نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 163

لإخافة الأطفال

لإخافة الأطفال

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

ابتسم لي تشينغشان على الجانب. كان عقله في سلام. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على التعبير عن علاقتهما الدقيقة بالكلمات ، إلا أن النتيجة التي توصل إليها كانت واضحة مثل اليوم. كانت أسرة بالنسبة له ، الأسرة التي جلبت له الدفء.

 

 

كان العديد من الأسياد يمرون عبر مدينة تشينغيانغ. عندما سمعوا أنه قام بلكم النمر الجزار لي تشينغشان مائة مرة وأنه لا يزال واقفاً هناك في قطعة واحدة ، أعجبوا به بشدة. حتى أولئك الذين هم أقوى منه نما له بعض الاحترام.

بصفته متنقلا وحيدًا، فقد والديه في سن مبكرة ، حتى أنه تعرض للقمع من قبل عائلته الوحيدة. بعد تسوية ديونهم ، لم يعد يبدو أنه يمتلك أي روابط أخرى. ومع ذلك ، فقد غيّر وصولها كل شيء. بالنسبة له ، كانت مجرد مخلوق يرثى له يتطلب رعايته في البداية ، ولكن بعد ذلك ، غالبًا ما كان يتلقى الرعاية والمساعدة منها بدلاً من ذلك.

 

 

 

كانت هي التي وجدت الجينسنغ الروحي ومهدت طريقه للزراعة. في ذلك الوقت ، كان لا يزال يفكر في الكيفية التي كان من المفترض أن يرد بها الجميل عدة مرات ، ولكن الآن ، رفض هذا الفكر تمامًا. إذا أحضرت له مائة جينسنغ روحي الآن ، فسوف يأكلها جميعًا دون أن يتراجع على الإطلاق. بعد كل شيء ، كعائلة ، لم تكن هناك حاجة لمزيد من التفكير في أمور من هذا القبيل.

“الحكمة للسيد. لا اصدق أنني كنت على وشك مهاجمته تقريبًا”. قال وانغ لي في خوف .لم يخطر بباله مطلقًا أن شخصًا مروعًا من قرية ما سيصبح مثل هذا الشخص المرعب. بعد ذلك ، اختفى حسده من لي لونج. كان الجيانغو مجرد خطير للغاية. كان من الأفضل له البقاء في مدينة تشينغيانغ بطاعة وانتظار تولي سيده!

 

**(م.م / نايس)

في بعض الأحيان ، تساءل عما إذا كان الثور الأسود قد حسب ذلك بالفعل. لولا وجودها ، لكان على الأرجح شرسًا بعشر مرات كما هو الحال الآن. مع القدرة من طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، ربما كان من الممكن له حتى أن يقتل ممارسو تشي لحبوبهم. ربما يكون قد فعل كل ما يريد لتحقيق رغباته الخاصة ، ليصبح شيطانًا حقاً.

 

 

 

لم يكن لديه ثقة في النتيجة النهائية لأخلاقه. لم يولد أحد بطلاً ، شخصًا صالحًا حقًا. كان يعتقد أن الظروف يمكن أن تغير الناس. مع القوة المطلقة والشعور بالوحدة ، سيؤدي ذلك بالتأكيد إلى الحرية المطلقة والانغماس. لكن في الوقت الحالي ، كان عليه أن يعتني بسلامتها ، لذلك لا يمكنه تحمل الكثير من المخاطر. كان بحاجة ليكون بمثابة نموذج يحتذى به لها. لم يستطع فعل ما يشاء.

 

 

في مدرسة القبضة الحديدية في مدينة تشينغيانغ ، سأل التلميذ الأول ، وانغ لي ، “هل هذا كله صحيح؟”

كان بسبب وجودها بالضبط أنه يمكن أن يعيش كإنسان ولا يقاتل فقط من أجل رغباته. بصفته رب الأسرة ، كان عليه أن يتحمل بعض المسؤوليات والتفكير بجدية في الحاضر والمستقبل.

تعثر الرجل الشاحب النحيل. لم يتمكن من الإجابة على هذا السؤال.

 

 

لم يعد لديه الكثير من حبوب تجميع التشي العادية ، ومن أجل اختراق الطبقة الخامسة من الطريقة الفطرية لممارسة التشي، استخدم زجاجة من مائة عشب أيضًا. كان في حاجة ماسة إلى المزيد من الحبوب حتى يتمكن من الحفاظ على سرعة زراعته والتعامل مع التهديد الخفي والكبير لطائفة السحب والمطر.

رفض الطفل التراجع.

 

“هذا شيطان ، أليس كذلك؟”

كان من الواضح أن أبسط الطرق وأكثرها مباشرة هي استبدالها من حرس هوك وولف. من أصل سبع وعشرين مهمة له ، أكمل واحدًا وعشرين منها فقط ، لأن بعض الناس لم يأتوا إلى جزيرة الزهور العزيزة. كان أجر كل مهمة مثيرًا للشفقة أيضًا ، ولكن نظرًا لعدد المهام ، فقد بلغ إجمالي نقاط المساهمة أكثر من ثلاثمائة نقطة. يمكنه استبدال حبة تجميع التشي واحدة بخمس نقاط مساهمة. إذا تم دمجها مع مائتي وخمسين نقطة مساهمة أصلية ، فقد يكون قد استبدلها بأكثر من مائة حبة من حبوب تجميع التشي.

لقد كان  نصف القرية ليو ، ، المشرف ليو ، هو الذي دفع ثمناً باهظاً لدعوة أشهر النحاتين في المنطقة المحلية لإنشائه. في اليوم الذي تم فيه الانتهاء من التمثال ووضعه في مكانه ، كانت أصوات الطبول والمفرقعات تصم الآذان. نظم رئيس القرية لي الجميع في القرية لتقديم احترامهم له.

 

**(م.م / نايس)

ومع ذلك ، عارضه زهو زيبو ، مما جعل الأمور صعبة للغاية على لي تشينغشان. بغض النظر عن عدد المهام التي أكملها ، فلن يسمح له هذا الزميل أبدًا بتبادل أي شيء.

أكل لحوم البشر! ارتجفت عين لي تشينغشان ، بينما التف شفاه شياو آن. لقد وجدت الأمر مضحكًا.

 

كان بسبب وجودها بالضبط أنه يمكن أن يعيش كإنسان ولا يقاتل فقط من أجل رغباته. بصفته رب الأسرة ، كان عليه أن يتحمل بعض المسؤوليات والتفكير بجدية في الحاضر والمستقبل.

في الأصل ، كان يركز بإخلاص على مساعدة شياو آن على استعادة جسدها ، لذلك لم يكن مهتمًا بالتعامل مع استفزازات زهو زيبو. الآن وقد تحقق هذا الهدف ، فقد حان الوقت له لترك هذه العقبة جانبًا في طريقه.

كان من الواضح أن أبسط الطرق وأكثرها مباشرة هي استبدالها من حرس هوك وولف. من أصل سبع وعشرين مهمة له ، أكمل واحدًا وعشرين منها فقط ، لأن بعض الناس لم يأتوا إلى جزيرة الزهور العزيزة. كان أجر كل مهمة مثيرًا للشفقة أيضًا ، ولكن نظرًا لعدد المهام ، فقد بلغ إجمالي نقاط المساهمة أكثر من ثلاثمائة نقطة. يمكنه استبدال حبة تجميع التشي واحدة بخمس نقاط مساهمة. إذا تم دمجها مع مائتي وخمسين نقطة مساهمة أصلية ، فقد يكون قد استبدلها بأكثر من مائة حبة من حبوب تجميع التشي.

 

 

عندما فكر في ذلك ، نشأت نية القتل في قلبه. زهو زيبو ، من الأفضل أن تموت بطاعة! قد لا أكون قادرًا على التعامل مع ممارسي التشي من الطبقة التاسعة ، لكنني أكثر من كافٍ للتعامل معك!

 

 

 

شعرت شياو آن على الفور بتغييرات لي تشينغشان. ونظرت اليه.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “دعينا نقضي المزيد من الوقت في الخارج ، فقط في حالة أن تلك المرأة العجوز تعترض طريقنا. بعد ذلك ، سنعود ونذبح زهو زيبو “.

ابتسم لي تشينغشان. “دعينا نقضي المزيد من الوقت في الخارج ، فقط في حالة أن تلك المرأة العجوز تعترض طريقنا. بعد ذلك ، سنعود ونذبح زهو زيبو “.

 

 

 

أومأت شياو آن بسعادة.

في مدرسة القبضة الحديدية في مدينة تشينغيانغ ، سأل التلميذ الأول ، وانغ لي ، “هل هذا كله صحيح؟”

 

 

……

 

 

أومأت شياو آن بسعادة.

في اليوم التالي ، لم يُظهر المطر أي علامات للتوقف.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “دعينا نقضي المزيد من الوقت في الخارج ، فقط في حالة أن تلك المرأة العجوز تعترض طريقنا. بعد ذلك ، سنعود ونذبح زهو زيبو “.

انطلق لي تشينغشان مع شياو آن. نظرًا لعدم وجود أماكن معينة يريد الذهاب إليها ، كان يتوقف ويستريح كلما مر بمكان يبدو ممتعًا أو يقدم طعامًا جيدًا. توقفوا وذهبوا كما لو كانوا في عطلة.

ومع ذلك ، اعترض أحدهم ، “سمعت أن جزيرة الزهور العزيزة سويت بالأرض باستخدام نيران المدفعية.”

 

 

في أحد الأيام عندما كان بالقرب من كشك شاي على جانب الطريق ، سمع فجأة أشخاصًا على الطاولة المجاورة يذكرون اسمه. لم يستطع إلا الاستماع عن كثب.

عندما فكر في ذلك ، نشأت نية القتل في قلبه. زهو زيبو ، من الأفضل أن تموت بطاعة! قد لا أكون قادرًا على التعامل مع ممارسي التشي من الطبقة التاسعة ، لكنني أكثر من كافٍ للتعامل معك!

 

 

” هذا النمر الجزار ، لي تشينغشان ، هو تجسيد لإله الذبح. بمجرد ولادته ، بدأ بالقتل. بدأ في قتل الناس عندما كان في التاسعة. منذ أن انضم إلى حرس هوك وولف ، أصبح أكثر ميؤوسًا منه. أولاً ، دمر عائلة تشيان ، وقتلهم جميعًا ، أكثر من ألف شخص. قتلهم بلا رحمة مهما كان عمرهم أو جنسهم. حتى أنه ضحك بصوت عالٍ وهو يقتلهم. كان هناك الكثير من الجثث حتى الحفرة لا يمكن أن تناسبهم جميعًا … ”

“لماذا ؟”

 

شعرت شياو آن على الفور بتغييرات لي تشينغشان. ونظرت اليه.

كما اتضح ، كان هؤلاء بعض أفراد الجيانغو الذين أتوا إلى هنا للحماية من المطر. هذا ما قاله رجل نحيف شاحب بتفصيل كبير وهو يرتشف بعض الكحول الخام.

 

 

لم يكن لديه ثقة في النتيجة النهائية لأخلاقه. لم يولد أحد بطلاً ، شخصًا صالحًا حقًا. كان يعتقد أن الظروف يمكن أن تغير الناس. مع القوة المطلقة والشعور بالوحدة ، سيؤدي ذلك بالتأكيد إلى الحرية المطلقة والانغماس. لكن في الوقت الحالي ، كان عليه أن يعتني بسلامتها ، لذلك لا يمكنه تحمل الكثير من المخاطر. كان بحاجة ليكون بمثابة نموذج يحتذى به لها. لم يستطع فعل ما يشاء.

لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. يبدو أن لقبه قد تغير مرة أخرى. رغم ذلك ، بدا النمر الجزار أفضل بكثير من النمر المتحدر والنمر الأسود. لكن منذ متى ذبح عائلة تشيان بأكملها؟ من الواضح أنه قتل ثلاثة أشخاص فقط. كان الباقي كله بسبب تشيان رونغزي. كانت هي التي ضحكت بصوت عال وهي تقتلهم فلماذا وصفوه بالقاتل الجماعي؟ ومع ذلك ، أصبحت الشخصية الرئيسية لشائعات الجيانغو تجربة مثيرة للاهتمام إلى حد ما في نفس الوقت. استمع عن كثب.

ومع ذلك ، عارضه زهو زيبو ، مما جعل الأمور صعبة للغاية على لي تشينغشان. بغض النظر عن عدد المهام التي أكملها ، فلن يسمح له هذا الزميل أبدًا بتبادل أي شيء.

 

لقد كان  نصف القرية ليو ، ، المشرف ليو ، هو الذي دفع ثمناً باهظاً لدعوة أشهر النحاتين في المنطقة المحلية لإنشائه. في اليوم الذي تم فيه الانتهاء من التمثال ووضعه في مكانه ، كانت أصوات الطبول والمفرقعات تصم الآذان. نظم رئيس القرية لي الجميع في القرية لتقديم احترامهم له.

“إذا شاهدت مجموعة من الجبناء الكثير من الجثث ، فستبلل نفسك في حالة من الرعب. ومع ذلك ، فإن لي تشينغشان ليس شخصًا عاديًا. بعد مقتل أكثر من ألف شخص ، ما زال غير راضٍ ، لذلك أنشأ مخططًا رائعًا في جزيرة الزهور العزيزة. لورد جزيرة الزهور العزيزة ، شين شيهوا ، اليد مُقسمة النهر، تشاو رويونغ ، الكف الحديدي لتقسيم الجبال ، تيان تشونغهاو … لقد سمعتم جميعًا عن هؤلاء الناس ، أليس كذلك؟ ”

 

 

 

بعد تلقي تأكيد من الجميع ، تابع الرجل النحيف الشاحب ، “لقد خدعهم جميعًا في جزيرة الزهور العزيزة وأزالهم بضربة واحدة. حتى أنه ضحك بصوت عالٍ وهو يقتلهم “.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “دعينا نقضي المزيد من الوقت في الخارج ، فقط في حالة أن تلك المرأة العجوز تعترض طريقنا. بعد ذلك ، سنعود ونذبح زهو زيبو “.

ومع ذلك ، اعترض أحدهم ، “سمعت أن جزيرة الزهور العزيزة سويت بالأرض باستخدام نيران المدفعية.”

 

 

 

“ماذا تعرف؟ لقد قتلهم جميعًا قبل أن ينسفوا المكان. كان هناك سيد صديق لعمي على متن السفينة في ذلك الوقت “. قال الرجل الشاحب النحيل بفخر. ثم أضاف: “هل تعلم أن الحفرة الواقعة خارج مدينة الرياح العتيقة قد تم استخراجها لاحقًا ، وفشلوا في العثور على جثة واحدة على الإطلاق؟ كان الأمر نفسه مع جزيرة زهور العزيزة. هل تعرف لماذا؟”

 

 

 

“لماذا ؟”

“يقال أن النمر الجزار يبلغ ارتفاعه عشرين قدمًا ويبلغ محيطه عشرين قدمًا أيضًا. وجهه أخضر وأسنانه منحنية ، ورأسه من المعدن! يمكنه أن يتحرك بسرعة الريح ، وبصوت عالٍ مثل الرعد! يحب أن يأكل لحم البشر ، ويحتاج إلى أربعة أو خمسة أشخاص لملئه في كل وجبة! ”

 

بصفته متنقلا وحيدًا، فقد والديه في سن مبكرة ، حتى أنه تعرض للقمع من قبل عائلته الوحيدة. بعد تسوية ديونهم ، لم يعد يبدو أنه يمتلك أي روابط أخرى. ومع ذلك ، فقد غيّر وصولها كل شيء. بالنسبة له ، كانت مجرد مخلوق يرثى له يتطلب رعايته في البداية ، ولكن بعد ذلك ، غالبًا ما كان يتلقى الرعاية والمساعدة منها بدلاً من ذلك.

خنق الرجل النحيل الشاحب صوته فجأة. فقط بعد ما يكفي من التشويق قال ، “أكل لحوم البشر!” أدى ذلك إلى شهيق رهيب كبير.

تعثر الرجل الشاحب النحيل. لم يتمكن من الإجابة على هذا السؤال.

 

ابتسم لي تشينغشان على الجانب. كان عقله في سلام. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على التعبير عن علاقتهما الدقيقة بالكلمات ، إلا أن النتيجة التي توصل إليها كانت واضحة مثل اليوم. كانت أسرة بالنسبة له ، الأسرة التي جلبت له الدفء.

أكل لحوم البشر! ارتجفت عين لي تشينغشان ، بينما التف شفاه شياو آن. لقد وجدت الأمر مضحكًا.

 

 

 

قرص لي تشينغشان خديها. “تناولي طعامك!” على الرغم من أن هذه الشائعات بها الكثير من السخافات ، إلا أنها كانت دقيقة بشكل مدهش من جانب معين.

 

 

“ذلك لا يعد شيئا. حتى أنني لكمته مئات المرات! ” قال ليو هونغ بفخر. هذا الأمر الذي كان قد أهانه من قبل أصبح الآن شرفًا عظيمًا له. كان يذكرها لمن رآه منذ ذلك الحين.

شياو أن اخرجت لسانها.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

في الشوارع بالخارج ، فهم لي تشينغشان أخيرًا ما يعنيه التحول! أصبح لقبه الآن فعالًا للغاية في تخويف الأطفال ويمكن أن يجعلهم يتوقفون عن البكاء. لقد تجذرت بقوة في قلوب عامة الناس. لقد ساعد عددًا لا يحصى من الأسر في تأديب أطفالهم.

سأل شخص على الطاولة بجانبه ، “هذا أكثر من ألف شخص ، فكيف أكلهم جميعًا؟”

 

 

بعد عدة سنوات ، ظهر قطاع الطرق مرة أخرى في منطقة تشينغيانغ. لقد نهبوا وسرقوا العديد من القرى ، لكن قرية الثور الرابض كانت الوحيدة التي كانوا يخشون الاقتراب منها بسبب هذا التمثال ، مما جلب لهم السلام. بدافع الامتنان العميق ، أقام القرويون معبدًا. كانوا جميعًا يأتون لتقديم احترامهم قبل بداية الشتاء مباشرة من كل عام. أصبح مهرجانًا رائعًا ، يسمى “احترام النمر الجزار ” ، لكن هذه كانت قصة لوقت آخر.

تعثر الرجل الشاحب النحيل. لم يتمكن من الإجابة على هذا السؤال.

 

 

 

هز لي تشينغشان كتفيه. كما يبدو ، كان ذلك صحيحًا. الشائعات ستتوقف عند الحكماء!

 

 

 

بعد ذلك ، أدرك لي تشينغشان في وقت قريب جدًا ما يعنيه التفكير بالتمني داخل المطعم.

ومع ذلك ، من المرات التي تورط فيها لي تشينغشان فقط ، تسبب في مقتل أكثر من ألف شخص مع عدد لا يحصى من الشهود. نتيجة لذلك ، انتشر لقبه بسرعة كبيرة ، مما أدى إلى شهرة كبيرة. سرعان ما أصبح الوضع خارج السيطرة تمامًا.

 

في الشوارع بالخارج ، فهم لي تشينغشان أخيرًا ما يعنيه التحول! أصبح لقبه الآن فعالًا للغاية في تخويف الأطفال ويمكن أن يجعلهم يتوقفون عن البكاء. لقد تجذرت بقوة في قلوب عامة الناس. لقد ساعد عددًا لا يحصى من الأسر في تأديب أطفالهم.

“يقال أن النمر الجزار يبلغ ارتفاعه عشرين قدمًا ويبلغ محيطه عشرين قدمًا أيضًا. وجهه أخضر وأسنانه منحنية ، ورأسه من المعدن! يمكنه أن يتحرك بسرعة الريح ، وبصوت عالٍ مثل الرعد! يحب أن يأكل لحم البشر ، ويحتاج إلى أربعة أو خمسة أشخاص لملئه في كل وجبة! ”

 

 

ومع ذلك ، اعترض أحدهم ، “سمعت أن جزيرة الزهور العزيزة سويت بالأرض باستخدام نيران المدفعية.”

“هذا شيطان ، أليس كذلك؟”

 

 

قالت والدته ، “لا يمكنك أكل الحلوى في الليل! إنه أمر سيء لأسنانك! ”

في ركن من أركان المطعم ، صفع لي تشينغشان على جبهته. شعر أنه إذا استمرت هذه الشائعات في الانتشار ، فإن شكله الحقيقي سينكشف.

 

 

كان بسبب وجودها بالضبط أنه يمكن أن يعيش كإنسان ولا يقاتل فقط من أجل رغباته. بصفته رب الأسرة ، كان عليه أن يتحمل بعض المسؤوليات والتفكير بجدية في الحاضر والمستقبل.

يمكن أن تبتسم شياو آن الآن بطريقة طبيعية جدًا.

لقد كان  نصف القرية ليو ، ، المشرف ليو ، هو الذي دفع ثمناً باهظاً لدعوة أشهر النحاتين في المنطقة المحلية لإنشائه. في اليوم الذي تم فيه الانتهاء من التمثال ووضعه في مكانه ، كانت أصوات الطبول والمفرقعات تصم الآذان. نظم رئيس القرية لي الجميع في القرية لتقديم احترامهم له.

 

ترجمة: zixar

في جوف الليل ، بكى طفل باستمرار داخل منزل معين. ألقى نوبة غضب لبعض الحلوى ، أو أنه يرفض النوم.

في بعض الأحيان ، تساءل عما إذا كان الثور الأسود قد حسب ذلك بالفعل. لولا وجودها ، لكان على الأرجح شرسًا بعشر مرات كما هو الحال الآن. مع القدرة من طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر ، ربما كان من الممكن له حتى أن يقتل ممارسو تشي لحبوبهم. ربما يكون قد فعل كل ما يريد لتحقيق رغباته الخاصة ، ليصبح شيطانًا حقاً.

 

لم يكن لدى لي تشينغشان أي فكرة عن كيفية الرد. يبدو أن لقبه قد تغير مرة أخرى. رغم ذلك ، بدا النمر الجزار أفضل بكثير من النمر المتحدر والنمر الأسود. لكن منذ متى ذبح عائلة تشيان بأكملها؟ من الواضح أنه قتل ثلاثة أشخاص فقط. كان الباقي كله بسبب تشيان رونغزي. كانت هي التي ضحكت بصوت عال وهي تقتلهم فلماذا وصفوه بالقاتل الجماعي؟ ومع ذلك ، أصبحت الشخصية الرئيسية لشائعات الجيانغو تجربة مثيرة للاهتمام إلى حد ما في نفس الوقت. استمع عن كثب.

قالت والدته ، “لا يمكنك أكل الحلوى في الليل! إنه أمر سيء لأسنانك! ”

 

 

أومأت شياو آن بسعادة.

رفض الطفل التراجع.

كان العديد من الأسياد يمرون عبر مدينة تشينغيانغ. عندما سمعوا أنه قام بلكم النمر الجزار لي تشينغشان مائة مرة وأنه لا يزال واقفاً هناك في قطعة واحدة ، أعجبوا به بشدة. حتى أولئك الذين هم أقوى منه نما له بعض الاحترام.

 

امتلك حرس هوك وولف العديد من الأشخاص الأقوياء ، لكنهم استهدفوا بشكل أساسي ممارسو التشي، والتي كانت بعيدة إلى حد ما عن حياة الناس العاديين. علاوة على ذلك ، فقد قتل للتو بضعة أشخاص على الأكثر في المهمة هذه المرة.

فقدت الأم أخيرًا أعصابها. “إذا واصلت البكاء ، ، فإن النمر الجزار سوف يأكلك!”

ابتسم لي تشينغشان. “دعينا نقضي المزيد من الوقت في الخارج ، فقط في حالة أن تلك المرأة العجوز تعترض طريقنا. بعد ذلك ، سنعود ونذبح زهو زيبو “.

 

ترجمة: zixar

توقف الطفل عن البكاء على الفور. صمت تماما. بعد فترة طويلة ، قال بهدوء ، “ماما ، لا أريد حلوى. فقط لا تدعي النمر الجزار يأكلني “.

“الحكمة للسيد. لا اصدق أنني كنت على وشك مهاجمته تقريبًا”. قال وانغ لي في خوف .لم يخطر بباله مطلقًا أن شخصًا مروعًا من قرية ما سيصبح مثل هذا الشخص المرعب. بعد ذلك ، اختفى حسده من لي لونج. كان الجيانغو مجرد خطير للغاية. كان من الأفضل له البقاء في مدينة تشينغيانغ بطاعة وانتظار تولي سيده!

 

 

ابتسمت الأم بارتياح.

 

 

 

في الشوارع بالخارج ، فهم لي تشينغشان أخيرًا ما يعنيه التحول! أصبح لقبه الآن فعالًا للغاية في تخويف الأطفال ويمكن أن يجعلهم يتوقفون عن البكاء. لقد تجذرت بقوة في قلوب عامة الناس. لقد ساعد عددًا لا يحصى من الأسر في تأديب أطفالهم.

 

 

ومع ذلك ، اعترض أحدهم ، “سمعت أن جزيرة الزهور العزيزة سويت بالأرض باستخدام نيران المدفعية.”

امتلك حرس هوك وولف العديد من الأشخاص الأقوياء ، لكنهم استهدفوا بشكل أساسي ممارسو التشي، والتي كانت بعيدة إلى حد ما عن حياة الناس العاديين. علاوة على ذلك ، فقد قتل للتو بضعة أشخاص على الأكثر في المهمة هذه المرة.

 

 

في أحد الأيام عندما كان بالقرب من كشك شاي على جانب الطريق ، سمع فجأة أشخاصًا على الطاولة المجاورة يذكرون اسمه. لم يستطع إلا الاستماع عن كثب.

ومع ذلك ، من المرات التي تورط فيها لي تشينغشان فقط ، تسبب في مقتل أكثر من ألف شخص مع عدد لا يحصى من الشهود. نتيجة لذلك ، انتشر لقبه بسرعة كبيرة ، مما أدى إلى شهرة كبيرة. سرعان ما أصبح الوضع خارج السيطرة تمامًا.

 

 

 

في مدرسة القبضة الحديدية في مدينة تشينغيانغ ، سأل التلميذ الأول ، وانغ لي ، “هل هذا كله صحيح؟”

ترجمة: zixar

 

ابتسم لي تشينغشان على الجانب. كان عقله في سلام. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على التعبير عن علاقتهما الدقيقة بالكلمات ، إلا أن النتيجة التي توصل إليها كانت واضحة مثل اليوم. كانت أسرة بالنسبة له ، الأسرة التي جلبت له الدفء.

قال ليو هونغ ، “بصرف النظر عن الجزء المتعلق بأكل لحوم البشر ، ربما لا تكون الأجزاء الأخرى مجرد شائعات لا أساس لها. استطعت أن أقول منذ زمن طويل أنه لا شيء جيد يمكن أن يخرج من هذا الطفل ، وأنه سوف يزعج الجيانغو. ومع ذلك ، لم أعتقد أبدًا أنه سيكون شريرًا لدرجة أنه سيدمر نصفه مباشرة. لا تغار من أخيك الصغير. لا يوجد شيء جيد في التجوال عبر الجيانغو “.

فقدت الأم أخيرًا أعصابها. “إذا واصلت البكاء ، ، فإن النمر الجزار سوف يأكلك!”

 

 

“الحكمة للسيد. لا اصدق أنني كنت على وشك مهاجمته تقريبًا”. قال وانغ لي في خوف .لم يخطر بباله مطلقًا أن شخصًا مروعًا من قرية ما سيصبح مثل هذا الشخص المرعب. بعد ذلك ، اختفى حسده من لي لونج. كان الجيانغو مجرد خطير للغاية. كان من الأفضل له البقاء في مدينة تشينغيانغ بطاعة وانتظار تولي سيده!

 

 

في اليوم التالي ، لم يُظهر المطر أي علامات للتوقف.

“ذلك لا يعد شيئا. حتى أنني لكمته مئات المرات! ” قال ليو هونغ بفخر. هذا الأمر الذي كان قد أهانه من قبل أصبح الآن شرفًا عظيمًا له. كان يذكرها لمن رآه منذ ذلك الحين.

……

 

 

كان العديد من الأسياد يمرون عبر مدينة تشينغيانغ. عندما سمعوا أنه قام بلكم النمر الجزار لي تشينغشان مائة مرة وأنه لا يزال واقفاً هناك في قطعة واحدة ، أعجبوا به بشدة. حتى أولئك الذين هم أقوى منه نما له بعض الاحترام.

 

 

 

بعد ذلك ، على فراش الموت ، أمر ليو هونغ تلاميذه بشكل خاص بنقش جملة كبيرة على قبره. “هنا يرقد الشخص الذي ضرب النمر الجزار ذات مرة مئات المرات ،” حتى تنظر الأجيال اللاحقة إليه باحترام.

هز لي تشينغشان كتفيه. كما يبدو ، كان ذلك صحيحًا. الشائعات ستتوقف عند الحكماء!

 

 

بعد ذلك بوقت قصير ، تم نصب تمثال رائع عند مدخل قرية الثور الرابض. صورت شابا. كان قديرًا جسديًا ويمتلك نصلًا ؛ كانت نظرته شرسة. بدا النحت وكأنه حقيقي. كان لي تشينغشان.

رفض الطفل التراجع.

 

قرص لي تشينغشان خديها. “تناولي طعامك!” على الرغم من أن هذه الشائعات بها الكثير من السخافات ، إلا أنها كانت دقيقة بشكل مدهش من جانب معين.

لقد كان  نصف القرية ليو ، ، المشرف ليو ، هو الذي دفع ثمناً باهظاً لدعوة أشهر النحاتين في المنطقة المحلية لإنشائه. في اليوم الذي تم فيه الانتهاء من التمثال ووضعه في مكانه ، كانت أصوات الطبول والمفرقعات تصم الآذان. نظم رئيس القرية لي الجميع في القرية لتقديم احترامهم له.

ومع ذلك ، اعترض أحدهم ، “سمعت أن جزيرة الزهور العزيزة سويت بالأرض باستخدام نيران المدفعية.”

 

امتلك حرس هوك وولف العديد من الأشخاص الأقوياء ، لكنهم استهدفوا بشكل أساسي ممارسو التشي، والتي كانت بعيدة إلى حد ما عن حياة الناس العاديين. علاوة على ذلك ، فقد قتل للتو بضعة أشخاص على الأكثر في المهمة هذه المرة.

بعد عدة سنوات ، ظهر قطاع الطرق مرة أخرى في منطقة تشينغيانغ. لقد نهبوا وسرقوا العديد من القرى ، لكن قرية الثور الرابض كانت الوحيدة التي كانوا يخشون الاقتراب منها بسبب هذا التمثال ، مما جلب لهم السلام. بدافع الامتنان العميق ، أقام القرويون معبدًا. كانوا جميعًا يأتون لتقديم احترامهم قبل بداية الشتاء مباشرة من كل عام. أصبح مهرجانًا رائعًا ، يسمى “احترام النمر الجزار ” ، لكن هذه كانت قصة لوقت آخر.

 

**(م.م / نايس)

بعد عدة سنوات ، ظهر قطاع الطرق مرة أخرى في منطقة تشينغيانغ. لقد نهبوا وسرقوا العديد من القرى ، لكن قرية الثور الرابض كانت الوحيدة التي كانوا يخشون الاقتراب منها بسبب هذا التمثال ، مما جلب لهم السلام. بدافع الامتنان العميق ، أقام القرويون معبدًا. كانوا جميعًا يأتون لتقديم احترامهم قبل بداية الشتاء مباشرة من كل عام. أصبح مهرجانًا رائعًا ، يسمى “احترام النمر الجزار ” ، لكن هذه كانت قصة لوقت آخر.

 

 

عبس زهو زيبو بشدة في مكتب حرس هوك وولف داخل مدينة جيابينج. في الآونة الأخيرة ، تسبب له لي تشينغشان في الكثير من المتاعب. أراد قتله بشفرة مستعارة ليقوده إلى هلاكه. عندما جاءت جدة البوابة الغربية للتحقيق في جيابينج ، كان واثقًا من أن لي تشينغشان كان متورطًا بعمق في الأمر برمته. حتى أنه قدم لها صورة ومعلومات تتعلق بمهماته ، لكنه لم يتوقع أبدًا فشل كل شيء.

ابتسم لي تشينغشان. “دعينا نقضي المزيد من الوقت في الخارج ، فقط في حالة أن تلك المرأة العجوز تعترض طريقنا. بعد ذلك ، سنعود ونذبح زهو زيبو “.

 

 

لم يتخيل أبدًا أن الطفل سيكون محظوظًا بما يكفي لإقامة صداقة مع ابنة عائلة هوا ، لدرجة أن جدة البوابة الغربية كانت عاجزة ضده. لقد جلب شهرة إلى لي تشينغشان بدلاً من ذلك.

” هذا النمر الجزار ، لي تشينغشان ، هو تجسيد لإله الذبح. بمجرد ولادته ، بدأ بالقتل. بدأ في قتل الناس عندما كان في التاسعة. منذ أن انضم إلى حرس هوك وولف ، أصبح أكثر ميؤوسًا منه. أولاً ، دمر عائلة تشيان ، وقتلهم جميعًا ، أكثر من ألف شخص. قتلهم بلا رحمة مهما كان عمرهم أو جنسهم. حتى أنه ضحك بصوت عالٍ وهو يقتلهم. كان هناك الكثير من الجثث حتى الحفرة لا يمكن أن تناسبهم جميعًا … ”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن قلقًا بشكل خاص. ما كان يجلس أمامه الآن هو جدة البوابة الغربية. تمامًا كما كان لي تشينغشان يشتبه ، لم تتمكن جدة البوابة الغربية من العثور على لي تشينغشان في أي مكان ، لذلك انتظرته فقط أن يأتي إليها هنا. كانت مصممة على الحصول على الفتاة ذات جانب العطر والجمال السماوي.

“الحكمة للسيد. لا اصدق أنني كنت على وشك مهاجمته تقريبًا”. قال وانغ لي في خوف .لم يخطر بباله مطلقًا أن شخصًا مروعًا من قرية ما سيصبح مثل هذا الشخص المرعب. بعد ذلك ، اختفى حسده من لي لونج. كان الجيانغو مجرد خطير للغاية. كان من الأفضل له البقاء في مدينة تشينغيانغ بطاعة وانتظار تولي سيده!

 

 

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

انطلق لي تشينغشان مع شياو آن. نظرًا لعدم وجود أماكن معينة يريد الذهاب إليها ، كان يتوقف ويستريح كلما مر بمكان يبدو ممتعًا أو يقدم طعامًا جيدًا. توقفوا وذهبوا كما لو كانوا في عطلة.

“ذلك لا يعد شيئا. حتى أنني لكمته مئات المرات! ” قال ليو هونغ بفخر. هذا الأمر الذي كان قد أهانه من قبل أصبح الآن شرفًا عظيمًا له. كان يذكرها لمن رآه منذ ذلك الحين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط