نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 205

بذور القدر

بذور القدر

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

خلال هذه العملية ، انغلقت جروحه بسرعة. حتى عباءته الوردية أصلحت نفسها ببطء. كان يمر بعملية إصلاح ذاتي.

نظرت يو زيجيان إلى ما شاوكون وهو يبكي ويبكي يو شوكوانغ الذي يتذكر المرأة الطيبة التي ماتت منذ فترة طويلة.

 

 

 

بدا أن يو زيجيان قادرة على الشعور بألمهم. كانت مليئة بالحزن ، لكن لم يكن لديها أدنى فكرة عما ستقوله.

عاد لي تشينغشان إلى قصره. في الأيام القليلة التالية ، كان يأكل حبوبًا ويزرعها دون أن يفوت أي شيء. هدأت الأيام فجأة ، لكن مع رفقة شياو آن ، لم يجدها مملة. ومع ذلك ، كان يشعر دائمًا أنه يفتقد صديقًا عندما يشرب. شعر بالوحدة إلى حد ما.

 

 

من الواضح أنهم ليسوا أشخاصًا سيئين ، فلماذا انتهى بهم المطاف هكذا؟ هل كانت السماء تعبث بالناس حقًا؟

“أنت…”

 

أشارت شياو آن إلى البطاطا الحلوة في يد لي تشينغشان وابتسمت. “هذا يبدو مثلك أكثر!”

فجأة ، سمعت صوت نيو جوشيا يرن ، “الإحسان ليس شيئًا سيئًا ، لكن لا يمكنك طلب الكمال مع كل شيء في هذا العالم. خلاف ذلك، سوف تضر الآخرين ونفسك. كادت رقة قلبك تقتل والدك وتجعلك تعاني. إذا كانت زراعتي أضعف قليلاً ، لكنت انجررت أيضًا. أتمنى أن تأخذ هذا كدرس وتجنب اتباع خطى والدتك! ”

عاد لي تشينغشان إلى قصره. في الأيام القليلة التالية ، كان يأكل حبوبًا ويزرعها دون أن يفوت أي شيء. هدأت الأيام فجأة ، لكن مع رفقة شياو آن ، لم يجدها مملة. ومع ذلك ، كان يشعر دائمًا أنه يفتقد صديقًا عندما يشرب. شعر بالوحدة إلى حد ما.

 

وقف لي تشينغشان. “دعنا نذهب ونرى كيف يبدو تحت الارض!”

نظرت يو زيجيان إلى وجوه الجميع في المناطق المحيطة. من الواضح أنهم لم يسمعوا بذلك. نظرت إلى السماء في حيرة. “إذن ماذا علي أن أفعل؟”

 

 

 

“زيجيان، يا زيجيان. زي ، أو البنفسجي ، هو لون يحظى باحترام كبير ، بينما جيان ، أو السيف ، هو سيد كل الأسلحة. مع فأل التشي البنفسجي من الشرق ، يجتاح العاهل الحكيم العالم ، ويقتل الملايين ، ويوحد العالم كله تحته ، مما يؤدي إلى السلام الأبدي ويصبح شخصية ذات فضيلة عظيمة وإحسان “. قرب النهاية ، انجرف صوت لي تشينغشان تدريجياً. من الواضح أنه قد سافر بالفعل بعيدًا.

خلال هذه العملية ، انغلقت جروحه بسرعة. حتى عباءته الوردية أصلحت نفسها ببطء. كان يمر بعملية إصلاح ذاتي.

 

 

كان يو شوكوانغ قد أطلق عليها اسم “زيجيان” ليذكر والدتها. من الواضح أن جيان ، أو السيف ، يمثل قصر السيف الفخور . فهمت يو زيجيان هذا أيضًا ، لكنها لم تعتقد أبدًا أن اسمها له معنى كهذا. كما لو أنها منحت اسمًا جديدًا ، شعرت وكأنها أصبحت فجأة مستنيرة. لمست سيفها لا شعوريا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه العلاقة الغامضة مع هذا السلاح البارد.

أشارت شياو آن إلى البطاطا الحلوة في يد لي تشينغشان وابتسمت. “هذا يبدو مثلك أكثر!”

 

 

تغير وجهها الجميل تدريجيًا. لقد فقدت معظم رقتها ، واستبدلت الآن بالعزيمة.

 

 

 

في بعض الأحيان ، يتطلب نمو الشخص وتغييره لحظة إلهام فقط ، للسماح للبذرة بالنمو ، وإخراج السيف الإلهي من غمده.

نظر ميليبيد إلى لي تشينغشان وابتسم بحماقة.

 

 

في الوقت الحالي ، لم يكن لي تشينغشان ليتخيل أبدًا بذرة القدر ، أي بذرة تغيير ، بعض فلسفة الحياة العشوائية التي صنعها ستزرع.

أم أنه يضحك بصوت عالٍ وتمدح ، أحسنت عملاً!

 

……

إذا تحقق ما قاله ، لو أنها استخدمت سيفًا وقتلت الملايين ، فقط بحثًا عن فضيلة عظيمة وإحسان ، فهل تندم على ذلك؟ هل تفضل أن تعود إلى هذه اللحظة والمكان و الزمان ، وتعود إلى نفس الفتاة الطيبة والساذجة؟

 

 

الآن فقط علم لي تشينغشان أن تحت الارض لم يكن سلميًا أيضًا. كان لدى جنرالات الشيطان مشاكلهم أيضًا. رفع يده وصفع على جبين ميليبيد. وصاح ، “توقف عن البكاء ، أنت جيد في لا شيء!”

أم أنه يضحك بصوت عالٍ وتمدح ، أحسنت عملاً!

“أنت تضربني أيضًا!” بكى ميليبيد وبكى أكثر.

 

 

عاد لي تشينغشان إلى قصره. في الأيام القليلة التالية ، كان يأكل حبوبًا ويزرعها دون أن يفوت أي شيء. هدأت الأيام فجأة ، لكن مع رفقة شياو آن ، لم يجدها مملة. ومع ذلك ، كان يشعر دائمًا أنه يفتقد صديقًا عندما يشرب. شعر بالوحدة إلى حد ما.

أوضح ميليبيد بالتلويح بيديه ؛ على الرغم من أنه تحدث دون وضوح ، كان يذهب في كل مكان.

 

في الأصل ، كان ميليبيد يبتسم بحماقة ويحتفل بهذا الأمر. ومع ذلك ، كلما تقدم ، أصبح حزينًا ، قبل أن ينفجر فجأة في البكاء.

في اليوم التالي ، أحضر يو شوكوانغ يو زيجيان ليشكره. أخبره أن ما شاوكون  قد عاد بالفعل إلى جبل جريس فيزانت ، وقد قال إنه لن يعود.

 

 

 

لم يفتح لي تشينغشان الباب لهم. قال فقط كلمة واحدة من الداخل ، “اذهب!” لقد تمكن من القيام بعمل سيد ناسك عظيم بشكل مثالي. كان السبب في قيامه بذلك هو أنه لم يكن هناك شيء يمكنه التحدث عنه إذا كان قد رآهم. هل كان من المفترض أن يقول ، “اربط ابنتك بي!” بدلا من ذلك؟

 

 

في بعض الأحيان ، يتطلب نمو الشخص وتغييره لحظة إلهام فقط ، للسماح للبذرة بالنمو ، وإخراج السيف الإلهي من غمده.

منذ ذلك اليوم ، أصبحت الوجبات كل يوم أكثر سخاء. ومع ذلك ، سينتهي الأمر دائمًا بـ لي تشينغشان في التقاط كوب الكحول قبل إعادته إلى أسفل. بعد أن شرب مع شخص آخر بسعادة كبيرة في الماضي ، وجد فجأة أن الشرب بمفرده أمر صعب.

 

 

 

فجأة ، أضاء وجهه. وصل إلى الحفرة ورأى شخصية تسير ببطء في الظلام. كان لديه جسم طويل ورأس أصلع. إذا لم يكن ميليبيد ، فمن المفترض أن يكون؟

 

 

أشارت شياو آن إلى البطاطا الحلوة في يد لي تشينغشان وابتسمت. “هذا يبدو مثلك أكثر!”

ضحك لي تشينغشان. “لقد عدت أخيرًا.”

كان يو شوكوانغ قد أطلق عليها اسم “زيجيان” ليذكر والدتها. من الواضح أن جيان ، أو السيف ، يمثل قصر السيف الفخور . فهمت يو زيجيان هذا أيضًا ، لكنها لم تعتقد أبدًا أن اسمها له معنى كهذا. كما لو أنها منحت اسمًا جديدًا ، شعرت وكأنها أصبحت فجأة مستنيرة. لمست سيفها لا شعوريا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذه العلاقة الغامضة مع هذا السلاح البارد.

 

تغير وجهها الجميل تدريجيًا. لقد فقدت معظم رقتها ، واستبدلت الآن بالعزيمة.

نظر ميليبيد إلى لي تشينغشان وابتسم بحماقة.

 

 

 

بعد رؤيته بشكل صحيح ، تفاجأ لي تشينغشان. “ما مشكلتك؟” تضررت أجزاء كثيرة من عباءة ميليبيد ، كما أصيب بجروح كثيرة.

رفع لي تشينغشان البطاطا في يده. “فقط ما الذي يجري؟”

 

 

جلس ميليبيد امام المائدة المستديرة التي تم تجميعها من برطمانات الكحول بصوت عالٍ قبل أن يخرج درنة حمراء جميلة ويدفعها في يد لي تشينغشان.

نظرت يو زيجيان إلى وجوه الجميع في المناطق المحيطة. من الواضح أنهم لم يسمعوا بذلك. نظرت إلى السماء في حيرة. “إذن ماذا علي أن أفعل؟”

 

 

كانت الدرنة ممدودة ومستديرة أيضًا. بدت ممتلئة الجسم للغاية وأطلق رائحة غريبة جعلت رائحة الفتحة بأكملها لطيفة.

 

 

 

أخذ لي تشينغشان مجموعة عشوائية من حبوب التعافي من كيس المائة كنز الخاص به على عجل.

 

 

كان لي تشينغشان مليئًا بالأسئلة. من أين أتت هذه البطاطا الحلوة؟ من أساء إليه؟ ومع ذلك ، يمكن أن تنتظر هذه الأسئلة فقط حتى يستيقظ.

أكلهم ميليبيد قبل أن يغلق عينيه وينهار مباشرة على الأرض. كانت شخيره مدوي. لقد نام بالفعل.

 

 

خلال هذه العملية ، انغلقت جروحه بسرعة. حتى عباءته الوردية أصلحت نفسها ببطء. كان يمر بعملية إصلاح ذاتي.

 

 

 

نظر لي تشينغشان إلى الدرنة في يده وابتسم فجأة بلا حول ولا قوة. “أليست هذه بطاطا حلوة؟ ”

 

 

كانت الدرنة ممدودة ومستديرة أيضًا. بدت ممتلئة الجسم للغاية وأطلق رائحة غريبة جعلت رائحة الفتحة بأكملها لطيفة.

ومع ذلك ، كان تشي الروحي الذي امتلكته أكثر كثافة بعشرات المرات من الجينسنغ الروحي الذي حصل عليه لي تشينغشان في الماضي. كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أنه كان كنزًا نادرًا للطبيعة.

 

 

 

للحظة ، شياو آن وهو حدقوا في بعضهما البعض.

 

 

فجأة ، سمعت صوت نيو جوشيا يرن ، “الإحسان ليس شيئًا سيئًا ، لكن لا يمكنك طلب الكمال مع كل شيء في هذا العالم. خلاف ذلك، سوف تضر الآخرين ونفسك. كادت رقة قلبك تقتل والدك وتجعلك تعاني. إذا كانت زراعتي أضعف قليلاً ، لكنت انجررت أيضًا. أتمنى أن تأخذ هذا كدرس وتجنب اتباع خطى والدتك! ”

كان لي تشينغشان مليئًا بالأسئلة. من أين أتت هذه البطاطا الحلوة؟ من أساء إليه؟ ومع ذلك ، يمكن أن تنتظر هذه الأسئلة فقط حتى يستيقظ.

الآن فقط علم لي تشينغشان أن تحت الارض لم يكن سلميًا أيضًا. كان لدى جنرالات الشيطان مشاكلهم أيضًا. رفع يده وصفع على جبين ميليبيد. وصاح ، “توقف عن البكاء ، أنت جيد في لا شيء!”

 

نظرت يو زيجيان إلى ما شاوكون وهو يبكي ويبكي يو شوكوانغ الذي يتذكر المرأة الطيبة التي ماتت منذ فترة طويلة.

لحسن الحظ ، نام ميليبيد بعمق واستيقظ في وقت قريب جدًا. فتح عينيه في أقل من ساعتين. نظر إلى ثيابه الوردية الجديدة ، ابتسم في لي تشينغشان. “انها مفيدة.”

 

 

 

رفع لي تشينغشان البطاطا في يده. “فقط ما الذي يجري؟”

للحظة ، شياو آن وهو حدقوا في بعضهما البعض.

 

……

“كلها. انها على حسابي!”

الآن فقط علم لي تشينغشان أن تحت الارض لم يكن سلميًا أيضًا. كان لدى جنرالات الشيطان مشاكلهم أيضًا. رفع يده وصفع على جبين ميليبيد. وصاح ، “توقف عن البكاء ، أنت جيد في لا شيء!”

 

 

قال لي تشينغشان ، “لماذا لا تخبرني بما حدث أولاً. يمكنني دائمًا تناوله لاحقًا “.

 

 

 

أوضح ميليبيد بالتلويح بيديه ؛ على الرغم من أنه تحدث دون وضوح ، كان يذهب في كل مكان.

 

 

 

ومع ذلك ، تمكن لي تشينغشان من فهم ما حدث تقريبًا. كما اتضح ، نشأت البطاطا الحلوة من تحت الأرض ، من أراضي ميليبيد ، لذلك كان ينبغي أن تكون له.

 

 

 

ومع ذلك ، في السنوات الأخيرة ، كان جنرال شيطان آخر يتعدى باستمرار ويطالب بأرضه ، وأخيراً حصل على النبات الذي نمت منه هذه البطاطا الحلوة. نتيجة لذلك ، كلما نضجت البطاطا الحلوة ، كان الجنرالان الشيطانان يتقاتلان دائمًا.

منذ ذلك اليوم ، أصبحت الوجبات كل يوم أكثر سخاء. ومع ذلك ، سينتهي الأمر دائمًا بـ لي تشينغشان في التقاط كوب الكحول قبل إعادته إلى أسفل. بعد أن شرب مع شخص آخر بسعادة كبيرة في الماضي ، وجد فجأة أن الشرب بمفرده أمر صعب.

 

 

كان ميليبيد أقوى في الأصل ، لكنه كان وحيدًا. كان لدى جنرال شيطان الآخر العديد من المرؤوسين ، لذلك سوف يفوق عددهم في كل مرة. عانى ميليبيد من الهزيمة في معظم الأوقات ، ولكن هذه المرة ، تمكن أخيرًا من الهروب مع البطاطا الحلوة بعد صعوبة كبيرة.

 

 

 

في الأصل ، كان ميليبيد يبتسم بحماقة ويحتفل بهذا الأمر. ومع ذلك ، كلما تقدم ، أصبح حزينًا ، قبل أن ينفجر فجأة في البكاء.

أخذ الثلاثة معهم كل ما لديهم من حبوب وطعام وكحول ، وشقوا طريقهم نحو الظلام تحت الأرض. بدأ لي تشينغشان أخيرًا طريقه كشيطان ، حيث دخل عالمًا يسيطر عليه الشياطين.

 

خلال هذه العملية ، انغلقت جروحه بسرعة. حتى عباءته الوردية أصلحت نفسها ببطء. كان يمر بعملية إصلاح ذاتي.

الآن فقط علم لي تشينغشان أن تحت الارض لم يكن سلميًا أيضًا. كان لدى جنرالات الشيطان مشاكلهم أيضًا. رفع يده وصفع على جبين ميليبيد. وصاح ، “توقف عن البكاء ، أنت جيد في لا شيء!”

ومع ذلك ، في السنوات الأخيرة ، كان جنرال شيطان آخر يتعدى باستمرار ويطالب بأرضه ، وأخيراً حصل على النبات الذي نمت منه هذه البطاطا الحلوة. نتيجة لذلك ، كلما نضجت البطاطا الحلوة ، كان الجنرالان الشيطانان يتقاتلان دائمًا.

 

 

“أنت تضربني أيضًا!” بكى ميليبيد وبكى أكثر.

في اليوم التالي ، أحضر يو شوكوانغ يو زيجيان ليشكره. أخبره أن ما شاوكون  قد عاد بالفعل إلى جبل جريس فيزانت ، وقد قال إنه لن يعود.

 

 

صرخ لي تشينغشان ، “لديه مرؤوسون ، لكن أليس لديك أي منهم؟”

منذ ذلك اليوم ، أصبحت الوجبات كل يوم أكثر سخاء. ومع ذلك ، سينتهي الأمر دائمًا بـ لي تشينغشان في التقاط كوب الكحول قبل إعادته إلى أسفل. بعد أن شرب مع شخص آخر بسعادة كبيرة في الماضي ، وجد فجأة أن الشرب بمفرده أمر صعب.

 

إذا تحقق ما قاله ، لو أنها استخدمت سيفًا وقتلت الملايين ، فقط بحثًا عن فضيلة عظيمة وإحسان ، فهل تندم على ذلك؟ هل تفضل أن تعود إلى هذه اللحظة والمكان و الزمان ، وتعود إلى نفس الفتاة الطيبة والساذجة؟

هز ميليبيد رأسه واستنشق ، وهو ينظر بعينيه الغامضتين.

 

 

عاد لي تشينغشان إلى قصره. في الأيام القليلة التالية ، كان يأكل حبوبًا ويزرعها دون أن يفوت أي شيء. هدأت الأيام فجأة ، لكن مع رفقة شياو آن ، لم يجدها مملة. ومع ذلك ، كان يشعر دائمًا أنه يفتقد صديقًا عندما يشرب. شعر بالوحدة إلى حد ما.

أمسك لي تشينغشان كتف شياو آن. “سنكون مرؤوسيك!” على الرغم من أنه كان يكره مضايقة أصدقائه ، إلا أنه بالتأكيد لن يغض الطرف عن مشاكل صديقه.

 

 

 

“أنت…”

ترجمة: zixar

 

ضحك لي تشينغشان. “لقد عدت أخيرًا.”

أشارت شياو آن إلى البطاطا الحلوة في يد لي تشينغشان وابتسمت. “هذا يبدو مثلك أكثر!”

تحت قيادة ميليبيد ، تقدموا عبر الكهوف الملتوية ، وغامروا بشكل أعمق باستمرار. مائة قدم ، ألف قدم ، حتى لم يعد لديه تقدير.

**(م.م / مجددا هههه)

 

 

 

وقف لي تشينغشان. “دعنا نذهب ونرى كيف يبدو تحت الارض!”

أشارت شياو آن إلى البطاطا الحلوة في يد لي تشينغشان وابتسمت. “هذا يبدو مثلك أكثر!”

 

ومع ذلك ، تمكن لي تشينغشان من فهم ما حدث تقريبًا. كما اتضح ، نشأت البطاطا الحلوة من تحت الأرض ، من أراضي ميليبيد ، لذلك كان ينبغي أن تكون له.

أخذ الثلاثة معهم كل ما لديهم من حبوب وطعام وكحول ، وشقوا طريقهم نحو الظلام تحت الأرض. بدأ لي تشينغشان أخيرًا طريقه كشيطان ، حيث دخل عالمًا يسيطر عليه الشياطين.

 

أم أنه يضحك بصوت عالٍ وتمدح ، أحسنت عملاً!

……

فجأة ، أضاء وجهه. وصل إلى الحفرة ورأى شخصية تسير ببطء في الظلام. كان لديه جسم طويل ورأس أصلع. إذا لم يكن ميليبيد ، فمن المفترض أن يكون؟

 

 

تحت قيادة ميليبيد ، تقدموا عبر الكهوف الملتوية ، وغامروا بشكل أعمق باستمرار. مائة قدم ، ألف قدم ، حتى لم يعد لديه تقدير.

في بعض الأحيان ، يتطلب نمو الشخص وتغييره لحظة إلهام فقط ، للسماح للبذرة بالنمو ، وإخراج السيف الإلهي من غمده.

 

من الواضح أنهم ليسوا أشخاصًا سيئين ، فلماذا انتهى بهم المطاف هكذا؟ هل كانت السماء تعبث بالناس حقًا؟

لم يكن لي تشينغشان عميقًا جدًا تحت الأرض من قبل ، لكن المشهد تحت الأرض كان مختلفًا إلى حد ما عما كان يتخيله. لم يكن مقفر وقاحل. بدلاً من ذلك ، كان يخفي الأسرار في كل مكان ، ويخفي الكنوز التي لم يرها لي تشينغشان من قبل.

تغير وجهها الجميل تدريجيًا. لقد فقدت معظم رقتها ، واستبدلت الآن بالعزيمة.

 

إذا تحقق ما قاله ، لو أنها استخدمت سيفًا وقتلت الملايين ، فقط بحثًا عن فضيلة عظيمة وإحسان ، فهل تندم على ذلك؟ هل تفضل أن تعود إلى هذه اللحظة والمكان و الزمان ، وتعود إلى نفس الفتاة الطيبة والساذجة؟

ترجمة: zixar

منذ ذلك اليوم ، أصبحت الوجبات كل يوم أكثر سخاء. ومع ذلك ، سينتهي الأمر دائمًا بـ لي تشينغشان في التقاط كوب الكحول قبل إعادته إلى أسفل. بعد أن شرب مع شخص آخر بسعادة كبيرة في الماضي ، وجد فجأة أن الشرب بمفرده أمر صعب.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

من الواضح أنهم ليسوا أشخاصًا سيئين ، فلماذا انتهى بهم المطاف هكذا؟ هل كانت السماء تعبث بالناس حقًا؟

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط