جانب من الجمال العظيم
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
كانت ترتدي مجموعة جميلة من الملابس الحريرية وبدت وكأنها سيد صغير صغير بملامح حساسة للغاية. لم يتمكن لي تشينغشان من وصف مدى إعجابه به. كان مليئًا بالفرح ولم يستطع إلا أن يضحك بصوت عالٍ. لقد شعر أن المستقبل كان مشرقًا ، ولم يكن هناك شيء لا يستطيع تحقيقه.
ومع ذلك ، لم تكن هوا تشينغلو منزعجة. لم تتراجع على الإطلاق. “إذن أنت ، ايتها العجوز! كانت هذه السفينة لي في المقام الأول. أنت من سرق عربة طائفة السحب والمطر وخرجت للعب! ”
قالت جدة البوابة الغربية في استياء ، “أنت صغيرة جدًا ، لكن فمك بالفعل كريه جدًا. عندما أرى والدك، يجب أن أذكر هذا له. في الوقت الحالي، لدي أمور يجب أن أحضرها، لذلك لن أزعج نفسي بشقية مثلك! ”
عندها فقط توقفت شياو آن. كان شعرها قد نما بالفعل حتى ركبتيها. كانت رطبة وسميكة مثل عشب البحر لولبي بشكل طبيعي. كان شديد السواد لدرجة أنه لم يكن لامعًا على الإطلاق ، مما يجعله فريدًا للغاية.
وبختها هوا تشينغلو على الفور وقالت: “عندما أرى الأخ الأكبر تشينغزان، سأذكره أيضًا ، كيف أن عجوز مثلك تضايقني لمجرد صغر سني!”
كانت شياو آن مثل الدمية ، تقف هناك بطاعة دون أن تتحرك على الإطلاق ، مما يسمح له بلمسها. كانت تشعر بالدفء من طرف أصابعه لأنها شعرت بالحماس.
تذمرت جدة البوابة الغربية ، وانطلقت العربة نحو جزيرة الزهور العزيزة، لتشكل زوجًا من المسارات على سطح الماء.
قال صبي يرتدي الأحمر بحزن في العربة ، “يا جدتي ، لماذا لا تعلمي تلك الفتاة الصغيرة درسًا؟”
قالت جدة البوابة الغربية ، “والدها وشقيقها الأكبر ليسا من الأشخاص الذين يجب العبث بهم. من الصعب التعامل معهم ، وإلا كنت سأخذ حياتها المتواضعة منذ وقت طويل. حسنًا ، سيكون هناك الكثير من الأوقات التي تبكي فيها في المستقبل. إذا لم تكن قد ألقيت نوبة غضب بسبب بعض الكستناء المحمص وأضعت الوقت ، لكنا قد وصلنا منذ وقت طويل وتعاملنا مع لي تشينغشان بالفعل. لم نكن لنواجه هذه الفتاة “.
قفز لي تشينغشان على قدميه ، لكنه كان يخشى إزعاجه. صر أسنانه ، وشعر فجأة أن عينيه رطبة واحمرار. لقد شهد شخصيًا عندما انتقل شياو آن من روح إلى هيكل عظمي ، ثم إلى حياة جديدة بالدم والجسد مرة أخرى. كان مليئا بفرح عظيم لسبب ما. كان يعتقد أنه بغض النظر عن مدى وحشية ودماء طريقه ، كان لديه أكثر من مجرد القتل والكراهية.
إذا كان ممارسو تشي من الطبقة الثانية العاديون جريئين بما يكفي ليكونوا وقحين للغاية مع جدة البوابة الغربية ، لكانت قد قتلتهم منذ وقت طويل. ومع ذلك ، نظرًا لأنها جاءت من عائلة هوا ، كان عليها أن تُظهر بعض الاحترام لها. كان لهوية هوا شينجزان كقائد سكارليت وولف (الذئب القرمزي) بعض الثقل في محافظة كلير ريفر.
قام المراهق ذو الرداء الأحمر بلف شفتيه. “ليس الأمر كما لو كنت الشخص الوحيد الذي أراد أكلهم. علاوة على ذلك ، لم يفت الأوان بعد الآن. لا يزال لي تشينغشان بالتأكيد في الجزيرة “.
كان لي تشينغشان عاجزًا. لقد فكر كيف لابد أن الساحرة ألبستها ملابس كالصبي عندما اختطفتها من أجل خداع الجميع. نتيجة لذلك ، كان لديها انطباع بأنها كانت صبيًا طوال الوقت.
شاهدت هوا تشينغلو العربة وهي تنزلق بعيدًا عن سطح السفينة. كانت تشخر ببرود أيضًا ، لكن شخيرها الرقيق لم يكن قريبًا من قوة جدة البوابة الغربية . وبدلاً من ذلك ، بدت وكأنها كانت تتذمر. قامت بأرجحة الراية الصغيرة ، واخترق ‘كاسر الأمواج’ الأمواج ، متجهًا نحو جزيرة الزهور العزيزة.
وفقًا للأساطير ، كان هذا فألًا لإلقاء العالم في حالة من الفوضى. على الرغم من أنه لن يكون دقيقًا بالضرورة ، إلا أن سحر هذا الجانب من الجمال كان مصدرًا للكارثة. يمكن أن تنهار المدن والممالك.
وبصدع كبير ظهر شق في الشرنقة منتشر في كل الاتجاهات.
داخل الدخان ، أصبح مخطط الجزيرة مرئيًا تدريجياً.
أصبح لمعان شرنقة النار خافتًا وخافتًا ، مثل الشمس التي كانت على وشك الغروب. كل ما تبقى هو كرة قرمزية انكمشت بسرعة.
كانت جدة البوابة الغربية على دراية كبيرة ، لذلك كان من المستحيل عليها أن تصاب بالذهول بمجرد ظهور طفل. لم تكن سلسلة العبارات التي نطقت بها مجرد مدح.
هطلت الأمطار من السماء ، وهبطت على الشرنقة وصعدت على شكل بخار أبيض.
فوجئ لي تشينغشان قليلاً قبل أن يندفع بسرعة. عانقها بقوة بينما كانت الدموع تتدفق من زاوية عينيه.
هطلت الأمطار من السماء ، وهبطت على الشرنقة وصعدت على شكل بخار أبيض.
امتلأت الشرنقة بالضوء الأحمر. شياو آن استلقى هناك ، ملتفًا كما لو كان في بطن أمه. لم تعد ألسنة اللهب كاللهب ، بل كانت أشبه بسائل لزج ، مثل السائل الأمنيوسي في الرحم. علاوة على ذلك ، فقد احتوت على طاقة الحياة الهائلة ، مما أدى إلى نقعه تدريجيًا تمامًا.
كان مثل الأب الذي كان ينتظر خارج غرفة الولادة طوال الوقت. على الرغم من أنه اكتشف للتو أن الطفل لم يكن صبيًا كما كان يتوقعه ، إلا أن هذه المفاجأة الصغيرة لم تكن مهمة بشكل خاص على الإطلاق. لم يكن قادرًا على تغيير الفرح الذي بداخله.
لقد كان قد فهم بالفعل جزءًا صغيرًا من الأفكار الأساسية لطريق العظام البيضاء والجمال العظيم. في الوقت الحالي ، كان ينتقل من الموت إلى الحياة ، ويدخل في عالم لا موت ولا حياة ، ويحول العظم الأبيض إلى جمال عظيم.
يمتلك سيد الطائفة الحالي جانب جمال زهر الخوخ. تم اختيارها من قبل سيدة الطائفة السابقة وقُبلت كتلميذة ، وهذا هو سبب إنجازاتها الحالية. أما بالنسبة إلى جدة البوابة الغربية ، فقد امتلكت ‘ جانب الرحلة الحمراء ‘ من جانب الجمال المرعب الملون ، مما سمح لها بالتميز ، مما سمح لها بأن تصبح واحدة من الجدات الأربع الكبرى في طائفة السحب والمطر. أما بالنسبة لفورونج ، فلم يكن مظهرها مميزًا ، ولكن نظرًا لشخصيتها الساحرة والرائعة ، فقد قبلتها جدة البوابة الغربية كتلميذة ، مما جعلها مومس في مدينة جيابينج.
قام بتشكيل ختم يد بوذي بأصابعه العظمية وبدا أنه تم استدعاء شيء عميق.
من العظم الأبيض إلى اللحم ، أعيد بناء اللحم والدم.
كان لي تشينغشان جالسًا بشكل أساسي على حافة مقعده الآن.
قالت جدة البوابة الغربية ، “والدها وشقيقها الأكبر ليسا من الأشخاص الذين يجب العبث بهم. من الصعب التعامل معهم ، وإلا كنت سأخذ حياتها المتواضعة منذ وقت طويل. حسنًا ، سيكون هناك الكثير من الأوقات التي تبكي فيها في المستقبل. إذا لم تكن قد ألقيت نوبة غضب بسبب بعض الكستناء المحمص وأضعت الوقت ، لكنا قد وصلنا منذ وقت طويل وتعاملنا مع لي تشينغشان بالفعل. لم نكن لنواجه هذه الفتاة “.
كان لي تشينغشان قد بدأ بالفعل في حبس أنفاسه.
**(م.م * تبا لي كنت اشك دائما انها فتاة)
وبصدع كبير ظهر شق في الشرنقة منتشر في كل الاتجاهات.
إذا كان ممارسو تشي من الطبقة الثانية العاديون جريئين بما يكفي ليكونوا وقحين للغاية مع جدة البوابة الغربية ، لكانت قد قتلتهم منذ وقت طويل. ومع ذلك ، نظرًا لأنها جاءت من عائلة هوا ، كان عليها أن تُظهر بعض الاحترام لها. كان لهوية هوا شينجزان كقائد سكارليت وولف (الذئب القرمزي) بعض الثقل في محافظة كلير ريفر.
كان لي تشينغشان جالسًا بشكل أساسي على حافة مقعده الآن.
يد رقيقة ممتدة من الشرنقة. كانت بيضاء مع لمسة من اللون الأحمر ، كما لو كانت منحوتة من اليشم الدموي. كانت أوعيته الدموية شبه مرئية.
داخل الدخان ، أصبح مخطط الجزيرة مرئيًا تدريجياً.
قفز لي تشينغشان على قدميه ، لكنه كان يخشى إزعاجه. صر أسنانه ، وشعر فجأة أن عينيه رطبة واحمرار. لقد شهد شخصيًا عندما انتقل شياو آن من روح إلى هيكل عظمي ، ثم إلى حياة جديدة بالدم والجسد مرة أخرى. كان مليئا بفرح عظيم لسبب ما. كان يعتقد أنه بغض النظر عن مدى وحشية ودماء طريقه ، كان لديه أكثر من مجرد القتل والكراهية.
رمشت شياو آن بعينيها فجأة تراجعت خطوة إلى الوراء. شدّت يديها الأنيقة وحبست أنفاسها مستخدمة كل ما لديها. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ الشعر الداكن ينبت بغزارة ، وسرعان ما وصل إلى كتفيها ومن ثم خصرها.
كسر! كسر! مع سلسلة من الشقوق ، تحطمت الشرنقة. ارتفعت ألسنة اللهب من الداخل بينما وقفت شخصية صغيرة بينهم ، ولدت من جديد وسط النار.
تغلغلت الرائحة الرائعة لخشب الصندل في المناطق المحيطة ، وأخفيت على الفور الرائحة النفاذة للبارود والدخان. كانت مهدئة.
اتخذ لي تشينغشان خطوة إلى الأمام. “شياو آن ، لقد انتهيت أخيرًا … أليس كذلك؟”
كانت جدة البوابة الغربية على دراية كبيرة ، لذلك كان من المستحيل عليها أن تصاب بالذهول بمجرد ظهور طفل. لم تكن سلسلة العبارات التي نطقت بها مجرد مدح.
تناثرت النيران. وقفت فتاة صغيرة عارية وسط ألسنة اللهب التي بدت مثل بتلات اللوتس. شكلت يداها ختم بوذي. كانت بشرتها شاحبة وناعمة ، مثل اليشم المصقول. كان هناك شامة حمراء بين حاجبيها وعيناها مثل لؤلؤتين أسودتين. ولم يكن عليها ذرة نجاسة أو قذارة من رأسها إلى أخمص قدمها. كانت نقية مثل اللوتس الأحمر.
**(م.م * تبا لي كنت اشك دائما انها فتاة)
نظرت إلى يديها في حالة ذهول ، كما لو كانت غير قادرة على تصديق أنها استعادت جسدها من اللحم. رفعت رأسها ونظرت إلى لي تشينغشان. بدت وكأنها غير معتادة على تحريك وجهها ، لذلك كانت بلا تعبير. ومع ذلك ، اندلعت عيناها اللتان كانتا مثل اللآلئ السوداء بفرح لا نهاية له وهي مدت ذراعيها نحوه.
فوجئ لي تشينغشان قليلاً قبل أن يندفع بسرعة. عانقها بقوة بينما كانت الدموع تتدفق من زاوية عينيه.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يلمس وجهها ، والذي كان ناعمًا لدرجة أنه بدا وكأنه سيذوب في يديه. تجاوز الشامة الحمراء على حاجبها وتذكر بشكل غامض أن هذه هي العلامة التي خلفتها قطرة عصير الجينسنغ الروحي. هل ظهرت أيضًا على جسدها من اللحم؟
**(م.م * تبا لي كنت اشك دائما انها فتاة)
كان مثل الأب الذي كان ينتظر خارج غرفة الولادة طوال الوقت. على الرغم من أنه اكتشف للتو أن الطفل لم يكن صبيًا كما كان يتوقعه ، إلا أن هذه المفاجأة الصغيرة لم تكن مهمة بشكل خاص على الإطلاق. لم يكن قادرًا على تغيير الفرح الذي بداخله.
قال لي تشينغشان باستمرار ، “رائع!”
امتلأت الشرنقة بالضوء الأحمر. شياو آن استلقى هناك ، ملتفًا كما لو كان في بطن أمه. لم تعد ألسنة اللهب كاللهب ، بل كانت أشبه بسائل لزج ، مثل السائل الأمنيوسي في الرحم. علاوة على ذلك ، فقد احتوت على طاقة الحياة الهائلة ، مما أدى إلى نقعه تدريجيًا تمامًا.
بعد فترة ، شعر لي تشينغشان فجأة أن فمه كان أخرقًا إلى حد ما. لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله. مسح دموعه وقال ، “دعنا نلبسك ملابسك أولاً!”
قال صبي يرتدي الأحمر بحزن في العربة ، “يا جدتي ، لماذا لا تعلمي تلك الفتاة الصغيرة درسًا؟”
أومأت شياو آن بطاعة بين ذراعيه.
قال لي تشينغشان باستمرار ، “رائع!”
إذا كان ممارسو تشي من الطبقة الثانية العاديون جريئين بما يكفي ليكونوا وقحين للغاية مع جدة البوابة الغربية ، لكانت قد قتلتهم منذ وقت طويل. ومع ذلك ، نظرًا لأنها جاءت من عائلة هوا ، كان عليها أن تُظهر بعض الاحترام لها. كان لهوية هوا شينجزان كقائد سكارليت وولف (الذئب القرمزي) بعض الثقل في محافظة كلير ريفر.
أطلق لي تشينغشان سراحها وقلب من خلال حقيبة المائة كنز الخاصة به. قال في محنة: ” هناك ملابس للأولاد فقط. تنهد ، لماذا لم تخبريني عاجلاً؟ ”
شياو آن هزت رأسها كما لو كانت تقول ، لقد نسيت أيضًا. لقد مرت سنوات عديدة بالفعل. سواء كانت روحًا أو هيكلًا عظميًا ، لم يكن الجنس مهمًا أبدًا.
كان لي تشينغشان قد بدأ بالفعل في حبس أنفاسه.
قام المراهق ذو الرداء الأحمر بلف شفتيه. “ليس الأمر كما لو كنت الشخص الوحيد الذي أراد أكلهم. علاوة على ذلك ، لم يفت الأوان بعد الآن. لا يزال لي تشينغشان بالتأكيد في الجزيرة “.
كان لي تشينغشان عاجزًا. لقد فكر كيف لابد أن الساحرة ألبستها ملابس كالصبي عندما اختطفتها من أجل خداع الجميع. نتيجة لذلك ، كان لديها انطباع بأنها كانت صبيًا طوال الوقت.
قام لي تشينغشان بفحص شياو آن مرة أخرى للتأكد من أنه لم يخطئ. ومع ذلك ، اكتشف أن جسدها مغطى بعلامات حمراء. مع جلدها الرقيق الذي لا يختلف عن حديثي الولادة ، حتى الحرير قد يخدشها ويسحقها ، ناهيك عن يديه الخشنتين.
سأل بقلق: “هل آذيتك؟”
نظرت إلى يديها في حالة ذهول ، كما لو كانت غير قادرة على تصديق أنها استعادت جسدها من اللحم. رفعت رأسها ونظرت إلى لي تشينغشان. بدت وكأنها غير معتادة على تحريك وجهها ، لذلك كانت بلا تعبير. ومع ذلك ، اندلعت عيناها اللتان كانتا مثل اللآلئ السوداء بفرح لا نهاية له وهي مدت ذراعيها نحوه.
سأل بقلق: “هل آذيتك؟”
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
شياو آن هزت رأسها. بالمقارنة مع حرق ألسنة اللهب والألم الناجم عن صهر العظام للهب الباهت ، كان هذا النوع من الألم هو السعادة أساسًا.
كان مثل الأب الذي كان ينتظر خارج غرفة الولادة طوال الوقت. على الرغم من أنه اكتشف للتو أن الطفل لم يكن صبيًا كما كان يتوقعه ، إلا أن هذه المفاجأة الصغيرة لم تكن مهمة بشكل خاص على الإطلاق. لم يكن قادرًا على تغيير الفرح الذي بداخله.
ارتدى لها لي تشينغشان ملابسها بعناية ، كما لو كان يحمل كنزًا عظيمًا يمكن أن ينكسر بسهولة.
سأل بقلق: “هل آذيتك؟”
قام لي تشينغشان بفحص شياو آن مرة أخرى للتأكد من أنه لم يخطئ. ومع ذلك ، اكتشف أن جسدها مغطى بعلامات حمراء. مع جلدها الرقيق الذي لا يختلف عن حديثي الولادة ، حتى الحرير قد يخدشها ويسحقها ، ناهيك عن يديه الخشنتين.
اتسعت عيون شياو آن. أرادت أن تخبره أنها ليست بهذه الهشاشة ، لكنها استمتعت برعايته واهتمامه كثيرًا أيضًا.
قال لي تشينغشان في عجلة من أمره ، “كفى ، كفى.”
من بين هذه الجوانب العديدة للجمال ، كان هناك جانب واحد موجود فقط في الأساطير – جانب العطر السماوي والجمال.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يلمس وجهها ، والذي كان ناعمًا لدرجة أنه بدا وكأنه سيذوب في يديه. تجاوز الشامة الحمراء على حاجبها وتذكر بشكل غامض أن هذه هي العلامة التي خلفتها قطرة عصير الجينسنغ الروحي. هل ظهرت أيضًا على جسدها من اللحم؟
فرك لي تشينغشان رأسها الأصلع وابتسم ، “من المؤسف أنك لا تملكين شعرًا. رغم ذلك ، سوف ينمو بسرعة كبيرة “.
كانت شياو آن مثل الدمية ، تقف هناك بطاعة دون أن تتحرك على الإطلاق ، مما يسمح له بلمسها. كانت تشعر بالدفء من طرف أصابعه لأنها شعرت بالحماس.
كسر! كسر! مع سلسلة من الشقوق ، تحطمت الشرنقة. ارتفعت ألسنة اللهب من الداخل بينما وقفت شخصية صغيرة بينهم ، ولدت من جديد وسط النار.
ومع ذلك ، لم تكن هوا تشينغلو منزعجة. لم تتراجع على الإطلاق. “إذن أنت ، ايتها العجوز! كانت هذه السفينة لي في المقام الأول. أنت من سرق عربة طائفة السحب والمطر وخرجت للعب! ”
فرك لي تشينغشان رأسها الأصلع وابتسم ، “من المؤسف أنك لا تملكين شعرًا. رغم ذلك ، سوف ينمو بسرعة كبيرة “.
كان لي تشينغشان جالسًا بشكل أساسي على حافة مقعده الآن.
يد رقيقة ممتدة من الشرنقة. كانت بيضاء مع لمسة من اللون الأحمر ، كما لو كانت منحوتة من اليشم الدموي. كانت أوعيته الدموية شبه مرئية.
رمشت شياو آن بعينيها فجأة تراجعت خطوة إلى الوراء. شدّت يديها الأنيقة وحبست أنفاسها مستخدمة كل ما لديها. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ الشعر الداكن ينبت بغزارة ، وسرعان ما وصل إلى كتفيها ومن ثم خصرها.
فرك لي تشينغشان رأسها الأصلع وابتسم ، “من المؤسف أنك لا تملكين شعرًا. رغم ذلك ، سوف ينمو بسرعة كبيرة “.
قال لي تشينغشان في عجلة من أمره ، “كفى ، كفى.”
قالت جدة البوابة الغربية ، “والدها وشقيقها الأكبر ليسا من الأشخاص الذين يجب العبث بهم. من الصعب التعامل معهم ، وإلا كنت سأخذ حياتها المتواضعة منذ وقت طويل. حسنًا ، سيكون هناك الكثير من الأوقات التي تبكي فيها في المستقبل. إذا لم تكن قد ألقيت نوبة غضب بسبب بعض الكستناء المحمص وأضعت الوقت ، لكنا قد وصلنا منذ وقت طويل وتعاملنا مع لي تشينغشان بالفعل. لم نكن لنواجه هذه الفتاة “.
عندها فقط توقفت شياو آن. كان شعرها قد نما بالفعل حتى ركبتيها. كانت رطبة وسميكة مثل عشب البحر لولبي بشكل طبيعي. كان شديد السواد لدرجة أنه لم يكن لامعًا على الإطلاق ، مما يجعله فريدًا للغاية.
كانت ترتدي مجموعة جميلة من الملابس الحريرية وبدت وكأنها سيد صغير صغير بملامح حساسة للغاية. لم يتمكن لي تشينغشان من وصف مدى إعجابه به. كان مليئًا بالفرح ولم يستطع إلا أن يضحك بصوت عالٍ. لقد شعر أن المستقبل كان مشرقًا ، ولم يكن هناك شيء لا يستطيع تحقيقه.
بحفيف ، أغلق لي تشينغشان طريق جدة البوابة الغربية وقاطع أفكارها أيضًا. سأل: “من أنت؟ ماذا تحاولين أن تفعلي؟”
في هذه اللحظة ، دوى صهيل الحصان من على سطح البحيرة. استدار لي تشينغشان ورأى عربة تخرج من الضباب الكثيف ، تقترب منه بسرعة. خلفها كانت سفينة عظيمة.
عندها فقط توقفت شياو آن. كان شعرها قد نما بالفعل حتى ركبتيها. كانت رطبة وسميكة مثل عشب البحر لولبي بشكل طبيعي. كان شديد السواد لدرجة أنه لم يكن لامعًا على الإطلاق ، مما يجعله فريدًا للغاية.
كل ما رآه لي تشينغشان كان امرأة عجوز ترتدي أردية حمراء كبيرة تنزل من العربة. أعطت هالة هائلة. حتى من زهو زيبو ، لم يشعر أبدًا بهالة قوية جدًا من قبل. من بين الأشخاص الذين رآهم سابقًا ، سيكون الشخص الأقرب هو هوا شينجزان ، لكن هالتها كانت أضعف بكثير من هوا شينجزان.
عبس لي تشينغشان. إذا كان قد خمّن بشكل صحيح ، فإن نيران المدفع نشأت في وقت سابق من السفينة العظيمة ، في حين بدا أن العربة تمتلك هالة قوية. كان هناك أيضا عداء. لم ينشأ هذا من قدراته كممارس تشي، ولكن باعتباره شيطاناً.
يد رقيقة ممتدة من الشرنقة. كانت بيضاء مع لمسة من اللون الأحمر ، كما لو كانت منحوتة من اليشم الدموي. كانت أوعيته الدموية شبه مرئية.
انطلقت العربة إلى الشاطئ وتوقفت بهدوء أمام لي تشينغشان.
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يلمس وجهها ، والذي كان ناعمًا لدرجة أنه بدا وكأنه سيذوب في يديه. تجاوز الشامة الحمراء على حاجبها وتذكر بشكل غامض أن هذه هي العلامة التي خلفتها قطرة عصير الجينسنغ الروحي. هل ظهرت أيضًا على جسدها من اللحم؟
يمتلك سيد الطائفة الحالي جانب جمال زهر الخوخ. تم اختيارها من قبل سيدة الطائفة السابقة وقُبلت كتلميذة ، وهذا هو سبب إنجازاتها الحالية. أما بالنسبة إلى جدة البوابة الغربية ، فقد امتلكت ‘ جانب الرحلة الحمراء ‘ من جانب الجمال المرعب الملون ، مما سمح لها بالتميز ، مما سمح لها بأن تصبح واحدة من الجدات الأربع الكبرى في طائفة السحب والمطر. أما بالنسبة لفورونج ، فلم يكن مظهرها مميزًا ، ولكن نظرًا لشخصيتها الساحرة والرائعة ، فقد قبلتها جدة البوابة الغربية كتلميذة ، مما جعلها مومس في مدينة جيابينج.
كل ما رآه لي تشينغشان كان امرأة عجوز ترتدي أردية حمراء كبيرة تنزل من العربة. أعطت هالة هائلة. حتى من زهو زيبو ، لم يشعر أبدًا بهالة قوية جدًا من قبل. من بين الأشخاص الذين رآهم سابقًا ، سيكون الشخص الأقرب هو هوا شينجزان ، لكن هالتها كانت أضعف بكثير من هوا شينجزان.
شياو آن هزت رأسها. بالمقارنة مع حرق ألسنة اللهب والألم الناجم عن صهر العظام للهب الباهت ، كان هذا النوع من الألم هو السعادة أساسًا.
كانت ترتدي مجموعة جميلة من الملابس الحريرية وبدت وكأنها سيد صغير صغير بملامح حساسة للغاية. لم يتمكن لي تشينغشان من وصف مدى إعجابه به. كان مليئًا بالفرح ولم يستطع إلا أن يضحك بصوت عالٍ. لقد شعر أن المستقبل كان مشرقًا ، ولم يكن هناك شيء لا يستطيع تحقيقه.
كانت متدرب تشي من الطبقة التاسعة.
شقت جدة البوابة الغربية طريقها للخروج من العربة ، لكن بصرها انزلق بعيدًا عن لي تشينغشان ، وهبطت على شياو آن بجانبه. بعد ذلك ، ثبّتت نظرتها. كانت مليئة بالصدمة وهي تتمتم ، “تألق مثل جوهر الربيع ، ونظرة ناعمة كالضوء ، وبشرة ناعمة مثل الجليد واليشم ، ونحت اليشم المسحوق – كيف يمكن لأي شخص امتلاك العديد من جوانب الجمال؟ انتظر ، هل هذا العطر والجمال السماوي الأسطوري؟ هذا مستحيل!”
عندها فقط توقفت شياو آن. كان شعرها قد نما بالفعل حتى ركبتيها. كانت رطبة وسميكة مثل عشب البحر لولبي بشكل طبيعي. كان شديد السواد لدرجة أنه لم يكن لامعًا على الإطلاق ، مما يجعله فريدًا للغاية.
كانت جدة البوابة الغربية على دراية كبيرة ، لذلك كان من المستحيل عليها أن تصاب بالذهول بمجرد ظهور طفل. لم تكن سلسلة العبارات التي نطقت بها مجرد مدح.
كان لي تشينغشان جالسًا بشكل أساسي على حافة مقعده الآن.
في طائفة السحب والمطر ، تضمنت المعايير والأسماء الخاصة بتسمية مظاهر الأشخاص جانب جمال الأزهار والجمال الشبيه بالقمر ، وجانب الجمال الطبيعي بعمق العظام ، وجانب جمال أزهار الخوخ ، وجانب المرونة. والجمال الرقيق ، وجانب الجمال الرائع ، وما إلى ذلك. تم تقسيمها بدقة إلى تسع طبقات ، بعضها أفضل من البعض الآخر. سيجد أي شخص يمتلك جانبًا من الجمال سهولة كبيرة في ممارسة فنون سحر طائفة السحب والمطر ، في حين أن الجوانب العليا للجمال يمكن أن تحقق بسهولة تأثيرات أقرب إلى التعالي.
يمتلك سيد الطائفة الحالي جانب جمال زهر الخوخ. تم اختيارها من قبل سيدة الطائفة السابقة وقُبلت كتلميذة ، وهذا هو سبب إنجازاتها الحالية. أما بالنسبة إلى جدة البوابة الغربية ، فقد امتلكت ‘ جانب الرحلة الحمراء ‘ من جانب الجمال المرعب الملون ، مما سمح لها بالتميز ، مما سمح لها بأن تصبح واحدة من الجدات الأربع الكبرى في طائفة السحب والمطر. أما بالنسبة لفورونج ، فلم يكن مظهرها مميزًا ، ولكن نظرًا لشخصيتها الساحرة والرائعة ، فقد قبلتها جدة البوابة الغربية كتلميذة ، مما جعلها مومس في مدينة جيابينج.
نظرت إلى يديها في حالة ذهول ، كما لو كانت غير قادرة على تصديق أنها استعادت جسدها من اللحم. رفعت رأسها ونظرت إلى لي تشينغشان. بدت وكأنها غير معتادة على تحريك وجهها ، لذلك كانت بلا تعبير. ومع ذلك ، اندلعت عيناها اللتان كانتا مثل اللآلئ السوداء بفرح لا نهاية له وهي مدت ذراعيها نحوه.
(مترجم انجليزي: نعم ، هذه كلها مصطلحات في اللغة الصينية تعني في الأساس نفس الشيء — جميل للغاية. هذه إحدى معضلات المترجم. ؛ -؛)
إذا كان ممارسو تشي من الطبقة الثانية العاديون جريئين بما يكفي ليكونوا وقحين للغاية مع جدة البوابة الغربية ، لكانت قد قتلتهم منذ وقت طويل. ومع ذلك ، نظرًا لأنها جاءت من عائلة هوا ، كان عليها أن تُظهر بعض الاحترام لها. كان لهوية هوا شينجزان كقائد سكارليت وولف (الذئب القرمزي) بعض الثقل في محافظة كلير ريفر.
يمتلك سيد الطائفة الحالي جانب جمال زهر الخوخ. تم اختيارها من قبل سيدة الطائفة السابقة وقُبلت كتلميذة ، وهذا هو سبب إنجازاتها الحالية. أما بالنسبة إلى جدة البوابة الغربية ، فقد امتلكت ‘ جانب الرحلة الحمراء ‘ من جانب الجمال المرعب الملون ، مما سمح لها بالتميز ، مما سمح لها بأن تصبح واحدة من الجدات الأربع الكبرى في طائفة السحب والمطر. أما بالنسبة لفورونج ، فلم يكن مظهرها مميزًا ، ولكن نظرًا لشخصيتها الساحرة والرائعة ، فقد قبلتها جدة البوابة الغربية كتلميذة ، مما جعلها مومس في مدينة جيابينج.
انصهر مفهوم الجمال والعطر السماوي العديد من جوانب الجمال ، مما جعله الرائد في جميع العطور ، وبطل الجمال. جعلت من اسم جدة البوابة الغربية قائمة بجوانب الجمال عند رؤيتها قبل الوصول في النهاية إلى هذه النتيجة المذهلة.
من بين هذه الجوانب العديدة للجمال ، كان هناك جانب واحد موجود فقط في الأساطير – جانب العطر السماوي والجمال.
بعد فترة ، شعر لي تشينغشان فجأة أن فمه كان أخرقًا إلى حد ما. لم يكن لديه أي فكرة عما سيقوله. مسح دموعه وقال ، “دعنا نلبسك ملابسك أولاً!”
انصهر مفهوم الجمال والعطر السماوي العديد من جوانب الجمال ، مما جعله الرائد في جميع العطور ، وبطل الجمال. جعلت من اسم جدة البوابة الغربية قائمة بجوانب الجمال عند رؤيتها قبل الوصول في النهاية إلى هذه النتيجة المذهلة.
وفقًا للأساطير ، كان هذا فألًا لإلقاء العالم في حالة من الفوضى. على الرغم من أنه لن يكون دقيقًا بالضرورة ، إلا أن سحر هذا الجانب من الجمال كان مصدرًا للكارثة. يمكن أن تنهار المدن والممالك.
ألقت جدة البوابة الغربية على الفور لي تشينغشان جانبًا. حتى أنها نسيت كل شيء عن اختفاء تلاميذها البارزين ، تشاو ليانغكينغ و فورونج. حدقت في شياو آن وهي تمشي نحوها. كانت في الأساس أكثر حماسة من لي تشينغشان في وقت سابق. “أنت جميلة جدا! رائع!” إذا استطاعت أن تأخذها كطالب وتعيدها إلى طائفة السحب والمطر …
بحفيف ، أغلق لي تشينغشان طريق جدة البوابة الغربية وقاطع أفكارها أيضًا. سأل: “من أنت؟ ماذا تحاولين أن تفعلي؟”
رفعت جدة البوابة الغربية رأسها في استياء ونظرت إلى لي تشينغشان ، الذي كان أطول منها بكثير. ومع ذلك ، فإن الغطرسة على وجهها جعلتها تبدو وكأنها كانت تنظر إليه باحتقار بدلاً من ذلك. “أوه ، أنت لي تشينغشان؟ من أنت بالنسبة لها؟ ”
انطلقت العربة إلى الشاطئ وتوقفت بهدوء أمام لي تشينغشان.
ترجمة: zixar
وبصدع كبير ظهر شق في الشرنقة منتشر في كل الاتجاهات.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
