نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 222

زيارة ترسانة الأسلحة مرة أخرى

زيارة ترسانة الأسلحة مرة أخرى

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

 

“ما بك سيدي؟” كانت ليو روبينج على بعد ثلاث خطوات من لي تشينغشان وهي تنظر إليه بعناية. قبل لحظات فقط ، أصبح هذا الرجل الذي كان له شخصية فريدة ولكنه بدا بسيطًا للغاية ومعتدلًا فجأة وحشًا شريرًا جاهزًا للانقضاض والقتل. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها أن هذا الرجل ربما كان أكثر تعقيدًا مما يبدو عليه.

كان الرجل العجوز متفاجئًا بالفعل. يقدّر الناس العاديون طريقة زراعة ثمينة حصلوا عليها إلى أقصى الحدود ، بحيث لا يعرضونها حتى لزوجاتهم أو أطفالهم أو أصدقائهم المقربين.

توقف لي تشينغشان عن القلق. لقد انقلب على الصفحة واكتشف العديد من الملاحظات الإضافية باللون الأحمر في الهوامش. من الواضح أنها كانت كتبًا قرأتها سون فوباي بانتظام. كان أحد محبي الكتب يوزع الكتب التي يقرأها عادة. كانت هذه هدية رائعة.

 

 

لم يكن لي تشينغشان قد حصل إلا على دليل غير مكتمل تبلغ قيمته ما يزيد قليلاً عن مائة حجر روحي ، ومع ذلك كانت قيمة النسخة الكاملة عشرة أضعاف هذه القيمة على الأقل. كان كرمه مدهشًا ومثيرًا للإعجاب حقًا!

 

 

 

ومع ذلك ، فإن طموحات لي تشينغشان تكمن وراء السماوات التسع. مهما كانت طريقة الزراعة ثمينة ، فقد كانت مجرد عملية بالنسبة له. بعد اتخاذ هذه الخطوة ، من يدري كم من الوقت ستستمر الرحلة المستقبلية التي تنتظره.

قبل الحفل ، سيكون هناك طلب كبير على التعويذات والتحف الروحية التي يمكن أن تزيد من القوة ، بينما بعد الحفل ، سيعيد ممارسو التشي الرواسب المعدنية المختلفة والأعشاب الروحية ، ليبدأ موجة جديدة كاملة.

 

“ما بك سيدي؟” كانت ليو روبينج على بعد ثلاث خطوات من لي تشينغشان وهي تنظر إليه بعناية. قبل لحظات فقط ، أصبح هذا الرجل الذي كان له شخصية فريدة ولكنه بدا بسيطًا للغاية ومعتدلًا فجأة وحشًا شريرًا جاهزًا للانقضاض والقتل. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها أن هذا الرجل ربما كان أكثر تعقيدًا مما يبدو عليه.

يحدد مجال الرؤية انفتاح الشخص.

 

 

 

تحدث لي تشينغشان أكثر قليلاً في المكتبة مع الرجل العجوز. علم أن اسم الرجل العجوز هو سون فوباي.

 

 

 

كان سون فوباي على دراية ، وقد سافر حول العالم من قبل. شعر لي تشينغشان أنه استفاد بشكل كبير من محادثتهما.

 

 

……

في خضم المحادثة ، أعطت سون فوباي لي تشينغشان بضعة كتب أخرى. كانوا جميعًا كتبًا ذات أغلفة ورقية مجلدة. كانت الصفحات صفراء قليلاً بالفعل ، في حين أن الحواف أصبحت خشنة.

“إذن دعينا نلقي نظرة!” بمجرد دخول لي تشينغشان إلى المتجر ، ارتجف. وخز كل شعره. شعر وكأنه جيش تعرض لكمين من جميع الجهات. تدفقت النية الشريرة القاتلة. لقد اتخذ خطوة غريزية ، وصدى كل عظامه. ظهرت هالته فجأة ، مثل جيش يبذل قوته معًا ، مع تقدم قائد في المقدمة ، على وشك أن يشق طريقهم للخروج من الحصار.

 

لقد تعلم لي تشينغشان الكثير عن البلدة من سون فوباي. كان هذا المكان يسمى بلدة الغيوم المتدفقة. لم يتم تثبيته في مكان واحد. بدلاً من ذلك ، سوف يهاجر باستمرار إلى الأماكن التي يتجمع فيها ممارسو التشي بأعداد أكبر.

تردد لي تشينغشان. ابتسم سون فوباي. “لا تقلق ، إنهم ليسوا كذلك. إنها كتبي وسجلاتي المفضلة “.

عند وصوله امام غرفة في الطابق الثاني ، تم سحب نظرته على الفور بواسطة لوحة. والمثير للدهشة أن اللوحة قامت بتفصيل كلمتين – ترسانة الأسلحة. لقد اشترى رمح الطاغية من ترسانة الأسلحة في مدينة تشينغيانغ. لم يكن يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك فرع في بلدة المزارعين أيضًا.

 

ومع ذلك ، كلما رفعوا أصواتهم قليلاً ، سينتهي الأمر بالتردد في الردهة. استخدم هذا المكان أيضًا تشكيلًا لتوسيع المساحة هنا ، لكنه كان أكثر تعقيدًا من النزل.

توقف لي تشينغشان عن القلق. لقد انقلب على الصفحة واكتشف العديد من الملاحظات الإضافية باللون الأحمر في الهوامش. من الواضح أنها كانت كتبًا قرأتها سون فوباي بانتظام. كان أحد محبي الكتب يوزع الكتب التي يقرأها عادة. كانت هذه هدية رائعة.

 

 

غط المدخل مجموعة من الستائر المصنوعة من الخرز. كانت كل خرزة لؤلؤة تساوي الآلاف بين الناس العاديين ، لذلك كان من المبذر تحويلها إلى مجموعة من الستائر المصنوعة من الخرز. ولأنه لم ينظفها أحد ، فقد اصفرت بالفعل.

قال بأدب ، “شكرا لك على هديتك ، العم!”

تردد لي تشينغشان. ابتسم سون فوباي. “لا تقلق ، إنهم ليسوا كذلك. إنها كتبي وسجلاتي المفضلة “.

 

 

قالت سون فوباي: “الشيء الوحيد الذي يفكر فيه الشباب في الوقت الحاضر هو الفنون الإلهية والكتيبات السرية التي يمكن أن تجعلهم أقوياء بين عشية وضحاها. إنهم لا يعرفون الجوهر الحقيقي للكتب. أستطيع أن أرى أن لديك شخصية شجاعة وقوية ، مع تصرف جريء وسخي ، ولديك موهبة تمامًا كممارس تشي أيضًا. ستصنع بالتأكيد اسمًا لنفسك في عالم الزراعة في المستقبل. ومع ذلك ، إذا كنت لا تعرف كيفية التعامل مع شؤون الحياة البشرية ، فستظل شخصًا بلا عقل تحت سيطرة الآخرين بغض النظر عن مدى قوتك. اهلا وسهلا بك لقراءة هذه الكتب بعناية. ستستفيد بالتأكيد بشكل كبير “.

“أرجوك تعال معي!” قال ليو روبينج بلا مبالاة. على الرغم من أنها لم تستطع سماع ما يقوله الآخرون ، إلا أنها كانت تعلم أنهم يسخرون منها.

 

على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه الاتصال بأي شخص ليبقى معه في الليل حيث كانت شياو آن معه ، إلا أنه لا يزال يشعر بالارتياح. لحسن الحظ ، لم يفعل ذلك ، أو كان سيشعر بالشفقة. كان لا يزال من الناحية الفنية بتول ، فكيف يخسرها لامرأة كهذه؟

قال لي تشينغشان: “سمعت أن التاريخ يجعل الناس أذكياء ، في حين أن أساليب الزراعة والأدلة السرية لا يمكن إلا أن تجعل الناس أقوى. ومع ذلك ، يمكن للكتب الحقيقية أن تحول الجبناء إلى حمقى شجعان وإلى حكماء. لا توجد طريقة زراعة واحدة يمكنها منافسة هذا التأثير. هذه قوة حقيقية “.

كان هذا حقًا مركز المدينة ، والقاعدة الرئيسية لمدرسة المنوعات، بعد كل شيء.

 

 

كانت سون فوباي سعيد. “طالما أنك تفهم هذا.”

 

 

ومع ذلك ، فإن معظم ممارسي التشي لم يهتموا بالفضة والذهب المستخدم بين الأشخاص العاديين. لماذا يبيع متجر يمكنه بيع التحف الروحية أسلحة في مدينة صغيرة نائية؟ من الواضح أن قدرتهم كانت نموذجية لتكون قادرة على إنشاء أعمال في متجر البضائع المتنوعة التي تديرها مدرسة المنوعات.

……

 

 

 

في وسط المدينة ، كان هناك مبنى صغير منعزل يبلغ ارتفاعه ثلاثة طوابق. لم تجاور أي متاجر أخرى.

في اللحظة التي رفع فيها لي تشينغشان الستار ودخل عبر المدخل ، شعر وكأنه دخل إلى عالم مختلف. امامه كان بهو واسع بشكل لا يصدق. بدت الأرضية وكأنها منحوتة من قطعة واحدة من الرخام ، وكانت لامعة بما يكفي لتعكس مظهره. تم إغلاق أصوات الشوارع الصاخبة بالكامل بواسطة الستائر.

 

لم يكن لي تشينغشان قد حصل إلا على دليل غير مكتمل تبلغ قيمته ما يزيد قليلاً عن مائة حجر روحي ، ومع ذلك كانت قيمة النسخة الكاملة عشرة أضعاف هذه القيمة على الأقل. كان كرمه مدهشًا ومثيرًا للإعجاب حقًا!

على الرغم من أنها كانت طويلة إلى حد ما بالنسبة للمدينة بأكملها ، إلا أنها كانت لا تزال غير واضحة للغاية. كان الطلاء القرمزي على المبنى يتقشر ، مما جعله يبدو قديمًا للغاية.

قدمت ليو روبينج ابتسامة احترافية. “تشتهر ترسانة الأسلحة في جميع أنحاء محافظة كلير ريفر لدينا وحتى قيادة رويي بأكملها. تم اختبار الأسلحة الموجودة هنا من قبل الأسياد، لذا فإن جودتها هي الأفضل بالتأكيد ، على عكس الأكشاك الخارجية التي تقدم سلعًا ذات جودة غير مؤكدة ، والتي تبيع القطع الأثرية الروحية منخفضة الجودة التي ينتهي بها الأمر بالتصدع بعد بضع معارك “.

 

 

غط المدخل مجموعة من الستائر المصنوعة من الخرز. كانت كل خرزة لؤلؤة تساوي الآلاف بين الناس العاديين ، لذلك كان من المبذر تحويلها إلى مجموعة من الستائر المصنوعة من الخرز. ولأنه لم ينظفها أحد ، فقد اصفرت بالفعل.

في النهاية ، وقفت امرأة جميلة بلا حول ولا قوة وسحبت ملابس القصر لاستقباله. “هل تتطلع لشراء أي شيء ، ايها الزميل المزارع؟” كان لديها طبقة رقيقة من المكياج. على الرغم من أن ابتسامتها كانت متألقة ، إلا أن لي تشينغشان استطاع أن يعلم بنظرة واحدة أن كل هذا جاء من التدريب ، ولم تكن قادرة على إخفاء التردد على وجهها.

 

فقط الكلمتان المذهبتان – بضائع متنوعة – على اللوحة استمرت في التألق.

 

 

“إذن دعينا نلقي نظرة!” بمجرد دخول لي تشينغشان إلى المتجر ، ارتجف. وخز كل شعره. شعر وكأنه جيش تعرض لكمين من جميع الجهات. تدفقت النية الشريرة القاتلة. لقد اتخذ خطوة غريزية ، وصدى كل عظامه. ظهرت هالته فجأة ، مثل جيش يبذل قوته معًا ، مع تقدم قائد في المقدمة ، على وشك أن يشق طريقهم للخروج من الحصار.

كان هناك الآلاف من متاجر البضائع المتنوعة في العالم. لم يكن هناك ما يثير الدهشة إذا تم العثور على بضع عشرات منهم في مدينة كبيرة. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى متجر واحد في هذا السوق للمزارعين ، وكان من المستحيل أن يظهر متجر ثان في هذه المدينة.

لم يكن لي تشينغشان قد حصل إلا على دليل غير مكتمل تبلغ قيمته ما يزيد قليلاً عن مائة حجر روحي ، ومع ذلك كانت قيمة النسخة الكاملة عشرة أضعاف هذه القيمة على الأقل. كان كرمه مدهشًا ومثيرًا للإعجاب حقًا!

 

 

في اللحظة التي رفع فيها لي تشينغشان الستار ودخل عبر المدخل ، شعر وكأنه دخل إلى عالم مختلف. امامه كان بهو واسع بشكل لا يصدق. بدت الأرضية وكأنها منحوتة من قطعة واحدة من الرخام ، وكانت لامعة بما يكفي لتعكس مظهره. تم إغلاق أصوات الشوارع الصاخبة بالكامل بواسطة الستائر.

 

 

ومع ذلك ، فإن معظم ممارسي التشي لم يهتموا بالفضة والذهب المستخدم بين الأشخاص العاديين. لماذا يبيع متجر يمكنه بيع التحف الروحية أسلحة في مدينة صغيرة نائية؟ من الواضح أن قدرتهم كانت نموذجية لتكون قادرة على إنشاء أعمال في متجر البضائع المتنوعة التي تديرها مدرسة المنوعات.

جلست بعض النساء الأنيقات اللواتي يرتدين ملابس القصر على طاولة الشاي في الردهة ، ويتحدثن بهدوء.

 

مشى الرجل الخشن. “النية القاتلة على الناس من السهل الشعور بها ، لكن النية القاتلة على الأسلحة صعبة. لا يمكنك تطوير مثل هذا الحس الحاد إذا لم تكن قد خضت بضع معارك حياة أو موت وحصدت بضع عشرات من الأرواح بيديك “. شبك يديه في لي تشينغشان. “أستطيع أن أقول بنظرة واحدة أنك شخص يعرف أسلحته. كيف لي أن أشير إليك؟ ”

ومع ذلك ، كلما رفعوا أصواتهم قليلاً ، سينتهي الأمر بالتردد في الردهة. استخدم هذا المكان أيضًا تشكيلًا لتوسيع المساحة هنا ، لكنه كان أكثر تعقيدًا من النزل.

 

 

عندما سأل لي تشينغشان عن أفضل مكان لشراء القطع الأثرية الروحية ، أوصاه سون فوباي على الفور بمتجر البضائع المتنوعة. على الرغم من أنه سيكون أغلى قليلاً من الشوارع ، إلا أنه كان هناك ضمان للجودة. نظرًا لأن لي تشينغشان كان لديه الكثير من الأحجار الروحية ، وكان يفتقر إلى البصيرة لتمييز الجودة ، فمن الواضح أنه سيكون من الأنسب له المجيء إلى هنا.

شهدت النساء في ارتداء القصر لي تشينغشان. نظروا إلى بعضهم البعض وتوصلوا إلى أعذار ، كما لو كانوا جميعًا مترددين إلى حد ما.

لم يكن لي تشينغشان قد حصل إلا على دليل غير مكتمل تبلغ قيمته ما يزيد قليلاً عن مائة حجر روحي ، ومع ذلك كانت قيمة النسخة الكاملة عشرة أضعاف هذه القيمة على الأقل. كان كرمه مدهشًا ومثيرًا للإعجاب حقًا!

 

 

في النهاية ، وقفت امرأة جميلة بلا حول ولا قوة وسحبت ملابس القصر لاستقباله. “هل تتطلع لشراء أي شيء ، ايها الزميل المزارع؟” كان لديها طبقة رقيقة من المكياج. على الرغم من أن ابتسامتها كانت متألقة ، إلا أن لي تشينغشان استطاع أن يعلم بنظرة واحدة أن كل هذا جاء من التدريب ، ولم تكن قادرة على إخفاء التردد على وجهها.

قال لي تشينغشان ، “أريد شراء سلاح.”

 

ضحكت المرأة بجوار طاولة الشاي بهدوء. “أي سلاح؟ ألا يمكنك أن تسميهم ادوات روحية؟ يمكنك أن تدرك بنظرة واحدة أنه شخص ضعيف خرج لتوه من الجيانغو “. “لا تقل لي أنه يريد شراء قطعة أثرية روحية رديئة!” “عمولة روبينج ستكون رائعة هذه المرة.”

كانت المرأة التي ترتدي ملابس القصر في الواقع متدرب تشي من الطبقة الثالثة. على الرغم من أن النوادل الدمية الذين استخدمهم مطعم المائة نكهة كانوا مرنين وذكيين ، إلا أن استخدام متدربي التشي لاستقبال العملاء بدا أكثر إسرافًا.

في النهاية ، وقفت امرأة جميلة بلا حول ولا قوة وسحبت ملابس القصر لاستقباله. “هل تتطلع لشراء أي شيء ، ايها الزميل المزارع؟” كان لديها طبقة رقيقة من المكياج. على الرغم من أن ابتسامتها كانت متألقة ، إلا أن لي تشينغشان استطاع أن يعلم بنظرة واحدة أن كل هذا جاء من التدريب ، ولم تكن قادرة على إخفاء التردد على وجهها.

 

 

كان هذا حقًا مركز المدينة ، والقاعدة الرئيسية لمدرسة المنوعات، بعد كل شيء.

 

 

 

لقد تعلم لي تشينغشان الكثير عن البلدة من سون فوباي. كان هذا المكان يسمى بلدة الغيوم المتدفقة. لم يتم تثبيته في مكان واحد. بدلاً من ذلك ، سوف يهاجر باستمرار إلى الأماكن التي يتجمع فيها ممارسو التشي بأعداد أكبر.

 

 

مشى الرجل الخشن. “النية القاتلة على الناس من السهل الشعور بها ، لكن النية القاتلة على الأسلحة صعبة. لا يمكنك تطوير مثل هذا الحس الحاد إذا لم تكن قد خضت بضع معارك حياة أو موت وحصدت بضع عشرات من الأرواح بيديك “. شبك يديه في لي تشينغشان. “أستطيع أن أقول بنظرة واحدة أنك شخص يعرف أسلحته. كيف لي أن أشير إليك؟ ”

كان مثل السوق بين الناس العاديين ، لكنه سيستمر لفترة أطول. وقد اختار جبل جرين فاين هذه المرة لأن حفل تجمع الأعشاب للجبال الثلاثة كان يقترب ، مما جذب العديد من ممارسي تشي المستعدين للمغامرة تحت الأرض.

 

 

أدرك لي تشينغشان من أين نشأت النية القاتلة الحادة. كان من هذه الأسلحة. ضبط نفسه وقال بدهشة ، “ألم تشعري بذلك؟”

قبل الحفل ، سيكون هناك طلب كبير على التعويذات والتحف الروحية التي يمكن أن تزيد من القوة ، بينما بعد الحفل ، سيعيد ممارسو التشي الرواسب المعدنية المختلفة والأعشاب الروحية ، ليبدأ موجة جديدة كاملة.

 

 

لقد تعلم لي تشينغشان الكثير عن البلدة من سون فوباي. كان هذا المكان يسمى بلدة الغيوم المتدفقة. لم يتم تثبيته في مكان واحد. بدلاً من ذلك ، سوف يهاجر باستمرار إلى الأماكن التي يتجمع فيها ممارسو التشي بأعداد أكبر.

كل هذا استضافته مدرسة المنوعات من بين المائة مدرسة. كانوا مسؤولين عن حماية جميع ممارسي التشي في المدينة ، وكذلك الحفاظ على التجارة العادية. وإلا ، فلماذا يزعج ممارسو التشي الأقوى المساومة على السعر مع ممارسي التشي الأضعف؟ سيكون الأمر أسرع بكثير إذا قاموا بقتلهم ونهب أغراضهم.

 

 

فقط الكلمتان المذهبتان – بضائع متنوعة – على اللوحة استمرت في التألق.

ممارسو التشي في بيت الشاي والمطاعم لم يأتوا من مدرسة المنوعات. لقد احتاجوا جميعًا إلى دفع رسوم سنوية بالأحجار الروحية لمدرسة المنوعات لإنشاء عمل هنا.

 

 

عندما سأل لي تشينغشان عن أفضل مكان لشراء القطع الأثرية الروحية ، أوصاه سون فوباي على الفور بمتجر البضائع المتنوعة. على الرغم من أنه سيكون أغلى قليلاً من الشوارع ، إلا أنه كان هناك ضمان للجودة. نظرًا لأن لي تشينغشان كان لديه الكثير من الأحجار الروحية ، وكان يفتقر إلى البصيرة لتمييز الجودة ، فمن الواضح أنه سيكون من الأنسب له المجيء إلى هنا.

 

 

 

قال لي تشينغشان ، “أريد شراء سلاح.”

جلست بعض النساء الأنيقات اللواتي يرتدين ملابس القصر على طاولة الشاي في الردهة ، ويتحدثن بهدوء.

 

 

ضحكت المرأة بجوار طاولة الشاي بهدوء. “أي سلاح؟ ألا يمكنك أن تسميهم ادوات روحية؟ يمكنك أن تدرك بنظرة واحدة أنه شخص ضعيف خرج لتوه من الجيانغو “. “لا تقل لي أنه يريد شراء قطعة أثرية روحية رديئة!” “عمولة روبينج ستكون رائعة هذه المرة.”

غط المدخل مجموعة من الستائر المصنوعة من الخرز. كانت كل خرزة لؤلؤة تساوي الآلاف بين الناس العاديين ، لذلك كان من المبذر تحويلها إلى مجموعة من الستائر المصنوعة من الخرز. ولأنه لم ينظفها أحد ، فقد اصفرت بالفعل.

 

“هذا لقب جيد ، لقب جيد. أنت حقا قوي مثل الثور! لقبي هو تشانغ. ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبًا معي ، لذا يمكنك فقط مناداتي بتشانغ الصغير “.

على الرغم من أنهم قد خنقوا أصواتهم ، إلا أن لي تشينغشان لا يزال يسمع كل كلمة ينطقونها. كما اتضح ، كانت هذه المرأة تسمى روبينج ، والتي بدت بالتأكيد مألوفة. كما اتضح ، لم تكن هذه المزارعات مسئولات فقط عن استقبال العملاء ، ولكن عن المبيعات أيضًا. لا عجب أنهم كانوا متغطرسين للغاية.

 

 

قال بأدب ، “شكرا لك على هديتك ، العم!”

“أرجوك تعال معي!” قال ليو روبينج بلا مبالاة. على الرغم من أنها لم تستطع سماع ما يقوله الآخرون ، إلا أنها كانت تعلم أنهم يسخرون منها.

 

 

 

حركت ليو روبينج وركيها من جانب إلى آخر أثناء صعود الدرج. أردافها المتحركة جعلته يفكر في رئيس النزل منذ الليلة الماضية. وتساءل عما إذا كان من بين النساء المزارعات الذي سيقدمهن له للحفاظ على رفقته هي واحد منهم. استدار ونظر إلى الردهة ، ربما يتم تضمينهم جميعًا!

قال لي تشينغشان: “لقبي هو نيو. وكيف أشير إليك يا سيد؟ ”

 

 

دخل داويست برداء أزرق. ومض ضوء كل من ثيابه والسيف القديم على ظهره. في عالم ممارسو التشي، كان هذا هو شكل الأثرياء.

 

 

لقد تعلم لي تشينغشان الكثير عن البلدة من سون فوباي. كان هذا المكان يسمى بلدة الغيوم المتدفقة. لم يتم تثبيته في مكان واحد. بدلاً من ذلك ، سوف يهاجر باستمرار إلى الأماكن التي يتجمع فيها ممارسو التشي بأعداد أكبر.

أرادت جميع النساء في رداء القصر في الأساس الاندفاع واستقباله. قالت امرأة جميلة المظهر بصوت عالٍ ، “حان دوري”. في النهاية ، فقط هي التي غامرت إلى الأمام ، مثل الدجاجة المنتصرة ، التي وصلت أمام الزبون. كانت ابتسامتها أكثر صدقًا.

بصقت ليو روبينغ في ازدراء. “من هي أختك الكبرى بينغ؟ اقطع الهراء. لقد أحضرت لك العميل ، لذلك أسرع واختر سلاحًا له! ”

 

 

على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه الاتصال بأي شخص ليبقى معه في الليل حيث كانت شياو آن معه ، إلا أنه لا يزال يشعر بالارتياح. لحسن الحظ ، لم يفعل ذلك ، أو كان سيشعر بالشفقة. كان لا يزال من الناحية الفنية بتول ، فكيف يخسرها لامرأة كهذه؟

“ما بك سيدي؟” كانت ليو روبينج على بعد ثلاث خطوات من لي تشينغشان وهي تنظر إليه بعناية. قبل لحظات فقط ، أصبح هذا الرجل الذي كان له شخصية فريدة ولكنه بدا بسيطًا للغاية ومعتدلًا فجأة وحشًا شريرًا جاهزًا للانقضاض والقتل. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها أن هذا الرجل ربما كان أكثر تعقيدًا مما يبدو عليه.

 

 

عند وصوله امام غرفة في الطابق الثاني ، تم سحب نظرته على الفور بواسطة لوحة. والمثير للدهشة أن اللوحة قامت بتفصيل كلمتين – ترسانة الأسلحة. لقد اشترى رمح الطاغية من ترسانة الأسلحة في مدينة تشينغيانغ. لم يكن يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك فرع في بلدة المزارعين أيضًا.

 

 

ومع ذلك ، فإن معظم ممارسي التشي لم يهتموا بالفضة والذهب المستخدم بين الأشخاص العاديين. لماذا يبيع متجر يمكنه بيع التحف الروحية أسلحة في مدينة صغيرة نائية؟ من الواضح أن قدرتهم كانت نموذجية لتكون قادرة على إنشاء أعمال في متجر البضائع المتنوعة التي تديرها مدرسة المنوعات.

على الرغم من أنه كان من المستحيل عليه الاتصال بأي شخص ليبقى معه في الليل حيث كانت شياو آن معه ، إلا أنه لا يزال يشعر بالارتياح. لحسن الحظ ، لم يفعل ذلك ، أو كان سيشعر بالشفقة. كان لا يزال من الناحية الفنية بتول ، فكيف يخسرها لامرأة كهذه؟

 

 

قدمت ليو روبينج ابتسامة احترافية. “تشتهر ترسانة الأسلحة في جميع أنحاء محافظة كلير ريفر لدينا وحتى قيادة رويي بأكملها. تم اختبار الأسلحة الموجودة هنا من قبل الأسياد، لذا فإن جودتها هي الأفضل بالتأكيد ، على عكس الأكشاك الخارجية التي تقدم سلعًا ذات جودة غير مؤكدة ، والتي تبيع القطع الأثرية الروحية منخفضة الجودة التي ينتهي بها الأمر بالتصدع بعد بضع معارك “.

 

 

فقط الكلمتان المذهبتان – بضائع متنوعة – على اللوحة استمرت في التألق.

“إذن دعينا نلقي نظرة!” بمجرد دخول لي تشينغشان إلى المتجر ، ارتجف. وخز كل شعره. شعر وكأنه جيش تعرض لكمين من جميع الجهات. تدفقت النية الشريرة القاتلة. لقد اتخذ خطوة غريزية ، وصدى كل عظامه. ظهرت هالته فجأة ، مثل جيش يبذل قوته معًا ، مع تقدم قائد في المقدمة ، على وشك أن يشق طريقهم للخروج من الحصار.

 

 

 

ومع ذلك ، رأى لي تشينغشان على الفور أنه لم تكن هناك كمائن على الإطلاق. لم يكن هناك سوى آلاف الأسلحة الموضوعة بدقة على رفوف الأسلحة ، تمتد على مد البصر. وقف رجل في منتصف العمر ذو مظهر قبيح وخشن في وسط رفوف الأسلحة ، ينظر إليه في ذهول.

 

 

 

“ما بك سيدي؟” كانت ليو روبينج على بعد ثلاث خطوات من لي تشينغشان وهي تنظر إليه بعناية. قبل لحظات فقط ، أصبح هذا الرجل الذي كان له شخصية فريدة ولكنه بدا بسيطًا للغاية ومعتدلًا فجأة وحشًا شريرًا جاهزًا للانقضاض والقتل. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها أن هذا الرجل ربما كان أكثر تعقيدًا مما يبدو عليه.

 

 

 

أدرك لي تشينغشان من أين نشأت النية القاتلة الحادة. كان من هذه الأسلحة. ضبط نفسه وقال بدهشة ، “ألم تشعري بذلك؟”

 

 

قال لي تشينغشان: “لقبي هو نيو. وكيف أشير إليك يا سيد؟ ”

تفاجأت ليو روبينج. “أشعر بمذا؟”

كانت سون فوباي سعيد. “طالما أنك تفهم هذا.”

 

 

مشى الرجل الخشن. “النية القاتلة على الناس من السهل الشعور بها ، لكن النية القاتلة على الأسلحة صعبة. لا يمكنك تطوير مثل هذا الحس الحاد إذا لم تكن قد خضت بضع معارك حياة أو موت وحصدت بضع عشرات من الأرواح بيديك “. شبك يديه في لي تشينغشان. “أستطيع أن أقول بنظرة واحدة أنك شخص يعرف أسلحته. كيف لي أن أشير إليك؟ ”

في وسط المدينة ، كان هناك مبنى صغير منعزل يبلغ ارتفاعه ثلاثة طوابق. لم تجاور أي متاجر أخرى.

 

 

قال لي تشينغشان: “لقبي هو نيو. وكيف أشير إليك يا سيد؟ ”

 

 

 

“هذا لقب جيد ، لقب جيد. أنت حقا قوي مثل الثور! لقبي هو تشانغ. ليست هناك حاجة لأن تكون مهذبًا معي ، لذا يمكنك فقط مناداتي بتشانغ الصغير “.

قال لي تشينغشان ، “أريد شراء سلاح.”

 

لقد تعلم لي تشينغشان الكثير عن البلدة من سون فوباي. كان هذا المكان يسمى بلدة الغيوم المتدفقة. لم يتم تثبيته في مكان واحد. بدلاً من ذلك ، سوف يهاجر باستمرار إلى الأماكن التي يتجمع فيها ممارسو التشي بأعداد أكبر.

ابتسمت ليو روبينج. “العجوز تشانغ ، أنت تحاول أن تتصرف كشاب مرة أخرى. ألا تشعر بأي خجل؟ ”

ابتسمت ليو روبينج. “العجوز تشانغ ، أنت تحاول أن تتصرف كشاب مرة أخرى. ألا تشعر بأي خجل؟ ”

 

 

قال تشانغ الصغير ، “يسعى المزارعون إلى حياة أطول. ليس هناك أمل بالنسبة لي في هذه الحياة ، لذا ألا يمكنك السماح لي بالحصول على هذا؟ صحيح ، الأخت الكبرى بينغ؟ ”

 

 

كان الرجل العجوز متفاجئًا بالفعل. يقدّر الناس العاديون طريقة زراعة ثمينة حصلوا عليها إلى أقصى الحدود ، بحيث لا يعرضونها حتى لزوجاتهم أو أطفالهم أو أصدقائهم المقربين.

كان معظم أصحاب المتاجر المسؤولين عن المتاجر من ممارسي التشي الأكبر سناً. في النهاية ، كانوا لا يزالون غير قادرين على الزراعة بشكل أسرع من معدل تقدمهم في السن بشكل طبيعي. لم يكن هناك أي إمكانية لهم لتحقيق المزيد من التقدم ، لذلك اختاروا أن يعيشوا حياة أكثر سلامًا وراحة.

فقط الكلمتان المذهبتان – بضائع متنوعة – على اللوحة استمرت في التألق.

 

في خضم المحادثة ، أعطت سون فوباي لي تشينغشان بضعة كتب أخرى. كانوا جميعًا كتبًا ذات أغلفة ورقية مجلدة. كانت الصفحات صفراء قليلاً بالفعل ، في حين أن الحواف أصبحت خشنة.

بصقت ليو روبينغ في ازدراء. “من هي أختك الكبرى بينغ؟ اقطع الهراء. لقد أحضرت لك العميل ، لذلك أسرع واختر سلاحًا له! ”

توقف لي تشينغشان عن القلق. لقد انقلب على الصفحة واكتشف العديد من الملاحظات الإضافية باللون الأحمر في الهوامش. من الواضح أنها كانت كتبًا قرأتها سون فوباي بانتظام. كان أحد محبي الكتب يوزع الكتب التي يقرأها عادة. كانت هذه هدية رائعة.

 

ومع ذلك ، فإن معظم ممارسي التشي لم يهتموا بالفضة والذهب المستخدم بين الأشخاص العاديين. لماذا يبيع متجر يمكنه بيع التحف الروحية أسلحة في مدينة صغيرة نائية؟ من الواضح أن قدرتهم كانت نموذجية لتكون قادرة على إنشاء أعمال في متجر البضائع المتنوعة التي تديرها مدرسة المنوعات.

فقط عندما أراد لي تشينغشان أن يقول شيئًا ما ، رفع تشانغ الصغير رأسه. “لسنا في عجلة من أمرنا يا سيدي. دعني أخمن ما هو السلاح الذي تريده ، حسنًا؟ ”

 

 

قالت سون فوباي: “الشيء الوحيد الذي يفكر فيه الشباب في الوقت الحاضر هو الفنون الإلهية والكتيبات السرية التي يمكن أن تجعلهم أقوياء بين عشية وضحاها. إنهم لا يعرفون الجوهر الحقيقي للكتب. أستطيع أن أرى أن لديك شخصية شجاعة وقوية ، مع تصرف جريء وسخي ، ولديك موهبة تمامًا كممارس تشي أيضًا. ستصنع بالتأكيد اسمًا لنفسك في عالم الزراعة في المستقبل. ومع ذلك ، إذا كنت لا تعرف كيفية التعامل مع شؤون الحياة البشرية ، فستظل شخصًا بلا عقل تحت سيطرة الآخرين بغض النظر عن مدى قوتك. اهلا وسهلا بك لقراءة هذه الكتب بعناية. ستستفيد بالتأكيد بشكل كبير “.

ترجمة: zixar

 

 

ابتسمت ليو روبينج. “العجوز تشانغ ، أنت تحاول أن تتصرف كشاب مرة أخرى. ألا تشعر بأي خجل؟ ”

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

أرادت جميع النساء في رداء القصر في الأساس الاندفاع واستقباله. قالت امرأة جميلة المظهر بصوت عالٍ ، “حان دوري”. في النهاية ، فقط هي التي غامرت إلى الأمام ، مثل الدجاجة المنتصرة ، التي وصلت أمام الزبون. كانت ابتسامتها أكثر صدقًا.

دخل داويست برداء أزرق. ومض ضوء كل من ثيابه والسيف القديم على ظهره. في عالم ممارسو التشي، كان هذا هو شكل الأثرياء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط