نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 244

الرعب تحت الأرض

الرعب تحت الأرض

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

 

رش الدم على يو زيجيان. كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها وهي تشاهد كل هذا يتكشف ، كما لو كانت في كابوس سريالي.

أخيرًا ، ظهرت أمامه ذرة من الضوء الأزرق.

 

أخيرًا ، ظهرت أمامه ذرة من الضوء الأزرق.

صرخ تلاميذ جبل جرين فاين في ذعر ولوحوا بأسلحتهم بجنون. الموقف الدفاعي الذي بالكاد تمكنوا من بنائه انهار على الفور.

توقف فجأة واستدار. “دعنا نتحرك بشكل أسرع!” على الرغم من أنهم كانوا شبه مضمونين بالنصر في المعركة السرية التي نظمها هذه المرة ، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الانتباه إلى ساحة المعركة في جميع الأوقات كقائد. وشعر بقليل من عدم الارتياح في الداخل.

 

 

شعرت تشنغ جيالي فجأة بضيق خصرها. كان لسان من الظلمة يلتف حولها ، والطرف الآخر من اللسان هو فم ضخم مليء بالأسنان الحادة.

 

 

 

غرست سيفها في الأرض ، لكنها كانت لا تزال تنجذب نحو الفم شيئًا فشيئًا. شعرت وكأن خصرها على وشك التمزق. مدت يدها وصرخت بيأس ، “أنقذني أيها الأخ الأكبر!”

 

 

 

كما هو متوقع ، اقترب منها مو زيكونغ. ابتسمت بارتياح. لا يزال شقيقها الأكبر يعتني بها بعد كل شيء.

نظرت يو زيجيان إلى العيون اللطيفة. شعرت وكأنها عانت من سوء المعاملة في الداخل ، وفي النهاية ، انفجرت في البكاء قبل أن تلقي بنفسها في ذراعي لي تشينغشان.

 

تأثرت بهدوئه الاستثنائي وتوقفت عن الشهيق. رفعت رأسها ونظرت إلى لي تشينغشان في حيرة من عينيها الحمراوين. “أين سنذهب؟”

بضربة ، ضرب مو زيكونغ يده على صدر تشنغ جيالي بأقصى ما يستطيع.

 

 

مرت نظراته عبر بحر الزهور وهبطت على المنصة ، على ميليبيد الذي كان ينام هناك. ابتسم. كانت ابتسامة صياد وجد فريسته.

لقد طارت مباشرة في فم الشيطان. كانت بالفعل ميتة في الهواء. كان صدرها الشاهق قد انهار الآن في فوضى دموية حيث كان عدم التصديق ما زال قائما على وجهها.

لقد صادف بعض الوحوش الشيطانية التي سدت طريقه ، لكن هذه الوحوش الشيطانية لم تكن قادرة حتى على الاستجابة. كل ما رأوه كان وميض ضوء أخضر من قبلهم ، لذلك كان من المستحيل عليهم ملاحقته. كما فشلت الأزهار الروحية والأعشاب الروحية التي تنمو في الظلام في إيقاف تقدمه.

 

 

قام مو زيكونغ بلوي جسده وقفز بينما قامت تشنغ جيالي بسد فم الشيطان الضخم. لقد قفز بالفعل من الحصار. قفز شيطان ضخم يشبه الخنزير بسرعة لا تتناسب مع حجمه الضخم ، واصطدم باتجاه مو زيكونغ مثل كرة المدفع.

 

 

 

بنقرة من قدمه ، هبط مو زيكونغ على سيفه الطائر وطار على بعد ثلاثين مترا. كان هناك قعقعة خلفه عندما ارتطم الخنزير الضخم بالسقف ، مما تسبب في تساقط الصخور والغبار.

هز لي تشينغشان رأسه. لقد خرج من الظلام ، وقام بقمع التشي الشيطاني مرة أخرى واستعاد مظهره كـ نيو جوشيا.

 

 

كان يسمع بشكل غامض بعض عويل اليأس ، “لا تتخلى عنا أيها الأخ الأكبر!” “أنقذنا أيها الأخ الأكبر!”

 

 

انطلق صوت مشوش بدا وكأنه ينادي اسمها “زيجيان! زيجيان! ”

لم يسمع صوت يو زيجيان ، ربما لأنه غمرته الأصوات الأخرى. وقال انه اتخذ قراره. لا تلوموني. إذا عشت ، فهذا أفضل من الموت معكم جميعًا. لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.

 

 

استدار فو تشينغجين فجأة وغادر. لقد تحرك أسرع مما كان عليه عندما جاء ، وطارد ميليبيد خلفه قسراً.

لسبب ما ، لم يلاحقه الشياطين. قبل أن تغرق فرحة النجاة قلبه ، اصطدم بجدار أسود وهو يفر بشكل أعمى.

لكن مما لا يثير الدهشة ، أن سيفها لم يضرب شيئًا. تم القبض على يدها ، لكنها لم تمزق إلى أشلاء كما تخيلت.

 

رش الدم على يو زيجيان. كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها وهي تشاهد كل هذا يتكشف ، كما لو كانت في كابوس سريالي.

شعر لي تشينغشان بشخصية صغيرة تصطدم به. لقد أمسكها وسحقها بشكل غريزي، وأصبحت يده ملطخة بالدماء.

”لا تخافي”. قال لي تشينغشان بلطف.

 

 

فقط عندما نظر إلى الوجه الميت الذي أصبح أرجوانيًا ونزف من كل فتحاته شعر وكأنه رأى هذا الشخص من قبل. بالتفكير في الأمر بعناية ، تذكر اسم مو زيكونغ.

أخيرًا ، ظهرت أمامه ذرة من الضوء الأزرق.

 

 

لم يكن يعرف عن مخطط مو زيكونغ ضده. لقد حك رأسه وشعر بالأسف الشديد ، لكن بما أنه غامر في العمل تحت الأرض ، كان بإمكانه فقط أن يعتذر.

انظر ، سأتعامل مع التوجيه وأنت تتعامل مع التجديف ، حسنًا؟

 

 

بالنسبة له ، كانت مرة واحدة كافية لشيء مثل الذكريات.

 

 

بدت وكأنها تستيقظ من كابوسها. حدقت بالتدريج إلى الشخص الذي أمامها. بدا الوجه البسيط والشكل الضخم مألوفًا جدًا. فركت عينيها وقالت في عدم تصديق ، “نيو جوشيا؟”

استشعر لي تشينغشان الهالة في الغبار ، وأطلق نفسا من الراحة. لحسن الحظ ، نجح في ذلك في الوقت المناسب. طالما كانت بخير.

**م.م/ على عكس الثقافة الغربية ، فإن الرقم ستة هو رقم محظوظ في الثقافة الصينية.

 

عندما استخدم مو زيكونغ جثة تشنغ جيالي للهروب ، كانت يو زيجيان قد أغلقت عينيها بالفعل ، وانهارت شفتيها. إذا واجه البشر شيئًا رفضوا قبوله ولم يتمكنوا من إيقافه ، فهل هذا ما سيتصرفون به؟

عندما استخدم مو زيكونغ جثة تشنغ جيالي للهروب ، كانت يو زيجيان قد أغلقت عينيها بالفعل ، وانهارت شفتيها. إذا واجه البشر شيئًا رفضوا قبوله ولم يتمكنوا من إيقافه ، فهل هذا ما سيتصرفون به؟

**م.م/ على عكس الثقافة الغربية ، فإن الرقم ستة هو رقم محظوظ في الثقافة الصينية.

 

لا أريد أن أموت! سحبت يو زيجيان سيفها فجأة وطعنته بأقصى ما تستطيع. تحولت رغبتها في العيش إلى شجاعة. حتى لو كان ذلك بلا جدوى ، فقد أرادت أن تخوض صراعًا.

حتى أنها سدت أذنيها. كان ذلك ، لن تضطر إلى سماع الصرخات والعواء بجانبها. ومع ذلك ، أمسكت بمقبض سيفها لدرجة أن مفاصلها اِبيضت ، كما لو كانت تحاول سحق المقبض. ومع ذلك ، لم تسحبه.

 

 

تمامًا كما امتدت أسنانهم الحادة ومخالبهم نحو يو زيجيان ، توقفت حركاتهم فجأة. رن أمر من الظلام باستخدام التشي الشيطاني. كان الامر بسيطًا جدًا. إذا تم تحويله إلى لسان بشري ، فسيكون ذلك مجرد كلمتين. “انقلع!”

في مثل هذا الوقت ، ما الفائدة من سحب سيفها؟

انطلق صوت مشوش بدا وكأنه ينادي اسمها “زيجيان! زيجيان! ”

 

 

واندفع الهواء الرطب الدموي. كان الموت أمامها مباشرة. ومض في عقلها مشاهد كثيرة. لذلك كان والدها على حق. سوف يفكر الناس حقًا طوال حياتهم في اللحظة التي تسبق الموت.

لن يتمكن لي تشينغشان أبدًا من الوصول إلى مستوى بارز مع الأخلاق ، ولن يكون قادرًا على الاستمرار في قتل الأعداء بميزته الخاصة حتى النهاية. آمل أنه في يوم من الأيام في المستقبل ، عندما تقرأ هاتين الكلمتين الأخيرتين في النهاية ، تشعر وكأنك مررت بحياته العظيمة والرائعة معه.

 

 

على الرغم من أن حياتها كانت قصيرة للغاية ، إلا أنها كانت مليئة بالدفء والسعادة. لقد تلقت رعاية واهتمام والدها ، ورعاية واهتمام زملائها الآخرين. ومع ذلك ، فإن هذا زاد من آلامها قبل الموت.

 

 

**م.م/ على عكس الثقافة الغربية ، فإن الرقم ستة هو رقم محظوظ في الثقافة الصينية.

بدون مو زيكونغ ، قضت الشياطين أساسًا على التلاميذ الباقين لجبل جرين فاين بدقة وسرعة ، بسيطة مثل الإنسان الذي يستخدم عيدان تناول الطعام لالتقاط الطعام من الطبق.

 

 

 

تمامًا كما امتدت أسنانهم الحادة ومخالبهم نحو يو زيجيان ، توقفت حركاتهم فجأة. رن أمر من الظلام باستخدام التشي الشيطاني. كان الامر بسيطًا جدًا. إذا تم تحويله إلى لسان بشري ، فسيكون ذلك مجرد كلمتين. “انقلع!”

ترجمة: zixar

 

واندفع الهواء الرطب الدموي. كان الموت أمامها مباشرة. ومض في عقلها مشاهد كثيرة. لذلك كان والدها على حق. سوف يفكر الناس حقًا طوال حياتهم في اللحظة التي تسبق الموت.

لم تجرؤ أسنانهم ومخالبهم على التقدم شبرًا إضافيًا. تراجعوا ببطء قبل أن يستديروا ويهربوا بأسرع ما يمكن. اختفت الهدير في أعماق الكهف.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

 

اسمحوا لي فقط أن أقول ، بدءًا من الغد فصاعدًا ، سأعود إلى جدول الإفراج الخاص بي وهو الثامنة صباحًا والسادسة مساءً. أنا جيد فقط من هذا القبيل..

هز لي تشينغشان رأسه. لقد خرج من الظلام ، وقام بقمع التشي الشيطاني مرة أخرى واستعاد مظهره كـ نيو جوشيا.

 

 

لا أريد فقط أن أكتب المجد والمشهد والنجاح النهائي لهذا المسار ، ولكني أريد أيضًا أن أصور المصاعب والصراعات.

لا أريد أن أموت! سحبت يو زيجيان سيفها فجأة وطعنته بأقصى ما تستطيع. تحولت رغبتها في العيش إلى شجاعة. حتى لو كان ذلك بلا جدوى ، فقد أرادت أن تخوض صراعًا.

مرت نظراته عبر بحر الزهور وهبطت على المنصة ، على ميليبيد الذي كان ينام هناك. ابتسم. كانت ابتسامة صياد وجد فريسته.

 

 

لكن مما لا يثير الدهشة ، أن سيفها لم يضرب شيئًا. تم القبض على يدها ، لكنها لم تمزق إلى أشلاء كما تخيلت.

حتى أنها سدت أذنيها. كان ذلك ، لن تضطر إلى سماع الصرخات والعواء بجانبها. ومع ذلك ، أمسكت بمقبض سيفها لدرجة أن مفاصلها اِبيضت ، كما لو كانت تحاول سحق المقبض. ومع ذلك ، لم تسحبه.

 

 

انطلق صوت مشوش بدا وكأنه ينادي اسمها “زيجيان! زيجيان! ”

 

 

 

بدت وكأنها تستيقظ من كابوسها. حدقت بالتدريج إلى الشخص الذي أمامها. بدا الوجه البسيط والشكل الضخم مألوفًا جدًا. فركت عينيها وقالت في عدم تصديق ، “نيو جوشيا؟”

عندها فقط توقف. درس الزهرة العجيبة التي رقصت في الهواء.

 

 

قال لي تشينغشان ، “هذا أنا. لماذا أتيت تحت الأرض؟ هل أجبركم أهل جبل جرين فاين؟ ” ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن المشاركة في حفل تجمع الأعشاب كانت بالفعل أمرًا إيجابيًا قبل ظهوره.

 

 

تمامًا كما امتدت أسنانهم الحادة ومخالبهم نحو يو زيجيان ، توقفت حركاتهم فجأة. رن أمر من الظلام باستخدام التشي الشيطاني. كان الامر بسيطًا جدًا. إذا تم تحويله إلى لسان بشري ، فسيكون ذلك مجرد كلمتين. “انقلع!”

نظرت يو زيجيان إلى العيون اللطيفة. شعرت وكأنها عانت من سوء المعاملة في الداخل ، وفي النهاية ، انفجرت في البكاء قبل أن تلقي بنفسها في ذراعي لي تشينغشان.

رش الدم على يو زيجيان. كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها وهي تشاهد كل هذا يتكشف ، كما لو كانت في كابوس سريالي.

 

 

كان لي تشينغشان متفاجئًا بعض الشيء. عانقها بلطف وربت على ظهرها حتى هدأت تدريجيًا. عندها فقط قال ، “لنذهب. نحن بحاجة للخروج من هنا. ستجذب رائحة الدم هنا الوحوش الشيطانية “. بدا أن جسدها الناعم الساحر يخفف الكثير من نية القتل المضطربة في قلبه.

مرت نظراته عبر بحر الزهور وهبطت على المنصة ، على ميليبيد الذي كان ينام هناك. ابتسم. كانت ابتسامة صياد وجد فريسته.

 

“نعم.” شعرت يو زيجيان بأن قلبها يسخن عندما أومأت برأسها بينما كانت تعض شفتها.

تأثرت بهدوئه الاستثنائي وتوقفت عن الشهيق. رفعت رأسها ونظرت إلى لي تشينغشان في حيرة من عينيها الحمراوين. “أين سنذهب؟”

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

 

اعتقد لي تشينغشان أنها لا تزال مجرد طفلة. من المحتمل أن تجد هذا الأمر أكثر صعوبة في قبوله من الأشخاص العاديين بعد كل ما مرت به اليوم. فكر في قول مأثور لسبب ما. كان اللطف مجرد جهل بالمخاطر التي يجب أن يقدمها العالم ، وكان النقاء قبل أن يلوثهم هذا العالم.

“لا بأس” ، خفضت يو زيجيان رأسها وقالت بهدوء.

 

توقف فجأة واستدار. “دعنا نتحرك بشكل أسرع!” على الرغم من أنهم كانوا شبه مضمونين بالنصر في المعركة السرية التي نظمها هذه المرة ، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الانتباه إلى ساحة المعركة في جميع الأوقات كقائد. وشعر بقليل من عدم الارتياح في الداخل.

“السطح بالطبع.”

 

 

مرت نظراته عبر بحر الزهور وهبطت على المنصة ، على ميليبيد الذي كان ينام هناك. ابتسم. كانت ابتسامة صياد وجد فريسته.

أطلق لي تشينغشان سراحها ومشى عبر الكهف.

 

 

 

تبعته يو زيجيان على عجل وأمسك بيد لي تشينغشان ، مثل شخص غارق معلق على قطعة من الخشب الطافي.

 

 

 

”لا تخافي”. قال لي تشينغشان بلطف.

 

 

 

“نعم.” شعرت يو زيجيان بأن قلبها يسخن عندما أومأت برأسها بينما كانت تعض شفتها.

لم يسحب فو تشينغجين سيفه في عجلة من أمره. وبدلاً من ذلك ، أخرج عود بخور من كيس المائة كنز. لم تكن عود البخور سميكة بشكل خاص ، ولكن بمجرد إشعالها ، تغلغل رائحة كثيفة على الفور في المنطقة.

 

 

تحرك الاثنان عبر الكهوف. قاد لي تشينغشان الطريق في المقدمة ، بينما تبعه يو زيجيان خلفه عن كثب ، خائفًا من التخلف حتى ولو بأدنى حد. كان الكهف المظلم ضيقًا وخانقًا. بدت كل صخرة غريبة وكأنها شيطان شرير في الظلام.

لم يكن لديه أي فكرة عن المعارك والمذابح التي تحدث فوقه ، لكن حتى لو كان يعلم ، فلن يهتم. بدا أنه يمتلك بعض الأهداف الواضحة ، للتقدم والتقدم أكثر. كلما صادف مفترق طرق ، لم يتردد حتى في اختياره.

 

ميليبيد ، الذي لا يمكن إيقاظه ، فتح عينيه وجلس منتصبًا. حدق في فو تشينغجين في ذهول.

كانت خائفة من النظر إلى كل شيء. لقد حدقت للتو في ظهره الطويل والواسع أمامه ، كما لو كان المصدر الوحيد للضوء في الظلام.

هز لي تشينغشان رأسه. لقد خرج من الظلام ، وقام بقمع التشي الشيطاني مرة أخرى واستعاد مظهره كـ نيو جوشيا.

 

تأثرت بهدوئه الاستثنائي وتوقفت عن الشهيق. رفعت رأسها ونظرت إلى لي تشينغشان في حيرة من عينيها الحمراوين. “أين سنذهب؟”

تقدم لي تشينغشان إلى الأمام ، واختار طريقه دون أي تردد على الإطلاق. وكان هو الذي نصب الشياطين فتجنب تلك الأماكن واتجه نحو السطح. ومع ذلك ، نظرًا لأن زراعة يو زيجيان كانت ضعيفة جدًا ، فقد كافحت لمواكبة وتيرته ، حتى عندما كان قد تباطأ بالفعل قدر الإمكان.

 

 

 

توقف فجأة واستدار. “دعنا نتحرك بشكل أسرع!” على الرغم من أنهم كانوا شبه مضمونين بالنصر في المعركة السرية التي نظمها هذه المرة ، إلا أنه كان لا يزال يتعين عليه الانتباه إلى ساحة المعركة في جميع الأوقات كقائد. وشعر بقليل من عدم الارتياح في الداخل.

واصل تقدمه ، ووصل أخيرًا أمام بحر زهور الفراشة الزرقاء. حتى بالنسبة له ، ظهرت شظية من الصدمة في عينيه المرهقتين. في الأصل ، اعتقد أنه رأى كل المناظر الجميلة التي كان على العالم أن يقدمها بالفعل ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك مجهول مثل هذا تحت الأرض المخفية.

 

 

قبل أن تتمكن يو زيجيان من الرد ، شعرت أنها أبحرت في الهواء وهبطت بين ذراعي لي تشينغشان.

فقط عندما نظر إلى الوجه الميت الذي أصبح أرجوانيًا ونزف من كل فتحاته شعر وكأنه رأى هذا الشخص من قبل. بالتفكير في الأمر بعناية ، تذكر اسم مو زيكونغ.

 

بعض الكلمات حول جعله على الصفحة الأولى ككتاب موصى به – عبر هذا المحيط

“هل هذا جيد؟” خفض لي تشينغشان رأسه وسأل. لقد فهم أن الرجال والنساء لا ينبغي لهم الاتصال الجسدي مع بعضهم البعض ، لكنها كانت خفيفة مثل الورقة الساقطة. إذا لم ينجح ذلك ، يمكنه حملها على ظهره أو فوق كتفه.

 

 

 

“لا بأس” ، خفضت يو زيجيان رأسها وقالت بهدوء.

المؤلف:

 

لا أريد أن أموت! سحبت يو زيجيان سيفها فجأة وطعنته بأقصى ما تستطيع. تحولت رغبتها في العيش إلى شجاعة. حتى لو كان ذلك بلا جدوى ، فقد أرادت أن تخوض صراعًا.

أومأ لي تشينغشان برأسه. كما لو كان يجري في رياح عنيفة ، انطلق عبر النفق بسرعات كبيرة.

 

 

بدت وكأنها تستيقظ من كابوسها. حدقت بالتدريج إلى الشخص الذي أمامها. بدا الوجه البسيط والشكل الضخم مألوفًا جدًا. فركت عينيها وقالت في عدم تصديق ، “نيو جوشيا؟”

كل ما رأته يو زيجيان هو أن الجدران الثابتة للكهف بدأت تتحرك فجأة. لقد قاموا بالتواء اليسار واليمين بسرعة ، ويتقلصون ويتوسعون باستمرار ، ومن وقت لآخر ، سينفتحون على كهف كبير. كان الأمر أشبه بالتحرك عبر أحشاء وحش ضخم يتلوى.

 

 

غرست سيفها في الأرض ، لكنها كانت لا تزال تنجذب نحو الفم شيئًا فشيئًا. شعرت وكأن خصرها على وشك التمزق. مدت يدها وصرخت بيأس ، “أنقذني أيها الأخ الأكبر!”

عندما غامروا بالصعود ، غامر فو تشينغجين بسرعة في عمق الأرض. لقد ترك مجموعة جبال جرين فاين منذ البداية ، وسافر أعمق بمفرده مثل بقعة خضراء من الضوء في الظلام. بينما كان ممارسو التشي الآخرون لا يزالون في مستويات ضحلة يجمعون الأعشاب الروحية ويذبحون الوحوش الشيطانية ، فقد وصل بالفعل إلى مستوى عميق للغاية.

 

 

“لا بأس” ، خفضت يو زيجيان رأسها وقالت بهدوء.

لم يكن لديه أي فكرة عن المعارك والمذابح التي تحدث فوقه ، لكن حتى لو كان يعلم ، فلن يهتم. بدا أنه يمتلك بعض الأهداف الواضحة ، للتقدم والتقدم أكثر. كلما صادف مفترق طرق ، لم يتردد حتى في اختياره.

عندما غامروا بالصعود ، غامر فو تشينغجين بسرعة في عمق الأرض. لقد ترك مجموعة جبال جرين فاين منذ البداية ، وسافر أعمق بمفرده مثل بقعة خضراء من الضوء في الظلام. بينما كان ممارسو التشي الآخرون لا يزالون في مستويات ضحلة يجمعون الأعشاب الروحية ويذبحون الوحوش الشيطانية ، فقد وصل بالفعل إلى مستوى عميق للغاية.

 

 

لقد صادف بعض الوحوش الشيطانية التي سدت طريقه ، لكن هذه الوحوش الشيطانية لم تكن قادرة حتى على الاستجابة. كل ما رأوه كان وميض ضوء أخضر من قبلهم ، لذلك كان من المستحيل عليهم ملاحقته. كما فشلت الأزهار الروحية والأعشاب الروحية التي تنمو في الظلام في إيقاف تقدمه.

 

 

لقد طارت مباشرة في فم الشيطان. كانت بالفعل ميتة في الهواء. كان صدرها الشاهق قد انهار الآن في فوضى دموية حيث كان عدم التصديق ما زال قائما على وجهها.

كان لديه هدف واحد فقط هذه المرة. بصرف النظر عن الهدف ، لا شيء آخر يستحق المخاطرة بترك آثار محتملة لجمعها.

 

 

 

أخيرًا ، ظهرت أمامه ذرة من الضوء الأزرق.

نظرت يو زيجيان إلى العيون اللطيفة. شعرت وكأنها عانت من سوء المعاملة في الداخل ، وفي النهاية ، انفجرت في البكاء قبل أن تلقي بنفسها في ذراعي لي تشينغشان.

 

 

عندها فقط توقف. درس الزهرة العجيبة التي رقصت في الهواء.

 

 

لسبب ما ، لم يلاحقه الشياطين. قبل أن تغرق فرحة النجاة قلبه ، اصطدم بجدار أسود وهو يفر بشكل أعمى.

زهرة الفراشة الزرقاء. هذا كان!

رش الدم على يو زيجيان. كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها وهي تشاهد كل هذا يتكشف ، كما لو كانت في كابوس سريالي.

 

 

واصل تقدمه ، ووصل أخيرًا أمام بحر زهور الفراشة الزرقاء. حتى بالنسبة له ، ظهرت شظية من الصدمة في عينيه المرهقتين. في الأصل ، اعتقد أنه رأى كل المناظر الجميلة التي كان على العالم أن يقدمها بالفعل ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك مجهول مثل هذا تحت الأرض المخفية.

 

 

 

مرت نظراته عبر بحر الزهور وهبطت على المنصة ، على ميليبيد الذي كان ينام هناك. ابتسم. كانت ابتسامة صياد وجد فريسته.

قام مو زيكونغ بلوي جسده وقفز بينما قامت تشنغ جيالي بسد فم الشيطان الضخم. لقد قفز بالفعل من الحصار. قفز شيطان ضخم يشبه الخنزير بسرعة لا تتناسب مع حجمه الضخم ، واصطدم باتجاه مو زيكونغ مثل كرة المدفع.

 

 

الشياطين لم تستحق مكانا كهذا!

الشياطين لم تستحق مكانا كهذا!

 

 

مر فو تشينغجين عبر بحر الزهور وحده. رقصت عدد لا يحصى من الفراشات حوله قبل أن تعود فجأة إلى بحر الزهور وتتحول إلى بتلات. لم تعد فراشة واحدة ترفرف في الهواء.

 

 

لن يتمكن لي تشينغشان أبدًا من الوصول إلى مستوى بارز مع الأخلاق ، ولن يكون قادرًا على الاستمرار في قتل الأعداء بميزته الخاصة حتى النهاية. آمل أنه في يوم من الأيام في المستقبل ، عندما تقرأ هاتين الكلمتين الأخيرتين في النهاية ، تشعر وكأنك مررت بحياته العظيمة والرائعة معه.

ميليبيد ، الذي لا يمكن إيقاظه ، فتح عينيه وجلس منتصبًا. حدق في فو تشينغجين في ذهول.

 

 

مع الحبكة حتى الآن ، بدأ لي تشينغشان في طريقه فقط. لا يزال يتعين عليك رؤية أكاديمية المائة مدرسة ، في حين أن مدينة الشيطان تحت الأرض قد أظهرت بالفعل فكرة عن نفسها. كشخص يتجول بين هذين العالمين ، يمكنه فقط تمهيد طريقه من البشر والشياطين بيديه. طريق البشر ، طريق الشياطين ، أسير في طريقي بنفسي.

التقت عيونهم واندفعت نية القتل.

ميليبيد ، الذي لا يمكن إيقاظه ، فتح عينيه وجلس منتصبًا. حدق في فو تشينغجين في ذهول.

 

 

لم يسحب فو تشينغجين سيفه في عجلة من أمره. وبدلاً من ذلك ، أخرج عود بخور من كيس المائة كنز. لم تكن عود البخور سميكة بشكل خاص ، ولكن بمجرد إشعالها ، تغلغل رائحة كثيفة على الفور في المنطقة.

بالطبع ، ربما تكون كل هذه المحاولات شاقة وعديمة الجدوى. إن إدراك أن بعض أجزاء الحبكة ستثير استياء الناس ، ومع ذلك فإن إجبارها على ذلك وكتابتها حقًا هو مجرد طلب للمشاكل.

 

شعرت تشنغ جيالي فجأة بضيق خصرها. كان لسان من الظلمة يلتف حولها ، والطرف الآخر من اللسان هو فم ضخم مليء بالأسنان الحادة.

كان ميليبيد شيطانًا تحول من حشرة سامة ، لذلك لم يكن خائفًا من أي سموم. ومع ذلك ، عندما اشتعلت نفحة من البخور ، شعر على الفور بالسكر الشديد ، مثل شخص جوع لمدة ثلاثة أيام وجد فجأة طاولة من الطعام اللذيذ.

 

 

ميليبيد ، الذي لا يمكن إيقاظه ، فتح عينيه وجلس منتصبًا. حدق في فو تشينغجين في ذهول.

استدار فو تشينغجين فجأة وغادر. لقد تحرك أسرع مما كان عليه عندما جاء ، وطارد ميليبيد خلفه قسراً.

 

 

لم يسمع صوت يو زيجيان ، ربما لأنه غمرته الأصوات الأخرى. وقال انه اتخذ قراره. لا تلوموني. إذا عشت ، فهذا أفضل من الموت معكم جميعًا. لا يوجد شيء يمكنني القيام به حيال ذلك.

كان هناك إنسان وشيطان ، أحدهما يطارد والآخر يركض مباشرة نحو سطح الأرض.

 

 

عندما تغلق الصفحة في النهاية ، لا داعي لترك أي شيء خلفك ، ولكن لا يجب أن تكون فارغة أيضًا.

يعتقد فو تشينغجين ، أن تأثيرات هذا البخور المغري للحشرات قوية بالتأكيد. حتى عندما أصبح الشياطين المدرعة جنرالات شيطان ، فإنهم ما زالوا يتصرفون وفقًا لغرائزهم وهم حمقى كما يأتون. أنا فقط بحاجة إلى استدراجه إلى السطح ، وسأكون قادرًا على قتله بعدل. لديّ ثلاثة من كبار السن يدعمونني بالخارج ، لذلك لا يمكن أن يحدث شيء خطأ.

 

 

ولكن كيف يمكنك الذهاب دون أي مشاكل على الإطلاق في الحياة؟ أليس كذلك؟ هيه.

المؤلف:

على الرغم من أن حياتها كانت قصيرة للغاية ، إلا أنها كانت مليئة بالدفء والسعادة. لقد تلقت رعاية واهتمام والدها ، ورعاية واهتمام زملائها الآخرين. ومع ذلك ، فإن هذا زاد من آلامها قبل الموت.

 

لا أريد أن أموت! سحبت يو زيجيان سيفها فجأة وطعنته بأقصى ما تستطيع. تحولت رغبتها في العيش إلى شجاعة. حتى لو كان ذلك بلا جدوى ، فقد أرادت أن تخوض صراعًا.

بعض الكلمات حول جعله على الصفحة الأولى ككتاب موصى به – عبر هذا المحيط

 

 

 

أولا وقبل كل شيء، شكرا لك. أشكركم أيها القراء على دعمكم ، وأشكر المحررين على لطفكم وكرمهم. أنتم سبب إتاحة الفرصة لي لقول هذا هنا.

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

 

عندما تغلق الصفحة في النهاية ، لا داعي لترك أي شيء خلفك ، ولكن لا يجب أن تكون فارغة أيضًا.

حتى الآن ، وصلت إلى ستمائة وستين ألف حرف في أسطورة الحكيم العظيم. إنه رقم محظوظ للغاية. بالنسبة للسرعة ، لم أكن سريعًا جدًا ، لكنني لم أكن بطيئًا أيضًا. على أقل تقدير ، لم تفوتني أي إصدارات ، حتى عندما واجهت بعض الظروف القاتمة للغاية. يجب أن أشيد بنفسي على هذا. هذا تحسن كبير نيابة عني!

تبعته يو زيجيان على عجل وأمسك بيد لي تشينغشان ، مثل شخص غارق معلق على قطعة من الخشب الطافي.

 

 

**م.م/ على عكس الثقافة الغربية ، فإن الرقم ستة هو رقم محظوظ في الثقافة الصينية.

 

 

 

اسمحوا لي فقط أن أقول ، بدءًا من الغد فصاعدًا ، سأعود إلى جدول الإفراج الخاص بي وهو الثامنة صباحًا والسادسة مساءً. أنا جيد فقط من هذا القبيل..

 

 

 

مع الحبكة حتى الآن ، بدأ لي تشينغشان في طريقه فقط. لا يزال يتعين عليك رؤية أكاديمية المائة مدرسة ، في حين أن مدينة الشيطان تحت الأرض قد أظهرت بالفعل فكرة عن نفسها. كشخص يتجول بين هذين العالمين ، يمكنه فقط تمهيد طريقه من البشر والشياطين بيديه. طريق البشر ، طريق الشياطين ، أسير في طريقي بنفسي.

لن يتمكن لي تشينغشان أبدًا من الوصول إلى مستوى بارز مع الأخلاق ، ولن يكون قادرًا على الاستمرار في قتل الأعداء بميزته الخاصة حتى النهاية. آمل أنه في يوم من الأيام في المستقبل ، عندما تقرأ هاتين الكلمتين الأخيرتين في النهاية ، تشعر وكأنك مررت بحياته العظيمة والرائعة معه.

 

 

لا أريد فقط أن أكتب المجد والمشهد والنجاح النهائي لهذا المسار ، ولكني أريد أيضًا أن أصور المصاعب والصراعات.

اسمحوا لي فقط أن أقول ، بدءًا من الغد فصاعدًا ، سأعود إلى جدول الإفراج الخاص بي وهو الثامنة صباحًا والسادسة مساءً. أنا جيد فقط من هذا القبيل..

 

بدت وكأنها تستيقظ من كابوسها. حدقت بالتدريج إلى الشخص الذي أمامها. بدا الوجه البسيط والشكل الضخم مألوفًا جدًا. فركت عينيها وقالت في عدم تصديق ، “نيو جوشيا؟”

لن يتمكن لي تشينغشان أبدًا من الوصول إلى مستوى بارز مع الأخلاق ، ولن يكون قادرًا على الاستمرار في قتل الأعداء بميزته الخاصة حتى النهاية. آمل أنه في يوم من الأيام في المستقبل ، عندما تقرأ هاتين الكلمتين الأخيرتين في النهاية ، تشعر وكأنك مررت بحياته العظيمة والرائعة معه.

التقت عيونهم واندفعت نية القتل.

 

تأثرت بهدوئه الاستثنائي وتوقفت عن الشهيق. رفعت رأسها ونظرت إلى لي تشينغشان في حيرة من عينيها الحمراوين. “أين سنذهب؟”

لن يكون هناك فرح وحزن فحسب ، بل سيكون هناك أيضًا خير وشر.

 

 

 

ركز على حياتك التي تستحق أن تحياها ، دون أي اعتبار لكيفية تذكرك.

في مثل هذا الوقت ، ما الفائدة من سحب سيفها؟

 

انطلق صوت مشوش بدا وكأنه ينادي اسمها “زيجيان! زيجيان! ”

سواء كانت تيارات صافية أو تدفقات عكرة ، فإن المحيط اللامحدود يرحب ويحمل كل شيء. العيش والموت بدون ندم هو طريق الحكماء العظماء.

 

 

زهرة الفراشة الزرقاء. هذا كان!

عندما تغلق الصفحة في النهاية ، لا داعي لترك أي شيء خلفك ، ولكن لا يجب أن تكون فارغة أيضًا.

حتى الآن ، وصلت إلى ستمائة وستين ألف حرف في أسطورة الحكيم العظيم. إنه رقم محظوظ للغاية. بالنسبة للسرعة ، لم أكن سريعًا جدًا ، لكنني لم أكن بطيئًا أيضًا. على أقل تقدير ، لم تفوتني أي إصدارات ، حتى عندما واجهت بعض الظروف القاتمة للغاية. يجب أن أشيد بنفسي على هذا. هذا تحسن كبير نيابة عني!

 

بعض الكلمات حول جعله على الصفحة الأولى ككتاب موصى به – عبر هذا المحيط

بالطبع ، ربما تكون كل هذه المحاولات شاقة وعديمة الجدوى. إن إدراك أن بعض أجزاء الحبكة ستثير استياء الناس ، ومع ذلك فإن إجبارها على ذلك وكتابتها حقًا هو مجرد طلب للمشاكل.

 

 

 

ولكن كيف يمكنك الذهاب دون أي مشاكل على الإطلاق في الحياة؟ أليس كذلك؟ هيه.

واصل تقدمه ، ووصل أخيرًا أمام بحر زهور الفراشة الزرقاء. حتى بالنسبة له ، ظهرت شظية من الصدمة في عينيه المرهقتين. في الأصل ، اعتقد أنه رأى كل المناظر الجميلة التي كان على العالم أن يقدمها بالفعل ، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيكون هناك مجهول مثل هذا تحت الأرض المخفية.

 

 

لكنني ما زلت أعتقد أنه سيكون هناك أشخاص سيحبون ذلك. على الأقل ، سأكون هناك. قد يكون الشخص بمفرده أقل قليلاً ، لكن يمكنك القول إنه كافي. إذا كان هناك أنت أيضًا ، فسأعرض عليك سلماً. الآن ، دعونا نبحر نحو الهدف ونعبر هذا المحيط!

واندفع الهواء الرطب الدموي. كان الموت أمامها مباشرة. ومض في عقلها مشاهد كثيرة. لذلك كان والدها على حق. سوف يفكر الناس حقًا طوال حياتهم في اللحظة التي تسبق الموت.

 

 

انظر ، سأتعامل مع التوجيه وأنت تتعامل مع التجديف ، حسنًا؟

 

 

 

ترجمة: zixar

 

 

عندما غامروا بالصعود ، غامر فو تشينغجين بسرعة في عمق الأرض. لقد ترك مجموعة جبال جرين فاين منذ البداية ، وسافر أعمق بمفرده مثل بقعة خضراء من الضوء في الظلام. بينما كان ممارسو التشي الآخرون لا يزالون في مستويات ضحلة يجمعون الأعشاب الروحية ويذبحون الوحوش الشيطانية ، فقد وصل بالفعل إلى مستوى عميق للغاية.

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

رش الدم على يو زيجيان. كانت عيناها مفتوحتين على مصراعيها وهي تشاهد كل هذا يتكشف ، كما لو كانت في كابوس سريالي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط