قبل الحفل (ثلاثة)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
وضعت السيف على المنضدة الرخامية في الفناء. حولت الشمس باتجاه الغرب بحر الغيوم إلى محيط متوهج ينعكس على النصل الطويل. أضاف فجأة دفقة من الألوان المجيدة إلى السيف العادي.
حدقت يو زيجيان عينيها وجلس القرفصاء على الطاولة ، وهي تحدق مباشرة في السيف.
“هل استطيع؟” قبل أن تنتهي يو زيجيان من الحديث ، سقط السيف في يديها. كان ثقيلًا ، وتراجع الخيط تلقائيًا إلى الغمد.
قالت يو زيجيان ، “أنا لست كذلك. يجب أن تكون ضيفًا مدعوًا إلى الجبل. لا يسمح لك بالصيد في الجبل! ”
وضع السيف هناك بهدوء ، دون أن يتحرك على الإطلاق.
كلانغ ~
رن صوت من الخلف. استدار الثلاثة في نفس الوقت ورأوا رجلاً يرتدي ملابس خضراء يسير من على درجات عالية. كان صغيرا لكن كبير في السن ، وحيدًا ولكنه نبيل.
شهق الجميع لا إراديًا ، مما أدى على الفور إلى إغراق الريح.
وقفت يو زيجيان فجأة. من الواضح أن الصوت يأتي من أذنها ، ولكن بدا أيضًا أنه يأتي من أعماق قلبها. وقفت وفتحت الباب ، وخطت على الطريق الصغير المغطى بالعشب الأخضر.
“شكرًا لك على الانتظار هنا معًا. لقد أنقذتني من المتاعب “.
كانت في حالة ذهول ، كما لو كانت في حلم. كانت عاجزة عن السيطرة على نفسها وكأن شيئاً ما يدعو لها في قلبها.
……
التوى المسار الصغير عدة مرات قبل أن ينفتح فجأة. وظهرت أمامها سلسلة من الجدران المتهدمة ، مثل أنقاض مدينة قديمة.
فجأة نادى مو زيكونغ ، “آنسة هوا ، أنت لست تلميذًا لجبل جرين فاين ، لذا من فضلك لا تقفي معنا! إذا كنت ترغبين في المشاركة في الحفل ، يرجى الوقوف مع المزارعين المستقلين! ”
كانت الأعمدة الحجرية التي كانت تحمل القاعة ذات يوم موضوعة في العشب البري. كانت القاعة قد انهارت بالفعل ، بينما تعرضت التماثيل للعوامل الجوية إلى درجة تشوهت فيها. ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانها رؤية مجدهم السابق بشكل غامض.
**(م.م / همممممممم نايس)
منذ متى كان هناك مكان مثل هذا على جبل جرين فاين؟
حدقت يو زيجيان عينيها وجلس القرفصاء على الطاولة ، وهي تحدق مباشرة في السيف.
ومض سؤال من خلال رأس يو زيجيان ، والذي اختفى في جزء من الثانية.
“بما أنك لست من تلاميذ جبل جرين فاين ، فلماذا تهتمين؟”
أضاف غروب الشمس لطخة حمراء زاهية لهذه الأطلال. بغض النظر عن مدى كون الشخص غير مهذب أو مبتذل ، فإنه لا يزال يتنهد بشكل لا إرادي وفي عاطفة عند هذا المنظر.
نظر الجميع. أشارت هوا شينغلو إلى مو زيكونغ بشراسة. “أنت-” فجأة ، شعرت بضيق طوقها ، ورأت هوا شينجزان بمجرد أن استدارت. وبخها ، “لا تعبثي!” سحبها بعيدًا قبل أن يهز رأسه في يو زيجيان. “حظا سعيدا.”
وبينما كانت تتجول في هذه الأنقاض التي كاد أن يبتلعها العشب الأخضر ، شعرت وكأنها عادت إلى المنزل ، وكأنها أميرة منفية وكان هذا وطنها الأم.
كان يصطاد ، لكنه لم يستخدم صنارة صيد. استخدم سيفا. أمسك بالمقبض بكلتا يديه بينما كان الخيط يتدلى مباشرة من نهاية الغمد إلى البركة التي تشبه المرآة.
نادى هوا تشينغلو ، “زيجيان ، كوني حذرة!”
بعد اجتياز مسار الحجر الأبيض المغطى بالكروم ، توقفت فجأة.
“لابد أن هذا القائد هوا قد أخبرك بكل ما يجب أن يقال ، أليس كذلك؟” قال فو تشينغجين بهدوء ، كما لو كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لم يشرح سبب مجيئه إلى هنا.
جلست بركة صغيرة في أحضان الأشجار الخضراء. ينعكس ضوء الشمس من الغرب على الماء ويصبغه بلون جميل.
“أي تلميذ جديد؟” نظر مو زيكونغ على طول نظرة يو زيجيان. لم يكن هناك سوى بحر من الملابس الخضراء. كان فو تشينغ جين قد اختفى بالفعل.
وقف الرجال الثلاثة الكبار في مثلث حوله. على الرغم من أنهم كانوا منافسين قديمين ، إلا أن عملهم الجماعي كان لا تشوبه شائبة.
جلس رجل يرتدي أردية خضراء على صخرة مستديرة بجانب البركة وساقاه متقاطعتان. كان وجهه الشاب النحيف عنيدًا ، كما لو كان يتنهد. لقد تخلى عن الشيخوخة والتعب الذي بدا أنه يظهر فقط على كبار السن الذين رأوا وفهموا كل ما يقدمه العالم. كان مثل ملك وحيد يجلس على عرشه المنهار ، يستذكر مجده السابق وينتحب على حالة إمبراطوريته الحالية.
في هذه اللحظة ، بدأ الشفق في الأفق يهدأ.
كان يصطاد ، لكنه لم يستخدم صنارة صيد. استخدم سيفا. أمسك بالمقبض بكلتا يديه بينما كان الخيط يتدلى مباشرة من نهاية الغمد إلى البركة التي تشبه المرآة.
تحرك شيخ غرين فاين أولاً لفتح التشكيل. رأى الجميع فقط غشاء من الضوء يتشتت.
“ليس هناك حاجة. قال شيخ غرين فاين بتعب.
لم تكن عيون يو زيجيان على هذا المنظر ، أو هذا الشخص ، ولكن السيف. بدت وكأنها منجذبة دون سبب. كانت واثقة من أن الهزة من وقت سابق نشأت من هذا السيف.
بسبب النجاحات السابقة في حفل تجميع الأعشاب ، تم تعبئة جميع تلاميذ الجبال بشكل أساسي. كان من المستحيل أن يتحرك أكثر من مائة من ممارسي التشي معًا. سوف ينفصلون بشكل طبيعي عن بعضهم البعض عندما يصادفون مسارات تحت الأرض.
“هل رأيت هذا السيف من قبل؟” استدار الرجل ذو الرداء الأخضر ونظر إليها بدهشة.
كما لو أن يو زيجيان قد استيقظت فجأة من حلمها ، نظرت حولها وحاولت تقريبًا أن تسأل كيف انتهى بها الأمر هنا. كانت في حالة ذهول. “لم أفعل. أنت لست من تلاميذ جبل جرين فاين ، أليس كذلك؟ ”
فجأة نادى مو زيكونغ ، “آنسة هوا ، أنت لست تلميذًا لجبل جرين فاين ، لذا من فضلك لا تقفي معنا! إذا كنت ترغبين في المشاركة في الحفل ، يرجى الوقوف مع المزارعين المستقلين! ”
عند إلقاء نظرة فاحصة ، بينما كان يرتدي اللون الأخضر ، كان يختلف اختلافًا كبيرًا عن الزي الرسمي لجبل جرين فاين. بدا مهلكًا للغاية ، تمامًا مثل السيف في يده.
قال الشيخ غرين فاين. “مجتمعون هنا ، سنشارك جميعًا في حفل تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة. إنه لشرف لي ولزملائي جولدن فيزانت و القبر الوحيد… ”
قال الرجل ذو الرداء الأخضر ، “أنا لست كذلك. هل أنت؟”
قالت يو زيجيان ، “أنا لست كذلك. يجب أن تكون ضيفًا مدعوًا إلى الجبل. لا يسمح لك بالصيد في الجبل! ”
قال الرجل ذو الرداء الأخضر ، “هل تريدين إلقاء نظرة؟”
“بما أنك لست من تلاميذ جبل جرين فاين ، فلماذا تهتمين؟”
“أنا لم آت للجبال الثلاثة. مهمتي ليست الفوز عليكم أيضًا “.
“انس ذلك. اصطد. سأعود. لن أزعج صيدك “. كان من غير المناسب إلى حد ما أن يكون الرجل والمرأة بمفردهما هنا. ومع ذلك ، بقيت نظرتها ثابتة على السيف. كان الشعور المألوف هو نفسه عندما قابلت لأول مرة نيو جوشيا.
قال الرجل ذو الرداء الأخضر ، “هل تريدين إلقاء نظرة؟”
“هل استطيع؟” قبل أن تنتهي يو زيجيان من الحديث ، سقط السيف في يديها. كان ثقيلًا ، وتراجع الخيط تلقائيًا إلى الغمد.
أضاء النجم الأول في الأفق. أشرق بصره مثل نجم.
كان الغمد لونه أخضر محبب ، بسبب مزيج من لونه الأصلي والعلامات التي تُركت مع مرور الوقت. بدت المواد مثل اليشم ، ولكن أيضًا مثل الخشب. كانت هناك صورة رائعة محفورة هناك ، مثل صورة ظلية لمدينة ، لكنها كانت غير مكتملة ومدمرة.
ترجمة: zixar
“سيد ، هل نحن بحاجة إلى مواصلة الدوريات؟”
“ماذا يسمى هذا السيف؟”
“ماذا يسمى هذا السيف؟”
“الأطلال الخضراء.”
……
كان بإمكانها الخروج بسهولة من وهم الأطلال الخضراء ، ويمكنها سحب سيف الأطلال الخضراء. كان الشيخ المتنبئ على حق …
كلانغ ~
أمسك يو زيجيان بالمقبض وسحبت السيف. دق صوت الإيقاع المألوف من أذنها ، كما هو متوقع ، باقٍ لبعض الوقت. لم يتوهج على الإطلاق ، لكن لمعان السيف كان يسحب كالضوء عبر مياه الخريف الصافية.
“إنه سيف جميل!”
كانت الحفرة العميقة والمفتوحة مثل عين ضخمة مجوفة تحدق في السماء.
كشف تعبير الرجل ذو اللون الأخضر عن مفاجأة أكبر مما كانت عليه عندما رأى يو زيجيان لأول مرة. لقد صدم في واقع الأمر.
“رغم ذلك ، سيكون الأمر أكثر ملاءمة إذا فزت عليكم أولاً. لا تقلقوا ، لن أؤذيكم “.
كان تلاميذ الطوائف المختلفة يقومون بدوريات في الخارج. لم يكونوا هناك للمساعدة ، ولكن لإبلاغ هوا شينجزان على الفور بمجرد سماعهم أي اضطرابات.
“انتهيت. أريد أن أذهب ، “غمدت يو زيجيان السيف وألقته مرة أخرى على مضض.
وقف الرجل. “هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
في هذه اللحظة ، بدأ الشفق في الأفق يهدأ.
لم تكن عيون يو زيجيان على هذا المنظر ، أو هذا الشخص ، ولكن السيف. بدت وكأنها منجذبة دون سبب. كانت واثقة من أن الهزة من وقت سابق نشأت من هذا السيف.
“لا أستطيع. أنا مشغولة.” قفزت يو زيجيان إلى المسافة كما اعتقدت ، من أنت؟ أنا لا أعرفك حتى ، لكنك تريدني أن أنتظرك. يا له من غريب الأطوار!
كان صفير الرياح الباردة غير قادر على التغلب على ضجيج الأصوات. ناقش الجميع فيما بينهم.
“ما اسمك؟”
بعد فترة ، خرج الشيوخ الثلاثة من القاعة. تم إغلاق الباب بإحكام خلفهم.
“ليس هناك حاجة. قال شيخ غرين فاين بتعب.
“أنا يو زيجيان ،” قالت يو زيجيان دون النظر إلى الوراء.
هدأ المحيط فجأة. وصل الشيوخ الثلاثة إلى الحفرة تحت أنظار الجميع.
“أنا – أنا فو تشينغجين ،” كان يو زيجيان قد غادرت بالفعل الأنقاض واختفت في الغابة ، لذلك تلاشى صوت فو تشينغجين ، كما لو كان يتحدث إلى نفسه.
كان قصر مجموعة السيف حقًا حازمًا كما رسمته الأساطير. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فلن يكون من المبالغة أن العالم سيكون في خطر.
نظر الجميع. أشارت هوا شينغلو إلى مو زيكونغ بشراسة. “أنت-” فجأة ، شعرت بضيق طوقها ، ورأت هوا شينجزان بمجرد أن استدارت. وبخها ، “لا تعبثي!” سحبها بعيدًا قبل أن يهز رأسه في يو زيجيان. “حظا سعيدا.”
كان بإمكانها الخروج بسهولة من وهم الأطلال الخضراء ، ويمكنها سحب سيف الأطلال الخضراء. كان الشيخ المتنبئ على حق …
أمسك يو زيجيان بالمقبض وسحبت السيف. دق صوت الإيقاع المألوف من أذنها ، كما هو متوقع ، باقٍ لبعض الوقت. لم يتوهج على الإطلاق ، لكن لمعان السيف كان يسحب كالضوء عبر مياه الخريف الصافية.
**(م.م / همممممممم نايس)
أضاء النجم الأول في الأفق. أشرق بصره مثل نجم.
حدقت يو زيجيان عينيها وجلس القرفصاء على الطاولة ، وهي تحدق مباشرة في السيف.
المشهد من حوله فجأة التوى مثل السراب قبل أن يختفي. بقيت البركة فقط ، تعكس الظل الأسود للأشجار.
“بما أنك لست من تلاميذ جبل جرين فاين ، فلماذا تهتمين؟”
مرت نظرة فو تشينغجين عبر الغطاء النباتي وهبطت في القاعة الرئيسية في الجزء العلوي من الجبل.
قبل أن يغضب الشيوخ الثلاثة ، تحول اللمعان الأخضر للسيف إلى آلاف الخيوط وتشتت مثل اليراعات.
لم يكن هناك سوى فانوس واحد داخل القاعة المعتمة ، يضيء منطقة صغيرة. تجمهر الرجال الثلاثة المسنون حول الفانوس. لقد وضعوا تحذير هوا شينجزان في الاعتبار ، خائفين من الانقسام والتخلص منهم واحد تلو الآخر.
كان تلاميذ الطوائف المختلفة يقومون بدوريات في الخارج. لم يكونوا هناك للمساعدة ، ولكن لإبلاغ هوا شينجزان على الفور بمجرد سماعهم أي اضطرابات.
عند إلقاء نظرة فاحصة ، بينما كان يرتدي اللون الأخضر ، كان يختلف اختلافًا كبيرًا عن الزي الرسمي لجبل جرين فاين. بدا مهلكًا للغاية ، تمامًا مثل السيف في يده.
كان هناك وميض من الضوء الأخضر ، واكتشف الرجال الثلاثة الكبار فجأة أن البيئة المحيطة قد تغيرت. جلسوا داخل سلسلة من الأنقاض ، وفوقهم كانت سماء الليل اللانهائية ، مليئة بالنجوم.
لقد وقف هناك بمفرده ، دون التحدث مع أي شخص بجانبه. لسبب ما ، لم يلاحظه أحد أيضًا. مستشعرًا بنظرة يو زيجيان ، أدار رأسه وابتسم.
“منذ متى؟” شحب شيخ جولدن فيزانت في مفاجأة.
مرت نظرة فو تشينغجين عبر الغطاء النباتي وهبطت في القاعة الرئيسية في الجزء العلوي من الجبل.
“شكرًا لك على الانتظار هنا معًا. لقد أنقذتني من المتاعب “.
“إنه سيف جميل!”
“أنا يو زيجيان ،” قالت يو زيجيان دون النظر إلى الوراء.
رن صوت من الخلف. استدار الثلاثة في نفس الوقت ورأوا رجلاً يرتدي ملابس خضراء يسير من على درجات عالية. كان صغيرا لكن كبير في السن ، وحيدًا ولكنه نبيل.
كانت الحفرة العميقة والمفتوحة مثل عين ضخمة مجوفة تحدق في السماء.
تحرك شيخ غرين فاين أولاً لفتح التشكيل. رأى الجميع فقط غشاء من الضوء يتشتت.
قال شيخ جرين فاين ، “نعم ، أنت ذلك الشخص!”
كان تلاميذ الطوائف المختلفة يقومون بدوريات في الخارج. لم يكونوا هناك للمساعدة ، ولكن لإبلاغ هوا شينجزان على الفور بمجرد سماعهم أي اضطرابات.
سألت يو زيجيان في حيرة ، “الأخ الأكبر مو ، منذ متى اكتسب جبل جرين فاين تلميذًا جديدًا؟”
“لابد أن هذا القائد هوا قد أخبرك بكل ما يجب أن يقال ، أليس كذلك؟” قال فو تشينغجين بهدوء ، كما لو كان متعبًا جدًا لدرجة أنه لم يشرح سبب مجيئه إلى هنا.
“هل رأيت هذا السيف من قبل؟” استدار الرجل ذو الرداء الأخضر ونظر إليها بدهشة.
أضاف غروب الشمس لطخة حمراء زاهية لهذه الأطلال. بغض النظر عن مدى كون الشخص غير مهذب أو مبتذل ، فإنه لا يزال يتنهد بشكل لا إرادي وفي عاطفة عند هذا المنظر.
وقف الرجال الثلاثة الكبار في مثلث حوله. على الرغم من أنهم كانوا منافسين قديمين ، إلا أن عملهم الجماعي كان لا تشوبه شائبة.
“شكرًا لك على الانتظار هنا معًا. لقد أنقذتني من المتاعب “.
“أنا لم آت للجبال الثلاثة. مهمتي ليست الفوز عليكم أيضًا “.
مرت نظرة فو تشينغجين عبر الغطاء النباتي وهبطت في القاعة الرئيسية في الجزء العلوي من الجبل.
قام الرجال الثلاثة الكبار بالزفير بارتياح في نفس الوقت.
وقف الرجل. “هل يمكنك أن تنتظريني هنا؟”
وبينما كانت تتجول في هذه الأنقاض التي كاد أن يبتلعها العشب الأخضر ، شعرت وكأنها عادت إلى المنزل ، وكأنها أميرة منفية وكان هذا وطنها الأم.
“رغم ذلك ، سيكون الأمر أكثر ملاءمة إذا فزت عليكم أولاً. لا تقلقوا ، لن أؤذيكم “.
وقف الرجال الثلاثة الكبار في مثلث حوله. على الرغم من أنهم كانوا منافسين قديمين ، إلا أن عملهم الجماعي كان لا تشوبه شائبة.
جلست بركة صغيرة في أحضان الأشجار الخضراء. ينعكس ضوء الشمس من الغرب على الماء ويصبغه بلون جميل.
قبل أن يغضب الشيوخ الثلاثة ، تحول اللمعان الأخضر للسيف إلى آلاف الخيوط وتشتت مثل اليراعات.
بعد فترة ، خرج الشيوخ الثلاثة من القاعة. تم إغلاق الباب بإحكام خلفهم.
جلس رجل يرتدي أردية خضراء على صخرة مستديرة بجانب البركة وساقاه متقاطعتان. كان وجهه الشاب النحيف عنيدًا ، كما لو كان يتنهد. لقد تخلى عن الشيخوخة والتعب الذي بدا أنه يظهر فقط على كبار السن الذين رأوا وفهموا كل ما يقدمه العالم. كان مثل ملك وحيد يجلس على عرشه المنهار ، يستذكر مجده السابق وينتحب على حالة إمبراطوريته الحالية.
“سيد ، هل نحن بحاجة إلى مواصلة الدوريات؟”
“ليس هناك حاجة. قال شيخ غرين فاين بتعب.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا يرون الخوف الذي لم يتفرق بعد ، وكذلك فهم بعضهم البعض. لا عجب أن هوا شينجزان جاء شخصياً ليخبرهم. كانت مهمة هذا الشخص في الواقع …
كان قصر مجموعة السيف حقًا حازمًا كما رسمته الأساطير. ومع ذلك ، إذا فعلوا ذلك بالفعل ، فلن يكون من المبالغة أن العالم سيكون في خطر.
نظر ما يقرب من ألف زوج من العيون إلى هذه العين الضخمة. كانت مليئة بالإثارة واللهفة والخوف.
قال شيخ جرين فاين ، “أرجوك ارجع واسترح. اصنع استعداداتك! حفل تجميع الأعشاب على وشك أن يبدأ “.
……
المشهد من حوله فجأة التوى مثل السراب قبل أن يختفي. بقيت البركة فقط ، تعكس الظل الأسود للأشجار.
كانت الحفرة العميقة والمفتوحة مثل عين ضخمة مجوفة تحدق في السماء.
نظر ما يقرب من ألف زوج من العيون إلى هذه العين الضخمة. كانت مليئة بالإثارة واللهفة والخوف.
تحرك عشرات من حراس هوك وولف بقيادة وو جين عبر المزارعين المستقلين ، وقاموا بفحص الأشخاص من حولهم باستمرار ، كما لو كانوا هناك لمنع أي شخص من التسلل إلى الحفل.
……
كان صفير الرياح الباردة غير قادر على التغلب على ضجيج الأصوات. ناقش الجميع فيما بينهم.
“الأطلال الخضراء.”
هدأ المحيط فجأة. وصل الشيوخ الثلاثة إلى الحفرة تحت أنظار الجميع.
تحرك شيخ غرين فاين أولاً لفتح التشكيل. رأى الجميع فقط غشاء من الضوء يتشتت.
قال الشيوخ الثلاثة في نفس الوقت ، “تبدأ مراسم تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة رسميًا!”
تألقت يد الشيخ جولدن فيزانت بضوء متلألئ ، وتلاشى الثلج في الحفرة بسرعة ، وكشف عن أكثر من اثني عشر كهفًا شديد السواد. كانت هذه الكهوف مدخل مراسم تجميع الأعشاب. قادوا إلى أجزاء مختلفة تحت الأرض.
شهق الجميع لا إراديًا ، مما أدى على الفور إلى إغراق الريح.
“انتهيت. أريد أن أذهب ، “غمدت يو زيجيان السيف وألقته مرة أخرى على مضض.
نادى هوا تشينغلو ، “زيجيان ، كوني حذرة!”
قال الشيخ غرين فاين. “مجتمعون هنا ، سنشارك جميعًا في حفل تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة. إنه لشرف لي ولزملائي جولدن فيزانت و القبر الوحيد… ”
كان هناك وميض من الضوء الأخضر ، واكتشف الرجال الثلاثة الكبار فجأة أن البيئة المحيطة قد تغيرت. جلسوا داخل سلسلة من الأنقاض ، وفوقهم كانت سماء الليل اللانهائية ، مليئة بالنجوم.
تحرك عشرات من حراس هوك وولف بقيادة وو جين عبر المزارعين المستقلين ، وقاموا بفحص الأشخاص من حولهم باستمرار ، كما لو كانوا هناك لمنع أي شخص من التسلل إلى الحفل.
“ليس هناك حاجة. قال شيخ غرين فاين بتعب.
“أي تلميذ جديد؟” نظر مو زيكونغ على طول نظرة يو زيجيان. لم يكن هناك سوى بحر من الملابس الخضراء. كان فو تشينغ جين قد اختفى بالفعل.
انقسم تلاميذ الجبال الثلاثة إلى ثلاث مجموعات ، يقفون وراء سادة طائفتهم. تم تقسيمهم كذلك إلى فرق أصغر.
رن صوت من الخلف. استدار الثلاثة في نفس الوقت ورأوا رجلاً يرتدي ملابس خضراء يسير من على درجات عالية. كان صغيرا لكن كبير في السن ، وحيدًا ولكنه نبيل.
بسبب النجاحات السابقة في حفل تجميع الأعشاب ، تم تعبئة جميع تلاميذ الجبال بشكل أساسي. كان من المستحيل أن يتحرك أكثر من مائة من ممارسي التشي معًا. سوف ينفصلون بشكل طبيعي عن بعضهم البعض عندما يصادفون مسارات تحت الأرض.
كلانغ ~
حدقت يو زيجيان بينهم. فجأة ، نقر أحدهم على كتفها برفق. استدارت في عجلة من أمرها وصرخت بسعادة ، “شينغلو ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”
ومض سؤال من خلال رأس يو زيجيان ، والذي اختفى في جزء من الثانية.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أبقت هوا شينغلو ظهرها منحنيًا. “صه! لا تكوني صاخبة ، أو سيسمعك أخي. أنا قلق عليك ، لذلك سأذهب معك إلى هناك لإلقاء نظرة “.
لم يكن هناك سوى فانوس واحد داخل القاعة المعتمة ، يضيء منطقة صغيرة. تجمهر الرجال الثلاثة المسنون حول الفانوس. لقد وضعوا تحذير هوا شينجزان في الاعتبار ، خائفين من الانقسام والتخلص منهم واحد تلو الآخر.
فجأة نادى مو زيكونغ ، “آنسة هوا ، أنت لست تلميذًا لجبل جرين فاين ، لذا من فضلك لا تقفي معنا! إذا كنت ترغبين في المشاركة في الحفل ، يرجى الوقوف مع المزارعين المستقلين! ”
أضاف غروب الشمس لطخة حمراء زاهية لهذه الأطلال. بغض النظر عن مدى كون الشخص غير مهذب أو مبتذل ، فإنه لا يزال يتنهد بشكل لا إرادي وفي عاطفة عند هذا المنظر.
نظر الجميع. أشارت هوا شينغلو إلى مو زيكونغ بشراسة. “أنت-” فجأة ، شعرت بضيق طوقها ، ورأت هوا شينجزان بمجرد أن استدارت. وبخها ، “لا تعبثي!” سحبها بعيدًا قبل أن يهز رأسه في يو زيجيان. “حظا سعيدا.”
“ماذا يسمى هذا السيف؟”
كانت الحفرة العميقة والمفتوحة مثل عين ضخمة مجوفة تحدق في السماء.
نادى هوا تشينغلو ، “زيجيان ، كوني حذرة!”
“ليس هناك حاجة. قال شيخ غرين فاين بتعب.
قال مو زيكونغ بحرارة ، “لا تقلقي ، زيجيان. سأحميك بالتأكيد “.
“شكرًا لك على الانتظار هنا معًا. لقد أنقذتني من المتاعب “.
كان تلاميذ الطوائف المختلفة يقومون بدوريات في الخارج. لم يكونوا هناك للمساعدة ، ولكن لإبلاغ هوا شينجزان على الفور بمجرد سماعهم أي اضطرابات.
فقط عندما أرادت يو زيجيان قول شيء ما ، لاحظت فجأة شخصية مألوفة في الحشد. كان الرجل ذو الرداء الأخضر هو من اصطاد من البركة. لقد تحول إلى الزي الرسمي لجبل جرين فاين، وتشير الهالة التي أطلقها إلى أنه كان ممارس تشي من الطبقة الرابعة .
في هذه اللحظة ، أنهى شيخ جرين فاين حديثه. تبادل الشيوخ الثلاثة النظرات وأومأوا في نفس الوقت. لم يلقوا نظرة على فو تشينغجين طوال الوقت. لم يعرضوا حتى أي تعبيرات غريبة.
لقد وقف هناك بمفرده ، دون التحدث مع أي شخص بجانبه. لسبب ما ، لم يلاحظه أحد أيضًا. مستشعرًا بنظرة يو زيجيان ، أدار رأسه وابتسم.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا يرون الخوف الذي لم يتفرق بعد ، وكذلك فهم بعضهم البعض. لا عجب أن هوا شينجزان جاء شخصياً ليخبرهم. كانت مهمة هذا الشخص في الواقع …
سألت يو زيجيان في حيرة ، “الأخ الأكبر مو ، منذ متى اكتسب جبل جرين فاين تلميذًا جديدًا؟”
منذ متى كان هناك مكان مثل هذا على جبل جرين فاين؟
“أي تلميذ جديد؟” نظر مو زيكونغ على طول نظرة يو زيجيان. لم يكن هناك سوى بحر من الملابس الخضراء. كان فو تشينغ جين قد اختفى بالفعل.
خدشت يو زيجيان رأسها. “يا للغرابة!”
“انتهيت. أريد أن أذهب ، “غمدت يو زيجيان السيف وألقته مرة أخرى على مضض.
“رغم ذلك ، سيكون الأمر أكثر ملاءمة إذا فزت عليكم أولاً. لا تقلقوا ، لن أؤذيكم “.
في هذه اللحظة ، أنهى شيخ جرين فاين حديثه. تبادل الشيوخ الثلاثة النظرات وأومأوا في نفس الوقت. لم يلقوا نظرة على فو تشينغجين طوال الوقت. لم يعرضوا حتى أي تعبيرات غريبة.
نادى هوا تشينغلو ، “زيجيان ، كوني حذرة!”
قالت يو زيجيان ، “أنا لست كذلك. يجب أن تكون ضيفًا مدعوًا إلى الجبل. لا يسمح لك بالصيد في الجبل! ”
هوا شينجزان، الذي ظل في الحشد واهتم بوجوههم طوال الوقت ، تنهد برفق في ارتياح.
قال الشيوخ الثلاثة في نفس الوقت ، “تبدأ مراسم تجميع الأعشاب للجبال الثلاثة رسميًا!”
……
ترجمة: zixar
كان الغمد لونه أخضر محبب ، بسبب مزيج من لونه الأصلي والعلامات التي تُركت مع مرور الوقت. بدت المواد مثل اليشم ، ولكن أيضًا مثل الخشب. كانت هناك صورة رائعة محفورة هناك ، مثل صورة ظلية لمدينة ، لكنها كانت غير مكتملة ومدمرة.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لأجل إصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
عند إلقاء نظرة فاحصة ، بينما كان يرتدي اللون الأخضر ، كان يختلف اختلافًا كبيرًا عن الزي الرسمي لجبل جرين فاين. بدا مهلكًا للغاية ، تمامًا مثل السيف في يده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
