نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 242

عدو البشر

عدو البشر

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

تجمعت الشياطين الشرسة تحت اعماق الأرض من جميع الاتجاهات.

 

 

 

أضاءت الطحالب الكهف الشاسع ، لكن العشرات من أزواج العيون كانت أكثر إشراقًا. لقد ضاقت معظم قزحية العين إلى شقوق ، ومن الواضح أنها غير معتادة على مثل هذه البيئة الساطعة.

لم يأخذ كل الطعام في البداية. كان الجوع هو القوة الدافعة الرئيسية للصيد. عندما انتهى أقوى ثلاثة جنود شيطان في منتصف الطريق من الأكل ، أمرهم بالتوقف وترك الشياطين الآخرين يأكلون.

 

 

ربما كانت النظرات شديدة ، ربما باردة ، أو ربما متعجرفة ، اصطدمت وأنتجت شرارات في الهواء.

كانت الشياطين الأخرى تتجول بقلق في المناطق المحيطة.

 

مشى في أعماق الكهف.

ارتفعت أصوات الأنفاس الكريهة وتهبط الواحدة تلو الأخرى. كانوا قلقين مثل البراكين قبل ثوران البركان. من وقت لآخر ، كان هناك هدير أو هدير عميق ، مثل الرعد في السماء ، يتردد صداها عبر الكهف.

أراد الضفدع الجليدي أن يأكل بضع لقمات أخرى بينما كان مشغولاً ، لكن سيفاً عظمياً أشار إليه. اشتعلت النيران في تجويف عين شياو آن.

 

من ناحية أخرى ، غفى ميليبيد من خلال الاتكاء على رأس لي تشينغشان. ومع ذلك ، فإن التشي الشيطاني القوي الذي أطلقه لا يزال ينتقد المحيط موجة تلو الأخرى ، مبعثرًا التشي الشيطاني الشياطين الأخرى.

تجمع التشي الشيطاني في الظلام ، متشابكًا وتبادل المعلومات باستمرار مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، فقد حافظوا على مسافة حذرة من بعضهم البعض.

“سادة الطوائف ، ما الذي يحدث؟” دخل هوا شينجزان ، التي كانت يراقبهم باستمرار ، في جناح الخيزران بصرامة. لقد فهم ما تمثله بقع الضوء.

 

على الرغم من وجود سيف بالفعل داخل قسم صقل القطع الأثرية من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم المسمى سيف ذبح بوذا ، إلا أنه لم يكن شيئًا يمكن لشياو آن صقله في الوقت الحالي. ونتيجة لذلك ، لم يكن لهذا السيف استخدامات أخرى غير قوته.

نتج عن الأشكال الهائلة سلسلة من الظلال السوداء ، والتلوي ، والتمايل ، والالتواء.

 

 

 

في الماضي ، كانوا يعيشون دون أي اتصال مع بعضهم البعض ، لكن اليوم ، اجتمعوا جميعًا هنا بسبب شخص ما.

لم يستطع ليو فنغروي إلا أن يشعر بخيبة أمل بسبب هذا. عادة ما تتطابق قوة الوحوش الشيطانية مع حجمها. كلما كانت أكبر ، كانت أقوى ، وكلما كانت أكثر قيمة. كان هذا الضفدع صغيرًا جدًا ، لذا من الواضح أنه تحول من وحش إلى شيطان.

 

لم يكن خائفًا من تلقي التجاهل من كبار السن والصغار. ومع ذلك ، سيكون الأمر مرعبًا للغاية بمجرد أن لا يحظى بدعم سيده في طائفة صغيرة مثل هذه. لم يستطع إلا أن يكره يو زيجيان تمامًا. كان يأمل بشكل أساسي أن تموت في الحفل هذه المرة ، وإذا كانت هناك فرصة ، فلن يمانع في المساعدة قليلاً حتى يحدث هذا.

فجأة ، تجمعت نظراتهم في مكان واحد.

 

 

على الخريطة الذهنية تحت الأرض ، تم إطفاء مساحات كبيرة من الضوء. تم تدمير الفرق تحت الأرض واحدة تلو الأخرى. في غضون فترة وجيزة ، تجاوز عدد ممارسي التشي الذين فقدوا بالفعل إجمالي الخسائر خلال حفل جمع الأعشاب في المرة الأخيرة.

رطم! رطم! رطم!

على كتفيه ، وقف شياو آن وميليبيد إلى اليسار واليمين. كانت شياو آن قد اتخذت شكل هيكلها العظمي ، مع تحليق خرزتي صلاة الجمجمة فوق رأسها.

 

 

تسببت الخطوات الثقيلة في اهتزاز الأرض. كان لا يزال بعيدًا جدًا ، لكن التشي الشيطاني العنيف قد تدفق بالفعل إلى الكهف. كانت هذه هي الطريقة التي استقبل بها الشياطين بعضهم البعض ، لكنها كانت مليئة بالغطرسة والاستفزاز. في العادة ، كان ذلك كافيًا لقيادة المعركة.

ربما كانت النظرات شديدة ، ربما باردة ، أو ربما متعجرفة ، اصطدمت وأنتجت شرارات في الهواء.

 

تصادف أن هذه المجموعة كانت تحت قيادة ليو فنغروي ، لكن وجهه كان غارقًا. لقد تجاهل إطراء إخوته الصغار.

سحب كل الشياطين التشي الشيطاني وخفضوا رؤوسهم ، كما لو كانوا رعايا ينتظرون وصول ملكهم.

ابتسم لي تشينغشان. “من الأفضل أن تسألهم!”

 

كان كل التلاميذ خاضعين له. إذا غامروا بشكل أعمق ، فإن الخطر سيزداد أيضًا. لم يكن التعامل مع الشياطين ذات الجوهر الشيطاني بهذه السهولة. على الرغم من أن الوحوش الشيطانية لم يكن لديها الجوهر الشيطاني ، إلا أنها لا تزال تمتلك الجلود والعظام ، والتي كانت مواد رائعة لصقل القطع الأثرية الروحية. وللحمهم ودمهم استخدامات عظيمة أيضًا.

يمكن أن يشعروا جميعًا أنه أصبح أقوى. كان مثل نصل حاد ، يتلألأ بنور متعطش للدماء.

 

 

 

ظهر شخصية ضخمة عند المدخل المظلم. كان المدخل باتجاه أعلى الكهف وكان عرضه عدة أمتار ، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي له. سيؤدي رفع رأسه ببساطة إلى احتكاك قرني الثور الحاد بالسقف وإنتاج سلسلة من الشرر.

نظر ليو فنغروي حوله. “السيد ينتظرنا فقط على السطح. إذا تراجعنا قبل أن نواجه خطرًا ، فهل يمكننا أن نطلق على أنفسنا تلاميذ جبل جرين فاين ؟ لنذهب. لن يكون الجو باردًا بمجرد أن نتحرك قليلاً. عشب الكوارتز في المقدمة! ”

 

يمكن أن يشعروا جميعًا أنه أصبح أقوى. كان مثل نصل حاد ، يتلألأ بنور متعطش للدماء.

قفز الظل الأسود في الهواء. لم يكن جسده الضخم أخرق على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان مثل نمر ينحدر من الجبال.

بعد ذلك ، عدّل نفسه وقال بفخر ، “ومن أجلي!”

 

قال شيخ جرين فاين ، “يجب أن يكون هناك شيطان قوي هناك ، لكن هذا لا معنى له.المكان لا يزال ضحلًا جدًا “.

هبط على الأرض مع قعقعة. كان شعره القرمزي يرقص كالنار ، بينما كان بؤبؤي عيناه القرمزيين ينظرون إلى الشياطين مثل النصل. خفضت جميع الشياطين رؤوسهم أكثر.

 

 

 

على كتفيه ، وقف شياو آن وميليبيد إلى اليسار واليمين. كانت شياو آن قد اتخذت شكل هيكلها العظمي ، مع تحليق خرزتي صلاة الجمجمة فوق رأسها.

 

 

ومع ذلك ، كان سيفًا قويًا كافيًا لسياف متفوق.

من ناحية أخرى ، غفى ميليبيد من خلال الاتكاء على رأس لي تشينغشان. ومع ذلك ، فإن التشي الشيطاني القوي الذي أطلقه لا يزال ينتقد المحيط موجة تلو الأخرى ، مبعثرًا التشي الشيطاني الشياطين الأخرى.

يبدو أن الهالة المميتة على وجه شيخ القبر الوحيد تزداد ثقلًا.

 

ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه. بدت وكأنها مثل ابتسامة قاسية وشريرة ، مثل ابتسامة حزينة مرة اخرى ​​، لكنها أيضًا تبدو وكأنها ابتسامة باردة منتقدة للذات. بعد ذلك ، اختفى كل شيء. استعاد رباطة جأشه الصامتة.

كان لي تشينغشان يأرجح بيده، وكان الطعام ينهمر مثل المطر ، متراكمًا في وسط الكهف. كان هناك طعام تم طهيه من قبل البشر ، وكذلك لحم البقر الطازج ولحم الضأن ولحم الخنزير. عند الاندماج معًا ، أطلقوا عطرًا جذابًا.

استنشق ميليبيد من الطعام وفتح عينيه بشق. أعطاه لي تشينغشان الكحول والطعام الذي أعده له بالفعل. كان لديه وليمة عظيمة قبل الاستلقاء على كتف لي تشينغشان والنوم.

 

 

في الأساس ، سال لعاب كل الشياطين. على الرغم من المدة التي عاشوها ، لم يروا الكثير والكثير من الأطعمة الغنية من قبل.

 

 

 

“هذا هو وعدي. الآن ، دعنا نأكل! ” كان صوت لي تشينغشان العميق مثل معدن صدى ، قادر على اختراق أي شيء.

ابتسم لي تشينغشان. “من الأفضل أن تسألهم!”

 

حوصر العشرات من الزومبي وتلاميذ جبل بوريال ماوند في كهف السقف المنخفض. لم يتمكن التلاميذ من الهروب. شعروا بقوة هائلة تسحقهم من كل مكان ، وتحولهم على الفور إلى لحم مفروم. لقد اندمجوا مع الزومبي الذي صقلوه ، ولم ينفصلوا مرة أخرى.

كانت كلماته بمثابة شرارة لغرفة مليئة بالمتفجرات. اندفع كل الشياطين إلى الأمام ، كل منهم أكثر شراسة وقوة من السابق. كان الصيد والأكل قدرة وُلدا بها.

لم يكن خائفًا من تلقي التجاهل من كبار السن والصغار. ومع ذلك ، سيكون الأمر مرعبًا للغاية بمجرد أن لا يحظى بدعم سيده في طائفة صغيرة مثل هذه. لم يستطع إلا أن يكره يو زيجيان تمامًا. كان يأمل بشكل أساسي أن تموت في الحفل هذه المرة ، وإذا كانت هناك فرصة ، فلن يمانع في المساعدة قليلاً حتى يحدث هذا.

 

مع وفاة فرقة ليو فنغروي ، تم إطفاء بقع الضوء التي كانت تمثلهم. في وقت سابق ، اختفت أيضًا بقع الضوء الذهبية التي تمثل تلاميذ جبل جريس فيزانت.

بعد قليل من الزئير والهدير كاختبار ، قاموا بشكل طبيعي بتجميع أنفسهم بترتيب معين. أكل الشياطين الأقوى أولاً.

 

 

 

يلتهم بلاك واتر سلمندر كومة من الأسماك الطازجة. شعر بالسعادة. لحسن الحظ ، جاء ، أو كان سيفوت مثل هذه الوليمة العظيمة.

 

 

كسر! كسر! ملأ صوت التجميد الهواء ، مثل نغمات الموت.

التفت أفعى الصخرة وابتلعت ثوراً كاملاً. بموجة من ذيلها أكلت عنزة أخرى.

 

 

 

كانت الطريقة التي يأكل بها ضفدع الجليد أغرب طريقة. سيفتح فمه بحجم مرعب ويزفر الهواء البارد ويجمد كل الطعام المطبوخ قبل أن يمتص بقوة. سوف ينتفخ جسمه على الفور ، وسيتم امتصاص جميع الأطعمة المجمدة في جسده ، كما لو كان حفرة بلا قاع.

صُدم الضفدع الجليدي على الفور بنية السيف. أصبح خائفا من التحرك. لقد شعرت أنه طالما أنه يتحرك بمقدار بوصة واحدة ، فإنه سيتعين عليه أن يعاني من هجوم مدمر.

 

 

كانت الشياطين الأخرى تتجول بقلق في المناطق المحيطة.

فجأة ، فكر في شيء ما. كيف يمكن للوحش الشيطاني منخفض المستوى أن يبعث مثل هذه البرودة؟

 

فجأة ، فكر في شيء ما. كيف يمكن للوحش الشيطاني منخفض المستوى أن يبعث مثل هذه البرودة؟

يبدو أن هذا حفل قديم ، بدائي ، مثل كيف رقص أسلاف البشر حول النار ، وخلق ثقافة بشرية.

 

 

 

استنشق ميليبيد من الطعام وفتح عينيه بشق. أعطاه لي تشينغشان الكحول والطعام الذي أعده له بالفعل. كان لديه وليمة عظيمة قبل الاستلقاء على كتف لي تشينغشان والنوم.

 

 

الجزء الأكثر رعبا في كل هذا أنه فشل في الواقع في الشعور بهالتهم. من الواضح أنهم أخفوه عن قصد حتى يتمكنوا من نصب كمين لمجموعته ، ولهذا السبب لم يظهر أي رحمة بهجومه.

هز لي تشينغشان رأسه. في الأصل ، أحضره ليحافظ على مظهره ويقول بضع كلمات لإثارة معنوياتهم ، ولكن كما يبدو ، لم تكن هناك حاجة لذلك.

 

 

“الزميل جرين فاين ، يبدو أن تلاميذك لم يتمكنوا من هزيمة الشيطان أيضًا!” قال شيخ جولد فيزانت ببرود.

لم يأخذ كل الطعام في البداية. كان الجوع هو القوة الدافعة الرئيسية للصيد. عندما انتهى أقوى ثلاثة جنود شيطان في منتصف الطريق من الأكل ، أمرهم بالتوقف وترك الشياطين الآخرين يأكلون.

كسر! كسر! ملأ صوت التجميد الهواء ، مثل نغمات الموت.

 

 

ومع ذلك ، تصادف أن الشياطين التي كانت تأكل هي الأكثر شراسة ، فلماذا يستمعون إلى أمر لي تشينغشان؟ لقد تجاهلوه واستمروا في تذوق الطعام.

بعد قليل من الزئير والهدير كاختبار ، قاموا بشكل طبيعي بتجميع أنفسهم بترتيب معين. أكل الشياطين الأقوى أولاً.

 

 

على لي تشينغشان العمل. أمسك رأس أفعى الصخرة بمخالبه الضخمة وضغطها على الأرض. التفت أفعى الصخرة حوله عدة مرات غريزيًا مثل حزام سميك ، لكنه اكتشف أن جسده كان أقوى من المعدن. الألم الثاقب من رأسها جعلها تعود إلى حواسها. هذه المخالب يمكن أن تخترق درعها.

 

 

لم يستطع ليو فنغروي إلا أن يشعر بخيبة أمل بسبب هذا. عادة ما تتطابق قوة الوحوش الشيطانية مع حجمها. كلما كانت أكبر ، كانت أقوى ، وكلما كانت أكثر قيمة. كان هذا الضفدع صغيرًا جدًا ، لذا من الواضح أنه تحول من وحش إلى شيطان.

الذراع الأخرى ملفوفة حول عنق بلاك واتر سلمندر. في حين أن بلاك واتر سلمندر الأسود يستطيع الانزلاق للخارج ، إلا أنه ظل بطاعة ثابتة.

شعر ليو فنغروي بالبرودة في المناطق المحيطة أيضًا. بالنظر إلى إخوته الصغار ، كانت كل وجوههم شاحبة ، وأصبحت شفاههم زرقاء. كان ممارسو التشي الذين امتلكوا تشي الحقيقي الفطري محصنين ضد برد الشتاء وحرارة الصيف ، لكن في هذه اللحظة ، شعروا بالبرد تمامًا مثل الأشخاص العاديين.

 

قال شيخ جرين فاين ، “يجب أن يكون هناك شيطان قوي هناك ، لكن هذا لا معنى له.المكان لا يزال ضحلًا جدًا “.

أراد الضفدع الجليدي أن يأكل بضع لقمات أخرى بينما كان مشغولاً ، لكن سيفاً عظمياً أشار إليه. اشتعلت النيران في تجويف عين شياو آن.

 

 

لم يأخذ كل الطعام في البداية. كان الجوع هو القوة الدافعة الرئيسية للصيد. عندما انتهى أقوى ثلاثة جنود شيطان في منتصف الطريق من الأكل ، أمرهم بالتوقف وترك الشياطين الآخرين يأكلون.

تم تنقية السيف العظمي من الهيكل العظمي للأخ الأكبر الأول من جبل غريس فيزانت.

ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه. بدت وكأنها مثل ابتسامة قاسية وشريرة ، مثل ابتسامة حزينة مرة اخرى ​​، لكنها أيضًا تبدو وكأنها ابتسامة باردة منتقدة للذات. بعد ذلك ، اختفى كل شيء. استعاد رباطة جأشه الصامتة.

 

 

على الرغم من وجود سيف بالفعل داخل قسم صقل القطع الأثرية من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم المسمى سيف ذبح بوذا ، إلا أنه لم يكن شيئًا يمكن لشياو آن صقله في الوقت الحالي. ونتيجة لذلك ، لم يكن لهذا السيف استخدامات أخرى غير قوته.

لم يأخذ كل الطعام في البداية. كان الجوع هو القوة الدافعة الرئيسية للصيد. عندما انتهى أقوى ثلاثة جنود شيطان في منتصف الطريق من الأكل ، أمرهم بالتوقف وترك الشياطين الآخرين يأكلون.

 

 

ومع ذلك ، كان سيفًا قويًا كافيًا لسياف متفوق.

كان كل التلاميذ خاضعين له. إذا غامروا بشكل أعمق ، فإن الخطر سيزداد أيضًا. لم يكن التعامل مع الشياطين ذات الجوهر الشيطاني بهذه السهولة. على الرغم من أن الوحوش الشيطانية لم يكن لديها الجوهر الشيطاني ، إلا أنها لا تزال تمتلك الجلود والعظام ، والتي كانت مواد رائعة لصقل القطع الأثرية الروحية. وللحمهم ودمهم استخدامات عظيمة أيضًا.

 

 

صُدم الضفدع الجليدي على الفور بنية السيف. أصبح خائفا من التحرك. لقد شعرت أنه طالما أنه يتحرك بمقدار بوصة واحدة ، فإنه سيتعين عليه أن يعاني من هجوم مدمر.

على الخريطة الذهنية تحت الأرض ، تم إطفاء مساحات كبيرة من الضوء. تم تدمير الفرق تحت الأرض واحدة تلو الأخرى. في غضون فترة وجيزة ، تجاوز عدد ممارسي التشي الذين فقدوا بالفعل إجمالي الخسائر خلال حفل جمع الأعشاب في المرة الأخيرة.

 

 

مع إخضاع أقوى ثلاثة جنود شيطان في لحظة ، أصبح الشياطين الآخرين خائفين من التحرك أيضًا.

 

 

استنشق ميليبيد من الطعام وفتح عينيه بشق. أعطاه لي تشينغشان الكحول والطعام الذي أعده له بالفعل. كان لديه وليمة عظيمة قبل الاستلقاء على كتف لي تشينغشان والنوم.

فتح ميليبيد عينيه الغامضتين وسأل: “إنهم يعصون؟”

تم تنقية السيف العظمي من الهيكل العظمي للأخ الأكبر الأول من جبل غريس فيزانت.

 

تحركت الأفعى الصخرية عبر الأرض وميض لسانها المتشعب ، واستشعرت باستمرار هالة البشر في الكهوف. فجأة ، خرج من الجدار ورأى الوجوه المخيفة لبعض البشر. كانوا جميعا ضعفاء للغاية.

ابتسم لي تشينغشان. “من الأفضل أن تسألهم!”

 

 

كان كل التلاميذ خاضعين له. إذا غامروا بشكل أعمق ، فإن الخطر سيزداد أيضًا. لم يكن التعامل مع الشياطين ذات الجوهر الشيطاني بهذه السهولة. على الرغم من أن الوحوش الشيطانية لم يكن لديها الجوهر الشيطاني ، إلا أنها لا تزال تمتلك الجلود والعظام ، والتي كانت مواد رائعة لصقل القطع الأثرية الروحية. وللحمهم ودمهم استخدامات عظيمة أيضًا.

أعرب الشياطين الثلاثة عن ولائهم على عجل ، وأطلق لي تشينغشان سراحهم. لم يقل شيئًا سوى التعبير عن أن لديه سلطة توزيع الطعام. يجب على القائد دائمًا أن يعبر عن السلطة التي يمتلكها للمجموعة ويمنح منتهكي القواعد ضربة قاسية.

 

 

ابتسم لي تشينغشان. “من الأفضل أن تسألهم!”

أصبح جنود الشيطان الآخرون على الفور أكثر تنظيماً عندما أكلوا. بعد أن تم تقسيم كل الطعام بينهم ، بدا أن الشياطين ما زالوا غير راضين. بدا أنهم أصبحوا أكثر جوعًا بعد أن لم يأكلوا لفترة طويلة.

 

 

 

“لقد بدأ المزارعون البشريون بالفعل في المغامرة تحت الأرض!” تحدث لي تشينغشان أخيرًا. استخدم التشي الشيطاني وصوته لإيصال رسالته.

تصادف أن هذه المجموعة كانت تحت قيادة ليو فنغروي ، لكن وجهه كان غارقًا. لقد تجاهل إطراء إخوته الصغار.

 

 

كل الشياطين رفعوا رؤوسهم في حالة تأهب. لقد فهموا الخطر الذي يشكله البشر.

“سادة الطوائف ، ما الذي يحدث؟” دخل هوا شينجزان ، التي كانت يراقبهم باستمرار ، في جناح الخيزران بصرامة. لقد فهم ما تمثله بقع الضوء.

 

فتح ميليبيد عينيه الغامضتين وسأل: “إنهم يعصون؟”

“لقد جاؤوا لقتلنا ، وأخذوا الجوهر الشيطاني لدينا ، وأخذ الأعشاب الروحية من كهوفنا. من اليوم فصاعدًا ، ستستمع إلى أمري. لن تقاتل وحدك. يجب أن نتحد ونواجه العدو معًا. بعد ذلك ، سأقوم بإعادة توزيع الطعام بينكم حسب استحقاقكم في المعركة! ”

 

 

“دعنا نذهب ونلقي نظرة!” أمر ليو فنغروي. كان عليه أن يجمع بعض الأعشاب الروحية الإضافية في الحفل هذه المرة لحفظ انطباع سيده عنه.

“الآن ، دعنا نذهب ونقتل كل البشر!” رفع لي تشينغشان يده اليمنى قبل أن يأرجحها بشراسة.

 

 

 

دوى هدير وزئير مختلف عبر الكهوف ، مما تسبب في سقوط الصخور. تحرك جيش الشياطين.

كل ما رآه ممارسو التشي كان عبارة عن ظل رمادي يتحرك في الأعلى. قبل أن يتمكنوا من رؤية الشيطان بوضوح ، أذهلهم  التشي الشيطاني المرعب.

 

“سادة الطوائف ، ما الذي يحدث؟” دخل هوا شينجزان ، التي كانت يراقبهم باستمرار ، في جناح الخيزران بصرامة. لقد فهم ما تمثله بقع الضوء.

وقف لي تشينغشان في الخلف. فقط عندما غادر كل الشياطين الكهف ، غمغم في نفسه بهدوء شديد ، “اسم العملية هذه المرة سيكون عدو البشر.”

“لا يمكننا الاستمرار بعد الآن ، أيها الأخ الأكبر. دعونا نتراجع! ”

 

 

ظهرت ابتسامة غريبة على وجهه. بدت وكأنها مثل ابتسامة قاسية وشريرة ، مثل ابتسامة حزينة مرة اخرى ​​، لكنها أيضًا تبدو وكأنها ابتسامة باردة منتقدة للذات. بعد ذلك ، اختفى كل شيء. استعاد رباطة جأشه الصامتة.

 

 

حوصر العشرات من الزومبي وتلاميذ جبل بوريال ماوند في كهف السقف المنخفض. لم يتمكن التلاميذ من الهروب. شعروا بقوة هائلة تسحقهم من كل مكان ، وتحولهم على الفور إلى لحم مفروم. لقد اندمجوا مع الزومبي الذي صقلوه ، ولم ينفصلوا مرة أخرى.

كان هذا هو الطريق الذي اختاره ، لا تردد ولا ندم.

 

 

 

“حسنًا ، عد للنوم!” وضع لي تشينغشان ميليبيد من كتفه. لن يكون هناك مزارعي ترسيخ الأساس  يغامرون تحت الأرض. بقوته الحالية ، يمكنه قتل أي ممارس تشي صادفه.

 

 

 

“كن حذرا” ، تمتم ميليبيد قبل أن يتلوى نحو عرينه. ارتفعت مؤخرته وسقطت وهو يبتعد بسرعة كبيرة.

 

 

 

ابتسم لي تشينغشان بكل سهولة. وضع يده على صدره وانحنى قليلا. “نحن نقاتل من أجلك!” بعد ذلك ، أومأ برأسه إلى شياو آن. “ولك!”

 

 

 

بعد ذلك ، عدّل نفسه وقال بفخر ، “ومن أجلي!”

مع وفاة فرقة ليو فنغروي ، تم إطفاء بقع الضوء التي كانت تمثلهم. في وقت سابق ، اختفت أيضًا بقع الضوء الذهبية التي تمثل تلاميذ جبل جريس فيزانت.

 

شعر ليو فنغروي على الفور أن كل دمه قد تجمد. لقد فهم أخيرًا سبب فشله في الإحساس بهالاتهم ؛ كان ذلك لأنهم قد تم تحويلهم بالفعل إلى تماثيل جليدية. من الواضح أن الموتى لن يصدروا  أي هالات.

مشى في أعماق الكهف.

 

 

فتح ميليبيد عينيه الغامضتين وسأل: “إنهم يعصون؟”

……

 

 

 

أصوات خطى لا حصر لها تقدمت بخطى ثابتة وسريعة.

قال شيخ القبر الوحيد ، “سنعرف إذا كنا سنستمر في المشاهدة.”

 

 

كان تلاميذ الطوائف الثلاثة قد انفصلوا بالفعل تحت الأرض. لقد اتبعوا علاماتهم الخاصة وتقدموا على طول مساراتهم الخاصة. في كثير من الأحيان ، سيكون لدى المجموعات ممارسي التشي من الطبقة السادسة أو أعلى يقود العديد من ممارسي التشي الأضعف.

 

 

 

تصادف أن هذه المجموعة كانت تحت قيادة ليو فنغروي ، لكن وجهه كان غارقًا. لقد تجاهل إطراء إخوته الصغار.

 

 

تصادف أن هذه المجموعة كانت تحت قيادة ليو فنغروي ، لكن وجهه كان غارقًا. لقد تجاهل إطراء إخوته الصغار.

كانت الأيام القليلة الماضية صعبة للغاية بالنسبة له على جبل جرين فاين. لم يعتقد أبدًا أن إعادة الفتاة ستسبب الكثير من المتاعب. لم يهمله كبار السن والصغار ، ولكن حتى شيخ جرين فاين لم يعامله بلطف.

ومع ذلك ، كان سيفًا قويًا كافيًا لسياف متفوق.

 

“الآن ، دعنا نذهب ونقتل كل البشر!” رفع لي تشينغشان يده اليمنى قبل أن يأرجحها بشراسة.

لم يكن خائفًا من تلقي التجاهل من كبار السن والصغار. ومع ذلك ، سيكون الأمر مرعبًا للغاية بمجرد أن لا يحظى بدعم سيده في طائفة صغيرة مثل هذه. لم يستطع إلا أن يكره يو زيجيان تمامًا. كان يأمل بشكل أساسي أن تموت في الحفل هذه المرة ، وإذا كانت هناك فرصة ، فلن يمانع في المساعدة قليلاً حتى يحدث هذا.

 

 

 

“الأخ الأكبر ، أمامك عرين وحش شيطاني. يجب أن يكون هناك عشب كوارتز ينمو في المناطق المحيطة ، وهو عشب روحي مهم لتنقية الحبوب. ” كان أحد تلاميذ جبل جرين فاين يحمل خريطة ذهنية صغيرة وينطلق من الفرح.

 

 

 

قاطع أفكار ليو فنغروي ، الذي قال في استياء ، “عشب الكوارتز ليس عشبًا روحيًا مثيرًا للإعجاب. ما زلنا قريبين جدًا من السطح هنا. إذا كنت تريد أشياء جيدة ، فنحن بحاجة إلى المغامرة بشكل أعمق. مجرد وحش شيطاني لم يكثف حتى جوهر الشيطان “.

 

 

لم يأخذ كل الطعام في البداية. كان الجوع هو القوة الدافعة الرئيسية للصيد. عندما انتهى أقوى ثلاثة جنود شيطان في منتصف الطريق من الأكل ، أمرهم بالتوقف وترك الشياطين الآخرين يأكلون.

كان كل التلاميذ خاضعين له. إذا غامروا بشكل أعمق ، فإن الخطر سيزداد أيضًا. لم يكن التعامل مع الشياطين ذات الجوهر الشيطاني بهذه السهولة. على الرغم من أن الوحوش الشيطانية لم يكن لديها الجوهر الشيطاني ، إلا أنها لا تزال تمتلك الجلود والعظام ، والتي كانت مواد رائعة لصقل القطع الأثرية الروحية. وللحمهم ودمهم استخدامات عظيمة أيضًا.

 

 

 

“دعنا نذهب ونلقي نظرة!” أمر ليو فنغروي. كان عليه أن يجمع بعض الأعشاب الروحية الإضافية في الحفل هذه المرة لحفظ انطباع سيده عنه.

على الرغم من وجود سيف بالفعل داخل قسم صقل القطع الأثرية من مسار العظام البيضاء والجمال العظيم المسمى سيف ذبح بوذا ، إلا أنه لم يكن شيئًا يمكن لشياو آن صقله في الوقت الحالي. ونتيجة لذلك ، لم يكن لهذا السيف استخدامات أخرى غير قوته.

 

“سادة الطوائف ، ما الذي يحدث؟” دخل هوا شينجزان ، التي كانت يراقبهم باستمرار ، في جناح الخيزران بصرامة. لقد فهم ما تمثله بقع الضوء.

كان الكهف شديد السواد. تقدمت الأرض بسرعة. لقد حدت التعويذات المشرقة من تأثير الظلام على رؤيتهم. ببراعتهم ، حتى الكهوف الملتوية المليئة بالصخور السائبة فشلت في وقف تقدمهم.

 

 

 

فجأة ، قال تلميذ متدرب تشي من الطبقة الثالثة ، “الأخ الأكبر ، الجو بارد جدًا!” ارتجف.

أراد الضفدع الجليدي أن يأكل بضع لقمات أخرى بينما كان مشغولاً ، لكن سيفاً عظمياً أشار إليه. اشتعلت النيران في تجويف عين شياو آن.

 

كان هذا هو الطريق الذي اختاره ، لا تردد ولا ندم.

شعر ليو فنغروي بالبرودة في المناطق المحيطة أيضًا. بالنظر إلى إخوته الصغار ، كانت كل وجوههم شاحبة ، وأصبحت شفاههم زرقاء. كان ممارسو التشي الذين امتلكوا تشي الحقيقي الفطري محصنين ضد برد الشتاء وحرارة الصيف ، لكن في هذه اللحظة ، شعروا بالبرد تمامًا مثل الأشخاص العاديين.

قاطع أفكار ليو فنغروي ، الذي قال في استياء ، “عشب الكوارتز ليس عشبًا روحيًا مثيرًا للإعجاب. ما زلنا قريبين جدًا من السطح هنا. إذا كنت تريد أشياء جيدة ، فنحن بحاجة إلى المغامرة بشكل أعمق. مجرد وحش شيطاني لم يكثف حتى جوهر الشيطان “.

 

لوح تلاميذ جبل بوريال ماوند على الفور بالتعويذات البرونزية بأيديهم ، وتناثرت العشرات من الزومبي حولهم ، وتحيط بهم. حتى أن ممارس التشي من الطبقة السابعة استدعى جثتين الصفيح الحديدي لا يمكن إيقافهما. كلاهما كان أقوى بكثير من جثة الصفيحة الحديدية التي صقلها الداويست الزومبي.

“هذا ليس طبيعيا. السجلات لم تقل أبدًا أن الجو سيكون باردًا جدًا هنا! ”

ومع ذلك ، فإن الاشخاص لم يتحركوا على الإطلاق. لقد تركوا فقط التشي الحقيقي تهبط عليهم. عاصفة الرياح من هجومه فصلت الضباب البارد ، وكشفت الاشخاص.

 

 

“لم يكن الجو باردًا في المرة الأخيرة التي كنت فيها هنا. تتغير الكهوف تحت الأرض كثيرًا ، لذا ربما حدث شيء ما هنا؟ الأخ الأكبر ، هل يجب أن نذهب إلى مكان آخر؟ قال ممارس تشي قديم بحذر. كان في الطبقة الثالثة فقط ، لذلك كان عليه أن يشير إلى ليو فنغروي باعتباره الأخ الأكبر.

 

 

نظر ليو فنغروي حوله. “السيد ينتظرنا فقط على السطح. إذا تراجعنا قبل أن نواجه خطرًا ، فهل يمكننا أن نطلق على أنفسنا تلاميذ جبل جرين فاين ؟ لنذهب. لن يكون الجو باردًا بمجرد أن نتحرك قليلاً. عشب الكوارتز في المقدمة! ”

 

 

استنشق ميليبيد من الطعام وفتح عينيه بشق. أعطاه لي تشينغشان الكحول والطعام الذي أعده له بالفعل. كان لديه وليمة عظيمة قبل الاستلقاء على كتف لي تشينغشان والنوم.

انطلقوا بسرعة عبر الكهف ، لكن البرودة لم تقل على الإطلاق. بدلا من ذلك ، نمت أثقل وأثقل. حتى ليو فنغروي وجد أن البرد يلسع ، بينما وجد الإخوة الصغار خلفه أنه لا يطاق على الإطلاق. حتى أنهم تباطؤوا.

“سادة الطوائف ، ما الذي يحدث؟” دخل هوا شينجزان ، التي كانت يراقبهم باستمرار ، في جناح الخيزران بصرامة. لقد فهم ما تمثله بقع الضوء.

 

 

“لا يمكننا الاستمرار بعد الآن ، أيها الأخ الأكبر. دعونا نتراجع! ”

أضاءت الطحالب الكهف الشاسع ، لكن العشرات من أزواج العيون كانت أكثر إشراقًا. لقد ضاقت معظم قزحية العين إلى شقوق ، ومن الواضح أنها غير معتادة على مثل هذه البيئة الساطعة.

 

 

“نعيق ، نعيق!”

استنشق ميليبيد من الطعام وفتح عينيه بشق. أعطاه لي تشينغشان الكحول والطعام الذي أعده له بالفعل. كان لديه وليمة عظيمة قبل الاستلقاء على كتف لي تشينغشان والنوم.

 

ظهرت بعض الشخصيات الباهتة في الضباب البارد. ضاقت عيون ليو فنغروي ، ورفع يده ، مما أدى إلى ضرب راحة اليد. لم يكن قتل ممارسى التشي الآخرين بسبب الأعشاب الروحية والوحوش الشيطانية سراً على الإطلاق. تحت الأرض ، كان البشر أكثر خطورة من الشياطين.

فقط عندما كان ليو فنغروي على وشك إعطاء الأمر بالتراجع ، دوى نعي الضفدع الرنان عبر الكهف.

كانت الطريقة التي يأكل بها ضفدع الجليد أغرب طريقة. سيفتح فمه بحجم مرعب ويزفر الهواء البارد ويجمد كل الطعام المطبوخ قبل أن يمتص بقوة. سوف ينتفخ جسمه على الفور ، وسيتم امتصاص جميع الأطعمة المجمدة في جسده ، كما لو كان حفرة بلا قاع.

 

 

“هناك وحش شيطاني!” رد الجميع. بصرف النظر عن الوحوش الشيطانية ، لم تكن هناك مخلوقات أخرى يمكنها العيش هنا.

كان هذا هو الطريق الذي اختاره ، لا تردد ولا ندم.

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

“سوف نغادر بمجرد أن نقتل هذا الوحش الشيطاني!” ابتهج ليو فنغروي وتقدم للأمام مع إخوته الصغار.

 

 

”نعيق ، نعيق! أحد عشر ، نعيق! هذا يكفي لعشرة! ” فتح الضفدع الجليدي فمه ، وتحطمت التماثيل الجليدية كلها إلى شظايا امتصها في فمه. فقط القطع الأثرية الروحية وكيس المائة  كنز بقيت سليمة.

تغلغل الضباب البارد في الظلام. تطورت طبقة من الصقيع فوق عشب الكوارتز الرمادي. قفز ضفدع أزرق جليدي من على صخرة. “نعيق ، نعيق!”

 

 

 

لم يستطع ليو فنغروي إلا أن يشعر بخيبة أمل بسبب هذا. عادة ما تتطابق قوة الوحوش الشيطانية مع حجمها. كلما كانت أكبر ، كانت أقوى ، وكلما كانت أكثر قيمة. كان هذا الضفدع صغيرًا جدًا ، لذا من الواضح أنه تحول من وحش إلى شيطان.

يلتهم بلاك واتر سلمندر كومة من الأسماك الطازجة. شعر بالسعادة. لحسن الحظ ، جاء ، أو كان سيفوت مثل هذه الوليمة العظيمة.

 

على الخريطة الذهنية تحت الأرض ، تم إطفاء مساحات كبيرة من الضوء. تم تدمير الفرق تحت الأرض واحدة تلو الأخرى. في غضون فترة وجيزة ، تجاوز عدد ممارسي التشي الذين فقدوا بالفعل إجمالي الخسائر خلال حفل جمع الأعشاب في المرة الأخيرة.

فجأة ، فكر في شيء ما. كيف يمكن للوحش الشيطاني منخفض المستوى أن يبعث مثل هذه البرودة؟

 

 

“من هناك؟”

 

 

يبدو أن الهالة المميتة على وجه شيخ القبر الوحيد تزداد ثقلًا.

ظهرت بعض الشخصيات الباهتة في الضباب البارد. ضاقت عيون ليو فنغروي ، ورفع يده ، مما أدى إلى ضرب راحة اليد. لم يكن قتل ممارسى التشي الآخرين بسبب الأعشاب الروحية والوحوش الشيطانية سراً على الإطلاق. تحت الأرض ، كان البشر أكثر خطورة من الشياطين.

ظهر شخصية ضخمة عند المدخل المظلم. كان المدخل باتجاه أعلى الكهف وكان عرضه عدة أمتار ، لكنه لم يكن كبيرًا بما يكفي له. سيؤدي رفع رأسه ببساطة إلى احتكاك قرني الثور الحاد بالسقف وإنتاج سلسلة من الشرر.

 

 

الجزء الأكثر رعبا في كل هذا أنه فشل في الواقع في الشعور بهالتهم. من الواضح أنهم أخفوه عن قصد حتى يتمكنوا من نصب كمين لمجموعته ، ولهذا السبب لم يظهر أي رحمة بهجومه.

مع وفاة فرقة ليو فنغروي ، تم إطفاء بقع الضوء التي كانت تمثلهم. في وقت سابق ، اختفت أيضًا بقع الضوء الذهبية التي تمثل تلاميذ جبل جريس فيزانت.

 

” نعيق ، نقيق! هذا ما يريده القائد! ”

ومع ذلك ، فإن الاشخاص لم يتحركوا على الإطلاق. لقد تركوا فقط التشي الحقيقي تهبط عليهم. عاصفة الرياح من هجومه فصلت الضباب البارد ، وكشفت الاشخاص.

 

 

 

شعر ليو فنغروي على الفور أن كل دمه قد تجمد. لقد فهم أخيرًا سبب فشله في الإحساس بهالاتهم ؛ كان ذلك لأنهم قد تم تحويلهم بالفعل إلى تماثيل جليدية. من الواضح أن الموتى لن يصدروا  أي هالات.

يبدو أن هذا حفل قديم ، بدائي ، مثل كيف رقص أسلاف البشر حول النار ، وخلق ثقافة بشرية.

 

”نعيق ، نعيق! أحد عشر ، نعيق! هذا يكفي لعشرة! ” فتح الضفدع الجليدي فمه ، وتحطمت التماثيل الجليدية كلها إلى شظايا امتصها في فمه. فقط القطع الأثرية الروحية وكيس المائة  كنز بقيت سليمة.

كانوا جميعًا يرتدون الزي الرسمي لجبل جريس فيزانت . كان على أحدهم ريشتان مطرزة على صدرهما ، تلميذ داخلي وصل إلى الطبقة السادسة. ومع ذلك ، فقد ماتوا جميعًا الآن ، وما زالوا عالقين في نفس الوضع في اللحظة التي سبقت وفاتهم ، في محاولة لاستخدام الادوات الروحية أو إطلاق العنان للتقنيات. كانت وجوههم مجمدة بالخوف ، وكلهم نظروا في اتجاه واحد ، إلى الضفدع الأزرق الجليدي.

“نعيق ، نعيق!”

 

 

“أي نوع من الشيطان…” خائفًا ، قام تلميذ بأرجحة عصا خضراء متوهجة على ضفدع الجليد.

 

 

 

فتح ضفدع الجليد فمه وأصدر سحابة بيضاء من الهواء البارد. تحول التلميذ على الفور إلى تمثال جليدي.

الجزء الأكثر رعبا في كل هذا أنه فشل في الواقع في الشعور بهالتهم. من الواضح أنهم أخفوه عن قصد حتى يتمكنوا من نصب كمين لمجموعته ، ولهذا السبب لم يظهر أي رحمة بهجومه.

 

 

مع مرور الهواء البارد ، اتبع إخوته الكبار والصغار خلفه خطواته على الفور. كان الهواء البارد مثل الآلاف من الأشعة الدقيقة والحادة التي اخترقت حماية تشي الحقيقي.

أراد الضفدع الجليدي أن يأكل بضع لقمات أخرى بينما كان مشغولاً ، لكن سيفاً عظمياً أشار إليه. اشتعلت النيران في تجويف عين شياو آن.

 

 

كسر! كسر! ملأ صوت التجميد الهواء ، مثل نغمات الموت.

كانت كلماته بمثابة شرارة لغرفة مليئة بالمتفجرات. اندفع كل الشياطين إلى الأمام ، كل منهم أكثر شراسة وقوة من السابق. كان الصيد والأكل قدرة وُلدا بها.

 

 

استدعى ليو فنغروي سيفه الطائر وهو يطير قبل أن يصبح عالقًا في هذا الوضع إلى الأبد. ظهرت فكرة أخيرة من خلال رأسه. لم يكونوا يواجهون وحشًا شيطانيًا ، لكنهم يواجهون شيطانًا حقيقيًا ، وواحدًا قويًا بينهم. ولكن لماذا تظهر الشياطين على هذا المستوى الضحل؟

بعد قليل من الزئير والهدير كاختبار ، قاموا بشكل طبيعي بتجميع أنفسهم بترتيب معين. أكل الشياطين الأقوى أولاً.

 

على كتفيه ، وقف شياو آن وميليبيد إلى اليسار واليمين. كانت شياو آن قد اتخذت شكل هيكلها العظمي ، مع تحليق خرزتي صلاة الجمجمة فوق رأسها.

تمامًا مثل ممارس التشي ذو الطبقة العاشرة الذي يذبح مجموعة من ممارسي التشي منخفضي المستوى ، كان سهلاً.

 

 

تحركت الأفعى الصخرية عبر الأرض وميض لسانها المتشعب ، واستشعرت باستمرار هالة البشر في الكهوف. فجأة ، خرج من الجدار ورأى الوجوه المخيفة لبعض البشر. كانوا جميعا ضعفاء للغاية.

”نعيق ، نعيق! أحد عشر ، نعيق! هذا يكفي لعشرة! ” فتح الضفدع الجليدي فمه ، وتحطمت التماثيل الجليدية كلها إلى شظايا امتصها في فمه. فقط القطع الأثرية الروحية وكيس المائة  كنز بقيت سليمة.

 

 

 

” نعيق ، نقيق! هذا ما يريده القائد! ”

تسببت الخطوات الثقيلة في اهتزاز الأرض. كان لا يزال بعيدًا جدًا ، لكن التشي الشيطاني العنيف قد تدفق بالفعل إلى الكهف. كانت هذه هي الطريقة التي استقبل بها الشياطين بعضهم البعض ، لكنها كانت مليئة بالغطرسة والاستفزاز. في العادة ، كان ذلك كافيًا لقيادة المعركة.

 

 

جمع الضفدع الجليدي جميع العناصر والقطع ووضعها في كهف قريب. خدم كل منهم كدليل عندما يتعلق الأمر بحساب استحقاقه. في هذه الأثناء ، كان الوحش الشرير الضخم يبدو وكأنه أرنب منكمش في الكهف ويرتجف باستمرار ، ربما بسبب الخوف أو ربما بسبب البرد. كان الهدف الأصلي لممارسي التشي.

 

 

“لم يكن الجو باردًا في المرة الأخيرة التي كنت فيها هنا. تتغير الكهوف تحت الأرض كثيرًا ، لذا ربما حدث شيء ما هنا؟ الأخ الأكبر ، هل يجب أن نذهب إلى مكان آخر؟ قال ممارس تشي قديم بحذر. كان في الطبقة الثالثة فقط ، لذلك كان عليه أن يشير إلى ليو فنغروي باعتباره الأخ الأكبر.

“الزميل جرين فاين ، يبدو أن تلاميذك لم يتمكنوا من هزيمة الشيطان أيضًا!” قال شيخ جولد فيزانت ببرود.

 

 

الذراع الأخرى ملفوفة حول عنق بلاك واتر سلمندر. في حين أن بلاك واتر سلمندر الأسود يستطيع الانزلاق للخارج ، إلا أنه ظل بطاعة ثابتة.

بالقرب من مدخل الحفل ، جلس الشيوخ الثلاثة في جناح من الخيزران وأعجبوا بالثلج أثناء شرب الشاي ، في انتظار النتائج.

 

 

عادت أفعى الصخرة إلى الوراء. لف جسمها الطويل حولها قبل أن تشد فجأة.

امامهم كان هناك إسقاط للخريطة الذهنية تحت الأرض. كانت هناك عدة بقع من الضوء ، ذهبية أو خضراء أو رمادية اللون ، تمثل مواقع تلاميذ الجبال الثلاثة. كان مشابهًا للحشرات الدمية الملهمة التي استخدمها تلاميذ موهيزم في الماضي.

شعر ليو فنغروي بالبرودة في المناطق المحيطة أيضًا. بالنظر إلى إخوته الصغار ، كانت كل وجوههم شاحبة ، وأصبحت شفاههم زرقاء. كان ممارسو التشي الذين امتلكوا تشي الحقيقي الفطري محصنين ضد برد الشتاء وحرارة الصيف ، لكن في هذه اللحظة ، شعروا بالبرد تمامًا مثل الأشخاص العاديين.

 

“الآن ، دعنا نذهب ونقتل كل البشر!” رفع لي تشينغشان يده اليمنى قبل أن يأرجحها بشراسة.

مع وفاة فرقة ليو فنغروي ، تم إطفاء بقع الضوء التي كانت تمثلهم. في وقت سابق ، اختفت أيضًا بقع الضوء الذهبية التي تمثل تلاميذ جبل جريس فيزانت.

 

 

فجأة ، قال تلميذ متدرب تشي من الطبقة الثالثة ، “الأخ الأكبر ، الجو بارد جدًا!” ارتجف.

قال شيخ جرين فاين ، “يجب أن يكون هناك شيطان قوي هناك ، لكن هذا لا معنى له.المكان لا يزال ضحلًا جدًا “.

 

 

“هناك وحش شيطاني!” رد الجميع. بصرف النظر عن الوحوش الشيطانية ، لم تكن هناك مخلوقات أخرى يمكنها العيش هنا.

قال شيخ القبر الوحيد ، “سنعرف إذا كنا سنستمر في المشاهدة.”

 

 

 

تحركت الأفعى الصخرية عبر الأرض وميض لسانها المتشعب ، واستشعرت باستمرار هالة البشر في الكهوف. فجأة ، خرج من الجدار ورأى الوجوه المخيفة لبعض البشر. كانوا جميعا ضعفاء للغاية.

“كن حذرا” ، تمتم ميليبيد قبل أن يتلوى نحو عرينه. ارتفعت مؤخرته وسقطت وهو يبتعد بسرعة كبيرة.

 

بالقرب من مدخل الحفل ، جلس الشيوخ الثلاثة في جناح من الخيزران وأعجبوا بالثلج أثناء شرب الشاي ، في انتظار النتائج.

كل ما رآه ممارسو التشي كان عبارة عن ظل رمادي يتحرك في الأعلى. قبل أن يتمكنوا من رؤية الشيطان بوضوح ، أذهلهم  التشي الشيطاني المرعب.

 

 

 

صرخ ممارس التشي الرائد من الطبقة السابعة ، “استدع الزومبي!” كانوا تلاميذ جبل بوريال ماوند.

 

 

 

لوح تلاميذ جبل بوريال ماوند على الفور بالتعويذات البرونزية بأيديهم ، وتناثرت العشرات من الزومبي حولهم ، وتحيط بهم. حتى أن ممارس التشي من الطبقة السابعة استدعى جثتين الصفيح الحديدي لا يمكن إيقافهما. كلاهما كان أقوى بكثير من جثة الصفيحة الحديدية التي صقلها الداويست الزومبي.

تجمع التشي الشيطاني في الظلام ، متشابكًا وتبادل المعلومات باستمرار مع بعضهم البعض. ومع ذلك ، فقد حافظوا على مسافة حذرة من بعضهم البعض.

 

 

عادت أفعى الصخرة إلى الوراء. لف جسمها الطويل حولها قبل أن تشد فجأة.

يبدو أن هذا حفل قديم ، بدائي ، مثل كيف رقص أسلاف البشر حول النار ، وخلق ثقافة بشرية.

 

 

حوصر العشرات من الزومبي وتلاميذ جبل بوريال ماوند في كهف السقف المنخفض. لم يتمكن التلاميذ من الهروب. شعروا بقوة هائلة تسحقهم من كل مكان ، وتحولهم على الفور إلى لحم مفروم. لقد اندمجوا مع الزومبي الذي صقلوه ، ولم ينفصلوا مرة أخرى.

 

 

قال شيخ القبر الوحيد ، “سنعرف إذا كنا سنستمر في المشاهدة.”

يبدو أن الهالة المميتة على وجه شيخ القبر الوحيد تزداد ثقلًا.

 

 

كان هذا هو الطريق الذي اختاره ، لا تردد ولا ندم.

كانت تعبيرات شيخ جرين فاين وشيخ جولد فيزانت قبيحة أيضًا.

قفز الظل الأسود في الهواء. لم يكن جسده الضخم أخرق على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كان مثل نمر ينحدر من الجبال.

 

“لقد بدأ المزارعون البشريون بالفعل في المغامرة تحت الأرض!” تحدث لي تشينغشان أخيرًا. استخدم التشي الشيطاني وصوته لإيصال رسالته.

على الخريطة الذهنية تحت الأرض ، تم إطفاء مساحات كبيرة من الضوء. تم تدمير الفرق تحت الأرض واحدة تلو الأخرى. في غضون فترة وجيزة ، تجاوز عدد ممارسي التشي الذين فقدوا بالفعل إجمالي الخسائر خلال حفل جمع الأعشاب في المرة الأخيرة.

 

 

 

ومع ذلك ، كان الحفل قد بدأ لتوه الآن. غامر ممارسو التشي فقط في الأعماق الضحلة. لا ينبغي أن يصطدموا بأي شياطين قوية على الإطلاق.

 

 

 

“سادة الطوائف ، ما الذي يحدث؟” دخل هوا شينجزان ، التي كانت يراقبهم باستمرار ، في جناح الخيزران بصرامة. لقد فهم ما تمثله بقع الضوء.

 

 

 

قال الشيخ جرين فاين بصوت أجش ، “لا أعرف. إنه أمر غير طبيعي هذه المرة. لقد فقد جبل غرين فاين بالفعل ثمانية عشر تلميذاً “.

 

 

أصبح جنود الشيطان الآخرون على الفور أكثر تنظيماً عندما أكلوا. بعد أن تم تقسيم كل الطعام بينهم ، بدا أن الشياطين ما زالوا غير راضين. بدا أنهم أصبحوا أكثر جوعًا بعد أن لم يأكلوا لفترة طويلة.

ترجمة: zixar

انطلقوا بسرعة عبر الكهف ، لكن البرودة لم تقل على الإطلاق. بدلا من ذلك ، نمت أثقل وأثقل. حتى ليو فنغروي وجد أن البرد يلسع ، بينما وجد الإخوة الصغار خلفه أنه لا يطاق على الإطلاق. حتى أنهم تباطؤوا.

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

كان الكهف شديد السواد. تقدمت الأرض بسرعة. لقد حدت التعويذات المشرقة من تأثير الظلام على رؤيتهم. ببراعتهم ، حتى الكهوف الملتوية المليئة بالصخور السائبة فشلت في وقف تقدمهم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط