهم ، فقط في حالة. ومع ذلك ، دون علمهم ، كان هناك شخص ما في ظل الصفصاف الأخضر يعدهم مثل الغنم.

 

في اليوم التالي ، تم تسليم بطاقة دعوة إلى يدي لي تشينغشان. بعد الحصول على موافقة لي تشينغشان ، تم عمل عدة نسخ ونشرت. وصلوا إلى أيدي مختلف الاسياد على القائمة السوداء.

أخيرًا ، لم تعد قادرة على مساعدة نفسها وفقدت أعصابها ، مما تسبب في مذبحة كبيرة. خلفها ، كانت جثث عصابة ثعبان الماء متناثرة على الأرض. لن يكونوا قادرين على مهاجمة وسرقة الناس في الأنهار مرة أخرى. ابتسم كل واحد منهم بسعادة ، ويموت من أجل الحب.

غادر لي تشينغشان مقر إقامته. كانت السماء قاتمة. بدأ المطر يتساقط منذ ثلاثة أيام.

 

رتب لي تشينغشان أفكاره وأخرج نصل الرياح المتشابكة ، وعلقه على خصره. نظر من النافذة ورأى العديد من القوارب الصغيرة تتحرك في الرياح والأمطار ، وتتوقف عند الرصيف. خرج كثير من الناس منهم.

أخرج مراهق يرتدي الأحمر بطاقة دعوة قرمزية من حضن القائد وسلمها إلى جدة البوابة الغربية.

 

 

في اليوم التالي ، تم تسليم بطاقة دعوة إلى يدي لي تشينغشان. بعد الحصول على موافقة لي تشينغشان ، تم عمل عدة نسخ ونشرت. وصلوا إلى أيدي مختلف الاسياد على القائمة السوداء.

نظرت الجدة البوابة الغربية إلى بطاقة الدعوة. بعد فترة من التفكير ، كشفت عن ابتسامة شاحبة. “أرى. هذا الطفل لديه بعض العقل. لقد قللت من شأنه. دعنا نذهب إلى مدينة ليكسايد “.

خفت تعبيرات شين شيهوا قليلاً. رأى لي تشينغشان كيف كانت ملامح وجهه نظيفة وكريمة. لا بد أنه كان وسيمًا عندما كان صغيرًا. “لقد أتيت من عائلة ميسورة ، من عشيرة في الاساس. لماذا فعلت كل هذه الأشياء؟ ”

 

تحت نظرة الازدراء لي تشينغشان ، قال شين شيهوا ، “أنا أقبل”.

في الثامن من الثامن بالقرب من مدينة ليكسايد بجزيرة الزهور العزيزة.

“هل انا جميلة؟” سألت جدة البوابة الغربية.

 

 

رتب لي تشينغشان أفكاره وأخرج نصل الرياح المتشابكة ، وعلقه على خصره. نظر من النافذة ورأى العديد من القوارب الصغيرة تتحرك في الرياح والأمطار ، وتتوقف عند الرصيف. خرج كثير من الناس منهم.

نتيجة لذلك ، تأمل لي تشينغشان ومارس التشي  بغض النظر عن النهار أو الليل ، حيث تناول حبوب تجميع التشي مثل الماء وتحويلها إلى التشي الشيطاني  و التشي  الحقيقي. في أقل من عشرة أيام ، كان قد تناول بالفعل مائتي منهم.

 

 

كان معظمهم يحملون أسلحة وكان مظهرهم شرسًا. كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أنهم ليسوا أشخاصًا طيبين. لقد تطابقوا مع المعلومات من ملف لي تشينغشان واحدًا تلو الآخر.

 

 

 

كان هؤلاء السادة غير أرثوذكسيين قلقين من أن يكون هذا فخًا ، وكانوا قلقين من بعضهم البعض ، لذلك أحضروا جميعًا أفضل مرؤوسيهم ، فقط في حالة. ومع ذلك ، دون علمهم ، كان هناك شخص ما في ظل الصفصاف الأخضر يعدهم مثل الغنم.

 

 

انحسرت حرارة الصيف وبدأت البرودة بالتدريج. كان قريباً من الخريف.

مائتان وثمانون … ثلاثمائة واثنان وأربعون … خمسمائة وسبعة وخمسون.

 

 

أخيرًا ، لم تعد قادرة على مساعدة نفسها وفقدت أعصابها ، مما تسبب في مذبحة كبيرة. خلفها ، كانت جثث عصابة ثعبان الماء متناثرة على الأرض. لن يكونوا قادرين على مهاجمة وسرقة الناس في الأنهار مرة أخرى. ابتسم كل واحد منهم بسعادة ، ويموت من أجل الحب.

استمر هذا حتى الليل. كان الرقم قد تجاوز بالفعل توقعات لي تشينغشان.

 

 

قال شين شيهوا ، “أنا لا أعرف حقًا بعضًا منهم ، وهناك قلة أخرى ممن لديهم خططهم الخاصة أيضًا. حتى لو قمت بدعوتهم ، فلن يأتوا بالضرورة! ”

تم تزيين الجزيرة بالفوانيس وأشرطة اللافتات ، مع إقامة وليمة في القاعة. مع شين شيهوا  كمضيف ، اجتمع اسياد فنون الدفاع عن النفس في القاعة. كانت مأدبة.

 

 

 

ابتسم شن شيهوا وتحدث بمرح ، دون التسريب عن أي شيء على الإطلاق.

نتيجة لذلك ، تأمل لي تشينغشان ومارس التشي  بغض النظر عن النهار أو الليل ، حيث تناول حبوب تجميع التشي مثل الماء وتحويلها إلى التشي الشيطاني  و التشي  الحقيقي. في أقل من عشرة أيام ، كان قد تناول بالفعل مائتي منهم.

 

 

قال بعض الناس بفارغ الصبر ، “لورد الجزيرة شين ، أين الحبوب؟ يرجى إخراجهم وإظهارهم لنا! ”

كانت الآثار واضحة للغاية. في الثاني من الشهر الثامن ، اخترق أسلوبه الفطري لممارسة التشي  أخيرًا إلى الطبقة الخامسة. أصبح التشي الحقيقي الخاص به أكثر قوة حيث احتدموا باستمرار عبر خط الطول يانغ هيل. أصبحت قدرته على الإحساس بالتشي الروحي للعالم من خلال نقطة الوخز في فنغتشي أكثر وضوحًا أيضًا. كانت مثل صورة ضبابية تتضح تدريجياً. كان قادرًا على تمييز المعنى داخل الصورة شيئًا فشيئًا.

 

 

ترجمة: zixar

رفع لي تشينغشان قدمه تدريجياً. “اعتبر ذلك!”

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

كان عازمًا على المضي قدمًا في “تجمع الاستيلاء على الحبوب “. ومع ذلك ، سرعان ما فكر في كيف أن مخططًا رائعًا مثل هذا يمكن أن يقلب الجيانغو بأكمله الذي يميل إلى أن يكون من اختصاص الأشرار. وفكره في قتل كل من في التجمع كان له طابع خسيس أكثر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط