نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 214

محظوظ

محظوظ

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

عندما أنهى مو زيكونغ خطابه وأراد ترطيب فمه ببعض الشاي ، اكتشف أن لي تشينغشان و يو زيجيان قد أهدرا بالفعل كل الشاي. على الفور أصيب بالذهول.

 

 

 

 

كان مو زيكونغ مستاء. قالت تشينغ جيالي على الفور ، “أيها الرفيق نيو ، ليس من السهل على المزارعين المستقلين ربح الأحجار الروحية. يجب عليك الاحتفاظ بها من أجل الحبوب التي تحتاجها! ” التلميذان الآخران أضافا إليها أيضًا.

 

 

 

“أنا على دراية بحدودي!” قال لي تشينغشان بلا مبالاة. اضطررت لقتل مجموعة من ممارسي التشي مثلك تمامًا لكسب ما لدي الآن. صحيح أنه لم يكن سهلاً. ومع ذلك ، ليس هذا سببًا للسماح لك بالنظر الى الناس من الأماكن النائية. لم يكن يمانع في أن يتم السخرية منه قليلاً ، لكنه لم يستطع مشاهدتهم وهم يسخرون من يو زيجيان.

 

 

توسل ليو فنغروي واعتذر عن سلوكه. لم تكن شخصيته محبوبة للغاية حتى بين كبار السن والصغار ، لذلك لم يقف أحد إلى جانبه. كلهم سخروا منه سرا.

قال لصانع الشاي ، “عمي ، أعطني قدرًا من الشاي الأغلى ثمناً . اااه…. .شاي الصفاء  !” جلس لي تشينغشان على طاولة الشاي بجرأة ، كما لو كان ثريًا للغاية. لم يستطع التظاهر. كان عليه عدة مئات من الحجارة الروحية ، وكان لديه وريد حجري روحاني تحت الأرض. كان سيكذب إذا حاول تصوير نفسه على أنه فقير.

كان لي تشينغشان حقًا عاجزًا عن الكلام مع ما مرت به يو زيجيان. لم يستطع إلا أن يتنهد أن بعض الناس كانوا محظوظين أكثر من غيرهم. لم يأت هذا الحظ في شكل عشيرة قوية ، ولكن في شكل قدرة معينة. لقد كانت قدرة ابتسمت للعالم. كان العالم مثل المرآة. إذا ابتسمت لها ، فسوف تبتسم. لا يمكن أن يولد الناس بهذه القدرة. وبدلاً من ذلك ، فقد نشأ من نشأته بعناية فائقة وأفضل تعليم.

 

 

رفع صانع الشاي رأسه أخيرًا ودرس لي تشينغشان. لم يكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يستطيعون تحمل تكلفة شرب شاي الصفاء  في بلدة متدربي التشي هذه. قال بلا مبالاة ، “من فضلك انتظر!” ذهب لتخمير الشاي.

كما اتضح ، أصبحت يو زيجيان لتوها تلميذة منتظمة ومتنوعة كانت تقوم ببعض المهمات بعد إحضارها إلى جبل جرين فاين . في النهاية ، عندما ظهر شيخ جرين فاين الى حفل الدخول واختبر موهبة الجميع ، اعتُبرت الأكثر تميزًا.

 

 

ذهل جميع تلاميذ جبل جرين فاين. كان شاي الصفاء شاي مشهور لبيت الشاي الهادئ. جاء وعاء واحد بسعر فلكي من سبعة وعشرين حجرًا روحيًا. إذا تم تحويل كل ذلك إلى حبوب تجميع التشي، فسيكون ذلك كافيًا لممارسي التشي أن يزرعها لمدة عام أو عامين. حتى مو زيكونغ سيكون مترددًا في شراء وعاء من الشاي الصفاء. ابتسم بجفاف. “الرفيق نيو ، كم هو كرم منك!”

 

 

 

شد يو زيجيان كم لي تشينغشان و همس له لتحاول إقناعه بخلاف ذلك ، “نيو جوشيا ، هذا مكلف للغاية.”

 

 

حاول تشنغ جيالي إقناعه بهدوء. “الأخ الأكبر.” كانت تتمنى فقط أن تكون يو زيجيان بعيدة ، ولكن عندما بدأ رجلان يتشاجران على شيء ما ، لم يكن الأمر يتعلق فقط بمن انتهى به الأمر في النهاية. كان الأمر يتعلق بفخرهم أيضًا. لا يمكن إقناعهم بسهولة من قبل الآخرين.

ربت لي تشينغشان على المقعد المنحوت بشكل رائع بجانبه. “إنها لنا ، فما الذي يدعو للقلق؟”

شعر مو زيكونغ أن كل ما قاله سابقًا كان لا طائل من ورائه. لقد صك أسنانه. “زميل نيو ، هل تفهم تمامًا مدى عمق ثقافة الشاي وحفل الشاي الآن؟”

 

توسل ليو فنغروي واعتذر عن سلوكه. لم تكن شخصيته محبوبة للغاية حتى بين كبار السن والصغار ، لذلك لم يقف أحد إلى جانبه. كلهم سخروا منه سرا.

كان يتكلم من أعماق قلبه. كانت تجربة كل الأطباق الشهية التي يقدمها العالم جزءًا من حلمه الكبير على أي حال. على الرغم من أنه من غير المحتمل أن يندرج الشاي في هذه الفئة ، إلا أنه أراد تجربة أي شيء وكل شيء يمكن أن يلبي رغبات الفم والبطن. نظرًا لأنه لا يستطيع تجربة جميع أنواع الشاي في العالم ، فإنه سيحاول تجربة أفضل أنواع الشاي. علاوة على ذلك ، كان مبدأه عندما يتعلق الأمر بالأشخاص غير المألوفين ، ولا سيما الأشخاص الذين لا يحبونهم ، لا يدين لهم بأي شيء أبدًا. كيف يمكنه أن يجعل الآخرين يدفعون ثمن الشاي؟

كان تشنغ جيالي والاثنان الآخران سعداء لأنهم كانوا سريعون. لم ينسوا شرب الشاي وهم يستمعون. تمكنوا من سرقة بضعة أكواب من فم لي تشينغشان ، مما وفر لهم ما يعادل نصف شهر من الزراعة. كان الشاي الروحي على عكس الشاي العادي ، حيث يمكن صنع عدة أواني من نفس الأوراق. استخدم صانع الشاي تقنيات خاصة لاستخراج كل نكهة أوراق الشاي في الماء الروحي حتى لا يضيع أي منها. نتيجة لذلك ، لم يكن هناك سوى قدر واحد.

 

 

جلست يو زيجيان بجانبه. شعرت أن لي تشينغشان يريد الدفاع عنها ، لذلك شعرت بالاختلاط في الداخل.

“إنه شاي جيد حقًا!”

 

شعر مو زيكونغ أن كل ما قاله سابقًا كان لا طائل من ورائه. لقد صك أسنانه. “زميل نيو ، هل تفهم تمامًا مدى عمق ثقافة الشاي وحفل الشاي الآن؟”

نظر جميع تلاميذ جبل جرين فاين إلى مو زيكونغ. لم يكونوا متأكدين مما إذا كانوا سيجلسون أم لا. لقد أرادوا أيضًا تجربة الشاي الخالي من القلق. فكر مو زيكونغ ، نظرًا لأنك تريد ادهاشنا على نفقتك الخاصة ، افعل ما تريد.

 

 

في هذه اللحظة ، قدم صانع الشاي إبريقًا من الشاي. الشاي الذي تم سكبه في فناجين الشاي كان نقيًا وعديم اللون ، تمامًا مثل الماء ، لكنه كان ينبعث منه رائحة منعشة.

سألها لي تشينغشان يو زيجيان عما مرت به بعد أن تم نقلها بعيدًا.

عندما أنهى مو زيكونغ خطابه وأراد ترطيب فمه ببعض الشاي ، اكتشف أن لي تشينغشان و يو زيجيان قد أهدرا بالفعل كل الشاي. على الفور أصيب بالذهول.

 

 

كما اتضح ، أصبحت يو زيجيان لتوها تلميذة منتظمة ومتنوعة كانت تقوم ببعض المهمات بعد إحضارها إلى جبل جرين فاين . في النهاية ، عندما ظهر شيخ جرين فاين الى حفل الدخول واختبر موهبة الجميع ، اعتُبرت الأكثر تميزًا.

فركت يو زيجيان بطنها. “كم هو دافئ!”

 

قال لي تشينغشان ، “بالضبط.”

بدافع الفرح ، قرر شيخ غرين فاين أن يسأل عن أصولها. لو كانت مجرد فتاة عادية ، لكان قد ترك بالفعل عاجز عن الكلام من قبل قاعات الطائفة النبيلة ومزارعي ترسيخ الاساس المبجلين.

استدار شيخ جرين فاين وغادر بشراسة. نتيجة لذلك ، حولت يو زيجيان سوء حظها إلى نعمة. في واقع الأمر ، يمكن القول إنها قلبت الطاولات.

 

توسل ليو فنغروي واعتذر عن سلوكه. لم تكن شخصيته محبوبة للغاية حتى بين كبار السن والصغار ، لذلك لم يقف أحد إلى جانبه. كلهم سخروا منه سرا.

ومع ذلك ، أشارت يو زيجيان إلى ليو فنغروي وقال ، “لم أرغب في القدوم ، لكنه أجبرني على المجيء.” تناولت بالتفصيل كيف هددها وكيف حاول إسكاتها بينما كانت الدموع تنهمر على خديها.

 

 

 

كان الأطفال الذين أعادهم ليو فنغروي في البداية من قصر السيف الفخور قريبين من هذه الفتاة الصغيرة في المقام الأول ، لذلك بدأوا يفتقدون منازلهم. للحظة ، انفجر جميع الأطفال في القاعة الرئيسية في البكاء ، مما جعل حفل الدخول الرسمي أمرًا محرجًا للغاية.

كان لي تشينغشان حقًا عاجزًا عن الكلام مع ما مرت به يو زيجيان. لم يستطع إلا أن يتنهد أن بعض الناس كانوا محظوظين أكثر من غيرهم. لم يأت هذا الحظ في شكل عشيرة قوية ، ولكن في شكل قدرة معينة. لقد كانت قدرة ابتسمت للعالم. كان العالم مثل المرآة. إذا ابتسمت لها ، فسوف تبتسم. لا يمكن أن يولد الناس بهذه القدرة. وبدلاً من ذلك ، فقد نشأ من نشأته بعناية فائقة وأفضل تعليم.

 

 

شعر شيخ جرين فاين بالإهانة إلى حد ما. أشار إلى ليو فنغروي وبخه. قال ، “إذا رآنا أشخاص آخرون ، سيعتقدون أننا اختطفنا جميع تلاميذنا هنا!”

 

 

 

توسل ليو فنغروي واعتذر عن سلوكه. لم تكن شخصيته محبوبة للغاية حتى بين كبار السن والصغار ، لذلك لم يقف أحد إلى جانبه. كلهم سخروا منه سرا.

 

 

 

استدار شيخ جرين فاين وغادر بشراسة. نتيجة لذلك ، حولت يو زيجيان سوء حظها إلى نعمة. في واقع الأمر ، يمكن القول إنها قلبت الطاولات.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن شيخ جرين فاين  لم يسمح لـ يو زيجيان بالمغادرة ، ولم يسمح لها بالانضمام إلى الطائفة. نتيجة لذلك ، بقيت بالخلف بلا علم ، وأصبحت الوحيدة التي لم تكن تلميذة على الجبل.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

خمّن لي تشينغشان أنشيخ  جرين فاين  أراد بالتأكيد أن تنضم يو زيجيان إلى جبل جرين فاين  ، لكنه لم يرغب في إجبارها أيضًا. قبل جبل جرين فاين التلاميذ وليس الأعداء. فقط شخص لديه رأي مثل ليو فنغروي سيتعامل مع كل شيء بخشونة.

لم يحالف الحظ لي تشينغشان وتشيان رونغزي. لقد طور كلاهما شخصية شرسة مما مروا به في الحياة. استخدموا الأسنان والمخالب المسماة “المكر والحيلة” و “الشجاعة والعزم” للقتال في هذا العالم. كانت تلك هي نقاط القوة التي اعتمدوا عليها في العيش.

 

بدافع الفرح ، قرر شيخ غرين فاين أن يسأل عن أصولها. لو كانت مجرد فتاة عادية ، لكان قد ترك بالفعل عاجز عن الكلام من قبل قاعات الطائفة النبيلة ومزارعي ترسيخ الاساس المبجلين.

كان بإمكان التلاميذ جميعًا معرفة ما كان يفكر فيه شيخ جرين فاين  ، لذلك اقتربوا عن قصد من يو زيجيان ، محاولين إقناعها بالانضمام إلى الطائفة. إلى جانب مدى لطفها ، أصبحت على دراية بالجميع في أقل من شهر. إلى جانب حماية مجموعة من الخاطبين مثل مو زيكونغ ، لم يكن ليو فنغروي في الواقع قادرًا على فعل أي شيء لها على الرغم من كونه تلميذًا داخليًا.

فركت يو زيجيان بطنها. “كم هو دافئ!”

 

 

“الأخوة والأخوات الكبار قالوا إنه شخص سيء. قالوا لي جميعًا أن أنساه “.

جلست يو زيجيان بجانبه. شعرت أن لي تشينغشان يريد الدفاع عنها ، لذلك شعرت بالاختلاط في الداخل.

 

 

قال مو زيكونغ بشكل محرج ، “لا تثرثري ، زيجيان. كان الأخ الأكبر ليو متسرع فقط. إنه ليس شخصًا سيئًا “. على الرغم من أنه كان يكره ليو فنغروي ، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الحفاظ على كرامة زملائه الكبار والصغار.

 

 

 

كان لي تشينغشان حقًا عاجزًا عن الكلام مع ما مرت به يو زيجيان. لم يستطع إلا أن يتنهد أن بعض الناس كانوا محظوظين أكثر من غيرهم. لم يأت هذا الحظ في شكل عشيرة قوية ، ولكن في شكل قدرة معينة. لقد كانت قدرة ابتسمت للعالم. كان العالم مثل المرآة. إذا ابتسمت لها ، فسوف تبتسم. لا يمكن أن يولد الناس بهذه القدرة. وبدلاً من ذلك ، فقد نشأ من نشأته بعناية فائقة وأفضل تعليم.

كان الأطفال الذين أعادهم ليو فنغروي في البداية من قصر السيف الفخور قريبين من هذه الفتاة الصغيرة في المقام الأول ، لذلك بدأوا يفتقدون منازلهم. للحظة ، انفجر جميع الأطفال في القاعة الرئيسية في البكاء ، مما جعل حفل الدخول الرسمي أمرًا محرجًا للغاية.

 

“أنا على دراية بحدودي!” قال لي تشينغشان بلا مبالاة. اضطررت لقتل مجموعة من ممارسي التشي مثلك تمامًا لكسب ما لدي الآن. صحيح أنه لم يكن سهلاً. ومع ذلك ، ليس هذا سببًا للسماح لك بالنظر الى الناس من الأماكن النائية. لم يكن يمانع في أن يتم السخرية منه قليلاً ، لكنه لم يستطع مشاهدتهم وهم يسخرون من يو زيجيان.

لم يحالف الحظ لي تشينغشان وتشيان رونغزي. لقد طور كلاهما شخصية شرسة مما مروا به في الحياة. استخدموا الأسنان والمخالب المسماة “المكر والحيلة” و “الشجاعة والعزم” للقتال في هذا العالم. كانت تلك هي نقاط القوة التي اعتمدوا عليها في العيش.

قبل أن تتمكن يو زيجيان من الإجابة عليه ، قال مو زيكونغ بحزم ، “إنها لا تستطيع. بدون إذن السيد ، لا يستطيع زيجيان مغادرة جبل جرين فاين “.

 

شعر مو زيكونغ أن كل ما قاله سابقًا كان لا طائل من ورائه. لقد صك أسنانه. “زميل نيو ، هل تفهم تمامًا مدى عمق ثقافة الشاي وحفل الشاي الآن؟”

لم تكن يو زيجيان حازمة ولا واسعة الحيلة ، وكانت زراعتها منخفضة بشكل مثير للشفقة. ومع ذلك ، فقد تمكنت من الحصول على الحبوب الفطرية من هوا شينغلو ، وتمكنت من جعل لي تشينغشان ، الذي كانت يمتلك قلبًا من الفولاذ ، يسافر عدة مئات من الكيلومترات من أجلها. كانت هذه قوتها.

 

 

 

في هذه اللحظة ، قدم صانع الشاي إبريقًا من الشاي. الشاي الذي تم سكبه في فناجين الشاي كان نقيًا وعديم اللون ، تمامًا مثل الماء ، لكنه كان ينبعث منه رائحة منعشة.

ذهل جميع تلاميذ جبل جرين فاين. كان شاي الصفاء شاي مشهور لبيت الشاي الهادئ. جاء وعاء واحد بسعر فلكي من سبعة وعشرين حجرًا روحيًا. إذا تم تحويل كل ذلك إلى حبوب تجميع التشي، فسيكون ذلك كافيًا لممارسي التشي أن يزرعها لمدة عام أو عامين. حتى مو زيكونغ سيكون مترددًا في شراء وعاء من الشاي الصفاء. ابتسم بجفاف. “الرفيق نيو ، كم هو كرم منك!”

 

قبل أن تتمكن يو زيجيان من الإجابة عليه ، قال مو زيكونغ بحزم ، “إنها لا تستطيع. بدون إذن السيد ، لا يستطيع زيجيان مغادرة جبل جرين فاين “.

قال لي تشينغشان ، “اسمح لي أن اشرب نخب بالشاي بدلاً من الكحول. شكرا لك على الاهتمام بزيجيان “. شرب كوبًا كاملاً ، ووصل تدفق الحرارة مباشرة إلى بطنه ، وتمدد من هناك. جعله يشعر بالدفء في كل مكان. لم يبق العطر في فمه فحسب ، بل في قلبه أيضًا.

كانت يو زيجيان بالشرب في رشفات صغيرة وقصيرة ، لكن لي تشينغشان في الواقع شرب مثل الثور ، ويميل كوبًا بعد كوب في بطنه. أنت تشرب الشاي الخاص بي ، ولكن لا يزال لديك الكثير من الهراء لتتفوه. قد لا تشربه كذلك.

 

ومع ذلك ، أشارت يو زيجيان إلى ليو فنغروي وقال ، “لم أرغب في القدوم ، لكنه أجبرني على المجيء.” تناولت بالتفصيل كيف هددها وكيف حاول إسكاتها بينما كانت الدموع تنهمر على خديها.

كانت القدرة على شرب كوب من هذا في ليلة شتوية باردة نعمة مطلقة. مع الكوب ، شعر وكأن كل أفكاره المختلفة المشتتة للانتباه قد جرفت. شعر بالضعف. تحتوي كل من أوراق الشاي والماء على تشي روحي نقي. كان أفضل من الحبوب العادية. استفاد عقله وجسده بشكل كبير.

 

 

 

“إنه شاي جيد حقًا!”

 

 

قال لي تشينغشان ، “اسمح لي أن اشرب نخب بالشاي بدلاً من الكحول. شكرا لك على الاهتمام بزيجيان “. شرب كوبًا كاملاً ، ووصل تدفق الحرارة مباشرة إلى بطنه ، وتمدد من هناك. جعله يشعر بالدفء في كل مكان. لم يبق العطر في فمه فحسب ، بل في قلبه أيضًا.

شرب مو زيكونغ والآخرون ببطء بدلا من ذلك. كانوا مرتاحين بشكل لا يوصف. لقد اختفت غطرستهم عندما نظروا إلى لي تشينغشان الآن ، وكانوا أكثر تهذيباً عندما تحدثوا ، مثلما لم يتمكنوا من عض اليد التي أطعمتهم. لم يكونوا وقحين بما يكفي لمواصلة السخرية من لي تشينغشان.

 

 

لم يحالف الحظ لي تشينغشان وتشيان رونغزي. لقد طور كلاهما شخصية شرسة مما مروا به في الحياة. استخدموا الأسنان والمخالب المسماة “المكر والحيلة” و “الشجاعة والعزم” للقتال في هذا العالم. كانت تلك هي نقاط القوة التي اعتمدوا عليها في العيش.

أصبحت نظرة تشنغ جيالي نحو لي تشينغشان ألطف قليلاً. كان بإمكانها أن تقول أن لي تشينغشان لم يكن مزارعًا مستقلاً مفلساً أراد إقناعهم. بدلاً من ذلك ، كان حقًا رجلًا كريمًا لن يتضايق من مجرد عشرين أو ثلاثين حجرًا روحيًا. كانت هذه دائمًا ميزة محببة للمرأة.

 

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “الشاي حقًا يرقى إلى مستوى اسمه”.

قال لي تشينغشان ، “بالضبط.”

 

 

فقط مو زيكونغ كان غير قادر على الابتهاج. في الأصل ، كان هو الشخصية المركزية لهذه المجموعة ، لكن كل انتباهه ومجده قد سرق منه هذا الغاشم مع إبريق الشاي الخاص به. لن يلين مثل هذا. “أيها الرفيق نيو ، يعد هذا الشاي مضيعة قليلاً للطريقة التي تشربه بها.”

 

 

 

رفع لي تشينغشان حاجبه. “كيف ذلك؟”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

خمّن لي تشينغشان أنشيخ  جرين فاين  أراد بالتأكيد أن تنضم يو زيجيان إلى جبل جرين فاين  ، لكنه لم يرغب في إجبارها أيضًا. قبل جبل جرين فاين التلاميذ وليس الأعداء. فقط شخص لديه رأي مثل ليو فنغروي سيتعامل مع كل شيء بخشونة.

كان مو زيكونغ ينتظر ذلك. ابتسم. ذهب في ثرثرة ، حول جوهر احتفالات الشاي لإظهار معرفته العظيمة. أشادت به تشينغ جيالي والآخرون كثيرًا.

 

 

لم تكن يو زيجيان حازمة ولا واسعة الحيلة ، وكانت زراعتها منخفضة بشكل مثير للشفقة. ومع ذلك ، فقد تمكنت من الحصول على الحبوب الفطرية من هوا شينغلو ، وتمكنت من جعل لي تشينغشان ، الذي كانت يمتلك قلبًا من الفولاذ ، يسافر عدة مئات من الكيلومترات من أجلها. كانت هذه قوتها.

حمل الاثنان ، لي تشينغشان ويو زيجيان ، فنجان الشاي الخاصين بهما واستمعا لما يشربان.

 

 

 

عندما أنهى مو زيكونغ خطابه وأراد ترطيب فمه ببعض الشاي ، اكتشف أن لي تشينغشان و يو زيجيان قد أهدرا بالفعل كل الشاي. على الفور أصيب بالذهول.

 

 

لم تكن يو زيجيان حازمة ولا واسعة الحيلة ، وكانت زراعتها منخفضة بشكل مثير للشفقة. ومع ذلك ، فقد تمكنت من الحصول على الحبوب الفطرية من هوا شينغلو ، وتمكنت من جعل لي تشينغشان ، الذي كانت يمتلك قلبًا من الفولاذ ، يسافر عدة مئات من الكيلومترات من أجلها. كانت هذه قوتها.

قالت يو زيجيان بإعجاب: “أنت تعرف الكثير يا أخي مو.”

كان يتكلم من أعماق قلبه. كانت تجربة كل الأطباق الشهية التي يقدمها العالم جزءًا من حلمه الكبير على أي حال. على الرغم من أنه من غير المحتمل أن يندرج الشاي في هذه الفئة ، إلا أنه أراد تجربة أي شيء وكل شيء يمكن أن يلبي رغبات الفم والبطن. نظرًا لأنه لا يستطيع تجربة جميع أنواع الشاي في العالم ، فإنه سيحاول تجربة أفضل أنواع الشاي. علاوة على ذلك ، كان مبدأه عندما يتعلق الأمر بالأشخاص غير المألوفين ، ولا سيما الأشخاص الذين لا يحبونهم ، لا يدين لهم بأي شيء أبدًا. كيف يمكنه أن يجعل الآخرين يدفعون ثمن الشاي؟

 

 

قال لي تشينغشان ، “أعتقد أنك أنرتني أيضًا.”

 

 

قال مو زيكونغ بشكل محرج ، “لا تثرثري ، زيجيان. كان الأخ الأكبر ليو متسرع فقط. إنه ليس شخصًا سيئًا “. على الرغم من أنه كان يكره ليو فنغروي ، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الحفاظ على كرامة زملائه الكبار والصغار.

كانت يو زيجيان بالشرب في رشفات صغيرة وقصيرة ، لكن لي تشينغشان في الواقع شرب مثل الثور ، ويميل كوبًا بعد كوب في بطنه. أنت تشرب الشاي الخاص بي ، ولكن لا يزال لديك الكثير من الهراء لتتفوه. قد لا تشربه كذلك.

 

 

 

كان تشنغ جيالي والاثنان الآخران سعداء لأنهم كانوا سريعون. لم ينسوا شرب الشاي وهم يستمعون. تمكنوا من سرقة بضعة أكواب من فم لي تشينغشان ، مما وفر لهم ما يعادل نصف شهر من الزراعة. كان الشاي الروحي على عكس الشاي العادي ، حيث يمكن صنع عدة أواني من نفس الأوراق. استخدم صانع الشاي تقنيات خاصة لاستخراج كل نكهة أوراق الشاي في الماء الروحي حتى لا يضيع أي منها. نتيجة لذلك ، لم يكن هناك سوى قدر واحد.

قالت يو زيجيان بإعجاب: “أنت تعرف الكثير يا أخي مو.”

 

كما اتضح ، أصبحت يو زيجيان لتوها تلميذة منتظمة ومتنوعة كانت تقوم ببعض المهمات بعد إحضارها إلى جبل جرين فاين . في النهاية ، عندما ظهر شيخ جرين فاين الى حفل الدخول واختبر موهبة الجميع ، اعتُبرت الأكثر تميزًا.

فركت يو زيجيان بطنها. “كم هو دافئ!”

قبل أن تتمكن يو زيجيان من الإجابة عليه ، قال مو زيكونغ بحزم ، “إنها لا تستطيع. بدون إذن السيد ، لا يستطيع زيجيان مغادرة جبل جرين فاين “.

 

فقط مو زيكونغ كان غير قادر على الابتهاج. في الأصل ، كان هو الشخصية المركزية لهذه المجموعة ، لكن كل انتباهه ومجده قد سرق منه هذا الغاشم مع إبريق الشاي الخاص به. لن يلين مثل هذا. “أيها الرفيق نيو ، يعد هذا الشاي مضيعة قليلاً للطريقة التي تشربه بها.”

قال لي تشينغشان ، “بالضبط.”

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “أنا رجل خشن وسهل. لا أستطيع تذكر هذا القدر “. ثم استدار نحو يو زيجيان. “ما رأيك يا زيجيان؟ هل تريدين العودة معي؟ ”

نظر الاثنان إلى بعضهما البعض وابتسموا. كل ما لاحظه يو زيجيان هو أن بياض وبؤبؤ عين لي تشينغشان بدوا واضحين للغاية. لم تعد نظرته حادة كما كانت عندما رأته لأول مرة. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر هادئًا وواضحًا ، كما لو أنه انتقل من نمر شرير إلى ثور لطيف. بدا ألطف من ذلك بكثير.

 

 

 

وجدت فجأة أنه كان من الصعب الحفاظ على اتصال العين بنظرة كهذه من النظرة الحادة التي كانت سائدة في ذلك اليوم. تجنبت عيناه، وخفضت رأسها.

 

 

 

شعر مو زيكونغ أن كل ما قاله سابقًا كان لا طائل من ورائه. لقد صك أسنانه. “زميل نيو ، هل تفهم تمامًا مدى عمق ثقافة الشاي وحفل الشاي الآن؟”

بدافع الفرح ، قرر شيخ غرين فاين أن يسأل عن أصولها. لو كانت مجرد فتاة عادية ، لكان قد ترك بالفعل عاجز عن الكلام من قبل قاعات الطائفة النبيلة ومزارعي ترسيخ الاساس المبجلين.

 

لم ينظر لي تشينغشان إلى مو زيكونغ. سأل يو زيجيان فقط ، “ماذا تريدين؟”

ابتسم لي تشينغشان. “أنا رجل خشن وسهل. لا أستطيع تذكر هذا القدر “. ثم استدار نحو يو زيجيان. “ما رأيك يا زيجيان؟ هل تريدين العودة معي؟ ”

شعر شيخ جرين فاين بالإهانة إلى حد ما. أشار إلى ليو فنغروي وبخه. قال ، “إذا رآنا أشخاص آخرون ، سيعتقدون أننا اختطفنا جميع تلاميذنا هنا!”

 

 

قبل أن تتمكن يو زيجيان من الإجابة عليه ، قال مو زيكونغ بحزم ، “إنها لا تستطيع. بدون إذن السيد ، لا يستطيع زيجيان مغادرة جبل جرين فاين “.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

حاول تشنغ جيالي إقناعه بهدوء. “الأخ الأكبر.” كانت تتمنى فقط أن تكون يو زيجيان بعيدة ، ولكن عندما بدأ رجلان يتشاجران على شيء ما ، لم يكن الأمر يتعلق فقط بمن انتهى به الأمر في النهاية. كان الأمر يتعلق بفخرهم أيضًا. لا يمكن إقناعهم بسهولة من قبل الآخرين.

 

 

ومع ذلك ، أشارت يو زيجيان إلى ليو فنغروي وقال ، “لم أرغب في القدوم ، لكنه أجبرني على المجيء.” تناولت بالتفصيل كيف هددها وكيف حاول إسكاتها بينما كانت الدموع تنهمر على خديها.

لم ينظر لي تشينغشان إلى مو زيكونغ. سأل يو زيجيان فقط ، “ماذا تريدين؟”

في هذه اللحظة ، قدم صانع الشاي إبريقًا من الشاي. الشاي الذي تم سكبه في فناجين الشاي كان نقيًا وعديم اللون ، تمامًا مثل الماء ، لكنه كان ينبعث منه رائحة منعشة.

 

 

أصبحت يو زيجيان على الفور غير متأكدة. اهتم بها تلاميذ جبل جرين فاين كثيرًا خلال هذه الأيام. إذا غادرت فقط على هذا النحو ، فقد شعرت وكأنها تخلت عن لطفها ، ومن المحتمل أن تجعل الأمور صعبة على نيو جوشيا.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

 

“فكري بالأمر مليا. لا تقلقي بشأن أي شيء آخر. اذهبي مع ما تريدين. أعتقد أن شيخ غرين فاين شيخ كبير ومتفهم ومنطقي. لا تنسى الطريقة التي علمتك بها للتعامل مع القرارات “. تمكن لي تشينغشان من فهم ما كانت تشعر به. ربت على كتفها وتجاهل تعبير مو زيكونغ القبيح. نهض ووصل أمام صانع الشاي ليدفع الفواتير ، ولكن بمجرد أن أخرج سبعة وعشرين حجرًا روحيًا ، سأله صانع الشاي سؤالًا.

رفع لي تشينغشان حاجبه. “كيف ذلك؟”

 

 

“كيف هو شاي الصفاء؟ نأمل أن تكون قادرًا على تقدير مذاقه ولم يضيع ، مثل ثور يمضغ الفاوانيا! ” قال صانع الشاي بغرور. لقد تخصص في ثقافة الشاي ، وشعر بالاستياء عندما رأى كيف قام لي تشينغشان بإسقاطها فنجان تلو الآخر. أخيرًا لم يستطع مساعدة نفسه وقال شيئًا عن ذلك.

جلست يو زيجيان بجانبه. شعرت أن لي تشينغشان يريد الدفاع عنها ، لذلك شعرت بالاختلاط في الداخل.

 

 

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“أنا على دراية بحدودي!” قال لي تشينغشان بلا مبالاة. اضطررت لقتل مجموعة من ممارسي التشي مثلك تمامًا لكسب ما لدي الآن. صحيح أنه لم يكن سهلاً. ومع ذلك ، ليس هذا سببًا للسماح لك بالنظر الى الناس من الأماكن النائية. لم يكن يمانع في أن يتم السخرية منه قليلاً ، لكنه لم يستطع مشاهدتهم وهم يسخرون من يو زيجيان.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط