نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 212

الشوارع المزدحمة في أعماق الجبال

الشوارع المزدحمة في أعماق الجبال

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

كان يو شوكوانغ مبتهجًا. انحنى بعمق. “كل ما يحلو لك!” طالما كانت يو زيجيان آمنة ، فسيكون على استعداد لفعل أي شيء.

 

مرر لي تشينغشان له الطريقة الفطرية لممارسة تشي قبل أن يرمي كيس المائة كنز فارغ إلى يو شوكوانغ. “ما أريدك أن تفعله هو أن تملأ هذا الكيس بكل ما يمكنك العثور عليه من الكحول واللحوم والطعام ، ثم تعطيه لي. أمامك أقل من شهرين للقيام بذلك ، وأريد منك أن تفعل ذلك بتكتم “.

كان يو شوكوانغ مبتهجًا. انحنى بعمق. “كل ما يحلو لك!” طالما كانت يو زيجيان آمنة ، فسيكون على استعداد لفعل أي شيء.

“أيها المزارع ، لماذا لا تتحقق من هذا الحرير الذهبي الرائع لخياطة الجلباب؟ إنها فقط ثلاثة أحجار روحية للتايل! ”

 

كان يو شوكوانغ مبتهجًا. انحنى بعمق. “كل ما يحلو لك!” طالما كانت يو زيجيان آمنة ، فسيكون على استعداد لفعل أي شيء.

قال لي تشينغشان ، “مد يدك!”

بلدة صغيرة تقع على أرض مستوية. أعطى ضوء الفانوس الدفء. هل كانت هناك قرية تقع بجوار المكان الذي يزرع فيه المزارعون؟

 

 

مد يو شوكوانغ يده في شك. سقطت حبة لامعة في وسط كفه. أليست هذه حبة فطرية كان يحلم بها كل يوم؟ كان يشعر بسعادة غامرة ومتفاجئة. انحنى بعمق مرة أخرى. “شكرًا لك على مكافأتك السخية ، نيو جوشيا. هل لي أن أسأل عما تريد مني أن أستعد له؟ ”

حتى الآن ، كان الليل قد أظلم بالفعل. كانت ليالي الشتاء طويلة للغاية ، وكان الليل المظلم مفيدًا لتحركات لي تشينغشان. إذا كان هناك بعض الرياح والثلج ، فسيكون ذلك أفضل.

 

مد يو شوكوانغ يده في شك. سقطت حبة لامعة في وسط كفه. أليست هذه حبة فطرية كان يحلم بها كل يوم؟ كان يشعر بسعادة غامرة ومتفاجئة. انحنى بعمق مرة أخرى. “شكرًا لك على مكافأتك السخية ، نيو جوشيا. هل لي أن أسأل عما تريد مني أن أستعد له؟ ”

قال لي تشينغشان ، “ابتلع الحبة أولاً ولاحظ ما إذا كنت ستخترق العالم الفطري. انظر إذا كان بإمكانك إنتاج شظية صغيرة من تشي الحقيقي. سنتحدث عن الباقي بعد ذلك “.

بدت سلة الخيزران بسيطة على السطح ، ولكن كانت هناك طبقة سميكة من الوسادة بالداخل. جلست شياو آن هناك على مهل ، متكئة على وسادة حريرية وهي تقرأ باهتمام كبير كتابًا بوذيًا وجده لي تشينغشان مملًا.

 

انطلق في ذلك ، تاركًا يو شوكوانغ واقفًا في حالة ذهول. قام بملامسة اللحية الكاملة على وجهه بشكل لا شعوري. لقد نماها في العام الذي أقسم فيه أنه لن يتزوج مرة أخرى. أصبحت نظرته عازمة تدريجياً قبل أن يستل سيفه فجأة ويُحَلِقَ نفسه ببضع ومضات.

ابتلع يو شوكوانغ الحبة على الفور. جلس وتأمل ليهضم الحبة.

 

 

في هذه اللحظة ، جاء الشاب الصالح الذي كان يسلم وجبات الطعام بانتظام إلى لي تشينغشان ليعبر عن احترامه. “السيد ، نيو جوشيا …” ومع ذلك ، فقد ذهل بمظهر يو شوكوانغ.

إذا تناول الأشخاص العاديون الحبوب الفطرية ، فلن يضمنوا قدرتهم على ممارسة تشي. ومع ذلك ، إذا تناولها سيد من الدرجة الأولى مثله ، فهذا أمر مؤكد بشكل أساسي. تغلغلت آثار الحبة في كل شبر من جسده واندمجت بقوته الداخلية الكثيفة. تدريجيا ، ظهر شعور غريب.

 

 

كان وجه وسيم. على الرغم من أنه قد تم التغلب عليه بمرور الوقت ، تاركًا وراءه العديد من التجاعيد الصغيرة ، إلا أنه أضاف سحر النضج إلى وجهه. عندما رأى كيف أصيب تلميذه بالذهول ، ضحك بصوت عالٍ. “اذهب واحضر لي بعض الكحول. سأثبت ذلك بأفعالي! ”

أصبحت القوة الداخلية الخرقاء رشيقة تدريجيًا ، كما لو كانت قد تحررت من قيود جسده. امتد إلى الخارج إلى ما لا نهاية. فرح عظيم انتشر في قلبه. ومع ذلك ، عرف يو شوكوانغ الآن أنها أهم لحظة. كان عليه أن يحافظ على تركيزه لتجنب المعاناة من أي انحرافات.

 

 

لم يعد بإمكان يو شوكوانغ التفكير بشكل مباشر بعد الآن من كل هذه الأحداث السعيدة التي تحدث واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك ، فقد كان لا يزال شخصًا كان يعاني من السراء والضراء من قبل ، لذلك قام بتهدئة نفسه. استوعب فرحته. كان يعلم أن اللطف الذي تم إظهاره له كان عظيماً لدرجة أنه لا يمكن إعادته ببضع كلمات من الامتنان. انتظر تعليمات لي تشينغشان بهدوء.

جلس لي تشينغشان إلى جانب واحد وأخرج كتابًا بوذيًا كان تقرأه شياو آن بانتظام. بعد فترة شعر بألم في رأسه. ما هو الشكل والفراغ ونمو؟ لم يكن لديه أي فكرة عما كان يتحدث ، ولم يكن لديه أي فكرة كيف تمكنت من فهم ذلك برأسها الصغير ، أو كيف تمكنت من الانغماس في شيء ممل للغاية.

بدت سلة الخيزران بسيطة على السطح ، ولكن كانت هناك طبقة سميكة من الوسادة بالداخل. جلست شياو آن هناك على مهل ، متكئة على وسادة حريرية وهي تقرأ باهتمام كبير كتابًا بوذيًا وجده لي تشينغشان مملًا.

 

“لنذهب!” أجابت بإيجاز شديد. كان بإمكانها أن تخبر بوضوح ما كان يشعر به لي تشينغشان الآن.

بعد فترة ، ارتجف يو شوكوانغ. استدار لي تشينغشان وابتسم. “كيف كان؟”

 

 

مرر لي تشينغشان له الطريقة الفطرية لممارسة تشي قبل أن يرمي كيس المائة كنز فارغ إلى يو شوكوانغ. “ما أريدك أن تفعله هو أن تملأ هذا الكيس بكل ما يمكنك العثور عليه من الكحول واللحوم والطعام ، ثم تعطيه لي. أمامك أقل من شهرين للقيام بذلك ، وأريد منك أن تفعل ذلك بتكتم “.

خفف جسد يو شوكوانغ. بدا مرهقًا ، لكنه لم يكن قادرًا على إخفاء فرحته مهما حدث. “اللطف الذي أظهرته لي هو مثل منحني …”

 

 

مد يو شوكوانغ يده في شك. سقطت حبة لامعة في وسط كفه. أليست هذه حبة فطرية كان يحلم بها كل يوم؟ كان يشعر بسعادة غامرة ومتفاجئة. انحنى بعمق مرة أخرى. “شكرًا لك على مكافأتك السخية ، نيو جوشيا. هل لي أن أسأل عما تريد مني أن أستعد له؟ ”

قاطعه لي تشينغشان. “يمكنك تخطي الشكليات. لقد قلت منذ وقت طويل أنني لن أسئ معاملتك إذا فعلت أشياء من أجلي. لدي طريقة زراعة تسمى الطريقة الفطرية لممارسة التشي، والتي يمكنني أن أنقلها إليك أيضًا. مع قوتك الداخلية الكثيفة ، لا ينبغي أن يكون الوصول إلى الطبقة الثانية مشكلة “.

 

 

 

لم يعد بإمكان يو شوكوانغ التفكير بشكل مباشر بعد الآن من كل هذه الأحداث السعيدة التي تحدث واحدة تلو الأخرى. ومع ذلك ، فقد كان لا يزال شخصًا كان يعاني من السراء والضراء من قبل ، لذلك قام بتهدئة نفسه. استوعب فرحته. كان يعلم أن اللطف الذي تم إظهاره له كان عظيماً لدرجة أنه لا يمكن إعادته ببضع كلمات من الامتنان. انتظر تعليمات لي تشينغشان بهدوء.

بالطبع ، كان قريبة بفضل مستوى قوة لي تشينغشان الحالي. كانت مجرد عدة مئات من الكيلومترات من الممرات الجبلية الوعرة الخطرة كافية لقطع جميع فرص وصول الأشخاص العاديين إلى هنا. حتى لو تمكنوا من الوصول إلى هنا بدافع الحظ ، فإن الضباب المنتشر أخفى العديد من الأسرار. لن يكون من المستحيل على الأشخاص العاديين تسلق الجبل فحسب ، بل ربما لا يمكنهم حتى رؤية الجبل الأخضر.

 

 

مرر لي تشينغشان له الطريقة الفطرية لممارسة تشي قبل أن يرمي كيس المائة كنز فارغ إلى يو شوكوانغ. “ما أريدك أن تفعله هو أن تملأ هذا الكيس بكل ما يمكنك العثور عليه من الكحول واللحوم والطعام ، ثم تعطيه لي. أمامك أقل من شهرين للقيام بذلك ، وأريد منك أن تفعل ذلك بتكتم “.

 

 

 

فوجئ يو شوكوانغ قليلاً. كانت هذه المهمة بسيطة للغاية. ومع ذلك ، عندما قام بتوجيه تشي الحقيقي الخاص به إلى كيس الكنز المائة وفقًا للطريقة التي أخبره بها لي تشينغشان ، أصبح أخيرًا صارمًا.

رفض لي تشينغشان بابتسامة قبل أن يدير رأسه ورأى ممارس تشي من الطبقة الثانية ينادي بأعلى صوته من مبنى ، “ممارس تشي  من الطبقة الخامسة يشرح جوهر الطريقة الفطرية لممارسة التشي، فقط حجر روحي للدخول! في مقابل حجر روحي واحد ، يمكنك توفير ثلاث سنوات من الوقت! من الأفضل أن تدخل هنا بسرعة ، أو ستختفي قبل أن تعرف ذلك! ”

 

عندما وطأت قدمه المدينة ، بقي كل شيء كما كان من قبل. واصل الجميع ما كانوا يفعلونه. كان هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص الذين نظروا إليه بسبب حجمه غير الطبيعي مقارنةً بالشوارع العادية.

كانت هذا الكيس المائة كنز ينتمي في الأصل إلى جدة البوابة الشرقية. كانت كبيرة للغاية من الداخل ، بحجم عدة مستودعات كبيرة. سيكون من الصعب عليه فعلاً أن يملأها بالكامل ، خاصة إذا كان عليه أن يفعل ذلك في غضون شهرين. حتى لو ذبح كل الماشية بالقرب من مدينة سولت ماونتن ، فلن يكون ذلك كافيًا. ومع ذلك ، إذا استورده من مكان آخر ، فقد لا يكمله في الوقت المناسب ، وسيخلق الكثير من الاضطراب.

 

 

عندما اقترب لي تشينغشان من المكان ، أصيب بصدمة أكبر ، حيث لم يكن هناك شخص عادي واحد يتجول في الشوارع. كانوا جميعًا مزارعين.

كان ذلك بالضبط لأن لي تشينغشان لم يرغب في جذب الكثير من الاهتمام لدرجة أنه ساعد يو شوكوانغ في أن يصبح ممارس تشي. لقد أراد الاستفادة من حقيقة أنه كان معروفًا جيدًا في هذه الأجزاء من الأرض ، مما سيوفر الكثير من المتاعب لـ لي تشينغشان.

 

 

قاطعه لي تشينغشان. “يمكنك تخطي الشكليات. لقد قلت منذ وقت طويل أنني لن أسئ معاملتك إذا فعلت أشياء من أجلي. لدي طريقة زراعة تسمى الطريقة الفطرية لممارسة التشي، والتي يمكنني أن أنقلها إليك أيضًا. مع قوتك الداخلية الكثيفة ، لا ينبغي أن يكون الوصول إلى الطبقة الثانية مشكلة “.

أومأ يو شوكوانغ برأسه. “أنا بالتأكيد لن أخذلك!” على الرغم من أن هذه المهمة كانت مزعجة إلى حد ما ، إلا أنها لم تكن خطيرة تمامًا. كان البحث عن اللحوم والكحول أسهل بمئات المرات من البحث عن الحبوب الفطرية.

هل كان ممارسو التشي هؤلاء من جبل جرين فاين ؟

 

حتى الآن ، كان الليل قد أظلم بالفعل. كانت ليالي الشتاء طويلة للغاية ، وكان الليل المظلم مفيدًا لتحركات لي تشينغشان. إذا كان هناك بعض الرياح والثلج ، فسيكون ذلك أفضل.

قدم له لي تشينغشان بعض التفاصيل الإضافية. بعد كل شيء ، لن تتوافق أذواق الشياطين دائمًا مع أذواق البشر. في الواقع ، لم يحب الكثير منهم الطعام المطبوخ. لقد أحبوا اللحوم الطازجة.

 

 

مرر لي تشينغشان له الطريقة الفطرية لممارسة تشي قبل أن يرمي كيس المائة كنز فارغ إلى يو شوكوانغ. “ما أريدك أن تفعله هو أن تملأ هذا الكيس بكل ما يمكنك العثور عليه من الكحول واللحوم والطعام ، ثم تعطيه لي. أمامك أقل من شهرين للقيام بذلك ، وأريد منك أن تفعل ذلك بتكتم “.

حفظ يو شوكوانغ كل شيء قاله. فكر لي تشينغشان فيما إذا كان لديه أي شيء آخر لتسليمه قبل التقاط سلة الخيزران ، ووضع قبعته العريضة ، وشق طريقه للخروج. توقف فجأة. “طريق الزراعة لا حدود له. هل ما زال السياف يمتلك بعض كبرياء الماضي؟ ”

 

**(م.م / هممم هنا يأتي اسم الرواية… أمل انك فهمت)

 

 

لم يكن هذا المكان قريبًا من مدينة جيابينغ فحسب ، بل كان أيضًا قريبًا من مسقط رأسه ، مدينة تشينغيانغ. كانت تقع في أحد سلاسل الجبال النائية لجبال بلا حدود.

انطلق في ذلك ، تاركًا يو شوكوانغ واقفًا في حالة ذهول. قام بملامسة اللحية الكاملة على وجهه بشكل لا شعوري. لقد نماها في العام الذي أقسم فيه أنه لن يتزوج مرة أخرى. أصبحت نظرته عازمة تدريجياً قبل أن يستل سيفه فجأة ويُحَلِقَ نفسه ببضع ومضات.

 

 

 

في هذه اللحظة ، جاء الشاب الصالح الذي كان يسلم وجبات الطعام بانتظام إلى لي تشينغشان ليعبر عن احترامه. “السيد ، نيو جوشيا …” ومع ذلك ، فقد ذهل بمظهر يو شوكوانغ.

خفف جسد يو شوكوانغ. بدا مرهقًا ، لكنه لم يكن قادرًا على إخفاء فرحته مهما حدث. “اللطف الذي أظهرته لي هو مثل منحني …”

 

 

كان وجه وسيم. على الرغم من أنه قد تم التغلب عليه بمرور الوقت ، تاركًا وراءه العديد من التجاعيد الصغيرة ، إلا أنه أضاف سحر النضج إلى وجهه. عندما رأى كيف أصيب تلميذه بالذهول ، ضحك بصوت عالٍ. “اذهب واحضر لي بعض الكحول. سأثبت ذلك بأفعالي! ”

ومع ذلك ، نظرًا لأن لي تشينغشان ولد في قرية ، فقد علم أن البلدات العادية أو حتى المدن الصغيرة يجب أن تكون سوداء الآن ، فقط حتى يتمكنوا من توفير بعض الزيت. كانت المدينة تعج بالناس الذين يتدفقون جيئة وذهابا. بدا الأمر مشغولاً للغاية. بدا من غير المألوف وجود مثل هذا المكان المزدحم داخل الجبال الباردة.

 

رفع الخريطة الذهنية للإقليم الأخضر وحرك إصبعه حولها. بفكرة ، كان هناك وميض ، وأخيراً توقف إصبعه على الخطوط العريضة الحادة لبضعة جبال. “جبل جرين فاين”.

كان عقله واضحًا بشكل استثنائي ، كما لو أنه عاد إلى ماضيه الشاب حيث كان يتجول من أجل العدالة ، بحياته الخاصة خارج نطاق اهتمامه. ومع ذلك ، لم يعد شابًا. لم يعد خالي من الهموم ، الآن مقيد. كان لديه شيء إضافي يسمى المسؤولية على كتفيه. كأب ، إذا لم يستطع حتى حماية ابنته ، فماذا كان الهدف من العيش؟

كان يو شوكوانغ مبتهجًا. انحنى بعمق. “كل ما يحلو لك!” طالما كانت يو زيجيان آمنة ، فسيكون على استعداد لفعل أي شيء.

 

 

كان لي تشينغشان قد خرج بالفعل من القصر. نظر إلى الوراء وابتسم. بغض النظر عن توافقهم الأخلاقي ، فإن قوة الإرادة والتصميم لأي شخص يمكن أن يصبح سيدًا من الدرجة الأولى كانت واضحة مثل النهار ، وكان يو شوكوانغ الأفضل بينهم. هذا هو السبب في أنه كان قادرًا على إنشاء قصر السيف الفخور.

ربما قررت السماوات حقًا الاستجابة لصلواته ، حيث بدأ الثلج يتساقط بعد فترة.

 

استطاع لي تشينغشان رؤيته ، لكنه تردد في كيفية وصوله إلى هناك.

لقد احتاج إلى عدد قليل من الأشخاص الصالحين للاستخدام مثله لمساعدته في التعامل مع بعض الأمور داخل عالم البشر. لم يكن على الأشخاص مثله أن يكونوا أقوياء للغاية ، لكنهم لا يمكن أن يكونوا ضعفاء للغاية أيضًا. في الوقت الحالي ، ربما كان كل ما يمكن أن يفعله يو شوكوانغ من أجله هو جمع بعض الطعام ، لكنه بالتأكيد سيحقق المزيد من الفوائد في المستقبل.

 

 

 

رفع الخريطة الذهنية للإقليم الأخضر وحرك إصبعه حولها. بفكرة ، كان هناك وميض ، وأخيراً توقف إصبعه على الخطوط العريضة الحادة لبضعة جبال. “جبل جرين فاين”.

 

 

قاطعه لي تشينغشان. “يمكنك تخطي الشكليات. لقد قلت منذ وقت طويل أنني لن أسئ معاملتك إذا فعلت أشياء من أجلي. لدي طريقة زراعة تسمى الطريقة الفطرية لممارسة التشي، والتي يمكنني أن أنقلها إليك أيضًا. مع قوتك الداخلية الكثيفة ، لا ينبغي أن يكون الوصول إلى الطبقة الثانية مشكلة “.

تحول المخطط المتعرج إلى جبال عظيمة ترتفع وتهبط ، شاهقة الارتفاع. كانت الغيوم البيضاء والضباب باقية بين الجبال ، مما جعلها تبدو وكأنها من عالم آخر.

حفظ يو شوكوانغ كل شيء قاله. فكر لي تشينغشان فيما إذا كان لديه أي شيء آخر لتسليمه قبل التقاط سلة الخيزران ، ووضع قبعته العريضة ، وشق طريقه للخروج. توقف فجأة. “طريق الزراعة لا حدود له. هل ما زال السياف يمتلك بعض كبرياء الماضي؟ ”

 

**(م.م / هممم هنا يأتي اسم الرواية… أمل انك فهمت)

والأمر المدهش في الأمر ، أنه داخل تلك الأرض المغطاة بالثلوج في محيط جبال الثلج ، بقي جبل واحد فقط خصبًا وأخضرء ، مثل جوهرة الزمرد على الثلج الأبيض.

قال لي تشينغشان ، “ابتلع الحبة أولاً ولاحظ ما إذا كنت ستخترق العالم الفطري. انظر إذا كان بإمكانك إنتاج شظية صغيرة من تشي الحقيقي. سنتحدث عن الباقي بعد ذلك “.

 

 

وقف لي تشينغشان على الجبل الثلجي ونظر في المسافة. تعجب من عجائب الطبيعة. على الرغم من أن تشكيلات جبل جرين فاين لعبت دورًا كبيرًا ، فإن السبب الحقيقي وراء تجربة الجبل للربيع الأبدي كان بسبب الوريد الروحي تحت الأرض.

عندما وطأت قدمه المدينة ، بقي كل شيء كما كان من قبل. واصل الجميع ما كانوا يفعلونه. كان هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص الذين نظروا إليه بسبب حجمه غير الطبيعي مقارنةً بالشوارع العادية.

 

 

لم يكن هذا المكان قريبًا من مدينة جيابينغ فحسب ، بل كان أيضًا قريبًا من مسقط رأسه ، مدينة تشينغيانغ. كانت تقع في أحد سلاسل الجبال النائية لجبال بلا حدود.

 

 

 

بالطبع ، كان قريبة بفضل مستوى قوة لي تشينغشان الحالي. كانت مجرد عدة مئات من الكيلومترات من الممرات الجبلية الوعرة الخطرة كافية لقطع جميع فرص وصول الأشخاص العاديين إلى هنا. حتى لو تمكنوا من الوصول إلى هنا بدافع الحظ ، فإن الضباب المنتشر أخفى العديد من الأسرار. لن يكون من المستحيل على الأشخاص العاديين تسلق الجبل فحسب ، بل ربما لا يمكنهم حتى رؤية الجبل الأخضر.

بالطبع ، كان قريبة بفضل مستوى قوة لي تشينغشان الحالي. كانت مجرد عدة مئات من الكيلومترات من الممرات الجبلية الوعرة الخطرة كافية لقطع جميع فرص وصول الأشخاص العاديين إلى هنا. حتى لو تمكنوا من الوصول إلى هنا بدافع الحظ ، فإن الضباب المنتشر أخفى العديد من الأسرار. لن يكون من المستحيل على الأشخاص العاديين تسلق الجبل فحسب ، بل ربما لا يمكنهم حتى رؤية الجبل الأخضر.

 

 

استطاع لي تشينغشان رؤيته ، لكنه تردد في كيفية وصوله إلى هناك.

 

 

 

هل كانت يو زيجيان على الجبل في مكان ما الآن تعاني؟

 

 

 

وقف لي تشينغشان على قمة الجبل بفكر. داس بقدمه واندفع تشي الحقيقي من القاع ، وركل حلقة من الثلج. كان قد قفز بالفعل نحو الجرف عدة مئات من الأمتار تحته ، بعد أن انغلق على شجرة صنوبر نمت عموديًا من وجه الجرف. بعد دفعه ، وصل إلى جبل على الجانب الآخر. أراد أن يشق طريقه إلى الجزء الخلفي من جبل جرين فاين ليرى ما إذا كان هناك أي شقوق يمكنه الدخول من خلالها.

في هذه اللحظة ، جاء الشاب الصالح الذي كان يسلم وجبات الطعام بانتظام إلى لي تشينغشان ليعبر عن احترامه. “السيد ، نيو جوشيا …” ومع ذلك ، فقد ذهل بمظهر يو شوكوانغ.

 

 

حتى الآن ، كان الليل قد أظلم بالفعل. كانت ليالي الشتاء طويلة للغاية ، وكان الليل المظلم مفيدًا لتحركات لي تشينغشان. إذا كان هناك بعض الرياح والثلج ، فسيكون ذلك أفضل.

 

 

خرج لي تشينغشان من زاوية مظلمة وشق طريقه إلى المدينة. ومع ذلك ، فقد حافظ على حراسته باستمرار. لقد أهان من قبل عدد كبير جدًا من ممارسي التشي في الماضي ، وقد أودى بحياة العديد من ممارسي التشي أيضًا. نتيجة لذلك ، كان أكثر يقظة من أمثالهم من الشياطين تحت الأرض.

ربما قررت السماوات حقًا الاستجابة لصلواته ، حيث بدأ الثلج يتساقط بعد فترة.

ترجمة: zixar

 

تم وخز آذان لي تشينغشان بشكل غريزي. ومع ذلك ، كان المبنى محاطًا بتشكيلات ، بحيث كان من المستحيل التنصت على ما يقال في الداخل مهما كان سمعه رائعًا. ناقش ممارسو التشي من الطبقة الأولى عند المدخل ما إذا كان يجب الدخول أم لا.

أخفى لي تشينغشان هالته ، ولكن عندما وصل خلف الجبل ، صُعق قليلاً.

 

 

 

بلدة صغيرة تقع على أرض مستوية. أعطى ضوء الفانوس الدفء. هل كانت هناك قرية تقع بجوار المكان الذي يزرع فيه المزارعون؟

في هذه اللحظة ، جاء الشاب الصالح الذي كان يسلم وجبات الطعام بانتظام إلى لي تشينغشان ليعبر عن احترامه. “السيد ، نيو جوشيا …” ومع ذلك ، فقد ذهل بمظهر يو شوكوانغ.

 

 

ومع ذلك ، نظرًا لأن لي تشينغشان ولد في قرية ، فقد علم أن البلدات العادية أو حتى المدن الصغيرة يجب أن تكون سوداء الآن ، فقط حتى يتمكنوا من توفير بعض الزيت. كانت المدينة تعج بالناس الذين يتدفقون جيئة وذهابا. بدا الأمر مشغولاً للغاية. بدا من غير المألوف وجود مثل هذا المكان المزدحم داخل الجبال الباردة.

 

 

 

عندما اقترب لي تشينغشان من المكان ، أصيب بصدمة أكبر ، حيث لم يكن هناك شخص عادي واحد يتجول في الشوارع. كانوا جميعًا مزارعين.

هل كانت يو زيجيان على الجبل في مكان ما الآن تعاني؟

 

عندما اقترب لي تشينغشان من المكان ، أصيب بصدمة أكبر ، حيث لم يكن هناك شخص عادي واحد يتجول في الشوارع. كانوا جميعًا مزارعين.

لم ير لي تشينغشان قط هذا العدد الكبير من المزارعين مجتمعين معًا طوال حياته. على الرغم من أن معظمهم كانوا في الطبقات الثانية والثالثة والرابعة ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مزارعين.

في هذه اللحظة ، جاء الشاب الصالح الذي كان يسلم وجبات الطعام بانتظام إلى لي تشينغشان ليعبر عن احترامه. “السيد ، نيو جوشيا …” ومع ذلك ، فقد ذهل بمظهر يو شوكوانغ.

 

 

هل كان ممارسو التشي هؤلاء من جبل جرين فاين ؟

هز لي تشينغشان رأسه على الفور. كان هناك عدة مئات من ممارسي التشي هنا على الأقل. من المؤكد أن جبل جرين فاين  لم يكن لديه الكثير من ممارسي التشي. وتنوعت ملابس هؤلاء الناس في الشوارع. كانوا يحملون شارات مختلفة. لم يأتوا من نفس الطائفة.

 

 

هز لي تشينغشان رأسه على الفور. كان هناك عدة مئات من ممارسي التشي هنا على الأقل. من المؤكد أن جبل جرين فاين  لم يكن لديه الكثير من ممارسي التشي. وتنوعت ملابس هؤلاء الناس في الشوارع. كانوا يحملون شارات مختلفة. لم يأتوا من نفس الطائفة.

وقف لي تشينغشان على قمة الجبل بفكر. داس بقدمه واندفع تشي الحقيقي من القاع ، وركل حلقة من الثلج. كان قد قفز بالفعل نحو الجرف عدة مئات من الأمتار تحته ، بعد أن انغلق على شجرة صنوبر نمت عموديًا من وجه الجرف. بعد دفعه ، وصل إلى جبل على الجانب الآخر. أراد أن يشق طريقه إلى الجزء الخلفي من جبل جرين فاين ليرى ما إذا كان هناك أي شقوق يمكنه الدخول من خلالها.

 

مد يو شوكوانغ يده في شك. سقطت حبة لامعة في وسط كفه. أليست هذه حبة فطرية كان يحلم بها كل يوم؟ كان يشعر بسعادة غامرة ومتفاجئة. انحنى بعمق مرة أخرى. “شكرًا لك على مكافأتك السخية ، نيو جوشيا. هل لي أن أسأل عما تريد مني أن أستعد له؟ ”

في نظرة فاحصة ، اكتشف أن العديد من ممارسي التشي كانوا مثل الباعة المتجولين. لقد دعوا لجذب العملاء ، دون أدنى كرامة تنتمي إلى متدربي التشي.

 

 

بالطبع ، كان قريبة بفضل مستوى قوة لي تشينغشان الحالي. كانت مجرد عدة مئات من الكيلومترات من الممرات الجبلية الوعرة الخطرة كافية لقطع جميع فرص وصول الأشخاص العاديين إلى هنا. حتى لو تمكنوا من الوصول إلى هنا بدافع الحظ ، فإن الضباب المنتشر أخفى العديد من الأسرار. لن يكون من المستحيل على الأشخاص العاديين تسلق الجبل فحسب ، بل ربما لا يمكنهم حتى رؤية الجبل الأخضر.

زاد فضول لي تشينغشان على الفور خارج سيطرته. ضرب سلة الخيزران على ظهره. “ما رأيك؟ هل تريدين التحقق من ذلك؟ ”

 

 

 

بدت سلة الخيزران بسيطة على السطح ، ولكن كانت هناك طبقة سميكة من الوسادة بالداخل. جلست شياو آن هناك على مهل ، متكئة على وسادة حريرية وهي تقرأ باهتمام كبير كتابًا بوذيًا وجده لي تشينغشان مملًا.

هل كانت يو زيجيان على الجبل في مكان ما الآن تعاني؟

 

 

“لنذهب!” أجابت بإيجاز شديد. كان بإمكانها أن تخبر بوضوح ما كان يشعر به لي تشينغشان الآن.

 

 

إذا تناول الأشخاص العاديون الحبوب الفطرية ، فلن يضمنوا قدرتهم على ممارسة تشي. ومع ذلك ، إذا تناولها سيد من الدرجة الأولى مثله ، فهذا أمر مؤكد بشكل أساسي. تغلغلت آثار الحبة في كل شبر من جسده واندمجت بقوته الداخلية الكثيفة. تدريجيا ، ظهر شعور غريب.

خرج لي تشينغشان من زاوية مظلمة وشق طريقه إلى المدينة. ومع ذلك ، فقد حافظ على حراسته باستمرار. لقد أهان من قبل عدد كبير جدًا من ممارسي التشي في الماضي ، وقد أودى بحياة العديد من ممارسي التشي أيضًا. نتيجة لذلك ، كان أكثر يقظة من أمثالهم من الشياطين تحت الأرض.

 

 

 

عندما وطأت قدمه المدينة ، بقي كل شيء كما كان من قبل. واصل الجميع ما كانوا يفعلونه. كان هناك عدد أقل بكثير من الأشخاص الذين نظروا إليه بسبب حجمه غير الطبيعي مقارنةً بالشوارع العادية.

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال حجم لي تشينغشان الضخم يثير الكثير من الاهتمام.

 

 

 

“أيها المزارع ، لماذا لا تتحقق من هذا الحرير الذهبي الرائع لخياطة الجلباب؟ إنها فقط ثلاثة أحجار روحية للتايل! ”

 

 

 

رفض لي تشينغشان بابتسامة قبل أن يدير رأسه ورأى ممارس تشي من الطبقة الثانية ينادي بأعلى صوته من مبنى ، “ممارس تشي  من الطبقة الخامسة يشرح جوهر الطريقة الفطرية لممارسة التشي، فقط حجر روحي للدخول! في مقابل حجر روحي واحد ، يمكنك توفير ثلاث سنوات من الوقت! من الأفضل أن تدخل هنا بسرعة ، أو ستختفي قبل أن تعرف ذلك! ”

قال لي تشينغشان ، “ابتلع الحبة أولاً ولاحظ ما إذا كنت ستخترق العالم الفطري. انظر إذا كان بإمكانك إنتاج شظية صغيرة من تشي الحقيقي. سنتحدث عن الباقي بعد ذلك “.

 

أخفى لي تشينغشان هالته ، ولكن عندما وصل خلف الجبل ، صُعق قليلاً.

تم وخز آذان لي تشينغشان بشكل غريزي. ومع ذلك ، كان المبنى محاطًا بتشكيلات ، بحيث كان من المستحيل التنصت على ما يقال في الداخل مهما كان سمعه رائعًا. ناقش ممارسو التشي من الطبقة الأولى عند المدخل ما إذا كان يجب الدخول أم لا.

 

 

 

أدار لي تشينغشان رأسه مرة أخرى ورأى شخصية بنفسجية مألوفة.

 

 

 

ترجمة: zixar

هل كانت يو زيجيان على الجبل في مكان ما الآن تعاني؟

 

خفف جسد يو شوكوانغ. بدا مرهقًا ، لكنه لم يكن قادرًا على إخفاء فرحته مهما حدث. “اللطف الذي أظهرته لي هو مثل منحني …”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

حتى الآن ، كان الليل قد أظلم بالفعل. كانت ليالي الشتاء طويلة للغاية ، وكان الليل المظلم مفيدًا لتحركات لي تشينغشان. إذا كان هناك بعض الرياح والثلج ، فسيكون ذلك أفضل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط