نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 173

حشد

حشد

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

على الرغم من أنهم قالوا إنهم يريدون تخليص أنفسهم ، إلا أن عقلية المعركة لا يمكن تطويرها بهذه السهولة. تطلب الأمر الكثير من الخبرة القتالية ، أو كان عليهم أن يكونوا عباقرة في القتال مثل لي تشينغشان.

 

 

قال لي تشينغشان ، “هذا القارب جيد جدًا. شياو آن تحبه كثيرًا أيضًا! ” انحنت شياو آن حاليًا على الحافة ، وركزت كل انتباهها على المجاديف الصغيرة الشبيهة بالأجنحة التي تجدف في الماء.

 

 

ابتسم تشانغ لانكينغ. “صنعته بنفسي. لذا فهي تدعى شياو آن. ألن يكون الأمر خطيرًا عليها إذا جاءت معنا؟ ”

هز رأسه. كل ما فقده كان جثة صغيرة ، فلماذا كان يفكر كثيرًا؟ طرح أفكاره جانبا واستهزأ. سيموت المتسللون قريبًا جدًا ، ليصبحوا جزءًا من جيشه الزومبي.

 

 

فرك لي تشينغشان رأس شياو آن. “يمكنها أن تعتني بنفسها. لماذا لا تستخدم المراوح؟ ”

ابتسم تشانغ لانكينغ. “صنعته بنفسي. لذا فهي تدعى شياو آن. ألن يكون الأمر خطيرًا عليها إذا جاءت معنا؟ ”

 

 

“ما هي المراوح؟”

بعد ذلك ، فكر فيما اكتشفه في الحفرة الضخمة المفتوحة خارج مدينة الرياح العتيقة لسبب ما.

 

 

قدم لي تشينغشان شرحًا بسيطًا ، وفهم تشانغ لانكينغ الفكرة. غرق على الفور في أفكاره. ”يا له من تصميم خاص. يبدو أنه سيكون أكثر … ”

قال تشانغ لانكينغ ، “سأجربه عندما أعود. تشينغشان ، إذا انضممت إلى مدرسة موهيزم  ، فستصبح بالتأكيد بارعًا للغاية “.

 

 

قال لي تشينغشان ، “كن حذرًا!”

كان مزارعًا يبحث عن الجثث. على الرغم من أنه كان سيئ السمعة ، وكان يحتل الصدارة في القائمة السوداء ، إلا أنه لم يكن جريئًا بما يكفي للركض ، وقتل الناس وتحويلهم إلى زومبي. بمجرد عبوره عتبة معينة ، سيرسل حرس هوك وولف أشخاصًا أقوى لمطاردته. لم يستطع هذا الكهف إيقاف المزارعين الذين كانوا أقوياء حقًا.

 

 

تشتت انتباهه ، انطلق القارب على الفور باتجاه بعض الصخور. عاد تشانغ لانكينغ إلى رشده وقاد القارب على عجل. ربت على صدره لتهدئة نفسه. “قريب جدا.”

 

 

هاو بينغيانغ ألقى نظرة سريعة عليه. كان هذا الفتى غامضا. حتى الطفلة إلى جانبه كانت غريبة للغاية.

قال هاو بينغيانغ، “حافظ على صفاء رأسك! لا تشتت انتباهك بمجرد التفكير في مفاهيم جديدة! ”

 

 

قال هاو بينغيانغ، “احبس أنفاسك! الرائحة الكريهة سامة! ”

قال تشانغ لانكينغ ، “سأجربه عندما أعود. تشينغشان ، إذا انضممت إلى مدرسة موهيزم  ، فستصبح بالتأكيد بارعًا للغاية “.

على جانب الكهف الذي مر به القارب لتوه ، أضاء زوج من العيون الزمردية في الأخاديد السوداء القاتمة التي لم يتمكن الضوء من الوصول إليها. كانت في الواقع جثة محفوظة. يبدو أن جسمه بالكامل أصبح جزءًا من جدار الكهف ، مغطى بالطحلب. من يدري كم من الوقت كان هناك بالفعل. حتى أنه لم يعد ينبعث منه رائحة كريهة. كما أنه لم يبعث أي هالة. على هذا النحو ، حتى لي تشينغشان فشل في ملاحظة ذلك.

 

 

قال لي تشينغشان ، “ربما.” يمكن أن تكون النصائح من الآخرين مفيدة في بعض الأحيان.

من الواضح أن مثل هذه المسألة كانت سخيفة. كيف تشعر الجثث بالخوف؟ حتى لو كانت أرواحهم لا تزال مقيدة بأجسادهم ، فقد فقدوا القدرة على الخوف منذ وقت طويل. لابد أنه كان انطباعا خاطئا.

 

قال تشانغ لانكينغ ، “سأجربه عندما أعود. تشينغشان ، إذا انضممت إلى مدرسة موهيزم  ، فستصبح بالتأكيد بارعًا للغاية “.

على جانب الكهف الذي مر به القارب لتوه ، أضاء زوج من العيون الزمردية في الأخاديد السوداء القاتمة التي لم يتمكن الضوء من الوصول إليها. كانت في الواقع جثة محفوظة. يبدو أن جسمه بالكامل أصبح جزءًا من جدار الكهف ، مغطى بالطحلب. من يدري كم من الوقت كان هناك بالفعل. حتى أنه لم يعد ينبعث منه رائحة كريهة. كما أنه لم يبعث أي هالة. على هذا النحو ، حتى لي تشينغشان فشل في ملاحظة ذلك.

 

 

فرك لي تشينغشان رأس شياو آن. “يمكنها أن تعتني بنفسها. لماذا لا تستخدم المراوح؟ ”

كما لو أنها تلقت نوعًا من الأمر ، تحررت من الكهف بصراع ، لكن تحركاتها توقفت فجأة. كانت خرزة صلاة بيضاء لامعة تطفو في مكان قريب.

“إنها جثث!” صرخ ييشي.

 

ابتسم جين باو برضا عن النفس. “الداويست الزومبي ، هل تعتقد أنه يمكنك التعامل معنا بهذه الحيل التافهة؟ يبدو أنه لا يوجد شيء مثير للإعجاب فيك على الإطلاق “. ومع ذلك ، بمجرد أن انتهى من الحديث ، اشتعلت نفحة من الرائحة الكريهة. كانت الرائحة حادة لدرجة أنها أصابته بالدوار.

على الرغم من أنها امتلكت فقط وعيًا خاضعًا ورغبة في اللحم والدم بعد صقلها ، إلا أنها لا تزال تعاني من الخوف الغريزي تجاه خرزة الصلاة. اخترقت خرزة صلاة الجمجمة رأسها وخرج ضوء أحمر من جسدها ، فحول لحمها إلى نار وعظامها إلى سائل. وأصبحت جزءًا من خرزة الصلاة الصغيرة.

 

 

 

في أعماق الكهف ، فتح رجل عجوز نحيف مثل العصا عينيه. لقد فقد الاتصال بالجثة التي أيقظها للتو. قبل فقد الاتصال ، حدث شيء غريب للغاية. كان هناك تموج كما لو كان هناك شعور بالخوف.

من الواضح أن مثل هذه المسألة كانت سخيفة. كيف تشعر الجثث بالخوف؟ حتى لو كانت أرواحهم لا تزال مقيدة بأجسادهم ، فقد فقدوا القدرة على الخوف منذ وقت طويل. لابد أنه كان انطباعا خاطئا.

 

 

من الواضح أن مثل هذه المسألة كانت سخيفة. كيف تشعر الجثث بالخوف؟ حتى لو كانت أرواحهم لا تزال مقيدة بأجسادهم ، فقد فقدوا القدرة على الخوف منذ وقت طويل. لابد أنه كان انطباعا خاطئا.

ثم فكر فيما حدث في المشرحة. كان جسد ممارس الجسد مغريًا للغاية ، لكنه لم يثق في زهو زيبو من قبل ، لذلك كان حذرًا للغاية. بدا الفخ الذي ألقاه تلاميذ موهيزم وكأنه مزحة في عينيه. بينما فقد سيف الظل المغمور بسبب الإهمال ، مما أجبره على الفرار مما أغضبه ، لم يشعر بالخوف. لقد عانى من مخاطر ونكسات كانت أشد بكثير من تلك التي تعرض لها في حياته.

 

 

بعد ذلك ، فكر فيما اكتشفه في الحفرة الضخمة المفتوحة خارج مدينة الرياح العتيقة لسبب ما.

رفع هي ييشي والآخرون أقواسهم كما لو كانوا مرتبكين فيما يتعلق بمكان إطلاق النار.

 

 

كان مزارعًا يبحث عن الجثث. على الرغم من أنه كان سيئ السمعة ، وكان يحتل الصدارة في القائمة السوداء ، إلا أنه لم يكن جريئًا بما يكفي للركض ، وقتل الناس وتحويلهم إلى زومبي. بمجرد عبوره عتبة معينة ، سيرسل حرس هوك وولف أشخاصًا أقوى لمطاردته. لم يستطع هذا الكهف إيقاف المزارعين الذين كانوا أقوياء حقًا.

 

 

 

ونتيجة لذلك ، أمضى معظم وقته كسارق قبور. بمجرد أن سمع عن الحادث في مدينة الرياح العتيقة، اتخذ إجراءً. كان ذلك ألف جثة ، مع عدد غير قليل من ممارسي التشي. سيكون بالتأكيد قادرًا على العثور على جثث رائعة لصقلها. ومع ذلك ، عندما وصل ، كل ما وجده كان حفرة فارغة. كل ما شعر به هو الصدمة والخوف. لقد شعر بأنه محظوظ لأنه جاء متأخرًا.

 

 

 

لقد مرت سنوات قليلة منذ آخر مرة شعر فيها بالخوف.

 

 

 

ثم فكر فيما حدث في المشرحة. كان جسد ممارس الجسد مغريًا للغاية ، لكنه لم يثق في زهو زيبو من قبل ، لذلك كان حذرًا للغاية. بدا الفخ الذي ألقاه تلاميذ موهيزم وكأنه مزحة في عينيه. بينما فقد سيف الظل المغمور بسبب الإهمال ، مما أجبره على الفرار مما أغضبه ، لم يشعر بالخوف. لقد عانى من مخاطر ونكسات كانت أشد بكثير من تلك التي تعرض لها في حياته.

 

 

 

ومع ذلك ، فبمجرد أن خدع بديله خصومه ، وتمكن من الهروب من المشرحة ، رأى شيئًا غريبًا. طفل جميل للغاية جلس على السطح تحت ضوء القمر ، ينظر إليه بهدوء. كان الأمر كما لو أنها رأت من خلال أسلوبه في الإخفاء تمامًا. لم تُصدر هالة قوية بشكل خاص ، لكن عينيها الداكنتين والهادئة جعلته يرتجف من أعماق روحه. شعر وكأنه واجه عدوه الطبيعي.

ومع ذلك ، تمكن من الهروب من نظرتها في وقت قريب جدًا ، وأصبح الشعور بالارتجاف وهمًا. ومع ذلك ، فإن النظرة أصبحت راسخة في رأسه دون أن تتشتت على الإطلاق.

 

 

ومع ذلك ، تمكن من الهروب من نظرتها في وقت قريب جدًا ، وأصبح الشعور بالارتجاف وهمًا. ومع ذلك ، فإن النظرة أصبحت راسخة في رأسه دون أن تتشتت على الإطلاق.

 

 

مع هذا الكنز ، لا أحد يستطيع قتله. ولا حتى زهو زيبو!

شعر أن هناك نوعًا من الارتباط بين كل هذا ، لكنه فشل في تحديد ماهيته.

 

 

تصادف أن القارب وصل إلى المكان الذي ظهرت فيه الجثث العائمة لأول مرة. كان بإمكان لي تشينغشان أن يرى بوضوح أنه بينما تم تفجير الجثث إلى أشلاء ، أدى ذلك أيضًا إلى إطلاق الغاز داخل أجسادهم ، والذي تحول إلى غاز أخضر شاحب سميك. ملأ الكهف بأكمله وزاد سمكه كلما تقدموا. حتى ضوء الفانوس لم يكن قادرًا على اختراقه.

هز رأسه. كل ما فقده كان جثة صغيرة ، فلماذا كان يفكر كثيرًا؟ طرح أفكاره جانبا واستهزأ. سيموت المتسللون قريبًا جدًا ، ليصبحوا جزءًا من جيشه الزومبي.

لمعت بقع من الضوء الزمردى على جانبي الكهف. تحررت الجثث من جدران الكهف واحدة تلو الأخرى ، وفتحت أفواهها المنكمشة واندفعت نحو القارب. بدا فجأة أن الكهف الهادئ ينبض بالحياة، وأصبح جحيمًا مرعبًا مليئًا بالجثث الشريرة والمروعة.

 

 

اتكأ على تابوت حجري بجانبه. كان التابوت محفورًا بأشكال رمزية ممتدة على الأرض. تم إغلاقها بإحكام بواسطة سلاسل حديدية.

كانت الأجسام الشاحبة عبارة عن أجسام طافية انتفخت في الماء. بدوا وكأنهم براميل تطفو على الماء وتغطي المنطقة بأكملها. من يعرف كم كان هناك.

 

ربت لي تشينغشان على كتف هاو بينغيانغ. “لقد أخبرتك أنها يمكن أن تعتني بنفسها. إنها تعتني بك الآن أيضًا! ”

مع هذا الكنز ، لا أحد يستطيع قتله. ولا حتى زهو زيبو!

 

 

قال تشانغ لانكينغ ، “سأجربه عندما أعود. تشينغشان ، إذا انضممت إلى مدرسة موهيزم  ، فستصبح بالتأكيد بارعًا للغاية “.

انحنت شياو آن على حافة القارب ولعبت برفق بالمياه. رفعت بصمت خرزة صلاة الجمجمة ، لكن عندما استدارت ، كان كل ما رأته هو لي تشينغشان يحدق بها مباشرة. وأخرجت لسانها في وجهه.

انحنت شياو آن على حافة القارب ولعبت برفق بالمياه. رفعت بصمت خرزة صلاة الجمجمة ، لكن عندما استدارت ، كان كل ما رأته هو لي تشينغشان يحدق بها مباشرة. وأخرجت لسانها في وجهه.

**(م.م / كيووت)

 

 

 

لم تكن خرزة صلاة الجمجمة قطعة أثرية روحية عادية. بدلاً من ذلك ، كان أشبه بجزء من جسدها ، ولهذا السبب يمكن أن يطير بعيدًا جدًا ؛ حتى أنها يمكن أن ترى وتسمع بواسطته.

شعر أن هناك نوعًا من الارتباط بين كل هذا ، لكنه فشل في تحديد ماهيته.

 

شعر أن هناك نوعًا من الارتباط بين كل هذا ، لكنه فشل في تحديد ماهيته.

بصراحة ، لم تحب طعم الزومبي كثيرًا. كان بعضها جافًا ، وبعضها كان مثل طعام تناولته منذ فترة ، نوع من المعجنات كان قاسباً وصعبًا. ومع ذلك ، فإن الجزء الجيد هو أنها كانت قابلة للاحتراق وليست صاخبة.

 

 

لقد نظروا جميعًا إلى الأمام. حرّك تشانغ لانكينغ الفانوس، وتجمع الضوء معًا مثل مصباح الكشاف ، واخترق الظلام. يمكنهم بشكل غامض اكتشاف شيء ما يطفو على سطح الماء. كانت متجمعة معًا وباهتة. لم ينجرف مع تدفق المياه ، وظل ثابتًا بدلاً من ذلك كما لو كان ينتظر وصول القارب.

قال هاو بينغيانغ فجأة ، “شيء ما يقترب!”

 

 

 

لقد نظروا جميعًا إلى الأمام. حرّك تشانغ لانكينغ الفانوس، وتجمع الضوء معًا مثل مصباح الكشاف ، واخترق الظلام. يمكنهم بشكل غامض اكتشاف شيء ما يطفو على سطح الماء. كانت متجمعة معًا وباهتة. لم ينجرف مع تدفق المياه ، وظل ثابتًا بدلاً من ذلك كما لو كان ينتظر وصول القارب.

“إنها جثث!” صرخ ييشي.

 

مثلما تصدى الجميع للغاز السام وكانوا مرتبكين ، تحرك شيء ما في الماء. لاحظ لي تشينغشان ذلك أولاً. “هناك شيء ما في الماء!”

“إنها جثث!” صرخ ييشي.

 

 

 

كانت الأجسام الشاحبة عبارة عن أجسام طافية انتفخت في الماء. بدوا وكأنهم براميل تطفو على الماء وتغطي المنطقة بأكملها. من يعرف كم كان هناك.

 

 

“فوق أيضا!” صاح هاو بينغيانغ. قام بأرجحة مدفع التنين الأصفر ملتهم الضوء وضرب الجثة بعيدًا.

قال هاو بينغيانغ ، “لا تدعهم يقتربون!”

 

 

على الرغم من أنهم قالوا إنهم يريدون تخليص أنفسهم ، إلا أن عقلية المعركة لا يمكن تطويرها بهذه السهولة. تطلب الأمر الكثير من الخبرة القتالية ، أو كان عليهم أن يكونوا عباقرة في القتال مثل لي تشينغشان.

قاموا بإخراج أقواسهم آلية واستهدفوا الجثث العائمة ، وأطلقوا طلقات غراب النار الخاصة بهم. مع سلسلة من الحركات ، انفجرت الجثث العائمة واحدة تلو الأخرى.

“إنها جثث!” صرخ ييشي.

 

فرك لي تشينغشان رأس شياو آن. “يمكنها أن تعتني بنفسها. لماذا لا تستخدم المراوح؟ ”

قام لي تشينغشان بسحب نصله الرياح المتشابكة ووجه التشي الحقيقي إليه في محاولة لإطلاق شفرة رياح ، لكن النصل لم يستجيب على الإطلاق. وضربها عدة مرات وأكد أن النصل تحطم تماما الآن. قطعة أثرية روحية منخفضة الدرجة حقًا لم تستطع التحمل في يديه. على الرغم من أنه يمكن أن يحقق نفس النتائج من خلال التشي الحقيقي وحده ، إلا أنه سيكون مضيعة جدًا لـ التشي الحقيقي. لم يكن الأمر يستحق ذلك.

فقط عندما صوب هي ييشي بقوسه، كانت هناك عاصفة من الرياح من أعلى ، ورفع رأسه على عجل. رأى جثة ذابلة تتجه نحوه من خلال الغاز السام من السقف المظلم للكهف.

 

على جانب الكهف الذي مر به القارب لتوه ، أضاء زوج من العيون الزمردية في الأخاديد السوداء القاتمة التي لم يتمكن الضوء من الوصول إليها. كانت في الواقع جثة محفوظة. يبدو أن جسمه بالكامل أصبح جزءًا من جدار الكهف ، مغطى بالطحلب. من يدري كم من الوقت كان هناك بالفعل. حتى أنه لم يعد ينبعث منه رائحة كريهة. كما أنه لم يبعث أي هالة. على هذا النحو ، حتى لي تشينغشان فشل في ملاحظة ذلك.

قام تشانغ لانكينغ بتمرير قوس نشاب آلي وعدد قليل من الصناديق من طلقات غراب النار إلى لي تشينغشان. “أحتاج إلى توجيه القارب! استخدمه!”

ربت لي تشينغشان على كتف هاو بينغيانغ. “لقد أخبرتك أنها يمكن أن تعتني بنفسها. إنها تعتني بك الآن أيضًا! ”

 

انحنت شياو آن على حافة القارب ولعبت برفق بالمياه. رفعت بصمت خرزة صلاة الجمجمة ، لكن عندما استدارت ، كان كل ما رأته هو لي تشينغشان يحدق بها مباشرة. وأخرجت لسانها في وجهه.

“حسنًا!” قبل لي تشينغشان القوس واستهدف سطح الماء ، وأطلق وابلًا من القنابل وفجر سبع أو ثماني جثث عائمة. لقد تعلم الرماية من قبل ، لذلك كان أكثر دقة من جين يوان وجين باو ، مما أكسبه بعض الثناء.

“حسنًا!” قبل لي تشينغشان القوس واستهدف سطح الماء ، وأطلق وابلًا من القنابل وفجر سبع أو ثماني جثث عائمة. لقد تعلم الرماية من قبل ، لذلك كان أكثر دقة من جين يوان وجين باو ، مما أكسبه بعض الثناء.

 

 

شعر لي تشينغشان فجأة بنظرة تقفل عليه. بالنظر إلى الوراء ، كل ما وجده هو أن شياو آن تنظر بفارغ الصبر في القوس الآلي. لم تعد تنظر إلى المجاديف بعد الآن.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

“تريدين المحاولة!” قامت لي تشينغشان بتمرير القوس لها ، وقبلته بسعادة.

“فوق أيضا!” صاح هاو بينغيانغ. قام بأرجحة مدفع التنين الأصفر ملتهم الضوء وضرب الجثة بعيدًا.

 

قال هاو بينغيانغ، “احبس أنفاسك! الرائحة الكريهة سامة! ”

حاول هاو بينغيانغ منعهم على عجل. “لا تعبث!” كان محبطًا من الطريقة التي لم يأخذ بها لي تشينغشان كل شيء على محمل الجد. كيف يمكن أن يعطي مثل هذا السلاح الخطير لطفل؟ كان القوس الآلي قويًا ، لذلك سيكون من السيئ إذا لم تتمكن شياو آن من استخدامه بشكل صحيح وأطلقت بشكل عشوائي على القارب.

 

 

اتكأ على تابوت حجري بجانبه. كان التابوت محفورًا بأشكال رمزية ممتدة على الأرض. تم إغلاقها بإحكام بواسطة سلاسل حديدية.

مد يده نحو القوس بيد شياو آن ، لكنه لم يمسك بأي شيء. تفاجأ. بالنظر إلى الوراء ، وجد فقط أن شياو آن قد وصل بالفعل إلى مقدمة القارب ، وأطلقت النار على الجثث. علاوة على ذلك ، كانت دقتها رائعة. لقد أصابت الجثة مع كل طلقة.

 

 

 

ربت لي تشينغشان على كتف هاو بينغيانغ. “لقد أخبرتك أنها يمكن أن تعتني بنفسها. إنها تعتني بك الآن أيضًا! ”

انحنت شياو آن على حافة القارب ولعبت برفق بالمياه. رفعت بصمت خرزة صلاة الجمجمة ، لكن عندما استدارت ، كان كل ما رأته هو لي تشينغشان يحدق بها مباشرة. وأخرجت لسانها في وجهه.

 

 

هاو بينغيانغ ألقى نظرة سريعة عليه. كان هذا الفتى غامضا. حتى الطفلة إلى جانبه كانت غريبة للغاية.

ومع ذلك ، فبمجرد أن خدع بديله خصومه ، وتمكن من الهروب من المشرحة ، رأى شيئًا غريبًا. طفل جميل للغاية جلس على السطح تحت ضوء القمر ، ينظر إليه بهدوء. كان الأمر كما لو أنها رأت من خلال أسلوبه في الإخفاء تمامًا. لم تُصدر هالة قوية بشكل خاص ، لكن عينيها الداكنتين والهادئة جعلته يرتجف من أعماق روحه. شعر وكأنه واجه عدوه الطبيعي.

 

في أعماق الكهف ، فتح رجل عجوز نحيف مثل العصا عينيه. لقد فقد الاتصال بالجثة التي أيقظها للتو. قبل فقد الاتصال ، حدث شيء غريب للغاية. كان هناك تموج كما لو كان هناك شعور بالخوف.

مع وجود شياو آن على المقدمة، توقف الآخرون عن إطلاق النار ، وأنقذوا بعض طلقات غراب النار الخاصة بهم وهم يشاهدون. كانوا يمدحون من وقت لآخر ، “أحسنت!”

ابتسم جين باو برضا عن النفس. “الداويست الزومبي ، هل تعتقد أنه يمكنك التعامل معنا بهذه الحيل التافهة؟ يبدو أنه لا يوجد شيء مثير للإعجاب فيك على الإطلاق “. ومع ذلك ، بمجرد أن انتهى من الحديث ، اشتعلت نفحة من الرائحة الكريهة. كانت الرائحة حادة لدرجة أنها أصابته بالدوار.

 

مثلما تصدى الجميع للغاز السام وكانوا مرتبكين ، تحرك شيء ما في الماء. لاحظ لي تشينغشان ذلك أولاً. “هناك شيء ما في الماء!”

ابتسم جين باو برضا عن النفس. “الداويست الزومبي ، هل تعتقد أنه يمكنك التعامل معنا بهذه الحيل التافهة؟ يبدو أنه لا يوجد شيء مثير للإعجاب فيك على الإطلاق “. ومع ذلك ، بمجرد أن انتهى من الحديث ، اشتعلت نفحة من الرائحة الكريهة. كانت الرائحة حادة لدرجة أنها أصابته بالدوار.

قدم لي تشينغشان شرحًا بسيطًا ، وفهم تشانغ لانكينغ الفكرة. غرق على الفور في أفكاره. ”يا له من تصميم خاص. يبدو أنه سيكون أكثر … ”

 

قام لي تشينغشان بسحب نصله الرياح المتشابكة ووجه التشي الحقيقي إليه في محاولة لإطلاق شفرة رياح ، لكن النصل لم يستجيب على الإطلاق. وضربها عدة مرات وأكد أن النصل تحطم تماما الآن. قطعة أثرية روحية منخفضة الدرجة حقًا لم تستطع التحمل في يديه. على الرغم من أنه يمكن أن يحقق نفس النتائج من خلال التشي الحقيقي وحده ، إلا أنه سيكون مضيعة جدًا لـ التشي الحقيقي. لم يكن الأمر يستحق ذلك.

قال هاو بينغيانغ، “احبس أنفاسك! الرائحة الكريهة سامة! ”

قدم لي تشينغشان شرحًا بسيطًا ، وفهم تشانغ لانكينغ الفكرة. غرق على الفور في أفكاره. ”يا له من تصميم خاص. يبدو أنه سيكون أكثر … ”

 

 

تصادف أن القارب وصل إلى المكان الذي ظهرت فيه الجثث العائمة لأول مرة. كان بإمكان لي تشينغشان أن يرى بوضوح أنه بينما تم تفجير الجثث إلى أشلاء ، أدى ذلك أيضًا إلى إطلاق الغاز داخل أجسادهم ، والذي تحول إلى غاز أخضر شاحب سميك. ملأ الكهف بأكمله وزاد سمكه كلما تقدموا. حتى ضوء الفانوس لم يكن قادرًا على اختراقه.

من الواضح أن مثل هذه المسألة كانت سخيفة. كيف تشعر الجثث بالخوف؟ حتى لو كانت أرواحهم لا تزال مقيدة بأجسادهم ، فقد فقدوا القدرة على الخوف منذ وقت طويل. لابد أنه كان انطباعا خاطئا.

 

 

حبس الجميع أنفاسهم في عجلة من أمرهم. كممارسي التشي ، يمكن أن يحل دوران التشي الحقيقي في أجسادهم محل تنفسهم. ومع ذلك ، عندما أصبح الغاز السام أكثر سماكة ، بدأت عيونهم في اللسع والتبلل. حتى جلدهم ينبعث منه رائحة مشتعلة. حتى بدون تحذير هاو بينغيانغ ، فقد أطلقوا جميعهم غريزتهم الحقيقية.

 

 

 

مثلما تصدى الجميع للغاز السام وكانوا مرتبكين ، تحرك شيء ما في الماء. لاحظ لي تشينغشان ذلك أولاً. “هناك شيء ما في الماء!”

 

 

 

دفقة! دفقة! تعفنت الأيدي الزرقاء لدرجة أن عظامها كانت مرئية ممتدة من الماء ، وتلتقط المجاديف ثم حافة القارب ، وتتسلق على متنها. لقد كشفوا عن رؤوس بلا عيون بلا أنوف أثناء إنتاج آهات مرعبة.

قام لي تشينغشان بسحب نصله الرياح المتشابكة ووجه التشي الحقيقي إليه في محاولة لإطلاق شفرة رياح ، لكن النصل لم يستجيب على الإطلاق. وضربها عدة مرات وأكد أن النصل تحطم تماما الآن. قطعة أثرية روحية منخفضة الدرجة حقًا لم تستطع التحمل في يديه. على الرغم من أنه يمكن أن يحقق نفس النتائج من خلال التشي الحقيقي وحده ، إلا أنه سيكون مضيعة جدًا لـ التشي الحقيقي. لم يكن الأمر يستحق ذلك.

 

 

فقط عندما صوب هي ييشي بقوسه، كانت هناك عاصفة من الرياح من أعلى ، ورفع رأسه على عجل. رأى جثة ذابلة تتجه نحوه من خلال الغاز السام من السقف المظلم للكهف.

**(م.م / كيووت)

 

شعر أن هناك نوعًا من الارتباط بين كل هذا ، لكنه فشل في تحديد ماهيته.

“فوق أيضا!” صاح هاو بينغيانغ. قام بأرجحة مدفع التنين الأصفر ملتهم الضوء وضرب الجثة بعيدًا.

 

 

قال لي تشينغشان ، “كن حذرًا!”

رفع لي تشينغشان رأسه. على سقف الكهف ، على تلك الرواسب الشبيهة بالأسنان ، كانت هناك جثث جافة تتساقط واحدة تلو الأخرى.

هاو بينغيانغ ألقى نظرة سريعة عليه. كان هذا الفتى غامضا. حتى الطفلة إلى جانبه كانت غريبة للغاية.

 

اتكأ على تابوت حجري بجانبه. كان التابوت محفورًا بأشكال رمزية ممتدة على الأرض. تم إغلاقها بإحكام بواسطة سلاسل حديدية.

لمعت بقع من الضوء الزمردى على جانبي الكهف. تحررت الجثث من جدران الكهف واحدة تلو الأخرى ، وفتحت أفواهها المنكمشة واندفعت نحو القارب. بدا فجأة أن الكهف الهادئ ينبض بالحياة، وأصبح جحيمًا مرعبًا مليئًا بالجثث الشريرة والمروعة.

قال هاو بينغيانغ، “احبس أنفاسك! الرائحة الكريهة سامة! ”

 

 

رفع هي ييشي والآخرون أقواسهم كما لو كانوا مرتبكين فيما يتعلق بمكان إطلاق النار.

 

 

 

على الرغم من أنهم قالوا إنهم يريدون تخليص أنفسهم ، إلا أن عقلية المعركة لا يمكن تطويرها بهذه السهولة. تطلب الأمر الكثير من الخبرة القتالية ، أو كان عليهم أن يكونوا عباقرة في القتال مثل لي تشينغشان.

**(م.م / كيووت)

 

 

من الواضح أنهم لا يمتلكون أيًا من الصفات. سحب جين باو زناد قوسه على عجل ، وأطلق النار أساسًا على رفاقه ، لكنه فشل في إصابة زومبي واحد.

ربت لي تشينغشان على كتف هاو بينغيانغ. “لقد أخبرتك أنها يمكن أن تعتني بنفسها. إنها تعتني بك الآن أيضًا! ”

 

ابتسم تشانغ لانكينغ. “صنعته بنفسي. لذا فهي تدعى شياو آن. ألن يكون الأمر خطيرًا عليها إذا جاءت معنا؟ ”

قطع نصل الرياح المتشابكة في الهواء في قوس وقطع رأس جثتين ذبلتين. قال لي تشينغشان ، “اترك ما فوق لي. أنتم جميعًا ركزوا على من هم في الماء “. جلسوا جميعًا في عجلة من أمرهم. دون أن يقولوا أي شيء آخر ، رفع هاو بينغيانغ مدفعه وضرب كل الجثث المتساقطة من الجانبين.

 

 

رفع هي ييشي والآخرون أقواسهم كما لو كانوا مرتبكين فيما يتعلق بمكان إطلاق النار.

قبل أن يتمكنوا حتى من الاستقرار في هذا الوضع الفوضوي ، انطلقت صرخات صاخبة من مقدمة القارب واقتربت بسرعة.

 

 

“فوق أيضا!” صاح هاو بينغيانغ. قام بأرجحة مدفع التنين الأصفر ملتهم الضوء وضرب الجثة بعيدًا.

شحب تشانغ لانكينغ من الصدمة.

فرك لي تشينغشان رأس شياو آن. “يمكنها أن تعتني بنفسها. لماذا لا تستخدم المراوح؟ ”

 

 

ترجمة: zixar

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط