نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Legend of the Great Sage 253

ألف عام في لحظة

ألف عام في لحظة

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°

>> ZIXAR <<

 

أخرج لي تشينغشان الأشياء الموجودة في أكياس المائة كنز. كانت وفيرة لدرجة أنها تجاوزت تخيلاته حقًا. بصرف النظر عن التعويذات والأحجار الروحية الشائعة ، كان هناك عدد لا يحصى من الادوات الروحية والحبوب والدمى وأساليب الزراعة الغريبة. وسعت آفاقه.

 

 

في هذه اللحظة ، فتح ميليبيد فمه ، وانطلق جوهر شيطاني وردي إلى السماء ، مخترقًا العالم الفارغ المظلم مثل صاعقة من البرق الوردي.

 

 

 

كان معظم جسد فو تشينغجين قد تكثف بالفعل معًا وهو ينظر إلى الجوهر الشيطاني الوردي بالقرب من صدره. كان هذا في الأصل هدفه الرئيسي. بدأ الجوهر الشيطاني المستدير بالالتواء وتغيير شكله ، تغير تعبيره أخيرًا. كان هناك بعض عدم التصديق كذلك.

“اركض!” نظر ميليبيد إلى لي تشينغشان مرة أخرى. لم تكن نظرته واضحة من قبل. لقد فكر في الفكرة التي فشل لي تشينغشان في التوصل إليها.

 

 

“اركض!” نظر ميليبيد إلى لي تشينغشان مرة أخرى. لم تكن نظرته واضحة من قبل. لقد فكر في الفكرة التي فشل لي تشينغشان في التوصل إليها.

عبر لي تشينغشان عبر بحر الزهور ووضع ميليبيد  على المنصة الحجرية. كان هذا هو سريره المفضل. ربما يمكن أن يساعده تشي الروحي هناك. ثم قام بإخراج جميع حبوب الإنعاش الموجودة في كيس المائة كنز الخاصة به ، وقام بإطعامها له أو وضعها عليه خارجيًا. لقد استخدمها كلها على ميليبيد دون تفكير.

 

 

انطلق الضوء المبهر في الهواء مع تبلور جهود قرون أو حتى آلاف السنين في لحظة واحدة. حتى الشمس بدت قاتمة.

شياو آن تبعته بهدوء. لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية مواساتها له. عندما انفجر الجوهر الشيطاني ، سقط ميليبيد من الهواء وانكمش بسرعة ، وأصبح هكذا.

 

 

تمزقت الأطلال الخضراء ، وكشفت عن الحفرة الأصلية. ومع ذلك ، فقد تم توسيعه بقوة إلى عشرة أضعاف حجمه الأصلي من الانفجار العنيف.

 

 

 

الآن فقط وصل صوت الانفجار. وسوت موجة الصدمة الدائرية بالأرض ودمرت كل النباتات في نطاق مائة كيلومتر.

 

 

إذا أرادوا السرقة من فكي النمر ، فإنهم بحاجة إلى القوة. بدون القوة ، كان من المستحيل التنقل عبر الكهوف المظلمة والوصول إلى أعماق الأرض. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، سيظلون ممارسين لـ تشي.

زأر لي تشينغشان في السماء ، لكن صوته غمره الانفجار.

 

كان من المستحيل أن تمتلك المناطق الأخرى مئات من أكياس المائة كنز أيضًا. قام جميع جنرالات الشيطان الآخرين بإدارة أراضيهم بشكل صحيح ، لذلك نادرًا ما قام أي ممارس تشي بالمغامرة هناك بحثًا عن الموت. كان بالضبط بسبب إهمال ميليبيد أن هذه المنطقة ظلت ساحة معركة بين البشر والشياطين ، وسيكون هناك الكثير من غنائم المعركة.

دفع هوا شينجزان الطائر الورقي واندفع في الهواء مع يو زيجيان و هوا شينغلو. تم تدمير الطائر الورقي على الفور بسبب موجات الحرارة.

 

 

خط أخضر من الضوء ينزل من فوق. كان فو تشينغجين مغطى بالغبار. كان الشعر بالقرب من معابده فوضويًا بعض الشيء ، وكان وجهه شاحبًا. لقد عانى من إصابات داخلية أيضًا.

أطلق الشيوخ الثلاثة العنان لتقنياتهم الدفاعية والتحف الروحية في خوف ، لكن النور ابتلعهم على الفور.

عندها فقط اكتشف أن العديد من المزارعين قد غامروا تحت الأرض وماتوا لهذه الشياطين حتى قبل حفل تجميع الأعشاب هذه المرة. توهجت قطعهم الأثرية الروحية ومئات من أكياس المائة كنز، لذلك أحبهم الشياطين جميعًا. لم يكن لديهم أي فكرة عن آثارهم ، لكنهم ما زالوا يجمعونها ، والتي نمت إلى قدر كبير جدًا بعد كل هذه السنوات.

 

في هذه اللحظة ، انطلق صوت من أعماق الأرض ، مروراً بطبقة سميكة من التربة ووصل بوضوح إلى آذانهم.

كان الضوء قد خمد بالفعل ، لكن البقع الداكنة في رؤية الجميع باقية ، اختفت فقط بعد وقت طويل جدًا.

كان تفجير الجوهر الشيطاني مساويًا للانتحار. بالنسبة لجميع الشياطين ، كان البقاء على قيد الحياة هو غريزتهم الأساسية. بغض النظر عن مدى خطورة الموقف ، ستكون هناك دائمًا فرصة ضئيلة لهم للخروج منتصرين أو الهروب. كان تفجير الجوهر الشيطاني بالفعل يقطع كل أمل.

 

 

كانت الأرض مسطحة بالكامل ، بينما اختفى الجميع.

 

 

 

ظل هوا شينجزان مذهولًا حتى بعد فترة طويلة جدًا. لم تكن قوة قصر مجموعة السيف هي الشيء الوحيد الذي قللت من شأنه. كما أنه قد استخف بعزيمة هذا الجنرال الشيطان.

 

 

ومع ذلك ، استمر ميليبيد في الاستلقاء على المنصة الحجرية دون التحرك على الإطلاق. عيون لي تشينغشان المليئة بالأمل تضاءلت تدريجياً. رفع رأسه وأطلق زئيرًا ، لكن كل ما رآه كان السقف شديد السواد. تردد صدى صوته في الكهف ولم يسمعه أحد.

كان تفجير الجوهر الشيطاني مساويًا للانتحار. بالنسبة لجميع الشياطين ، كان البقاء على قيد الحياة هو غريزتهم الأساسية. بغض النظر عن مدى خطورة الموقف ، ستكون هناك دائمًا فرصة ضئيلة لهم للخروج منتصرين أو الهروب. كان تفجير الجوهر الشيطاني بالفعل يقطع كل أمل.

 

 

“أنت لست كذلك. كان خصمك قويًا جدًا. لقد بدأت للتو في الزراعة. ستكون بالتأكيد أقوى من أي شخص آخر في المستقبل “.

خرج الشيوخ الثلاثة من التراب. تحولت ملابسهم إلى خرق بينما كان كل منهم يبصق من فمه الدماء. سقطوا على الأرض ، وما زالوا في حالة صدمة.

 

 

 

نادى شيخ جرين فاين ، “الرفيق فو! الرفيق فو! ”

 

 

 

خط أخضر من الضوء ينزل من فوق. كان فو تشينغجين مغطى بالغبار. كان الشعر بالقرب من معابده فوضويًا بعض الشيء ، وكان وجهه شاحبًا. لقد عانى من إصابات داخلية أيضًا.

 

 

ظل هوا شينجزان مذهولًا حتى بعد فترة طويلة جدًا. لم تكن قوة قصر مجموعة السيف هي الشيء الوحيد الذي قللت من شأنه. كما أنه قد استخف بعزيمة هذا الجنرال الشيطان.

نظر فو تشينغجين إلى الحوض الناتج عن الانفجار. لقد شعر ببعض الإعجاب وكذلك بعض المفاجأة. بالنسبة إلى الشيطان المدرع الذي كان يتصرف تمامًا وفقًا للغرائز ، كان الحصول على مثل هذا التصميم يتجاوز توقعاته حقًا.

وافق الشيوخ الثلاثة على عجل ، ونظر فو تشينغجين إلى هوا شينجزان في السماء مرة أخرى.

 

أصيب الشيوخ الثلاثة بخيبة أمل. عبس فو تشينغجين. “لا تقل لي أنك خائف؟”

“الشيطان مات بالفعل. لقد ظهر على السطح دون أي اعتبار للمعاهدة ، لذلك تسبب في هلاكه. آمل أن يكون الزملاء الثلاثة بمثابة شهود “.

“فو تشينغجين، سأقتلك بالتأكيد بيدي، وكذلك انتم أيها العجائز الثلاث. عش بشكل جيد. انتظروني.”

 

 

وافق الشيوخ الثلاثة على عجل ، ونظر فو تشينغجين إلى هوا شينجزان في السماء مرة أخرى.

أخرج لي تشينغشان الأشياء الموجودة في أكياس المائة كنز. كانت وفيرة لدرجة أنها تجاوزت تخيلاته حقًا. بصرف النظر عن التعويذات والأحجار الروحية الشائعة ، كان هناك عدد لا يحصى من الادوات الروحية والحبوب والدمى وأساليب الزراعة الغريبة. وسعت آفاقه.

 

 

سأل هوا شينجزان ، “هل هؤلاء الشياطين ماتوا حقًا؟”

دوي خطى ثقيلة وصاخبة في المناطق المحيطة. قبل أن يعرف ذلك ، كان الجنود الشيطانيون قد تجمعوا جميعًا. همسوا فيما بينهم.

 

انطلق الضوء المبهر في الهواء مع تبلور جهود قرون أو حتى آلاف السنين في لحظة واحدة. حتى الشمس بدت قاتمة.

قال فو تشينغجين ، “تمكن الشيطانان الأضعف من الهروب ، لكن هذا ليس بالأمر المهم.”

 

 

قال هوا شينجزان ، “لم يبدوا لي شياطين عادية.”

نظر فو تشينغجين إلى الحوض الناتج عن الانفجار. لقد شعر ببعض الإعجاب وكذلك بعض المفاجأة. بالنسبة إلى الشيطان المدرع الذي كان يتصرف تمامًا وفقًا للغرائز ، كان الحصول على مثل هذا التصميم يتجاوز توقعاته حقًا.

 

°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<  

قال فو تشينغجين، “لقد كانوا قادرين تمامًا. إذا كانوا على استعداد للبقاء تحت الأرض بطاعة والزراعة ، فليكن. لكن إذا كانوا جريئين بما يكفي للخروج إلى السطح لإثارة المشاكل مرة أخرى ، فيجب القضاء عليهم. يجب قتلهم “.

 

 

عندها فقط اكتشف أن العديد من المزارعين قد غامروا تحت الأرض وماتوا لهذه الشياطين حتى قبل حفل تجميع الأعشاب هذه المرة. توهجت قطعهم الأثرية الروحية ومئات من أكياس المائة كنز، لذلك أحبهم الشياطين جميعًا. لم يكن لديهم أي فكرة عن آثارهم ، لكنهم ما زالوا يجمعونها ، والتي نمت إلى قدر كبير جدًا بعد كل هذه السنوات.

غرق هوا شينجزان في أفكاره. كان يعلم أن فو تشينغجين لديه الثقة لدعم ما قاله. كان الشيطانان قويان، لكن إذا لم يتخذوا هذه الخطوة ، فلن يتمكنوا من تهديده على الإطلاق. وببطء نمو الشياطين ، قد يستغرق اتخاذ هذه الخطوة قرونًا. بحلول ذلك الوقت ، من كان يعرف مقدار قوة فو تشينغجين التي سينمو بها. لماذا يقلق من الانتقام؟

وقف أمام المنصة الحجرية ورأسه مرفوع. تدلى شعره القرمزي وغطى وجهه. كان مثل التمثال الحجري الذي ظل قائما هناك لقرون.

 

 

“فو تشينغجين، سأقتلك بالتأكيد بيدي، وكذلك انتم أيها العجائز الثلاث. عش بشكل جيد. انتظروني.”

 

 

صرخ شيخ جولدن فيزانت ، “كيف هذا ممكن؟” نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض. لم يكن أي منهم على استعداد للاعتراف بحقيقة أنهم شعروا بشيء من الخوف في الداخل.

في هذه اللحظة ، انطلق صوت من أعماق الأرض ، مروراً بطبقة سميكة من التربة ووصل بوضوح إلى آذانهم.

حتى بعد وضع مجموعة متنوعة من القطع الأثرية الروحية جانبًا ، لا تزال المئات من أكياس المائة كنز تصل إلى أكثر من ألف. شكلوا تلة صغيرة. حتى لي تشينغشان لم يكن يتوقع هذا ، لذلك سألهم عنه.

 

 

كان الصوت هادئًا ، لكنهم سمعوا بوضوح كيف قام صاحب الصوت بقمع غضبه بقوة. كانت تقشعر لها الأبدان.

 

 

زأر لي تشينغشان في السماء ، لكن صوته غمره الانفجار.

لقد تغير تعبير الشيوخ الثلاثة. حتى شيخ جرين فاين ، الذي كان دائمًا لطيفًا جدًا ، صاح فجأة ، “شيطان طائش!”

أخرج لي تشينغشان الأشياء الموجودة في أكياس المائة كنز. كانت وفيرة لدرجة أنها تجاوزت تخيلاته حقًا. بصرف النظر عن التعويذات والأحجار الروحية الشائعة ، كان هناك عدد لا يحصى من الادوات الروحية والحبوب والدمى وأساليب الزراعة الغريبة. وسعت آفاقه.

 

 

بقي فو تشينغجين فقط غير منزعج. طعن بسيفه ، واخترق شعاع من الضوء التربة.

تجعدت شفاه لي تشينغشان في ابتسامة قبل أن تتدلى مرة أخرى. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية التصرف ، لكن قلبه بدا وكأنه يرتخي. سقط مرة أخرى على مؤخرته. “اه انت!”

 

 

نظر الشيوخ الثلاثة إلى فو تشينغجين معًا. هز رأسه. “لقد غادر بالفعل.”

 

 

 

أصيب الشيوخ الثلاثة بخيبة أمل. عبس فو تشينغجين. “لا تقل لي أنك خائف؟”

 

 

 

صرخ شيخ جولدن فيزانت ، “كيف هذا ممكن؟” نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض. لم يكن أي منهم على استعداد للاعتراف بحقيقة أنهم شعروا بشيء من الخوف في الداخل.

خرج الشيوخ الثلاثة من التراب. تحولت ملابسهم إلى خرق بينما كان كل منهم يبصق من فمه الدماء. سقطوا على الأرض ، وما زالوا في حالة صدمة.

 

“أنت لست كذلك. كان خصمك قويًا جدًا. لقد بدأت للتو في الزراعة. ستكون بالتأكيد أقوى من أي شخص آخر في المستقبل “.

في الأعماق القاتمة اللانهائية ، ركض لي تشينغشان بأسرع ما يمكن ، دون أن ينبس ببنت شفة. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه وهو يضغط على أسنانه بقوة ، بما يكفي لتذوق الدم. كان يحمل ميليبيد في يديه ، الذي كان قد تقلص بالفعل إلى حوالي قدم ، بحجمه الأصلي. كان جسده في حالة مروعة وهو راقد.

 

 

“انطلق بلا وعي وسقط في فخ البشر.”

شياو آن تبعته بهدوء. لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية مواساتها له. عندما انفجر الجوهر الشيطاني ، سقط ميليبيد من الهواء وانكمش بسرعة ، وأصبح هكذا.

 

 

كان تفجير الجوهر الشيطاني مساويًا للانتحار. بالنسبة لجميع الشياطين ، كان البقاء على قيد الحياة هو غريزتهم الأساسية. بغض النظر عن مدى خطورة الموقف ، ستكون هناك دائمًا فرصة ضئيلة لهم للخروج منتصرين أو الهروب. كان تفجير الجوهر الشيطاني بالفعل يقطع كل أمل.

شعر لي تشينغشان أن قلبه يحترق ، ويحرق جسده ويجعله يحترق ويتألم. حاول إجبار نفسه على الهدوء ، لكنه لم يتمكن من تحقيق ذلك مهما حدث. كان من الواضح أنه كان يسارع إلى الأمام ، لكن الكهف أمامه كان يتلوى باستمرار ويتحول مثل متاهة لا نهاية لها.

لقد تغير تعبير الشيوخ الثلاثة. حتى شيخ جرين فاين ، الذي كان دائمًا لطيفًا جدًا ، صاح فجأة ، “شيطان طائش!”

 

حمله لي تشينغشان على عجل وجلبه إلى وجهه. “ما – ما زلت على قيد الحياة!”

امتد بحر الزهور في الكهف الواسع. أزهرت زهور الفراشة الزرقاء بشكل مجيد ، مثل كرات النار الزرقاء.

 

كانت الأرض مسطحة بالكامل ، بينما اختفى الجميع.

عبر لي تشينغشان عبر بحر الزهور ووضع ميليبيد  على المنصة الحجرية. كان هذا هو سريره المفضل. ربما يمكن أن يساعده تشي الروحي هناك. ثم قام بإخراج جميع حبوب الإنعاش الموجودة في كيس المائة كنز الخاصة به ، وقام بإطعامها له أو وضعها عليه خارجيًا. لقد استخدمها كلها على ميليبيد دون تفكير.

وقف أمام المنصة الحجرية ورأسه مرفوع. تدلى شعره القرمزي وغطى وجهه. كان مثل التمثال الحجري الذي ظل قائما هناك لقرون.

 

 

ومع ذلك ، استمر ميليبيد في الاستلقاء على المنصة الحجرية دون التحرك على الإطلاق. عيون لي تشينغشان المليئة بالأمل تضاءلت تدريجياً. رفع رأسه وأطلق زئيرًا ، لكن كل ما رآه كان السقف شديد السواد. تردد صدى صوته في الكهف ولم يسمعه أحد.

 

 

كانت الأرض مسطحة بالكامل ، بينما اختفى الجميع.

شعر وكأنه عاد إلى جرف سيف الجليد. لقد كان ساذجًا حقًا في التفكير في أنه يمكن أن يكسر هذه الحلقة. كما اتضح ، لم يتغير شيء على الإطلاق!

قال فو تشينغجين، “لقد كانوا قادرين تمامًا. إذا كانوا على استعداد للبقاء تحت الأرض بطاعة والزراعة ، فليكن. لكن إذا كانوا جريئين بما يكفي للخروج إلى السطح لإثارة المشاكل مرة أخرى ، فيجب القضاء عليهم. يجب قتلهم “.

 

 

وقف أمام المنصة الحجرية ورأسه مرفوع. تدلى شعره القرمزي وغطى وجهه. كان مثل التمثال الحجري الذي ظل قائما هناك لقرون.

 

 

 

بعد من يعرف كم من الوقت ، لمست يد شياو آن الباردة المتجمدة وجه لي تشينغشان. ارتفعت درجة حرارة قلبه قليلاً كما قال بشكل كئيب ، “شياو آن ، لماذا أنا ضعيف جدًا؟”

في الأعماق القاتمة اللانهائية ، ركض لي تشينغشان بأسرع ما يمكن ، دون أن ينبس ببنت شفة. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه وهو يضغط على أسنانه بقوة ، بما يكفي لتذوق الدم. كان يحمل ميليبيد في يديه ، الذي كان قد تقلص بالفعل إلى حوالي قدم ، بحجمه الأصلي. كان جسده في حالة مروعة وهو راقد.

 

ذهل لي تشينغشان. لم يكن يتوقع أبدًا أن يمتلك ميليبيد كيس المائة كنز أيضًا. لكن بالتفكير في الأمر ، كيف كان من الممكن ألا يتطفل أحد على هذا المكان طوال هذه السنوات؟ كانت زهور الفراشة الزرقاء هذه مكونًا مهمًا في تحسين حبوب الروح الحقيقية. كانت تساوي مبلغًا مذهلاً ، يكفي أن يخاطر الناس بحياتهم.

“أنت لست كذلك. كان خصمك قويًا جدًا. لقد بدأت للتو في الزراعة. ستكون بالتأكيد أقوى من أي شخص آخر في المستقبل “.

تحت نظرة عدم التصديق لـ لي تشينغشان ، تدحرج ميليبيد وحرك ساقيه ، وتسلق ورفع النصف العلوي من جسده ، وهو يلوح بمجساته تجاهه كما لو كان يحييه.

 

ثم قال ميليبيد، “أنا جائع.”

في هذه اللحظة ، كان هناك وميض من المنصة الحجرية ، أعقبه هسهسة لطيفة.

 

 

 

تحت نظرة عدم التصديق لـ لي تشينغشان ، تدحرج ميليبيد وحرك ساقيه ، وتسلق ورفع النصف العلوي من جسده ، وهو يلوح بمجساته تجاهه كما لو كان يحييه.

 

 

كما وعد ، أخذ لي تشينغشان جميع الطعام وخصصه بين الشياطين وفقًا لمساهمات كل منهم قبل تفريقهم.

حمله لي تشينغشان على عجل وجلبه إلى وجهه. “ما – ما زلت على قيد الحياة!”

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

أومأ ميليبيد برأسه واستخدم تشي الشيطاني الضعيف المتبقي للتعبير ، “اللعب ميتًا”.

ثم قال ميليبيد، “أنا جائع.”

 

 

تجعدت شفاه لي تشينغشان في ابتسامة قبل أن تتدلى مرة أخرى. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية التصرف ، لكن قلبه بدا وكأنه يرتخي. سقط مرة أخرى على مؤخرته. “اه انت!”

بقي فو تشينغجين فقط غير منزعج. طعن بسيفه ، واخترق شعاع من الضوء التربة.

 

 

ثم قال ميليبيد، “أنا جائع.”

 

 

شيوخ الجبال الثلاثة ، فو تشينغجين ، همف. فجأة شد قبضته. إذا لم أنتقم ، أقسم أنني لست انساناً ، لا ، شيطاناً. هذه المئات من أكياس المائة كنز ستكون بمثابة مصدر طاقته!

أخذ لي تشينغشان كومة من الحبوب على عجل ووضعها أمام ميليبيد . على الفور دفن ميليبيد رأسه فيه وبدأ في الأكل.

صرخ شيخ جولدن فيزانت ، “كيف هذا ممكن؟” نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض. لم يكن أي منهم على استعداد للاعتراف بحقيقة أنهم شعروا بشيء من الخوف في الداخل.

 

انطلق الضوء المبهر في الهواء مع تبلور جهود قرون أو حتى آلاف السنين في لحظة واحدة. حتى الشمس بدت قاتمة.

دوي خطى ثقيلة وصاخبة في المناطق المحيطة. قبل أن يعرف ذلك ، كان الجنود الشيطانيون قد تجمعوا جميعًا. همسوا فيما بينهم.

 

 

قال فو تشينغجين، “لقد كانوا قادرين تمامًا. إذا كانوا على استعداد للبقاء تحت الأرض بطاعة والزراعة ، فليكن. لكن إذا كانوا جريئين بما يكفي للخروج إلى السطح لإثارة المشاكل مرة أخرى ، فيجب القضاء عليهم. يجب قتلهم “.

“ما خطب الملك العظيم؟”

استعاد لي تشينغشان الهدوء. بعد لحظة من التفكير ، جلس على المنصة الحجرية وأصدر الأوامر.

 

ترجمة: zixar

“انطلق بلا وعي وسقط في فخ البشر.”

 

 

تمزقت الأطلال الخضراء ، وكشفت عن الحفرة الأصلية. ومع ذلك ، فقد تم توسيعه بقوة إلى عشرة أضعاف حجمه الأصلي من الانفجار العنيف.

“لن ينفع بعد الآن. يبدو أن ملكًا جديدًا سيتولى هذا المكان الآن “.

 

 

 

استدار لي تشينغشان فجأة ، وسكتت الشياطين على الفور.

“ما خطب الملك العظيم؟”

 

 

استعاد لي تشينغشان الهدوء. بعد لحظة من التفكير ، جلس على المنصة الحجرية وأصدر الأوامر.

 

 

 

“لقد عانى الملك العظيم من بعض الإصابات الطفيفة المؤقتة. الآن ، قدم كل ما جمعته. حان الوقت لحساب مساهمتك الفردية “.

 

 

أخذ لي تشينغشان كومة من الحبوب على عجل ووضعها أمام ميليبيد . على الفور دفن ميليبيد رأسه فيه وبدأ في الأكل.

قام الشياطين بتسليم كيس مائة كنز والادوات الروحية والتعويذات.

زأر لي تشينغشان في السماء ، لكن صوته غمره الانفجار.

 

دوي خطى ثقيلة وصاخبة في المناطق المحيطة. قبل أن يعرف ذلك ، كان الجنود الشيطانيون قد تجمعوا جميعًا. همسوا فيما بينهم.

حتى بعد وضع مجموعة متنوعة من القطع الأثرية الروحية جانبًا ، لا تزال المئات من أكياس المائة كنز تصل إلى أكثر من ألف. شكلوا تلة صغيرة. حتى لي تشينغشان لم يكن يتوقع هذا ، لذلك سألهم عنه.

امتد بحر الزهور في الكهف الواسع. أزهرت زهور الفراشة الزرقاء بشكل مجيد ، مثل كرات النار الزرقاء.

 

استدار لي تشينغشان فجأة ، وسكتت الشياطين على الفور.

عندها فقط اكتشف أن العديد من المزارعين قد غامروا تحت الأرض وماتوا لهذه الشياطين حتى قبل حفل تجميع الأعشاب هذه المرة. توهجت قطعهم الأثرية الروحية ومئات من أكياس المائة كنز، لذلك أحبهم الشياطين جميعًا. لم يكن لديهم أي فكرة عن آثارهم ، لكنهم ما زالوا يجمعونها ، والتي نمت إلى قدر كبير جدًا بعد كل هذه السنوات.

“أنت لست كذلك. كان خصمك قويًا جدًا. لقد بدأت للتو في الزراعة. ستكون بالتأكيد أقوى من أي شخص آخر في المستقبل “.

 

كان الضوء قد خمد بالفعل ، لكن البقع الداكنة في رؤية الجميع باقية ، اختفت فقط بعد وقت طويل جدًا.

كان من المستحيل أن تمتلك المناطق الأخرى مئات من أكياس المائة كنز أيضًا. قام جميع جنرالات الشيطان الآخرين بإدارة أراضيهم بشكل صحيح ، لذلك نادرًا ما قام أي ممارس تشي بالمغامرة هناك بحثًا عن الموت. كان بالضبط بسبب إهمال ميليبيد أن هذه المنطقة ظلت ساحة معركة بين البشر والشياطين ، وسيكون هناك الكثير من غنائم المعركة.

الآن فقط وصل صوت الانفجار. وسوت موجة الصدمة الدائرية بالأرض ودمرت كل النباتات في نطاق مائة كيلومتر.

 

 

ومع ذلك ، فإن هذه الغنائم لم تخدم أي فائدة عملية للشياطين ، لذا فقد جلبوها جميعًا لاستبدالها بالطعام اللذيذ. على الرغم من أن معظمهم كان عبارة عن كيس مائة كنز لممارسي التشي الأضعف ، إلا أنه كان لا يزال ثروة هائلة. كان رائعاً لـ لي تشينغشان.

“أنت لست كذلك. كان خصمك قويًا جدًا. لقد بدأت للتو في الزراعة. ستكون بالتأكيد أقوى من أي شخص آخر في المستقبل “.

 

 

بالتفكير في الأشياء بهدوء ، كان ميليبيد قد تم استدراجه إلى السطح ، وربما سيموت على أي حال حتى لو فجر جوهره الشيطاني إذا لم يكن لي تشينغشان موجودًا. على الأقل ، كان قد نجا وحياته سليمة ، مما ترك وراءه إمكانات لا حدود لها. يمكنه تعويض زراعته الضائعة ، ويمكنه الانتقام أيضًا.

إذا أرادوا السرقة من فكي النمر ، فإنهم بحاجة إلى القوة. بدون القوة ، كان من المستحيل التنقل عبر الكهوف المظلمة والوصول إلى أعماق الأرض. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، سيظلون ممارسين لـ تشي.

 

كان الصوت هادئًا ، لكنهم سمعوا بوضوح كيف قام صاحب الصوت بقمع غضبه بقوة. كانت تقشعر لها الأبدان.

في حين أنه سيكون صعبًا للغاية ، لم يظل كل شيء على حاله. كان يقترب أكثر فأكثر من خصمه ، وقد أنقذ حياة صديقه أيضًا. علاوة على ذلك ، فقد بدأ في الزراعة منذ أكثر من عام بقليل. إذا أراد أن يتنهد أكثر ويكتئب ، فهل سيظل رجلاً؟

 

 

قام الشياطين بتسليم كيس مائة كنز والادوات الروحية والتعويذات.

شيوخ الجبال الثلاثة ، فو تشينغجين ، همف. فجأة شد قبضته. إذا لم أنتقم ، أقسم أنني لست انساناً ، لا ، شيطاناً. هذه المئات من أكياس المائة كنز ستكون بمثابة مصدر طاقته!

 

 

في هذه اللحظة ، قال ميليبيد ، “لدي بعض أيضًا.”

في هذه اللحظة ، قال ميليبيد ، “لدي بعض أيضًا.”

في هذه اللحظة ، كان هناك وميض من المنصة الحجرية ، أعقبه هسهسة لطيفة.

 

قال فو تشينغجين ، “تمكن الشيطانان الأضعف من الهروب ، لكن هذا ليس بالأمر المهم.”

ذهل لي تشينغشان. لم يكن يتوقع أبدًا أن يمتلك ميليبيد كيس المائة كنز أيضًا. لكن بالتفكير في الأمر ، كيف كان من الممكن ألا يتطفل أحد على هذا المكان طوال هذه السنوات؟ كانت زهور الفراشة الزرقاء هذه مكونًا مهمًا في تحسين حبوب الروح الحقيقية. كانت تساوي مبلغًا مذهلاً ، يكفي أن يخاطر الناس بحياتهم.

كان من المستحيل أن تمتلك المناطق الأخرى مئات من أكياس المائة كنز أيضًا. قام جميع جنرالات الشيطان الآخرين بإدارة أراضيهم بشكل صحيح ، لذلك نادرًا ما قام أي ممارس تشي بالمغامرة هناك بحثًا عن الموت. كان بالضبط بسبب إهمال ميليبيد أن هذه المنطقة ظلت ساحة معركة بين البشر والشياطين ، وسيكون هناك الكثير من غنائم المعركة.

 

تمزقت الأطلال الخضراء ، وكشفت عن الحفرة الأصلية. ومع ذلك ، فقد تم توسيعه بقوة إلى عشرة أضعاف حجمه الأصلي من الانفجار العنيف.

إلى جانب عادة ميليبيد في السبات ، فقد وفرت للأشخاص فقط المزيد من الفرص للمخاطرة. في واقع الأمر ، كان العديد من ممارسي التشي الأقوياء قد استهدفوا زهور الفراشة الزرقاء هذه في حفل تجميع الأعشاب هذه المرة.

 

 

 

وقف ميليبيد واستخدم جسده للإشارة في اتجاه مثل إبرة البوصلة. حفر لي تشينغشان في أحد أركان الكهف ، وكما كان متوقعًا ، حفر كومة من اكياس المائة كنز وبعض القطع الأثرية الروحية اللامعة. لم يكن أي منهم دون المستوى المتوسط.

قام الشياطين بتسليم كيس مائة كنز والادوات الروحية والتعويذات.

 

قال هوا شينجزان ، “لم يبدوا لي شياطين عادية.”

إذا أرادوا السرقة من فكي النمر ، فإنهم بحاجة إلى القوة. بدون القوة ، كان من المستحيل التنقل عبر الكهوف المظلمة والوصول إلى أعماق الأرض. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، سيظلون ممارسين لـ تشي.

قال فو تشينغجين، “لقد كانوا قادرين تمامًا. إذا كانوا على استعداد للبقاء تحت الأرض بطاعة والزراعة ، فليكن. لكن إذا كانوا جريئين بما يكفي للخروج إلى السطح لإثارة المشاكل مرة أخرى ، فيجب القضاء عليهم. يجب قتلهم “.

 

 

أولئك الذين لم يحالفهم الحظ سيصادفون ميليبيد عندما كان نصف مستيقظ. عند رؤية دخيل يتجول في منزله ويسرق طعامه ، كان ميليبيد يمسك بهم ويملأ بطنه بهم. من الواضح أن الأشياء التي يمتلكها هؤلاء الأشخاص لا يمكن أكلها ، لذلك كان يحفر حفرة ويدفنهم قبل العودة إلى النوم.

 

 

 

كما وعد ، أخذ لي تشينغشان جميع الطعام وخصصه بين الشياطين وفقًا لمساهمات كل منهم قبل تفريقهم.

امتد بحر الزهور في الكهف الواسع. أزهرت زهور الفراشة الزرقاء بشكل مجيد ، مثل كرات النار الزرقاء.

 

 

أخرج لي تشينغشان الأشياء الموجودة في أكياس المائة كنز. كانت وفيرة لدرجة أنها تجاوزت تخيلاته حقًا. بصرف النظر عن التعويذات والأحجار الروحية الشائعة ، كان هناك عدد لا يحصى من الادوات الروحية والحبوب والدمى وأساليب الزراعة الغريبة. وسعت آفاقه.

خرج الشيوخ الثلاثة من التراب. تحولت ملابسهم إلى خرق بينما كان كل منهم يبصق من فمه الدماء. سقطوا على الأرض ، وما زالوا في حالة صدمة.

 

استدار لي تشينغشان فجأة ، وسكتت الشياطين على الفور.

ترجمة: zixar

 

 

 

[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]

بقي فو تشينغجين فقط غير منزعج. طعن بسيفه ، واخترق شعاع من الضوء التربة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط