نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 196

الاستراحة قبل القتال

الاستراحة قبل القتال

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

في الواقع ، لم يتوقف لي تشينغشان عن الزراعة أبدًا. استمر في تناول الحبوب كل يوم ، لكنه فقد معظم توتره. بغض النظر عما فعله ، فقد ركز على البقاء مسترخيًا. إذا كان يقضي كل يوم على حافة الهاوية ، فسيكون من السهل عليه أن يتصاعد بمجرد ظهور شيء مهم بالفعل. سيجعله غير مرن.

 

فتحت شفاه لي تشينغشان وأغلقت بسرعة، “أكل العنب دون بصق قشرة العنب. لكن بصق قشرة العنب دون أكل العنب “.

كانت الشمس قد غربت والقمر قد أشرق. غمر ضوء القمر الحفرة ، وألقى الضوء على الشخصين اللذين يشربان معًا. كان أحدهما أصلعًا بعباءة وردية اللون ، بينما كان الآخر مثل البرج.

سد طريقه جبل أخضر عظيم. لم يتوقف ، متجهًا نحو الجبل ، لكنه لم يكن صعبًا كما تخيله. امتد رأس ثور كبير للغاية من جانب واحد من الجبل. نظر إليه بعيون ثور رطبة وقال بصوت عظيم ، “ما الذي تستعجل لأجله؟ ليس الأمر كما لو أن الشمس ستهرب “.

 

**(م.م / هههه نعم لقد تعلمت لول)

كان الكحول هو أفضل عنصر لتقريب الناس ، لكنه تطلب الكثير منه.

شرب لي تشينغشان الكثير منه. وبينما كان يجلس في الحبوب ويشتم رائحتها الطبيعية ، أسقط دفاعه.

 

 

شرب لي تشينغشان الكثير منه. وبينما كان يجلس في الحبوب ويشتم رائحتها الطبيعية ، أسقط دفاعه.

كان الكحول هو أفضل عنصر لتقريب الناس ، لكنه تطلب الكثير منه.

 

لقد استقبلوا بعضهم البعض كما لو كانوا أصدقاء قدامى ، مستخدمين مجاملة زائفة للحفاظ على التحالف الهش.

كان الشرب مع ميليبيد ذو العقلية البسيطة أكثر إرضاءً من أي من المآدب التي حضرها في الماضي. لم يكن هناك مكيدة ، ولا خلافات على المصالح. يأكلون من أجل الأكل ويشربون من أجل الشرب.

 

 

ضاقت عيني لي تشينغشان. قالت تشيان رونغزي بهدوء ، “لا توجد خطط مثالية. حتى أنني لا أستطيع إزالة جميع عوامل عدم اليقين. ليست هناك حاجة لي للخوض في التفاصيل مع ذلك. من الأفضل أن تفكر في كيفية تعاملك مع الهزيمة قبل أن تبدأ في التساؤل كيف ستحتفل “.

مع وجود أكثر من مائة برطمان من الكحول، انتفخ بطونهما ، وأصبحت عيونهما ضبابية من تأثير الكحول.

 

 

 

أصبح رأس ميليبيد اللامع أكثر إبهارًا تحت ضوء القمر. لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يمد يده ويفركها. “أنت لست سيئا. ليس لديك نوايا سيئة ، لا ، ليس لديك أي نوايا على الإطلاق “.

 

 

 

ابتسم مليبيد بحماقة. “أنت جيد جدًا أيضًا. هل ستأتي تحت الأرض؟ ”

رفع حافة قبعته الكبيرة المصنوعة من الخيزران وحدق في الملكية النبيلة لعائلة تشيان.

 

حتى الأسد سيستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب. وهذه المرة ، سيكون وحشًا شريرًا ذوا خطر عظيم.

هز لي تشينغشان رأسه بطريقة مبالغ فيها. “ناه ، ناه. لا يزال لدي أشياء لأفعلها. إذا كنت تريد أن تأكل ، فلا تتردد في البحث عني. أرحب بك! ”

 

 

 

كان ميليبيد في الأصل محبطًا إلى حد ما من رده ، ولكن بعد سماع كلمات لي تشينغشان ، وافق بغزارة. فجأة ، تضبب بصره ، وسقط إلى الوراء ، مما أدى إلى شخير مدوي.

تردد صدى صوت الفلوت عبر جبال الخريف. فتح ميليبيد عينيه، بينما استمعت شياو آن بهدوء.

 

كان قلبه دائمًا متوترًا. حتى هو نفسه فشل في إدراك مقدار التعب الذي تراكم عليه. فقط بعد جلسة دسمة من الشرب وحلم جيد ، خفف قلبه أخيرًا.

شتم لي تشينغشان مازحا ، “كل ما تفعله هو أن تأكل وتنام. لا شيء آخر يزعجك. يا لها من حياة احسدك عليها “. رفع رأسه وتثاؤب. استقر في الدخن الذهبي ، وانهارت الكومة ، وغطت معظم جسده مثل بطانية كبيرة. لقد نام كذلك.

مع وجود أكثر من مائة برطمان من الكحول، انتفخ بطونهما ، وأصبحت عيونهما ضبابية من تأثير الكحول.

 

وصل لي تشينغشان على الجانب الآخر من الجبل. وجد كهفًا بين العشب والأوراق المتساقطة ودخل. اتسعت تدريجياً ، وتحولت في النهاية إلى كهف طبيعي ضخم.

نزلت شياو آن وقامت بترتيب بقايا الطعام. جثت عند مدخل الحفرة لتشاهد الليل.

فكر في الحلم من الليلة السابقة وابتسم. تمتم في نفسه ، “نعم ، لست في عجلة من أمري؟” وصل إلى أعماق كيس المائة كنز وأخرج الفلوت المنسي.

 

ومع ذلك ، لم يتخيل لي تشينغشان أبدًا أن المكان الذي اختارته تشيان رونغزي سيكون هنا بالفعل.

قبل أن يعرف ذلك ، اكتشف لي تشينغشان أنه قد عاد إلى طفل. كان لديه زوجان من اليدين والقدمين. كان يرتدي ثوباً تم ترقيعه عدة مرات وهو يركض عبر السهول التي لا حدود لها ، ويطارد الشمس في السماء.

 

 

 

تصبب عرقاً ، لكنه لم يمسحه. كانت قدمه مثقوبة بالحجارة الحادة ، لكنه تجاهلها. تعثر ، وتدحرج على الأرض قبل أن يتسلق مرة أخرى على قدميه. لم يتوقف. يحدق مباشرة في الشمس في السماء.

 

 

سأل لي تشينغشان في عجب ، “كيف حققت ذلك؟” كان إغراء شعب طائفة السحب والمطر أمرًا سهلاً ، لكن استدراج جدة البوابة الغربية فقط دون إثارة قلق الآخرين لم يكن أقل من الصعوبة.

سد طريقه جبل أخضر عظيم. لم يتوقف ، متجهًا نحو الجبل ، لكنه لم يكن صعبًا كما تخيله. امتد رأس ثور كبير للغاية من جانب واحد من الجبل. نظر إليه بعيون ثور رطبة وقال بصوت عظيم ، “ما الذي تستعجل لأجله؟ ليس الأمر كما لو أن الشمس ستهرب “.

 

 

في الواقع ، لم يتوقف لي تشينغشان عن الزراعة أبدًا. استمر في تناول الحبوب كل يوم ، لكنه فقد معظم توتره. بغض النظر عما فعله ، فقد ركز على البقاء مسترخيًا. إذا كان يقضي كل يوم على حافة الهاوية ، فسيكون من السهل عليه أن يتصاعد بمجرد ظهور شيء مهم بالفعل. سيجعله غير مرن.

تفاجأ. صعد إلى ظهر الثور الذي بدا وكأنه سلسلة من التلال ونظر إلى الشمس بالقرب من الأفق. كما قال ، الشمس لم تهرب. لمس خصره وظهر مزمار. لقد كان فظًا جدًا ، ولكنه مألوف جدًا أيضًا. أمسكها وبدأ في اللعب.

 

 

لقد اختفت جميع حبوب تجميع التشي الخاصة به الآن ، بينما وصل التشي الشيطاني لــ لي تشينغشان إلى مستوى غير مسبوق ، لكن تشيان رونغزي لم تتواصل معه بعد. ومع ذلك ، لم يكن قلقًا. بدأ بأكل حبوب المائة عشب.

تم استبدال القمر بالشمس. علقت شمس الظهيرة الدافئة في السماء بتكاسل ، وألقت بنظرتها الدافئة في الحفرة.

 

 

قالت تشيان رونغزي قبل أن يسأل لي تشينغشان ، “لقد أخذت السمكة الطُعم. تمامًا كما طلبت ، نحن نحاول فقط اللحاق بجدة البوابة الغربية “.

فتح لي تشينغشان عينيه وتثاؤب. اكتشف أن ميليبيد كان لا يزال نائماً. من يدري متى سيستيقظ. قفز من الحفرة وشعر أن عقله كان واضحًا بشكل خاص. كانت ألوان الخريف للجبال البعيدة ممتعة. كان مشهدا منعشا.

تم قلب عدد قليل من برطمانات الكحول رأسًا على عقب ، لتشكيل طاولة عليها أوعية من الكحول.

 

 

لقد شعر أنه قد مر وقت طويل جدًا منذ أن كان مرتاحًا جدًا. منذ أن وصل إلى المكان الخطير جيابينغ، كان هناك أعداء وخطر في كل زاوية. كل ما يمكن أن يفعله هو الزراعة والاختراق باستمرار. حتى عندما كان ينام ، كان يفكر في كيفية زيادة زراعته والتعامل مع أعدائه.

جلس لي تشينغشان و ميليبيد في مواجهة بعضهما البعض ، بينما جلست شياو آن  جنبًا إلى جنب باعتبارها الموزع.

 

في الواقع ، لم يتوقف لي تشينغشان عن الزراعة أبدًا. استمر في تناول الحبوب كل يوم ، لكنه فقد معظم توتره. بغض النظر عما فعله ، فقد ركز على البقاء مسترخيًا. إذا كان يقضي كل يوم على حافة الهاوية ، فسيكون من السهل عليه أن يتصاعد بمجرد ظهور شيء مهم بالفعل. سيجعله غير مرن.

كان قلبه دائمًا متوترًا. حتى هو نفسه فشل في إدراك مقدار التعب الذي تراكم عليه. فقط بعد جلسة دسمة من الشرب وحلم جيد ، خفف قلبه أخيرًا.

 

 

**(م.م / جملة صينية ملتوية صعبة… لمذا اترجم هذا  اخخخخخ)

فكر في الحلم من الليلة السابقة وابتسم. تمتم في نفسه ، “نعم ، لست في عجلة من أمري؟” وصل إلى أعماق كيس المائة كنز وأخرج الفلوت المنسي.

فتح لي تشينغشان عينيه وتثاؤب. اكتشف أن ميليبيد كان لا يزال نائماً. من يدري متى سيستيقظ. قفز من الحفرة وشعر أن عقله كان واضحًا بشكل خاص. كانت ألوان الخريف للجبال البعيدة ممتعة. كان مشهدا منعشا.

 

تردد صدى صوت الفلوت عبر جبال الخريف. فتح ميليبيد عينيه، بينما استمعت شياو آن بهدوء.

 

 

 

من ذلك اليوم فصاعدًا ، اكتشفت شياو آن أن لي تشينغشان يبتسم أكثر ، ويعزف على الفلوت أكثر من ذلك بكثير. حتى أنه كان سيجعلها تعلمه فن الخط في كثير من الأحيان ، أو كان يأخذها في نزهات في غابات الأوراق المتساقطة.

هز لي تشينغشان رأسه بطريقة مبالغ فيها. “ناه ، ناه. لا يزال لدي أشياء لأفعلها. إذا كنت تريد أن تأكل ، فلا تتردد في البحث عني. أرحب بك! ”

 

 

وبينما كان يتجول، توقف فجأة ونظر إلى شياو آن بجدية. شياو آن شعرت بالتوتر على الفور. كانت تمسك قبضتيها وتفكر، ها قد أتت!

 

 

وصل أول تساقط للثلوج في العام مبكرًا جدًا. عندما سقطت الحبة الأولى من الثلج على أنف لي تشينغشان ، كان يحدق بجشع في ميليبيد ، بينما كان ميليبيد يحدق بعصبية في شياو آن  ، أو يجب أن تقول ، جرة النرد في يدي شياو آن .

فتحت شفاه لي تشينغشان وأغلقت بسرعة، “أكل العنب دون بصق قشرة العنب. لكن بصق قشرة العنب دون أكل العنب “.

 

 

كان اختيار مكان كانت تعرفه في الأصل منطقيًا للغاية ، لكنها تسببت في وفاة ما يقرب من ألف شخص هنا. كان الناس العاديون يتجنبونه مثل المحرمات ، لكنها لن تفعل ذلك. لقد اتخذت الخيار الأمثل لكل شيء.

**(م.م / جملة صينية ملتوية صعبة… لمذا اترجم هذا  اخخخخخ)

 

تمتمت شياو آن في عجلة من أمرها ، “لا تأكل العنب دون أن تأكل قشر العنب. بصق قشر العنب … بدون أكل العنب “.

 

 

 

هذا ما توصل إليه لي تشينغشان لتعليمها كيفية التحدث. أطلق عليه التعليم المنزلي لـ ” تشينغشان يعلمك الكلام بطلاقة”. لكن في الوقت الحالي ، استوعب لي تشينغشان تمامًا كيف كانت لطيفة مع وجهها الأحمر الساطع بينما كانت تكافح مع التواء اللسان.

“بطبيعة الحال.” حتى لو لم تخبره تشيان رونغزي بذلك ، فإن لي تشينغشان كان سيستعد للأسوأ على أي حال. لن يضع كل ثقته فيها أبدًا. قالت هذا فقط كإخلاء للمسؤولية ، وطلبت منه ألا يأتي من أجلها في حالة وقوع أي حوادث.

 

 

مد يده ليقرص خدها. “لماذا لا تستمري في الضحك على خطتي الرهيبة؟”

 

 

 

شياو آن أدارت رأسها بطريقة غاضبة ، متهربة من يده ، لكنها كانت في حالة مزاجية جيدة للغاية. على الرغم من أنها لا تريد التدخل في زراعته ، إلا أنها كانت ترغب أيضًا في رعايته. لم تكن تريده أن يبتعد عنها.

فحص لي تشينغشان ارتفاع السقف. حتى أنه اختبرها عن طريق التحول. بعد ذلك ، بدأ في إعداد استعداداته ، وتفتيش الكهف باستمرار. لقد علق سبعة تعويذات على عدد قليل من الرواسب المخفية على السقف أولاً قبل إعطاء بعض التعويذات لشياو آن.

 

“لقد أكلت نفسك!”

في الواقع ، لم يتوقف لي تشينغشان عن الزراعة أبدًا. استمر في تناول الحبوب كل يوم ، لكنه فقد معظم توتره. بغض النظر عما فعله ، فقد ركز على البقاء مسترخيًا. إذا كان يقضي كل يوم على حافة الهاوية ، فسيكون من السهل عليه أن يتصاعد بمجرد ظهور شيء مهم بالفعل. سيجعله غير مرن.

فكر في الحلم من الليلة السابقة وابتسم. تمتم في نفسه ، “نعم ، لست في عجلة من أمري؟” وصل إلى أعماق كيس المائة كنز وأخرج الفلوت المنسي.

 

 

ولم تكن مسؤوليته مجرد حمايتها.

 

 

 

بدون دراية ، مر أكثر من شهر.

 

 

كان ميليبيد في الأصل محبطًا إلى حد ما من رده ، ولكن بعد سماع كلمات لي تشينغشان ، وافق بغزارة. فجأة ، تضبب بصره ، وسقط إلى الوراء ، مما أدى إلى شخير مدوي.

لقد اختفت جميع حبوب تجميع التشي الخاصة به الآن ، بينما وصل التشي الشيطاني لــ لي تشينغشان إلى مستوى غير مسبوق ، لكن تشيان رونغزي لم تتواصل معه بعد. ومع ذلك ، لم يكن قلقًا. بدأ بأكل حبوب المائة عشب.

 

 

شمرت شياو آن عن أكمامها وكشفت عن ذراعيها النحيفتين ، ورفعت جرة النرد وهي تبتسم.

وصل أول تساقط للثلوج في العام مبكرًا جدًا. عندما سقطت الحبة الأولى من الثلج على أنف لي تشينغشان ، كان يحدق بجشع في ميليبيد ، بينما كان ميليبيد يحدق بعصبية في شياو آن  ، أو يجب أن تقول ، جرة النرد في يدي شياو آن .

من ذلك اليوم فصاعدًا ، اكتشفت شياو آن أن لي تشينغشان يبتسم أكثر ، ويعزف على الفلوت أكثر من ذلك بكثير. حتى أنه كان سيجعلها تعلمه فن الخط في كثير من الأحيان ، أو كان يأخذها في نزهات في غابات الأوراق المتساقطة.

 

 

تم قلب عدد قليل من برطمانات الكحول رأسًا على عقب ، لتشكيل طاولة عليها أوعية من الكحول.

 

 

نظر ميليبيد إلى نفسه ، ثم نظر إلى الفول السوداني. أومأ برأسه. “نعم هو كذلك!”

جلس لي تشينغشان و ميليبيد في مواجهة بعضهما البعض ، بينما جلست شياو آن  جنبًا إلى جنب باعتبارها الموزع.

فكر في الحلم من الليلة السابقة وابتسم. تمتم في نفسه ، “نعم ، لست في عجلة من أمري؟” وصل إلى أعماق كيس المائة كنز وأخرج الفلوت المنسي.

 

وقف لي تشينغشان بسرعة ، ووقف ميليبيد أيضًا. فتح فمه في مفاجأة كاملة.

شمرت شياو آن عن أكمامها وكشفت عن ذراعيها النحيفتين ، ورفعت جرة النرد وهي تبتسم.

صادف أن لي تشينغشان كان يقف خلفها مباشرة. بصرف النظر عن بقائه قوي البنية للغاية ، فقد عاد بشكل أساسي إلى ما كان عليه من قبل. كان هذا نتيجة للجهود المتزايدة التي بذلها لممارسة طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر مؤخرًا.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “خمسة عشر! هذا كبير! اشرب!” أخذ حفنة من الفول السوداني من أكوام الطعام بجانبه ، وقشر قشرتها ، وألقى بها في فمه.

 

 

 

ضحك ميليبيد. رفع وعاء وشربه كله. مقارنةً بالوقت الذي رآه فيه لي تشينغشان لأول مرة ، كان أكثر حيوية وبدانة.

وقفت تشيان رونغزي واستدارت. تباهت. “ما رأيك في ذلك؟ إنه جيد جدًا ، أليس كذلك! ”

 

ترجمة: zixar

حملت شياو آن حبة فول سوداني طويلة بين أصابعها وسألت ميليبيد ، “ألا تبدو مثلك؟” كان صوتها نقيًا ، لطيفًا مثل قرقرة الينابيع وملمس مثل الموسيقى من آلة القانون. ” تشينغشان يعلمك الكلام بطلاقة” قد حققت بعض النتائج الآن.

 

**(م.م / هههه نعم لقد تعلمت لول)

 

 

 

نظر ميليبيد إلى نفسه ، ثم نظر إلى الفول السوداني. أومأ برأسه. “نعم هو كذلك!”

مع وجود أكثر من مائة برطمان من الكحول، انتفخ بطونهما ، وأصبحت عيونهما ضبابية من تأثير الكحول.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“هنا!” وضعت شياو آن الفول السوداني في كف ميليبيد.

 

 

ألقاه ميليبيد على الفور في فمه.

ألقاه ميليبيد على الفور في فمه.

ضحك ميليبيد. رفع وعاء وشربه كله. مقارنةً بالوقت الذي رآه فيه لي تشينغشان لأول مرة ، كان أكثر حيوية وبدانة.

 

 

“لقد أكلت نفسك!”

مع وجود أكثر من مائة برطمان من الكحول، انتفخ بطونهما ، وأصبحت عيونهما ضبابية من تأثير الكحول.

 

“شكرا لك. يبدو أنك كنت بحالة جيدة مؤخرًا أيضًا “.

فقط عندما أراد لي تشينغشان إضافة شيء ما ، تيبس وجهه. شياو آن استدارت على الفور ونظرت إليه. اخرجه! كانت الآن أسرع من لي تشينغشان في التواء اللسان.

لم يحصل لي تشينغشان على ميليبيد لمساعدته ، ولم يكن لديه أي خطط لاستخدامه ضد طائفة السحب والمطر. لقد كان رفيقًا رائعًا للشرب ، لكن هذا كان كل شيء. من الواضح أنه كان عليه أن يتعامل مع شؤونه الخاصة.

 

 

ابتسم لها لي تشينغشان وأخرج تعويذة الاتصال من حضنه. احترقت التعويذة بسرعة ، وتحول إلى رماد تناثر في الريح.

“لقد أكلت نفسك!”

 

 

وصلت إشارة تشيان رونغزي أخيرًا!

“بالطبع بكل تأكيد!” ابتسمت تشيان رونغزي أيضًا. كانت تعلم أنه حتى لو حاولت أن تخدعه ، فلن تكون قادرة على خداع لي تشينغشان.

 

وبينما كان يتجول، توقف فجأة ونظر إلى شياو آن بجدية. شياو آن شعرت بالتوتر على الفور. كانت تمسك قبضتيها وتفكر، ها قد أتت!

وقف لي تشينغشان بسرعة ، ووقف ميليبيد أيضًا. فتح فمه في مفاجأة كاملة.

كان الكحول هو أفضل عنصر لتقريب الناس ، لكنه تطلب الكثير منه.

 

 

ضغط لي تشينغشان على كتفه ، وضغط عليه لأسفل. “لدي بعض الأمور التي يجب الاهتمام بها. سأعود قريبا جدا. ”

تم قلب عدد قليل من برطمانات الكحول رأسًا على عقب ، لتشكيل طاولة عليها أوعية من الكحول.

 

 

لم يحصل لي تشينغشان على ميليبيد لمساعدته ، ولم يكن لديه أي خطط لاستخدامه ضد طائفة السحب والمطر. لقد كان رفيقًا رائعًا للشرب ، لكن هذا كان كل شيء. من الواضح أنه كان عليه أن يتعامل مع شؤونه الخاصة.

**(م.م / هههه نعم لقد تعلمت لول)

 

رفع حافة قبعته الكبيرة المصنوعة من الخيزران وحدق في الملكية النبيلة لعائلة تشيان.

اختفى لي تشينغشان وشياو آن ، أحدهما صغير والآخر كبير ، من الحفرة. حتى أن شياو آن نظرت إلى الوراء ولوحت وداعًا لـ ميليبيد.

ابتسم مليبيد بحماقة. “أنت جيد جدًا أيضًا. هل ستأتي تحت الأرض؟ ”

 

شتم لي تشينغشان مازحا ، “كل ما تفعله هو أن تأكل وتنام. لا شيء آخر يزعجك. يا لها من حياة احسدك عليها “. رفع رأسه وتثاؤب. استقر في الدخن الذهبي ، وانهارت الكومة ، وغطت معظم جسده مثل بطانية كبيرة. لقد نام كذلك.

جلس ميليبيد هناك في حالة ذهول. فجأة ، شعر بالفراغ في الداخل. تساقطت حبات من الثلج في أوعية الكحول. أكل جرعة من الأرز المفضل لديه ، لكنه شعر أن شيئًا ما كان مفقودًا. حك رأسه الأصلع في ارتباك.

هز لي تشينغشان رأسه بطريقة مبالغ فيها. “ناه ، ناه. لا يزال لدي أشياء لأفعلها. إذا كنت تريد أن تأكل ، فلا تتردد في البحث عني. أرحب بك! ”

 

كان ميليبيد في الأصل محبطًا إلى حد ما من رده ، ولكن بعد سماع كلمات لي تشينغشان ، وافق بغزارة. فجأة ، تضبب بصره ، وسقط إلى الوراء ، مما أدى إلى شخير مدوي.

غرقت تشيان رونغزي في أفكارها عندما كانت تجعد حواجبها في المنزل. لقد استعرضت الخطة بعناية – كيف تبدأ ، وكيف تتعامل مع العواقب ، وكيف تنسحب إذا فشلت. تأكدت من عدم وجود ثغرات في الخطة.

 

 

 

فجأة رفعت أحد حواجبها المقوسة واستدارت. “أنت هنا أخيرًا.”

جلس ميليبيد هناك في حالة ذهول. فجأة ، شعر بالفراغ في الداخل. تساقطت حبات من الثلج في أوعية الكحول. أكل جرعة من الأرز المفضل لديه ، لكنه شعر أن شيئًا ما كان مفقودًا. حك رأسه الأصلع في ارتباك.

 

هز لي تشينغشان رأسه بطريقة مبالغ فيها. “ناه ، ناه. لا يزال لدي أشياء لأفعلها. إذا كنت تريد أن تأكل ، فلا تتردد في البحث عني. أرحب بك! ”

صادف أن لي تشينغشان كان يقف خلفها مباشرة. بصرف النظر عن بقائه قوي البنية للغاية ، فقد عاد بشكل أساسي إلى ما كان عليه من قبل. كان هذا نتيجة للجهود المتزايدة التي بذلها لممارسة طريقة السلحفاة الروحية لقمع البحر مؤخرًا.

جلس ميليبيد هناك في حالة ذهول. فجأة ، شعر بالفراغ في الداخل. تساقطت حبات من الثلج في أوعية الكحول. أكل جرعة من الأرز المفضل لديه ، لكنه شعر أن شيئًا ما كان مفقودًا. حك رأسه الأصلع في ارتباك.

 

 

لاحظ زي الذئب الأسود المختلف عليها على الفور. “لقد أصبحت قائد بلاك وولف؟”

 

 

أصبح رأس ميليبيد اللامع أكثر إبهارًا تحت ضوء القمر. لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يمد يده ويفركها. “أنت لست سيئا. ليس لديك نوايا سيئة ، لا ، ليس لديك أي نوايا على الإطلاق “.

وقفت تشيان رونغزي واستدارت. تباهت. “ما رأيك في ذلك؟ إنه جيد جدًا ، أليس كذلك! ”

فتحت شفاه لي تشينغشان وأغلقت بسرعة، “أكل العنب دون بصق قشرة العنب. لكن بصق قشرة العنب دون أكل العنب “.

 

 

“إنه جيد جدًا.”

 

 

كانت الشمس قد غربت والقمر قد أشرق. غمر ضوء القمر الحفرة ، وألقى الضوء على الشخصين اللذين يشربان معًا. كان أحدهما أصلعًا بعباءة وردية اللون ، بينما كان الآخر مثل البرج.

“شكرا لك. يبدو أنك كنت بحالة جيدة مؤخرًا أيضًا “.

تم قلب عدد قليل من برطمانات الكحول رأسًا على عقب ، لتشكيل طاولة عليها أوعية من الكحول.

 

 

“لقد كنت بخير.”

 

 

“بطبيعة الحال.” حتى لو لم تخبره تشيان رونغزي بذلك ، فإن لي تشينغشان كان سيستعد للأسوأ على أي حال. لن يضع كل ثقته فيها أبدًا. قالت هذا فقط كإخلاء للمسؤولية ، وطلبت منه ألا يأتي من أجلها في حالة وقوع أي حوادث.

لقد استقبلوا بعضهم البعض كما لو كانوا أصدقاء قدامى ، مستخدمين مجاملة زائفة للحفاظ على التحالف الهش.

لم تشرح تشيان رونغزي. قامت بضرب شعار بلاك وولف على خصرها بأطراف أصابعها وابتسمت. “هذا من واجبي. والامر متروك لك الآن. إذا انهار كل هذا ، فقد لا أحفظ كلامي “.

 

 

قالت تشيان رونغزي قبل أن يسأل لي تشينغشان ، “لقد أخذت السمكة الطُعم. تمامًا كما طلبت ، نحن نحاول فقط اللحاق بجدة البوابة الغربية “.

 

 

 

سأل لي تشينغشان في عجب ، “كيف حققت ذلك؟” كان إغراء شعب طائفة السحب والمطر أمرًا سهلاً ، لكن استدراج جدة البوابة الغربية فقط دون إثارة قلق الآخرين لم يكن أقل من الصعوبة.

 

 

 

لم تشرح تشيان رونغزي. قامت بضرب شعار بلاك وولف على خصرها بأطراف أصابعها وابتسمت. “هذا من واجبي. والامر متروك لك الآن. إذا انهار كل هذا ، فقد لا أحفظ كلامي “.

 

 

 

“طالما أنجزت عملك. من الواضح أنه ليس لديك ما تقلق بشأنه فيما يتعلق بنصيبي “. كان لي تشينغشان واثقًا تمامًا. كان قد عدل نفسه على حالة الذروة. كان بحاجة إلى معركة. توتر قلبه المريح تدريجيًا مرة أخرى مع ازدياد اهتمامه بالمعركة.

 

 

جلس لي تشينغشان و ميليبيد في مواجهة بعضهما البعض ، بينما جلست شياو آن  جنبًا إلى جنب باعتبارها الموزع.

قامت تشيان رونغزي بتغيير الموضوع. “رغم ذلك ، ما زلت بحاجة إلى الاستعداد للأسوأ. قبل أن تؤكد عدد الأعداء ، أنصحك بإخفاء هالتك “.

 

 

“طالما أنجزت عملك. من الواضح أنه ليس لديك ما تقلق بشأنه فيما يتعلق بنصيبي “. كان لي تشينغشان واثقًا تمامًا. كان قد عدل نفسه على حالة الذروة. كان بحاجة إلى معركة. توتر قلبه المريح تدريجيًا مرة أخرى مع ازدياد اهتمامه بالمعركة.

ضاقت عيني لي تشينغشان. قالت تشيان رونغزي بهدوء ، “لا توجد خطط مثالية. حتى أنني لا أستطيع إزالة جميع عوامل عدم اليقين. ليست هناك حاجة لي للخوض في التفاصيل مع ذلك. من الأفضل أن تفكر في كيفية تعاملك مع الهزيمة قبل أن تبدأ في التساؤل كيف ستحتفل “.

لقد استقبلوا بعضهم البعض كما لو كانوا أصدقاء قدامى ، مستخدمين مجاملة زائفة للحفاظ على التحالف الهش.

 

 

“بطبيعة الحال.” حتى لو لم تخبره تشيان رونغزي بذلك ، فإن لي تشينغشان كان سيستعد للأسوأ على أي حال. لن يضع كل ثقته فيها أبدًا. قالت هذا فقط كإخلاء للمسؤولية ، وطلبت منه ألا يأتي من أجلها في حالة وقوع أي حوادث.

شرب لي تشينغشان الكثير منه. وبينما كان يجلس في الحبوب ويشتم رائحتها الطبيعية ، أسقط دفاعه.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “لديك حياة واحدة فقط على أي حال. من الأفضل أن تقدرها! ”

“هنا!” وضعت شياو آن الفول السوداني في كف ميليبيد.

 

ترجمة: zixar

“بالطبع بكل تأكيد!” ابتسمت تشيان رونغزي أيضًا. كانت تعلم أنه حتى لو حاولت أن تخدعه ، فلن تكون قادرة على خداع لي تشينغشان.

نزلت شياو آن وقامت بترتيب بقايا الطعام. جثت عند مدخل الحفرة لتشاهد الليل.

 

ومع ذلك ، لم يتخيل لي تشينغشان أبدًا أن المكان الذي اختارته تشيان رونغزي سيكون هنا بالفعل.

ومع ذلك ، لم يتخيل لي تشينغشان أبدًا أن المكان الذي اختارته تشيان رونغزي سيكون هنا بالفعل.

فتح لي تشينغشان عينيه وتثاؤب. اكتشف أن ميليبيد كان لا يزال نائماً. من يدري متى سيستيقظ. قفز من الحفرة وشعر أن عقله كان واضحًا بشكل خاص. كانت ألوان الخريف للجبال البعيدة ممتعة. كان مشهدا منعشا.

 

“لقد أكلت نفسك!”

رفع حافة قبعته الكبيرة المصنوعة من الخيزران وحدق في الملكية النبيلة لعائلة تشيان.

 

 

 

كان اختيار مكان كانت تعرفه في الأصل منطقيًا للغاية ، لكنها تسببت في وفاة ما يقرب من ألف شخص هنا. كان الناس العاديون يتجنبونه مثل المحرمات ، لكنها لن تفعل ذلك. لقد اتخذت الخيار الأمثل لكل شيء.

 

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

وصل لي تشينغشان على الجانب الآخر من الجبل. وجد كهفًا بين العشب والأوراق المتساقطة ودخل. اتسعت تدريجياً ، وتحولت في النهاية إلى كهف طبيعي ضخم.

 

 

سأل لي تشينغشان في عجب ، “كيف حققت ذلك؟” كان إغراء شعب طائفة السحب والمطر أمرًا سهلاً ، لكن استدراج جدة البوابة الغربية فقط دون إثارة قلق الآخرين لم يكن أقل من الصعوبة.

فحص لي تشينغشان ارتفاع السقف. حتى أنه اختبرها عن طريق التحول. بعد ذلك ، بدأ في إعداد استعداداته ، وتفتيش الكهف باستمرار. لقد علق سبعة تعويذات على عدد قليل من الرواسب المخفية على السقف أولاً قبل إعطاء بعض التعويذات لشياو آن.

 

 

 

حتى الأسد سيستخدم قوته الكاملة للقبض على أرنب. وهذه المرة ، سيكون وحشًا شريرًا ذوا خطر عظيم.

 

 

فتح لي تشينغشان عينيه وتثاؤب. اكتشف أن ميليبيد كان لا يزال نائماً. من يدري متى سيستيقظ. قفز من الحفرة وشعر أن عقله كان واضحًا بشكل خاص. كانت ألوان الخريف للجبال البعيدة ممتعة. كان مشهدا منعشا.

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

لقد استقبلوا بعضهم البعض كما لو كانوا أصدقاء قدامى ، مستخدمين مجاملة زائفة للحفاظ على التحالف الهش.

ومع ذلك ، لم يتخيل لي تشينغشان أبدًا أن المكان الذي اختارته تشيان رونغزي سيكون هنا بالفعل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط